الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لطفي حاتم : الرأسمالية المعولمة وقوانين التبعية والتهميش
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم - تتفاعل الأسباب الناتجة عن تحولات عالمنا المعاصر من الاحادية القطبية الى تعدد الأقطاب الدولية مرتكزة - التحولات- على عدد من الاصطفافات السياسية - الاقتصادية فضلاً عن التدخلات الدولية في النزاعات الوطنية.لغرض التقرب من مضامين التبدلات السياسية المثارة والتوقف عند مضامينها الدولية أسعى الى معالجتها عبر المفاصل التالية - أولا - النزاعات الرأسمالية حول الهيمنة الدولية.ثانيا – ملامح التغيرات الطبقية في الدول الوطنية.ثالثاً –التحالفات الوطنية – الدولية المناهضة للتبعية والالحاق.اعتمدا على الموضوعات المثارة نسعى الى دراستها بكثافة بالغة. أولا - النزاعات الرأسمالية حول الهيمنة الدولية. - افضى انتقال العلاقات الدولية من ازدواجية خيار التطور الاجتماعي الى وحدانية التطور الرأسمالي الى اشتداد المنافسة بين المراكز الرأسمالية الكبرى حول الهيمنة الدولية.- ترافقت المنافسة الرأسمالية وتغيرات اجتماعية -سياسية في الدول الكبرى وتعدد تحالفاتها الدولية. - سعي مراكز الهيمنة الدولية الى استبدال الشرعية الدولية بالقوانين الوطنية للدول الرأسمالية الكبرى. -علو قوانين دول الرأسمالية الكبرى على القوانين الدولية وما يحمله من استبدال قوانين الشرعية الدولية بقوانين الشرعية الوطنية للدول الرأسمالية المتسيدة. -إعاقة تطور الدول الرأسمالية ذات التاريخ الاشتراكي من التحول الى دول فاعلة في السياسية الدولية. - التدخلات الدولية في الشؤن الوطنية والاصطفاف مع سياسة الطبقات الفرعية ضد نهوج الطبقات الساعية الى بناء دول ديمقراطية وطنية مستقلة. - اثارة الصراعات الإقليمية والوطنية ومؤازرة القوى الطبقية الهامشية في سياستها المناهضة لمصالح البلاد الوطنية.- اثارة الحروب الاهلية ومساعدة القوى الهامشية في نزاعاتها الوطنية ومساندتها في المحافل الدولية.- بهذه التوجهات السياسية تشكل دول الرأسمالية المعولمة مصدرا مناهضا لحرية الشعوب وتطورها الاجتماعي. ثانيا – ملامح التغيرات الطبقية في الدول الوطنية.تنبثق تغيرات البنى الطبقية في الدول الوطنية من وحدانية التطور الرأسمالي الساعية الى تهميش الدول الوطنية لغرض السيطرة على أسواقها الوطنية وثرواتها الطبيعية.تتزامن اشكال الهيمنة والتهميش في الدول الوطنية وتغيرات التشكيلات الاجتماعية في الدول الوطنية متمثلة ب–- هيمنة الطبقات الفرعية على السلطة الوطنية بمساعدة خارجية. - اعتماد انتخابات وطنية تستمد شرعيتها من تحالفات طائفية – قومية. - عقد اتفاقات اقتصادية بين الدولة الوطنية والمراكز الدولية.-إرهاب المليشيات الاهلية المسلحة بهدف تحجيم كفاح القوى الديمقراطية.- تعدد أشكال المساندة الخارجية للطبقات الفرعية لغرض إعاقة بناء دول وطنية فاعلة في السياسية الدولية.- تشكل الطبقات الفاعلة سياجا وطنيا ضد القوى المناهضة لسياسة التحالفات مع الخارج المعولم. - الطبقات المناهضة للهيمنة الدولية تسعى الى بناء تطور الدولة الوطنية وصيانة مستقبلها الديمقراطي.لغرض تطوير الكفاح الوطني الديمقراطي المناهض للتبعية والتهميش لابد من التوقف عند مسألتين أولهما تسمية الأحزاب السياسية الفاعلة في تحقيق برنامج التحالف الوطني. وثانيهما الاتفاق على مفردات برنامج الوطنية الديمقراطية. - التحالف الطبقي الضامن لتطوير برنامج التحالفات الوطنية يهدف الى قيادة الطبقة العاملة للكفاح الوطني الديمقراطي لكثرة من الأسباب منها — - تماسك الطبقة العاملة في الكفاح الوطني المناهض للهيمنة الأجنبية. ......
