الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلامه ابو زعيتر : ورقة عمل حول :دور النقابات العمالية في القضايا المطلبية في فلسطين
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر ورقة عمل حول:دور النقابات العمالية في القضايا المطلبية في فلسطينمقدمة:تشغل النقابات العمالية العديد من المهام والوظائف والأدوار لحماية مصالح العمال وصون حقوقهم، ويعتبر دورها في النضال المطلبي حجر الأساس، وأحد أهم مبررات وجودها لما تشكل من قوة اجتماعية فاعلة ومؤثرة في المجتمع، وتعد النقابات من أكبر مؤسسات المجتمع المدني بما تقوم به من عمل تطوعي، وبما تمثل من قواعد وجماهير عمالية عريضة، وسعة انتشار على الارض بدورها النضالي والمطلبي الهادف لتحسين ظروف وشروط العمل، وبهدف النهوض بواقع العمال، وحفظ كرامتهم، وصولا للعمل اللائق، وعرفّت النقابات العمالية بدورها الثوري وقدرتها على التغيير والتأثير في كل المستويات عبر التاريخ، فهي تستمد النقابات قوتها من قواعدها العمال، وشرعية وعدالة مطالبها، وتماسكها وصلابتها وتمترسها حول حقوق العمال.هدف ورقة العمل:تهدف هذه الورقة لاستعراض دور النقابات العمالية الفلسطينية في النضال النقابي، والتعرف على طبيعة الملفات المطلبية النقابية العمالية، والوقوف على بعض التجارب في النضال المطلبي العمالي، وأبرز التحديات والمعيقات، وتقديم تصور مقترح لتطوير دور النقابات العمالية الفلسطيني في القضايا المطلبية، وذلك بالإجابة على التساؤلات التالية:- ما دور النقابات العمالية الفلسطينية في النضال النقابي؟- ما هي الملفات النقابية العمالية المطلبية؟ وهل حققت التجربة الفلسطينية إنجازات في النضال النقابي؟- ما هي أبرز التحديات والمعيقات التي تواجه النقابات العمالية في النضال النقابي؟- ما التصور المقترح لتطوير عمل النقابات العمالية؟تَعرّف النقابات العمالية الفلسطينية بلأنها تنظيم نقابي عمالي تطوعي جماهيري ديمقراطي مستقل يٌمثل العمال، ويسعى لتحقيق الكرامة والعمل اللائق لهم، عبر النضالات النقابية والمطلبية، وفق خطة واستراتيجية وتكتيكات تقوم على حماية مصالح العمال وصون حقوقهم، والنهوض بواقعهم نحو الأفضل.أولا/ دور النقابات العمالية النضالي المطلبي:تلعب النقابات العمالية الفلسطينية دوراً مركباً في نضالها النقابي والوطني في الواقع الفلسطيني وذلك لخصوصيته الوطنية، بالإضافة لدورها النضالي المطلبي العمالي، فهي جزء أصيل من النضال الوطني وحالة التحرر، وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس...إن النضال النقابي المطلبي العمالي يقوم على تبني قضايا العمال وطالبهم ذات البعد الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والثقافي، والقانوني...، والنضال في تطوير السياسات الاجتماعي من خلال حصر المشاكل والقضايا والملفات ذات الاولويات النقابية والنضالية التي تعبر عن هموم واحتياجات ومتطلبات العمال، وخوض النضالات النقابية المطلبية لتحقيق العدالة والحماية الاجتماعية والاستقرار والأمان الوظيفي والاستقرار للعمال، ويتحقق ذلك بخوض المعارك والنضالات النقابية، وحملات الضغط والمناصرة، وتشكيل التحالفات، وقيادة الفعاليات بمهنية، وتنظيم الأنشطة والبرامج، وتشكيل رأي عام وتوظيف الاعلام ووسائل الاتصال الحديثة بما يحقق الهدف ضمن الخطة والاستراتيجيات النقابية والعمالية.يمكن تلخيص التجربة النقابية الفلسطينية باستعراض بعض القضايا المطلبية والنضالية التي خاضتها النقابات العمالية والاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين والاتحادات النقابية، على سبيل المثال لا الحصر وهي التالية:- النضال النقابي الاقتصادي يعتمد على الملف الاقتصادي التي تعده النقابة، حيث تعد القضايا ذات البعد الاقتصادي أولوية نضالية وعمالية، لارتباطها بتحسين الدخل والأجور، وتوفير م ......
