الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح لفتة : هل تصدق استطلاعات الرأي هذه المرة
#الحوار_المتمدن
#صالح_لفتة هل تخطئ استطلاعات الرأي مجدداً ففي الانتخابات الامريكية السابقة التي جرت في عام 2016 كانت جميع استطلاعات الرأي تشير الى تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون بفارغ مريح وكبير عن المرشح الجمهوري ترامب حتى يوم الانتخابات وكل الامور بدأت تشير الى فوز كلينتون حتى الصحف الامريكية المهمة بدأت تصف كلينتون بسيادة الرئيس لكن كانت المفاجئة في يوم الانتخابات حين اعلن ترامب فوزة باغلبية مريحة في اصوات المجمع الانتخابي واحتفل بفوزة قبل عد جميع الاصوات.في هذة الانتخابات بدى الوضع مشابهاً تماماً لما جرى في الانتخابات السابقة المنافسة بين ترامب وبين ديمقراطي اخر من نفس المؤسسة الحاكمة الاستطلاعات جميعها تشير الى فوزة بأغلبية كبيرة كل الامور تتجه لحسم الانتخابات في الولايات المتأرجحة .لكن هل تخطأ الاستطلاعات والتوقعات مجدداً فترامب وحملتة يبدو واثق جداً بفوزة بولاية ثانية لان استطلاعات الراي لا تعبر عن حقيقة اختيار الناخب الامريكي حسب ما يرى .لم يبقى الا ساعات وتعلن النتائج ونرى هل تصدق وكالات الانباء وحملات الاستطلاع هذة المرة ام تفقد مصداقيتها للابد . ......
#تصدق
#استطلاعات
#الرأي
#المرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697767
إبراهيم ابراش : المزاج السياسي الفلسطيني من خلال استطلاعات الرأي
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش استطلاعات الرأي العام تقنية لقياس توجهات الجمهور تجاه قضايا عامة تهم الشعب، سياسية، اجتماعية ،اقتصادية، وهي أكثر انتشاراً في المجتمعات الديمقراطية ً. ارتباط قياس الرأي العام بالمجتمعات الديمقراطية مرده أنه لا يمكن قياس الرأي العام إلا حيث يوجد رأي عام حقيقي وهذا لا يكون إلا بوجود حرية التعبير عن الرأي دون خوف من متابعة أو عقاب، وهكذا نلاحظ ان استطلاعات الرأي والمراكز المتخصصة بها توجد في الدول الديمقراطية ويتناقص وجودها إلى درجة العدم كلما غابت أو تراجعت الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير.حتى داخل الدول الديمقراطية توجه انتقادات لاستطلاعات الرأي بعضها يتعلق بعدم دقتها دائما وانتقادات أخرى تتهمها بأنها أداة للتلاعب بالعقول والتأثير على توجهات وآراء الجمهور وخصوصا قُبيل الانتخابات وانها اداة بيد الممولين والناخبين الكبار الخ. ومع ذلك لاستطلاعات الرأي العام فوائد كثيرة إن تم الالتزام بالمعايير الموضوعية، كما أنها غير مقتصرة على الجوانب السياسية بل تشمل النواحي الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية، وتساعد أصحاب القرار على وضع سياسات واستراتيجيات تتوافق مع رغبات وتوجهات الجمهور . من بين دول العالم الثالث التي تعرف هذه التقنية تتميز فلسطين –مناطق السلطة الفلسطينية- بتعدد المراكز التي تقوم باستعمال هذه التقنية، ليس لأن هناك ديمقراطية متقدمة وحريات غير محدودة، بل لوجود مؤسسات مجتمع مدني متحررة نسبياً من سطوة السلطة وتتبع جهات خارجية تمول هذه المراكز ويهمها معرفة توجهات الرأي العام الفلسطيني في قضايا محل اهتمام عالمي كالمقاومة والإرهاب والسلام والتسوية السياسية والدولة وأداء الطبقة السياسية والأحزاب ومعرفة نتائج او مخرجات التمويل الذي تقدمه الدول المانحة، وحول النظام السياسي بشكل عام، أيضاً تعدد الجهات التي تجري استطلاعات رأي تابعة للأحزاب وهذه الاستطلاعات تفتقد للمصداقية غالباً.