الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مرزوق الحلالي : ماذا عن الجيوسياسة أو - الجيوبوليتيكا- ؟
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي تنويه___________________________________________________لقد توصلت عبر بريدي الإلكتروني الشخصي، من القراء الأعزاء، بجملة من الأسئلة من قبيل ما وجوه الفرق والالتقاء بين الجيوسياسة والجغرافيا السياسية، الجيوسياسة والجيوستراتيجية ، ما المقصود بـ "حاسوب الكم"، و موقع وتموضع الاحتباس الحراري ضمن الجيوستراتيجية حاليا، وغيرها من التساؤلات من هذا القبيل. وسأحاول، من حين لآخر، تناولها في ورقات مستقلة أو دمجها فيما برمجته للنشر في موقعي الفرعي حسب السياق. وهذا حسب المستطاع ووفق الوقت المتاح. _____________________________________________________فماذا عن الجيوسياسة أو " الجيوبوليتيكا" - Geopolitic ؟ بإيجاز شديد، إنها علم دراسة تأثير الأرض (برها وبحرها ومرتفعاتها وجوفها وثرواتها وموقعها) على السـياسة في مقابل مساعي سياسية للاستفادة من هذه المميزات وفق منظور مستقبلي. وتمت اضافة، الى "الجيـوبوليتيكا"، فرع "الجيـوستراتيجيا". وكان أول من استخدمه في الماضي المفكر السويدي "رودولف كيلين" (1) في مطلع القرن الميلادي الماضي وعرّفه بأنّه "البيئة الطبيعية للدولة والسلوك السياسي "، بينما عرّفه مفكر آخر جاء بعده يدعى "كارل هوسهوفر" بأنّه دراسة علاقات الأرض ذات المغزى السياسي، بحيث ترسم المظاهر الطبيعية لسطح الأرض الإطار للجيوبوليتيكا الذي تتحرك فيه الأحداث السياسية ".______________________ (1) كيلين (1864-1922) استخدمه في كتاب له عن القوى الكبرى عام 1905. ___________________________فالجيوسياسة عند الغربيين تعبر عن الاحتياجات السياسية التي تتطلبها الدولة لتنمو حتى ولو كان نموها يمتد إلى ما وراء حدودها، ويدخل في نطاقها أيضا، دراسة تأثير السلوك السياسي في تغيير الأبعاد الجغرافية للدولة عبر الزمن. وببساطة أكثر، يمكن القول إن الجيوسياسة تعني السياسة المتعلقة بالسيطرة على الأرض وبسط نفوذ الدولة في أي مكان تستطيع الدولة الوصول إليه. إذ أن النظرة الجيوسياسية لدى دولة ما تتعلق بالأساس بقدرتها على أن تكون لاعبا فعّالا في أوسع مساحة ممكنة من الكرة الأرضية. وبرزت أهمية علم الجيوسياسة منذ القرن التاسع عشر في أوروبا. وذلك بسبب الحروب التي نشبت بين الدول الاوروبية إما بسبب خلافاتها على المستعمرات أو على أراضي الدول الأوربية نفسها. إلا أن هذه الأهمية خسفت عقب الحرب العالمية الثانية وانقسام العالم بين قطبي الرأسمالية والشيوعية. لكنها أضحت أكثر أهمية منذ بداية عصر العولمة وبفعل التغيرات غير المسبوقة التي عرفها العالم.لكن ما الفرق بين الجغرافية السياسية (ج س ) و الجيوبوليتيكا (ج ب ) ؟ ها هي بعض أهم الفوارق :- من وجهة نظر المساحة تهتم (ج س) بمساحة الدولة، في حين تدرس (ج ب) حاجة الدولة للمساحة،- تدرس (ج س) كيان الدولة القائم فعلا، في حين تدرس (ج ب) ما يجب أن تكون عليها الدولة ،- تهتم (ج س) برسم صور الماضي و الحاضر، أما (ج ب) بترسم حالة الدولة في المستقبل،- تميل (ج س) إلى أن تكون ثابتة، في حين(ج ب) متطورة متحركة. إن "الجيوبولتيك" تساهم في رسم السياسات الخارجية للدولة في المستقبل لتصل إلى أوضاع معينة، وهي لا شك تستعين بخبرة الماضي والحاضر التي تهديها إياها الجغرافيا السياسية.عموما تُعد الجغرافيا السياسية أحد الحقول المعرفية التي تقوم على أسس موضوعية يمكن من خلالها تقييم القضايا المتعلقة بالدول ومسائل العلاقات الدولية بغرض إحلال السلم والأمن، بخلاف الجيوبولتيك التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالقوة وبسع ......
