الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميثم الجنابي : الغلو الديني والعقائدي - هاوية الإرهاب والفساد(1-2)
#الحوار_المتمدن
#ميثم_الجنابي إن ظاهرة «الإرهاب الإسلامي» هي المظهر الأكثر تعقيدا وتخلفا للانحطاط الفعلي في تاريخ الدولة العربية الحديثة. بمعنى أنها ظاهرة تحتوي بقدر واحد على إدراك مشوه لطبيعة الأزمة البنيوية للدولة العربية المعاصرة، كما أنها الوجه المشوه لخراب العقل الثقافي العربي. ومن ثم ليست الظاهرة الإرهابية «الإسلامية» الحالية سوى النتاج الأكثر تخريبا لخراب النزوع التوتاليتاري والراديكالي، الدنيوي والديني على السواء. فالسلفية الغالية هي الوجه الآخر للتوتاليتارية الدنيوية. وكل منهما يكمل الآخر في «مسار» الانحطاط الفعلي الشامل للدولة والمجتمع والثقافة والنخب العامة والأحزاب السياسية بشكل خاص. إذ لا يعني صعود السلفيات الجهادية (حنبلية العوام) إلى سطح «المواجهة» و«الصراع» و«المقاومة» و«التحدي» للغرب سوى الوجه الفعلي لفقدان العالم العربي حقيقة المواجهة والتحدي والصراع العقلاني ضد مقدمات ومعالم التخلف والانحطاط الفعلي. وهي ظاهرة أكثر من يمثلها ويتمثلها التطرف الديني والغلو السلفي في العراق الحالي، بوصفه الصورة «النموذجية» عن حالة الانحطاط الديني والسياسي.وإذا كان «الانحطاط الديني» شأن كل انحطاط له خصوصيته، فإننا نستطيع بالتالي الكلام عن انحطاط ديني بذاته، وآخر مقرون وملازم للانحطاط الاجتماعي العام. والأول هو جزء من تاريخ الدين والأديان، والثاني هو جزء من زمن التحلل والفساد أو الأزمة البنيوية الشاملة للدولة والمجتمع والثقافة. لكنها أوجه مترابطة. بمعنى أن الانحطاط الديني هو الوجه الآخر للانحطاط الاجتماعي، كما أن الانحطاط الاجتماعي يستتبع مختلف أشكال الانحطاط بما في ذلك الديني. وهو حكم اقرب إلى البديهية، مع انه يشكل في ظروف العراق الحالية أحد أكثر مفارقات وجوده التاريخي المعاصر.إننا نقف الآن أمام ظاهرة الانتشار الواسع للدين والتدين والحركات الدينية الاجتماعية والسياسية. وهو انتشار يكشف عن طبيعة ومستوى الخلل المادي والمعنوي، لأنه لم يكن جزء مكونا من أجزاء الصيرورة الروحية المعاصرة للعراق، كما لم يكن عنصرا من عناصر التركيبة الروحية للمجتمع المدني. على العكس! لقد كان من حيث مقدماته ونوعه وأساليب فعله ردا على الانحطاط الشامل الذي أحدثته «دنيوية» التوتاليتارية العراقية. وجسدت هذه «الدنيوية» في ذروة انحطاطها الصيغة الأكثر غلوا للتدين المفتعل، كما هو جلي في بناء المساجد الفارعة الفارغة و«الصحوة الإيمانية» وكتابة القرآن بدم صدام وما شابه ذلك. وتعبّر هذه المكونات عن عمق الخلل في الفكرة الدنيوية البعثية في العراق. من هنا خصوصية الانتشار الديني الجديد فيه. وبغضّ النظر عن تاريخه العريق، بما في ذلك بالنسبة لتشكيل الحركات الإسلامية السياسية (الشيعية خصوصا)، إلا انه أصبح جزء من تقاليد التوتاليتارية نفسها بسبب تراكم مكوناته الاجتماعية والنفسية ضمن معايير ومقاييس ونفسية الدكتاتورية الصدامية. بحيث جعلت من الإسلام والتدين وجهين لمعالم الانحطاط الشامل. من هنا لم يكن هذا التدين في الواقع أكثر من شعائر زائفة لنفوس خربة. وحالما جرى حشره بدهاليز اللعبة السياسة، فانه لم يكن قادرا، بعد سقوط الدكتاتورية،على إنتاج شيء غير الطائفية السياسية. وهو إنتاج يعيد بعث الصدامية بغلاف إسلامي، كما نراه بوضوح في جعل الطائفية السياسية أساسا للسلوك السياسي، وفي تحويل الطائفية السياسية إلى أحد العناصر الجوهرية في «بناء» الدولة والمجتمع والثقافة. وقد ورث التدين العراقي الجديد في مواقفه من كل مكونات وإشكاليات العراق المعاصر هذا الخلل الأكبر، الذي مصدره الأكبر في ضعف البنية الاجتماعية وتخلفها المريع. فالحالة العرا ......
