الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....36
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....9طي ـ ويستلزم التقدم، والتطور الجماعي، أمورا أخرى، تلتزم كثيرا بتقدم، وتطور جماعاتنا الترابية، التي يفترض، فيها، أن تكون متقدمة، ومتطورة اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا: فكرا، وممارسة، واستخداما في جميع المجالات، التي يمكن للجماعة أن تبرز فيها اهتماماتها بالإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا: (تعليميا، وصحيا)، وثقافيا، بجعل القيم الثقافية النبيلة، هي السائدة في المجتمع، حتى يتأتى للجماعة الترابية، أن تتخطى عتبة التخلف: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لتنخرط في مسار التقدم، والتطور، اللذين لا حدود لهما، على مدى عمر الجماعة الترابية، التي تسعى إلى الأمل، الذي يتجسد في الاهتمام بالإنسان: ماديا، ومعنويا، وبالواقع الذي يعيشه الإنسان، وبأوضاعه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبفضاءات الجماعة المختلفة، وبالعمل على تنظيم الجماعة، وبمحاربة الفوضى، وبالعمل على جعل الفساد، الذي تجاوز الشكل الفوضوي، ماديا، ومعنويا، قابلا لتنظيم الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حرصا من مسؤولي الجماعة، على أن تكون في مستوى الإنسان، بقيمه، وبأخلاقه، وبطموحاته التي لا تنتهي، وبالعمل على تنوع الفضاءات التنموية، وفضاءات السياحة، وفضاءات التقدم، والتطور النوعي، الذي غير الإنسان، ويستفزه، من أجل ارتياده، ومن أجل العمل على فرض نمط التقدم، والتطور، في الحياة الخاصة، التي تقتضي أن يكون منشأ الطفل متقدما، ومتطورا، فكرا، وممارسة، ومتعودا على السعي وراء التقدم، والتطور المادي، والمعنوي، الذي يفرض أن يكون التقدم، والتطور مستمران، لا يعرفان حدودا معينة، يتوقفان عندها.والتقدم، والتطور الجماعي، إذا لم يستلزم تقدم، وتطور سكان الجماعة، فإن معنى ذلك، أن سكان الجماعة، لا يهتمون إلا بأنفسهم، والمسؤولون في مختلف الجماعات الترابية، عندما يصيرون غير مهتمين إلا بأنفسهم، فإنهم لا يفكرون إلا في الخطط التي يدبرونها، من أجل نهب ثروات الجماعات الترابية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى إذا أزف فراق الجماعة، يصير المسؤولون في غنى عن الارتباط بالجماعة. وكل من صار في غنى عن الارتباط بالجماعة الترابية، فهو ناهب بامتياز، أو مرتش بامتياز، ليكدس المزيد من الثروات، التي يتفرغ لتدبيرها، بعد مغادرة الجماعة.والمسؤولون الجماعيون، عندما لا يهتمون إلا بأنفسهم، وعندما ينصرف اهتمامهم عن سكان الجماعة، ليتحول إلى الاهتمام بأنفسهم، وبتحقيق تطلعاتهم الطبقية، أو بمضاعفة ما يملكون، فإنهم يهملون سكان الجماعة، ويهملون تقديم الخدمات لهم، إلا بالارتشاء، ويهملون مستقبل الجماعة، وتقدمها، وتطورها، مساهمة منهم، في تقدم، وتطور الجماعات الترابية، التي بدون تقدمها، وتطورها، لا يتقدم الوطن، ولا يتطور، ولا تتقدم، ولا تتطور الجماعة، أي جماعة، إلى الأحسن.ونحن نعرف أن التفكير المغربي، لدى المنتمين إلى الأحزاب السياسية، لا يتجاوز أن تصير الجماعة مصدر الثروة، التي تصير في ملك أولئك المسؤولين الجماعيين الحزبيين، حتى يطمئنوا على تحقيق تطلعاتهم الطبقية، متنكرين، بذلك، للشعارات التي كانوا يرفعونها، أثناء حملاتهم الانتخابية، وللوعود، التي كانوا يقدمونها للمواطنات، والمواطنين، والتي تتبخر، بمجرد الوصول إلى عضوية الجماعة الترابية، التي تصير مصدرا للنهب، والارتشاء، والتكسب من الصفقات، وغير ذلك، مما يمكن اعتباره وسيلة لتحقيق التطلعات الطبقية، أو لمضاعفة الممتلكات، من أجل الوصول إلى عضوية الجماعات الترابية، ثم إلى المسؤولي ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....36

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736592
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....37
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....10اك ـ وللعمل على إبادة التفكير في الفساد الانتخابي، والفساد الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية. هذا الفساد، الذي شغلنا عن التفكير في العوامل، التي تقف وراء تقدم، وتطور جماعاتنا: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا؛ لأن العمل على تقدم جماعاتنا الترابية، يجب أن يكون، كما يقولون، فرض عين، لا فرض كفاية.وبناء عليه، فإن تقدم جماعاتنا الترابية، يصير من واجب السكان، ومن واجب الأعضاء الجماعيين، ومن واجب موظفي الجماعة الترابية، ومن واجب العمال الجماعيين، ومن واجب السلطة الوصية. وهذا التقدم، يجب أن يكون مصحوبا بالتطور المنشود، في أي جماعة ترابية، لا بد له من إنضاج عوامل التقدم، والتطور، في نفس الوقت.ومن هذه العوامل نجد:أولا: تفعيل القوانين الخاصة بمحاربة الفساد الانتخابي، والفساد الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية.وتفعيل هذه القوانين، من مهام السلطة الوصية، ومن مهام الريس الجماعي، وبقية أعضاء الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، ومن مهام المسؤول الأول، عن موظفي الجماعة الترابية، ومن مهام الضابطة القضائية، ومن مهام القضاء، الذي يجب أن يشتغل على تتبع كل أشكال الفساد الممارس، في إطار الجماعات الترابية، سواء تعلق الأمر بالفساد الانتخابي، في وقته، أو بالفساد الجماعي، في أي وقت من أوقات الدورة الجماعية، أو بفساد الإدارة الجماعية؛ لأنه، بدون تفعيل القوانين المحاربة لكل أشكال الفساد، في جماعاتنا الترابية، لا يمكن الحد من الفساد، الذي ترتفع حدته، في العمل الجماعي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، مما يجعل منه موردا خصبا للسلطات الوصية، على جماعاتنا الترابية، وللناخبين الذين يعرضون ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات، أي انتخابات يقبل عليها المغرب، ولسماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، وللأعضاء الذين يحظون بعضوية أي مجلس، في أي جماعة ترابية، وللرئيس الذي يحظى برئاسة أي جماعة ترابية، وللفاسدين من الموظفين الجماعيين، ومن العمال الجماعيين؛ لأن هؤلاء جميعا، يستفيدون من شيوع الفساد الجماعي، في أي جماعة ترابية: حضرية، أو قروية، وعلى مدى ست سنوات، لتبقى الجماهير الشعبية حاضنة لفقرها.ثانيا: تعمل مختلف الجهات المسؤولة، عن انتشار الفساد الجماعي، في محاربة الفساد الانتخابي، الذي يسبق أي انتخابات، وتقديم المسؤولين عن انتشار الفساد الجماعي، في أي جماعة ترابية، إلى القضاء، ليقول كلمته فيهم، سواء كانوا من الناخبين، أو سماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين، أو من المرشحين الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، خاصة وأن الفساد الانتخابي، هو الذي يقف وراء إنتاج الفساد الجماعي، الذي يقف بدوره وراء إنتاج فساد الإدارة الجماعية.ثالثا: توعية سكان الجماعات الترابية، بأهمية محاربة الفساد الانتخابي، والفساد الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية؛ لأنه بدون الوعي بخطورة الفساد لا يمكن انخراط السكان في محاربته؛ لأنه يمسهم مباشرة، ولأنه لا يخدم إلا مصالح الانتهازيين، من بائعي ضمائرهم، ومن سماسرة، أو تجار الضمائر الانتخابية، أو المرشحين، الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، أو الأعضاء الجماعيين، الذين أصبحوا كذلك، بشراء الضمائر الانتخابية، أو الموظفين الجماعيين، أو العمال الجماعيين، لأن السلطة الوصية، المفروض فيها: أنها تعمل على محاربة الفساد الانتخابي، لا تحاربه، وفساد الإدارة الجماعية، والفساد الجماعي، الذي ينتجه الأعضاء الجماعيون.والسلطات الوصية، التي يجري الفساد أمام أعينها، ولا تحاربه، ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....37

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737460
نادية خلوف : الانتحار الجماعي على الحدود البولندية
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف الطرف المحايد في المعادلة هم هؤلاء العالقون على الحدود ، ولا يهمهم إن كان الأمر في صالح بوتين أو غيره، فالمهاجرون السوريون مثلاً غامروا بحياتهم لنقل من أجل حياة عادية. لقد عرفوا أنه لا أمل في التغيير في سورية حالياً ففضلوا الموت على الحدود على أن يبقوا في ذلك الوطن المدمّر حيث الجوع و الصراع الذي يلتهم البشر. سيستمر الوضع الإنساني في المنطقة أيضًا في التدهور ، لا سيما وسط انخفاض درجات الحرارة قبل فصل الشتاء والتقارير التي تفيد بأن عمال الإغاثة غير قادرين على دخول المنطقة ، مما يعرضهم لخطر أزمة إنسانية كاملة، ومع ذلك فهم مصممون على الموت في العراء على العودة ، وعددهم ليس كبيراً ، ومن واجب أوروبة أو روسية حل مشكلتهم. 15000ألف من أمن الحدود البولنديون من أجل وقف هجرة 4000 شخص يحاولون العبور إلى الغرب ، وكان الرئيس البلاروسي ألكسندر لوكاشينكو قد وعد ، في مايو 2021 بـ "إغراق أوروبا بالمخدرات والمهاجرين". جاء ذلك ردا على عقوبات الاتحاد الأوروبي التي فرضت بعد هبوط اضطراري لطائرة تجارية واحتجاز اثنين من الركاب ، الصحفي المعارض رومان بروتاسيفيتش وشريكته الروسية صوفيا سابيجا ز هرب العديد من البشر من الصراعات في الشرق الأوسط ،وسوف تستمر الهجرة ، وقد يجد المتصارعون في الدّول مثل سورية أنفسهم يتصاغون على أراض خالية من البشر. فقد طفح الكيل ويمكن للفرد في أماكن الصراع تلك أن يقدم على الانتحار ، أو مايعادله على الحدود البولندية والذين هم محاصرون الآن بين دفاعات الحدود البولندية والجيش البيلاروسي، وهذا بحد ذاته انتحار .الوضع في مصلحة روسيا ، لأنه سيعزز حتما اعتماد لوكاشينكو على الكرملين. كما أنه من المحتمل أن يزيد من نفوذ موسكو في المفاوضات مع برلين بشأن التعقب السريع للمصادقة على خط أنابيب نورد ستريم 2 ، حيث دعت المستشارة الألمانية المنتهية ولايتها ، أنجيلا ميركل ، روسيا إلى وقف تصعيد الأزمة لا ينبغي استبعاد احتمال نشوب نزاع مسلح على الحدود ، إلا أنه من غير المرجح حاليًا إلى حد كبير ، حيث يهدد مثل هذا الصراع الناتو وروسيا. أكد لوكاشينكو نفسه أنه لا يسعى للحرب.الاتحاد الأوروبي وافق هذا الأسبوع على توسيع نطاق العقوبات الحالية ضد بيلاروسيا - وهو الشيء نفسه الذي أدى إلى انتقام لوكاشينكو في ، مع اعتماد حزمة عقوبات جديدة من المحتمل أن تحدث في 25 تشرين الثاني (نوفمبر) ، قد تمتد الأزمة الحالية إلى كانون الأول (ديسمبر) وحتى عام 2022اتهم القادة في بولندا بوتين مباشرة بتنسيقها. من غير الواضح إلى أي مدى يشارك الكرملين بشكل مباشر في تعزيز الأزمة الحالية ، لكن الوضع مع ذلك في مصلحة روسيا. سيؤدي ذلك حتما إلى دفع لوكاشينكو أكثر تحت تأثير موسكو - وهو الشيء الذي يسعى إليه الكرملين في نهاية المطافيأتي تصعيد الأزمة وسط أنباء متجددة عن حشد آخر للقوات الروسية على حدودها مع أوكرانيا. مع انشغال الغرب بأزمة المهاجرين وإرسال كييف القوات وزيادة القوات الحدودية لمنع أي تسرب محتمل ، يمكن للكرملين الاستفادة من الوضع لإثارة مزيد من زعزعة الاستقرار في أوكرانيا.تأتي هذه التوترات الحدودية المتجددة في أعقاب زيارة وزير الدفاع الأمريكي ، لويد أوستن ، إلى منطقة البحر الأسود ، بما في ذلك أوكرانيا ، لتأكيد دعم واشنطن. في الماضي ، أدت مثل هذه الأحداث وتعبيرات الدعم لعضوية أوكرانيا في الناتو إلى رد فعل قوي من روسيا. تمثل أزمة المهاجرين المتطورة على الحدود البيلاروسية أخطر تصعيد في التوترات الإقليمية بين بيلاروسيا وأوروبا منذ سنوات.ويمكن لبوتين أن يحل الأزمة لو أراد ......