#ماذا
#الجيوسياسة
#الجيوبوليتيكا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758083
مرزوق الحلالي : الجيوسياسة والفضاء السيبراني
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي إن النهج الجيوسياسي، جنبًا إلى جنب، مع التعامل مع المعلومات التقنية للغاية وكميات كبيرة من البيانات في المصادر المفتوحة يجعل من الممكن ، من خلال عبور كميات هائلة من البيانات المكانية وغير المكانية ، لفهم العلاقات بين الجهات الفاعلة ، واستراتيجيات التأثير ، ومخاطر صراع جيوسياسي أو سوق حساسة. وهذا يتطلب نهجًا متعدد التخصصات جوهريًا بين العلوم الإنسانية والاجتماعية (الجغرافيا والقانون والعلوم السياسية والفلسفة) وعلوم الكمبيوتر والرياضيات.القضايا الرقمية والمناخيةترتبط القضايا الرقمية والمناخ ارتباطًا وثيقًا ، حيث تتقدم الثورة الرقمية في سياق التدهور البيئي الذي يجبر مجتمعاتنا على التطور لتقليل أثر الأنشطة البشرية على هذا الكوكب. تعكس البيانات الرقمية كلاً من العالم المادي والأنشطة البشرية. إلى جانب الخوارزميات القوية ، فإن هذا الحجم المذهل من البيانات يجعل من الممكن مراقبة وفهم النظم البيئية وكذلك التنبؤ بتغير المناخ. كما أنها تتيح إمكانية التحليل بأدق التفاصيل لتحركاتنا ومهننا وتبادلاتنا الاجتماعية وسلوكنا التجاري ، وبالتالي وضع أشكال من الحوكمة الرقمية التي بدأت تظهر في بعض البلدان الآسيوية ، ولا سيما الصين. يوضح تنفيذه في سياق وباء الفيروس التاجي الفوائد المحتملة التي يقدمها وكذلك المخاطر الأخلاقية وحقوق الإنسان التي ينطوي عليها. تواجه هذه المبادرات التمثيلات الغربية للحريات الفردية مع التمثيلات الأصلية للطبيعة والمصلحة الجماعية ، المتجذرة في الفلسفة الصينية القديمة ، وتطرح لتجربة أشكال جديدة من الحوكمة الرقمية من أجل فهم التحديات المتزايدة القضايا الأكثر تعقيدًا التي تواجه مجتمعاتنا. يتمثل التحدي السياسي الرئيسي في وضع التكنولوجيا الرقمية في خدمة التنمية المتناسقة والاستدامة لمجتمعاتنا. ومع ذلك ، فإن التحولات التي أحدثتها التكنولوجيا الرقمية ، إذا كان من الممكن أن تكون مصدرًا للحل ، هي أيضًا عامل زعزعة الاستقرار السياسي وتفاقم الانقسامات الحزبية والاجتماعية في ديمقراطياتنا.التلاعب بالمعلومةفاجأ قرصنة رسائل البريد الإلكتروني للحزب الديمقراطي وإصدارها من قبل "ويكيليكس" خلال الحملة الرئاسية لعام 2016 الإدارة الأمريكية على حين غرة. أدركت الإدارة فجأة نقاط الضعف في نظام يعتمد على سجلات الناخبين وآلات التصويت غير الآمنة ، وخشيت من أن تؤدي العملية الإلكترونية إلى تقويض نزاهة العملية الانتخابية. ومع ذلك ، فقد تم تنفيذ عملية التدخل على المستوى المعلوماتي ، مستغلة ضعفًا رئيسيًا - وهو ليس ضعفا إلكترونيا أو تقنيا - وإنما للمجتمع الأمريكي ، وهو الاستقطاب السياسي القوي للمجتمع الأمريكي واستياء أولئك الذين تخلفوا عن ركب العولمة من النخب. ومع ذلك ، تواجه الديمقراطيات الغربية الآن خطر التلاعب على نطاق واسع بالرأي العام في سياق أزمة الثقة في المؤسسات ، وصعود الشعبوية ، وحتى التطرف ، والذي زاد بمقدار عشرة أضعاف عن طريق الويب والشبكات الاجتماعية. يمكن بعد ذلك استغلال حرية التعبير كأداة لزعزعة الاستقرار خلال الشأن السياسي أو النقاش العام أو الحركة الاجتماعية أو العملية الانتخابية. في الهند ، يأتي هذا الاستغلال من الحزب الحاكم نفسه. وتشجع الحكومة تطوير الاتصال والتحول الرقمي للدولة مع استغلال الشبكات الاجتماعية للأغراض الانتخابية ، لا سيما من خلال تأجيج التوترات بين المجموعات العرقية والاجتماعية ذات العواقب الوخيمة.في أوروبا ، يتمثل التهديد على الصعيدين، الخارجي والداخلي. لاسيما بفعل الأساليب والأهداف -الخاصة بالجماعات اليمينية المتط ......
