الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
آزاد أحمد علي : العلاقات المتشابكة بين الدول النفطية والفساد 1
#الحوار_المتمدن
#آزاد_أحمد_علي تعد مشكلة الفساد أحد أبرز التحديات التي تواجه المجتمعات المعاصرة، حتى باتت تتصدر أجندات وخطط تحسين الحوكمة وتطوير الديمقراطيات، فقد تفاقمت المسائل المرتبطة بالفساد في العالم المعاصر وتشعبت لدرجة باتت الدراسات ذات الصلة بالحوكمة وإدارة المجتمعات لا تتخوف من ربط ظاهرة الفساد المستفحلة مع أنظمة الحكم ذات الطابع الديمقراطي، بصرف النظر عن درجة انبثاق الحكم عن إرادة الناخبين، أو حقيقة مطابقة بنية هذه النظم للمعايير الديمقراطية، فأغلب الحكومات التي تدعي تبني الديمقراطية ـ على الرغم من الخلاف حول درجة تصنيفها ضمن منظومات الحكم الديمقراطي ـ تعاني من انتشار جراثيم الفساد في مفاصلها. علما أن تفشي الفساد بات أحد المعايير التي تضاف الى المقاييس التي تصنف درجة النقاء الديمقراطي لأنظمة الحكم، سواء من منظور الشفافية والحكم الرشيد، أو من زاوية ممارستها للفساد بمختلف أوجهه، فحتى الدول الرأسمالية الليبرالية، سواء الأوربية منها أو الأمريكية تقع في احابيل الفساد المعاصر، ويمارس العديد من القادة والساسة في العالم (الديمقراطي) عمليات فساد منظمة ذات أوجه مختلفة. لدرجة أن بات الفساد المالي والاداري جزءا عضويا من بنية أنظمة الحكم في العالم المعاصر، بل مناخا يتم اعادة انتاجه ونشره تحت عنوانين الديمقراطية والحكم المدني في أغلب الحالات. لكن في ظل هكذا ثقافة سياسية سائدة بات جزئية مستوى الفساد، أو درجته هي موضوع البحث والدراسة، إذ أن درجة فساد الحكم هو ما يلفت النظر في المقام الأول، فضلا عن الحروب الاعلامية التي توجيه عادة وسائل الاعلام بشكل محدد نحو المواضيع المشكوك في احتوائها على ملفات الفساد. في المشهد العام للحكومات المعاصرة من الملاحظ اتساع دائرة الفساد عاما بعد آخر، لكن بعض الدول تنبذ ثقافتها في الأصل الفساد ولا تتقبل الفاسدين، لدرجة أن من يثبت عليه تهمة الفساد، أي ممارسته لعملية سوء استخدام السلطة وتوثق خروقات كبيرة في مساره المهني، يضطر للاختفاء والتواري عن الأنظار، أو ينتحر قبل إتخاذ حكم السجن والتغريم بحقه، كما حدث مرارا في اليابان وغيرها من الدول ذات الثقافة التي لا تتقبل الفساد في شرق آسيا. في حين يدرج الفساد السلطوي والاداري ضمن المكاسب التي يتم غض الطرف عنها بدرجات متفاوتة في البلدان النامية والعوالم الشرق أوسطية والافريقية. أما أكثر السلطات قابلية للفساد، فهي تلك التي لا تتمتع بأيديولوجيا واضحة، أو البعيدة عن منظومة الضوابط الديمقراطية، كالسلطات الضعيفة بمؤسساتها التشريعية والقضائية، أو تلك التي تتموضع في مرحلة (الانتقال الديمقراطي). لكن الغريب أن من بين هذه السلطات الأكثر قابلية للاصابة بأمراض الفساد، وممارسة لها، فهي تلك الدول المنتجة للنفط، هذا ما تبينه معظم الدراسات وتؤكده الوقائع والأحداث اليومية، فلأول مرة في التاريخ يتم الربط بين توفر مادة خام وثقافة سياسية مكتسبة في بعض البلدان، إلى جانب تأثير عملية انتاج وتسويق النفط بشكل مباشر وفاقع على نظام الحكم وأخلاقيات القيادات السياسية والادارية. ......
