الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مزهر جبر الساعدي : الهند: تداعيات الحرب في اوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (الهند: تداعيات الحرب في اوكرانيا)أن السياسة الدولية، أو ان العلاقات بين الدول تحكمها المصالح قبل اي شيء اخر، أو ان لا وجود لأي امر اخر غير المصالح. إنما ان هذه المصالح حتى يكون لها وجود فعال في الواقع؛ يجب ان تستند على القوة والقدرة، او تدعمها قوة وقدرة هذه الدولة او تلك الدولة، التي تجعل قوى دولية عظمى بعينها بحاجة لها، أو لما تمتلكها هذه الدولة او تلك الدولة من القوة والقدرة في محيطها، وقادرة على لعب دور بارز في هذا المحيط الذي تحتاجه، هذه القوى العظمى او تلك القوى العظمى. من بين اهم مقومات القوة والقدرة على لعب هذا الدور؛ هو التطور والافاق الواعدة بقوة لهذا التطور والتنمية في جميع الحقول، والتي من اهمها وابرزها؛ هو القدرة العسكرية سواء ما هي اي هذه الدولة تحوز عليه في الوقت الحاضر، او الافاق الواعدة بقوة وسعة لهذا التطور في القدرات.. التي تستند، أو أن اعمدتها هي الكثافة السكانية الهائلة والمساحة القارية وتنوع المصادر والاستقرار الامني والسياسي، ونظام ديمقراطي حقيقي، وقيادة مستقلة في قراراتها السياسية والاقتصادية مع قدراتها في قراءة المشهد السياسي الدولي بتحولاته وتغييراته، في محيطها وفي العالم ايضا. جميع هذه العوامل في محيط تلوح فيه؛ تحولات كبرى حتمية وهي اي هذه الدولة او تلك الدولة تقع في قلب هذه التغييرات والتحولات الكبرى؛ تدفع قيادة هذا البلد وحرصها ان يكون لها وجود في المفاعيل الدولية في محيطها وتاليا وبحكم التحول والتغير والضرورة؛ تعمل او تتبنى سياسة في محيطها وحتى في المحيط المجاور لمحيطها؛ تجعل من وطنها بحكم الضرورة الملزمة؛ قطب فاعل في مخارج هذه التحولات والتغييرات، بما ينطوي على هذه السياسة من مكاسب ليس انية فقط، بل طويلة الاجل. ان ما اقصده بهذه الدولة؛ هي الهند. أن الهند التي تقف في الوقت الحاضر على الحياد في الصراع المسلح، أو الحرب الروسية الأمريكية، التي يدور رحاها الآن على الاراضي الاوكرانية، وفي التوازي لهذه الحرب؛ هناك حرب اقتصادية ومالية وتجارية وعلمية وتكنولوجية، وهي حرب عالمية ثالثة هجينة، أي أنها حرب بالوكلاء؛ لجهة استخدام السلاح في الصدام المباشر، وحرب اقتصادية وتجارية وعلمية وتكنولوجية ومالية وفي جميع مناحي الحياة؛ اشتد اوارها بطريقة غير مسبوقة بين روسيا والغرب بفعل العقوبات الاقتصادية القاسية للأخيرين على روسيا على خلفية حربها في اوكرانيا؛ تراقب الهند بهدوء وصمت واستعداد لما سوف يؤول اليه هذا الصراع آنيا وفي المستقبل المنظور. لذا يلاحظ المتابع؛ ان الهند تعمل على ان تمسك عصا الحياد المنتج، من المنتصف، اي انها سوف تعلب لعبة المصالح والمنافع في صراع الضدين؛ كي تحصل على اكبر قدر بإمكانها الحصول من المصالح والمغانم من مخارج هذا الصراع، في الاتجاهات التالية:أولا: سوف تبتز روسيا، التي ستقبل راضخة بهذا الابتزاز؛ في الحصول على النفط والغاز بأسعار منخفضة، وتحصل على السلاح الروسي المتقدم وبالذات في حقل المقاتلات من الجيل الخامس، وفي قوات الدفاع الجوي الصاروخي، والعمل على توطينها في الهند من خلال شراكات في انتاجها. اضافة الى توفير التقنيات المتقدمة الاوربية الى روسيا عبرها كما يقول عنها احد الكتاب الروس في مقال له في صحيفة روسية مؤخرا.ثانيا: ان هذه التطورات تجعل الهند في موقف قوي في خلافها الحدودي مع الصين؛ عبر الارتفاع بقد راتها القتالية، أو تقترب من قدرات الجيش الصيني. ان هذا سوف يثير الكثير من الضبابية حول الشراكة الاستراتيجية الروسية الصينية، لكن عيون المصالح ستجعل عين الصين لا تبصرها، او بتعبير واضح ودقيق؛ سوف تغض ......
