الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مزهر جبر الساعدي : القضية الفلسطينية: منصة لتجميل وجوه الانظمة العربية
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (القضية الفلسطينية: منصة لتجميل وجوه الانظمة العربية)طالما كانت القضية الفلسطينية؛ المنصة التي يسوق النظام العربي، وهنا اقصد اي نظام عربي؛ المقبولية، امام شعبه. وقد كان هذا الوضع؛ هو السائد، قبل سنوات قليلة. مع ان الاوضاع في المنطقة العربية، وحتى في جوارها؛ لاحقا قبل سنوات، قد تغيرت ولاتزال هي في الطريق الى تغيرات اخرى، ربما هي اكبر من التغيرات التي نلمسها ونشاهدها الآن، في الساحة العربية، وفي جوارها. اؤكد حتى الانظمة التي طبعت مع اسرائيل في الوقت الحاضر والاخرى التي هي في الطريق الى التطبيع المجاني مع اسرائيل؛ اكدت عند قيامها في عملية التطبيع؛ بانها سوف لن تتخلى عن حق فلسطين في دولة ذات سيادة، وان هذه العلاقة مع اسرائيل محكومة بهذا الشرط. لكن الحقيقة كانت على الضد من هذا؛ فقد توسعت العلاقة بين هذه الانظمة واسرائيل في الاشهر السابقة وهي اي هذه العلاقة لا تزال تتطور في هذا الاتجاه؛ واكبر مثال على هذا التطور؛ القمة الثلاثية بين الرئيس المصري وولي عهد ابو ظبي ورئيس وزراء اسرائيل في شرم الشيخ. وحسب ما سرب او ما تناقلته وسائل الاعلام سواء العربية او العبرية؛ بان هناك طرح عن ناتو عربي اسرائيلي لمواجهة التحديات في المنطقة العرية وفي جوارها، وهنا ما هو مقصود بهذه التحديات هو مواجهة التغول الايراني في المنطقة العربية بحسب وجهة نظر هذه الانظمة واعلامها. أما الدول التي تدعي انها في محور المقاومة او الممانعة او سمها بما تريد ان تسميها؛ بان هذا النظام لن يطبع مع اسرائيل الا بعد حصول الفلسطينيين على حقوقهم، أو يقول بالتسوية التي يقبل بها الفلسطينيين؛ جاء هذا القول على لسان وزير سوري سابق او حالي لا اعرف على وجهة الدقة واليقين، كما انه عضو في القيادة المركزية للحزب البعث في سوريا، واكمل بان سوريا لن تطبع مع اسرائيل حتى لو تخلت اسرائيل عن الجولان، وهي اي سوريا لم تتخلَ عن فلسطين، وهي تتعرض لحرب كونية عليها، كيف بها ان تتخلى عنها في هذه الظروف.( المقتبس بالمعنى وليس حرفيا، ومنقول من ايضاح للكاتب والاعلامي الفلسطيني، كمال خلف.. على صفحات الراي اليوم) ان هذه المواقف والتي من وجهة نظري المتواضعة؛ لا تمت بصلة من اي نوع كانت، للمواقف الداعمة للفلسطينيين، بل ان العكس هو الصحيح، اي ما يجري هو تمييع لهذه القضية والالتفاف عليها بطرق مختلفة ومتنوعة، وربما لا تخطر على بال اي احد. ان هذا الالتفاف على حق الفلسطينيين في دولة ذات سيادة، حسب ما جاء في المبادرة العربية والتي طواها النسيان او ان الانظمة العربية وضعتها على رف الانتظار او الاصح على رف الاهمال، وطبقا لمقتضيات قرارات مجلس الامن الدولي: 338، و442 اللذان لم يجر الحديث عنهما ولو بحرف واحد. ان هذه المواقف المخادعة تقود الى ان نسأل الاسئلة التالية:اولا: هل قامت تلك الانظمة، سواء المطبعة، او التي هي في الطريق الى التطبيع؛ بالضغط على اسرائيل بالتوقف عن بناء او اقامة المستوطنات الاسرائيلية في الضفة الغربية وفي القدس، وهنا ما اقصده بالضغط هو التطبيع مقابل هذا التوقف، وغير هذا الذي سو ف نأتي عليه تاليا في هذه السطور المتواضعة. ان الجواب على هذا السؤال هو ان هذه الانظمة لم تقم او لم تشر الى ذلك مع اسرائيل حتى لو اشارة لا غير. بل انها استمرت في توسيع مجالات التعاون الى ابعد مدى، وفي جميع الاصعدة، وفي تزامن مع جرائم اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني.ثانيا: اقامة مشاريع بالتعاون مع اسرائيل او انها اي اسرائيل طرفا اساسيا فيها؛ سكك حديد تربط اسرائيل بدول الخليج العربي، ترتبط بأوروبا عن طريق تركيا، وبالموانيء الاسرائيلية، وعلى ا ......