#الغلو
#الديني
#والعقائدي
#هاوية
#الإرهاب
#والفساد(1-2)

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673991
اسعد عبد الرزاق الاسدي : الغلو، قراءة في التكوين والاشكالية
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبد_الرزاق_الاسدي في دائرة البحث الديني يتحرك الفكر غالبا باتجاه ثنائية الصراع بين الديني واللاديني فالديني هو المخلص للحقيقة الدينية واللاديني هو من فرّط في الحقيقة الدينية لذا اصبح هاجس الفكر الديني هو التبرير والرد امام موقف التفريط الذي يصدر عن اللايمان.. بمختلف مستوياته الدينية وحتى المذهبية.. لم يكن الاهتمام كافيا بالغلو كحالة من الإفراط، بل أمسى الإفراط في الاعتقاد ملتبسا ومتداخلا مع الاعتقاد وهو ما اثقل كاهل المنصفين من المفكرين، لم يجر بنحو كاف الكشف عن ابعاد الغلو في المعرفة والثقافة الدينية، وحتى الثقافة الاجتماعية، فعقدة الانتماء أضحت علامة فارقة في المجتمع الديني، وانعكست على سلوك المجتمع بظواهر اجتماعية مختلفة، لأن الغلو أصبح نمط وجود يكرس حالة الانتماء كما يغنص حالة الايمان او الاعتقاد، فالعقل الاجتماعي كما يذوب في غلوه فأنه كذلك يذوب في انتماءه الذي تصنعه ظروف خاصة او أوهام سياسية مؤدلجة.. بعض خطابات الدين تتمأسس على الغلو وتعتاش عليه، وتصدره إلى من لديه قابلية الذوبان.. عندما يتحول الإيمان من معتقد إلى إنتماء فمعناه مشكلة معقدة، وهذه المشكلة ذات علاقة جدلية مع الغلو، إذ تنشأ عن الغلو من جهة، وينشط الغلو بها من جهة أخرى.. المعتقد عمق وجودي حتمي في النفس الانسانية، والمسافة بين الذات والمعتقد تكاد تنعدم ولا توجد مساحات كافية لنمو العقلانية الفاصلة بين المعتقد والانا لتجعل من المعتقد جانبا موضوعيا لا ذاتيا.. عندما يندك الانسان بوجوده فيما يعتقد يصبح اكثر استجابة لفخ الغلو.. وحينئذ يختلط المقدس، ويتخذ قوالب جديدة، وهل يمكن افتراض تجديد المقدس؟ وهل لذلك قدرا من الصحة؟ انها احدى مشاكل الدين.. أن تتم صناعة المقدس، عن قصد او دون قصد.. والغلو يتيح تلك الصناعة بنحو خفي غير ملاحظ، فرق بين الذوبان في الحقيقة وصنع الوهم، فالذوبان في الحقيقة يندرج تحت سمو الانسان في مدارج الكمال الروحي والانساني، في حين تنتج صناعة الوهم أكداس من الفكر المتطرف غير المنتج.. يفترض