نسبياً فإن عمل ومصداقية استطلاعات الرأي العام في الضفة الغربية أفضل مما هو في قطاع غزة حيث برزت في الضفة مراكز استطلاع مثل مركز استطلاع جامعة بير زيت والمركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية ومركز العالم العربي للبحوث والتنمية(أوراد)، ولكن هذه الافضلية لا تعني أن مراكز استطلاعات الرأي ومخرجات الاستطلاعات دقيقة وصادقة، ففي كثير من الأحيان تلعب عوامل أو مؤثرات عديدة دوراً في عدم مصداقية الاستطلاعات أو عدم تمثيلها لتوجهات الرأي العام تمثيلاً صحيحاً ويعود ذلك لعدة أسباب، بعضها عامة تخص كل استطلاعات الرأي في العالم وأخرى خاصة بالحالة الفلسطينية، وأهم هذه الأسباب بشكل عام وفي في الحالة الفلسطينية خصوصاً:1- تأثير الجهات المموِلة لمراكز استطلاعات الرأي، فهناك قاعدة تقول (ابحث عن الجهات الممولة) حيث تكون نتائج الاستطلاعات ذات المضامين السياسية محل شك إن كان المركز مرتبط بجهات رسمية أو تابعا لحزب معين أو ممَول من جهات معادية أو ذات أجندة غير وطنية.2- فضاء الحرية المتاح في مكان إجراء الاستطلاع، غزة أو الضفة، والأمر يرتبط ايضاً بموضوع الاستطلاع فبعض القضايا المرتبطة بالدين أو بالجنس أو بالحياة الشخصية يرفض المستطلعون إبداء الرأي فيها أو يدلون بمعلومات غير صحيحة.3- التلاعب بالعينة والتباس أسئلة الاستطلاع مما يؤدي لعدم مصداقية نتائج الاستطلاع ، والأمر قد يحدث لأن القائمين على الاستطلاع غير متخصصين في كيفية وضع الأسئلة واختيار العينة أو تقصُّد التأثير على مخرجات الاستطلاع من خلال وضع أسئلة مبهمة أو إيحائية أو التحكم في العينة كاختيار عينة من أشخاص معروفة انتماءاتهم وتوجهاته ......
#المزاج
#السياسي
#الفلسطيني
#خلال
#استطلاعات
#الرأي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734237
رشيد غويلب : مرشح اليسار يتقدم في استطلاعات الرأي كولومبيا.. تحقيق التحوّل ممكن
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب ستجري اليوم 29 أيار الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة في كولومبيا. ويسود التوتر الشديد، وتتزايد التحذيرات من عنف اليمين والمخالفات الانتخابية. وبالمقابل هناك احتياطات أمنية شديدة خلال الحملة الانتخابية، عكسها ظهور غوستاف بيترو، مرشح تحالف اليسار “الميثاق التاريخي”، وزميلته فرانسيا ماركيز، المرشحة لمنصب نائب الرئيس، وهما محاطان من قبل رجال يرتدون دروع مكافحة الشغب وسترات واقية من الرصاص. لقد شهدت ساحة بوليفار في مركز العاصمة بوغوتا يوم الأحد الفائت (22 أيار) التجمع الختامي لحملة اليسار الانتخابية. وكانت المشاركة استثنائية وغير مسبوقة حيث حضر إلى مكان التجمع، على الرغم من المخاوف 80 ألف من أنصار اليسار.