الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : حوار مع ألبرتو مورافيا: عن الفنان والجنس والموت
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ “هناك طرق عديدة، ليصبح المرء إنساناً، … أو دودة” وصفك أحدهم بأنّك أخلاقي دون أخلاق. هل لديك مبادئ تحيا عليها؟مورافيا: لديّ مبادئ طبعاً، وأحتاجها، فأنا شخص عاطفي. أنا على سبيل المثال، لا أقتل أحداً، بالرّغم من رغبتي بفعل ذلك أحياناً. إن كان عليّ أن أختار بين أن أقتل أو أُقتل، أُفضّل أن أُقتل. ليست حياتي مهمّة جدّاً، على النّحو الّذي يدفعني لقتل شخص آخر لأجلها، حتّى أنّني أكره قتل الحيوانات، وأنا ضدّ الصّيد، لذلك أجد شخصاً مثل همنغواي، رجلاً وضيعاً. أعرف أفريقيا، زرتها خمس عشرة مرّة، ولكنّي لم أقم ولو لمرّة واحدة، برحلة صيد سفاري. لم أقتل حتّى ذبابة.هل يمكنك أن تكره؟مورافيا: أعرف الكراهية، إنّها كرائحة عفنة، ليس كمثلها يبعث على الملل. تراودني أفكار القتل دوماً، ولكنّي أفضّل الكتابة، على أن أقتل فعلاً. هناك الكثير من الجرائم في كتبي، فالكتابة طريقة جيّدة لتجنب القتل على أرض الواقع، لذلك تجد أنّ الكُتّاب هم أُناس متّزنون. بإمكاني أن أتخيّل، أنّه من المسلّي أن يكافح الرّجل في الحرب، ولكن ذلك لا يتحقّق للأسف دون أن يقتل أحدهم.هل راودتك فكرة الانتحار؟مورافيا: نعم، غالباً ما تراودني بشكل يومي. أعتقد أنّ كلّ شخص يفكّر في إنهاء حياته، مرّة واحدة على الأقلّ في اليوم. أفكّر في الانتحار، ولا أفعله. ليس مهمّاً أن نحيا، ولكن ليس مهمّاً أيضاً أن نموت، بمعنى، أن لا شيء مهمّ أبداً. أقصد أنّه من الأهميّة بمكان، أن يملأ الإنسان وقته، ويشغل نفسه. أحياناً أفكّر أنّني أعيش، كي أعرف لماذا أعيش، وأكتب، كي أعرف لماذا أكتب. ولكنّي لم أصل إلى ذلك بعد.قلتَ بعد كتابك الأخير “ Desideria“، بأنّك لن تكتب بعده أبداَ.مورافيا: لقد قلت ذلك حقاً، لأنّه أنهكني، إذ بقيت سبع سنوات أكتب فيه، حتّى أصابني التّعب والسّأم. وقلت أنّني لن أكتب، ولكنّي عدت مجدّداً للكتابة، وأنا بصدد كتاب عن الانتحار.هل هي حكاية من حياتك؟مورافيا: لا، إذ لو صح ذلك لكنت في عداد الأموات.في مقابلة أجريت معك، قلتَ أنّه ما من خبرة في الحياة، يمكن أن تحدّث تغييراً، مثل خبرة الموت.مورافيا: صحيح، لأنّني عايشت تجربة موت لم يتحقّق، وكان ذلك عن طريق الخطأ. قيل لي أنّ عليّ أن أجري عمليّة جراحيّة بسبب مشكلة في المعدة، يمكن أن تكون سرطاناً. تلك هي بداية حكاية مثيرة للفضول، لأنّه عندما قرّرت أن أخضع لعمل جراحي، بحثت عن جرّاح بعينه، ولكنّه قال لي، أنّ زوجته خانته، وبسبب حزنه، ربّما لن يقدر على الحفاظ على ثبات يديه. وحتّى أتجنّب هذه المخاطرة، ذهبتُ إلى جراح مشهور جدّاً، أراد أن يجري لي العمليّة فوراً. طلبت منه ألاّ أنتظر في غرفة الانتظار، حتّى لا يثير وجودي الانتباه. وقد وعدني بذلك. ولكنّي عندما وصلت إلى العيادة، وجدتها مليئة بالمرضى. فذهبت إلى جرّاح آخر، أنقذني، عندما قال لي، بعد أن فحص عيّنة من دم إصبعي، إنّ العملية ليست ضروريّة. اعتقدت أنّني مريض على وشك الموت، ولكنّ ذلك لم يكن صحيحاً.هل كنتَ خائفاً من الموت؟مورافيا: لا. لم أكترث له، فأنا لا أحبّ الحياة، على النّحو الّذي يجعلني أخشى الموت. لقد واجهته مراراً، حتّى بات أمراً مألوفاً. قبل عامين أُجريت لي عمليّة جراحيّة في الورك، كدت أموت منها. إنّه لا يخيفني. وليس لفكرة الموت من معنى كبير في حياتي. الموت هو غياب الحياة، وكفى. أنا لا أشغل نفسي بمثل هذه الأفكار. عندما يحب الإنسان الحياة، تراه يخشى الموت، وأمّا من تثقله أعبائها، كحالي منذ طفولتي، فيا مرحباً بالموت. كنت في مدينة كالكوتا، وتحدّثت مع الأمّ تيريزا، الّتي نالت وقتها ......
