محمد مرزوق : كشف المستور عن منظمة -Promediation- الفرنسية ودورها في تأجيج الصراعات القبلية علي الحدود السودانية التشادية
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق لقد تكالبت على السودان -عقب نجاح ثورة ديسمبر المجيدة التي أسقطت نظام البشير في أبريل/نيسان 2019- قوى إقليمية ودولية عديدة حاولت تحييد المؤسسة العسكرية عن دورها وتقويض مهامها الأساسية في حماية البلاد من التدخلات الأجنبية، كما عمدت إلي احتواء أو استغلال الحكومة المدنية الجديدة التي تشكلت بعد إسقاط نظام البشير، وذلك وفقا لمصالحها وأولوياتها الإستراتيجية.وتمثلت هذه القوى الخارجية الأجنبية في دول الترويكا (الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة والنرويج)، إضافة إلى فرنسا، التي لا تزال تبذل جهدا كبيرا في سبيل تحقيق أهدافها وتمرير أجندتها في السودان، وقد تم الكشف عن أحد الوسائل التي استعملتها فرنسا ودول الترويكا في السودان وتشاد مؤخرا لزرع الفتنة بين البلدين ولتأجيج الصراعات القبلية علي المناطق الحدودية بينهما، وهي منظمة فرنسية غير ربحية تدعى "Promediation" تم زرعها في دول الساحل والقرن الإفريقي تحت غطاء حماية حقوق الإنسان لتحقيق مصالح دول الترويكا وفرنسا في الدول المستهدفة علي غرار السودان وتشاد ومالي وغيرها من الدول. وقد تم تزويدها بدعم مالي ولوجيستي كبير وذلك لتجنيد وتسخير الحركات المسلحة والجماعات المتطرفة لخدمة مصالحها وزعزعة الإستقرار والأمن في الدول الإفريقية المذكورة وغيرها، وقد قامت هذه الجماعات المسلحة المدعومة من طرف منظمة "Promediation" بقتل العديد من الأبرياء من القبائل التي تقطن في المناطق الحدودية بين السودان وتشاد وذلك لزرع الفتنة بينهم وهو ما يحدث الآن حيث اندلعت مؤخرا معارك دموية طاحنة في هذه المناطق الحدودية بين مختلف القبائل القاطنة هناك ما أدي إلي مقتل أكثر من 20 شخصا، ويجدر بالذكر أن مثل هذه الأحداث الدموية تكررت مئات المرات من قبل بفعل هذه المنظمة الفرنسية. والهدف من وراء كل هذا هو زعزعة الأمن والإستقرار داخل السودان وتشويه سمعة المؤسسة العسكرية السودانية وإظهارها بمظهر الضعف والعجز عن تأدية مهامها في حماية مواطنيها والتحكم في الإنفلات الأمني، وهو ما قد يستدعي تدخل قوات حفظ السلام الأممية التي تعتبر وجها من أوحه الإستعمار الحديث، وهو ما ترغب في فعله دول الترويكا وفرنسا.ولا يخفي عن الجميع أن الصراعات الدموية القبلية زادت ضراوة وشراسة مع قدوم محمد حمدان دقلو المدعو حميدتي إلي السلطة في السودان وهذا ليس بصدفة، فالواضح للعيان أن فرنسا ودول الترويكا تعتبره أحد اهم العوائق التي تحول بينها وبين تحقيق مصالحها في السودان، لذا فهي تعمدت زيادة خلق الصراعات باستعمال منظمة "Promediation" لتقويض المؤسسة العسكرية وإبعادها عن المشهد السياسي السوداني، وذلك لتتمكن الأخيرة من العبث في المشهد السياسي السوداني عن طريق بعض العملاء من داخل السودان والذين يعملون تحت اسم المعارضة.ويرى الكثير من المراقبين والخبراء السياسيين أنه علي السلطات السودانية التفطن لما تحيكه دول الترويكا وفرنسا للسودان من مؤامرات، كما يجب عليها توخي الحذر من المنظمات الإنسانية المدعومة من الغرب والتي تعتبر "Promediation" واحدة منها وما أكثرهم، لأنها تتذرع بحماية حقوق الإنسان للتمويه وتجنب المراقبة فيما تعمل بصمت لزعزعة نظام البلد وخلق بؤر التطرف والصراع داخله. ......