#القضية
#الفلسطينية:
#منصة
#لتجميل
#وجوه
#الانظمة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750826
عباس علي العلي : القضية المختارة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الدين في مواجهة مباشرة من الإنسان الذي يظن أنه أخطأ في الأختيار وعليه أن يعيد حساباته من جديد ويلقي بالسبب واللائمة ليس على أختياره هو بل على ما أختار , منطقيا هذا الاتهام ومهما كانت تبريراته وحججه القائمة لا يمكن أن يكون منطقيا إلا إذا مارس المختار (القضية المختارة ) سياسة سلب وأستلاب ملجئ يفقد من أختار القدرة على الوعي بقراره , بمعنى من يتهم الدين أنه السبب في كل هذه الفوضى والعبثية والظلم الآن وليس قبل ,الآن تخلص من قهرية سلطة الدين وإلجائه المفرط وقد أعلن الحقيقة على الملأ , هذا الإدعاء كاذب من أصله لأن من سار بالدين ونظر وفلسف ودافع بكل قوة عنه هو هذا الإنسان الدعي وليس شرطي الدين الذي جاء معه ليلزم الناس تحت عوامل التهديد والقوة بضرورة الإيمان .أكثر ما توجه سهام النقد والاتهام من بعض المبهورين بإنجازات العلم ومنجزاته التي تتخطى قدرة عقولهم على فهم ما يجري فيظن أن العلم هو الحقيقة المطلقة الوحيدة والصحيحة في الوجود وما عداه مجرد خيال مريض وتوهم عبثي لا قيمة له أمام ما يطرحه العلم ,الحقيقة المرة التي لا مناص من فضحها أن نلاحظ قبل أن نباشر بذلك جملة من النقاط المهمة والضرورية لبيان حقائق العلم أولا وهي :.• العلم الذي يقصدونه وفي جميع مراحله إنما هو نتاج وعي الإنسان وقدرته على أن يرفع الحجاب وبشجاعة عن مجهولات شكلن ولمدة طويلة نوع من المحذور البحثي أو حتى التفكير بعدم واقعية وجودها كغيب مستور أو مجهول لا يمكن قهره ,وبالتالي نظرية أن الإنسان كان مستلب الوعي أمام الدين تهتز منذ أن باشر العلم أول خطواته باكتشاف الحرف والنار والزراعة وكلها حدثت قبل أنتشار مفاهيم وآليات التدين بزمن .• العلم ككيان واقعي متبلور هو الأبن الشرعي الذي ولد من رحم الدين أما من حاجات متصلة به أو متفرعة من وجوده ,وابتدأ من الحضارات الأولى التي أختطت منهج المعرفة وبناء أسس حضارتها التي كان الدين يقودها حضر العلم كحاجة مرافقة للدين وللحضارة ,وبالتالي تجريد العلم من هذه العلاقة طعنا بوجودية العلم ومخالفا للمنطق التأريخي له .