الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خليل محمد إبراهيم : تساؤلات:- حول العمالة الأسرية، والاستفادة من الفوائض الزراعية
#الحوار_المتمدن
#خليل_محمد_إبراهيم تساؤلات:-حول العمالة الأسرية، والاستفادة من الفوائض الزراعية:-مما تغبط الأمم بعضها بعضا عليه؛ وجود فوائض لدى إحدى تلك الأمم؛ تجد وسائل للاستفادة منها، والعراقيون؛ من الشعوب التي تربَّت على الاستفادة من الفوائض الزراعية، ففي بداية الموسم الزراعيّ؛ ترتفع أسعار الحاجات، حتى إذا توسط الموسم/ أو اقترب من الوسط- كان الناتج؛ أكثر من المستهلك، وهذا أمر طبيعيّ؛ كانت جداتنا وأمهاتنا؛ تستثمرْنَه لوقت الافتقار للحاجة، فحين تزداد الطماطم في الصيف؛ كانت نساؤنا تتأزرْن، وتأخذْنَ على عاتقهنَّ مهمة عصر الطماطم، وتحويلها إلى معجون؛ عبر وضع صوانيها/ أو أوانيها- في شمس العراق الملتهبة، فيجف المعجون، ثم يستعملْنَه في الشتاء، أما أسر البقالين، فتضعه في زجاجات/ كبيرة أو صغيرة- ليبيعه أبناؤها في محلاتهم.مثل هذا ما كُنَّ يفعلْنَه بتجفيف البامياء والفاصولياء، والباذنجان، كما كُنَّ يُجففْنَ التين والمشمش/ أو يُحوِّلْنَهما- إلى مربيات، فما كانت توجد مصانع للتعليب، ألا يستحسن فعل هذا؛ بدل إتلافه أمام وسائل الإظلام المشهورة، والمستعدة لكل فائنة؟! وأيا كان الأمر، ألا يمكن أن تفعل أسر الفلاحين، أو البقالين، أو العاطلين عن العمل؛ مثل هذا في الوقت الحاضر، وقد تغيَّرت الأحوال، فأصبحت عندنا الطباخات التي تُحوِّل معجون الطماطم في ساعة؛ إلى ما كانت تفعله الشمس في ثلاثة أيام، وهكذا؟!لقد بدأ الكثير من الناس/ ومنذ السبعينات من القرن الماضي حين لم تعُد الوظيفة مغرية- يتركون العمل الوظيفي؛ إلى أعمال أخرى كانت متاحة، فلما تنبَّه الناس إليها، تقلصت، لكن هناك/ دائما- ما يستطيع العاقل فعله للعيش، مع عدم الاعتماد على الظالمين، وأنا ألاحظ الكثير من النساء؛ تفعل أشياء كثيرة، كأن تطبخ للكسلانات، أو للحفلات، أو تصنع مادة معينة مثل كبة البرغل أو الكيك، وما إلى ذلك، فإذا بخل الرأسماليون علينا بأموالهم التي سرقوها منا، وإذا لم تتفضل الحكومة، بمكافحة الفساد، فهل على الشباب أن يموت جوعا، أو أن يقف ليموت تحت الشمس والمطر، للتظاهر؛ طلبا لوظيفة لا تُساوي همَّها؟!أنا أقترح على شبابنا، وعلى شاباتنا، أن يشتروا هذه المواد الفائضة، وأن يُحوِّلوها إلى أشياء أخرى، فسيبدؤون بأعمال صغيرة، لكن المؤكد أنها ستكبر بالتعاون، وبزيادة الخبرة، ، بحيث نفرض على الحكومات الخانعة؛ أن تمنع استيراد مثل تلك المنتجات، فينبغي لشبابنا ألا يثق بهذه الحكومات البرغماتية الكاذبة التي تعدهم ولا تفي، وقد قال المثل العراقي:- (بالفاس، ولا منة الناس)، ألا هل بلَّغْت؟!اللهم فاشهد أنني أقول، وأنهم لا يسمعون. ......
