الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد زوبدي : ما بعد الماركسية التقليدية : تأمل حول نهاية الرأسمالية .. التراكم و بنيات الرأسمالية.
#الحوار_المتمدن
#أحمد_زوبدي ما بعد الماركسية التقليدية : تأمل حول نهاية الرأسمالية .. التراكم و بنيات الرأسمالية/جوابا على نقاش بعض الرفاق في ما يتعلق بتطوير الماركسية كأداة للتغيير على المستوى السياسي من خلال فهم واستيعاب فكري للعديد من المعضلات التي يطرحها النظام الرأسمالي الذي دخل مرحلة أزمات متكررة أدت به إلى بداية انهيار البنيات والأسس التي على أساسها رأى النور، وبالتالي بلورة شروط تجاوز هذه الوضعية من خلال تجاوز الرأسمالية نفسها، في هذه الورقة التأملية، أناقش فصل من الفصول المهمة في فكر كارل ماركس أو قل في الإقتصاد السياسي لدى صاحب مؤلف " رأس المال"، وليس عند الماركسية، وهو ميل معدل الربح للانخفاض. أقول أعالج هذا الموضوع الكبير ليس لدى الماركسية لكن عند ماركس لأن كل ثيار في الماركسية عالج بطريقته هذا الموضوع، مما أدى إلى تحريف فكر ماركس في الكثير من الحالات بمزح أفكار برانية عن رؤيته ومشروعه. وبالتالي فإن الهدف بالنسبة لي ليس هو إعادة نقاش ما تناولته كل الثيارات، التي أرى فيها أحيانا مضيعة للوقت خاصة حين يدخل النقاش في فضاء المزايدة الفكرية "spéculation intellectuelle"، لكن الهدف هو إنتاج الأفكار والمعرفة.موضوع ميل معدل الربح الى الانخفاض "baisse tendancielle du taux de profits، جعل منه ماركس الرحى المركزية في مشروعه لنقد الرأسمالية والعمل على إسقاطها، على المستوى الإقتصادي، الذي سيؤدي إلى انهيار المنظومة برمتها. أكد ماركس من خلال معالجة معدل الربح أي نسبة فائض القيمة من مجموع رأس المال القار ورأس المال المتغير أن نظام الإنتاج في الرأسمالية يعاني من انخفاض كبير في الربح بسبب إحلال التقنية مكان قوة العمل على أساس أن هذه الأخيرة هي المنتجة للقيمة. من جهة أخرى، يمكن القول استنادا لمنهج كارل ماركس على أن القوى المنتجة تبقى رهينة بنوع علاقات الإنتاج، وبالتالي فإن ما جعل الرأسمالية تصمد للأزمات ليس التقنية بل عرقلة التطور من قبل علاقات الإنتاج السائدة. معنى ذلك وبلغة أخرى، ليس التكنولوجيا والرقمية والربوهات هي التي جعلت الرأسمالية "تتجاوز أزماتها "، مع وضع تتجاوز بين مزدوجتين لأنها لم تتجاوز أزماتها بل كرست وضعها المأزوم باستعمال آليات أخرى منها الحروب وعسكرة الإقتصاد فضلا عن انفصام "dichotomie" دائرة الإنتاج عن دائرة المال أي توجه رؤوس الأموال في اتجاه البحث عن الربح السريع عبر البنوك والبورصة أو المضاربة المالية عوض الإستثمار المنتج، وهو ما يعبر عنه بأمولة" financiérisation" الإقتصاد. الأمولة تعرقل التراكم على مستوى انتاج المواد المادية والخدمات المنتجة. الرأسمالية لم تعد قادرة على إنتاج سلع جديدة وهي قد دخلت مرحلة الأمولة. في لغة أو أدبيات الإقتصاد السياسي النقدي يعبر عنه بالميل المضاد أو المعكوس لإنخفاض معدل الأرباح contretendance à la " baisse tendancielle du taux de profits". وبالتالي فإن معدل الربح التنازلي أو السلبي إن صح التعبير أو قل ميل معدل الربح إلى الانخفاض لم يعد صالحا لتفسير دينامية الرأسمالية ولو في شقها المعكوس أو ( السلبي). علاقات الإنتاج السائدة في الرأسمالية الفاشستية أصبحت عائقا للتطور بشكل عام وبالتالي ليس هناك من بديل لتجاوز الوضع أو قل تجاوز الرأسمالية برمتها إلا تغيير علاقات الإنتاج أي الانتقال في اتجاه الإشتراكية، كمرحلة أولى في أفق الإنتقال إلى الشيوعية. وهو ما نلاحظه اليوم أي دخول الرأسمالية مرحلة الإنحطاط "décadence"، التي ستدوم طويلا ربما ستكون مرحلة مشابهة لمرحلة نشوء الرأسمالية (قرن من الزمن على الأقل). الرأسمالي ......
