الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
باسم عبدالله : اشكالية الخلق والخالق في الفكر الديني
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله تعتمد جميع الأديان على منطق الغيب في تفسير الكون وخلق الإنسان، هذه الأديان تحمل في طياتها تناقضات ايديولوجية شديدة التأثير على العقل الشرقي خاصة تلك التناقضات التي رسمت للعقل طريق التضليل في معطياتها، انها مبنية على التسليم بافتراضات لا يمكن البحث في وجودها لا عن طريق الأدلة العقلية ولا العلمية، رغم انها صيغت في عصر الجهل إلا انها مازالت ليومنا هذا تمثل معيناً خصباً للصراع بين الشعوب وبدل من استعمال العقل، تندرج الحالة العاطفية في اعطاء تبرير وجودها. لنبدأ رحلة عقلية منطقية في التعرف على الحالة التي عاشها الخالق ومن خلالها انتج المخلوق لنرى هل فعلا يمكن عقد العلاقة بين الطرفين بين ماهو مادي وروحاني في اطار الزمان والمكان وما سبق الزمان والمكان عندما كانت الألوهية بمفردها قبل خلق الكون. المبدأ الذي نلتزمه لا خلق لا وجود خالق. اي ان احدهما مشترط بوجود الآخر. تواجهلنا معضلتان، هما الوجود والعدم، ثم الزمان والمكان، كذلك عندما نتعمق في سرد الآلية التي من خلالها تسرب الفكر الديني للعقول فانتج العقل الإلهي، مقابل العقل البشري، ثم لغة كل طرف منهما، كي نصل الى منطق علمي وفلسفي في التوصل الى تبيان حقيقة الغيب من خلال نظرتنا العاطفية والعقلية، نظرتنا للتراث، نظرتنا للنص الديني الذي اتى لنا بالمنظومة اللاهوتية مستندا عليها في عالم الوجود والعدل كي تنسجم مع عقيدة الغيب في شخص الإله نفسه.1 – الوجود والعدم : لعل الوصف الأبلغ الذي وصف فيه مارتن هيدجر في كتابه الوجود والزمان راى فيه ان الموجود البشري هو السبيل الوحيد لفهم حقيقة الوجود، وان الفكر عنده ليست علاقة ذات حرة غير مرتبطة بالزمان مع امر مجهول نحاول ان نخترق سره. فهو يرى اننا لا نفهم الوجود إلا عن طريق وجودنا وفي صميم كياننا. لعل كتاب الوجود والزمان بداية العهد الجديد في الفكر الفلسفي وان اهم مافيه البحث عن الوجود، وارتباطه بمشكلة الزمان لأن الزمان هو الإمتداد الواسع الذي نطل منه على مسألة الوجود. اي ان العقل البشري غير مؤهل في البحث بما وراء العقل، ذلك ان العقل وعاء مادي لا يمكنه الغوض في متاهات عوالم الغيب، فلا يمس لمسه او معايشة حالاته مهما كانت، لهذا نريد ان نبحث جدلية العلاقة بين الوجود والعدم لأنها المقدمة التي تمهد البحث في علاقة الخالق بالخلق، لنرى اذا كان هناك خالق للكون، علينا قبل كل شي ان لا يتخلل برهاننا اية تناقضات لان التناقضات لا قيمة لها عند العقل وباطلة على سبيل المثال اذا طلبت مني اعرفك على بيتي، وانا قلت لك ان بيتي جميل وكبير وبنائه رائع لكنه فارغ من كل شي، ثم اقول لك اذا احتجت اي شئ منه فأني ادخل لبيتي واجلب لك منه ما تريد. هذا الكلام سيكون متناقض او مستحيل. لان تعريفنا عن البيت معناه فيه احتمال الصح والخطأ، في نفس الوقت اني اقول شي، اراه صحيحاً عندي وانت تراه مستحيلاً. من هذه القاعدة هل يمكننا ان نثبت امكانية وجود او عدم وجود للخالق؟ نعم يمكن ذلك، علينا الآن ان نبحث عن تعريف الله، علينا ان نعرف ماهو الله لكي نعرف ما الذي نسعى لإثبات وجوده. بحسب قاموس ويبستر فأن الله هو الحاكم لهذا الكون وخالقه. هذا يعني اذا كان هناك خلق معناه هناك خالق. والعكس ايظا صحيح اذا كان الخلق مستحيل فوجود الله كذلك مستحيل. بمعنى كما ذكرنا وجود احدهما يعتمد على وجود الآخر. لنعرف الآن ماهو الخلق؟ اذ بدون الخلق لا يمكن لله ان يوجد. بحسب قاموس ويبستر نعرف الخلق انه جلب الى حيز الوجود اي ايجاد شي للوجود كان اصلا غير موجود. بمعنى ان الخالق يجب ان يخلق شي من لا شي وإلا فأنه لن يكون خالق انما سيكون شخص عادي مثلي و ......