#الهند:
#تداعيات
#الحرب
#اوكرانيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759336
مزهر جبر الساعدي : العراق: ازمة تشكيل الحكومة؛ السبب الحقيقي
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي العراق: ازمة تشكيل الحكومة- السبب الحقيقيبعد انسحاب الكتلة الصدرية من البرلمان، وبالتالي وكما يقول السيد الصدر من العملية السياسية برمتها، والتحول الى المعارضة من خارج البرلمان. منذ عام 2003يجري تشكيل او جرى تشكيل جميع الحكومات الى تعاقبت بعد هذا التاريخ بطريقة المحاصصة المقيتة. مع الجميع اي جميع الاحزاب والكتل التي فازت في تلك الانتخابات كانت تطرح؛ تشكيل حكومة وطنية تمثل جميع الوان الطيف العراقي؛ إنما الحقيقة كانت تمثل إرادات تلك الاحزاب والكتل، حتى وان لم ترغب في هذا افتراضا.. ان عملية طرح حكومة وطنية تعكس اغلبية برلمانية، لم تكن وليدة اليوم، بل ان السيد المالكي قد طرحها في الدورة الثانية لتوليه السلطة التنفيذية، لكنها لم تتم او لم يتم الاخذ بها. من ثم تعاقب هذا الطرح، لكنه لم يأخذ طريقة الى الوجود، وظل حبرا على الورق. في الانتخابات الاخيرة طرح السيد الصدر ذات الطرح مع اصلاح للعملية السياسية، او بلغة اكثر دقة وتوصيف؛ اصلاح عام وشامل، بحسب ما طرحه السيد الصدر. لكنه مع من تعاون معه او تحالف معه من الاكراد ومناطق شمال وغرب العراق؛ لم يتمكنوا من تمرير مرشحهم سواء في رئاسة الجمهورية، او رئيس الوزراء؛ لتستمر الازمة لأكثر من ثمانية اشهر حتى الاستقالة الجماعية للكتلة الصدرية؛ التي ادخلت ليس العملية السياسية فقط، بل ادخلت العراق في نفق مظلم، ربما يدفع به اي العراق الى المجهول، وربما ايضا يصار الى تشكيل حكومة من الاطار والاخرين، وربما اخرى؛عودة الصدر الى العملية السياسية، بتكثيف الوساطات، او الذهاب الى انتخابات مبكرة. جميع الاحتمالات واردة في اجواء العراق الملبدة بالغيوم المحملة بالمطر من دول الجوار بلا ادنى استثناء، وايضا من الامم المتحدة والفاعل الدولي واقصد هنا؛ امريكا. فقد اخفق التيار الصدري وحلفاءها لتمرير مرشحهم لرئاسة الجمهورية، ومن ثم لرئاسة الوزراء؛ لسبب واحد وحيد؛ هو ان هذا التمرير يحتاج الى مواقفة ثلثي البرلمان، وهذا هو ما نص عليه الدستور. هنا، حتى لو تم الذهاب الى انتخابات مبكرة؛ فأن الفائزون فيها حتى وان ارادوا تشكيل حكومة اغلبية؛ فانهم لن يتمكنوا من تشكيلها الا بالتوافق مع الاخيرين بطريقة او بأخرى والا فان مصريهم الفشل، ان اصروا عليها اي حكومة تمثل الاغلبية الوطنية؛ لانهم لا يستطيعون ضمان الموافقة على رئاسة الجمهورية الا بموافقة ثلثي اعضاء البرلمان؛ وهذا بحكم الضرورة الملزمة؛ التحالف مع الاخيرين الذين لم يحصلوا على الاصوات التي تؤهلهم بتشكيل السلطة التنفيذية؛ او بلغة اخرى اكثر توصيفا للواقع على الارض؛ بقاء حصص المحاصصة وليس حكومة اغلبية وطنية. عليه؛ ما هو السبب الذي يجعل تشكيل حكومة اغلبية امرا عسيرا او عصيا على التنفيذ على ظهر الواقع؟ من وجهة نظري المتواضعة؛ هو الدستور الذي فرض فرضا؛ حصول المرشح لمنصب رئاسة الجمهورية على التصويت له من ثلثي اعضاء البرلمان؛ كي يتم لاحقا تمرير رئيس السلطة التنفيذية. ان هذا او هذا العدد لا يحصل او لا يتم الحصول عليها الا بالتوافق والاتفاق بين الجميع اي بقاء ما هو كائن من المحاصصة المقيتة، للسنوات التي مضت؛ على ما هو عليه من توزيع للحصص والمقاعد الوزارية وما اليها وحتى وان تم القول من الجميع بخلاف هذا.. ان الحل هو الذهاب الى تعديل الدستور، وبالذات فقرة انتخاب رئيس الجمهورية، أو فصل رئاسة الجمهورية، عن كل هذا الذي يجري الآن وجرى في السابق وربما سوف يجري مستقبلا؛ بانتخابه انتخابا مباشرا من الشعب؛ وبالتالي وبالنتيجة هنا يمكن الحديث عن تشكيل حكومة اغلبية وطنية. ان الحل من وجهة نظري المتواضعة؛ هو اقامة نظام شبه ......