#الرأسمالية
#المعولمة
#وقوانين
#التبعية
#والتهميش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759319
عبدالرحمن مصطفى : أزمة الرأسمالية النيوليبرلية
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مصطفى للباحثان الفرنسيان Gérard Duménil و Dominique Lévy كتاب حول أزمة النيوليبرالية عقب كارثتها الكبرى في عام 2008 ،والمؤلفان يتبنيان المنهج الماركسي الغير أرثوذوكسي مع مزجه بأفكار ورؤى كينيزية ،وخلافا لبعض التصورات النيوكلاسيكية الساذجة حول أسباب الأزمة (بعد عام 2008 لأن احدا من هذا التيار لم يوقع الأزمة بل جلهم تبنوا رؤية ساملسون حول أن الركود العظيم عام 1929 كان آخر الأزمات العالمية) أو التفسيرات السائدة للمحللين الماليين التي ترجع أسباب الأزمة لسنتين أو 3 قبل الكارثة في 2008 (في افضل الأحوال ، لأن الغالبية الساحقة من هذا التيار لا تضع تفسيرا أصلا لهذه الازمة لأنها غير واردة في تحليلهم النظري القائم على فرضية التوازن وعقلانية البشر) ،فالمؤلفان يرجعان السبب الى تغيرات جوهرية طرأت على النظام الرأسمالي من سبعينيات القرن الماضي ،شهدت الفترة النيوليبرالية في العقود الأخيرة انخفاضا في مستويات المعيشة بالنسبة لغالبية دول العالم وارتفاعا في المديونية العالمية مع ارتفاع اللامساواة داخل المجتمع الواحد أو بين دول الشمال ودول الجنوب ..وابتداءاً ؛ ينظر الباحثان الى القرن العشرين بكونه قرناً جديداً شهد تغيراً درامتيكياً في طبيعة النظام الرأسمالي وباختلاف تام عما كان عليه في القرن التاسع عشر ،فالقرن العشرين هو قرن المديرين ،ففي هذا القرن حدث انفصال بين ملكية الأصل وإدارته ،وكذلك هو قرن مأسسة النظام حيث لم يعد النظام الاقتصادي محكوما بالسوق وتفاعلاته فقط ،لأن المنافسة لم تعد تقتصر على وحدات انتاجية صغيرة او متوسطة وتختص بإنتاج الحاجات الأساسية والضرورية للناس وبأسلوب يرتكز على منافسة الأسعار (تخفيض الأسعار من خلال تقدم تقنيات الانتاج) ،بل ترافق مع اليات أخرى ،لأن الرأسمالية وانطلاقا من القرن التاسع عشر تحولت الى نظام احتكاري ،مأسسة النظام جاءت مع اختراع نظام البنك المركزي ،فالاحتياط الفيدرالي مثلا ظهر في بداية القرن العشرين كنتيجة لركود تسعينيات القرن التاسع عشر ،مأسسة النظام هذه عملت على ضبط إيقاع النظام لتجنيبه الركود والأزمات الحادة الي عانت منها الرأسمالية في القرن التاسع عشر ،وأخي تبعية المؤسسات الانتاجية للبنوك والمؤسسات المالية ،وهذه الظاهرة برزت مع نهاية القرن التاسع عشر وكنتيجة للأزمات واضطرار الشركات للاقتراض المتزايد كنتيجة للأزمة ،وأيضا مع توسعة السوق الذي ترافق مع وسائل النقل كسكك الحديد الذي ربط بين دول مختلفة وتطور وسائل النقل البحري ،بحيث اضطر الفاعلون لاستلاف أموال ضخمة لتمويل مشاريعهم فيما وراء البحار وخصوصا مع عولمة الاقتصاد التي ترافقت مع الاستعمار الحديث ..هذه التغيرات دمغت رأسمالية القرن العشرين وحتى الواحد والعشرين ،لهذا يصف توماس بيكتي مثلا أن القرن العشرين هو قرن الطبقة الوسطى والرأسمالية الحديثة برأسمالية المديرين التنفيذيين .والمديرين التنفيذيين هم طبقة وسطى بين الملاك الرأسماليين والطبقة العاملة هكذا كان الحال حتى سبعينيات القرن الماضي وقبل أن يتحول المديرين الى رأسماليين ويشاركون الرأسماليين في أهدافهم ورؤاهم ..هذه الثورات الثلاثة (الإدارة وتبعية الانتاج للتمويل ومأسسة النظام) تغيرت وتبدلت ولبست أشكالا جديدة مع تغيرات وأحداث القرن العشرين..فبعد الركود الكبير مثلا تبنت الحكومات الغربية سياسة جديدة ،في أمريكا النيوديل مع روزفلت في بعض الدول الغربية سيطرت الأحزاب الاشتراكية (كفرنسا وألمانيا الغربية والدول النوردكية) وشكلت اقتصادا جديدا قائم على 3 أمور ؛ تحالف الطبقة العامل مع طبقة المديرين ،رفاهية الشعب المضمونة ب ......