#الانتحار
#الجماعي
#الحدود
#البولندية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737692
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....38
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....11جك ـ ويمكن اعتبار إنتاج الفساد تنكرا للإنسان، ولحقوق الإنسان، وحقوق الشغل، وللجماعات الترابية، وللشعب المغربي، وللدولة المغربية. وهذا التنكر، لا يعرف حدودا معينة؛ لأن الفساد عندما يشيع، لا يبالي لا بالإنسان، ولا بحقوق الإنسان، ولا بحقوق الشغل، ولا بالجماعة الترابية، ولا بالشعب المغربي، ولا بالوطن المغربي، ولا بالدولة المغربية.فتنكر الفساد للإنسان، يأتي من خلال قتل الإنسان، في سكان الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، وفي المتعاملين مع المجلس الجماعي، أي مجلس جماعي، من خارج سكان تراب الجماعة الترابية. وذلك ب:أولا: جعل الفساد الانتخابي، هو السائد، فيما بينهم، بمناسبة أي انتخابات، يقدم عليها المغرب، فيقدم فقراؤه على عرض ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات، وازدهار السمسرة، أو الاتجار في ضمائر الناخبين، مما يترتب عنه: تصعيد الفاسدين، إلى عضوية الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، بالإضافة إلى حرمان جميع أفراد سكان الجماعة الترابية، من كل الحقوق الإنسانية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، والسياسية، الأمر الذي يترتب عنه: اعتبار سكان الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، بمثابة قطيع من الحيوانات، التي لا قيمة لها، إلا فيما يستفيده مالك القطيع، ومالك القطيع الجماعي، هو المجلس الجماعي، الموكول إليه تدبير أمور الجماعة، الترابية، التي يمكن لها العمل على استغلال السكان، لصالح الرئيس، ولصالح باقي الأعضاء، ولصالح الإدارة الجماعية، ولصالح الجهة الوصية، على الجماعات الترابية، التي لا تحرك ساكنا، سواء تعلق الأمر بالفساد الانتخابي، أو بفساد المجلس الجماعي، أو بفساد الإدارة الجماعية.ثانيا: اعتبار رئيس، أو رئيسة الجماعة، بمثابة الإقطاعي، أو الإقطاعية، الذي يتصرف، أو تتصرف في أراضي الجماعة، كأنها ملك له، أو لها، وأن سكان الجماعة، عبيد، وإماء الأرض، الذين يتصرف فيهم، أو تتصرف فيهم، تبعا لتصرفه، أو لتصرفها في الأرض. فيحرم سكان وساكنات تراب الجماعة، من إنسانيتهم، ومن إنسانيتهن، على مستوى الشعور، على الأقل، ويحول الجميع إلى مجرد متاع للحياة الدنيا: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وإذا كان الأمر يتعلق بالحياة الإنسانية المفقودة، في عبيد، وإماء الأرض، والتي صارت محرمة، على عبيد، وإماء الأرض، بحكم ممارسات المجلس الجماعي، أي مجلس جماعي، برئيسه، أو برئيسته، للفساد الجماعي، الذي يتحول بفعله سكان، وساكنات الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، إلى عبيد، وإماء الأرض، الذين عليهم أن يخدموا الأرض، التي تنتج الخيرات الكثيرة، لصالح الرئيس، أو الرئيسة، ولصلح الأعضاء الجماعيين، أو العضوات الجماعيات، ولصالح الإدارة الوصية.وهذا التنكر، لا يكون للإنسان فقط، وإنما يشمل، كذلك، حقوق الإنسان، التي تصير منعدمة، التي يحرم منها، ويرغم سكان الجماعة، أي جماعة، على عدم معرفتها، من منطلق: أن تلك المعرفة، تقف وراء نمو الشعور الإنساني، وحتى يحافظ المسؤولون الجماعيون، والمسؤولات الجماعيات، على قطيع الجماعة، فإنهم يصرون على:أولا: حرمان القطيع من الحقوق: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ومن حقوق الشغل. حتى لا يرفع أي فرد من السكان رأسه، مطالبا بحقوقه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى لا يجرأ العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على رفع المطالب المتعلقة بالتمتع بحقوق الشغل، ومن أجل أن تشمل الفاقة كل السكان، لتقع كل الثروة المادي ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....38

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737843
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....39
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....12هك ـ والفرق بين أن يعمل الأعضاء الجماعيون، والموظفون الجماعيون، والعمال الجماعيون العاملون في الإدارة الجماعية، على خدمة مصالحهم الخاصة، وبين خدمة مصالح السكان، ومصالح الجماعة، كالفرق بين الفساد، والإصلاح.فحرص الأعضاء الجماعيين، والموظفين الجماعيين، والعاملين في الإدارة الجماعية، على ممارسة الفساد، فلأن معنى ذلك: أن الأعضاء الجماعيين، والإدارة الجماعية، بموظفيها، وبالعاملين فيها، لا يخدمون إلا مصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وحرصهم على تلقي واجب الجماعة الترابية، وواجب الإدارة الجماعية، مقابل الخدمة، التي يقدمونها، يعتبر خدمة لمصالح السكان، والمتعاملين مع الجماعة الترابية، من خارج السكان.فماهي المصالح الخاصة، التي يخدمها الفساد؟وما هي مصالح السكان في الالتزام بأداء الواجب، مقابل تلقي الخدمات؟وما هي مصالح الجماعة، التي يقتضيها القيام بأداء الواجب، مقابل الخدمات؟وهل يمكن لجماعاتنا أن تتطور، بفعل القيام بالواجب، مقابل تلقي الخدمات؟وما هو دور الفساد الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية، في تخلف جماعاتنا الترابية؟إن المصالح الخاصة، التي يخدمها الفساد، لا تتجاوز أن تكون خدمة المصالح الطبقية، التي يحققها فساد الإقطاعيين، والبورجوازيين، الذين يصيرون أعضاء بالمجالس الجماعية، أو عندما يصير المتمكنون منهم، على رئاسة المجالس الجماعية، ليوظفوا بذلك كل إمكانيات الجماعة، من أجل خدمة المصالح الضيقة، ومن أجل نهب الثروات، الآتية من مختلف الموارد الجماعية، التي يتم تحويلها: إما إلى الحسابات الخاصة، أو إلى مشاريع إقطاعية، أو بورجوازية، أو إقطاعية / بورجوازية، بالإضافة إلى جعلها في خدمة تحقيق التطلعات الطبقية، للبورجوازية الصغرى، والمتوسطة، من أجل أن ترتقي إلى مستوى الإقطاع، وإلى مستوى البورجوازية، الكبرى، حتى تصير ذات مدخول ضخم، على مستوى الحصول على الأملاك العقارية، وعلى مستوى واردات الإنتاج الزراعي، وإنتاج البضائع، وغيرها.أما مصالح السكان، ومصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ممن لا يسعون إلى خدمة المصالح الخاصة، عن طريق الجماعات الترابية، أو عن طريق الإدارة الجماعية، فتتمثل في الاهتمام بالمجال، وبالضوء، وبإيجاد وسائل النقل، وبتوفير المدارس، والمستوصفات، وبالمراكز الصحية، وبالمستشفيات، وغيرها، بالإضافة إلى تقديم الخدمات اليومية إلى السكان، وإلى المتعاملين مع الجماعة، من خارج السكان، وبدون مقابل خاص. أما واجب الجماعة، فيؤديه السكان مقابل ما يفيد بأنهم أدوه.وفيما يخص مصالح الجماعة، فتتمثل في إعداد البنيات التحتية، الضرورية للسكن، وللأحياء الصناعية، وللأسواق التجارية: اليومية، والأسبوعية، ومد الطرقات الضرورية، على مستوى الجماعة، وفيما بين الجماعات الترابية، ومد الخطوط الكهربائية، وإيجاد وسائل النقل بين الجماعة، وبين غيرها من الجماعات الأخرى، حتى يتأتى استغلال الجماعة، من أجل ربط العلاقة بين سكان الجماعة، وسكان الجماعات المجاورة، وإيجاد وسائل النقل بين الجماعات، وعلى مستوى التراب الوطني، لجعل الجماعة تمتد في الوطن، والوطن يمتد في الجماعة، ومن أجل أن تصير الجماعة مثالا بين الجماعات، على المستوى الوطني، ويمكن أن تمتد لتصير وسيلة للوصول إلى صيرورتها مثالا، على المستوى العالمي.والجماعات التي تحرص على تلقي واجبها، مقابل تقديم الخدمات، مهما كان هذا الواجب ومهما كانت الخدمات، التي تقدمها الجماعة، لا بد أن تكون مع ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....39

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738544
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....40
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي المغرب في حاجة إلى القضاء على الفساد الجماعي والاجتماعي.....115) والمغرب في حاجة إلى القضاء على كل أشكال الفساد، بما فيها الفساد الانتخابي، والفساد الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية، والفساد الإداري، بالإضافة إلى تطهير المجتمع من الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ومن فساد الريع المخزني، الذي يسلم للعملاء، مهما كبر شأنهم، أو صغر، من عملاء المقدمين، والشيوخ، إلى عملاء المسؤولين على أعلى المستويات، الذين يخلصون في خدمة المخزن، آناء الليل، وأطراف النهار، حتى يبرهن عن استحقاقه للريع المخزني، الذي يتسلمه من المخزن، ويفتخر به، ويتباهى، ويستعبد به المواطنات، والمواطنين. ولا يعتبر أنه ليس من حقه أن ينال الريع، على حساب الشعب الكادح، وعلى حساب السكان، والعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا يكتفون بنيلهم للريع، بل يعملون على مضاعفته، وعلى أن يتخذ له طابع اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليصير الريع وسيلة للترقي الاجتماعي، ولمضاعفة الدخل الاقتصادي، الذي يرهق جميع المواطنات، والمواطنين، على جميع المستويات الذين تدفعهم ظروف عيشهم، إلى اللجوء إلى استعمال الوسائل الريعية، التي لا يستفيد من مدخولها إلا العملاء، الذين يسخرون ذلك المدخول، في أمور أخرى، لا علاقة لها لا بالعمل الإنساني، ولا بما هو إنساني.