الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى العبد الله الكفري : الظواهر والتحولات السكانية في المجتمع المصري
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري تعتمد دراسة نوعية السكان في أية دولة من دول العالم بشكل رئيسي على المتغيرات الديموجرافية الكمية (عدد السكان، معدل النمو السكاني، الزيادة السكانية...) - ويشترك فيها باحثون من مجالات علمية أخرى أهمها: • الطب (من الناحية الصحية والبدنية) • التعليم (من الناحية المعرفية والتربوية) • الاجتماع وعلم النفس (من الناحية الاجتماعية والنفسية) • القانون (ويعالج بعد حقوق الإنسان • الاقتصاد (وهو معنى بتلبية حاجات الإنسان من السلع، بالإضافة إلى توفير الإنفاق الاستثماري اللازم للجوانب سالفة الذكر من الصحة والتعليم والخدمات الأخرى).أهم الظواهر والتحولات السكانية في المجتمع المصري:يمكننا رصد أهم الظواهر والتحولات السكانية التالية في المجتمع المصري: - بالرغم من اختلاط حدود الريف بالمدينة في السنوات الأخيرة، حيث توجد أرياف داخل المدن كما توجد أجزاء متمدنة في المناطق الريفية. بدأ توزيع السكان في مصر بين الحضر والريف يتحول مرة أخرى– ولو بنسبة ضئيلة لمصلحة الريف وفقا لما يلي: توزيع السكان في مصر بين الحضر والريفالسنة سكان الحضر % سكان الريف %1986 44 561996 43 57ـ لوحظ نمو كبيرا في حجم المناطق العشوائية وسكانها في معظم المحافظات المصرية، حيث بلغ عدد سكان المناطق العشوائية في القاهرة والجيزة والإسكندرية حوالي 4,5 مليون نسمة وهذا يعادل 17,6% من إجمالي سكان المناطق الحضرية، وتعد هذه النسبة مرتفعة بكل المعايير. توسع المناطق العشوائية ونموها من الظواهر الخطيرة:إن توسع المناطق العشوائية ونموها يعد من الظواهر الخطيرة في المجتمع المصري نظراً للأوضاع التي يعاني منها سكان (المناطق العشوائية حيث النقص الفادح في المرافق والظروف السكنية والمعيشة البائسة، الأمر الذي يحولها إلى أحزمة فقر تحيط بالمدينة وتكون بمثابة "براميل بارود" متفجرة إذا لم يتم معالجة عاجلة لمشاكل تلك المناطق ودمجها في الجسد الاقتصادي والاجتماعي الرئيسي للبلاد. وجدير بالذكر أن أوضاع تلك المناطق مرشحة للتفاقم مع النمو السكاني وضعف فرص التعليم والتوظيف للطبقات الفقيرة، ناهيك عن المضاعفات الاجتماعية والأخلاقية والنفسية المرتبطة باكتظاظ السكان في الوحدات السكنية وارتفاع درجات الحرمان النسبي في مجتمع يزخر حولهم بمظاهر الثراء الفاحش من كل صنف ولون)- تشير بيانات التعداد إلى أن عدد الأميين في مصر (10 سنوات فأكثر) يصل إلى نحو 40 % من إجمالي السكان وهذا يعني 17.4 مليون نسمة. كما يلاحظ تزايد في عدد حملة المؤهلات الجامعية من 1 مليون نسمة في عام 1986 إلى نمو 2.7 مليون نسمة في عام 1996 مع الإشارة إلى تراجع نوعية الخريج الجامعي. تراجع معدلات الزواج وتكوين الأسرة:- تراجع معدلات الزواج وتكوين الأسرة نظراً لصعوبة الحصول على سكن لائق أو على عمل منتظم يشكل أساسا للانتظام في الحياة الزوجية. - تزايد عدد المنشآت العاملة في مصر من 1,22 مليون منشاة في عام 1986 إلى حوالي 1.8 مليون منشاة في عام 1996 كما بلغ عدد منشات تجارة التجزئة في عام 1996 حوالي 864 ألف منشاة منها 286 ألف محل بقالة. - هناك حوالي 25 ألف مكتب محاماة وما يزيد عن 35 ألف عيادة طبيب وحوالي 13 ألف مشفى ومستوصف خاص. تلك هي بعض معالم الصورة كما تفصح عنها البيانات الأولية للتعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 1996. ولعله من الواضح أن بيانات التعداد هي بمثابة المرآة الصادقة التي تعكس تضاريس الواقع الديموجرافي والاقتصادي والاجتماعي على مستوى الجمهورية ومحافظاتها، بعيداً عن التخمين والهوى. فإذا أج ......
