الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بلقيس خالد : على هامش أمسية توقيع كتاب السومريون
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد على هامش امسية توقيع كتاب (السومريون)التي اقامتها دار شهريار للنشر بالتعاون مع قصر الثقافة والفنون في البصرة بحضور الآثاري الإيطالي البروفيسور فرانكو داغوستينوالأثنين/ 11/ نيسان/ 2022...............................................عبد الأمير الحمداني من خلال أمير دوشيبلقيس خالداحتضان اللهب: كتاب صغير من القطع المتوسط، ألفهُ الدكتور أمير دوشي عن جانب مهم من الفعل الحضاري الحيوي الذي أنتجه الدكتور عبد الامير الحمداني. يؤرخ للحظة دامية في تاريخنا المعاصر. الكتاب مزيج من ما يشبه اليوميات ومقتبسات من كتب في ذات السياق، لمست للمقتبسات وظيفة توسيع الفضاء النصي الذي يؤكد على تاريخ حرق الكتب وتدمير الحضارات،في لحظة الخراب الكلي تتضح معادن البشر وكم هو منسوب روح المواطنة.مع الدبابات الامريكية كانت البصرة مفتتح الخراب والنهب والسلب والحرقوكانت هناك سيدة مبجلة كادت تفدي المكتبة المركزية في البصرة بروحها وهي تفرّغ الخزانات من المكتبة مع بعض موظفاتها وموظفيها أعني السيدة عالية محمد باقر. و في ممالك أور سيبذل الدكتور عبد الأمير الحمداني جهودا خرافية دفاعا عن جذور التاريخ السومري. حين يقصد الدكتور عبد الأمير الحمداني ومعه الدكتور أمير دوشي لطلب النجدة من مقر سلطة التحالف المؤقتة يجيبه الجنرال المسؤول أن واجب قوات التحالف هو توفير(الماء والكهرباء ورواتب الموظفين وتشكيل الشرطة هي الاولويات/ 4ص) لكن هناك من سيقف معهما من قوات التحالف في حماية الآثار السومرية (ضابط برتبة رائد يحمل شهادة من الآثار /ص5) والموجع المحتل المتفهم يساعدهما، والمحسوبون على العراق يقومون بخطفهما لمدة عشرة أيام. ثم تقوم الشرطة المحلية بتوقيف عبد الامير الحمداني وتوجه له اتهامات عديدة من أجل الكف عن الآثار. في نيسان 2004 الحمداني جالس على الرصيف يبكي وهو يرى حريقا مهولا في مكتبة المتحف الوطني الذي تأسس في 1969 المكتبة التي أحرقوها تحتوي عشرة آلاف كتاب ومجلة متخصصة باللغة الانكليزية.من خلال هذا الكتاب الشيق يشعر القارئ أن المؤلف الدكتور أمير دوشي يحاول الاختزال بمهارة في نصه الضروري عن لحظة وطنية / سيرية كابدها الدكتور عبد الامير الحمداني بكل ما في المكابدة من روح المغامرة المتفانية دفاعا عن الهوية العراقية، وما قام به الحمداني أنه قام باحتضان اللهب بكل معنى الكلمة وليس من باب الافتراض كما أجاب جان كوكتو الكاتب الفرنسي الكبير على سؤال صحفي: (ماذا تفعل أن شاهدت دارتك الجميلة بمكتبتها العظيمة شبت النيران بها؟ فأجاب جان كوكتو: أحتضن ذلك اللهب الرائع بين ذراعي ص27) ......