#اشكالية
#الخلق
#والخالق
#الفكر
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758134
باسم عبدالله : اضطراب الشخصية بين التدين والعلمانية
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله لا شك ان الصراع الديني في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في اوربا وما استحدثه من تحولات جذرية في بنية العقلية الدينية قد دفع الى فحص المعتقد والنص المقدس، وجعل عصر التنوير في اوربا يقف على خط التماس في انتاج جيل ثوري متمرد واع اذ ظهرت فيه كوكبة من المفكرين، كانت تلك الفترة حركة فكرية وفلسفية، عرفت في البدء بالنهضة الإنسانية، جسدت كتابات المفكرين في الصحف والكتب المطبوعة آمال العلمانية، بهدف تقويض افكار وسلطة الكنيسة، ومهدت الطريق لقيام ثورات تحررية ادت الى ظهور الليبرالية الى انفتاح عصر التنوير، كذلك قام العالم الإسلامي من خلال ابن رشد وابن سينا من خلال دراستهم للفكر الأغريقي وتعرفهم على انماط التفكير الفلسفي عند افلاطون، سقراط وارسطو فتنوعت مداركهم الثقافية والتنويرية ليكونوا قادة عصر التنوير الإسلامي، خاصة ان فلسفة ارسطو النقدية للفكر العقلاني النقدي جعل المنطق الفكري الإسلامي يتطور لأول مرة تجاه نقد النص المقدس. كان الهدف الأساس في عصر التنوير اعطاء المساحة الأكبر للعقل فهو مصدر المعرفة ذلك لأنه المثل الأعلى للحرية ولسن القوانين، لهذا تضمن عصر التنوير في فرنسا الحرية الفردية والتسامح الديني، وقد تميز عصر التنوير بمنهجية البحث العلمي والتشكيك بالعقائد الدينية. بحسب ايمانويل كانت الفيلسوف الألماني مثل التنوير خروج الإنسان وتحديه للقصور العقلي وسعيه لجلب المعارف والابتعاد عن التفسيرات المثيولوجية وعدم الركون الى التبعية للآخرين وقد كان ايمانويل كانت اول من دعا الى التحرر الفكري وعدم الإيمان بالقدرية ، ورفض الطاعة لرجال الدين. انطلق الفكر النقدي للدين من خلال ديكارت في فلسفته فلقد ابتعد عن تأملات ماوراء الطبيعة فمزجت عقيدته بين العقل والمادة. على ان التطوير النقدي لعصر التنوير قد جاء بكتابات ديفيد هيوم وسبينوزا اللذان كتبا وبشكل مباشر في نقد الفكر الديني وتحليلاته القاصرة لفهم الوجود. لقد جلب التقدم العلمي اسلوب الخطاب الجديد وعمل على قيام الفكر التنويري اذ ان العديد من الكتاب كانت لهم خلفية علمية فربطوا بين المعارضة الدينية كنهج رجعي والتقدم العلمي، فصار التقدم العلمي وثيقة لإثبات رجعية الفكر الديني المتخلف, صارت الثقافة والوعي الإجتماعي اساس التنوير حتى ان التعريف بالقيم الديمقراطية