#الظواهر
#والتحولات
#السكانية
#المجتمع
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757624
عطا درغام : ازدهار وسقوط المسرح المصري
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام صدر كتاب المسرح المصري في أبريل 1979 ، وللتاريخ دلالةٌ قوية حيث أصبحت ملامح المسرح المصري واضحة، بعد أن سقطت الأقنعة وولت سنوات الازدهار المزعومة ؛ إذ بدأ قطار المسرح يضل طريقه بقوة في منتصف السبعينيات، وكأن سنوات الازدهار الماضية لم تكن سوي حلمٌ أو قل وهمًا.وفاروق عبد القادر أحد شهود العيان المخلصين علي تلك الفترة، ولها التي ظن البعض أنها نهضةٌ مسرحية، ولكن سرعان ما اكتشف الجميع أن نهضة الستينيات لم تكن سوي طاقة بقيت من وهج جيل الرواد،وما إن نفدت هذه الطاقة حتي بدأ الانطفاء والذبول في حقبة السبعينيات بعد أن أدي تدخل المؤسسة وإحكام قبضتها علي المسرح إلي ضعف سلطان التقاليد المسرحية،وسادت روح البيروقراطية.وأصبحت الأولوية لسلطة الاجهزة الإدارية علي حساب العملية الإبداعية، فضلًا عن مُصادرة عدد كبير من العروض المسرحية قبل الافتتاح ؛ لأنها لا تتوافق ومصالح المؤسسة السياسية في تلك الفترة، ولا تخدم اهدافها، بل تقف موقفًا مُناهضًا لها، واستيقظ الجميع علي الحقيقة القاسية ؛إذ جاءت نتائج الممارسات السابقة نهضة مزيفة جعلت من المسرح التجاري بكل أساليبه الرخيصة صاحب الكلمة العليا.وهنا أطلق فاروق عبد القادر صرخةَ احتجاجٍ مدوية من خلال كتاب (ازدهار وسقوط المسرح المصري) ، جوهرها الألم الذي يعتصر قلبه حزنًا علي الحلم المزعوم، ليجلس ويُعيد قراءة أوراقه،ويراجع السنوات الماضية،ويكتب هذا الكتاب دفعة واحدة كما حكي فيما بعد،.ويُخيَّل لمن يقرأ هذا الكتاب سيشعر بأنه دفقةٌ شعورية أنتجت قصيدة مأساوية كتبها ضمير حي مستيقظ دائمًا ؛ ليبدأ بالماضي والآباء في الفصل الأول، ثم المولد والازدهار، ويختم هذه الصرخة بالتعثر والسقوط، ثلاثة فصول هي قراءة بانورامية وتحليلية في أن يُطلق جملته الشهيرة في نهاية الكتاب- كما تكونون يكون مسرحكم- وحين أصدر بعد عشرين عامًا كتابه ( رؤي الواقع وهموم الثورة المُحاصرة) لم يكن سعيدًا وهو يري نبوءته تتحقق، ولا نظنه أنه كان يتمني أن يكون تيريزياس العراف الإغريقي الذي قاسي كل شيء قبل أن يحدث حين وقف عند جدران طيبه يتحسس الجثث ويشاهد الخراب ويجني ثمرة نبوءاته، ليتألم من أجلها.لقد كان يتمني أن تخطيء نبوءته وتضل طريقها،ولكن ماحدث أنها تأكدت في صورة مؤلمة حين تناول ماحدث في كواليس المسرح الذي دخلوا حلبة المنافسة بعد جيل الستينيات الأكثر شهرة وضع لها عنوانًا يحمل دلالة مؤلمة (الفرسان الصاعدون إلي خشبة المسرح المنهارة).