#هامش
#أمسية
#توقيع
#كتاب
#السومريون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753148
سعيد هادف : على هامش رحيل إيدير: كيف نبني خطابا خلاقا خاليا من الجهل والعنصرية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف يوم 02 مايو عام 2020 توفي الفنان إيدير إثر مرض عانى منه الأعوام الأخيرة من حياته. تمر غدا الذكرى الثانية عن وفاته. وكنت بمناسبة أربعينيته كتبت هذا المقال لمجلة "انزياحات" التي كانت وزارة الثقافة الجزائرية شرعت في إصدارها في عهد الوزيرة السابقة السيدة مليكة بن دودة، غير أن هذه المجلة توقفت عن الصدور دون سابق إنذار وبقي المقال معلقا، فرأيت أن أنشره بهذه المناسبة.التمثل المأساوي للهوية ـــــــــــــــــــــــــــــــمنذ أن انشغلت بقضايا الهوية، وبعد متابعة طويلة نظريا وميدانيا لوضعنا الهوياتي المغاربي، لم أستسغ عددا من المفاهيم المتداولة في حقل النقاش والتنظير السياسي والفكري، مثل صفة الأمازيغي و/أو العربي التي تطلق على فنان مغاربي أو مفكر أو مناضل سياسي. أن ينتسب فنان إلى بلده أو إلى جهته فالأمر يبدو عاديا. فإيدير فنان "قبائلي" بوصفه ينحدر من منطقة القبايل، وهو جزائري، وفرنسي من أصول جزائرية، فكل هذه الانتماءات لها مسوغاتها؛ لكن أن يوصف جزائري بالأمازيغي وجزائري آخر بالعربي فهذا ما لم أستسغه من منطلق أن ليس في جزائر اليوم أمازيغ وعرب، بل جزائريون ذوو أصول أمازيغية وعربية؛ والفرق شاسع، على المستوى الأكنوتولوجي، بين أن تصف نفسك بالعربي أو الأمازيغي، وبين أن تتحدث عن أصولك القومية التي تنحدر منها، وهي تنطبق على أسلافك، أمازيغ وعربا، التحموا وانصهروا بيولوجيا وثقافيا، وما أنت في المحصلة سوى منتوج ذلك الانصهار الذي دام قرونا وأنجب البلد الذي تنتمي إليه تحت مسمى "الجزائر" أو جهاته بتعدد أسمائها، كما أن الجزائر اليوم ليس فيها مجال ترابي يكتسي مظهرا جيوسياسيا يحمل اسم العرب أو الأمازيغ. فكيف نتمثل، ثقافيا، سياسيا وجيوسياسيا، ذاتنا الجمعية الجزائرية المتولدة عن عصور سبقَت، تمازج فيها أسلافنا الأمازيغ والعرب، وأعراق أخرى فينيقية، رومانية، إغريقية، عثمانية، أندلسية، إسبانية وفرنسية ؟ في الجزائر جهات ككل البلدان تحمل أسماء معلومة لدى كل الناس (القبايل، الشاوية، السوافة، جلفاوة، شعانبة، مزابيون، توارق، شلوح، ولاد نايل، حميان.....) وليس هناك جهة تحمل اسم "العرب" أو اسم "الأمازيغ" حتى نقول عن أهلها أنهم "عرب" أو "أمازيغ"، لا في الجزائر ولا في أي بلد مغاربي. ومازال الجدل محتدما حول قضايا ومفاهيم ذات صلة بالنزعة القومية والهوية والذاكرة والثقافة، وهو جدل يفتقد إلى النضج من حيث أن مؤطّريه من كلا التيارين تغلب عليهما نزعة القومية الإثنية (Nationalisme Ethnique) وتكاد تغيب عن سجالاتهما ثقافة القومية المدنية (Nationalisme Civique).إن إقصاء التاريخ لحساب الذاكرة يترجم تمثلا مأساويا للهوية. فالهوية، وفضلا عن ارتباطها بالذاكرة والثقافة، تبقى ذلك التجلي الناجم عن علاقة تتقاطع وتتفاعل فيها أصناف من الانتماءات، الفردية والجماعية، المحلية والعالمية... ؛ فهوية الفرد، في السيكولوجيا الاجتماعية، هي الاعتراف بما هو عليه (الفرد)، من قبله هو بالذات أو من قبل الآخرين. مفهوم الهوية يوجد في تقاطع بين السوسيولوجيا والسيكولوجيا، ولكنه أيضا موضوع اهتمام البيولوجيا والفلسفة والجغرافيا. ووفق ماكس فيبر، تتشكل الهوية كتصور من أربعة أسس (الوجود الفيزيقي المادي، النوع البيولوجي، الانتماء إلى ثقافة أو جماعة، والشخصية الفردية). يسمي سيفالي (Cifali.M) الهوية المغلقة تلك التي يبنيها أصحابها على أساس تمثلات واحدة تكون غالبا تلك التي يحملونها هم عن أنفسهم، ومنه فهويتهم هي ما يريدون هم أن يعرفوا من خلالها بخصائص معينة يحددونها مسبقا لأنفسهم، بينما الهوية المفتوحة هي ما تم ......