وفي اليوم التالي، حذر قرابة 100 شخصية سياسية من أكثر من 20 دولة من “التهديد المتزايد بالعنف والقتل والتدخل”. وفي رسالة مفتوحة، أشار الموقعون، ومن بينهم المفكر اليساري الأمريكي نعوم تشومسكي، وزعيم حركة فرنسا الأبية جان لوك ميلينشون، ورئيس الإكوادور الأسبق روفائيل كوريا، إلى خطط الاغتيال ضد بترو، والتي ألغى بسببها عدة مرات ظهوره في الحملة الانتخابية. ولا ينحصر التهديد بالمرشحين فقط، بل يعيش الناشطون السياسيون الآخرون في خطر دائم ايضا. لقد اغتيل أكثر من 50 ناشطًا خلال العام الحالي، وشمل ذلك النقابيين والسكان الأصليين والكولومبيين من أصل أفريقي. بينما تواصل المليشيات اليمينية القتل بلا هوادة.أفادت بعثة الاتحاد الأوروبي لمراقبة الانتخابات أخيرا أن العنف المرتبط بالحملات الانتخابية في كولومبيا زاد بنسبة 109 في المائة منذ الانتخابات الأخيرة في عام 2018. وهذا ينسجم مع حدوث 581 حالة عنف ضد مرشحين أو نشطاء اجتماعيين. وأعربت لجنة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان في بيان لها عن “قلقها بشأن أعمال العنف” وناشدت الدولة الكولومبية “تحسين إجراءاتها الأمنية”.وتتزايد المخاوف من حدوث مخالفات لصالح النخب اليمينية أثناء عمليات التصويت اليوم أيضا. ارتباطا بالانتصار المتوقع لمرشح اليسار، الذي تعطيه استطلاعات الرأي أكثر من 40 في المائة، مقابل اقل من 30 بالمائة لخصمه الرئيسي فيديريكو غوتيريز، المدعوم أيضًا من اليمين المتطرف الحاكم، وعلى الرغم من ذلك فان حسم مرشح اليسار الانتخابات في جولتها الأولى غير مرجح، لان ذلك يتطلب الحصول على أكثر من 50 في المائة من أصوات الناخبين.وعلى الرغم من جميع المصاعب يبدو أن مرشح اليسار واثق من انتصاره، حيث قال في التجمع الختامي: “سنغير يوم الأحد تاريخ كولومبيا! “، وليس “كما يفعلون بالبنادق أو بمدافع الغاز المسيل للدموع “. ستكون هذه هي المرة الأولى في تاريخ الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، التي سيتولى فيها اليسار السلطة. ومن هنا فان الحكام يبذلون قصارى جهدهم لمنع وصول غوستاف بترو إلى السلطة. وسيواجه مرشح اليسار في جولة الانتخابات الثانية في 19 حزيران يمينا موحدا.وليس من المؤكد ان يصل مرشح اليمين الرئيسي غوتيريز إلى الجولة الثانية، لاقتراب مرشح يميني آخر منه في استطلاعات الرأي، وهناك مرشح يميني ثالث، ولكن حظوظه في الوصول إلى الجولة الثانية محدودة.وكان تحالف اليسار قد حقق انتصارا تاريخيا في نهاية آذار الفائت في الانتخابات التشريعية، وانتخابات رئاسة الجمهورية التمهيدية. وللمرة الأولى استطاع تحالف اليسار في كولومبيا احتلال الموقع الثاني في الانتخابات البرلمانية، وحصل مرشح اليسار لرئاسة الجمهورية على اعلى الأصوات في انتخابات الرئاسة التمهيدية.لقد استطاعت قائمة “الميثاق التاريخي” التي تمثل قوس قزح للقوى التحررية في البلاد ا ......
#مرشح
#اليسار
#يتقدم
#استطلاعات
#الرأي
#كولومبيا..