#حوار
#ألبرتو
#مورافيا:
#الفنان
#والجنس
#والموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677977
حسني التهامي : الشاعر الأرجنتيني : خورخي ألبرتو جيالورنزي Jorge Alberto giallorenzi
#الحوار_المتمدن
#حسني_التهامي ...................................................وُلِد الشاعرُ خورجي ألبرتو جالورنزي في 28 فبراير 1947 في تشيفيلكوي ،بوينس آيرس ، بالأرجنتين. عمل مصورا ومهندسا معماريا. في مجال الهايكو نشر في عدة مجموعات عالمية، وقدم ورقة بحثيةً عن الشاعر والناقد الياباني سانتوكا تانيدا. شارك مع الشاعرة جوليا جوزمان في تقديم ورش عمل عن الهايكو في مقاطعات مختلفة من الأرجنتين. نُشرت له قصائدُ في مختاراتٍ مختلفة في إسبانيا، اليابان، كولومبيا والولايات المتحدة الأمريكية. اخترتُ بعض النصوص للشاعر وقمت بترجمتها : ***تساقطُ أوراقٍ صغيرةظلّ حمامتينيتغازلان***عيد الملوك الثلاثةقطرات من الدموعفي كوب الشاي*** تتزاحمُ أعشابُ البامباعلى امتدادِ الطريقرياحٌ شمالية ...البامبا : أرض عشبية خصبة تقع في أمريكا الجنوبية ***مطرُ المساءقطعتُ حبةَ بازلاءَ حلوةدهستْهَا أقدامي للتو***بدايةُ المطرشحرورُ الماءيُعَجلُ قفزته***طقسُ التطهيريتنازعُ طفلان علىتميمة***مهرجانُ الصيف-تبرزُ أشجار الكرزأعلى الجسر***مساء المتجرصرخاتُ النوارس بين الأمواج***وقتُ تناولِ الطعامالطفلُ والكلبُعلى طبقٍ واحد*** عيدُ الصداقة-أغنيةُ الرفراففي أذني ***رائحةُ المطر -برقٌ عابرٌمن الجبل***غروب عند البحر-يكسر الأطفال زجاجةوهم يلعبون الكرة***تباعدٌ اجتماعي-يسقطُ المطرُ جوارَ أوراقِ المغرة***عزلٌ اجتماعي-الأوراقُ الصفراءفي كتابٍ جديد***بردُ الصباح-في الصمتِبخارُ الشاي***شمسُ منتصف النهار-غبارُ لحيتيفي أشعة الضوء***صوت طائرة-في الشارع الفارغيمارسون لعبة الباركور: كلمة فرنسية تعني لعبة حركيةParkour ***تجهيز الحدائق-أثر السلحفاة هنا وهناك***رفرفةٌ...ألوانُ الخريفعلى الرصيف***مدخلُ المرضى-عيونٌ يخيمُ الحزنُ عليها في الربيع ......