#أزمة
#الرأسمالية
#النيوليبرلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759599
رشيد غويلب : تراجع العولمة الرأسمالية * توماش كونج
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب لم تؤد العقوبات التي رافقت الحرب في أوكرانيا الى تعطيل التدفقات التجارية العالمية الهامة والى ارتفاع سريع لأسعار الطاقة فقط، بل الغذاء أيضا، اذ تعد روسيا وبيلاروسيا وأوكرانيا من بين أكبر المصدرين العالميين للحبوب والأسمدة. لقد انهارت العولمة الرأسمالية فعلا، بقدر تعلق الأمر بالسلع الأساسية والغذاء والوقود الأحفوري. وستؤدي العقوبات الغربية على الأسمدة الروسية والبيلاروسية إلى تقليص الإنتاج الزراعي في العديد من البلدان.لا تساهم المواجهة الإمبريالية بين الشرق والغرب في حرب أوكرانيا بانفجار الأسعار فقط، بل لجأت البلدان غير المشاركة في هذه المواجهة منذ فترة طويلة إلى تدابير الحماية لضمان أمنها الغذائي واستقرارها السياسي الداخلي. وبسبب الارتفاع الهائل في الأسعار والفجوات الوشيكة في العرض، أصدرت إندونيسيا، على سبيل المثال، حظرا على تصدير زيت النخيل، مما أدى إلى التفاقم في شح العرض، لا سيما في جنوب الكرة الأرضية، حيث تسببت الحرب بالفعل في انهيار تصدير زيت عباد الشمس الأوكراني. وتصرفت الهند بطريقة مماثلة، فقررت أخيرا حظر تصدير القمح.إن التضخم واختناقات العرض، التي حدثت بالفعل قبل الحرب بسبب مكافحة وباء كورونا، تكتسب زخماً الآن كجزء من التراجع المفاجئ والسائد للعولمة. ولكن حتى هذا الانفجار الكبير، الذي هز التمويل وتدفق السلع العالمي، لم يأت من فراغ. فقد انتشرت المساعي لمراجعة العولمة، مثل مرض خبيث، منذ سنوات طويلة، متمثلة بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي جسد تناقضات إنتاج السلع الرأسمالية بشكل لا مثيل له. انتخب ترامب من قبل قطاعات الفئات الوسطى الأمريكية الفقيرة، وشرع في جعل أمريكا المتراجعة صناعيا، والمبتلاة بعجز تجاري هائل، "عظيمة" مرة أخرى، من خلال إقامة حواجز تجارية. كان الهدف من نزعة ترامب الحمائية: إعادة تصنيع الولايات المتحدة.لم تتطور بشكل متساوٍ ديناميكيات المديونية، بعد اعتماد السياسات المالية لليبرالية الجديدة على خلفية انتهاء الطفرة الفوردية الكبرى التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، وتركت النظام العالمي يعمل بالقروض بشكل متزايد. لقد واجهت البلدان التي تعاني من عجز عال في الموازنة، مثل الولايات المتحدة الأمريكية، وبلدان جنوب أوروبا، بلدانا امتازت بطاقة تصديرية عالية. أدى ذلك إلى تشكل دوائر العجز المالي، التي ازداد وزنها وتأثيرها باستمرار خلال العولمة وشكلت مسار الأزمات في العقدين الأولين من القرن الحادي والعشرين (فقاعة العقارات، أزمة اليورو). واضح أن العولمة ليست سبب عمليات أزمات الرأسمالية باضطراباتها، كفقاعات الأسواق المالية وأزمات الديون، ولكنها شكلت مسارها التاريخي.