انتهجت نهج التحرر فصارت النظريات الحديثة تلك التي تحمل القيم الليبرالية تركز اساسأ على عزل الفكر الديني عن المجمتع المدني. قدّم جون لوك احد اكبر دعاة الفكر التنويري الى نظرية العقد الإجتماعي اذ مزج الفكر السياسي بالفكر التنويري، منه اسهامه الفعال في المناداة بحرية الفرد والمساواة الإجتماعية وعدم التمييز بين المجتمع المدني والدولة، بمعنى استند جون لوك على الحرية الفردية في اختيار نظام الحكم، هذا النهج الديمقراطي اضعف السلطة الدينية في اوربا، وصار النزاع بين السلطية الدينية وعصر التنوير على اشده، هذا وان الكثير من دعاة الفكر التنويري صاروا ضحايا الإضطهاد الديني، مثل فرانسوا فولتير لقد دافع عن الحرية المدنية وحرية العقيدة وكان مدافعاً عن الإصلاح الاجتماعي وقد حارب الكنيسة الكاثوليكية، كذلك باروخ سبينوزا الفيلسوف الهولندي، الذي الّف عددا من المؤلفات وقد كتب في الأخلاق واصلاح العقل، ولعل اهم كتبه ” رسالة في اللاهوت والسياسة ” كان دعاة الفكر التنويري يسعون الى ازالة الآثار السلبية التي تركتها عقيدة الإيمان بالغيب في نفسية الأنسان من الطفولة ومدى تأثيرها السلبي على طبيعة تفسيراته للكون وفهمه للحياة وبالتالي في بروز مجموعة الأمراض النفسية التي يعيشها المتدين في خل ......
#اضطراب
#الشخصية
#التدين
#والعلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758487
باسم عبدالله : الله بين التوحيد والتعدد
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله درج الإنسان في فجر حياته التـأمل في الطبيعة والكون، اذ له ميل نظري للاعتقاد بوجود إله متسلط على هذا الكون الواسع، فلقد ظهر التدين نتيجة عجز العقل عن تفسير وتحليل الكثير من الظاهرات الكونية والطبيعية والبيولوجية، فلا يمكن الغاء التدين في حياة الفرد بشكل مطلق لكن بالمعرفة العلمية تتضائل دوافع الإحساس الديني لانها تزود المرء الإجابة على الكثير من مصادره التي اتخذت فعل الغيب بسبب الجهل وقلة المعرفة. على مدر تاريخ الإنسان الطويل في المعتقدات الغيبية توجت الحضارات القديمة تراثاً لاهوتياً عميقاً مليئاً بالمعتقدات والأساطير الدينية التي تسللت الى الإديان الإبراهيمية اذ كانت تلك المعتقدات المكونات المهمة لعقيدة تلك الشعوب، فصار من المهم معرفة نشوء الأديان عبر العصور وكيف تحول الله من التعدد الى التوحيد. لقد بدأ الدين بقصة الخلق، رغم سذاجة الفكرة إلا انها نتاج الحيرة والتساؤل في صياغة رد عقلي لمرحلة كانت تشغل العقل الإنساني. لقد تناولت العقيدة الدينية بدءأً بالوثية