#العلاقات
#المتشابكة
#الدول
#النفطية
#والفساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700651
آزاد أحمد علي : العلاقات المتشابكة بين الدول النفطية والفساد 2
#الحوار_المتمدن
#آزاد_أحمد_علي الفساد ملازم للإنتاج النفطي من بين أكثر الدول فسادا هي تلك التي تمتلك احتياطات نفطية وانتاجا نفطيا وفيرا، ويبدو أن مجموعة من العوامل تتضافر لتوطين الفساد في تلك البلدان والمناطق النفطية، منها على سبيل المثال دور شركات النفط والجهات المسوقة له، التي تتطلب مصلحتها التجارية والمالية بأن لا تكون عملية الانتاج والتسويق شفافة من جهة، وان لا يكون الحكم شرعيا ومنبثقا من ارادة سكان تلك الدول من جهة أخرى، لأن الجماهير ستطالب الحكومات المنتخبة بالكشف عن الحسابات، وبالتالي سيكون من حق المجتمع التدقيق التام في كل جوانب عمليات الانتاج والتسويق، وبالتالي تتراجع فرص الاستفادة وتضيق هوامش الاحتيال والاستغلال. فشركات النفط تفضل منذ تأسيسها قبل عشرات السنين التعامل مع الشخصيات أو العوائل الحاكمة فقط، وذلك لتسهيل عمليات الاستكشاف والتسويق والاستثمار. هكذا كانت البدايات في التعامل مع ظاهرة النفط مطلع القرن العشرين في أغلب المناطق التي اكتشف فيها. واستمرت هذه المعادلات المرتبطة بعوالم النفط والغاز وتأثيرها على أنظمة الحكم، لا بل ساهم اكتشاف النفط خاصة بعد تبلور الخرائط النفطية وكذلك خرائط الاحتياطي من الغاز في صياغة وتثبيت الخرائط السياسية الجديدة. مهما يكن بات الحديث يدور كثيرا في السنوات الأخيرة حول العلاقة الوثيقة والمتشابكة بين وفرة النفط والفساد السياسي.فما هي أكثر الدول النفطية فسادا وليس أقلها؟ حيث يبدو أن من أكثر هذه الدول النفطية فسادا هي تلك التي يمتزج في نظام حكمها ما هو توتاليتاري بما هو قبلي أو عائلي، أو ما هو ايديولجي قوموي بما هو سلطوي دكتاتوري، وقد تحققت وتراكمت هذه الصفات مجتمعة - وكعينة للتذكير والاستدلال فقط - في بلد صغير يقع في غرب أفريقيا. بلد يتكون من رقعة ضيقة على الساحل الغربي للقارة الأفريقية بالإضافة إلى خمس جزر تقع داخل المحيط الأطلسي، حيث يبلغ مساحة غينيا الاستوائية حوالي (28) ثمانية وعشرون الف كيلومتر مربع. إذ تظل نموذج دراساتنا، ودويلتنا المرشحة لاستلام قيادة قافلة الفساد النفطي صغيرة بالمقياسين الجغرافي و الديمغرافي أيضا، فعدد سكانها لا يتجاوز مليون وأربعمائة ألف نسمة. في حين أن انتاجها النفطي قارب مائة وخمسون ألف برميل يوميا، وعلى الرغم من قلة هذا الانتاج بالمقارنة مع باقي الدول المنتجة للنفط، الا أنه دخل كبير للرئيس الحاكم، نظرا لحرمان الشعب من الواردات النفطية وقلة عدد السكان في الوقت نفسه. الملفت والمثير للجدل أن الشركات الأمريكية باتت تهتم بهذا البلد الصغير والمستعمرة الاسبانية سابقا، حتى باتت غينيا الاستوائية رابع أكبر دولة مستقطبة للاستثمار الأمريكي في دول إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. والسبب وراء الشهرة التي اكتسبتها غينيا الاستوائية هو اكتشاف البترول فيها منتصف التسعينيات القرن الماضي. استمر الاكتشاف والانتاج حتى زاد إنتاج البترول أكثر من عشرة أضعاف منذ عام 1996، ويتوقع أن يستمر الانتاج النفطي في التزايد. مع ذلك لم يصدف أن ورد ذكر هذا البلد كدولة لا تحترم حقوق الانسان أو لا يطبق نظامها السياسي أبسط مستويات الديمقراطية على الرغم من وجود برلمان شكلي. اذ يحكم غينيا الاستوائية الرئيس ( تيودور اوبيانغ نغيما مباسوغو) منذ عام (1979)، وكان قد استلم السلطة أثر انقلاب دموي. كما أن هذا الرئيس بات يعد من أقدم الرؤساء حاليا في أفريقيا والعالم، فهذا الدكتاتور النفطي يصرف جزءاً كبيراً من ميزانية الدولة لعائلته، بينما يعيش نصف مليون مواطن على دولار واحد للفرد في اليوم، إلى جانب ذلك فالخدمات شبه معدومة. لأن مياه الصرف الصحي ......