#الشاعر
#الأرجنتيني
#خورخي
#ألبرتو
#جيالورنزي
#Jorge
#Alberto
#giallorenzi

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699656
حسن مدن : ألبرتو مورافيا في الصين
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن تفاوتت ردود الفعل على إعلان الصين، قبل أسابيع، عن انتصارها في القضاء على الفقر. والحقّ أن الرئيس الصيني شي جين بينج، كان دقيقاً في تعبيره حين قال: إن ما انتصرت الصين عليه هو «الفقر المدقع» الذي استثمرت في مكافحته على مدار السنوات الثماني الماضية ما يعادل 246 مليار دولار.هناك من رأوا في ذلك نجاحاً جديداً ل«المعجزة الصينية» في العقود الماضية، التي جعلتها منافساً قوياً جدياً لأكبر اقتصاد عالمي، الاقتصاد الأمريكي، وتستعد الصين لتبوؤ الموقع الأول بين الاقتصادات العالمية قريباً، وتقترن نجاحاتها في خريطة الاقتصاد العالمي بنجاحاتها الداخلية، فوفق البيانات المعلنة فإن 98.99 مليون من سكان الريف عبروا خط الفقر، وجرى انتشال 832 محافظة و 128 ألف قرية من عداد المناطق الفقيرة.وهناك، في المقابل، من شكّك في الإعلان الصيني، وهو أمر متوقع في إطار المنافسة الدولية الراهنة، في المجالين الاقتصادي والسياسي، وحتى الأيديولوجي، والرامية للتقليل من نجاحات البلدان غير الداخلة في دائرة الاقتصاد الغربي، والصين في مقدمتها، ومن ذلك القول إن الحد الأدنى الرسمي البالغ 2.3 دولار في اليوم متدنٍ مقارنة مع الحد الذي يوصي به البنك الدولي للبلدان المتوسطة الدخل مثل الصين، والبالغ 5.5 دولار.ما يجري إغفاله هو أن متوسط الدخل ليس هو المعيار الوحيد في تحديد مستوى الفقر، فهناك معايير لا تقل أهمية بينها وضع المسكن، والتغطية الصحية وتعليم الأطفال، وغيرها، حيث بات كل الأطفال الصينيين يكملون تعليمهم الإلزامي من دون أن يضطروا للعمل لمساعدة أهلهم، ويذكر مارتن رايزر، مدير البنك الدولي في الصين، «بالنسبة للأغلبية العظمى من الصينيين، تحسّن مستوى الحياة بشكل كبير في غضون جيل كامل».يعيدنا هذا إلى انطباعات الكاتب الإيطالي الشهير، ألبرتو مورافيا (1907 – 1990)، عن زيارة قام بها إلى الصين، لم نتيقن من تاريخها بالضبط، حيث قال يومها إن أكثر ما أثرّ فيه هو الفقر، لكنه استدرك قائلاً: إنه فقر «بحسب الفكرة التي يُكوّنها الناس في الغرب فقط»، مضيفاً: «إن الولايات المتحدة فيها فقراء وأغنياء، والفقراء فقراء بسبب وجود الأغنياء، فلولاهم لما كان هناك فقراء».ودعا مورافيا أيضاً إلى البحث عن مفردة أخرى غير الفقر لوصف أحوال الناس في الصين، مقترحاً أن يكون هذا الوصف: «عدم وجود الغنى»، لأن ما وراء ذلك يبدأ الثراء، من حيث هو كماليات لا تجعل من الإنسان إنساناً أكثر مما هو فعلاً، بل إن بعض الثراء «غير إنساني». ......