• العلم مجردا وكقوانين وقواعد لم ينكر الدين طبعا نقصد هنا القيم العملية التي يستند لها في أصل إنطلاقته الأولى والتطورات والتحولات الكونية التي بنيت على ذلك الأساس السليم ,معتبرا أن كل مجهول أو غيب ما لم يبحثه هو في منهجيته ومنطق العلم التجريبي ,لا يمكن الحكم عليه إلا أنه واقع بحاجة للبرهنة والكشف حتى يصل العلم فيه للتقرير واليقين القاطع , أما الدعوات التي نسمعها من تناقض الدين والعلم فهي أما مزايدات تبريرية للخروج من نطاق الدين وشيطنته ,أو قلة معرفة وجهل بالعلم ذاته وسيرورته التأريخية من صيرورة أولى أبتدأت بعلاقة الإنسان الكائن الجديد على الوجود بما يحمل وما يتأمل أن يفعل .• الشيء الملفت للنظر وكحقيقة علمية لا بد من مراعاتها في البناء والإنطلاق أن العلم يفترض أولا الإحاطة بالقضية من جميع نواحيها ومن ثم مباشرة النقد بناء على إحاطة الدارس من خلال أساليب المقارنة والمقاربة والتفكيك والتصنيف والترميز الفاحص للأصيل عن المحرف وصولا إلى جوهر القضية المبحوثة أو التي هي قيد الدراسة ,ثم مقارنة النتائج المتحصلة مع اليقنيات النسبية التي فيها نوع من الثبات العلمي لتقرير الموافقة والمخالفة .وهذا يستوجب أولا أن يكون الباحث في المخالفة بين الدين والعلم على إطلاع تام بالمنطق الديني ومنهجيته وما يتفرع من ذلك من مسائل ووسائل في فهم الدين , بمعنى أخر يجب أن يكون متبحرا بالدين وعارفا وكاشفا لكل أسراره حتى يتمكن من نقد القضية الدينية بوسائله العلمية الت ......
#القضية
#المختارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750967
دانييلا القرعان : تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية على القضية الفلسطينية والسياسة الصهيونية
#الحوار_المتمدن
#دانييلا_القرعان د. دانييلا القرعانالقضية الفلسطينية. السياسة الإسرائيلية الخارجية في التعاطي مع هذه الحرب، بدا عليها الارتباك؛ فـ"إسرائيل" تحاول أن تلعب دور الوساطة بين طرفي النزاع، وذلك لاعتبارات عدة، منها وجود نحو مليون يهودي إسرائيلي من أصول روسية، وكذلك وجود نحو 600 ألف يهودي يعيشون في كل من روسيا وأوكرانيا، بالإضافة إلى طبيعة العلاقة مع الجانب الروسي فيما يتعلق بالتفاهمات المرتبطة بالملف السوري، في المقابل، فإن الاحتلال الإسرائيلي رأى أن السلوك الأمريكي الحذر والمتردد في تقديم الدعم العسكري للحكومة الأوكرانية، ربما يُمّثل دافعاً مهماً لتشكيل منظومة أمنية إقليمية، تضم إلى جانب "إسرائيل" كلا من الإمارات العربية المتحدة وغيرها. أما فيما يتعلق باستغلال "إسرائيل" لهذه الحرب، ذلك يتمثل من خلال استقطاب يهود أوكرانيا، الذين يقدر عددهم من 150 ألف إلى 200 ألف يهودي، وتشجيعهم على الهجرة إلى الكيان الإسرائيلي، والعمل على توطينهم من خلال إنشاء مستعمرات لهم في منطقة النقب وفي الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة. تواجه القضية الفلسطينية تحديًا جادًّا في كسب الاهتمام العالمي المنشغل بالأزمة الأوكرانية والصراع المستجد بين الأقطاب. لكن المتغيِّر الدولي يُمثِّل فرصة سانحة لمحاولة إعادة التموضع، ومن مصلحة الساحة الفلسطينية أن تستثمر الظرف الدقيق الذي يشهده الوضع الدولي في ممارسة الضغط وتصعيد تحركاتها الرامية للتخلص من الاحتلال، خصوصًا مع توفُّر محفِّزات متزايدة للغضب الشعبي الفلسطيني في مواجهة انتهاكات الاحتلال. أرى أن على القوى الفلسطينية أن تسارع إلى اغتنام اللحظة في صياغة خطوط عريضة على الأقل لبرنامج وطني فلسطيني للتحرر من الاحتلال، والسعي إلى فرض مطالب الشعب العادلة وتغيير بعض قواعد اللعبة المفروضة على الواقع الفلسطيني، مع تفويت الفرصة على إمكانية إفراغ هذا التوجه من محتواه عبر مسارات تفاوضية مجربة سلفًا وأثبتت التجربة فشلها على الرغم من أن الموقف الفلسطيني الرسمي من الحرب الروسية الأوكرانية، اتخذ موقف الحياد الصامت حتى الآن، لكنه يعبر عن ضبابية وتشويش في الرؤية والاستراتيجية، وبعد مرور وقت على الحرب وتداعياتها المتسارعة، لم تتخذ إجراءات وخطوات سريعة لتوظيف الحرب لمصلحة القضية الفلسطينية. وفي أتون الحرب المشتعلة يبدو أن الموقف الفلسطيني، يجد صعوبة في التعرف على التغييرات الجارية ومدى القدرة على استيعاب التحديات والمخاطر، وعدم التقدير حول انعكاسات الحرب الروسية الأوكرانية على القضية الفلسطينية، وفي ظل الأزمة القائمة والمستمرة، يبرز السؤال الرئيسي ما هي حدود التأثير والتحديات أمام الفلسطينيين وصراعهم مع إسرائيل؟ وما هي قدرة الفلسطينيين على توظيف الأزمة لصالح القضية الفلسطينية أو الحد من أثارها السلبية؟ خاصة أن السياسات الإسرائيلية واضحة وترفض أي مسار سياسي، وتتمسك برؤية ما يسمى تقليص الصراع التي يتبناها رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، والاكتفاء بالسياسة القائمة بالتسهيلات الاقتصادية، والتي تتعاطى معها السلطة، حتى أن الولايات المتحدة الأمريكية، باتت تتعاطى مع مقاربة الحلول الاقتصادية، وتأجيل البحث في أي حلول سياسية في المستقبل، وهذا الموقف انسحب على الدول الأوربية. تفرض المستجدات الدولية صياغة خطاب فلسطيني جديد، على هذا الأساس، مصحوب بأداء فاعل يحدِّد مطالبه بصفة ضاغطة على المجتمع الدولي، ويحشد الشعب الفلسطيني وقوى أمته وجماهير العالم معه، علاوة على محاولة استثمار المواقف الإقليمية والدولية في هذا الاتجاه. إعادة تقديم قضية فلسطين بصفتها الطبيعية الق ......