#تساؤلات:-
#العمالة
#الأسرية،
#والاستفادة
#الفوائض
#الزراعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685561
رائد الحواري : الحياة الأسرية والاجتماعية -طفولتي- مكسيم غوركي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري لو قرأنا السير الأدبية، نرى أن غالبية الأدباء يتحدثون عن طفولتهم وبتفاصيل دقيقة كما تحدثون عن شبابهم ونضجهم، فمرحلة الطفولة تبقى عالقة في الذاكرة ومؤثرة على الكاتب، من هنا يأتي كتاب "طفولتي" للأديب الروسي "مكسيم غوركي"، الذي خصة الحديث عن طفولته بكتاب مستقل، وهذا يؤكد على الأثر والاهتمام الذي تتركه مرحلة الطفولة على الإنسان/الكاتب.المفاصل التي أثرت عليه، جاءت من خلال ضرب النساء، وقسوة الجد، والفقر، وقد تداخلت في الكتاب وتشابكت، حتى أننا مجتمعة هي من صاغ شخصية غوركي الأديب وصقلها، يخبرنا عن الفقر وأثره على الأمهات من خلال هذا الحوار الذي دار مع أمه:"ـ لم يتخلى الناس عن أولادهم هكذا؟ـ وقتما تجد الأم أن الحليب والطعام ينقصانها لتغذي رضيعها بهما، تفتش عن بيت ولد فيه طفل آخر ومات من توه، فتحمل وليدها إليه وتتركه هناك... الفقر أساس ذلك كله" ص41، أكيد هذا الفعل قاسي ومؤلم، لكن الروس فعلوه أيام حكم القصير، فتفشي الفقر جعل الأمهات يتخلين عن أطفالهن، لعدم قدرتهن على اطعامهم، وإذا أخذنا هذا الفعل ضمن مفهوم هذا العصر ـ رغم أن البعد الزمني بينا وبين الفعل، لا تتجاوز مئاتي عام ـ نراه فيه جريمة إنسانية، بحق الأم الفاعلة التي ترك طفها طواعية، وبحق الطفل الذي ترك، لكن الحالة الاجتماعية والاقتصادية جعلت هذه الجريمة (مقبولة). الضربالمجتمع الروسي الذي يسوده نظام الاقطاع، كان الضرب فيه فعل (عادي) ولا يثير الريبة أو الاستهجان، فالكل يضرب ويُضرب، لكن هذا الضرب كان متعلق بالنساء والأطفال تحديدا، فالرجل يضرب زوجته وأطفاله، دون أن يجد من يقول لا، أو ينتقد هذا السلوك المتوحش، والضرب أحيانا كان يؤدي إلى الوفاة، كما حدث مع خال "غوركي": ؟...ويروح يضربها بوحشية، ليلة تلو أخرى، حتى توفت...لعه كان يضربها لأنها أفضل منه، تثير في نفسه الحسد منها، أن آل كاشرين لا يطيقون شيئا جيدا، يا صغيري، أنهم يغارون منه، ولما كانوا لا يستطيعون أن يحصلوا عليه لأنفسهم، فأنهم يدمرونه" ص51، إذن الضرب كان بدافع الحسد، وأي حسد؟، هل يحسد الزوج زوجته على نشاطها وعملها؟، لكن الفقر والجهل والمفاهيم الاجتماعية السائد (من حق الرجل ضرب المرأة)، لها اسهمت في قتل المرأة النشطة والفاعلية، وعلى يد زوج بليد خامل، ولا عقاب أو حساب، لا من النظام/الدولة ولا من المجتمع/اسرة الزوجة.وهناك العديد من مشاهد ضرب الزوجات، فالجد كان يضرب الجدة، حتى أنها كادت أن تموت من شدة الضرب: "لقد ضربني مرة حتى أمسيت نصف ميتة، ثم حرمني من الطعام ه=خمسة أيام ـ وبأعجوبة نجوت من الموت في تلك المرة" ص68، وبعقلة الطفل يسأل "غوركي" جدته:"أهو اقوى منك كثيرا؟ـ كلا، ليس أقوى، بل أكبر سنا، وإلى جانب ذلك فهو زوجي، وقد أراده الله أن يتكفل بي، وأرادني على تحمل ذلك" ص68، إذن المفاهيم الاجتماعية والدينية تسهم في (قبول) وخنوع المرأة لمثل هذا السلوك المتوحش.أما أمه فقد كانت تضرب من زوجها ويتلفظ بألفاظ بذيئة: ".. ينعتها بعبارات شائنة قاسية تثير نقمة في أعماق قلبي...ـ أنا لا استطيع أن أدعو أحدا إلى الدار بسبب انتفاخ بطنك، أيتها البقرة الشمطاء" ص251، هكذا كان حال النساء في المجتمع الاقطاعي، مما مهد لخروج ثورة قضت على كل هذه المظاهر المتخلفة والمتوحشة.كثرة مشاهد الضرب التي تعرضت لهن النساء، جعلت الطفل يمزق تقويم الجد، احتجاجا على ضرب الجدة، ونكاية بالجد القاسي، وجعلته يبرر تمزيق التقويم بقوله:"ـ فعلت ذلك عمدا، وإذا هو ضرب جدتي ثانية لأقطعن له لحيته" ص198، هذا تأكيد على أن الضرب كان له أثر سلبي عل ......