#الجيوسياسة
#والفضاء
#السيبراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760489
جلبير الأشقر : إنكار الاستقلالية باسم الجيوسياسة و أو السلم
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر شهد اليسار المناوئ للحرب وللإمبريالية في العالم برمته انقساما حادا بصدد الحرب في أوكرانيا، وفق خطوط سياسية غير معهودة. مرد ذلك إلى عاملين، أولهما جِدَّةُ الوضع المتمثل في غزو روسيا لبلد مجاور أضعف، باسم طموحات قومية توسعية معلنة أمام الملأ. وثانيها، دعم حلف الناتو الفعال والمتسق لمقاومة البلد المعتدى عليه. وقد سبق لذات اليسار أن اخترقته خلافات بشأن تدخل روسيا الفتّاك في سورية بعد تدخل إيران، بيد أن الظروف كانت عندئذ مغايرة تماما.تدخلت موسكو لدعم النظام القائم في سورية، ما اعتبره البعض مبررا للتدخل أو عذرا له. وندد البعض عينُه بشدة بتدخل المملكة العربية السعودية، الذي لا يقل فتكـاً، في اليمن، مع أنه جرى أيضا دعماً للحكومة القائمة-وهي بلا ريب أكثر شرعية من دكتاتورية سورية المُعمِّرة أكثر من خمسين سنة. (حكومة اليمن ناجمة عن انتخابات منظمة بعد انتفاضة العام 2011 التي طردت طاغية هذا البلد الحاكم منذ أمد بعيد).كان دعم تدخل روسيا في سورية، أو في أحسن الأحوال رفض ادانته، مؤسَّسين في معظم الحالات على “مناهضة للإمبريالية” جيوسياسية أحادية تعتبر مصير شعب سورية أمرا مُخضعا للهدف الأسمى المتمثل في معارضة الامبريالية الغربية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها داعمة للانتفاضة السورية من هذا المنظور. وقد قام هنا أيضا تناقض صارخ في عدم اعتراض أنصار هذا الموقف على الحرب الأمريكية ضد ما يُدعى الدولة الإسلامية (داعش)، وعدم مطالبتهم بوقفها.حتى أن بعض من رفضوا إدانة تدخل روسيا لنجدة الدكتاتورية السورية، باسم مناهضتهم للامبريالية الأمريكية، ساندوا تدخل الولايات المتحدة الأمريكية ذاتها إلى جانب المليشيا الكردية في سوريا، القريبة من حزب العمال الكردستاني في تركيا، في قتالها ضد داعش. (لا بل ساندت الولايات المتحدة الأمريكية في الآن ذاته المليشيات التابعة لإيران في العراق في هذا الصراع).شكّلت حرب أوكرانيا حالةً أوضح لا لبس فيها. تخوض روسيا حرب غزو في أوكرانيا مثيلةً للحروب التي خاضتها الامبريالية الأمريكية بمختلف البلدان منذ الحرب العالمية الثانية، من كوريا إلى أفغانستان، عبر فيتنام والعراق. ولأن المعتدي الغازي ليس واشنطن بل موسكو، ولأن من يحاربون الغزو ليسوا مدعومين من موسكو وبكين، بل من واشنطن وحلفائها في الناتو، كان رد فعل قسم كبير من اليسار المناهض للحرب وللإمبريالية مغايرا تماما.قام قسم من هذا اليسار بدفع مناهضته، الاصطفافية الجديدة وأحادية البعد، للإمبريالية الأمريكية وحلفائها، إلى ذروتها. فساند روسيا، واسما إياها بـ”المناهضة للإمبريالية”، محولا بهذا النحو مفهوم الامبريالية، القائم أصلا على نقد الرأسمالية، إلى مفهوم قائم على حقد يكاد يكون ثقافيا للغرب. واعترف قسم آخر بالطبيعة الامبريالية للدولة الروسية الراهنة، لكنه اعتبرها امبريالية أقل شأنا لا تستوجب اعتراضا عليها، عملا بمنطق “أهون الشرور”.ونجد قسماً آخر من اليسار المناهض للحرب وللإمبريالية، يعترفٌ كذلك بالطبيعة الامبريالية لغزو روسيا لأوكرانيا، قد ندَّدَ به وطالب بوقفه. بيد أنه لم يساند مقاومة أوكرانيا للاجتياح، ما خلا بتمنٍ ورعٍ لنجاحها، مع إنكار حقها في الحصول على ما تحتاج من أسلحة للدفاع عن نفسها. والأسوأ أن معظم هؤلاء قد عارضوا تسليم هكذا أسلحة من قِبَل قوى حلف الناتو، مُخضعين بنحو صارخ مصير سكان أوكرانيا لاعتبار “أسمى” مزعومٍ متمثلٍ في معارضة الامبريالية الغربية.تتمثلُ أكثر صيغ هذا الموقف رياءً في التظاهر باكتراث بمصير سكان أوكرانيا المعتبَري ......
#إنكار
#الاستقلالية
#باسم
#الجيوسياسة
#السلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760961