#هامش
#رحيل
#إيدير:
#نبني
#خطابا
#خلاقا
#خاليا
#الجهل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754894
احمد المغربي : على هامش بعض الأحداث : شيرين و لينين و أشياء أخرى
#الحوار_المتمدن
#احمد_المغربي كانت لي رغبة شديدة في التعليق العاجل على بعض الأحداث غير أن الوقت لم يُسعفني و مع أنه قد يبدوا كما لو أنه لا جدوى من نشر ملاحظتي الموجزة الآن إلا أنني أرى غير ذلك كما أنني أرغب الاستفادة من هذه الفرصة لأبوح للقراء بأنني "قد" أنشر هكذا مقالات موجزة(على هامش بعض الأحداث) بشكل دوري (شهري – أو أسبوعي بالإضافة للمقالات الاخرى) غير منتظم و سنتطرق في هذا المقال ل:• اغتيال البطلة الشهيدة شيرين و الجوانب المعتمة التي كشفها• لينين و حرية الصحافة في ضوء أحداث الحرب الحاليةعلى هامش اغتيال البطلة شيرين:لقد كان اغتيال البطلة شيرين حدثا محزنا لكنه كان أيضا حدثا ذو دلالات مهمة كشفت و أعادت كشف المفضوح - الذي كان يصوره الليبراليون و المتصهينون كشائعات لا أساس لها من الصحة حينما يشير له اليسار الثوري - فإلى جانب دحض الخرافات التي تزعم أن دولة الاحتلال الصهيوني تمارس ارهابها ضد المسلحين في إطار الدفاع عن وجودها كشفت جريمة اغتيال الصحفية الفلسطينية زيف ادعاءات الغرب حول التزامه بالدفاع عن حقوق الانسان ففي حين أن الاعلام الغربي يشن حملة مسعورة ضد الرئيس الروسي و حربه في أوكرانيا(ولا نعني أنه بريء) فقد آثر التعامل باللغة الانشائية المعتادة مع جريمة الصهاينة و في حين أن اليمين و اليسار الغربي اتحدا في الترويج للأكاذيب التي لا دليل عليها على أنها حقيقة فأقصى ما طالب به من يُفترض أنهم "تقدميون" هو المطالبة بفتح تحقيق رغم أن حقيقة كون جيش الاحتلال ارتكب جريمة في حق صحفية فلسطينية كانت موثقةأما الجانب الآخر الذي كشفه اغتيال الشهيدة فهو بمثابة تحذير لنا إذ أن التفاعل المُتساهل مع دعوة الرجعيين لعدم الترحم على الشهيدة لأنها مسيحية يدعونا نحن القوى التقدمية و الثورية الحقيقية للعمل و النشاط الفعال فقد يبدوا للبعض أن دخول الماركسيين في مثل هذه الجدالات سيضرهم أكثر مما ينفعهم غير أنني أرى أنه لا يضر الماركسيين إلا استنزاف جهودهم في الجدالات ضد بعضهم البعض بينما يتغاضون عن مثل هذه القضايا فالنضال ضد تأثير الرجعيين واجب ثوري و واهم و مخطئ من لا يولي التأثير الإيديولوجي للأعداء اهتمامه فصحيح أن الظروف الحالية و القادمة ستجبر الفئات الشعبية على النضال غير أن هذا ليس كل شيء رغم الأهمية الكبيرة التي يحتلها إذ أن مِن الرجعيين مَنْ لن يُغامر بفقدان نفوذه عشية صحوة الجماهير و دعنا نشر و لو بشكل عابر لأن بنكيران الذي دعا أعضاء حزبه لعدم الاحتجاج على التطبيع بالأمس حينما كانوا في الحكومة لم يجد اليوم حرجا في التغني بتمني الجهاد في فلسطين و إدانة المطبعين و اعتبارهم خونة و مرتشين ولهذا فمن الضروري التخلي عن الرهان القدري الذي يعتقد أن الجماهير ستتجه للقوى التقدمية بعفوية كما أنه من الواجب أيضا التخلي عن التهوين من خطر الرجعية دون السقوط في فخ الهلع اللاعقلاني...إن تجرأ الإرهابيين من عملاء المخابرات على تقيأ سمومهم على الشهيدة الفلسطينية له دلالات قد لا يراها بعض رفاق القضية غير أنني أرى أن النضال ضد نفود هؤلاء يمثل ضرورة قصوى سنجني من إهمالها ضررا كبيراو سأقتبس نصا لغرامشي يوضح أهمية الوعي النظري و القضية التي أرغب أن أشير لها:"إن الانسان الجماهيري يعبر عن نشاطه بطريقة عملية ولكنه لا يمتلك الوعي النظري لهذا النشاط العملي الذي هو نوع من أنواع فهم العالم و معرفته لأنه يقوم بتغييره بل إن الوعي النظري قد يكون متناقضا تاريخيا مع عمله و قد يمكن القول أن لهذا الانسان وعيين نظريين(أو وعيا متناقضا مع نفسه) أحدهما متضمن في عمله و هو واقعيا بكل المتعاونين معه على ا ......