#ورقة
#:دور
#النقابات
#العمالية
#القضايا
#المطلبية
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697777
سلامه ابو زعيتر : دور النقابات العمالية في القضايا المطلبية
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر مقدمة:تشغل النقابات العمالية العديد من المهام والوظائف والأدوار لحماية مصالح العمال وصون حقوقهم، ويعتبر دورها في النضال المطلبي حجر الأساس، وأحد أهم مبررات وجودها لما تشكل من قوة اجتماعية فاعلة ومؤثرة في المجتمع، وتعد النقابات من أكبر مؤسسات المجتمع المدني بما تقوم به من عمل تطوعي، وبما تمثل من قواعد وجماهير عمالية عريضة، وسعة انتشار على الارض بدورها النضالي والمطلبي الهادف لتحسين ظروف وشروط العمل، وبهدف النهوض بواقع العمال، وحفظ كرامتهم، وصولا للعمل اللائق، وعرفّت النقابات العمالية بدورها الثوري وقدرتها على التغيير والتأثير في كل المستويات عبر التاريخ، فهي تستمد النقابات قوتها من قواعدها العمال، وشرعية وعدالة مطالبها، وتماسكها وصلابتها وتمترسها حول حقوق العمال.هدف ورقة العمل:تهدف هذه الورقة لاستعراض دور النقابات العمالية الفلسطينية في النضال النقابي، والتعرف على طبيعة الملفات المطلبية النقابية العمالية، والوقوف على بعض التجارب في النضال المطلبي العمالي، وأبرز التحديات والمعيقات، وتقديم تصور مقترح لتطوير دور النقابات العمالية الفلسطيني في القضايا المطلبية، وذلك بالإجابة على التساؤلات التالية:- ما دور النقابات العمالية الفلسطينية في النضال النقابي؟- ما هي الملفات النقابية العمالية المطلبية؟ وهل حققت التجربة الفلسطينية إنجازات في النضال النقابي؟- ما هي أبرز التحديات والمعيقات التي تواجه النقابات العمالية في النضال النقابي؟- ما التصور المقترح لتطوير عمل النقابات العمالية؟تَعرّف النقابات العمالية الفلسطينية بلأنها تنظيم نقابي عمالي تطوعي جماهيري ديمقراطي مستقل يٌمثل العمال، ويسعى لتحقيق الكرامة والعمل اللائق لهم، عبر النضالات النقابية والمطلبية، وفق خطة واستراتيجية وتكتيكات تقوم على حماية مصالح العمال وصون حقوقهم، والنهوض بواقعهم نحو الأفضل.أولا/ دور النقابات العمالية النضالي المطلبي:تلعب النقابات العمالية الفلسطينية دوراً مركباً في نضالها النقابي والوطني في الواقع الفلسطيني وذلك لخصوصيته الوطنية، بالإضافة لدورها النضالي المطلبي العمالي، فهي جزء أصيل من النضال الوطني وحالة التحرر، وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس...إن النضال النقابي المطلبي العمالي يقوم على تبني قضايا العمال وطالبهم ذات البعد الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والثقافي، والقانوني...، والنضال في تطوير السياسات الاجتماعي من خلال حصر المشاكل والقضايا والملفات ذات الاولويات النقابية والنضالية التي تعبر عن هموم واحتياجات ومتطلبات العمال، وخوض النضالات النقابية المطلبية لتحقيق العدالة والحماية الاجتماعية والاستقرار والأمان الوظيفي والاستقرار للعمال، ويتحقق ذلك بخوض المعارك والنضالات النقابية، وحملات الضغط والمناصرة، وتشكيل التحالفات، وقيادة الفعاليات بمهنية، وتنظيم الأنشطة والبرامج، وتشكيل رأي عام وتوظيف الاعلام ووسائل الاتصال الحديثة بما يحقق الهدف ضمن الخطة والاستراتيجيات النقابية والعمالية.يمكن تلخيص التجربة النقابية الفلسطينية باستعراض بعض القضايا المطلبية والنضالية التي خاضتها النقابات العمالية والاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين والاتحادات النقابية، على سبيل المثال لا الحصر وهي التالية:- النضال النقابي الاقتصادي يعتمد على الملف الاقتصادي التي تعده النقابة، حيث تعد القضايا ذات البعد الاقتصادي أولوية نضالية وعمالية، لارتباطها بتحسين الدخل والأجور، وتوفير متطلبات والاسرة واحتياجاتها المعيشية بما يضمن حياة كريمة ومناسبة للعامل و ......