#تحقيق
#التحوّل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757533
رشيد غويلب : استطلاعات الرأي ليست في صالحه هل يفوز مرشح اليسار الكولومبي في جولة الانتخابات الحاسمة؟
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اجولة انتخابات الرئاسة الثانية التي ستجري في كولومبيا في 19 حزيران، ستشهد معركة انتخابية غير مسبوقة في تاريخ البلاد بين مرشح اليسار كوستافو بيترو، الذي حسم الجولة الأولى لصالحه، ومرشح اليمين، رجل الأعمال رودولفو هيرنانديز، والذي ستدعمه قوى اليمين التقليدي والليبرالي والمتطرف، لقطع الطريق على وصول اول شخصية يسارية الى رئاسة البلاد في تاريخ البلاد الحديث.أحدث استطلاعات الراي التي جرت في البلاد بعد انتهاء جولة الانتخابات الأولى، وفي ضوء اعلان المواقف الاصطفافات الجديدة المعلن منها والمخفي تشير الى تقدم مرشح اليمين، والذي يعرف بـ „ترامب كولومبيا” والبالغ من العمر 77 عاما، والذي سيحصل على 41 مقابل 39 في المائة لصالح مرشح اليسار. وفي استطلاع آخر سيحصل مرشح اليمين على 52,5، مقابل 44,8 في المائة لصالح كوستافو بيترو.لقد ميز هيرنانديز نفسه بأسلوب يميني شعبوي، عن مؤسسات اليمين الحاكمة، وكان شعار حملته المركزي محاربة الفساد، وغضبه على „المحتالين” في الحكومات، الذين هم سبب كل مشاكل البلاء، مستخدما لغة يومية والفاظ بذيئة، يبدو أنه يخاطب جزءًا من السكان، الذي يرفض السياسيين التقليديين وتجربتهم الطويلة في الحكم، لكنه لا يثق في المشاريع اليسارية التي لم تدخل حيز الممارسة، وعلى الرغم من انه معروف بتصريحاته المعادية للمرأة والعنصرية، وإعجابه بأدولف هتلر أو عدم وجود برنامج انتخابي ملموس، يبدو ان كل ذلك لم يمنعه من تحقيق شعبيته.ويصف النقاد مقترحاته بقليلة الفائدة، مثل، بيع سيارات أعضاء الكونجرس لأنها تكلف الدولة الكثير من المال، أو توفير فرصة لجميع الكولومبيين للوصول الى البحر، أو تبرع الرئيس براتبه. بالإضافة الى استنساخ بعض مطالب اليسار مثل رفض استخراج المواد الخام على حساب الوضع البيئي وامور أخرى. وأعلن كذلك انه في حال فوزه سيعلن حالة الطوارئ في البلاد، لمدة 90 يوما ليحكم البلاد بالمراسيم. وفي حين يعلن رفضه الرسمي للتحالف مع مؤسسات اليمين التقليدية، الا انه لا يرفض أي دعم منها.وبشأن المحاكمة الجارية ضده بتهمة الفساد بصفته عمدة سابق لمدينة بوكارامانغا، قال هيرنانديز إنه لا يوجد دليل ضده. “كان الإجراء مبني على دوافع سياسية، واضطهاد يمارسه عدد قليل من الأوغاد”.التحالف الأوسعالمتابعون للصراع الانتخابي الجاري يؤكدون ان مهمة المرشح اليسار أصبحت أكثر صعوبة، نتيجة لتوحد اليمين، ودعم رجال الاعمال والجيش والولايات المتحدة الأمريكية لمرشح اليمين.و بالمقابل هناك من يرى ان إمكانية انتصار اليسار قائمة ومن الضروري كسب الأوساط التي لم تشارك في التصويت في جولة الانتخابات الأولى داخل البلاد وخارجها.في الأسابيع المتبقية، حتى جولة الانتخابات الثانية، يتعين على غوستافو بترو، ونائبته وماركيز تشكيل تحالف واسع ضد المرشح الملقب بـ “ترامب الكولومبي”. مع غييرمو ريفيرا، وزير الداخلية في حكومة الرئيس الأسبق المعتدل خوان مانويل سانتوس ، وغريسيلدا ريستريبو ، وزيرة العمل السابقة ، اللذان انضما بالفعل مع شخصيات مهمة من التيار الليبرالي إلى الحملة الانتخابية لتحالف اليسار.أهمية انتصار اليسار في كولومبيا أهمية فوز غوستافو بيترو، تكمن بكونها المرة الأولى في تاريخ كولومبيا التي يصل فيها يساريّ إلى منصب الرئاسة، ملتحقا بسلسة انتصارات اليسار التي غيرت وجه أمريكا اللاتينية ، التي اعتبرت طويلا الحديقة الخلفية للولايات المتحدة الأمريكية. إلا أن كولومبيا تتمتع بأهمية استثنائية، حيث ترتبط بعلاقات وثيقة مع الولايات المتحدة سياسياً واقتصادياً وأم ......