#تداعيات
#الحرب
#الروسية
#الأوكرانية
#القضية
#الفلسطينية
#والسياسة
#الصهيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751856
كاظم ناصر : الانتخابات الفرنسية وانعكاسات نتائجها على القضية الفلسطينية والوضع الدولي
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر ينتخب الفرنسيون رئيس جمهوريتهم بالاقتراع العام المباشر لولاية مدتها خمس سنوات، وإذا لم يستطع أي مرشح الحصول على 50 بالمئة من الأصوات في الجولة الأولى، يتم تنظيم دورة انتخابية ثانية بعد 14 يوما على أقصى تقدير، يتنافس فيها على الوصول لقصر الإليزيه فقط المرشحين اللذين فازا في المرتبة الأولى والثانية في الدورة الانتخابية الأولى. لقد خاض الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي أجريت يوم الأحد 10/ 4/ 2022 اثنا عشر مرشحا، وأعلنت وزارة الداخلية الفرنسية نتائجها التي أظهرت تقدم الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون مرشح حزب " الجمهورية للأمام " بحصوله على 27.85 بالمئة من الأصوات، على مرشحة " حزب التجمع الوطني " اليميني المتطرف مارين لوبين التي حصلت على 23.15 بالمئة، وتأهيل ماكرون ولوبين إلى الدورة الثانية النهائية المقررة في 24 نيسان/ ابريل الحالي، وخرج الفائز الثالث مرشح اليسار الراديكالي جان لوك ميلونشون من السباق بعد حصوله على 21.95 بالمئة. ويرتكز برنامج ماكرون الانتخابي على الاستثمار بكثافة في الصناعة والزراعة والتعليم والصحة والمساواة الكاملة بين الجنسين، وتحقيق ما وصفه بأمة " أكثر استقلالا في أوروبا أقوى "، ولا سيما على الصعيد العسكري للدفاع عنها، إي فرنسا، بتعميم الخدمة العسكرية الشاملة وزيادة قوات الاحتياط في وقت تطغى فيه الحرب في أوكرانيا على السياسة الأوروبية، لكنه متهم بكونه رئيس الأثرياء بعد أن ألغى الضرائب على الثروات وألغى المساعدات للإسكان، وفي المقابل يرتكز برنامج لوبين على رفع الضرائب على الأغنياء، ورفع الأجور لمواجهة الارتفاع المستمر في نفقات المعيشة وتسهيل قروض الإسكان للمواطنين؛ وعلى معاداة التكامل الأوروبي، وسحب فرنسا من الجناح العسكري لحلف شمال الأطلسي" الناتو." لكن قضية الهجرة تعتبر من أبرز القضايا الشائكة التي تتماهى في جوهرها بين وجهتي نظر المرشحين، حيث يجد الناخب الفرنسي نفسه أمام الاختيار بين ماكرون الواقعي الذي يطرح مقاربة اجتماعية تتوخى اندماج المهاجرين في النسيج الاجتماعي الفرنسي، ولوبين العنصرية التي تكره المهاجرين وتعتبرهم مصدر المشكلات الاجتماعية والاقتصادية والأمنية؛ ولهذا يرتكز برنامجها الانتخابي على محاربة الهجرة، وغلق الحدود الفرنسية أمام المهاجرين غير النظاميين، والتضييق على الفرنسيين من أصول عربية وإفريقية وآسيوية، وعلى المسلمين عموما، ومنع الحجاب في الأماكن العامة.أما فيما يتعلق بموقف ماكرون ولوبين من القضية الفلسطينية ليس هنالك فرقا كبيرا؛ فماكرون عبر في أكثر من مناسبة عن تأييده لإسرائيل، مع حفاظه على الخطاب الفرنسي التقليدي التدليسي اللفظي بتأييد حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة؛ وكرر مرارا أنه لا يجد فرقا بين معاداة السامية ومعاداة الصهيونية، وأعلن " أن معاداة السامية ومعاداة الصهيونية هما عدوان للجمهورية." أما لوبين فقد سعت ونجحت خلال السنوات الماضية في التقرب من الجالية اليهودية الفرنسية، وعبرت عن دعمها للسياسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، ووصفت الفلسطينيين الذين يقاومون الاحتلال بأنهم" إرهابيون وإسلاميون." من الصعب التنبؤ بمن سيفوز بالانتخابات؛ إلا أن المؤشر الأقوى على ترجيح كفة ماكرون بالفوز هو طلب اليساري جان لوك ميلونشون الذي حصل 20.1على بالمئة في الجولة الأولى من ناخبيه إعطاء أصواتهم لماكرون، وإن الشيوعيين والاشتراكيين والخضر واليمين الوسط الذين يمثلون 15% من مجموع الأصوات سيدعمونه في مواجهة لوبين. لكن إذا حدث العكس وفازت لوبين، فإن تداعيات انتخابها ستكون كارثي ......