والقضاء على الفساد في الجماعات الترابية، وفي الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، يقتضي من السلطات الوصية، ومن كل السلطات القائمة، وضع حد للفاسدين، مهما كانت مكانتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، أملا في النيل من الإنسان الطبيعي البسيط، الذي يعيش في واقع، تحول فيه العام، إلى ملكيات خاصة، وإلى أمل يصير فيه ذووا الملكيات الخاصة، يمتلكون البشر، الذي يتحول إلى عبيد. والفساد عندما يعم بين السماء، والأرض، يصير مفهوم الإنسان في خبر كان، ويتحول الفاسدون، والفاسدات، في الجماعات الترابية، وفي الواقع، إلى ديناصورات، تلتهم كل الكائنات البشرية، وغير البشرية، بما يصير لها من نفوذ اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، وسياسي. إلى جانب ديناصورات الريع المخزني، الذين يضاعفون الريع المخزني، بما أوتوا من قدرة على خدمة المخزن، وعلى خدمة السلطات المخزنية، في كل مكان.فهل يمكن للسلطات القائمة، أن توقف دوس الفساد للبشر، في هذه القطعة من الأرض، التي تسمى المغرب؟وهل يتم العمل على التخلص من الفاسدين، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا؟وهل يتم العمل على جعل الإعداد للانتخابات، خاليا من الفساد، الذي يمارسه الناخبون، الذين يعرضون ضمائرهم للبيع على رصيف الانتخابات، كما يمارسه سماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، كما يمارسه المرشحون المراهنون على شراء ضمائر الناخبين؟وهل يتم التخلص من الأعضاء الجماعيين الفاسدين، الذين لا يستحقون أن يصيروا أعضاء جماعيين فاسدين؟وهل تعمل السلطات الوصية، على التخلص من الفاسدين، في الإدارة الجماعية، سواء كانوا موظفين، أو عاملين فيها؟وهل تتم مصادرة الثروات، التي تكونت عند الفاسدين، من ممارسة الفساد العام، أو الفساد الانتخابي، أو الفساد الجماعي، أو فساد الإدارة الجماعية، لصالح الشعب المغربي؟وهل يتم وضع حد للريع المخزني، ومصادرة الثروات الهائلة، التي تكونت من الريع المخزني، لدى المتمتعين بامتيازات الريع المخزني؟وهل تعرف جماعاتنا، تحولا معينا، إذا تم التخلص من الفساد الجماعي، سواء تعلق الأمر بالفساد الانتخابي، أو بالفساد الجماعي، أو بفساد الإدارة الجماعي ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....40

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739036
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....41
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي المغرب في حاجة إلى القضاء على الفساد الجماعي والاجتماعي.....2ب ـ ويتم العمل على التخلص من الفاسدين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا؛ لأنه بدون التخلص من الفاسدين، يبقى الفساد مستأسدا في الواقع المغربي، يأتي على الأخضر، واليابس، ويجرف كل ما هو آت من الماضي، وما قد ياتي من المستقبل، لتصير صورة الجماعة، وسمعتها، ساقطة، وصورة، وسمعة الإقليم، ساقطة، وصورة، وسمعة الجهة، ساقطة، وصورة وسمعة الوطن، ساقطة، وصورة وسمعة الدولة، ساقطة. خاصة، وأن المغرب صار يعرف باختلاله، لدرجة متقدمة، في إنتاج الفساد، وفي رعاية الفاسدين، على المستوى العالمي. كما أشارت إلى ذلك، التقارير الدولية، التي صارت مهتمة بانتشار الفساد في المغرب، وبرعاية الفاسدين، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى صار المغرب يضرب به المثل، في إنتاج الفساد.وحتى تتخلص الجماعات الترابية من الفساد، على المسؤولين، على جميع المستويات، وانطلاقا من خطة محكمة، ومتكاملة، أن يعملوا على:أولا: استئصال الفساد الانتخابي، من جذوره، من الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من خلال:ـ التخلص من الناخبين، الذين يعرضون ضمائرهم للبيع، عن طريق عرضها للبيع، على رصيف الانتخابات، أو بيعها لسماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، أو بيعها، مباشرة، إلى المرشحين الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، من أجل الوصول إلى عضوية الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، من أجل أن يتحول/ من ناخب صغير، يباع ببضعة آلاف من السنتيمات، إلى نا خب كبير، يباع ببضعة ملايين من السنتيمات، إلى أن يتحمل مسؤولية الرئاسة، الذي تصير الجماعة الترابية ضيعة له، ينهب كل خيراتها المادية، والمعنوية، والعمل على مصادرة الأموال، المتكونة عند الناخبين الصغار، والكبار، على حد سواء.ـ التخلص من سماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، بتجريم ممارستهم، وتنبيههم، بضرورة الامتناع عنها، والعمل على مصادرة الأموال، التي يروجونها، في هذا الإطار، باعتبارها أموالا فاسدة، يجب مصادرتها لصالح الخزينة العامة، حتى يمتنع سماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، بناء على تجريم السمسرة، أو التجارة في ضمائر الناخبين.ـ التخلص من المرشحين، الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، عن طريق الامتناع عن ترشيح المعروفين بلجوئهم إلى ممارسة الفساد، في أي انتخابات، يشاركون فيها، أو عن طريق ضبطهم متلبسين بشراء ضمائر الناخبين، فيعتقلون، ويحاكمون بقوانين الفساد الانتخابي، وتسحب من المرشح الأموال، التي تربت عنده من الفساد، والتي يخصصها للفساد الانتخابي، عن طريق شراء ضمائر الناخبين، حتى يمتنع المرشحون الفاسدون،عن الترشيح. وإذا ترشحوا، يمتنعون عن شراء ضمائر الناخبين.ثانيا: العمل على استئصال الفساد الجماعي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، عن طريق تشديد الرقابة على الأعضاء الجماعيين، في علاقتهم بمن يصير رئيسا:وهل باعوا ضمائرهم له، كناخبين كبار، أم لا؟فإذا باعوها، اعتقلوا، واعتقل معهم المرشح إلى الرئاسة، وعرضوا على أنظار المحكمة، في أفق أن تقول كلمتها فيهم، وتخليص الجماعة منهم، وتصعيد من يأتي بعدهم، في اللائحة، أو في عدد الأصوات، وفي علاقتهم بالإدارة الجماعية، وفي علاقتهم بإدارة السلطة الوصية، وفي علاقتهم بالسكان، أو بالوافدين على الجماعة، من خارج السكان، فإذا أصبحوا متلبسين بممارسة الفساد، مع أي منهم، يتم إعدادهم جميعا، إلى المحاكمة، حتى ينالوا جزاءهم، ومن أجل أن تسحب العضوية منهم، ويعوضون بمن يليهم ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....41

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739287
أيمن رياض : لقد تبنى الغرب الجماعي سياسة العقوبات ضد تركيا
#الحوار_المتمدن
#أيمن_رياض بالإضافة إلى القيود والحظر المتزايد من دول الغرب الجماعي على المنتجات العسكرية والدفاعية التي تستوردها تركيا ، تواجه أنقرة عقوبات غير معلنة على نقل المنتجات ذات الاستخدام المزدوج التي لها استخدامات مدنية وعسكرية.تم التعبير عن موضوع الحظر المفروض على واردات السلع ذات الاستخدام المزدوج لأول مرة رسميًا في جلسات الاستماع البرلمانية في نوفمبر من قبل وزير الدفاع التركي خلوصي أكار ، الذي تعرض لتدقيق متزايد من نواب المعارضة. أوضح أكار أن حلفاء تركيا يطبقون بشكل منهجي عقوبات رسمية وغير رسمية على المكونات ذات الاستخدام المزدوج العسكري والمدني. يشير الحظر غير المعلن عنه على السلع ذات الاستخدام المزدوج إلى عزلة تركيا المتزايدة ، لا سيما بين حلفاء الناتو ، الذين لا يرحبون تمامًا بالنشاط العسكري لأنقرة في العمليات عبر الحدود التي امتدت من ليبيا إلى القوقاز ومن سوريا إلى شرق البحر الأبيض المتوسط.وفرض حلفاء تركيا الرئيسيون في الناتو قيودًا ، وفي بعض الحالات ، حظرًا على بيع السلع العسكرية والدفاعية لتركيا. فرضت الولايات المتحدة عقوبات على تركيا فيما يتعلق بشراء أنظمة دفاع جوي روسية بعيدة المدى من طراز S-400 ، بلغت قيمة الصفقة 2.5 مليار دولار ، بينما فرضت كندا وألمانيا حظراً على تصدير المكونات الأساسية المستخدمة في الصواريخ إلى تركيا. إنتاج طائرات مسلحة بدون طيار وقطع مدفعية. كما تم استبعاد تركيا من برنامج F35 للمقاتلات الضاربة المشتركة ، وألغت الولايات المتحدة توريد الطائرات التي تم طلبها مسبقًا. قال أكار إن حظر التصدير سيكلف تركيا 11 مليار دولار من عائدات التصدير ، حيث لن يتم إنتاج بعض مكونات الطائرة F-35 في تركيا.في أبريل 2021 ، بدأت الولايات المتحدة في فرض عقوبات على رئاسة الصناعة الدفاعية (SSB) ، وكالة المشتريات الدفاعية الرئيسية في تركيا ، بالإضافة إلى رئيسها وثلاثة مسؤولين آخرين رفيعي المستوى يعملون لصالحها. تشمل العقوبات حظرًا على جميع تراخيص وتصاريح التصدير الأمريكية لـ SSB ، بالإضافة إلى تجميد الأصول وقيود التأشيرات على أربعة من مسؤولي SSB كعقوبة على شراء أنقرة لنظام الدفاع الجوي S-400. علقت كندا الصادرات العسكرية إلى تركيا ثم أوقفتها في عام 2020 بعد أن أظهرت الأبحاث استخدام تكنولوجيا الطائرات بدون طيار الكندية في النزاعات.لم يقتصر الأمر على أعضاء الناتو فحسب ، بل بدأ الاتحاد الأوروبي أيضًا في الاعتماد على العقوبات ضد تركيا ، الدولة المرشحة للانضمام إلى الكتلة. في تقرير جديد أصدرته المفوضية الأوروبية في أكتوبر 2021 ، تعرضت تركيا لانتقادات بسبب خيارات سياستها الخارجية والأمنية التي تناقضت في كثير من الأحيان قرارات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة ، بما في ذلك نشر مقاتلين سوريين موالين لتركيا في ليبيا وتسليحهم. الثوار في سوريا بالتنسيق مع الجيش التركي.أعاق التدخل العسكري التركي في ليبيا ، وخاصة إرسال المسلحين السوريين هناك ، بشكل خطير تنفيذ عملية برلين التي تقودها الأمم المتحدة. كما خلص الاتحاد الأوروبي إلى أن موقف تركيا من عملية إيريني لا أساس له من الصحة. تم تكليف عملية الاتحاد الأوروبي إيريني بفرض حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا في أعالي البحار وفقًا لقرارات مجلس الأمن الدولي المعتمدة في 2016 و 2020 ، ودخلت حيز التنفيذ منذ 31 مارس 2020. وقد صرحت تركيا أن عملية إيريني غير متوازنة وتركيزها غير المتناسب على حكومة الاتفاق الوطني المدعومة من تركيا. أدت الخلافات حول إيريني إلى زيادة التوترات بين تركيا و ......