#العلاقات
#المتشابكة
#الدول
#النفطية
#والفساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701109
خالد العاني : جمهورية ايران الشر - تفكيك الخيوط المتشابكة
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني هاهي ايران منذ الانقلاب الاسود الذي دبرته امريكيا وبعض دول الغرب وبشكل فاعل فرنسا لتزيح الشاه الذي بدأت مصالحها تتعارض مع توجهاته الجديدة واعتباره خرج عن عصا الطاعة وفي نفس الوقت تنامي الحركة الوطنية وقوتها وكانت المرشحة لاستلام الحكم في ايران وفي حينه كلف الشاه مهدي بزركان بتشكيل الحكومة وهو من العناصر الوطنية وخوله بتنفيذ طلبات المنتفضين ضد حكمه وطار الشاه مع عائلته لتتبعها طائرة الخميني مع اربعين صحفيا من باريس وتهبط بأيران مع انذار من امريكيا للعسكر الايراني بعدم التعرض لطائرة الخميني كما حذرت دول المنطقة من عدم السماح لطائرة الشاه بالهبوط في مطاراتها وقد خرج عن هذا السياق انور السادات حيث استقبل الشاه في مصر وبعملية التفاف عند وصول الخميني تم اقالة البزركان وعندما اجتمعت قيادات العناصر الوطنية في احد القاعات لتقرير نوع الحكم هجمت عليها العناصر التابعة لخميني وجرت عملية ابادة جماعية ولم ينجو الا البعض القليل وردت عليهم تلك العناصر المضادة لخميني بتفجير القاعة التي اجتمعت بها قيادات الحزب الاسلامي في المقر وقتل فيها 73 شخصا كان من بين القتلى بهشتي ثاني اكبر شخصية بعد الخميني وهكذا توالت الاحداث ومدت تلك الثورة المشؤومة يدها لتتدخل في شؤون الدول الاخرى وهذا ليس اتهام ولكنه الواقع ويثبت ذلك ماورد في دستورهم من تصدير الثورة الى الدول الاخرى .......................والحقيقة التي لا يمكن نكرانها ان امريكيا والغرب لا تريد تغيير هذا النظام الثيوقراطي بل محاولة تحجيمه فقط وجعله بعبع تهدد به الدول التي تريد حلبها متى تشاء وتبيع لها الاسلحة واستنفاذ قدراتها ولو كانت صادقة في رغبتها بالتغيير كانت اسقطت هذا النظام بعد انتهاء الحرب العراقية الايرانية وهو في اضعف حال ..............لا نخوض ما حدث في المنطقة العربية فذلك اصبح واضحا مثلما اشتعلت الاوضاع في سوريا ولبنان واليمن والسودان وانشقت الوحدة الفلسطينية بشكل خطير ولكن الادهى والامر هو ماحدث في العراق وقد ابتدأته بتفجير مرقد العسكريين لتنشب الحرب الطائفية بين ابناء البلد الواحد وسقوط الاف الضحايا بلا ذنب اقترفوه واصبح القتل المتبادل بين الاطراف على الهوية وتبعته بمؤامرة داعش حيث تم تسهيل هروب عناصرهم من السجون ومن ثم هجومهم لاحتلال الموصل وصدور الاوامر للوحدات العسكرية بالانسحاب وترك الاسلحة والمعدات لتستولي عليها داعش والتي بدورها دمرت معالم اكثر المدن التي سيطرت عليها ومن نتائجها المؤلمة تحويل المدينة القديمة في الموصل الى قاع صفصف كل هذا مخطط له ودفعت عناصرها الميليشاوية التي سبق وقاتلت الجيش العراقي من ايران خلال الحرب العراقية الايرانية الى السيطرة على المدن التي حررها الجيش و2000 غارة جوية امريكية واجهزت على ما تبقى وسرقت ممتلكات الناس والدولة بما فيها تفكيك مصفى بيجي والغرض هو التغيير الديموغرافي وكما تريد ايران وخلق صراع كما ارادت امريكيا تحت شعار الفوضى الخلاقة ......... حتى وصل الامر ان تحرك الفصائل والمنظمات والاحزاب وميليشاتها الى تحريض بعضها على بعض وكان قاسم سليماني هو من يفرض ما يريد على الحكومة العراقية كما هو السفير ايرج وبعد مقتل سليماني خلفه قااّي وتراهم جعلوا من بغداد العاصمة حديقة لهم وما يمضي اسبوع الا وتجد هؤلاء النكرات حاضرين ويطلبوا تنفيذ مايريدون ......الحدث الاخير في العراق هناك خطوط متشابكة تشير الى ان ايران وراء الفتنة - اعلان اعتزال السيد مقتدى الصدر العمل السياسي بشكل نهائي وغلق صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي كما من يسمى وزير الصدر وناشد ......
#جمهورية
#ايران
#الشر
#تفكيك
#الخيوط
#المتشابكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767098