وانتهاءاً بالإسلام البحث في الأخلاق وحالة الربوبية والألوهية وقدمت نموذجاً للقيم الأخلاقية وان خلت من الواقعية الإخلاقية في الكثير من نصوصها لتداخل الوعيد الإلهي والتشجيع على قتل العصاة والزناة والكفرة. اعتمد الفكر الديني اساساً على محاكاة العاطفة الدينية، مضيقاً على العقل التشكك في امر الوجود الغيبي للإله، ذلك التشكك ظهر بشكله العنيف والصارخ في عصر التنوير. اذ ارتبط الدين في الفكر الفلسفي، فهناك خط مشترك بينهما يربط بين الإلهيات والوجود من جهة، وبين الطبيعة والاخلاقيات من جهة اخرى، لكن الدين اعتمد على الإيمان في تثبيت المعتقد بينما الفلسفة اعتمدت على العقل، من هنا كان الانتقال من الفكر الديني في فهم الكون والوجود والإلهيات الى الفكر الفلسفي من المعتقد الى العقل من تناول المعتقد الغيبي وجعل العقل اساس الفكر. فهناك علاقة وثيقة تجمع الدين بفلسفة التاريخ. بدأ معتقد الغيب من خلال الأساطير وهي عند جمهور العلماء من اصول الدين، فالمعتقد ظهر في الحضارات الباكرة الاولى للشعوب القديمة كالسومريين، البابليين، الفراعنة، الهنود، الاغريق وغيرهم، فخيال عقل الإنسان تفتح في عصوره الأولى امام غرابة وجمال مظاهر الكون فابتدع لنفسه آلهة يتوجه إليها للصلاة، فلقد كان الخوف من غضب الطبيعة ومن الموت سبب في تحول عقل الإنسان لعالم الغيب، وطلب الرحمة والاستعطاف، فالصلاة تمثل استسلام العقل امام القوة الأكبر وان كانت حجرية، او غير مرئية. الخوف من الموت صنع الحاجة النفسية للإنتماء الروحي لقوة كونية وان كانت مجهولة المصدر ولم يقف العقل على كنه حقيقتها. كان الإنسان البدائي يتوجه بالدعاء والصلاة، الى مظاهر الطبيعة من شمش وقمر ونجوم، يلتمس منها العون على قساوة ظروف الطبيعة، وازالة البلاء، فولّد هذا الخوف تعدد الآلهة ذلك ان الموت كان اهم الظواهر الطبيعية التي واجهت الإنسان، فولدت فيه الخوف وجعلت تفكيره المبكر في غموض ظاهرة الموت الطبيعية ويسأل نفسه، لماذا يموت الأنسان، اين يذهب بعد الموت، ما معنى موته، واين تلك القوى التي تسببت في الموت ماذا اخذت منه كي لا يتحرك واين سيكون وماذا سيفعل وهل هناك عالم آخر يذهب اليه؟ يذكر فراس السواح بكتابه ” الرحمن والشيطان ” ص 11 ” ... ان نشوء معتقد التوحيد نشأ من معتقد وحدانية العبادة الذي يقوم على عبادة إله واحد والاخلاص له من دون بقية الآلهة التي لا ينكر وجودها كما نشأت وحدانية العبادة بدورها عن الوثنية التعددية، التي تقوم على عبادة مجمع للآلهة مؤلف من مراتبية هرمية للقوى الإلهية، تقدم لها جم ......