#الحياة
#الأسرية
#والاجتماعية
#-طفولتي-
#مكسيم
#غوركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685695
عادل امليلح : التعليم عن بعد وسؤال التفعلات الأسرية والمدرسية
#الحوار_المتمدن
#عادل_امليلح من السذاجة الاعتقاد بأن التعليم عن بعد جاء كحتمية فرضتها الضرورة إثر الظرف الاستثنائي الذي يعيشه العالم، وإنما يشكل هذا النمط من التعليم خيارا استراتيجيا فرضه التقدم التكنولوجي والمعلوماتي الذي نشهده اليوم في ربوع الكوكب، وإنه يتماشى مع رؤية وفرضية ما يسمى بمجتمع بدون مدرسة أو مجتمع ما بعد المدرسة، وإن كان المشروع برمته يلقى تهويلا اليوم باعتباره خيارا بديلا في ظل الظروف الحالية، فإن مالا يناقش حقيقة هو المحيط الذي يمارس فيه التعليم عن بعد، لقد دأب الديداكتيكيين تشبيه نظام تفاعلات العملية التعليمية-التعلمية بمربع في أربعة محاور: تحدد نظام التفاعلات بين فعل التعليم وفعل التعلم هي: المتعلم والمدرس والمعرفة المدرسية والتكنولوجيا، ولكن ذلك يبقى بدون معنى، من دون إدراج المحيط الذي يوجد فيه المتعلم، والذي لا يتم الحديث عنه إلا عرضا، على الرغم من أن هذا المحيط هو المعمل الذي يحدد مضمون الفعل التعليمي والتربوي في نظرنا. لقد فرضت جائحة كورونا خطابا يعبر عن نفسه من خلال مدلولات جديدة، تنطلق من عملية إعادة ترتيب العلاقات الاجتماعية لضمان الأمن الصحي للأفراد والمجتمعات، ويصاحب ذلك بروز أنماط جديدة من العلاقات الاجتماعية التي يتم التعبير عنها بمفاهيم خاصة مثل التباعد الإجتماعي ومسافة الأمان والتدابير الصحية الوقائية وغيرها، وباعتبار المدرسة توجد في قلب المجتمع وتعبر عن نفسها في علاقات اجتماعية، فقد فرض عليها هي الأخرى أن تكرس هذه الأنماط، لتعبر عن نفسها من خلال التعليم عن بعد والتعليم الذاتي والتعليم المنضبط.. فالوضع سار يشبه إلى حد ما التدابير المعمول بها في الخدمة العسكرية، إن المدرسة لا تعتبر مجرد فضاء لتفاعلات خاصة وحسب، ولكنها أيضا فضاء ((حرياتي)) تمارس فيه الحرية المطبوعة بالتواصل والقرب، فهكذا تعمل الجائحة على تحويل المدرسة إلى فضاء أفراد وليس فضاء مجتمع، بأن تفرض جملة من الإجراءات التي تصادر هذه الحرية، لصالح الأسرة التي هي مؤسسة سلطة، وعندما نتحدث عن التعليم عن بعد فإننا نكون قد راهنا على نمط جديد من العلاقات، فمعلوم أن الأسرة هي مؤسسة التنشئة الاجتماعية الأولى، التي يتلقى فيها الطفل المبادئ الحياتية الأولى، غير أن الأسرة تخضع في فعلها للعادة والعفوية، وتعيد إنتاج خطابها اللاعقلاني بحيث تنحصر مهمتعا في تنمية الحس العاطفي والوجداني تجاه أفراد الأسرة الواحدة وقيمهم وأنماطهم، ومع