وقد عاني هذا الكتاب كثيرًا لجرأة صاحبه في تناول واقع المسرح المصري بصدق وموضوعية بعيدًا عن الحسابات والمصالح ؛ ليغسل يديه أمام الجميع في إعلان صريح لتبرئة نفسه مما يحدث من جرائم في حق المغفور له المسرح المصري.وما بين ازدهار وسقوط المسرح المصري ورؤي الواقع هناك عدة كتب هي مساحة للظلال، بالإضافة إلي أوراق بين الرماد والجمر والتناقض هو القاسم المشترك في هذه العناوين وله دلالةٌ واضحة تعبر عن موقف الكاتب وتؤكده ؛ فالازدهار يعقبه السقوط، ومساحة الضوء تجاورها أخري للظلال والجمر لا يخلو من الرماد.فالكاتب حذَّر والعناوين تحمل في كلماتها القليلة المضمون والرؤية،وكان كتابه الأخير (المسرح المصري تجريب وتخريب) ، ثم توقف عن كتابة المسرح بشكل نهائي ،وظل بالنسبة له مجرد ذكريات ،وراحت خُطاه تتباعد عن المسرح قدر تباعد المسافة عن تلك القضايا الجادة التي جذبته هو وغيره في فترة الازدهار.اعتزل المسرح رغم أنه مارس الكتابة عن النقد الادبي في تسعينيات القرن الماضي والعقد الأول من الألفية الثالثة إلا أن المسرح كان ولا يزال غُصًّة ......
#ازدهار
#وسقوط
#المسرح
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757866
وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور : المسئولية الاجتماعية ورؤية التعليم المصري 2030
#الحوار_المتمدن
#وليد_محمد_عبدالحليم_محمد_عاشور تمهيد:تعد المسؤولية الإجتماعية من الموضوعات الهامة التي لاغني عنها في اي مجتمع أو أسرة أو فرد وخاصة في التعليم المتطور ، ففي الأسرة في الثقافات المختلفة تقوم بمسؤوليتها في تنشئة الطفل بأساليب مختلفة من التدريب، هذه الاساليب التي تتبعها الأسرة في تنشئة صغارها تهدف الى تنمية سمات الشخصية التي ترى أنها ضرورية ومقبولة ومهمة ، اذ لم يظهر الاهتمام بالمسؤولية الاجتماعية في الوطن العربي الا بعد ظهور التصورات النظرية التي قدمها سيد عثمان, مع ذلك لم يتناولها بالدراسة الا عدد قليل من الباحثين الذين اهتموا بتصور سيد عثمان عنها والتي قدمها عام 1970. في حين مثلت المسؤولية الاجتماعية هي الفكرة المركزية في مناقشات العدل والاخلاق والتنظيم الاجتماعي في بلاد الغرب المتقدم، لاحظ ( مكوين، McKeon) في دراسته التاريخية لهذا المفهوم أن كلمة المسؤولية بدأت بالظهور باللغة الانجليزية، والالمانية، والفرنسية خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر للإشارة الى الأفكار المتصلة بأن يكون الفرد مستجيباً للتكاليف التي يأمر بها الملك او البرلمان أو أن يكون الأنسان مستحقاً للثقة وجديراً بها أو قادراً على الوفاء بالالتزامات ( ).