الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمضان حمزة محمد : آن الآوان أن يرفع العراق الصوت والمطالبة بحقوقها المائية من دول الجوار المائي وتسجيل الشكوى في المحافل الدولية.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد في ملف الأنهار المشتركة العابرة للحدود يتطلب من العراق مطالبة دول المنبع كل تركيا وإيران بفتح نقاش صريح وملحّ حول مستقبل الوارد المائي من هذه الأنهار الى العراق ولا سيما أن مشاريعهم المائية الكبيرة هي على وشك الإنتهاء والبدء بالتشغيل الفعلي وإن يعتبر العراق هذا الأمر من المسائل الأساسية. لا يزال قرار ترجيح كفة الوضع المائي هو لصالح كل تركيا وإيران بالوسائل التي تفرض بها الأمر الواقع على العراق، وفي المقابل نرى الاستجابة الضعيفة من العراق لطلب حقوقه في المحافل الدولية والذي لا يعدٌ أمراً مقبولأ لأن له علاقة بحياة سكان العراق وامنهم الغذائي ومستقبلهم بالعيش الكريم في وطنهم، ولإن المياه في المنطقة أصبحت جزء من الأجندة السياسية لدول المنبع ، لذا فان الإعتبارات الأخلاقية قد لا تكون واردة في هذه الحالة، لذا يلاحظ بإن الفشل في الاستجابة لحقوق العراق المائية بهذا الشكل إنما يقوّض ادّعاء الدولتين الجارتيتن المسلمتين في الحفاظ على الجيرة الحسنة مع العراق، خاصة وضعف الموقف العراقي وقبوله بالأمر الواقع الذي يفرض عليه إنما يشكل صدعاً كبيراً في النهج المعياري لسياسة الشراكة والتكامل مع دول الجوارالمائي مستقبلاً ويلقي عبئاً كبيراً على سكان العراق. لذا يجب أن لا تبقى مؤسسات الدولة العراقية مقيّدة كون الماء مسوؤلية الجميع. لكن، في هذه الحالة تحديداً، يجب أن تكون الدبلوماسية العراقية في مقدّمة الجهود التي ترمي لإيجاد حل منصف ومعقول وغير مضرٍ بمصالح العراق المائية وتحثّ كل من تركيا وإيران على الاستجابة، وفي نهاية المطاف نأمل أن تتمخض هذه المحاولات عن توقيع معاهدات وإتفاقيات بشأن تحديد الحصص المائية ويكون ذلك البديل الذي يبنى عليه العلاقات الدولية الأخرى ومنها التبادل التجاري وغيره، وأن يعزز ذلك ايضاً من فرص لإفشاء أسس لعملية سلام في المنطقة مع مراعاة لمبادئ حقوق الإنسان ومنها حق الإنسان في المياه وحاجات كلٍّ الدول من المياه.؟ ......
#الآوان
#يرفع
#العراق
#الصوت
#والمطالبة
#بحقوقها
#المائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695375
محمد المحسن : هل أن الآوان لتخليص الخطاب الإعلامي العربي من قيود الترهّل،والارتقاء به إلى مستوى التحديات التي يفرضها الراهن الإعلامي الكوني..؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن تصدير : نحتاج،اليوم،وأكثر من أي وقت مضى،إلى ثورة إعلامية شاملة،لا تتوقّف عند حدود ثورة المواصلات والتكنولوجيا وفن صياغة الخبر،وإنّما تتماهى مع هذا كله،جنباً إلى جنب،مع توعية قومية أصيلة في أخطر مرحلةٍ،يجتازها الفكر القومي العربي على مدى تاريخه.(الكاتب)أسئلة لجوجة تقضّ مضجعي :هل يمكن القول إنّ الدولة العربية وضعت خططا إعلامية واضحة،سواء على المستوى القطري أو القومي؟أم أنّ ما نلحظه مجرّد توجيه استثماري،أو تخطيط برنامجي قصير الأمد؟