#تبنى
#الغرب
#الجماعي
#سياسة
#العقوبات
#تركيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739453
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....42
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي المغرب في حاجة إلى القضاء على الفساد الجماعي والاجتماعي.....3ه ـ وعلى السلطة الوصية، أن تعمل على التخلص من الفاسدين، في الإدارة الجماعية، سواء كانوا موظفين، أو عمالا يعملون في الإدارة الجماعية؛ لأن فساد هؤلاء، يغذي فساد الأعضاء الجماعيين، ويذكيه، ويصيرون وسيلة لرفع وتيرة فساد الأعضاء الجماعيين، خاصة، وأن الجماعات الترابية، ابتليت بالفساد الانتخابي، الذي يسمى (الانتخابات)، وفساد المجلس الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية. والذي يهمنا، في هذه الفقرة، هو فساد الإدارة الجماعية، الذي يتحمل مسؤوليته، بالدرجة الأولى، رئيس الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية؛ لأن أي شيء يقع في الجماعة، يفترض في الرئيس الجماعي، أن يكون على علم به، وله موقف منه. وإذا كان فساد الإدارة الجماعية، يقع تحت إشرافه، وبموافقته، فإنه يعتبر، كذلك، فاسدا.وإذا كان الرئيس فاسدا، والأعضاء الجماعيون فاسدون، والإدارة الجماعية فاسدة، فإن الجماعة، برمتها، فاسدة. والجماعة الفاسدة، هي جماعة موجودة، والذي أصبح موجودا، صار مؤسسا على وجود المسؤولين المباشرين، وغير المباشرين، بمن في ذلك الدولة، بسلطتها التنفيذية، والتشريعية، والقضائية، أي أنها تعمل على حلها، وإعادة انتخابها انتخابا حرا، ونزيها، مباشرا من قبل المواطنين، الذين ساهموا بشكل مباشر، كناخبين.وإذا كان الفساد الانتخابي، الذي لا يمكن أن يفرز لنا إلا الفساد الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية، الذي يحكمنا بالدرجة الأولى، على فساد الأعضاء الجماعيين.ولتخلص الإدارة الوصية من الفساد الجماعي، عليها:أولا: أن تعمل على مراقبة العاملين في الإدارة الجماعية، من السكان، ومن خارج السكان، من أجل الوقوف على الممارسة المباشرة للفساد الجماعي، بين من يعمل في الإدارة الجماعية، وبين الأعضاء الجماعيين، أو بين العاملين في الإدارة الجماعية، وبين الوافدين عليها، من سكان الجماعة، ومن خارج سكان الجماعة، مع اتخاذ الإجراءات الضرورية، لقطع دابر هذا النوع من الفساد.ثانيا: تمتيع جميع الموظفين، والموظفات، والعاملين، والعاملات، الجماعيين، والجماعيات، بحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما هي في قوانين الشغل، المتلائمة مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الشغل، بالإضافة إلى تمتيع جميع الموظفين، والموظفات، والعاملين، والعاملات، في الإدارة الجماعية، بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، كما هي في القوانين المتلائمة مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، المادية، والمعنوية، سعيا إلى جعل العمال، والعاملات، والموظفين، والموظفات، يمتنعون عن التفكير، في ممارسة الفساد، الذي يصير مصدر دخل اقتصادي، يعوضون منه الخصاص المادي، الذي يعانون منه.ثالثا: رفع الأجور، التي يتلقاها الموظفون، والموظفات، والعاملون، والعاملات، الذين يعملون في الإدارة الجماعية، حتى تستجيب تلك الأجور للحاجيات الضرورية، لعيش حياة كريمة، مع الأسر، بعيدا عن ممارسة أي شكل من أشكال الفساد الإداري: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وإذا كنا ننتقد ممارسة الفساد، في الإدارة الجماعية، من قبل الموظفين، والموظفات، والعاملين، والعاملات، ونطالب بتشديد الرقابة عليهم جميعا، والعمل على ضبطهم متلبسين بممارسة الفساد الإداري، فإننا ندعو المسؤولين، إلى ضرورة تمتيع الموظفين الجماعيين، والموظفات الجماعيات، والعاملين الجماعيين، والعاملات الجماعيات، في الإدارة الجماعية، بحقوق الشغ ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....42

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739563
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....43
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي المغرب في حاجة إلى القضاء على الفساد الجماعي والاجتماعي.....4ح ـ ومعلوم، أن جماعاتنا الترابية، لا بد أن تعرف تحولا، في اتجاه النهوض بالعمل الجماعي، في الاتجاه الصحيح، إذا تم التخلص من الفساد الجماعي، سواء تعلق الأمر بالفساد الانتخابي، أو بالفساد الجماعي، أو بفساد الإدارة الجماعية. وإذا تم التخلص، كذلك، من الريع السياسي، ومن السعي إلى الحصول على امتيازات الريع المخزني، بالإضافة إلى التخلص من التفكير في ممارسة أشكال الفساد الأخرى، التي لا يمارسها إلا فاسد، له ممارسة أي شكل من أشكال الفساد.فالتخلص من الفساد، يقتضي وضع برنامج معين، ومرحلي، يمكن من التخلص من كافة أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بالإضافة إلى وضع برنامج للتخلص من أشكال الفساد الجماعي، الذي يقتضي من المسؤولين في المرحلة الأولى، العمل بكل الإمكانيات المعرفية، والإعلامية، والجمعوية، والحزبية، على التخلص من الفساد الانتخابي، ومن المساهمين فيه، ابتداء بالناخبين الذين يعرضون ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات، ومرورا بسماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، وانتهاء بالعمل على التخلص من المرشحين المراهنين على شراء ضمائر الناخبين، ثم العمل على التخلص من الفساد الجماعي، الذي ينتجه الأعضاء الجماعيون، في علاقتهم بالرئيس، وبالمواطنين، وبأعضاء المكتب الجماعي، وبالإدارة الجماعية، إلى جانب فساد الإدارة الجماعية، الذي تنتجه العاملات، والعمال العاملون في الإدارة الجماعية، بالإضافة إلى الموظفات الجماعيات، والموظفين الجماعيين، في العلاقة مع السكان، ومع الأعضاء الجماعيين، ومع الرئيس.والجماعات الترابية، عندما يتم التخلص من الفساد، تصبح شيئا آخر مختلفا، ينمو فيه كل ما يمكن أن يطلبه المواطن، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وتصير جماعاتنا الترابية، جماعات نموذجية، على جميع المستويات، الأمر الذي يترتب عنه، أن المغرب، سيعرف وجها آخر، لسبب واحد، وهو أن التخلص من الفساد، وجعل جماعاتنا الترابية في خدمة السكان، وفي خدمة المتعاملين معها من خارج السكان، وجعل المشاريع المخصصة لها، تبرز إلى الوجود، وجعل جميع الخدمات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في متناول المواطنين، والمواطنات، مما يجعل الرؤى العالمية، في اتجاه المغرب، تتغير، ليصبح المغرب مقصدا للسواح، من كل اتجاه، ومن جميع القارات.غير أن المشكل القائم عندنا، أن السلطة الوصية، التي يعول عليها الشعب، في العمل على التخلص من الفساد، هي سلطة وصية فاسدة، باعتبارها سلطة تنفيذية، بالإضافة إلى فساد السلطة التشريعية، وفساد السلطة القضائية. وهو ما يقتضي وضع برنامج للتخلص من الفساد المستشري في هذه السلطات الثلاث.ط ـ التخلص من الفساد، بجعل الواقع المغربي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، شيئا آخر، يختلف عن الواقع الذي كان قائما، في ظل سيادة الفساد الجماعي.ولذلك، نجد أنه من الضروري، أن يصير العمل على استئصال الفساد، مرتبطا بالإرادة السياسية، الهادفة إلى خدمة الوطن، وجعل جماعاتنا الترابية، في خدمة السكان، وفي خدمة الجماعة، وتنمية مواردها، وجلب المشاريع الكبرى إليها، وتحويلها إلى جماعات تنموية رائدة، في خدمة الأجيال الصاعدة، عن طريق جودة التعليم، وجودة العلاج، من مختلف الأمراض، وعن طريق توفير البنيات التحتية، الضرورية، للتجارة، والزراعة، وتربية المواشي، والصناعة العصرية، والتقليدية، ومختلف المؤسسات، الخاصة بالخدمات الإنسانية، حتى تتحول الجماعة إلى مكان مطلوب للتعليم، والعلاج، والخدمات، من ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....43

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739859
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....44
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي من حقنا أن نحلم بمغرب بدون فساد:.....116) ومن حقنا كمغاربة، أن نحلم بمغرب بدون فساد انتخابي، وبدون فساد جماعي، وبدون فساد الإدارة الجماعية، وبدون فساد اقتصادي، وبدون فساد اجتماعي، وبدون فساد ثقافي، وبدون فساد سياسي، حتى نعبر عن وجودنا على هذه الأرض، وفي هذه الأرض المغربية، التي منها خلقنا، وإليها نعود، ولا نحمل معنا أي شيء نملكه في حياتنا، سواء ملكناه، أم لم نملكه.وإذا كان الحلم بمغرب بدون فساد، وجماعاتنا الترابية بدون فساد، وبإدارة جماعية بدون فساد، فإن علينا، كشعب مغربي أصيل، أن نعمل على تحقيق حلمنا: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.فما العمل من أجل جماعات ترابية بدون فساد؟وهل يمكن تصعيد أعضاء جماعيين، غير فاسدين، في ظل سيادة عرض الناخبين لضمائرهم، على رصيف الانتخابات، وفي قيام سماسرة الانتخابات بالسمسرة، أو تجار ضمائر الناخبين بالشراء، والبيع، في ضمائر الناخبين، لصالح المرشحين الفاسدين، المراهنين على شراء ضمائر الناخبين؟أليس من حق سكان الجماعة، والمتعاملين مع المجلس الجماعي، من خارج السكان، أن يجدوا أن الفساد منتف في صفوف الأعضاء الجماعيين؟ألا نعتبر أن انتفاء الفساد، دليل على أن الانتخابات الجماعية، كانت حرة، ونزيهة؟أليس خلو الأعضاء، من ممارسة الفساد، دليلا على أن الجماعة، أي جماعة، تسلمت مفتاح الولوج إلى مجال التقدم، واتطور؟أليس من حق سكان الجماعة، أي جماعة، والمتعاملين مع الإدارة الجماعية، أن تكون لهم إدارة جماعية بدون فساد؟أليس من حق الإدارة الجماعية، أن تكون خالية من الفساد؟