الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد احمد الزاملي : النصوص الداعمة لحقوق الإنسان وحرياته الأساسية احتلت موقع الصدارة فى الإعلانات والمواثيق الدولية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي برز مع الديمقراطية أمرا هاما هو حقوق الإنسان الذي تجسّد تطبيقه تطبيقا بشكل حقيقي باحترام الحريات العامة. فحقوق الإنسان مثل الحق في التعبير والفكر والمعتقد والاختيار واحترام كرامته... يدخل في صلب مفهوم الديمقراطية. وتطبيق الديمقراطية هو الذي ارسى بشكل أساسي تلك الحقوق، وتحويلها إلى قوانين مؤسسية يتمتع بها جميع المواطنين في أي مجتمع ديمقراطي، من خلال تأكيدها وفي باب خاص في جميع الدساتير الديمقراطية التي تنظم المجتمع وتفصل سلطاته وتعطي لكل فرد حقه وكيفية ممارسته وفق القانون ,احتلت النصوص الداعمة لحقوق الإنسان وحرياته الأساسية موقع الصدارة فى الإعلانات والمواثيق الدولية ذات الصلة ، وأفردت الدساتير فى الدول الديمقراطية نصوصا قاطعة لا تحتمل اللبس أو التأويل لتعريف هذه الحقوق والحريات بمختلف تجلياتها الفردية والإجتماعية. بل إن بعضا من هذه الدساتير أسبغ على هذه النصوص صفة السمو الموضوعى والشكلى معا بترقيتها الى مستوى " المبادىء فوق الدستورية " أو الحقوق الأزلية غير القابلة للتصرف ، والتى لا يجوز تعديلها فى أى تشريع دستورى لاحق. أي ان الحرية هي احترام القوانين في الانظمة الديمقراطية .وقد عززت الديمقراطية من دور الفرد في المجتمع الحديث، وأصبح الركيزة التي يقوم عليها وعليها يتم قياس تطوره وتقدمه. حقوق الإنسان والمواطنة من أهم الآليات لتفعيل الديمقراطية الحقيقية، فتعريف المتعلم بحقوقه وواجباته تجعله يعرف ماله وما عليه، وتدفعه للتحلي بروح المواطنة والتسامح والتعايش مع الآخرين مع نبذ الإرهاب والإقصاء والتطرف. هذا، وقد أرست المجتمعات الليبرالية اليوم مجموعة من الحقوق الكونية التي اعترفت بها هيئة الأمم المتحدة وسطرتها في مواثيق تشريعية مدنية واجتماعية وثقافية واقتصادية وإنسانية سيّدت الإنسان وجعلته فوق كل المصالح، كما دافعت عن كرامته وطبيعته البشرية ,وتشجيع المبادرات الفردية التي فيها مصلحة للجماعة والوطن والأمة. و أي قيد نقيد به النشاط الفردي الحر يضعف فرص الاكتشاف ,فقد حررت الانسان من أشكال الخضوع للسلطة بمختلف توجهاتها، حيث تحرر من السلطة الاجتماعية التقليدية التي يخضع فيها الفرد لمن هو أعلى منه مكانة اجتماعية، قد تصل في بعض الأحيان إلى العبودية, وتحرر من السلطة السياسية القمعية التي صادرت حقوق الأفراد في التعبير أو المشاركة السياسية في اتخاذ القرار وغيرها، ناهيك عن الممارسات التي تمتهن إنسانية الفرد وكرامته، وكذلك من السلطة الفكرية التي تتدخل حتى في طريقة تفكيره وتحضر على كل فرد تبني افكار تتعارض مع نهجها ، ولا يستطيع الفكاك منها أو توجيه أي نقد لها . ان تعليم الناشئة مبادئ حقوق الإنسان ومجمل المعاهدات والمواثيق الحقوقية التي شرعتها هيئة الأمم المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية في القرن العشرين، تعتبر الفضاء المناسب لفتح الافاق الواسعة والخبرات المتعلقة بحقوق الإنسان. وعليه، فاختيار الديمقراطية:" كنهج في تدبير الشأن السياسي وكممارسة وتربية أصبح اختيارا لارجعة فيه، بل وأصبح معيارا للاندماج في المجتمع الدولي. وأي مساس به أو خروج عن مبادئه أو خرق لسلوكاته يكون كل ذلك مدعاة للتنديد والعزل والإقصاء, و تعرض أية دولة لذلك يعني استحالة أن تحقق تنميتها وارتقاءها والاستفادة مما يتيحه التضامن الدولي." لقد اكد الرئيس الامريكي ابرهام لنكولن في مقولة له انه لايحق لاي شخص أن يحكم الاخرين دون رضاهم,حيث ان الدولة الديمقراطية ماهي إلا حكومة من الشعب وللشعب.إلا انه ومع الاخذ في الاعتبار جميع الاختلافات التي تشوب الفقه حول تعريف الديمقراطية وجميع مقوماتها ,يمكن التأكيد على وجود ......
#النصوص
#الداعمة
#لحقوق
#الإنسان
#وحرياته
#الأساسية
#احتلت
#موقع
#الصدارة
#الإعلانات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675468
مديح الصادق : قراءة نقدية بعنوان عشق الوطن في الصدارة في قصيدة: شاعراً مثليَ، لا تعشقي للشاعر مديح الصادق.