وفي سؤال مغاير: هل فكّر القادة العرب في وضع خطّة إعلامية دقيقة، من شأنها الرد على الحملات الغربية، في محاولة لتغيير اتجاهات الرأي العام العالمي المضادة للعرب،ليس تجاه قضايا سياسية معينة،وإنّما حيال الصور العربية إجمالا،ليكون ذلك أساساً لتغيير اتجاهات الغرب حيال القضايا العربية السياسية، فيما بعد؟هذه التساؤلات،"البريئة"،يمكن أن تطرح على المستويين،القُطري والعربي،فإلى جانب التخطيط الإعلامي في كل قطر عربي،فإنّ التخطيط الإعلامي في عالمنا الراهن الذي تزداد فيه الفجوة الإعلامية بين الدول المتقدّمة والنامية، وحيث يختلّ فيه التوازن في تبادل الأنباء والأفكار فيما بينها، يحتاج إلى أن يرتفع إلى المستوى الإقليمي،حتى يتمكّن من الوقوف في مواجهة التسلّط الجديد لوسائل الاتصال في الدولة المتقدّمة.في ضوء هذه النقطة،فإنّ الدعوة إلى تخليص الخطاب الإعلامي العربي من قيود الترهّل، والارتقاء به إلى مستوى التحديات التي يفرضها الراهن الإعلامي الكوني،ليست مقصورة على هذا القطر،أو ذاك،بقدر ما هي دعوة قومية شاملة، فالإعلام القطري،وإن نادى بعضه بشعارات قومية،لا يحقّق الوعي القومي،أي أنّنا على صعيد الأقطار العربية مجتمعة،وعلى صعيد جامعة الدّول العربية،نحتاج،اليوم،وأكثر من أي وقت مضى،إلى ثورة إعلامية شاملة،لا تتوقّف عند حدود ثورة المواصلات والتكنولوجيا وفن صياغة الخبر،وإنّما تتماهى مع هذا كله،جنباً إلى جنب،مع توعية قومية أصيلة في أخطر مرحلةٍ،يجتازها الفكر القومي العربي على مدى تاريخه.والآن أقول-دون خجل من أحد-: هناك شعب عربيّ كامل مسيّج بالأكفان،داخل أسوار عالية، هو الشعب الفلسطيني،يتعرّض لحملة دموية مرعبة،تستهدف مسخ هويته وسلخه من جلده. ولأوّل مرّة،هناك تراجع وانحسار للفكر القومي نفسه،حتى أنّه يتخذ، في أحسن الحالات،موقفا دفاعيا، يصل بالمواطن العادي إلى حافة الإحباط. لذلك،نحن جميعا في منعطف تاريخي حاسم ومحفوف بالمخاطر،حيث يرقى الإعلام إلى درجة قصوى من الأهمية، لا باعتباره جزءا تقليدياً من مهام الدّولة، أية دولة، بل باعتباره جيشاً حقيقياً في أشرس المعارك.وإسرائيل تحاربنا بجيش إعلامي يستهدف اقتلاع جذور الهوية القومية العربية من أعماق النّفس البشرية، من خلال إرباك خط الدّفاع الأوّل،العقل العربي،ثم إنهاكه وتركيعه خارج حدودنا العربية أيضا،والولايات المتحدة،والغرب كله معها،حاربنا بجيش إعلامي يصوغ الأحداث السالفة والآنية،عبر تغطية كاملة،تستند إلى خلفيات تاريخية مغلوطة، وتحليلات سياسية مغرضة،من شأنها تشويه صورة العرب وتمجيد العنصرية الصهيونية..!ولعلّ أبرز مثال لذلك الصورة الأميركية عن العرب التي تضعنا جميعاً في نمط جامد في أذهان الشعب الأميركي، تماهياً مع أهداف الصهيونية، وقد تجلّى هذا، بوضوح، إثر حرب 1973 حين صوّر العربي"بالنفطي" الذي يوظّف ماله "لابتزاز الغرب"، كما صوّر العربي الفلسطيني"بالإرهابي" الذي يزعج العالم بسلوكه العنيف!نقاط الالتقاء والاتفاق بين الإعلام الأميركي ونظيره الغربي جدّ متشابهة،ولا اختلاف بينها،إلا من ......
#الآوان
#لتخليص
#الخطاب
#الإعلامي
#العربي
#قيود
#الترهّل،والارتقاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756157