أليس من حق السكان في الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، والمتعاملين مع الإدارة الجماعية، من السكان، ومن خارج السكان، أن تكون الإدارة الجماعية بدون فساد، أثناء تلقيهم للخدمات، من الإدارة الجماعية؟أليس تلقي الخدمات، من الإدارة الجماعية، بدون فساد، دليلا على تقدم الإدارة الجماعية، وتطورها؟أليس السمو إلى مجال التقدم، والتطور، في جماعاتنا الترابية، بدون فساد، هو ما يسعى إليه سكان الجماعات الترابية، أي جماعات ترابية، والمتعاملون معها، من السكان، ومن خارج السكان؟أليس الأمل في زوال الفساد، من جماعتنا الترابية، أي جماعة ترابية، هو الذي يبعث الأمل في زوال عرقلة التقدم، والتطور، الباعثان للأمل الإنساني، في جماعاتنا الترابية؟ألا يليق بكل جماعاتنا الترابية، بامتناع الأعضاء، والمجالس الجماعية، والإدارات الجماعية، عن إنتاج الفساد الجماعي، المساهمة في تقدم المغرب، وتطوره؟أليس تقدم المغرب، وتطوره، دليلا على انتفاء الفساد في جماعاتنا الترابية؟ألا يحق للمغاربة، أن يفتخروا بجماعاتهم الترابية، بدون فساد انتخابي، أو فساد جماعي، أو فساد للإدارة الجماعية؟ألا تعتبر الجماعات الترابية، بدون فساد انتخابي، أو فساد جماعي، أوفساد للإدارة الجماعية، أساس تقدم الشعب المغربي، وتطوره، وأساس تقدم، وتطور الوطن المغربي، وأساس تقدم، وتطور الدولة المغربية؟ا ـ والعمل على جعل جماعاتنا الترابية بدن فساد انتخابي، وبدون فساد جماعي، وبدون فساد للإدارة الجماعية، لا بد من إيجاد ممارسة، تهدف إلى مصادرة الفساد، مهما كان مصدره، سواء صدر عن:أولا: الناخبين، الذين تعودوا على عرض ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات، من أجل بيعها إلى سماسرة ضمائر الناخبين، أو تجارها، من أجل بيعها بواسطتهم، إلى المرشحين، الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، أو بيعها لهم، بطريقة مباشرة، دو ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....44

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740093
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....45
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي من حقنا أن نحلم بمغرب بدون فساد:.....2د ـ ومن حق سكان الجماعة، والمتعاملين مع المجلس الجماعي، من السكان، ومن خارج السكان، أن يجدوا أن الفساد صار منعدما، في صفوف الأعضاء الجماعيين، وفي صفوف العاملين في الإدارة الجماعية، وفي صفوف المتعاملين مع الجماعة، ومع إدارتها من السكان، ومن خارج السكان. ذلك، أن أي جماعة، لا تكون صالحة إلا بأعضائها، والعاملين في إدارتها. أما الرئيس، فيصدق عليه الحديث الذي يقول ما معناه: (ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلح، صلح الجسد كله، وإذا فسد، فسد الجسد كله)؛ لأن الرئيس، هو المقياس الذي نقيس عليه، شئنا ذلك، أم أبينا. فهو الذي يجعل الجماعة صالحة، أو يجعلها فاسدة، حسب المنهج الذي يعتمده في تدبير أمور الجماعة. فإذا كان هذا المنهج مبيدا لكل أشكال الفساد، ويحرص على أن تكون الجماعة في مستوى مواجهة التحديات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.كانت الجماعة، بمجلسها الجماعي، وبإدارتها الجماعية، في مستوى مواجهة التحديات المذكورة.وإذا كان المنهج المتبع في التدبير الجماعي، غير صالح، فإن الجماعة، بمجلسها الجماعي، وبإدارتها الجماعية، سوف لا تكون في مستوى مواجهة التحديات المذكورة؛ لأن الفساد المسيطر على كل مفاصل الجماعة الترابية، يجعلها غير قادرة على مواجهة مختلف التحديات المطروحة.ونظرا لأن المتعاملين، في الجماعة، محتاجين إلى جماعة بدون فساد، فإن على المهتمين بالعمل الجماعي، أن يسعوا إلى:أولا: وضع خطة محكمة، تهدف إلى استئصال الفساد الجماعي، من جذوره الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق جعل الجماعة خالية من الفساد الجماعي، ومن فساد الإدارة الجماعية، حتى تصير في خدمة المتعاملين مع الجماعة، من السكان، ومن خارج السكان.ثانيا: تشديد الرقابة على ممارسة الأعضاء الجماعيين، وعلى العاملين في الإدارة الجماعية، وتسجيل كل ما يقومون به، مع إخضاع كل ذلك للتقويم، في إطار اللجنة المهتمة بمراقبة تحركات الأعضاء، والعاملين في لإدارة الجماعية. وإذا ثبت أن هناك من يستحق المساءلة، من الأعضاء، أو من العاملين في الإدارة الجماعية، بسبب ممارسة الفساد الجماعي، أو فساد الإدارة الجماعية، تتم إحالته على الجهات المختصة بذلك.ثالثا: وفي حالة ثبوت القيام بالفساد، على المجلس الجماعي، أن يقوم بإشهار ذلك بين السكان، وبين الموظفين، والعاملين في الإدارة الجماعية، وبين الأعضاء الجماعيين، حتى يصير ممارسو الفساد عبرة لمن يعتبر، ومن أجل أن تصير الجماعة، أي جماعة، بدون فساد.رابعا: اتخاذ قرار المطالبة الجماعية، بجعل مسألة الفساد الجماعي، بأشكاله المختلفة، معتمدة للتدريس في مدارسنا، وفي جامعاتنا، أملا في إعداد أجيال تدرك إدراكا جيدا:ما معنى الفساد الجماعي؟وماذا يترتب عنه؟وما هي المضار التي يلحقها بالمجتمع؟وكيف نتخلص من تلك المضار؟وهل يمكن التخلص منها، بدون التخلص من الفساد الجماعي؟وذلك في أفق إعداد أجيال تدرك جيدا:ما معنى أن يصير الفساد الجماعي، مصدرا للتخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي؟وهل يمكن التخلص من الفساد الجماعي، بدون التخلص من الفساد الانتخابي؟وهل يمكن التخلص من فساد الإدارة الجماعية، بدون التخلص من الفساد الجماعي؟أليس الفساد واحدا، مهما كان شكله؟وهذه الأسئلة، إنما نطرحها، سعيا إلى جعل جماعاتنا الترابية، مستقبلا، بدون فساد.ه ـ ويمكن أن نعتبر، أن انتفاء الفساد، دليل على أن الانتخابات، ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....45

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740281
فؤاد بلحسن الخميسي : الابتزاز الجماعي كنهج لتدبير الفضاء العام: اللقاحات بين الاختيار والاذعان حالة المغرب
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_بلحسن_الخميسي المغاربة تحت ضغط مستمر!في الوقت الذي ينتظر فيه المواطنون من الحكومة الجديدة، تحت قيادة عزيز أخنوش، حزمة إصلاحات اجتماعية واقتصادية حقيقية وسريعة للدفع في اتجاه الخروج من الأزمة التي تعيشها البلاد، ها هم يجدون أنفسهم في خِضم معركة حقوقية-قانونية جديدة على خلفية قرار حكومي يجعل من الحصول على «جواز التلقيح» شرطا لالتحاق العاملين بالقطاعين العام والخاص بعملهم، ولاستفادة المواطنين من الخدمات العامة والخاصة والتمتع ببعض الحقوق والحريات. الأمر الذي شكل حالة زيادة غير مسبوقة منذ بداية الأزمة وإلى الآن في منسوب الضغط على المجتمع والاقتصاد (وهي حالة تجمع بين الارتفاع في أسعار المواد الاستهلاكية والحرمان غير الدستوري من حقوق وخدمات أساسية وسُوء التواصل الحكومي مع المواطنين، بالإضافة إلى استعمال خطاب انقسامي داخل المجتمع يميز بين الأغلبية التي يحق لها التعبير عن رأيها والتمتع بحقوقها (الملقحون) والأقلية التي لا مجال لسماع صوتها ولا حق لها في الاحتجاج على المس بحقوقها (غير الملقحين).لم يكن قرار الحكومة المباغت هذا، والذي صدر في شكل بلاغ بتاريخ 18 أكتوبر 2021، قرارا غير دستوري وغير حكيم وغير ملائم فحسب، بل إن خطورته تجاوزت ذلك – وهذا ما لم ينتبه له كثيرون-، حيث أنه يُخرج فئة واسعة من المغاربة من دائرة المواطنة، ويرهن مواطنتهم بشرط واقف؛ شرط إذعان لا يقبَل الاستئناف أو التفاوض أو الحلول الوسط. ويمكنُك أن تلتفت إلى أن هذه المقتضيات- لو طُبقت بحَرفيتها- أشد وأوسع وأخطر من عقوبة سحب الجنسية أو عقوبة الحرمان من التمتع بالحقوق السياسية، على سبيل المثال. فمن الناحية الحقوقية، نحن أمام نوع من التجريد العام من الحقوق يطال فئات واسعة من المواطنين (تم رفض تسليم بطاقة التعريف الوطنية لأحد أصدقائي بحجة كونه غير ملقح!، وآخر تم رده من باب البنك الذي يودِع فيه أمواله!).وعمليا، هذا القرار، يثير مجموعة من الملاحظات:1. يشبه هذا القرار قرارات مماثلة اتخذتها حكومات قليلة في العالم. وتحت ضغط احتجاجات المواطنين ورفض القطاع الخاص، خففت بعضها من تطبيقه، كالحكومة الفرنسية مثلا. ففي العديد من الدول، وبالرغم من سريان حالة الطوارئ الصحية، مازال المواطن يتمتع بهامش واسع من الحريات لرفض هكذا قرارات، بينما تتجه السلطات المغربية إلى تأويل سلطوي، غير ديمقراطي، لإجراءات الطوارئ؛ حيث تميل أكثر فأكثر إلى منع أي تظاهرات تحمل صوتا مغايرا في زمن الجائحة، سواء في القضايا المرتبطة بالجائحة نفسها أو في قضايا عامة أخرى (كالوقفات التضامنية مع المعتقلين السياسيين والصحفيين أو الرافضة لقرار التطبيع مع الكيان الصهيوني، وغيرها).2. والأخطر من هذا، هو أننا بدأنا نسجل خطابا إقصائيا ودعاية عدوانية تجاه الرافضين لتلقي اللقاح أو تلقي الجرعة الثالثة منه؛ وذلك بناء على منطق أقلية/أغلبية (انزلق وزير الصحة هو الآخر في تجاه هذا الإدراك القاصر للمسألة)؛ كما لو كنا بصدد قضية سياسية تستوجب تصورا عدديا للحقيقة! بينما الأمر يتعلق بحقوق أساسية للمواطنين لا تقبل التصرف. الحديث عن اعتبار تلقي الأغلبية للتلقيح بمثابة استفتاء شعبي عام حول البرنامج الوطني للتلقيح، هو تأسيس لعملية إقصاء ممنهَــج للرأي الآخر، كما أنه لا يستند إلى توجه كبير وبارز في الرأي العام الوطني، وإنما يتوسل احتكار القرار وفرض الإذعان والقوة العمومية. وإن هذا الصنف من الخطاب، سواء كان مصدره السلطة أو مقربين منها أو إعلامها أو أناسا عاديين، يبقى خطابا لا يستند لا إلى معلومات يقينية ولا إلى واقع الحال فيما يخص عملية التلقيح في المغرب. ففيما ي ......