#الماركسية
#التقليدية
#تأمل
#نهاية
#الرأسمالية
#التراكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764485
أحمد زوبدي : تأمل سريع للمساهمة في النقاش لتطوير الماركسية، كأداة لقراءة الواقع وتغييره الطبقة العاملة، هل هي موجودة أم لا ؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_زوبدي تأمل سريع للمساهمة في النقاش لتطوير الماركسية، كأداة لقراءة الواقع وتغييره/الطبقة العاملة، هل هي موجودة أم لا ؟ أعتقد أن الرأسمالية دخلت مرحلة الانحطاط " décadence"، من خلال تفكيك البنيات التي على أساسها كانت ولادتها وعلى أساسها أيضا وصلت مرحلة النضج. الطبقات الإجتماعية بنية أساسية في النظام الرأسمالي، وبالتالي فالطبقات نفسها عرفت تحولا في هياكلها ومنها الطبقة العاملة التي أخذت زيا آخر يجب التنقيب عنه. الطبقة العاملة انغمست في حركة أو تحول اقتصادي مستمر.انحطاط الرأسمالية سيطول كثيرا، كما عرف ذلك ميلاد هذا النظام، وبالتالي سيتغير شكل الطبقات، كما قلت. انحطاط الرأسمالية سيأخذ وقته على مدى لا يقل عن قرن من الزمن و سترى النور تدريجيا أشكال أخرى من الديموغرافية التي ستعطينا شكلا آخر من الطبقات. علاقات هذه الطبقات، أو قل هذه الأشكال الديموغرافية، هي التي ستحدد شكل نمط الإنتاج التي لا محالة سيتطور إلى الأحسن على المستوى المعيشي وعلى مستوى التواصل( ليس بمعنى هبرماس الذي لا أتبنى فكره, وهو الماركسي السابق الذي يسوق لدوخة التواصل المبتور في زيه الرأسمالي الفاشستي ).في اعتقادي، الطبقة العاملة اليوم تم تفكيكها من خلال تطوير أدوات الإنتاج ( التكنولوجيا الرقمية وتكنولوجيا الربوهات ) وتحول الكثير منها في المعامل الكبرى والشركات العابرة للقارات إلى طبقة عمالية قارئة، ذات دخل متميز ومستوى معيشي أدى بشريحة منها إلى التبرجز، كما نرى في التواجد الكبير لأصحاب اللياقات البيضاء والزرقاء والحمراء والرمادية..هذا الوضع أثر أساسا على حجم الطبقة العاملة، مما جعل صوتها يغدو باهتا، خاصة مع تفكيك النقابات الذي تولد عنه التفرد "individualisation" في العمل الذي جعل العامل يصبح في مواجهة مع مالك وسائل الإنتاج عوض الإطار النقابي الذي كان يمثل قوة ضغط في وجه صاحب المعمل.في هذه البطاقة السريعة جدا ذات الهدف النضالي بامتياز، أقول أن مفهوم الطبقة العاملة يحتاج إلى صيغة أو صياغة جديدة تتجاوز الماركسية التقليدية أو الماركسية التي تبنت مفاهيم مبتورة من قبيل نهاية العمل، كمقولة نهاية التاريخ، في ضوء الرأسمالية المعرفية "capitalisme cognitif" وتكنولوجيا الربوهات" robotisation "، وهي ردة في مجال تجديد الماركسية، خلافا للأسئلة التي تطرحها روح العصر. سأحاول ربما كتابتها قريبا إذا سنحت ظروف التفكير في ذلك. لكن لا بد من القول بعجالة، من نافذة أخرى ، أن وضع الطبقة العاملة اليوم تغير ظهرا على عقب حتى في الدول الغربية بحكم التحولات العميقة والمفاجئة للرأسمالية الناتجة عن الثورة التكنولوجية والرقمية، من جهة، والتحولات الديموغرافية والسوسيولوجية، من جهة أخرى، كما قلت أعلاه. الثورة الرقمية خلقت ثورة غير مسبوقة في أنماط الإنتاج ومنها العمل، منه العمل عن بعد " travail à distance ", لكن للأسف الشديد لم يكن ذلك في اتجاه تحسين وضع الطبقة العاملة بشكل خاص وكل الطبقات المتضررة ومنها الطبقة الوسطى. كان الهجوم الجشع لرأسمال الإمبريالي على ثروات الشعوب عبر عابرات القارات والبنوك الأوليغارشية والدكتاتوريات هو القاعدة. هذا التطور الكبير (المعكوس أي المتناقض مع مصالح الأغلبية الساحقة من البشر ) الذي عرفته الرأسمالية أدى إلى تفكيك الطبقة العاملة والحركات العمالية حتى في الغرب من خلال تفكيك إطاراتها النقابية. في دول الجنوب، الطبقة إياها أصبحت اليوم غير موجودة تنظيميا ولو أنها حاضرة على مستوى الكم. علاقات العمل تغيرت كثيرا بحكم تحول أشكال وسيرورة الإنتاج "Processus de production" ......
#تأمل
#سريع
#للمساهمة
#النقاش
#لتطوير
#الماركسية،
#كأداة
#لقراءة
#الواقع
#وتغييره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764734