الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى حسين السنجاري : مساجلة مع الشاعر الكبير هلال الفارع
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري مساجلتي مع الشاعر الكبير هلال الفارع على صفحته في الفيسبوك (11و12/12/2013)هلال الفارع:إذا رفعــــــتَ لغيـــــرِ اللـهِ مظلمــــة ً فلا تؤمّــــلْ مـِــنَ المخلــــوقِ إنصـــافا فالنــــاسُ إمّـــا ضعيفٌ عَبــدُ رغبتـــــهِ أو شامـــــتٌ نـــــازفٌ غِــلاًّ وإســــرافا أو باهـــــــتٌ عــــــازفٌ عــن آدميتِـــهِ أو أخرسُ النبضِ أدمى الصمـتَ إسفافا قل حسبــيَ اللهُ، واصبــرْ إن في يـدهِ أعنــاقَ من مــــلأوا الآفــاقَ إجحـــافا !الشاعر مصطفى السنجاري شكرا لمتحفنا بالشعر إتحافا ..ونحن نوسع عذب البوحِ إرهافاكالسيفِ عند أخ الهيجاءِ منصلتٌ .. فدرّه مُشهرٌ لمْ يثوِ أصدافالله درُّ هلالٍ فارعٍ وسنا.. ضيائه يغمر الوجدان شفّافاهلال الفارع الشكر للمصطفى ذوقًا وأوصافالمن يرصّعُ بحـــرَ الشّعر أصدافاكأنّـــهُ عـــابرٌ فــي أوج زينتـــهيا للنياشين زانت منه أكتـــافاأنتم عمادة هذا الشعرِ من زمنٍ ونحن جئنــا إلى دنيـــاه أضيافاالشاعر مصطفى السنجاري بل أنت يا سيدي في عرشه ملكٌزيّنتَهُ وأنا من جئتُ مصطافاهلال الفارع هذا التواضعُ في الإنسانِ أعشقهُيهدي إليّ سلاف الرّوح شفّافاالشاعر مصطفى السنجاري هي الحقيقةُ بانت كيف أنكرهاأنعم بحرفك في الأبيات إذ وافىجعلتهُ نخلةَ بالزهو رافلةًلولاك كان بأقصى القفر صفصافاهلال الفارع وللحقيقةِ بابٌ أنت فاتحُهُيفضي إلى الشعر أكنافًا وأعطافاألستَ فالقَ صبحَ الشعرِ حين دجىليلُ الحروفِ وأخفى فيهِ أطرافا؟الشاعر مصطفى السنجاري وكيف لا وأنا تلميذ مدرسةٍتديرُها أنت تعليما وإشرافاهلال الفارع بل أنت أستاذها علما وقافيةًمنذ ازدهت بكَ آباءً وأسلافاالشاعر مصطفى السنجاري آمنتُ أنّك للأخلاق سيدُهاكما تسيّدتَ شعراً في المدى طافاهلال الفارع وإنني مؤمنٌ أن القصيد غداعلى يديكَ لباهي الشعر ذرَافاالشاعر مصطفى السنجاري هذا وسامٌ كفاني اليوم مفخرةوما اتخذتُ لهذا النيلِ أهدافاhttps://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=752740198099738&id=100000912957993&comment_id=7528348&offset=0&total_comments=34&ref=notif&notif_t=feed_comment_reply ......
#مساجلة
#الشاعر
#الكبير
#هلال
#الفارع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764828