#الانتخابات
#الفرنسية
#وانعكاسات
#نتائجها
#القضية
#الفلسطينية
#والوضع
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752843
رضي السماك : القضية الفلسطينية وأخطاء السوفييت القاتلة 1-2
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك تمر اليوم 14 مايو/ أيار الذكرى الرابعة والسبعون لإعلان تأسيس دولة الكيان الصهيوني على أرض فلسطين العربية " إسرائيل" والتي سرعان ما نالت الشرعية الدولية إثر هزيمة الفلسطينيين والجيوش العربية أمام العصابات المسلحة الصهيونية والتي أستفادت من أخطاء الفلسطينيين والجيوش العربية أثناء الحرب، كما أستفادت أيما أستفادة من أخطاء الأتحاد السوفييتي القاتلة في أواخر الحقبة الستالينية -لسوء تقديره وحساباته لطبيعة الدولة الصهيونية الجديدة- وتوهمه بأنها ستقف إلى جانب الأتحاد السوفييتي وحركات التحرر المناوئة للاستعمار الكولونيالي في المنطقة. ومع أنه يصعب على أي مؤرخ أو باحث سياسي التكهن إلى أي مدى كانت البلدان الرازحة تحت نبر الاستعمار الكولونيالي سيظل رزحها في ظله لولا وجود الأتحاد السوفييتي الذي كان له الفضل الأول في دعم حركات التحرر الوطني فيها مما مكنها من قيادة شعوبها نحو نيل أستقلالاتها وإقامة دولها الوطنية ، سيما في أعغاب الحرب العالمية الثانية، إلا أنه بقدر ما لعبه الأتحاد السوفييتي من دور محوري في دعم حركات التحرر الوطني العربية وفي تأسيس الأحزاب الشيوعية قِبلا، كان له في المقابل دور محوري بالغ الخطورة في دعم إسرائيل عند نشأتها جراء تلك الهفوات الخطيرة القاتلة التي دفعت فواتيرها الأحزاب الشيوعية العربية والقضية الفلسطينية والاتحاد السوفييتي نفسه. ومع أن العديد من الأحزاب الشيوعية العربية تناولت في مراجعاتها الفكرية الجريئة لماماً تلك الأخطاء القاتلة، والتي كان من أمثلتها مسارعة موسكو بالاعتراف بأسرائيل فور إعلانها تقريبا وقبلذاك الموافقة على قرار تقسيم فلسطين، وما تعرضت له حينئذ هذه الأحزاب من ضغوط للاعتراف بهذا القرار، إلا أنه وقت أجراء تلك المراجعات غداة أنهيار الأتحاد السوفييتي لم يُكشف النقاب بعد عن الأرشيف السري السوفييتي، الذي اُتيح بعد رفع السرية عنه للعديد من كبار المسؤولين والمؤرخين والباحثين والعسكريين السوفييت والذين أستضافهم معد برنامج "رحلة في الذاكرة" الأستاذ خالد الرشد في قناة RT. وقد قام أكثرهم بإصدار دراسات قيّمة عن حصيلة إطلاعهم على وثائق مهمة من ذلك الأرشيف في غاية الخطورة وأصدروها بعدئذ في كتب يحدونا الأمل بقوة أن تُتترجم إلى العربية . ورغم العمل المضني الذي قمنا به بتفريغ عشر من تلك المقابلات فإننا سنكتفي هنا باستعراض أهم أربع شهادات : الأولى: وقد أدلى بها ضابط الاستخبارات العسكرية السوفييتية ليونيد فيديفيكو . الثانية: وقد أدلى بها الكسندر أوروكلوف/ عضو أكاديمية العلوم العسكرية السوفييتية ومؤلف كتاب " حروب الأتحاد السوفييتي السرية " .الثالثة: وقد أدلى بها جوزيف ليندر/ مؤلف كتاب " الفتنة الحمراء .. تاريخ استخبارات الكومنترن" . الرابعة: وقد أدلى بها غريغوري كوستاتش/ بروفيسور مستعرب في جامعة العلوم الإنسانية بموسكو ، ومن أهم ما جاء فيها ما نُشر في صحيفة البرافدا الصادرة في 30 مايو أيار 1948" ينبغي القول بوضوح أن العرب بشنهم حرب ضد دولة إسرائيل الفتية لا يقاتلون من أجل مصالح قومية ولا من أجل أستقلالهم، بل ضد حق اليهود في إقامة دولتهم المستقلة، والشعب السوفييتي بالرغم من كل تعاطفه مع الشعب العربي يدين سياساتهم العدوانية التي يتبعونها بحق إسرائيل". وجاء في مقدمة اللقاء مع ضابط الاستخبارات العسكرية ليونيد فيديفيكو أن أندريه جروميكو رئيس الوفد السوفييتي حينذاك للأمم المتحدة ألقى كلمة في 14 مايو مما جاء فيها : " … إن مئات الآلاف من اليهود يجوبون الآفاق في بلدان أوروبا بحثاً عن مأوى .. لقد آن الأوان لتقديم الع ......