بدأ مفهوم المسؤولية الاجتماعية يشيع وينتشر بعد عبوره الى الجانب الغربي من المحيط الاطلسي وبدأ يستخدم في الولايات المتحدة الأمريكية منذ العقود الأخيرة من القرن التاسع عشر ( ).إن ظهور مفهوم المسؤولية الاجتماعية في المجتمع واستمرار شيوعه كان نتيجة لتزامن ظهور هذا المفهوم مع ما شهدته هذه الدول من تطورات اجتماعية واقتصادية وثقافية خاصة في ظل عامي 2021/2022م واكبت فترة نموها الصناعي و تطورها العلمي وهو تزامن لم تشهده أي من الدول النامية، رغم وجود الحاجة الماسة في هذه الدول النامية كي تأخذ بمفهوم المسؤولية الاجتماعية وخاصة وإن الأديان السماوية والدين الإسلامي في مقدمتها ركزت جميعها على العلاقات الاجتماعية والإنسانية في اطار التزام واضح بمجموعة من القيم والمثل العليا التي تبرز أهميتها من ناحيتين أولهما: أن يتحلى الإنسان كفرد في مجتمع بمعايير أخلاقية فيما يقوم به من أعمال وما يصدر من قرارات. أما الثاني: فهي مثل فيما تدعو اليه الأديان جميعا ففي المسيحية والإسلام خاصة من ضرورة التعامل والتكافل بين البشر من أجل الخير العام.( )المبحث الأول : المسؤولية الاجتماعية بين الثبات والتغير 1- المسؤولية الاجتماعية المسؤولية الاجتماعية هي مفهوم يعني الالتزام بطرق أخلاقية وإنسانية، وتتسم بالاهتمام والرعاية على المستوى الشخصي وعلى المستوى الجماعي، حيث حث الإسلام على الاهتمام بالمسؤولية الشاملة ففي قوله تعالى: ((وقُفْوهُم إنْهُم مَسؤولونَ))( ) وقوله تعالى:((فوربك لنسألنهم اجمعين))( ) كذلك في الحديث الشريف قول رسول الله(ص): (كُلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيتهِ، فالإمام راعٍ وهو مسؤول عن رعيِتهِ ,والخادم راعٍ في مالِ سيدهِ, وهو مسؤول عن رعيتهِ, والرجل راعٍ في مالِ أبيهِ وهو مسؤولٌ عن رعيتهِ, فكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيتهِ ) فكل انسان مسؤول اجتماعياً، مسؤول عن نفسه ومسؤول عن الجماعة والجماعة مسؤولة عن نفسها ككل وعن اعضائها كأفراد، والمسؤولية الاجتماعية ضرورة لصلاح المجتمع بأسره ( ). وينبغي فهم المسؤولية الاجتماعية على إنها حاجة اجتماعية قبل ان تكون حاجة فردية لآن المجتمع بأسره في حاجة الى الفرد المسؤول اجتماعياً، والمسؤول دينياً ومهنياً وقانونياً، بل إن الحاجة الى الفرد المسؤول اجتماعياً اشد الحاحاً في مجتمعنا المعاصر الذي يمر بظروف التحول الاجتماعي والث ......