#هامش
#الأحداث
#شيرين
#لينين
#أشياء
#أخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757644
شيرزاد همزاني : هامش على المادة 398 من قانون العقوبات العراقي
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني تنص المادة 398 من قانون العقوبات العراقي على تخفيف عقوبة المغتصب اذا تزوج المجني غليها من 25 سنة سجن الى 6 اشهر سجن. هل رأيتم استهتاراً أكبر من هذا بالضحية التي هي المجني عليها والطلب من المغتصب ان يتزوج المغتصبة لتخفيف عقوبته.في عراق السرقة والفسادفي عراق إجتماع الأضدادقانونُ مخزٍفي الأمسفي اليومفي الغدوعلى الآمادإن تزوج المغتصب الضحيةفستُحَلُ من يديه الأصفاديشجعون الضحية درءً للعارأن تبتعل الجلادهل رأيتم حقارةً كهذهفي القانون ردعٌولن يردع بقانونكم أيٌ من الآحادبدل أن تسجنوا الجاني الى أن يتفسخأنتم تضعون على رأسه الأكليلإن رضى وتزوجسيحصد الأمجادماذا سنقول لكموبرلمانكم حفلةٌ ضمَّت جميع الأوغادبمن ستسنجد القارورة كما تسمونهاإذا كان المشَّرع هو الزنادبؤساً لكم يا نساء العراقفمن يدعي حمايتكمهو من يقطفكم قبل موسم الحصادمن يتبجح بأنه يرعاكمهو من يحمي كل معتدٍ وقواد ......
#هامش
#المادة
#قانون
#العقوبات
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757926
توفيق بوشري : هامش بين الامتحانات ومشاورات التجويد
#الحوار_المتمدن
#توفيق_بوشري على هامش مشاورات تجويد المدرسة المغربية.. ودائما على هامش الهامش هناك هامش مهمش ومهشم وخارج السياق، يتعلق الهامش هنا باقتراب الاستحقاقات الوطنية المتعلقة بالامتحانات عامة والبكالوريا خاصة، إذ من المفروض أن تحرص الدولة في شخص من يمارس المسؤولية في مجال التربية والتكوين على إعداد العدة وحسن تدبير هذه المحطات والعناية بها بما يناسب حجمها وأهميتها ومن ذلك استدعاء السادة الأساتذة والسيدات الأستاذات بحكم ارتباط مهامهم بهذه المحطات التقويمية التتويجية، للقيام بالحراسة أو ما أصبح يسمى مراقبة الإجراء، ولا أرى أن شيئا تغير بتغيير التسميات، بقدر ما نلاحظ جميعا أن الأمر يزداد سوءا في كل ما يتعلق بالامتحانات الإشهادية عموما.هذه الاستدعاءات جاءت في ظرفية مذكرة تمنع الأساتذة من إنجاز مهام خارج سلكهم الأصلي مما سبب التباسا كبيرا لدى أطر التدريس ونقاباتهم، إذ كيف يستقيم استدعاء أستاذ أو أستاذة لحراسة امتحانات خارج السلك الذي ينتمي إليه؟ ولنقل بأن المذكرة تتحدث عن شيء آخر وأن الامتحانات شيء آخر كما يرى البعض، فلماذا لم تكلف الوزارة المسؤولة نفسها عناء التوضيح على الأقل وإن كان الأمر يقتضي تأطيرا تنظيميا قانونيا واضحا يكشف الالتباس وينهي النقاشات العقيمة.ولنفرض أن هؤلاء الأطر مطالبون بالمشاركة فيما يسمى استحقاقات وطنية تجاوزا، فمن المنطقي أن تتم العناية بتسليمهم للاستدعاءات وتيسير كافة ما يتعلق بقيامهم بالمهمة الصعبة والخطيرة جدا في ظرفية الانهيارات المتواصلة للمدرسة المغربية وإفراغها من عملها التربوي والقيمي مما رفع نسب الغش والعنف والهدر وغيرها من النتائج السلبية لسوء تدبير القطاع وغياب نوايا سياسية لإنقاذ رأس مال الدولة وركيزتها.في الغالب يتسلم الأساتذة والأستاذات استدعاءات مستنسخة لم يتم الاعتناء بها بالقدر الكافي وتفتقد إلى المعطيات اللازمة في كثير من الأحيان ويظهر بجلاء أن أهميتها التي هي من أهمية الاستحقاقات أهمية جد شكلية وبلا قيمة وتجد الأساتذة يتساءلون حول الكثير من الأمور التنظيمية والتقنية التي من المفروض أن تحفل بها تلك الورقة اليتيمة التي يتبين أن أهم ما فيها هو الاسم ورقم التأجير وهذا كاف جدا، فالمراد هو السربيس كالعادة.فما الذي يمنع من العناية بالاستدعاء وما يتصل به؟ والرفع من سقف التحدي؟ قد يقول قائل بأن مثل هذا الخوض شكلي للغاية وتافه. ولكن كيف نختار ملابسنا بعناية لحضور حفل ما دام الهدف هو أن نلبس شيئا فحسب ونستر عوراتنا؟ أ لا يحلم أستاذ أو أستاذة مثلا أحيانا أن يتلقى ورقة كارطونية لا تغني ولا تسمن من جوع تشكره على مجهوداته وتشجعه؟ إن العناية بالشكليات هو تتويج لنجاح الأساس، ومنه فتهميش الشكليات والمسائل التقنية هو نتيجة لفساد الأساس.من جهة أخرى، كيف يعقل أن تجرى اجتماعات من المفروض أن يحضرها الأساتذة والأستاذات من أجل تقديم ما يلزم من المعلومات وتوضيح ما يستلزم التوضيح في شأن المهمة التي هم مقبلون عليها في الغالب في فضاءات تفتقد إلى أدنى شروط السلامة والراحة في أغلب المراكز والمؤسسات؟ قاعات صغيرة تحتضن عشرات الأساتذة والأستاذات كما لو أنهم محتجزون أو معتقلون حقا، وفي أجواء صيفية معلوم ما يرافقها من العناء والتعب؟ والأغرب عدم توفير الكراسي أحيانا وترك مجموعة منهم وقوفا كأنهم في يوم المحشر ينتظرون حسابا؟ ناهيك عن خروقات أخرى مرافقة لأداء المهمة مثل البادجات البئيسة وعدم توفير عدة لإنجاز ما تتطلبه مراقبة الإجراء...إلى غير ذلك مما لا يليق بتاتا بمكانة اعتبارية حساسة وتنبني عليها مؤسسات رمزية وحقيقية وقيم وتترتب عنها آفاق وغاي ......