تميزت أكبر دورة عجز في المحيط الهادئ بين الولايات المتحدة والصين، في ان الصين الصاعدة باعتبارها "ورشة العالم الجديدة"، صدرت كميات هائلة من البضائع إلى الولايات المتحدة الأمريكية المتراجعة صناعيا، وبالتالي حققت فوائض تجارية هائلة، بينما تدفق في الاتجاه المعاكس تيار مالي عبر سندات ائتمان الولايات المتحدة، بحيث أصبحت الصين أكبر دائن أجنبي لواشنطن. وتشكلت دائرة عجز مماثلة أصغر، بين ألمانيا والأطراف الجنوبية لمنطقة اليورو، مع بدء اعتماد اليورو كعملة، وحتى أزمة اليورو.وهكذا، فإن العولمة لم تتميز فقط بتطور سلاسل التوريد العالمية، بل كانت تتشكل أيضا من عولمة مقابلة لديناميكيات الديون، والتي تحققت من خلال دورات العجز المالي، والتي، كما ذكرنا، ارتفعت بشكل أسرع من الناتج الاقتصادي العالمي في العقود الأخيرة، وبالتالي عملت كمحرك اقتصادي مهم من خلال الط ......
#تراجع
#العولمة
#الرأسمالية
#توماش
#كونج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760201
ماجد احمد الزاملي : إشكالية الرأسمالية في عصرنا الحالي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي المقصود بالرأسمالية هو نمط الانتاج السائد آلياً وهو نمط قائم على الملكية الخاصة لوسائل الانتاج وعلى استغلال البرجوازية للطبقة العاملة ويتحقق شرط التراكم الرأسمالي من فائض القيمة التي ينتزعها الرأسماليون من عمل العمال. وهو نمط اقتصادي يقوم على التأجير. وقد اعتبر كارل ماركس أن التبرير التاريخي لنشوء الرأسمالية، هو تعزيز القُـدرات الإنتاجية وتنميتها. لكن، يبدو واضحاً الآن أن هذا التبرير يُـوشك أن يسقط ، بسبب عدم قُـدرة كوكب الأرض على تحمّـل المزيد من التلوث، الناجم عن الإنتاج بلا حدود. المسار التاريخي الذي عرفته الرأسمالية في تطورها التصاعدي منذ بداية التطورات النوعية التي سجلتها مع الثورة الصناعية التي ارتكزت في أساسها إلى تحويل العلوم الأساسية في أوروبا والغرب عمومًا إلى معارف إنتاجية أي ما يمكن تسميته تكنولوجيا الإنتاج، وبالتالي، مرورًا بالتطورات الشاملة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والأيديولوجية، التي ترافقت مع الرأسمالية كنظام اقتصادي، سياسي وثقافي، وصولاً إلى أزمتها الراهنة التي باتت تنذر بسقوط النظام الرأسمالي تمهيدًا لفتح الطريق أمام قيام نظام بديل يتجاوز التجربتين الإشتراكية والرأسمالية إلى إنتاج تجربة جديدة ترتكز إلى العدالة في التوزيع في ضوء إعطاء مثل هذا الدور والوظيفة إلى الدولة من جهة، وإلى التكافؤ والتكامل في العلاقات الدولية بعيدًا عن الهيمنة والتسلُّط من جهة أخرى. وفي عصرنا الحالي نرى هناك مؤشرات باتت تنذر بانهيارات مريبة لبلدان رأسمالية المركز ومعها سائر الدول الأخرى الدائرة في فلكها. ولا شك أن هناك