#المسئولية
#الاجتماعية
#ورؤية
#التعليم
#المصري
#2030

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758523
وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور : دور الاخصائي الاجتماعي في تحقيق الأنشطة الطلابية وفق رؤية التعليم المصري 2030
#الحوار_المتمدن
#وليد_محمد_عبدالحليم_محمد_عاشور مقدمة يكثر الحديث في اللقاءات التي تنفذها المؤسسات التربوية عن جملة من المؤثرات الاجتماعية والثقافية المباشرة كالأسرة والمدرسة.... على التفوق أو القصور الدراسي على اساس أنهما لا يظهران في عزلة عن تلك السياقات الاجتماعية والاقتصادية والتربوية ... التي تشكل المناخ التربوي العام المساعد لإفراز التفوق أو القصور الدراسي . ونقصد بالمناخ التربوي في معناه الواسع ذلك الوسط المباشر والتأثيرات الاجتماعية والنفسية والثقافية والتعليمية التي يعيش فيها الطالب ويتأثر بها , وتعد البيئة المدرسية في اي مجتمع من البيئات الهامة ذات الصلة الوثيقة بحياة الفرد والتي تشغل دوراُ هاماُ في تشكيل شخصيته الاجتماعية ولكي يتحقق الهدف المرغوب من البيئة المدرسية فمن الضروري ان تتوفر فيها مجموعة من العوامل التربوية والاجتماعية التي تشمل مجموعة من النشاطات المدرسية الواقعية تحقق الاستقرار النفسي والاجتماعي للطالب ومن ثم تحقيق الامن الاجتماعي له . تعد النشاطات الطلابية من المفاهيم الحديثة التطبيق في التربية والتعليم ذلك أن المدارس قديماً كانت تعتمد في برامجها على المقررات والمناهج الدراسية فقط دون النظر إلى الجوانب العملية والتطبيقية والجوانب المساندة ذات الأثر الفعال في تنمية القدرات العقلية والعلمية. فالنشاط المدرسي جزء من منهج المدرسة في منظومة التعليم الجديد فهو يساعد في تكوين عادات ومهارات وقيم وأساليب تفكير لازمة لمواصلة التعليم خاصة في ضوء السعي نحو تحقيق رؤية التعليم المصري 2030م ، بالإضافة إلى أن الذين يشاركون في النشاط بصورة فاعلة موجهة تتكون لديهم القدرة على الإنجاز الأكاديمي ويتمتعون بنسب ذكاء عالية وقدرات عقلية مرتفعة ، ويتصفون بالإيجابية في التعامل مع المعلمين والزملاء.لقد ساد المنهج التعليمي بمفهومه التقليدي في المدارس لمدة طويلة , حيث لا اهتمام إلا بتنمية الجانب المعرفي لدى المتعلمين , مما استدعى منهم إلى حفظ موادهم الدراسية لتأدية الاختبارات , ومن ثم تُنسى المعلومات التي تم تحصيلها بعد فترة وجيزة ولا يكون لها فائدة تُذكر احياناً في حياتهم ، ففي ظل المناهج أرتبط التدريس في أذهان بعض المعلمين والمدرسين بالفصول الدراسية ولم يلتفتوا إلى الأنشطة التي يجب أن يمارسها المتعلمون إذ يعدونها نوعاً من الرفاهية غير الواقعية والتي لا تحقق شخصيته متناسين أن التربية هي تنمية شاملة لشخصية المتعلمين , وأن المهارات وظيفياً بعيدة عن المواقف التقليدية داخل الفصل الدراسي , وما هو موجود في بيئته , وهي بذلك تكسب الخبرة بجوانبها المختلفة اكتسابا متكاملاً ييسر للمتعلم التفاعل مع المواقف المتماثلة خارج المدرسة . أن إدماج النشاط الطلابي في المنهج لم يكن يمارساً من قبل معظم المتعلمين ما خلا العدد اليسير منهم , وهذا الوضع أفقد النشاط معناه الحقيقي إذ أنحسر النشاط في حرص المدارس على الفوز في المسابقات التي تنظمها في مجال النشاط الرياضي والفني دون إتاحة الفرصة الحقيقية أمام المتعلمين لممارسته .فقد أكدت البحوث النفسية والتربوية الكثيرة على أن عملية التربية يجب أن تُراعي احتياجات الفرد وميوله واتجاهاته وقدراته، وأن تكون شاملة لجميع جوانب شخصيته وهو ما دعى إلى تغير النظرة إلى المنهج الدراسي وإلى وظيفة المؤسسة التعليمية, فالمنهج أصبح لا يُنظر له كمحتوى فقط يقدم للطلاب المعلومات ويزودهم بالثقافات وإنما أصبح يتضمن جميع الأنشطة العملية, سواء أكان داخل الفصل أو خارجه أم في مجالات المواد الدراسية أو غيرها.وعلى الرغم من ذلك فإن بعض أولياء الأمور مازالوا ينظرون إلى النشاط الطلابي ن ......
#الاخصائي
#الاجتماعي
#تحقيق
#الأنشطة
#الطلابية
#رؤية
#التعليم
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758730