#استطلاعات
#الرأي
#ليست
#صالحه
#يفوز
#مرشح
#اليسار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758471
رشيد غويلب : في أحدث استطلاعات الراي تقدم نسبي لمرشح اليسار الكولومبي
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب حتى جولة الانتخابات الحاسمة في 19 حزيران الحالي، تستمر معركة انتخابية حامية بين مرشح اليسار لرئاسة كولومبيا غوستافو بيترو، وخصمه اليميني الشعبوي هيرنانديز، فبعد أن سجل الأخير تقدما في استطلاعات الرأي، يعود اليساري غوستافو بيترو للتقدم النسبي من جديد. وبموجب استطلاعين قامت بهما مؤسستان معروفتان في البلاد سيحصل بيترو على التوالي على 48,5 و 44,9، مقابل 46,7 و 41 في المائة. والاستطلاع الأخير ينظمه يوميا المعهد الوطني للاستشارات، وتؤشر نتائجه صعود يومي لبغوستافو بيترو على حساب خصمه اليميني. ويأتي ذلك على خلفية باقة من التصريحات العنصرية والعدوانية، القديمة والجديدة، التي تم الكشف عنها، لرجل اليمين الذي يعرف في بلاده بـ “ترامب كولومبيا”. ومنذ الأسبوع الفائت، يدلي هيرنانديز بسلسلة من التصريحات القديمة والجديدة التي يحتقر فيها، من بين أمور أخرى، القانون، ويهين الرموز المسيحية ويظهر فخرًا بتكهناته غير العادلة. على سبيل المثال، انتشر تسجيل يعود الى عام 2016، عندما كان هيرنانديز رئيس لبلدية بوكارامانغا يوبخ فيه، سكرتيرته الصحفية، لرفضها اعداد وثيقة تخرق القانون، حيث صرخ فيها قائلا: “أنا أمسح مؤخرتي بهذا القانون”، وأقالها من منصبها.كما نُشر مقطع فيديو لمقابلة سأله فيها أحد الصحفيين قبل الاقتراع الأول عما إذا كان على استعداد لتشكيل تحالفات مع مرشحين آخرين في جولة الانتخابات الثانية. رد المرشح البالغ من العمر 77 عامًا: “أستقبل السيدة العذراء وجميع البغايا اللواتي يعشن معها في الحي، لكني لا أغير الخطاب”. وفي فيدو آخر يعترف كيف ان الشركة التي يملكها تمارس الاحتيال والسرقة لبيع العقارات بأسعار باهضه.بالإضافة إلى ذلك، أشار السناتور ويلسون أرياس من كتلة “الاتفاق التاريخي” اليسارية إلى أن هيرنانديز وزوجته لديهما أعمال خارجية. وطالب آرياس، في تغريدة له على تويتر، المرشح اليميني بتقديم الإقرارات الضريبية لشركته، التي “استخدمت تاريخيًا للتهرب الضريبي”.ويتهم أنصار كتلة “ الاتفاق التاريخي” هيرنانديز بالفساد، على الرغم من تقديم نفسه كمعادي للفاسدين. وهناك قضية فساد لم تحسم بعد ضده. ونفى رجل الاعمال، في وسائل الاعلام، وجود مثل هذه القضية، وانتقد بشدة أداء القضاء.وكانت نقابة موظفي النيابة العامة، قد ردت برسالة مفتوحة موجهة إلى هيرنانديز تطالبه فيها بـ “عدم تشويه الواقع والسياق العام” للقضية. ويتهمونه بانتهاك “كرامة الإنسان واستقلال القضاء”.ويرى مطلعون على التطورات في كولومبيا، أنه على الرغم من تأخر هيرنانديز قليلاً في استطلاعات الرأي، إلا أنه لا يزال لديه حشد كبير من الناخبين الذين شعارهم مبني على معاداة اليسار:” نقبل الجميع ما عدا بيترو”.ويرى مرشح اليسار، والمقاتل السابق في حركة التحرر الوطني، “إن جزءًا من كولومبيا لديه اعتقاد بأنه يمكن للمرء ممارسة الحكم باللكمات، والاعتقاد بأن الاحتيال هو الحقيقة، وأن المرابي الماكر هو البطل، وأن الديمقراطية بقيمة “الغائط”. ومنها تأتي فقط الإبادة الجماعية، في حين تريد الغالبية في كولومبيا الحقوق والكرامة”. ......
#أحدث
#استطلاعات
#الراي
#تقدم
#نسبي
#لمرشح
#اليسار
#الكولومبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758990