عوامل مشتركة في الأزمات، مثل الديون ومستوياتها، والتضخم ودرجاته وفترات استمراريته، ومشكلات سوق العمل ومتغيراتها، لكنها تبقى أيضا متباينة، طبقاً للحالة العامة للاقتصاد. فعلى سبيل المثال، وصلت البطالة إلى أدنى مستوياتها في كل من بريطانيا ومنطقة اليورو والولايات المتحدة، إلا أن الطلب على العاملين ما زال مرتفعاً، وهناك عجز يصفه سياسيون بريطانيون بالمخيف للعمالة في المملكة المتحدة، مما أدى إلى تقليص حركة النقل والسفر والسياحة والضيافة، وتراجع الخدمات الطبية والاجتماعية. الاقتصادي الأميركي راستون سول جون، الذي اعتبر في دراسة له بعنوان "الديمقراطية والعولمة"، أنَّ أخطر ما شهده العالم خلال العقود الثلاثة الأخيرة، هو نجاح الإعلام الأمريكي، الذي تُـسيطر عليه الشركات الكُـبرى، في تصوير الإقتصاد على أنه قائد المجتمعات، كل المجتمعات، وهذا كان برأيه، تمهيداً لانقلابات خطيرة في بِـنية النظام الرأسمالي. فبعدها سادت الاحتكارات وانعدم التنافس وسيطرت " ألأُوليغارشية المالية"، بعد أن استغلت هذه الشركات شِـعار الاقتصاد كقائد، للقيام بأضخم مركز لرأس المال في التاريخ البشري، عِبرَ عمليات الدّمج والضم والإبتلاع. الأزمة المالية العالمية عام 2008 كشفت عن مواطن الضعف في الاقتصاد العالمي، وفي المقدمة الاقتصاد الأمريكي الذي بدأت الأزمة في بنوكه وشركاته وطالت بقوتها اقتصادات الدول الأوروبية وغيرها من الدول، ولكن أكثر ما يزعج الأوروبيين هو خضوعهم لتقييم وكالات التصنيف الائتماني الأميركي، التي قست كثيراً على تصنيف الملائمة المالية لبعض دول الاتحاد الأوروبي، ومنها البرتغال واليونان؛ فقد كانت مفاجأة للأوروبيين وبعد كل الجهود التي بذلوها من خلال المفوضية الأوروبية أن تقوم وكالة (مودا) الأميركية بخفض تصنيف السندات اليونانية إلى عديمة القيمة، وهو ما يعني أن مبالغ تلك السندات التي تمثل دَيناً عاماً على الحكومة اليونانية لا تساو ......
#إشكالية
#الرأسمالية
#عصرنا
#الحالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760414
أحمد شيخو : الرأسمالية الرقمية الافتراضية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو منذ أن ظهرت المدنية والطبقة والدولة والهيمنة بعد تلاقي ثقافتي تل حلف ذات المشارب الآرية وثقافة آل عبيد ذات المنابع السامية في ميزوبوتاميا السفلى وظهور الظروف والأرضية لبناء مدينة أورك وما تلاها حوالي 6000 ق. م ، كان استغلال الإنسان لأخيه الإنسان وسرقته ونهب كدحه. وترافق هذا الانحراف في السلوك البشري مع مقاومة المجتمعات وأهم عنصر للحياة المستقرة والحرة فيها المرأة الحرة، وكانت الميتولوجيا والتصورات الذهنية والأفكار الغيبية كنافذة تصورية وكطاقة روحية لرفض الشذود والاستغلال في التعامل البشري مع جنسه ومحيطه وأيضا كوسيلة تستخدم بعد تدجينها وترويضها لضمان حماية النظم السلطوية النهية وربطها بالحالة التصورية الغيبية وفرض مفهوم العبد والعبودية والطاعة العمياء للنظم السلطوية كطريق ووسيلة للوصول إلى الجنة والحياة المفقودة والتي تم تلويثها وتمزيقها ونهب قيم الأمومة-والمرأة-الآله فيها، كرمز للعطاء والمساواة والديمقراطية .