بالمقدس ان يقود الانسان من الداخل لا ان ينتج فردا متعاليا على الواقع ومفارقا للقيم، والقيم هي المعيار الوحيد لقياس مدى صدق الافكار وحقانيتها في مختلف العقائد والثقافات، لان قيم الخير واقع ثابت يتجاوز الاديان والعقائد ويوجهها تارة ويصحح مسارها تارة أخرى، ويكشف عن الغلو في مواقع مختلفة من اي منظومة فكرية، ويمكن تقرير ان القيم الانسانية الثابتة تعد الملاذ الامن للعقائد السليمة التي تصب في صالح الانسان في حياته على المستوى الدنيوي والأخروي، والنصوص الدينية متوفرة لدعم هذه الفكرة، بنحو يتيح اعادة بناء للفكر الديني في كل منعطف فكري وتاريخي تمر فيه البشرية. ان اعادة النظر في ثنائية الايمان والكفر ومتابعة اشكالية الغلو واثرها في تكريس تلك الثنائية باتجاه يجانب القيم يتيح امكانية تصحيح لمسارات الفكر الديني على طول خط الزمان والمكان.. ......
#الغلو،
#قراءة
#التكوين
#والاشكالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685861
عدنان رضوان : الغُلوّ في المجتمع &#9997 عدنان رضوان
#الحوار_المتمدن
#عدنان_رضوان الغُلُوّ في المجتمع* تعريف الغُلوّ :الغُلُو أي مُجاوزة الحَدّ ، و الإفراط والمُبالَغة في الحديث أو التَّصرّفات ، و مِنْ مرادفاتهِ الإسراف و التضخيم .* عوامل الغُلوّ :1- نفسية2- مجتمعيّة_ العوامل النَّفسيَّة : الفسيولوجية لدى الإنسان ، و اختلاقِهِ الأحداث مِنْ غير حدوث و أكثرُ أفكارهِ مِنْ محض الخيال ، فهذا الصِّنف لا يجد نفسهُ مُحاطاً بِمَنْ يسمَع ، فيخوض مغامراتهِ و يصِفْ القليل بالكثيرمُتمادياً على الحقيقة ._ العوامل المجتمعيَّة : الأرِسْتُقْراطِيَّة النَّافذة و المتحكِّمة بالمجتمع ، و التي تعمل عبر مصالح ضيِّقة متجاهلة الطَّبَقة المتدنيَّة و يأخذُ التَّهميشُ مداه ، و تحويل هذه الطبقة إلى مجموعاتو دَعمَهَا على أُسُسْ مُتَعدِّدة منها (الدينيَّة - الفِئويَّة - الطائفيَّة - العشائريَّة - العَقائِديَّة)وهذا يضع المُساواة والعدالة الاجتماعيَّة بين فئات وأفراد المجتمع في مَهَبّ الرّيح ، و ينمو الفرد على الحِرمَان ، و يجد نفسهُ مُحاطاً باللا شيء ، النُّفور مِنَ الحقائق يضعهُ بميزانٍ غير عادل عندما يرى نفسهِ أدنى مِنْ غيرهِ و هُنا يكبُر الغُلُوّ بداخلهِ .* هل الغُلوّ عادة ؟