#العراق:
#ازمة
#تشكيل
#الحكومة؛
#السبب
#الحقيقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759715
مزهر جبر الساعدي : العراق: قراءة في مأزق تشكيل الحكومة
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (العراق: قراءة في مأزق تشكيل الحكومة)منذ انتهت الانتخابات قبل ما يربوا على الثمان اشهر، وازمة تشكيل السلطة التنفيذية مستمرة من غير ان يلوح في الافق حلا لها، او ايجاد مخرجا ما للخروج من ازمة تشكيل الحكومة في العراق. فلا التحالف الثلاثي بين التيار الصدرية والقوى الكردية والقوى (السياسية) العالمة في شمل وغرب العراق؛ تمكنت من ايجاد مخرجا لهذه الازمة. السيد مقتدى الصدر بعد الاخفاق المتتالي في الخروج من هذا المأزق؛ منح قوى الاطار التنسيقي مهلتان، أو منحهما فرصتان للقيام او العمل على حل مأزق تشكيل السلطة التنفيذية، بالتعاون او بالتنسيق والاتفاق مع القوى والتحالفات الاخرى؛ لكن الاطار لم يتمكنوا من النجاح او من ايجاد حلول ترضي اطراف العملية السياسية. لذا، ظل الحال على ما هو عليه لأكثر من ثمان اشهر. في الحفل التأبيني الذي اقامه التيار في ذكرى استشهاد السيد الصدر الأب؛ ألقى السيد الصدر خاطبا تأبينيا، لكنه لم يكمل خطابه، فقد نزل من على المنصة بعد دقيقتين او اكثر، قائلا وهو يخاطب انصاره من التيار: أنا زعلان منكم وراح أزعلوني منكم اكثر، ما كاد يكمل الا ونزل وغادر ساحة او موقع التأبين. لاحقا اعتذر من انصاره، قائلا لهم: تركتكم حفاظا على سلامتي وايضا سلامتكم. ان هذا التصرف يثير اكثر من سؤال، كما انه يثير ايضا اكثر من شك عن دوافع هذا التصرف، من دون ان يكون هناك جواب على هذه الاسئلة او هذا السؤال، او ايضا هذا الشك او هذه الشكوك. لم تمض سوى ايام معدودة؛ ليعلن السيد الصدر، أو يطلب من اعضاء البرلمان من التيار الصدري؛ تقديم استقالاتهم من البرلمان وفعلا هذه هو ما تم. السيد الصدر قال لاحقا لأعضاء كتلته، بعد ايام من استقالتهم من البرلمان، في ألقاء معهم في محل اقامته في الحنانة، بعد ان شكرهم على الطاعة له: لن اشترك في برلمان فيه فاسدين، كما اني قد لا اشترك في الانتخابات القادمة طالما فيها او يشترك فيها الفاسدين. من الجانب الثاني اي من الاطار التنسيقي، رحب بهذه الاستقالات، واخرون من الاطار دعوا الى تشكيل السلطة بأسرع وقت، كالسيد المالكي، لكن هادي العامري رفض تجاوز التيار في اي سلطة مقبلة يتم تشكيلها مع الاطراف الاخرى اي مع اطراف العملية السياسية. السؤال هنا هل يتم تشكيل السلطة او الحكومة بمعزل عن مشاركة التيار حسب استقالات كتلة التيار، الذي بفعل هذه الاستقالات صاروا خارج العملية السياسية على الأقل في الوقت الحاضر؟ للإجابة على هذا السؤال هناك احتمالان: اولا وهذا افتراضا وليس حكما؛ ان لا يتم المصادقة على تلك الاستقالات، وهذا احتمال وارد. واذا ما صح هذا الاحتمال؛ يعني ان هناك لعبة وراء هذه الاستقالة. من وجهة نظري المتواضعة استبعد هذا الاحتمال، إنما لا الغيه كليا. في هذه الحالة يدخل العراق في اتون صراع قد لا ينتهي بتشكيل الحكومة، ربما ينتهي بالذهاب الى انتخابات مبكرة جديدة. ثانيا وهذا هو الاحتمال الاكثر ترجيحا، وربما هو الاحتمال الاقوى. ملخصه ان يجري التصويت على الاستقالة بسلاسة من غير اعتراض من الاخيرين واقصد هنا حلفاء التيار من الاكراد والاخرين. ليتم بعدها تشكيل السلطة، وهي وبكل تأكيد سوف تكون سلطة محاصصة، لا تختلف باي شكل كان عن الحكومات التي سبقتها. قبل ايام تم اجتماع الاطار للتحاور حول افاق تشكيل الحكومة والخروج من هذا المأزق بأسرع وقت ممكن. اللافت هنا هو مشاركة السيد الكاظمي، رئيس حكومة تصريف الاعمال. ان مشاركة السيد الكاظمي يثير اكثر من سؤال وجميعها تتركز؛ هل هناك نية لدى الاطار بجعل الكاظمي؛ هو الخيار الافضل في رئاسة الوزراء. من وجهة نظري المتواضعة ان الكاظمي وحسب ......
#العراق:
#قراءة
#مأزق
#تشكيل
#الحكومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759993