ومع الإمبراطوريات ومستوطناتها ولعل أشهرها الإمبراطورية الأشورية ظهرت الرأسمالية التجارية وفي القرن الثالث عشر ومع حالة الجمود والسكون والتشرذم وعدم الاستقرار والحروب البينية المتصاعدة التي لحقت بأمصار الخلافة العباسية التي أصبحت مترامية الأطراف و شكلية رمزية، بعد تحكم الأنساب التركية القادمة من أواسط آسيا فيها، انتقلت التفوق التجاري إلى أوربا وفي القرن السادس عشر أصبحت الرأسمالية التجارية حالة هيمنة عالمية وفي تزايد وانتشار واسع إلى أن وصلنا للقرن الثامن عشر والثورة الصناعية وظهور الرأسمالية الصناعية التي تنامت بشكل كبير مع حالة الاستعمار والاحتلالات إلى أن وصلنا لدور المال والعولمة والبنوك الدولية و البورصة أي الرأسمالية المالية في نهايات القرن التاسع عشر .ربما كانت للرأسمالية وبأنواعها الثلاثة خصائص جوهرية أو أركان ثابتة لا تتغير مع تغير الاشكال والأدوات ومنها:1- الأنانية والفردية المتضخمة وبالتالي إضعاف المجتمع وتقسيمه وتشرذمه لأن المجتمعات لم تقبل يوماً الخضوع الكامل لكل أنواع الرأسماليات وظلت تحتفظ بقواها القادرة على التفاعل عبر أنسجتها السياسية والأخلاقية أي بينيتها وتركيبتها الديمقراطية.2- العمل المأجور بتنوع تسمياتها من العبد إلى الموظف الحالي الذي يعمل بأجر زهيد ويقبل كل أنواع الحياة المفروضة عليه.3- الربح والقيمة الأعظمية دون الاكتراث بالبيئة والمناخ والطبيعة والإنسان.4- الملكية الخاصة المتضخمة وتطويرها لملكية الدولة أو رأسمالية الدولة وشرعنتها بمختلف القوانين الوضعية.5- تسليع المرأة وتبضيعها وجعلها وسيلة للبيع والشراء وإناء للمتعة وآلة لإنجاب الأولاد وخداعها بالمفاهيم الليبرالية للحرية الشكلية الفردية والزائفة دون اعتبار للكيانية الحرة للمرأة والطاقة المبدعة لها ولحقها في قرارها المستقل فيما يخص كينونتها وجنسها وطريقة تشكلها للعائلة الديمقراطية والمجتمع برمته. 6- الهيمنة الفكرية والفلسفية أو الأيدولوجية والعمل لخلق أرضيات وأجواء للتأثير في تشكل معظم السياقات النضالية الاجتماعية والتيارات السياسية والثقافية والسلطات-الدولتية حتى تكون في النهاية في خدمة الرأسمالية وتعزيز هيمنتها كما فعلتها أغلب التيارات والأحزاب وحركات التحرر الوطنية والدول حول العالم التي اعتنقت وتلاحمت وأخذت الميول والأفكار القوموية والإسلاموية والجنسوية أساسا لها.7- المحافظة على الدولة وتطويرها كوسيلة احتكار للعنف و لكونها أداة النهب والتحكم والاستغلال وإضعاف المجتمعات وتجديدها مع كل ثورة وحركة تغير كانت تقوم بها المج ......