نعم الغال شخصية مضادة في المجتمع ، و يبقى على ما هو عليه لطالما الأمر النفسي و المُجتمعي لا يزال قائم والذي جعلهُ على هذا الحال .* ما مدى الغال في تصوِّرهِ للأحداث ؟ربَّما يكونُ تصوّره للأحداث مرتفع لكن بذات الوقت ضمن حدود الحديث ليسَ إلا ، فمهما بَلَغَ في خيالهِ لن يستطيع تطبيقهِ على الواقع ، أي أنهُ قولٌ من غيرِ فِعل لأنهُ على دراية أنَّ العمل بالمبالغة سيُكلّفهُ الكثيرو يُصبحُ منبوذاً في المجتمع .* هل الغال خطِر على المجتمع ؟رُبَّما نعم ، فهنالك استنزاف للكلمات و الإفراط بالتعبير المُتضخِّم و لا سِيَّما إذا كانَ غُلُوّاً على أفرادٍ مِنَ المجتمع الموازي له .مثال :الغال يقول : فُلان يبني منزلاً الحقيقة تقول : فُلان يبني غرفةالغال يقول : فُلان لا يملك المال (فمِنْ أين لهُ هذا)؟الحقيقة تقول : فُلان إستدانَ مبلغاً مِنَ المالالغال يقول : بالتأكيد أنَّهُ (بخلٌ أعمى أو أنه لص)الحقيقة تقول : استدانَ المال بإرادة الدَّائِنْ و لا يملكُ مِنَ الدنيا إلا رحمة الله عليه .*فكيفَ الغال أخذهُ الحديث ليفتري و يَظلِم ؟..الجواب بسيط جداً ، فهو كما ذكَرتهُ أعلاه العوامل النفسية و المجتمعية التي تصنع إنساناً خارجاً عن نِطَاق الواقع ، تصنعُ إنساناً مهزوز و منهزممِنَ الحقيقة التي هو عليهايظن أنَّ الفقر عَيْب و التَّسامح ضعف في الشخصيَّة و شكر الآخرينَ لهُ تفضيلاً عليهِم و سلب حقوق الآخرين فِطنة و شطارة و الكذب فرصة للنجاة .* كيفَ يتخلَّص الإنسان من الغُلُو ؟يستطيع الإنسان التَّخلُّص منَ الغُلو بِبِضعِ شروطٍإذا كان الجانب النفسي هو السبب الرئيسي أمَّا إذا كانَ مِنَ الجانب المُجتمعي فهذا صعبٌّ بعضَ الشيء بسبب الأرستقراطية و استلامها لزمام الأموربينَ الخاصَّة و العامَّة في بُنية المجتمع .لذلك تستطيع تجاوز الغلو بِمَا يلي :1- أن تعلَم بحقيقة مَنْ أنت2- عدَم مقارنة نفسك بالآخرين3- ترويض النَّفس بمبدأ ديني و أخلاقي4- أتقِنْ عمَل و تحدّث عنهُ ليكون حديثكَ صادقاً5- لا تُشارك بحديث لا تعلم عنهُ شيء6- إجعل مخافة الله بينَ عينيك 7- يجب أ ......
#الغُلوّ
#المجتمع
#&#9997
#عدنان
#رضوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704263
محمد جابر الجنابي : المنهج الموضوعي ينسف خُرافة المُدَلسة وكبراء الغلو والشعوذة وزعماء السياسة والسلطة.