#النقابات
#العمالية
#القضايا
#المطلبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697801
راتب شعبو : عن المطلبية والمحلية في احتجاجات السويداء
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو أعادت المظاهرات التي شهدتها محافظة السويداء في سورية في الفترة الأخيرة، الحديث في موضوع جدوى وقيمة الاحتجاج المطلبي المعيشي، وموضوع الأقليات وخلفيات انحيازاتها السياسية على مسار أكثر من عقد من الصراع المحتدم بعد اندلاع الثورة السورية. يمكن ملاحظة سمتين عامتين في احتجاجات أهل السويداء، الأولى هي غلبة الطابع المطلبي على موجات الاحتجاج، والذي لخصه أهل السويداء بعبارة "بدنا نعيش" منذ حوالي سنتين. والسمة الثانية هي بروز معالم محلية على الحراك، مثل رفع الراية المذهبية. وكل من هاتين السمتين كانت محل نقد واستهجان من عدد غير قليل من السوريين. يمكن أن يجادل مراقبون في أن الاحتجاجات كانت سياسية أكثر منها مطلبية لأنها طالبت بالكرامة والعدالة وبدولة مدنية وبإسقاط النظام ... الخ، وأن يجادلوا في أن الكلام عن بروز ملامح محلية غير دقيق أو مبالغ فيه، وأن المحتجين رفعوا لافتات تقول "هنا السويداء، هنا سورية". هذا كلام صحيح أيضاً، لكن ما يهم هذا المقال هو مناقشة هذين الملمحين الحاضرين، بصرف النظر عن نسبة حضورهما في هذه الاحتجاجات، على أن ملاحظتنا تقول إن هذا الحضور هو من القوة بما يكفي للحديث فيه.المطلبية الظاهرة في احتجاجات السويداء تدل، في الواقع، على العمق الشعبي لها، أي على أنها تتحرك بدافع الحاجات المباشرة للناس أكثر مما تتحرك بدفع من نخبة ذات أهداف سياسية، وهذا ما يحسب لها وليس عليها. وإذا كان ثمة نخبة لها دور في التنظيم أو الدعوة فإن هذه النخبة اختارت المطلبية التي تلامس الهموم الاقتصادية المباشرة للناس والتي باتت ثقيلة وباهظة في كل مكان من سورية، أي إنها عنصر توحيد بين السوريين.من المفهوم أن قرار رفع الدعم عن شرائح من السوريين، جاء تحت ضغط الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها طغمة الأسد، وأن من شأن هذا القرار توفير بعض الموارد للسلطة، على حساب الحاجات الأساسية للناس، كي تصرفها في تمويل استمرارها في الحكم، سواء لجهة رشوة خدم السلطة بالفساد، أو تمويل التسلح والميليشيات أو حملات التلميع الإعلامي الموجه للخارج، التي تبرع به مؤسسات غربية تعتاش على هذا النوع من الأنشطة، كما سبق أن كشف الصحفي الأميركي سام داغر في كتابه "الأسد أو نحرق البلد".الخروج إلى الشارع اليوم للمطالبة بإسقاط النظام لا يؤلم النظام ولا يحرجه، في الحقيقة، بالقدر الذي تؤلمه وتحرجه المطالبة بالخبز والحاجات الأساسية. وصل الصراع ضد طغمة الأسد في سورية، بعد هذا المسار الطويل والمعقد والمتداخل، إلى لحظة باتت المطالب الجذرية قليلة الفاعلية في زعزعة تماسك النظام وزيادة عزلته عالمياً. ولاسيما أن جمهور الاحتجاجات قليل ومحصور، وأن الاحتجاجات لا تشكل منطلقاً لموجه احتجاج تضامني شاملة كما كان الحال في منطلق الثورة. الأزمة الاقتصادية العامة في سورية اليوم، والتي اعتدتْ على أساسيات حياة الناس، يمكن أن تشكل أساساً مناسباً ودافعا لاحتجاجات مطلبية تجمع المحكومين السوريين بصرف النظر عن أماكنهم وانحيازاتهم السياسية أو عن طريقة فهمهم لما جرى ويجري أو عن مرجعياتهم الفكرية وشكل استيعابهم للعالم أو شكل الحكم الذي يريدون. قد تكون المطلبية هي العلاج "الداخلي" الأنسب للانقسام السياسي السوري العصي على العلاج الداخلي، بعد أن بات هذا الانقسام عميقاً ومترسماً على شكل سلطات أمر واقع، تتعادى وتتساند في عدائها المتبادل. ما يجعل غالبية محكومي الجولاني يسكتون على تسلط "الهيئة" في إدلب ويكبسون الجرح ملح، هو خوفهم من عودة طغمة الأسد لحكمهم، وكذا الحال فيما يخص المحكومين في مناطق طغمة الأسد الذين يرون أن هناك ......
#المطلبية
#والمحلية
#احتجاجات
#السويداء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747374