#الله
#التوحيد
#والتعدد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758935
باسم عبدالله : سفر الأنشاد، نص اباحي ام وحي إلهي؟
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله ليست الكتب المقدسة كتباً علمية، ولا قنوات تلفزة نشاهد فيها حقيقة الوحي الإلهي، لكن يفترض ان تكون قنوات اخلاقية، نرى فيها من القيم ما يمنع عنا الأنانية، الاستبداد وطمع الدنيا، تبث فينا روح المساعدة، العدل، عمل الخير والإحسان كي تكون الحياة بالمعنى اللائق للإنسانية. فلم يكن هدف الوحي الإلهي ان يسجل ترتيب خلق الكون، متى خلق القمر، الشمس، الأرض، النجوم والبحار، ومتى كان الظلام وحلّ النور، ذلك انها ازمنة تدل على العقل البشري في حساباته مع جداول الأرض الزمنية، بينما الوحي يفترض ان يكون خارج اطار الزمان. فكما وقع التفكير الديني في القياس العقلي وليس الروحاني ان وضع الزمان في اطار العقل اذ لا علاقة له بالغيب المتحرر من قيود الزمان والمكان، وقع كذلك في الميول والرغبات الحسية المغلفة بمشاعر جنسية، فكان سفر نشيد الإنشاد نشيداً جنسياً جعل ديباجة النص الديني حوافزاً جنسية تثير شهوة الرجال الى جمال جسد المرأة، وخيالها، وبما يسكب على العاشق في اعماقه من خمرها الساحر، وما تتمناه المشاعر الذكورية من دوافع المجون، حتى بات الوحي الإلهي رسول الشهوات يجعل الإيمان حصيلة التشبث بجسد المرأة طريق الوصول الى رضى الله. كذلك ليس طبيعة الله اخبارنا انه خلق الكون في ستة ايام ولا في عمر الأرض آلاف السنين، فهذه الحالات تنطبق على دوافع الحالات البشرية، فالدائرة الإلهية في اطار ما هو خالق وكائن في خلقه، كما وردت قصته مع آدم والجنة وحتى قصة الخطيئة الى قصة المسيح وصلبه وموسى وبقية انبياء بني اسرائيل، كلها اخبار تدور حول إله وعلاقته بمن كان معه وماذا اراد. خارج اطار العمل الإلهي يقودنا الظن الى نصوص غير إلهية، رغم اننا نعتبر العمل الإلهي في النص حالة أحساس وتأمل قادت المفكر والقائد الديني الى سكب ذاته في تلك الإسفار التي تسامت في الرقي الحسي فصارت نصوها إلهية اي راقية في الشفافية وبمصداقية الذات، فلم تحترق امام عتبة وحي حقيقي نزل اليها. هل تعيش الطبيعة البشرية في النصوص التوراتية؟ نعم ان النصوص كلها تقلبات روحانية ومشاعر ذاتية صعوداً ونزولاً بين رقي الذات وهبوطها. سفر نشيد الأنشاد او بما يسمى سفر انشاد سليمان، تميز هذا السفر عن كل الاسفار العبرانية ان الشخصيات الأساسية فيه امرأة اسمها شولميت ورجل فلقد تبادلا الغزل وخيال الحب. حتى كسرا القيود، افتقد هذا السفر للمحتوى الديني، فلا يمكن تفسير النصوص فيه كرمزية علاقة بين الله والمسيح، او بين الله واسرائيل، ذلك ان الميول الغريزية لا يمكن فهمها او تصورها دوافع لإحساسات روحانية، خاصة ان هذا السفر لا دليل على مؤلفه ولا تاريخ او مكان كتابته، فقط اشارته للملك سليمان. افتقر السفر الى اللغة الآرامية، وقد استخدمت فيه اللغة العبرية، في اواخر القرن السادس قبل الميلاد اي بعد قرون من حياة الملك سليمان، الذي نسب اليه السفر مخالفين في ذلك الحقيقة التاريخية. فليس لدينا دليل تاريخي قاطع متى ومن كتب السفر والمرجح تم تأليفه في القرن الثالث قبل الميلاد، ليس فيه اشارات دينية، والذي يهمنا في السفر وصفه الجرئ لجسد المرأة بكل ما فيه من مفاتن، وقد حاولت بعض التراجم العربية اخفاء بعض نصوصه الجريئة لما لها من خدش للحياء، بحسب كتاب ” كل المعجزات في الكتاب المقدس ” للكاتب هربرت لوكير عن ترجمة ادوارد وديع ص 159 ” لا شيء معجزي في هذا السفر اللاديني الذي لا يرد فيه من البداية إلى النهاية كلمة واحدة ذات ارتباط بالدين. ومع ذلك فهو متضمن في الكتاب المقدس، ويعتبر جزءاً من الإعلان الإلهي على الرغم من عدم وجود أي عاطفة روحية من أي نوع. لا توجد أي إشارة عابرة لأي طقس م ......
#الأنشاد،
#اباحي
#إلهي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759180