#الحوار_المتمدن
#محمد_جابر_الجنابي ما من شك بأنَّ الموروث الديني لم يسلم من ظاهرة التحريف والدس والتدليس والخرافة، بل والتحليل والتفسير الخاطئ والتوظيف الانتهازي من أجل تحقيق المصالح الشخصية المتمثلة بالسلطة والمال والجاه،ونتيجة لذلك فقد مُليءَ الموروث الديني بالكثير من الفايروسات والمفخخات والخرافات التي شكلت الداء الأعظم والخطر الأكبر الذي مُنيت بها المجتمعات والأوطان، حيث جلبت لها المآسي والكوارث والويلات على طول الخط..تعتبر قضية (المُحسن وَالبَاب، والعصرة، كسر ضلع الزهراء، والإسقاط...) من أكثر وأخطر الموروثات الدخيلة على الدين والمذهب والتي لعب على أوتارها الطائفي المُدلس من أجل اثارة عواطف الناس والتغرير بهم ومن ثم زجهم في أتون ومحرقة الطائفية التي يعتاش عليها الطائفي، وهذا ما حصل ويحصل مع شديد الأسف!!!في سياق الحراك العلمي الذي يخوضه الأستاذ المحقق في تنقية وتهذيب الموروث الديني وتحديدًا في بحثه الموسوم [المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]، أثبت أنَّ حادثة بيت الزهراء مُختلقة وهي من نسج وخيال المُدَلسة وكبراء الغلو والشعوذة وزعماء السياسة والسلطة، حيث استعرض في بحثه آراء أئمة العلماء والعُقلاء والمُحققين والمؤرخين، اضافة الى الحوادث والسِيَر والمواقف التي صدرت من الزهراء والإمام علي عليهما السلام، وما رد عن أئمة أهل بيت النبوة عليهم السلام ما ينفي وقوع تلك الحادثة (الخُرافة) بكل وضوح.فكان مما جاء في البحث المذكور قوله :الطبرسي يطابق المفيد في نفي وجود المحسن{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]لا تَقلِيدَ في أصول الدّين…..لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِدأمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاقأـ الشّيخ المُفِيد(رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المحسن، حَيث قَالَ فِي الإرشَاد:{أولادُ أميرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَليهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلداً ذَكَراً وَأُنثَى: الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَزَينبُ الصُّغرى(أمّ كلْثوم)، أُمّهم فَاطمَةُ البَتولُ سيِّدةُ نسَاءِ العَالَمِينَ(عَلَيهَا السّلام)}!!ب ـ الوَاضح جِدًّا أنّ مَبنَى المُفِيد(رض)، النَّافِي لِوجودِ المحسن، يُبطِلُ يَقِينًا دَعوَى الإجمَاع عَلَى وجودِه!!انتهى المقتبس من بحث الأستاذ المحقق الصرخي.إنَّ تنقية وتهذيب الموروث الديني من تلك الأمور التي ألصقت به تُعدُّ حاجة ضرورية مُلحة يفرضها الواجب الديني والعلمي والأخلاقي والإنساني والتأريخي من أجل انقاذ المجتمعات من سموم ومفخخات وخرافات ذلك الموروث الدخيل على الدين دين العلم والأخلاق والرحمة والسلام والتعايش السلمي قال تعالى : وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (107) الأنبياء، وقال الإمام علي عليه السلام: ( الناس صنفان أما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق) ......
#المنهج
#الموضوعي
#ينسف
ُرافة
#المُدَلسة
#وكبراء
#الغلو
#والشعوذة
#وزعماء
#السياسة
#والسلطة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717668
حسين سميسم : فيلم سيدة الجنة الغلو والغلاة
#الحوار_المتمدن