#الرأسمالية
#الرقمية
#الافتراضية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760614
نيكوس موتاس : سلافوي جيجيك ، مدافع عن الرأسمالية متنكرا بزي -فيلسوف ماركسي-
#الحوار_المتمدن
#نيكوس_موتاس "أقل ما ندين به لأوكرانيا هو الدعم الكامل ، وللقيام بذلك نحتاج إلى حلف شمال الأطلسي أقوى [...] اليوم ، لا يمكن للمرء أن يكون يساريًا إذا لم يقف وراء أوكرانيا بشكل لا لبس فيه" (الجارديان ، 21 يونيو 2022).من هو كاتب الكلمات المذكورة أعلاه؟ هل هو سكرتير الناتو ينس ستولتنبرغ؟ أم المستشار الألماني أولاف شولتز؟ ربما رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز؟ لا أحد منهم. تنسب هذه العبارة لأحد مشاهير المثقفين اليساريين المعاصرين . الماركسي الهيغلي "الفيلسوف سلافوي جيجيك. كان رأي جيجيك في أوكرانيا غير ذي أهمية على الإطلاق إذا لم يتلق المفكر والمنظر الثقافي السلوفيني الكثير من الدعاية في وسائل الإعلام الغربية ، مما جعل نفسه أحد "أهم المفكرين الأحياء". لأكثر من عقدين من الزمان ، احتل جيجيك مكانة بارزة ليس فقط في الصحافة البرجوازية ولكن أيضًا في أكثر المعاهد الأكاديمية ومراكز الفكر المرموقة في أوروبا والولايات المتحدة. والحقيقة هي أن سلافوي جيجيك هو تجسيد للدجال الماركسي الزائف الذي يحاول ، من خلال التحليلات الطنانة ، والتعبيرات الفلسفية غير المتماسكة والمتناقضة في كثير من الأحيان ، "تبييض" النظام الاستغلالي نفسه. ليس من قبيل المصادفة أن الدجال الذي يدعو الآن إلى "حلف شمال الأطلسي أقوى" للدفاع عن أوكرانيا ، هو نفس الشخص الذي كان في عام 1999 مؤيدًا صريحًا للتدخل الإمبريالي لحلف شمال الأطلسي وقصف يوغوسلافيا . في مقالته بعنوان "الناتو ، اليد اليسرى لله" ، كتب جيجك من بين أشياء أخرى: اليوم يمكننا أن نرى أن مفارقة قصف يوغوسلافيا ليست تلك التي كان دعاة السلام الغربيون يشكون منها - أن الناتو أطلق التطهير العرقي ذاته الذي كان من المفترض أن يمنعه. لا ، ايديولوجية جعلهم ضحايا هي المشكلة الحقيقية: من الجيد تمامًا مساعدة الألبان العاجزين ضد الوحوش الصربية ، لكن تحت أي ظرف من الظروف يجب أن يُسمح لهم بالتخلص من هذا العجز ، والتمسك بأنفسهم كذات سياسية مستقلة وذات سيادة. [...] لكن ليس الناتو وحده هو الذي نزع الطابع السياسي عن الصراع. وكذلك فعل خصومه من اليسار الزائف. بالنسبة لهم ، أدى قصف يوغوسلافيا إلى آخر فصل من قطع أوصال يوغوسلافيا تيتو. لقد كان بمثابة نهاية لوعد ، وانهيار يوتوبيا للاشتراكية الأصيلة ومتعددة الأعراق في بلبلة حرب عرقية. حتى الفيلسوف السياسي حاد النظر مثل آلان باديو لا يزال يؤكد أن جميع الأطراف مذنبة بنفس القدر. كان هناك مبيدون عرقيون من جميع الجهات ، كما يقول ، بين الصرب والسلوفينيين والبوسنيين. [...] يبدو لي أن هذا يمثل توقًا يساريًا ضائعًا ليوغوسلافيا. والمفارقة هي أن هذا الحنين يعتبر أن صربيا سلوبوفان ميلوسيفيتش هي خليفة دولة الحلم تلك - أي القوة التي قتلت فعليًا يوغوسلافيا القديمة "(lacan.com/zizek-nato.html ، 29 يونيو 1999 ).لم يكن سلافوي ، المؤيد الصريح لجريمة الناتو المروعة في يوغوسلافيا ، مسرورًا بما فيه الكفاية من الوحشية التي تم إطلاقها ضد الشعب الصربي. لقد أراد المزيد من القنابل: "إذن ، بالضبط بصفتي يساريًا ، إجابتي على المعضلة" قصف أم لا؟ " هي: القصف ليس كافيا بعد ، وهي متأخرة جدًا " (سلافوي جيجيك ، ضد الابتزاز المزدوج ، نيو ليفت ريفيو ، 04/1999). بعد أربع سنوات من الجريمة التي وقعت في يوغوسلافيا ، في عام 2003 ، كان "الفيلسوف" السلوفيني يؤكد خلال مقابلة: "مع اثارة خوف العديد من اليساريين ، حتى أنا أظهرت بعض التفهم لقصف الناتو ليوغوسلافيا السابقة. آسف ، لكن هذا القصف أوقف صراعًا ره ......
#سلافوي
#جيجيك
#مدافع
#الرأسمالية
#متنكرا
#-فيلسوف
#ماركسي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761047