هذه الجائحة تخضع العديد من الأسر لتوترات ناجمة عن الشروط الجديدة السريعة وغير المتوقعة مثل انحدار القدرة الشرائية للعديد من الأسر، بفعل فقدان مناصب الشغل وغيرعا، فهذه التوترات الأسرية تجد الطفل أرضية سهلة لما ينتج عنها من صراعات وتخاقنات داخلية، وذلك كفيل بسلبية التعلمات التي لا يمكن إلا أن تساهم في تفاقم تلك التوترات، وتكريسها لدى المتعلم، بينما تمثل المدرسة مؤسسة "العقلنة" فهي تعمل على تعقيل الفعل التربوي الأسري بأن تخضعه للتخطيط والمقارنة والانتقاء وغيرها من الآليات المتبصر فيها مع مراعاة الحاجيات المنتظرة، وعلى الرغم من أهمية الأسرة أو العائلة فإن دور المدرسة حيوي، لذا فإن من يناصر فكرة مجتمع بدون مدوسة إنما يناصر اللاعقل، مجتمع الأنماط الجامدة، ومن هنا تتكون الحقيقة الأولى، في اعتبار التعليم عن بعد مهما كانت فضلئله فهو لا يمكنه تعويض التعليم الحضوري، لماذا؟إن جودة التعلمات لا تتوقف فقط عند إنتاج المضامين وتصويرها وتقديمها، وإنما تنضبط أساسا للمحيط التربوي الذي تتفاعل فيه ذات المتعلم مع محيطه وفضائه، فتلك التفاعلات هي ما يحدد جودة التعلمات، وعليه فإن تقديم جملة من ......
#التعليم
#وسؤال
#التفعلات
#الأسرية
#والمدرسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690951
اسكندر أمبروز : خطورة وفساد الروابط الأُسرية في الإسلام والأديان عموماً.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز لقد تطرّقنا سابقاً بشكل متفرّق لموضوع المشاكل الاجتماعية التي تتسبب بها الأديان فيما يتعلّق بمعاملة الأطفال وتشويه العلاقات الأسريّة وعقلية استعباد الأطفال في الأديان وفتح الباب أمام الوالدين لممارسة كافّة أشكال التسلّط والإجرام النفسي والبدني بحقهم , ولكن خطورة هذا الموضوع ليست مختصرة على الأطفال فقط , رغم أهميّة هذه الشريحة وخطورة الأديان عليها حيث أنها مستقبل أي مجتمع , والدين حرفياً يخرّب المجتمعات بخراب أطفالها وتفكيرهم والتسبب بالأمراض النفسية لهم والتي يورّثونها بشكل مخيف وخطير للأجيال التالية وهكذا... حيث أن الخرافات الدينية اليوم تتسبب بتشكيل مجتمعات مسمومة وفاسدة تنتج أجيالاً وعائلات مشوّهة ومريضة نفسياً بكل معنى الكلمة , والتي تدمّر الوحدة الأساسية لأي مجتمع ودولة ألا وهي الأسرة طبعاً , وما أن تفسد هذه المنظومة الإجتماعية الحسّاسة حتى يفسد ويتخلّف وينحط المجتمع والدولة ككل , وهذا أحد أهم أسباب تخلفنا اليوم التي يتسبب بها الدين وفجوره المستمر.