#حسين_سميسم فيلم سيدة الجنة الغلو والغلاة الغلو هو الافراط والاسراف والمبالغة في تجاوز الحد الشرعي المتعارف عليه وتضخيم الاعمال ورفعها الى مستوى المعاجز التي لا يستطيع البشر القيام بها ، وذلك بمنح بعض الأفراد قدرات تفوق القدرات البشرية ، ومنح اعدائهم صفات اعجازية مخالفة فهي شيطانية وشقية ومزعجة .وقد ظهر الغلو في جميع المذاهب والأديان ، وقد يظهر في السياسة ، ويترافق الغلو مع الجهل والعواطف الزائدة على حساب الفطنة ، وتلك المرافقة تهيئ الأرض الطبيعية لنمو الغلو وازدهاره ، وهو يتعالى على البرهان ويتميز بنقص الحجة والبينة . والغلو طريق سهل سلوكه نظرا لعدم حاجته إلى ميزان العقل والبرهان ، وهو فعل لم ينشأ من داخل المنظومة المعرفية بل أتي جاهزا من خارجها فيرتفع الحدث إلى مستوى الخرافة والابهام والوهم ، وهو يحتاج في كل مراحله إلى انعدام التفكير والتركيز الإعلامي والنقل المتعدد الجوانب ، وكأن الخبر بديهية وحقيقة متواترة يعرفها كل الناس .سقت هذه المقدمة التعريفية للإطلالة منها على أحداث فيلم سيدة الجنة المعروض حاليا في عدد من دور العرض في بريطانيا وأمريكا، وهو فيلم تاريخي باللغة الانكليزية عن حياة السيدة فاطمة الزهراء وفق المنظور الشيرازي الذي يؤمن به الشيخ المتطرف ياسر الحبيب المولود عام 1979 خريج قسم العلوم السياسية من جامعة الكويت الذي أسقطت عنه الجنسية الكويتية عام 2010 ، وهو مقيم منذ عام 2004 في لندن بعد أن طلب اللجوء فيها .والفيلم من إخراج جون ستيفنسون وإيلي كينج ، وكتابة وسيناريو ياسر الحبيب ، ومثله عدد من نجوم السينما من بريطانيا مثل راي فيرون ، ومارك انتوني برايتون ، وهانا روز … وكلف بين 15 - 20 مليون دولار امريكي .قد يكون الفيلم عاديا لو تكلم عن المعجزات الدينية ، حيث ظهرت أفلام تحكي عن معجزات السيد المسيح والنبي موسى ، وهي أفلام أظهرت معاجزهم وبينت سلوك القوى الظالمة التي وقفت ضدهم كما تقول الروايات في ذلك الوقت ، ولم تثر تلك الأفلام معارضة ما ، حيث لم يبق واحد من أنصار تلك القوى الظالمة يدافع عنهم . وكان فيلم الرسالة واحد من الأفلام التي عرضت أحدث ظهور الدين الإسلامي وانتصاره على الوثنية حيث لم يبق واحد من بقايا قريش المعادين للنبي يشدخ شعوره هذا الفيلم .لكن فيلم (سيدة الجنة ) يختلف عن تلك الافلام لأنه موجه ضد مذاهب اسلامية حية وتمثل أكثرية المسلمين ، وموجه ضد مجموعة من الرموز الدينية التي تمثل جزءا من مقدسات تلك المذاهب ، ويبرز للمقدمة سؤال هام هو : ما الهدف من وراء إخراج هذا الفيلم ؟ هل يهدف المنتج والكاتب -في دفعه ملايين الدولارات- مرضاة الله والحصول على ثواب الدنيا والآخرة؟ ام تعليم الشيعة طرق عباداتهم وصحة توجهاتهم ؟ . ان اصرار الشيخ ياسر الحبيب على توجهاته المتطرفة المخصصة لا للتوجيه الديني ولا للسيطرة على النفس من التمادي في شهواتها ، ولا لجمع الجاليات الاسلامية على التعاون والعمل لخدمة لهذه الجاليات ، بل لاثارة العواطف المذهبية الحادة ضد مؤمني المذاهب الآخرى ، كما سخر فضائيته (فدك ) في الاعتداء العلني على إيمان المذاهب الأخرى ورموزهم الدينية ،والهجوم عليهم، وإثارة المشاكل بين أفراد الطوائف ليكون هذا الشيخ وأمثاله من جميع المذاهب مهمازا في إثارة الكراهية والبغضاء ، وليصبحوا قادة مذهب الحقد والضغينة الجديد ، ليحرفوا في النهاية طرق البحث عن خلاصهم والتعرف على عوامل تأخرهم وتخلفهم، ويحققوا بذلك السيطرة على جماهيرهم الجاهلة وتسخيرها في الدوران داخل إطار خلافاتهم التاريخية ، والفوز بالمركز الاجتماعي البارز والمالي الرف ......
#فيلم
#سيدة
#الجنة
#الغلو
#والغلاة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760746