#الحوار_المتمدن
#مديح_الصادق شاعراً مثليَ، لا تعشقي...إيَّاكِ... إيَّاكِ أنْ بشاعرٍ شِبهيَيوماً تُغرمينَ، وحاذِرِيأنْ تتبعي نبْضَ قلبِكِ إذ يرِقُّوصوبَ تاجرٍ رأسمالُهُ الحروفُمِن كلِّ صِنفٍ، ومِن كلِّ لونٍيُجيدُ اقتناصَ رَويٍّ، ورصفَ القوافيوفي النفوسِ كما الغوّاصُ ينفذُفيستجلي البواطِنَ والخَوافيمِن دُرَرِ الكلامِ أحلى العقودِ صاغَهدايا، بلا مُقابلٍ يُهديللحِسانِ، مُنيراتِ الوجوهِ، ومَنَ سَلبنَ العقولَ بلا رحمةٍعلى شِغافِ قلبِهِ أجَدنَ عَزفاًوعلى نايِهِ عزفنَ ما رقَّ وطابَإيّاكِ وعِشقَ الشعراءِ مِن صِنفي؛ فهُممُغرمونَ بعِشقِ أوطانِهِموإذْ على رقابِ شعوبِهِم أحكَمَ الطغاةُ أصفاداً، والحمائمَ وراءَ أسوارِهِم قيَّدوافلا تعجَبي...أنَّ مَنْ عشِقتِ؛ على الأعوادِ مَصلوبٌبنصفِ اللسانِ، بجُرمِ قولِ حقٍّ وبالخيانةِ العظمى أمامَ إمَّعةٍمخفورَ مِعصمَينِ يُقادُإلى حتفِهِ...شاعراً شديدَ بأسٍ، مِثليَ لا تعشقي...فقدْ يَنفَضُّ عنْ مجلسِهِ الوثيرِ مَنْ كانَ بِهِم يومَ عِزٍّ عامراًاللاحسونَ فتاتَ موائدِ الرعاعِ أمثالِهِماللاهثونَ وراءَ سرابِ عرشٍ خادِعٍمَن لا دينَ لهُم، وليسَ لهُم مذهَبٌوعليهِ كما على الحسينِ أغارَ الذينَبأغلظِ الأيمانِ بايَعوهُ قبلَ ليلةٍوصوبَ مَنْ أجادَ، كما تُخرَسُ النوابحُبالمالِ؛ اشترى نِباحَهُمتذكَّري وصيَّتي، صديقتي...قلبُ الشاعرِ لا مزلاجَ، ولا قفلَ لهُوشبهُ رياضِ الجنَّةِ للصالحينَ مُتاحة رياضُهُحاتمِيٌّ، بلا حدودٍ يجودُساعةَ ذو الحاجةِ نادى، أو استعانَ بِهِهوَ مُلكٌ مُشاعٌ، بعقلِهِ، وكِيانِهِللناسِ، كلِّ الناسِ، مَن أوفى الطِيبَ مِنهُمومَنْ فَضلاً مِنهُ قد أنكرُواآهٍ، بقدرِ صَبرِ العراقِ على البلوىوأمَّهاتِ اليتَامىومَن بكواتمِ غَدرٍ غادرُواإيّاكِ وعِشقي، صديقَتي...أحسِني الظنَّ بيقبلَ أنْ لِعتبةِ داريَ تَخطينَوبابي تطرقين...فبعضُ الصداقاتِ حُبٌّ مصيرُهاكالغيثِ حينَ بقطرٍ يُستهلُّوأُولى ملاحِمِ الجنونِقد كانَ صداقةً مُستهلُّهاومِنْ هناكَ أولى الخيوطِ حِيكَتْ وكانتْ الحكايةُ...========= سهيلة بن حسين حرم حماد الزهراء تونس 02/02/2021القراءة : عشق الوطن في الصدارة قصيدة تنخرط في باب حب الوطن، ومن نذر روحه وكلّ نفيس عنده في سبيله وفي سبيل خدمة الآخر؛ لأجل ذلك هو مستعد للتّضحية بأي عشق آخر غيره، وإن كان عشق حوريّة، لمسنا بعضاً من ميل في صيغة عشق عذري للمرأة، مفرد في صيغة الجمع في المطلق التي يغار عليها السّقوط في شباك الشّعراء، لمَن خصّها ببوحه في قصيدته التي تضّمنت شبه الرّسالة بما يفيد الحذر والتّحذير من أن تقع في هواه، أو هوى أيّ شاعر صنعته نظم الكلام؛ بدعوى أن عشقه موجه لحضرة الوطن، فهو المالك والمتملّك لنبض القلب والقلم، فالوطن أوقعه أسيراً في حبّه وانتهى أمره إلى الأبد.. وطن على مشارف الظّلال يقعد على كراسيه شرذمة مِمَّن يترصّدون عثرات الكرام للقفز على الفريسة، لحياكة تهمة تليق بسحبه إلى السّجن ومنعه من التّعبير... قنّاصة يترصّدون ويصطادون في الماء العكر لمنع شهادة صدق على العصر، توثّق غدراً أو دعوة للتّأمّل، وإعادة طرح سؤال لمحاكمة فكر أو موروث ثقافي سايكولوجي، أو معتقد تآكل بفعل الزّمن أو حتى سياسي وصولي انتهازي يؤسّس للرّذيلة، ووأد الفضيلة التي باتت كالحقّ، والحقيقة حرباء تتلوّن بحسب ال ......
#قراءة
#نقدية
#بعنوان
#الوطن
#الصدارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721604