#المستور
#منظمة
#-Promediation-
#الفرنسية
#ودورها
#تأجيج
#الصراعات
#القبلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765170
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق لقد تكالبت على السودان -عقب نجاح ثورة ديسمبر المجيدة التي أسقطت نظام البشير في أبريل/نيسان 2019- قوى إقليمية ودولية عديدة حاولت تحييد المؤسسة العسكرية عن دورها وتقويض مهامها الأساسية في حماية البلاد من التدخلات الأجنبية، كما عمدت إلي احتواء أو استغلال الحكومة المدنية الجديدة التي تشكلت بعد إسقاط نظام البشير، وذلك وفقا لمصالحها وأولوياتها الإستراتيجية.وتمثلت هذه القوى الخارجية الأجنبية في دول الترويكا (الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة والنرويج)، إضافة إلى فرنسا، التي لا تزال تبذل جهدا كبيرا في سبيل تحقيق أهدافها وتمرير أجندتها في السودان، وقد تم الكشف عن أحد الوسائل التي استعملتها فرنسا ودول الترويكا في السودان وتشاد مؤخرا لزرع الفتنة بين البلدين ولتأجيج الصراعات القبلية علي المناطق الحدودية بينهما، وهي منظمة فرنسية غير ربحية تدعى "Promediation" تم زرعها في دول الساحل والقرن الإفريقي تحت غطاء حماية حقوق الإنسان لتحقيق مصالح دول الترويكا وفرنسا في الدول المستهدفة علي غرار السودان وتشاد ومالي وغيرها من الدول. وقد تم تزويدها بدعم مالي ولوجيستي كبير وذلك لتجنيد وتسخير الحركات المسلحة والجماعات المتطرفة لخدمة مصالحها وزعزعة الإستقرار والأمن في الدول الإفريقية المذكورة وغيرها، وقد قامت هذه الجماعات المسلحة المدعومة من طرف منظمة "Promediation" بقتل العديد من الأبرياء من القبائل التي تقطن في المناطق الحدودية بين السودان وتشاد وذلك لزرع الفتنة بينهم وهو ما يحدث الآن حيث اندلعت مؤخرا معارك دموية طاحنة في هذه المناطق الحدودية بين مختلف القبائل القاطنة هناك ما أدي إلي مقتل أكثر من 20 شخصا، ويجدر بالذكر أن مثل هذه الأحداث الدموية تكررت مئات المرات من قبل بفعل هذه المنظمة الفرنسية. والهدف من وراء كل هذا هو زعزعة الأمن والإستقرار داخل السودان وتشويه سمعة المؤسسة العسكرية السودانية وإظهارها بمظهر الضعف والعجز عن تأدية مهامها في حماية مواطنيها والتحكم في الإنفلات الأمني، وهو ما قد يستدعي تدخل قوات حفظ السلام الأممية التي تعتبر وجها من أوحه الإستعمار الحديث، وهو ما ترغب في فعله دول الترويكا وفرنسا.ولا يخفي عن الجميع أن الصراعات الدموية القبلية زادت ضراوة وشراسة مع قدوم محمد حمدان دقلو المدعو حميدتي إلي السلطة في السودان وهذا ليس بصدفة، فالواضح للعيان أن فرنسا ودول الترويكا تعتبره أحد اهم العوائق التي تحول بينها وبين تحقيق مصالحها في السودان، لذا فهي تعمدت زيادة خلق الصراعات باستعمال منظمة "Promediation" لتقويض المؤسسة العسكرية وإبعادها عن المشهد السياسي السوداني، وذلك لتتمكن الأخيرة من العبث في المشهد السياسي السوداني عن طريق بعض العملاء من داخل السودان والذين يعملون تحت اسم المعارضة.ويرى الكثير من المراقبين والخبراء السياسيين أنه علي السلطات السودانية التفطن لما تحيكه دول الترويكا وفرنسا للسودان من مؤامرات، كما يجب عليها توخي الحذر من المنظمات الإنسانية المدعومة من الغرب والتي تعتبر "Promediation" واحدة منها وما أكثرهم، لأنها تتذرع بحماية حقوق الإنسان للتمويه وتجنب المراقبة فيما تعمل بصمت لزعزعة نظام البلد وخلق بؤر التطرف والصراع داخله. ......