#ألبرتو
#مورافيا
#الصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715436
حاتم جعفر : في ضيافة ألبرتو مانغويل
#الحوار_المتمدن
#حاتم_جعفر قال الراوي وعلى لسان كريتون، وهو إحدى شخصياته:(ليس ثمة خطيئة أعظم من الجهل). عديدة هي مواهبه وإهتماماته ا&#65271-;-دبية، لذا تألفه طائفاً بجناحين من البهجة، بين حدائق شُيدَتْ من نور ومن بليغ الكلام، بحثا عن حلو ما قيل من قبله. سيقطف من هذا البستان زهرة ومن ذاك إستراحة لمساءاته. أو تراه مستظلا بزخات مطر ربيعي ليهدأ قليلا كي يواصل مشواره. انها رحلة بحث قد يجدها البعض مضنية، غير انه يراها مبهجة لا تدانيها سعادة، فأجمل اللحظات حين تكون برفقة ما تقرأءه، تأنس بصحبته وتغفو على حروفه وقد يفتح لك بابا من حلم ما إنفكَّ يراودك.إننا نتحدث هنا عن مانغويل البرتو، ا&#65271-;-رجنتيني الولادة، الكندي الجنسية. جَمعَ بين يديه مختلف أنواع الفنون وألوان من الراحة. في صبره وأناته ودقة إشتغاله، يشبه حاطِب الليل وجامع المحار، هذا ما أنبئنا به محياه وما أنبئتنا به سكينته. وعلى الناحية ا&#65271-;-خرى ولذات ا&#65271-;-هداف التي رسمها له، فستجده دؤوب في ترحاله وتنقلاته، يشده الغوص في عالم رأى فيه سلواه ومتعته، فتألفه في بحثه كما ذاك الذي يجول حول محراب، شديد الجلالة. يدور (الكاتب) برغبة وشوق عارمين بين درابين وحارات وزوايا، يظنها البعض مقفلة مقفرة، ويراها زاهية يانعة. انها خبايا وخفايا رفوف، ضمَّت بين جنباتها أقدس الحروف وأحلى ما كتبه بني البشر. سيغرف بكأسه الأثير من هذه الضفة ومن ا&#65271-;-خرى أيضاً، مقلباً أوراق صحائفه تحت شجرة صفصاف شاهقة باسقة، جميلة المحيا، ظليلة. في كتابه الموسوم بيوميات القراءة والذي سنأخذه نموذجا لكتب التشويق والدفع للقراءة، سيحاول الكاتب من خلاله نسج علاقة من نوع ما بين القارئ وصاحب النص، وقد يعتبره شرطا أو عقدا بينهما، يهدف في نهاية المطاف الى حسن التلاقي. والمقصود هنا ليس أي كتاب بل ذاك الذي سيدخل في دائرة إهتمام القارئ ويستجيب لرغباته وبتعبير أدق ما يدخل في دائرة إهتمامه. وعن هذا الشق تحديدا سيرد على الصفحة29 من الكتاب النص التالي: ربما كان على كتاب ما يستهوينا، أن نقيم صلة من التوافقات بين خبرتنا وخبرة الرواية، بين مخيلتين وتلك التي على الورق. في موقع آخر من الكتاب، سيدخلنا الكاتب بل سيلفت إنتباهنا الى محور آخر من شروط القراءة، وهنا وعلى ما أعتقدسيدفع بكامل المسؤولية على القارئ نفسه، ليحمله وزر طبيعة النص المكتوب وضرورة شحذ قواه ليحقق الجدوى المتوخاة من القراءة. وعن ذلك وعلى الصفحة 42 من الكتاب سنقرأ: عندما يكبر المرء فإنَّ الذاكرة بدورها يمكن أن تسلب الكثير من المتعة، كون القارئ جاهلا بما سيحدث تالياً. في سياق كتابه هذا والذي هو مدار حديثنا، وفي صفحات متقدمة، سيتناول الكاتب طرح بعض ا&#65271-;-نماط الشخصية التي وردت في بعض ا&#65271-;-عمال التي سبر أغوارها، أو يكون قد تعمد إستحضارها دعما لوجهته وأهدافه، ومن ثم القيام بتحليلها وفي ضوء علم النفس، واقفا على أهم ما يميز إحداها عن ا&#65271-;-خرى. وعن هذه النقطة، سيأتـي البرتو مانغويل على ذكر بعض ا&#65271-;-مثلة والإستشهادات. فمثلا على الصفحة 46 سنقرأ النص التالي:( إنَّ إرادة الإنسان تحكم الحياة، مركزا على مفردة الإرادة). وفي موقع آخر سيحاول أن يبرز دور الحظ في تحريك الكثير من القضايا. وثالث الإستشهادات سيتوقف الكاتب عند مفهوم القدر، فهو وعلى حد قوله ســ(يطمس معالم الخط الفاصل بين الإنسان والبهيمة). وإستطرادا لما فات وخلاصته، فسيوصلنا الكاتب الى النهاية الشهيرة لرواية مزرعة الحيوان لجورج أويل، والتي أراد من خلالها تجسيد مبتغاه:( نقلت المخلوقات التي كانت في الخارج نظرها من الخنز ......
#ضيافة
#ألبرتو
#مانغويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723286