#الابتزاز
#الجماعي
#كنهج
#لتدبير
#الفضاء
#العام:
#اللقاحات
#الاختيار
#والاذعان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741231
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....46
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي من حقنا أن نحلم بمغرب بدون فساد:.....3ح ـ ومن حق، كما من واجب الإدارة الجماعية، أن تكون خالية من الفساد، نزولا عند رغبة المتعاملين مع الإدارة الجماعية، من السكان، ومن خارج السكان، الذين يطمئنون على علاقتهم بالإدارة الجماعية، التي يعتبرونها خالية من الفساد الإداري، الذي تعج به الإدارات الجماعية الترابية.فالإدارة الجماعية، التي تقوم بخدمة سكان الجماعة، والمتعاملين معها، من خارج سكان الجماعة، على أساس الحق، والقانون، وعلى أساس احترام حقوق الإنسان، كما هي متعارف عليها دوليا، من منطلق أن احترام حقوق الإنسان، يرفع من شأن إدارة الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، وترفع من شأن إدارة الجماعة الترابية، ومن شأن الجماعة، ومن شأن الإقليم، ومن شأن الجهة، ومن شأن الوطن، ومن شأن الدولة المغربية.والجماعة التي تحرص على أن تكون إدارتها خالية من الفساد، والعاملون فيها، يستقبلون المتعاملين معهم، على أساس الحق، والقانون، وعلى أساس احترام حقوق الإنسان، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، هي جماعة تحترم نفسها أولا، وتحترم سكان الجماعة ثانيا، وتحترم الإنسان ثالثا، وتحترم حقوق الإنسان رابعا، وتسعى إلى الرفع من شأن الجماعة، بين جماعات التراب الوطني، حتى يتأتى للسكان، أن يكونوا أوفياء لجماعتهم، وفاء أعضاء المجلس الجماعي، ووفاء الرئيس، الذي يبرئ ذمته من النهب الممنهج، الذي عودنا على ممارسته الرؤساء الجماعيون، منذ استقلال المغرب، وإلى اليوم.وإذا كان أعضاء المجلس الجماعي، لا يفكرون في ممارسة أي شكل من أشكال الفساد، فإن الإدارة الجماعية، سوف لا تفكر في ممارسة أي شكل من أشكال الفساد، حتى يتأتى للجماعة، أن تتحول إلى بؤرة شفافة، متقدمة، ومتطورة، ومزدهرة، لتصير مثالا للجماعات الترابية، على المستوى الوطني، وقدوة لها.ومن حق سكان الجماعة، والمتعاملين مع الإدارة الجماعية، أن تكون الإدارة الجماعية بدون فساد، أثناء تلقيهم للخدمات من الإدارة الجماعية. فإذا مارس العاملون في الجماعة الترابية الفساد، في تقديمهم للخدمات، التي يقدمونها للمتعاملين مع الإدارة الجماعية، من السكان، ومن خارج السكان، يصير العاملون في الإدارة الجماعية فاسدين، وتصير الإدارة الجماعية فاسدة، ويصير المجلس الجماعي فاسدا، ويصير الإقليم الذي توجد فيه الجماعة فاسدا، وتصير الجهة فاسدة، ويصير الوطن فاسدا، وتصير الدولة فاسدة، لتعرف الجماعة بالفساد، ولتصير مثالا للفساد، وللفاسدين، بسبب الفساد الذي يمارسه العاملون في الإدارة الجماعية.وحتى تتخلص الجماعة، أي جماعة، من الفاسدين في الإدارة الجماعية، حتى لا تعرف بفساد الإدارة الجماعية، على الرئيس، وعلى السلطة الوصية، أن يقوما بدورهما، من أجل جعل الفاسدين من الإدارة الجماعية، يمتنعون عن ممارسة الفساد، بمظاهره الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وإلا، فإن اتخاذ الإجراءات التأديبية الجماعية، يصير واجبا، من أجل أن تصير الإدارة الجماعية خالية من الفساد، لتصير علاقتها بالمتعاملين معها، قائمة على أساس الحق، والقانون، ويصير العاملون في الإدارة الجماعية، يحترمون الإنسان، وحقوق الإنسان، ويحافظون على سلامة الإدارة الجماعية من الفساد.ي ـ وتلقي الخدمات من الإدارة الجماعية، يعتبر دليلا على أن الجماعة متقدمة، ومتطورة، كما يؤكد ذلك، عدم تعاملها مع الوافدين عليها، لتلقي خدمات معينة، بدون فساد.والسمو إلى مجال التقدم، والتطور، في جماعاتنا الترابية، هو ما يسعى إليه سكان الجماعات الترابية، والمتعاملون مع ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....46

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743344
سعيد الكحل : متى كان الاحتفال والفرح الجماعي يحتاج إلى فتوى ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل تعالت من جديد أصوات شيوخ التطرف ويتامى السلفية الوهابية التكفيرية مع حلول رأس السنة الأمازيغية تحريما للاحتفال بها ؛ علما أن المغاربة درجوا على اتخاذ هذه المناسبة فرصة للفرح والابتهاج .فالاحتفال بالسنة الأمازيغية ليس طارئا على الشعب المغربي ، بل يعود إلى عشرات القرون . لقد تعايشت تقاليد الشعب المغربي وأفراحه مع مختلف الديانات السماوية ولم يحتجْ إلى فتوى من كاهن أو راهب أو قسيس أو فقيه تجيز له التعبير عن فرحه واحتفاله. وقد تعددت الاحتفالات وتنوعت بين إقامة حفلات عائلية وإعداد الأطعمة التقليدية الشيقة واللذيذة إيذانا ببداية السنة الفلاحية التي قسّموها إلى "منازل"، أي فترات زمنية حسب فصول السنة ،ولكل منها خصوصيتها الطبيعية ( برد ، حر ، أمطار، خصوبة . لنجد مثلا : منزلة سعد الذابح ،وتمتد من 04يناير إلى 16 منه ، وتتميز بشدة البرودة وغزارة الأمطار ” سَعْدْ الذَّابَح لا وُجُوه تَتْشَابَه لا كْلابْ تَتْنَابحْ، وَلاَ عطَّار رابْحْ”، منزلة سعد السعود، وتمتد من30يناير إلى 11 فبراير، وتتميز ببداية اعتدال الحرارة وتفتق الأزهار :"سعد السّْعُود يْخْرَج فِيه النمس و الكَنْفُود وَ تْزَنْزَنْ النَّحْلَة في العُودْ ولا تموت بالبْرُودْ"). على امتداد كل هذه الحقب الزمنية الطويلة ، ظلت شعوب شمال إفريقيا تحتفل ،بانسجام مع الطبيعة وتناغم مع ما تجود به من خيرات ، ولم ينعق ناعق بالتحريم حتى استيقظ شيوخ الوهابية التكفيرية من سباتهم السحيق في أعماق كهوف التخلف الحضاري وفقه الكراهية التي أدخلتهم فيه فتاوى ابن تيمية وسيّجتهم داخله . فتاوى لم يعهدها الشعب المغربي ، وظل يلفظها كما تلفظ الأجسام السليمة الأدْران والزوائد. هكذا خرج الشيخ التكفيري حسن الكتاني ، عبر صفحته الفيسبوكية ، بفتاوى تحرّم على المغاربة الاحتفال بـ"ينّاير" (رأس السنة الأمازيغية) وتكفّر المحتفلين به؛ وهو الذي لم يسْتفْته أحد ولا طلب منه رأيا . لكن العطالة الفكرية التي يتخبط فيها بعد أن جفّفت الأجهزة الأمنية ، مشكورة، مشاتل الإرهاب ، بحيث لم يعد له ولأمثاله المتطرفين ، مجال للتحريض على "الجهاد" وقتل الأبرياء وتفجير الأحزمة الناسفة؛ عاد ينعق ويملأ المواقع الاجتماعية نهيقا وضجيجا لن يسترشد به أحد . فالتعبير عن الفرح لا يحتاج إذنا ولا فتوى . لكن السلفية الوهابية التكفيرية تظل عقائد تشيع وتتغذى على الكراهية والتكفير . فهي تحرّض على التكشير والحزن وتخشى الفرح والبشاشة والابتسامة . وليس غريبا على من تشبع بعقائد السلفية التكفيرية أن يستكثر على الشعب الفرح والاحتفال بأي مناسبة حتى ولو كانت دينية (تحريم الاحتفال بالمولد النبوي) .أيها السلفيون التكفيريون ، اعلموا أنه ما عاد لكم بيننا مكان يسمح لكم بتنميط تفكيرنا وتوجيه سلوكنا وهندسة نظام حياتنا. فحتى كهوف المغرب ومغاراته لن ترْض بكم لتتحولوا من جديد إلى "أهل الكهف". وحدها كهوف تورا بورا ومغاراتها في أفغانستان تليق بكم وبأفكاركم وعقائدكم التكفيرية . فارحلوا عنا إليها ، فهناك طالبان بنظامها الهمجي الذي لا يعاقِب إرهابيا ولا يظلِم تكفيريا ،حيث ستعيدكم إلى العيش في الزمن الغابر الذي تحلمون به . فلا احتفالات هناك ولا أفراح ولا ملذات، فقط جوع وسوط وإعدام. أما كهوف المغرب فهي زاخرة بالحياة تشهد بنقوشها ولُقاها وحفرياتها بأن الإنسان المغربي عريق في صنع الحضارة وابتكار الحلي ونسج الألبسة والتعبير عن أفراحه وممارسة احتفالاته بكل عفوية . لقد دلّت الحفريات على أن المغربي إنسان يحب الحياة ويتطلع للأفضل ، إنسان منفتح ومتسامح ، إنسان صانع الفرجة وصاحب نكتة. من هنا ، لا مكان لتطرفك ......