#المستور
#منظمة
#-Promediation-
#الفرنسية
#ودورها
#تأجيج
#الصراعات
#القبلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765170
الحوار المتمدن
محمد مرزوق - كشف المستور عن منظمة -Promediation- الفرنسية ودورها في تأجيج الصراعات القبلية علي الحدود السودانية التشادية
نبهان خريشه : طريق أوسلو: المواقف الامريكية المبكره من منظمة التحرير الفلسطينيه
#الحوار_المتمدن
#نبهان_خريشه على الرغم من أن عنوان هذا المقال، مشابه لعنوان كتاب الرئيس محمود عباس " طريق أوسلو"، الا انهما مختلفان في الفرضيات، وفي سبل معالجتها اثباتا او نفيا.. كتاب عباس يتحدث عن رؤيته لتسوية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي، عندما كان خارج دائرة اتخاذ القرار، ويتحدث أيضا عن تفاصيل كواليس المفاوضات، التي أدت لإتفاق أوسلو بعد فترة قصيرة من توقيعه، اخذا بعين الاعتبار ان الطبعه الاولى منه صدرت في العام 1994، عندما كان حبر التوقيع على اتفاق اوسلو لم يجف بعد، وعندما كان سقف توقعات قادة منظمة التحرير مرتفعا جدا، الى ما سيؤول اليه هذا الاتفاق بإقامة دولة فلسطينيه، الا ان موضوع هذا المقال، هي المواقف السياسية المبكرة جدا لقيادة منظمة التحرير الفلسطينية لتسوية الصراع مع اسرائيل ، عندما كان الكفاح المسلح كان لا يزال في أوجه، والسعي للاتصال بالولايات المتحدة لهذا الغرض، كما أن المقال، لا يعالج ما آلت اليه القضية الفلسطينية، خلال اكثر من ربع قرن على توقيع اتفاق أوسلو، ولكنه محاولة لتتبع الطريق التي قادت اليه.. 1974- 1982 مخطئ من يعتقد بأن إتفاق أوسلو كان وليد لحظته، إذ سبقته مقدمات على امتداد نحو عقدين قادت اليه ، ففي حزيران عام 1974 عقد المجلس الوطني الفلسطيني مؤتمره في القاهرة، وأقر ما عرف بـ "برنامج النقاط العشر"، والذي تخلت فيه منظمة التحرير الفلسطينية، عن مبدأ اقامة الدولة الفلسطينية على كامل ارض فلسطين التاريخية، الذي نص عليه ميثاقها الوطني . برنامج النقاط العشر هذا نص في احدى مواده، على اقامة "سلطة وطنية" على اي أرض فلسطينية "محررة" دون اعتراف هذه السلطة بإسرائيل، ولإختبار مرونة البرنامج وقع ياسر عرفات على بيان مشترك مع مصر وسوريا في ايلول 1974، أشار الى استعداد منظمة التحرير للدخول في مفاوضات مع اسرائيل، ما دفع بالجبهة الشعبية للانسحاب من المنظمة، وهذا ما فتح الطريق لعرفات لحرية التصرف، باستخدام البرنامج للسعي لإقامة علاقات مع الولايات المتحدة.. عضو مجلس الامن القومي الامريكي "وليام كوانت"، الذي كان من الداعين لإقامة علاقة مع القيادة الفلسطينية التي وصفها "بالمعتدله" في منظمة التحرير، قال في كتابه "عشرة اعوام بعد كامب ديفيد" Ten Years after Camp David ،إنه دعا وزير الخارجية الأمريكي "هنري كيسينجر" الى فتح قناة اتصال رسمية بالمنظمة، وقال " إن من شأن هذه القناة دعم التقارب بين منظمة التحرير والاردن، وتمنح الدعم للمعتدلين في المنظمة.. أنه من الواضح ان عرفات يرغب بالعمل بإتجاه تسوية سياسية"، الا ان دعوة "كوانت" هذه لم تلق أذانا صاغية من وزير الخارجيه الأمريكي هنري كيسينجر واسرائيل. ومع ذلك، واصل مسؤولون أميركيون ضغطهم على كيسنجر، عقب الخطاب الذي ألقاه ياسر عرفات في الأمم المتحدة في تشرين الأول/نوفمبر 1974، إذ كتبَ السفير الامريكي لدى لبنان "ماكمورتري غودلي" رسالة لوزارة الخارجية في واشنطن قال فيها إنه "مهما كان وجودها مزعجا أو سلوكها بغيضا، فإن منظمة التحرير الفلسطينية باتت حقيقةً واقعة، وتتمتع بتعاطف وتأييد طيف واسع من الرأي العام الفلسطيني والعربي، في جميع أنحاء المنطقة، وان الحوار معها سيساعد واشنطن في تحديد مدى ملائمة المنظمة كشريكٍ في المفاوضات، وسيعمل على دعم المعتدلين داخلها، حتى لو كانت قناة الحوار معها سرية " أما السفير الأمريكي لدى لبنان "ويليام بوفوم"، فقد كتب في رسالة لوزارة الخارجية عام 1974" ، إن هناك زيادة كبيرة في المؤشرات، التي تدل على سعي قيادة فتح للبحث عن إمكانيات الاتصال المباشر بالمسؤولين الأمريكيين. وقد تز ......