فمن أخطر الأمور التي تتسبب بها هذه العقائد هي مسألة الرقابة الاجتماعية , والتحكّم والتسلّط المستمر من قبل الأهل على الأطفال وأفراد العائلة الآخرين , وتوريث هذا الفكر المريض للأجيال القادمة , حيث أن هذا التفكير الخطير , يتسبب بانعدام المصداقية وتفشّي النفاق بشكل مريض فاسد خطير لا يمكن تجاهله إطلاقاً !فكم من امرأة تكره زوجها ولكنها تظهر له العكس بحكم مجتمعها الذي سيلعن ربها إن تركته وقررت العيش بحرية ؟ وكم من أطفال يكرهون والديهم بسبب معاملتهم القذرة معهم ليل نهار ولكنهم يظهرون عكس ذلك أيضاً بسبب ضغط المجتمع ؟ وكم من فتاة أُجبرت على ارتداء الحجاب رغم كراهيتها له وإظهارها عكس ذلك بسبب ضغط العائلة والمجتمع المحيط بها ؟ والأمر لا يقتصر على هذا , بل تطوّر ليصبح منظومة اجتماعية مفسدة يتداخل فيها أفراد المجتمع البهيمي المؤمن بشكل لا متنفّس فيه ! فصار من الواجب إظهار المحبّة والاحترام للأهل الظالمين على الرغم من إبطان الكراهية المطلقة لهم , وصار من المفروض أن يتواصل أحدهم من أفراد عائلته من أعمام وأخوال وخالات وعمّات...ألخ , حتى لا يتعرّض لمحرقة الله الهتلرية في يوم الصرع الأكبر ! ولكن ما هي نتيجة كل هذا الفرض والإجبار على التلاحم الأُسري المسموم والمريض ؟ مجتمعات منااااااااااافقة ! مجتمعات كاذبة مشحونة كارهة حاقدة ! وهذا نتيجة طبيعية لهذا الضغط الإجتماعي الديني السقيم.فأي علاقة أُسريّة ستكون بين إخوة يظهرون المحبّة لبعضهم في حين إبطانهم للكراهية ؟ أو بين أبوين ظالمين وأطفالهم الذين تعرّضوا للظلم طيلة حياتهم ؟ فتهديد الإله بالعذاب والشيّ كالكباب في ناره السراب والغير موجودة هو السبب الأوّل والأخير في تشكّل هكذا علاقات مفصومة وعفنة , فالأب الذي يتسبب بالمشاكل النفسية لأطفاله , والأم التي تتسلّط على أطفالها والأقرباء الذين يتسببون بالأمراض النفسية والعقلية لإخوتهم وأقربائهم الآخرين...الخ , هم علاقات فاسدة مفسدة لأي فرد ومجتمع والتي يجب التخلّص منها بشكل كامل , وهم علاقات تولّد لنا اليوم مجتمعات مريضة نفسياً بكل معنى الكلمة ! فلا يمكن لأي تهديد أن يجبر أحدهم على حب واحترام وتقدير من حوّل حياته لجحيم , وحتى ولو استجاب المؤمن المسكين لأوامر الدين اللعين فيما يتعلّق بهذا الهراء , سيتحوّل الى منافق , نظراً لإظهاره المحبة والإحسان , وإبطانه الكراهية والبغضاء , فالدين لم يصنع مجتمعات مترابطة متراحمة , بل العكس , صنع مجتمعات متفرّقة في جوهرها منافقة في أعمالها وحاقدة عل ......
#خطورة
#وفساد
#الروابط
#الأُسرية
#الإسلام
#والأديان
#عموماً.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739754
اسحق قومي : عشتار الفصول:12539 الاختيارات الصائبة تدعيم للعلاقات الأسرية أمام التغيرات في القيم بشكل عام .