#الاحتفال
#والفرح
#الجماعي
#يحتاج
#فتوى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743813
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....47
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي من حقنا أن نحلم بمغرب بدون فساد:.....4دي ـ ويحق للمغاربة أن يفتخروا بجماعاتهم الترابية بدون فساد؛ لأن الذي يسيء إلى المغرب، وإلى المغاربة، هو فساد جماعاتنا الترابية، التي لم تعد قادرة على ممارسة العمل بدون فساد. ولكن هذه الجماعات، عندما تتخلص من الفساد، بعد تخلصها من الفاسدين، تستطيع أن تمارس عملية البناء الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، أملا في جعل الجماعة، أي جماعة متقدمة، ومتطورة، في جميع المجالات، وعلى جميع الواجهات. وهي، بذلك، ستعطي للمغرب وجها آخر، على المستوى الوطني، وعلى المستوى الدولي، مما يجعل سكان الجماعة، أي جماعة، يعتزون بجماعتهم الترابية، ويعتبرونها وسيلة لجذب السياح إلى الجماعة، بالإضافة إلى جذب الاستثمارات: في الصناعة، والتجارة، والزراعة، وعلى مستوى إقامة البنيات التحتية، الضرورية لجميع القطاعات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، أملا في أن يصير ما تقوم به الجماعة الترابية، من التخلص من الفاسدين، ومن التخلص من الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، حتى تصير الجماعة قائمة على أسس حقيقية، ترفع شأن السكان، والمتعاملين معها من خارج السكان، وشأن المغاربة أجمعين، الذين يشدون الرحال من كل حدب، وصوب، من أجل الوقوف على المنجزات الجماعية، على جميع المستويات، والتي حال دون إنجازها وصول أعضاء الجماعة إلى المجلس الجماعي، على أساس انتشار الفساد الانتخابي، ليقف ذلك وراء إنتاج الفساد الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية.ومعلوم، أن التخلص من الفاسدين، لا يمكن أن يتم إلا بالتخلص من الفساد الانتخابي، الذي يسيء إلى سمعة المغرب، على جميع المستويات، لأنه ممارسة للفساد، الذي يشارك فيه الناخبون، وسماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، وهو ما يترتب عنه: أن أعضاء الجماعة، بعد صعودهم، بالطرق التي لا علاقة لها بالديمقراطية، بمفهومها الانتخابي الصحيح. وهو ما يجعلهم يشرعون، مباشرة، في عملية إنتاج الفساد الجماعي، ويعملون على إذكاء فساد الإدارة الجماعية. غير أن التخلص من الفساد الانتخابي، يعفينا من الإنتاج الجماعي للفساد، ومن إذكاء فساد الإدارة الجماعية، لتصير الجماعة بدون فساد، مما يجعلها تتفرغ إلى بناء الجماعة اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليعرف عنها أنها جماعة نموذجية، على المستوى الوطني، التي تفرغت للتنمية الجماعية، بعد التخلص من الفساد، بكل تلاوينه.هي ـ وتعتبر جماعاتنا الترابية، بدون فساد، أساس التقدم، والتطور، خاصة، وأن المغرب، بجماعات ترابية، بدون فساد، سيصير مضاهيا للدول المتقدمة، والمتطورة؛ لأن تخلف المغرب، لم يأت من كونه عاجزا عن إنجاز المشاريع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأن من يتولى المسؤولية الجماعية، فاسد، ولأن الفساد في المسؤولية، يجعل الفاسد يخل بالواجب، وينهب الثروات المخصصة للجماعة، ومهما كانت قيمتها مرتفعة، مما يؤدي إلى عدم إنجاز مختلف المشاريع، التي تم رصد اعتماداتها، إلى الجماعة الترابية، التي، لو تم إنجازها، لا بد أن يجعل منها جماعات ترابية، بدون فساد اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، وسياسي، ليتفرغ الأعضاء الجماعيون، الذي يجعلون من المغرب بلدا أخر، يعرف ازدهارا على مستوى التقدم، والتطور، الذي يضاهي به الدول المتقدمة، والمتطورة، ليعتبر بعد ذلك من الدول المتقدمة، والمتطورة.وما يمكن أن نستخلصه من فقرة: (من حقنا كمغاربة، أن نحلم بمغرب، بدون فساد انتخابي، وبدون فساد جماعي، وبدون فساد الإدارة الجماعية). إن العمل من أجل جماعات ترابية بدون فساد، هو مهمة موكولة إلى سكان الجماع ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....47

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744202
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....48
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي خلاصة عامة:وفي معالجتنا لموضوع:(الانتخابات، والفساد الجماعي: أي واقع، وأية آفاق؟). وجدنا أن الهدف المركزي، من إخضاع هذا الموضوع للنقاش، من خلال الفقرات السابقة، واللاحقة، هو الوقوف على واقع الانتهاكات الجماعية، الذي يعج بكل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي بالإضافة إلى الفساد الانتخابي، الذي صار يطبع حملاتنا الانتخابية.والفساد الجماعي، الذي يطبع الممارسة الجماعية، والفساد الذي يتم تفعيله في إطار العلاقة مع الإدارة الجماعية، والذي يؤدي ضريبة الفساد، بمختلف أشكاله، وألوانه، هم سكان الجماعات الترابية، في علاقتهم بأعضاء الجماعات الترابية، وبالمجلس الجماعي، وبإدارة الجماعة الترابية. وهي علاقة يتحكم فيها الفساد، الذي يكسو العلاقة مع الأعضاء الجماعيين، ومع الإدارة الجماعية، أو مع المكتب الجماعي مباشرة، أو مع الرئيس، الذي يملك حق التصرف المطلق، في الجماعة الترابية، تحت إشراف السلطات، الوصية، التي لا تكون غائبة أبدا، عن مراقبة التصرف المطلق، وما يجب أن تكون عليه الانتخابات، وصولا إلى إيجاد مجالس جماعية ترابية، خالية من كل أشكال الفساد، سواء كان هذا الفساد انتخابيا، أو جماعيا، أو له علاقة بفساد الإدارة الجماعية، لأن خلو الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، من كل أشكال الفساد، الذي يسيء إليها، هو المدخل إلى الجماعة الترابية، التي تصير مصدرا للتقدم، والتطور، الذي يعرفه المغرب، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن الجماعات الترابية المتقدمة، والمتطورة، تقف وراء تقدم الوطن بأكمله، والجماعة الترابية المتخلفة، تقف وراء تخلف الوطن بأكمله، خاصة، وأن علاقة الوطن بالجماعات الترابية، هي نفسها علاقة الوطن بالتقدم، والتطور، أو بالتخلف.ومن أجل أن نستوفي الموضوع:(الانتخابات، والفساد الجماعي: أي واقع، وأية آفاق؟).حتى نكون قد تناولنا المفهوم الذي نعطيه للانتخابات، من أجل توضيح: أن الانتخابات لا يمكن أن تكون انتخابات صالحة، إلا إذا كانت حرة، ونزيهة. أما الانتخابات الفاسدة، التي يسود حملاتها الانتخابية: الفساد الانتخابي، فلا يمكن أن تعتبر انتخابات، إلا في إطار ما صار يعرف في تاريخ المغرب الحديث ب:(الديمقراطية المخزنية).أو ب:(ديمقراطية الواجهة). وبالنسبة للجماعات الترابية، التي تعرف اختبار أعضاء هذه الجماعات، في إطار انتخابات، لا يمكن وصفها إلا بالفساد الانتخابي. فهي جماعات محدودة المكان، ومعروفة السكان، ينتخب أعضاؤها لمدة زمنية محددة، حسب دوائر انتخابية محددة، إذا كان الترشيح فرديا، أما الترشيح اللائحي فيضع للجماعات الحضرية، التي يبلغ عدد سكانها حدودا معينة، تقتضي أن يكون الترشيح لائحيا، وتستغرق العضوية في الجماعة مدة معينة، للدورة الجماعية.وتعرف الجماعات الترابية، في صيغتها الحالية، ازدهار الفساد الانتخابي، الذي يساهم الناخبون، الذين تعودوا على بيع ضمائرهم الانتخابية، وسماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، والمرشحون المراهنون على شراء ضمائر الناخبين.وبعد الانتخابات، يزدهر ما سميناه بالفساد الجماعي، الذي يمارسه الأعضاء الجماعيون، في علاقتهم بالإدارة الجماعية، وبالسكان، وبالوافدين على الجماعة، من خارج السكان، وفي علاقتهم بالرئيس، وبالسلطة الوصية، بالإضافة إلى ما سميناه ب: فساد الإدارة الجماعية.والفساد الجماعي، يعتبر نتيجة للفساد الانتخابي، خاصة، وأن الفساد الجماعي، يعتبر ممارسة يومية، ينتجها الأعضاء الجماعيون، طيلة الدورة ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....48

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745758
كريم المظفر : أمريكا وصناعة الموت الجماعي في أوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر تصريح المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، وتأكيدها، أن أوكرانيا عملت على تطوير مكونات أسلحة بيولوجية في المعامل البيولوجية التابعة لها والواقعة على الحدود الروسية مباشرة، تلك الحقائق التي تم اكتشافها، خلال العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، وأن النظام في كييف عمل بشكل طارئ، على محو آثار برنامجه البيولوجي العسكري، الذي عمل على تنفيذه بتمويل من وزارة الدفاع الأمريكية، فتح باب النقاش أمام أسباب إنشاء مثل هكذا مختبرات داخل الأراضي الأوكرانية. وتم الحصول على وثائق من موظفي المعامل البيولوجية الأوكرانية بشأن التدمير الطارئ في اليوم الأول للعمليات العسكرية الروسية الخاصة على الاراضي الأوكرانية في 24 فبراير، لمسببات الأمراض الخطيرة بشكل خاص مثل الطاعون والجمرة الخبيثة والتولاريميا والكوليرا والأمراض الفتاكة الأخرى، وإشارة زاخاروفا أن الحديث يدور عن تعليمات من وزارة الصحة الأوكرانية بخصوص "التخلص الفوري من المخزونات المسببة للأمراض الخطيرة. وزارة الدفاع الروسية بدورها ، أكدت هي الأخرى ، إتلاف النظام في أوكرانيا مكونات مسببة للأمراض الجرثومية، في مختبرات نشطت بتمويل أمريكي قرب الحدود الروسية ، وكشف المتحدث باسم الوزارة إيغور كوناشينكوف ، انه في إطار العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تم الكشف عن إخفاء نظام كييف بشكل عاجل آثار البرنامج البيولوجي العسكري في أوكرانيا بتمويل من وزارة الدفاع الأمريكية ، ورجح كوناشينكوف أن إطلاق العملية العسكرية في أوكرانيا أثار قلقا شديدا في البنتاغون إزاء إمكانية الكشف عن إجراء تجارب بيولوجية سرية في أوكرانيا ، ولمنع الكشف عن حقائق انتهاك الولايات المتحدة وأوكرانيا للمادة 1 من معاهدة الأمم المتحدة لحظر الأسلحة الجرثومية والسمية، أمرت وزارة الصحة الأوكرانية جميع المختبرات البيولوجية بإتلاف مخزوناتها من العوامل الخطرة بصورة طارئة في مختبري مدينتي خاركوف وبولتافا ، والتي تؤكد حقيقة تطوير مكونات السلاح البيولوجي في مختبرات أوكرانية قرب الحدود مع روسيا ، والإشارة إلى أن الوثائق المتاحة يتم دراستها حاليا من قبل خبراء قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي الروسية. المصادر المختلفة الإعلامية ومنها والسياسية والعسكرية ، هي الأخرى أشارت الى أن سفارة الولايات المتحدة في أوكرانيا أزالت جميع المستندات المتعلقة ببرنامج أوكرانيا BIOWEAPON LAB من موقعها على الإنترنت، وان الحديث يدور عن شبكة من المختبرات البيولوجية السرية التي تديرها الولايات المتحدة، وهذا أمر مثير للدهشة لأن " اليانكيز " في وقت سابق نفوا بعناد التهديدات التي شكلتها أوكرانيا BIOWEAPON LAB ، ونسب الحديث عن هذه المخاطر تقليديًا إلى "التضليل الروسي". والملاحظ ان التسرع في حذف الملفات ذات" البيانات الشفافة " ، يرتبط بخشية الأمريكيين أن تقع البيانات الخاصة بالتجارب على الجنود الأوكرانيين في أيدي موسكو ، ويُطلق على أحد هذه المشاريع التي يشارك فيها جنود من القوات المسلحة الأوكرانية اسم UP-8 ، والذي بدأ في عام 2017 وتم تمديده عدة مرات حتى عام 2020 ، كما يتضح من المستندات الداخلية التي تتقاطع مع الملفات المفتوحة ، لذلك ، ووفقًا لبرنامج UP-8 ، فقد تم اختيار 4400 جندي من ( الأصحاء ) في لفيف وخاركوف وأوديسا وكييف ، وتم أخذ عينات الدم من 4000 منهم للأجسام المضادة لفيروسات هانتا ، و 400 لوجود الأجسام المضادة لفيروس حمى القرم والكونغو النزفية ثم تم إجراء إجراءات طبية سرية عليهم. الصحفية البلغارية ديليانا غايتاندزيفا ، ال ......