#هامش
#الامتحانات
#ومشاورات
#التجويد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759827
حمدى عبد العزيز : علي هامش الحكايات
#الحوار_المتمدن
#حمدى_عبد_العزيز دائماً ماكنت انظر إلي الفنان أو المبدع علي أساس القيمة التي تحتويها أعماله وأسلوبية إبداعه وآدائه ، ولهذا لااهتم كثيراً بالحكايات الخاصة والأسرار والسلوكيات الشخصية للمبدعين ، وإن كنت اتخذ موقفاً من أحدهم حينما يأتي بموقف أو تصريح صادم للمشاعر الإنسانية أو الوطنية (والحمدلله قلما يحدث ذلك) ، وإن كنت اتخذ موقفاً شديداً ممن يجني علي الإبداع ذاته .... ولكن لفتت نظري مأساة بطلها المطرب الجميل الراحل عبد الغني السيد ، عبر سيرته التي رواها إبنه محمد عبد الغني لجريدة صوت الأمة في اغسطس 2018 وقال فيها أن والده قص عليه أنه في شبابه قد أحب إبنة أحد الوزراء في عهد الملك فاروق ..ذلك العهد الذي يعتبره البعض عهداً ذهبياً لليبرالية والتمدن والحريات وماإلي ذلك من مسميات لها بريقها لدي الأجيال المتعاقبة .هذا بالرغم من ان نسبة غير قليلة من هؤلاء المبتهلين بالملك والملكية لاتعرف عن عهود الملكية سوي صور شارع سليمان باشا وقصور وبنايات واسفلت وسط القاهرة اللامع .، ودعك من قصص الاحتلال الانجليزي ومآسيه ، وكتب التاريخ وماقالت ، وما إلي ذلك بكل ماسلف وماعرف من قصص وحكايات .. فأنا من جيل شاهد أجداده الذين نشأوا في أقاليم مصر المختلفة وكانوا لايجرؤن علي مجرد التطلع لحياة الأسفلت .. فمنهم من لم يلبس عبر كل حياته في قدميه سوي (الحدوة) وهي كانت عبارة عن نعلين من جلد كاوتش بقايا الإطارات التالفة للسيارات ، والذي كان يتم إعداده يدوياً علي يد (الصرماتي) في الريف ليلبس في القدم بديلاً عن الحذاء الذي كان رفاهية لايقدر علي امتلاكها ملايين من المصريين) وكانت هذه الحدوة - بمرور الوقت - تؤدي إلي إدماء القدمين وتقرحهما بالجروح والكالوهات لأنها كانت شديدة الخشونة علي القدم وكانت المسامير المدببة تشكل عنصر الضم بالنسبة لأجزائها وذلك لاستحالة خياطتها وصعوبة استخدام مادة لاصقة لإتمام التئام أجزائها التي تمسك بأصابع القدمين وكاحليها .. فالحدوة في نهاية الأمر كانت تصنع بطريقة شديدة البدائية تتناسب مع ردائة خاماتها وسعرها الزهيد الذي يمكن أن يكون متاحاً للفلاحين والعمال الزراعيين والصيادين والحدادين والسقايين واصحاب الحرف الأخري ..، والحدوة كانت هي والقبقاب (الشبشب الخشبي) يشكلان البديل الوحيد للحفاء لدي الغالبية الكاسحة من الشعب المصري والذي كانت ظاهرة المعاناة منه قد لفتت أنظار بعض النخب السياسية النافذة ممادفعها وقتها لتبني حملةً لجمع التبرعات تحت عنوان (مكافحة الحفاء) ..علي أهمية هذا الكلام ..نتركه جانباً ونعود إلي بطل قصتنا المطرب الأشهر والأجمل في هذا العصر والذي لاتزال أعماله خالدة في وجدان الكثيرين من المصريين الفنان عبد الغني السيد .. قلنا أن عبد الغني السيد أحب إبنة أحد الوزراء وهي أحبته وتزوجا في حفل عائلي بسيط ولم يكن الملك فاروق علي علم بهذا الزواج ، ولكن ماإن علم بعد اسبوع واحد من اتمام الزواج إلا وقد استشاط غضباً اعتراضاً علي زواج عبد الغني السيد القادم من صفوف عامة الشعب لإبنة الباشوات ، واعتبر أن هذا سيفتح الباب فيما بعد لزواج من يصنفون لدي علية القوم علي انهم (الدهماء والرعاع) أو علي أفضل تسمية (العامة) من أبناء الباشوات ، وهذه إساءة كبري ومساس بطبقة أبناء الباشوات ، واختلاط الحابل بالنابل. ، وهكذا اعتبرت رغبة الملك فرماناً لايرد ، وتم تطليق إبنة الوزير من عبد الغني السيد رغماً عن أنفه ، ورغم الحب الذي جمع الزوجين واذبهما معاً في زواج (علي سنة الله ورسوله) كما يقولون وبرضا الأهل كماهو واضح من الحكاية .. هذه حكاية اسوقها لهؤلاء ال ......
#هامش
#الحكايات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760366