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي موضوع طالما يراود أغلبنا ،ولأنه يمسّنا مباشرة. لابل يتقاطع مع مفاصل حياتنا اليومية بل قلْ السّاعية. فنحن أمام متغيرات تأتينا كأمواج سنوامية تجتاح عالمنا بكل مخزونه الشعوري واللاشعوري، وتكشف عن عوالم مخزّنة في تجاعيد أعماقنا وتأتي وتقتلعها كأنه نبتة ريحان مشتوله في أرض رملية.المتغيرات السونامية للقيم حاضرة بقوة ولها التأثير على سلوكنا وقراراتنا وأحكامنا تجاه مفردات عملنا الأسري أو الاجتماعي أو المهني وتُشكل بالحقيقة أقوى التيارات الصادمة لمن لا يستوعب حقيقة وأثر المتغيرات والتطور والنمو في كل شيء. ومع هذا فترانا نرفض التأثير والتغيرات في القيم الأسرية والاجتماعية التي تحدث لا بل قد حدثت وانتهت .إلا أننا نُحاول أن نُقنع أنفسنا بأننا لا زلنا بخير مادامت صحتنا بخير فكل شيء يجب أن ننفتح عليه ونتقبله برحابة صدر.أعدكم لن أدخل إلى المناطق المحرمة وحقول الألغام التي يجب أن نأتي عليها لئلا نخدش حياء الحقيقة. تلك الحقيقة التي نعيشها بالفعل وبالقوة. إنما ننكرها ونتنكر بأنها تسطو علينا وتُشكل كابوساً إضافياً على سلوكيتنا. دعوني أبدأ باستعراض بعض الآثار السلبية للتغيرات المناخية في القيم بعيداً عن الاسهاب في أهم العوامل التي لها تأثيرها. لأنّ غايتنا ألاّ نستغرق بموضع هو بالأساس شاسع واسع .إنما نريد أن نؤسس لمقالة قصيرة نستوعبها فورا ولا نطيل لأن الإطالة نتركها لأبحاث المختصين.أول القيم التي راحت منذ سنوات تهتز جذورها هي العلاقات الزوجة قبل غيرها .الزواج غير المتكافئ مصيبة المصائب. والاختيارات الفاشلة تُشكل الطامة الكبرى إذا كانت غير موفقة ولا يسعى كلّ من الزوج والزوجة تطوير آلية التعامل والاحترام بينهما .الحوارات الدائرة بين الزوج وزوجته هل هناك تكافئ بينهما ؟!!وهل العلاقة تقوم على الاحترام والتقدير والقبول والرضى بتلك العلاقة؟!!وعلى ماذا تعتمد تلك العلاقة هل على العلاقة القائلة إن الزوجة تصير هي والرجل جسداً واحداً وإلى أخر هذه الأفكار.أم أنها تقوم على اثبات الذات بأنني الأفضل والتناحر؟!!هل ثقافة الزوج تتناسب مع ثقافة الزوجة؟ كل هذه الأسئلة وغيرها ستكون حجارة في طريق علاقة سليمة بعد المولود الثاني أو الثالث لهذا نجد الامتعاض ثم الاستخفاف ثم المواجهات الحقيقية وخاصة إذا كان الرجل يُعاني من سلوكية أثناء الممارسات الحميمية التي تجعله في نظر زوجته وكأنه عبارة عن أحد أنواع الأغراض التالفة في البيت وهنا تبدأ عناصر الطلاق ومقوماته.1= الطلاق يبدأ منذ أن تتمرد الزوجة على زوجها أو العكس.وتشعر بأن العلاقة تخلو من التقدير والاحترام.2= الطلاق يبدأ عندما ترافق الزوجة زوجها لزيارة عائلية فتتحدث هي وعليه أن يسكت وإذا تحدث فهي تُقاطعه وتُعريه أمام الناس .أو العكس.3= الطلاق يبدأ عندما ينام الزوج على غير السرير الزوجي.... و4= والطلاق يبدأ عندما يقوم الزوج بعمل قهوته الصباحية أو فطوره ويفطر لوحده وكأن الزوجة غير موجودة أو العكس.5= الطلاق يحدث وتنتشر مؤثراته السلبية في الأسرة عندما تتشنج العلاقة بين الزوج والزوجة والأطفال كالإسفنج يمتصون كلّ تلك التوترات والأحاديث الحادة.وقد أضافت على العلاقة من خطورة عندما دخلا في عالم النيت وخاصة الخدمات لوسائل التواصل الاجتماعي حيث نجد الزوجة والزوج يؤسسا كل منهما صداقات تُشكل لدى كليهما حالة تعويضية فنرى الزوجة تعيش في وادٍ والزوج في واد ٍ آخر. كل هذا وعلاقتهما بالأهل والأقرباء حقول ألغام أخرى تُضاف إلى توتر العلاقات مع بعضهم وخاصة الأمراض ال ......
#عشتار
#الفصول:12539
#الاختيارات
#الصائبة
#تدعيم
#للعلاقات
#الأسرية
#أمام
#التغيرات
#القيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763359