#أمريكا
#وصناعة
#الموت
#الجماعي
#أوكرانيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749391
مصطفى العبد الله الكفري : الاعتماد الجماعي على الذات في الوطن العربي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري التعاون بين الدول العربية هو الحد الأدنى من التفاعل والمساعدة المشتركة الذي يرغب المواطنون العرب رؤيته. وما يؤمل به، نظرياً، وهو درجة أعلى من التلاحم الذي ينمو بشكل أوثق، وأكثر فعالية وأكثر من أشكال الوحدة العضوية. يضاف إلى ذلك أن هذه التصور النظري لا يقتصر فقط على المجال الاقتصادي بل يتعداه أيضاً إلى المجالات الثقافية، والاستراتيجية، والسياسية. منشأ هذا التصور وهذه الرغبة لا يقتصر فقط على الروابط الثقافية التي تجمع أقطار المنطقة مع بعضها البعض أو حتى آمال وتوقعات العرب بالنسبة للمستقبل، رغم أنها جميعها تشكل عوامل مؤثرة قوية، فالتعاون، والتكامل والاندماج والوحدة، أيضاً يمكن تبريرها بالحاجة الاقتصادية الشديدة وبالاعتبارات الاقتصادية المحضة وحقيقة أن شكلاً أرقى من التعاون، كالتكامل والاندماج الشديدين، لم يظهر بعد بشكل كامل، هي ليست نتيجة ضعف القدرات الاقتصادية أو غير الاقتصادية، إنما نتيجة التدخل الأجنبي في آمال الجماعات البشرية التي تتفاعل جزئياً على ضوء المصالح المكتسبة. وتشجع ذلك بطرق مختلفة بواسطة الاعتبارات الضيقة الاقتصادية، أو السياسية، أو الانفصالية العرقية وغير العرقية. عوامل تحقيق الاعتماد الجماعي على الذات في الوطن العربي:يمكننا أن تحديد بعض عوامل تحقيق الاعتماد الجماعي على الذات في الوطن العربي وفقاً لما يلي: توفر الحد الأدنى من قوى الدفع الذاتي، أي أن تكون التنمية العربية ذاتية المركز. وهذا يقاس بدرجة قوة علاقات التشابك وعلاقات الترابط الأمامية والخلفية في بنية الإنتاج الوطني على مستوى الدولة أو على مستوى الوطن العربي.القدرة على مقاومة الصدمات الخارجية، من خلال: • التحكم في توقيت فتح وتحرير حساب رأس المال في ميزان المدفوعات، • حصر حجم الدين الخارجي وأعباء خدمته السنوية، وضبط عمليات الاقتراض قصير الأجل وبخاصة بالعملات الأجنبية، • الإقلال من الاعتماد المفرط على الاستيراد السلعي والخدمي. • تنوع سلة الصادرات من حيث الهيكل السلعي أو التنوع الجغرافي، وكذلك بين السلع التقليدية والسلع عالية التقنية.• تطوير رأس المال البشري، عن طريق تحسين المهارات وتطوير التدريب والتأهيل لقوة العمل الوطنية.• تطوير القدرات الذاتية التكنولوجية.• تعديل نمط توزيع الدخل.• خلق منطقة تكاملية اقتصادية عربية.• القضاء على الفساد وآلياته.ضعف التجارة البينية في المنطقة العربية:إذا كان ضعف التجارة البينية في المنطقة أهم أبرز نقاط الضعف في الواقع الاقتصادي العربي، فان التأثير الكبير للقطاع النفطي يلقي بظلاله على الأداء العام للاقتصادات العربية ويكاد يجرد قطاعاتها الأخرى من أي إسهام جدي. فالناتج المحلي الإجمالي العربي الذي كان في حدود 440 مليار دولار قبل عقدين من الزمان بلغ 587.6 مليار عام 1998 ثم إلى 621.8 مليار في عام 1999 ويتوقع له أن يكون سجل نموا أكبر عام 2000، وذلك بسبب الارتفاع الكبير الذي شهدته أسعار النفط، حيث استقر سعر البرميل في المتوسط تجاوز 28 دولارا. وبنفس القدر يتوقع أن يشهد الناتج المحلي انخفاضا عام 2001 بسبب توقع تراجع سعر برميل النفط إلى أقل من 20 دولارا للبرميل. وسينعكس ذلك على الميزانيات الخليجية، حيث يتوقع لعائدات دول مجلس التعاون الخليجي أن تتراجع من 150 مليار دولار إلى نحو 100 مليار.تذبذب الوضع الاقتصادي:مع هذا التذبذب في الوضع الاقتصادي، فان النمو السكاني ظل متواصلا في معدل يتجاوز 2.5 في المائة، وهو من أعلى المعدلات في العالم ليبلغ عدد سكان المنطقة العربية 275 مليون نسمة نصفهم ت ......
#الاعتماد
#الجماعي
#الذات
#الوطن
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751469
توما حميد : حول عمليات القتل الجماعي في أمريكا
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد لقد أصبحت عمليات القتل الجماعي في الولايات المتحدة واحدة من القضايا الكبيرة والمعقدة الى تواجه هذا المجتمع. تقع كمعدل (1.63) عملية قتل جماعي في أمريكا يوميا وهي في تزايد. ان تأثيراتها على الافراد والمجتمع وعلى نسيجه خيالية وغير قابلة للوصف. هناك عجز شبه تام للتعامل بشكل فعال مع هذه القضية. بل تكشف الطبقة الحاكمة عن عجز في فهم خطورة هذه الظاهرة على المجتمع الأمريكي وكونها علامة من علامات المستقبل المظلم الذي يواجهه بما فيها احتمالات انهيار وتفكك المجتمع وحتى الحرب الاهلية. ولهذا لا نجد في الأفق أي إمكانية لمعالجة القضية والقضاء على أسبابها الأساسية. يبقى النقاش حول هذه القضية، في أفضل الأحيان في الأمور الثانوية مثل وفرة الأسلحة وسهولة الحصول على الأسلحة، بيع أسلحة هجومية شبه اوتوماتيكية، الامراض العقلية ووصم الصحة العقلية والنظر إليها على أنها نوع من الفشل الأخلاقي، ضعف تربية البيت، العاب الفيديو العنيفة، العنف الذي تمارسه الشرطة وعسكرة المجتمع، اشاعة ثقافة العنف، العنف الذي تمارسه أمريكا في الخارج. ولكن رغم كون هذه العوامل حقيقية، ولكنها هي عوامل ثانوية. ولهذا تبقى الحلول التي تطرح حلول ثانوية مثل اجراء فحوصات امنية للذين يريدون شراء الأسلحة، تمويل الصحة العقلية، تعليم المدرسين للتعرف على علامات الخطورة، تخزين أمن للسلاح الخ. رغم أهمية هذه الخطوات الا انها ليست حلول جوهرية. لا ينظر اي مجتمع الى إمكانية امتلاك افراد أسلحة نووية او غاز الاعصاب او راجمات صواريخ مثلا بنظرة إيجابية. بنفس المنطق، يجب ان لا ينظر الى وجود بندقية حربية هجومية شبه آليه بإمكانها قتل عشرات الأشخاص في الدقيقة الواحدة في ايدي عامة الناس نظرة ايجابية، فمثل هذا السلاح لا يستخدم للصيد او الرياضة او للدفاع عن النفس ضد لص مثلا. مع هذا، ان العامل الأساسي والاصلي هو وجود نظام رأسمالي منفلت العقال ومتعفن في امبراطورية في طور الانحدار. مثل هذا النظام لا يجلب سوى العنف، والقمع، والفقر، والتعاسة. يقوم النظام الرأسمالي باستغلال الانسان في أمريكا بشكل وحشي الى حد الانهاك. لا يمكن للعمال تامين المعيشة او تامين الرعاية الصحية رغم العمل في عدة وظائف.رغم ركض العامل الأمريكي ليلا ونهارا يبقى على مسافة قريبة من الإفلاس، وخسارة بيته، وخسارة صحته الخ. الطبقة العاملة الامريكية والشعب الأمريكي، هم منهكون وغاضبون. ان وجود مجتمع منهك وغاضب مع كمية هائلة من الأسلحة وثقافة تشجع العنف والقتل سوف يؤدي الى النتائج التي نراها الان. ان الحل الجذري لظاهرة القتل الجماعي والعنف المسلح يأتي من خلال معالجة الأسباب الأساسية البنيوية وهو الاستغلال الوحشي للطبقة العاملة وعدم المساواة الهائلة. فهذه المسالة تؤدي الى بروز وتعاظم كل العلل الأخرى في المجتمع التي تؤدي الى ظاهرة القتل الجماعي. تتمركز ظاهرة العنف المسلح في الاحياء والمدن الفقيرة ويصيب العوائل والافراد المعدمين اكثر من غيرهم. في الكثير من المناطق يلجأ العديد من الرجال الى حمل السلاح والجريمة لعدم وجود فرص أخرى. ان 42% من الأمهات في امريكا بدون ازواج وأحيانا عليهن ان يشتغلن من اجل تأمين المعيشة وهذا يؤدي الى حرمان الأطفال في اهم فترات حياتهم أي بين 0-6 سنوات من الرعاية والعاطفة ويتعرضون الى الإهمال وهذا يؤدي الى تربية طفل غير محصن ومعرض للخطر. ومعظم الآباء والامهات حتى الذين يعيشون كأزواج هم تحت ضغط نفسي هائل وهذا يؤدي الى اهمال الأطفال. وما يزيد المشكلة شيوع ظاهرة التنمر والتمييز في ا ......
#عمليات
#القتل
#الجماعي
#أمريكا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759682