#طريق
#أوسلو:
#المواقف
#الامريكية
#المبكره
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765314
#الحوار_المتمدن
#نبهان_خريشه على الرغم من أن عنوان هذا المقال، مشابه لعنوان كتاب الرئيس محمود عباس " طريق أوسلو"، الا انهما مختلفان في الفرضيات، وفي سبل معالجتها اثباتا او نفيا.. كتاب عباس يتحدث عن رؤيته لتسوية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي، عندما كان خارج دائرة اتخاذ القرار، ويتحدث أيضا عن تفاصيل كواليس المفاوضات، التي أدت لإتفاق أوسلو بعد فترة قصيرة من توقيعه، اخذا بعين الاعتبار ان الطبعه الاولى منه صدرت في العام 1994، عندما كان حبر التوقيع على اتفاق اوسلو لم يجف بعد، وعندما كان سقف توقعات قادة منظمة التحرير مرتفعا جدا، الى ما سيؤول اليه هذا الاتفاق بإقامة دولة فلسطينيه، الا ان موضوع هذا المقال، هي المواقف السياسية المبكرة جدا لقيادة منظمة التحرير الفلسطينية لتسوية الصراع مع اسرائيل ، عندما كان الكفاح المسلح كان لا يزال في أوجه، والسعي للاتصال بالولايات المتحدة لهذا الغرض، كما أن المقال، لا يعالج ما آلت اليه القضية الفلسطينية، خلال اكثر من ربع قرن على توقيع اتفاق أوسلو، ولكنه محاولة لتتبع الطريق التي قادت اليه.. 1974- 1982 مخطئ من يعتقد بأن إتفاق أوسلو كان وليد لحظته، إذ سبقته مقدمات على امتداد نحو عقدين قادت اليه ، ففي حزيران عام 1974 عقد المجلس الوطني الفلسطيني مؤتمره في القاهرة، وأقر ما عرف بـ "برنامج النقاط العشر"، والذي تخلت فيه منظمة التحرير الفلسطينية، عن مبدأ اقامة الدولة الفلسطينية على كامل ارض فلسطين التاريخية، الذي نص عليه ميثاقها الوطني . برنامج النقاط العشر هذا نص في احدى مواده، على اقامة "سلطة وطنية" على اي أرض فلسطينية "محررة" دون اعتراف هذه السلطة بإسرائيل، ولإختبار مرونة البرنامج وقع ياسر عرفات على بيان مشترك مع مصر وسوريا في ايلول 1974، أشار الى استعداد منظمة التحرير للدخول في مفاوضات مع اسرائيل، ما دفع بالجبهة الشعبية للانسحاب من المنظمة، وهذا ما فتح الطريق لعرفات لحرية التصرف، باستخدام البرنامج للسعي لإقامة علاقات مع الولايات المتحدة.. عضو مجلس الامن القومي الامريكي "وليام كوانت"، الذي كان من الداعين لإقامة علاقة مع القيادة الفلسطينية التي وصفها "بالمعتدله" في منظمة التحرير، قال في كتابه "عشرة اعوام بعد كامب ديفيد" Ten Years after Camp David ،إنه دعا وزير الخارجية الأمريكي "هنري كيسينجر" الى فتح قناة اتصال رسمية بالمنظمة، وقال " إن من شأن هذه القناة دعم التقارب بين منظمة التحرير والاردن، وتمنح الدعم للمعتدلين في المنظمة.. أنه من الواضح ان عرفات يرغب بالعمل بإتجاه تسوية سياسية"، الا ان دعوة "كوانت" هذه لم تلق أذانا صاغية من وزير الخارجيه الأمريكي هنري كيسينجر واسرائيل. ومع ذلك، واصل مسؤولون أميركيون ضغطهم على كيسنجر، عقب الخطاب الذي ألقاه ياسر عرفات في الأمم المتحدة في تشرين الأول/نوفمبر 1974، إذ كتبَ السفير الامريكي لدى لبنان "ماكمورتري غودلي" رسالة لوزارة الخارجية في واشنطن قال فيها إنه "مهما كان وجودها مزعجا أو سلوكها بغيضا، فإن منظمة التحرير الفلسطينية باتت حقيقةً واقعة، وتتمتع بتعاطف وتأييد طيف واسع من الرأي العام الفلسطيني والعربي، في جميع أنحاء المنطقة، وان الحوار معها سيساعد واشنطن في تحديد مدى ملائمة المنظمة كشريكٍ في المفاوضات، وسيعمل على دعم المعتدلين داخلها، حتى لو كانت قناة الحوار معها سرية " أما السفير الأمريكي لدى لبنان "ويليام بوفوم"، فقد كتب في رسالة لوزارة الخارجية عام 1974" ، إن هناك زيادة كبيرة في المؤشرات، التي تدل على سعي قيادة فتح للبحث عن إمكانيات الاتصال المباشر بالمسؤولين الأمريكيين. وقد تز ......
#طريق
#أوسلو:
#المواقف
#الامريكية
#المبكره
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765314
الحوار المتمدن
نبهان خريشه - طريق أوسلو: المواقف الامريكية المبكره من منظمة التحرير الفلسطينيه