#القضية
#الفلسطينية
#وأخطاء
#السوفييت
#القاتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756039
رضي السماك : القضية الفلسطينية وأخطاء السوفييت القاتلة 2-2
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك مع أن الباحثين والمسؤولين الروس التي أستعرضنا آنفاً جوانب من شهاداتهم حول الملابسات التاريخية الموضوعية التي أفضت إلى وقوف الأتحاد السوفييتي في بادئ الأمر إلى جانب إسرائيل غداة تأسيسها لم يعملوا كفريق بحث واحد، بل ولعلهم لايعرفون بعضهم بعضاً؛ إلا أنهم توصلوا -بشكل مستقل- إلى نتائج متطابقة تخلص إلى الأخطاء الفادحة التي وقع فيها الحزب الشيوعي السوفييتي الحاكم جراء عدم يقظته المبكرة منذ مطلع القرن العشرين لخطورة تسلل العقيدة الصهيونية إلى صفوف الحزب من خلال التساهل في ضم أعضاء حزب "البوند" الاشتراكي اليهودي وحزب "عمال صهيون" وتنظيمات يهودية اخرى، وهذا ما حلله بدقة موضوعية كل من دكتور غريغوري كوستاش البروفيسور في الدراسات الشرقية الحديثة، ويوزف ليندر المؤرخ والضابط السابق في الاستخبارات السوفييتية، فهذه التنظيمات اليهودية بعد فشلها في التعويل على ثورة شباط / فبراير 1917 لنيل مطالبها والتغلغل في السلطة المؤقتة الإصلاحية البرجوازية لم تجد مناصاً سوى الانضمام إلى حزب البلاشفة بعد أنتصار ثورة أكتوبر في نفس العام، وبخاصة حزب "البوند" الذي أنضم كجناح يهودي إلى الحزب الشيوعي، فيما هاجر قسم منه إلى فلسطين أو ألتحق بالجهاز الاستخباراتي الروسي الجديد .علماً بأنه في محاضر المؤتمر الثاني للاممية الثالثة -حسب غريغوري- والذي عُقد عام 1920 ثمة أنتقاد ضمني واضح لوعد بلفور بانشاء وطن لفلسطين بأن تنفيذه سيكون على حساب الأكثرية العربية، أما حزب "عمال صهيون" فكان يرى في فلسطين المكان المناسب لنشأة بروليتاريا يهودية،باعتباره الوطن الذي يحلم به الشعب اليهودي منذ قرون طويلة، وكانت أفكار مؤسس الحزب بوروخوف عبارة عن توليفة من أفكار مؤسس الحركة الصهيونية هرتزل والأفكار الاشتراكية، وكان يعتبر نفسه ماركسيا وصهيونياً في آن واحد. وقد ظهر أول فرع للحزب في فلسطين عام 1906. ومن خلال هذا الفرع تربى جيل قيادي من اليهود الروس في فلسطين المشبعين بأفكار بير بولوخوف، ومن بينهم أول رئيس وزراء للدولة العبرية ديفيد بن جوربون وجولدا مائير. وحسب ليندر مؤلف كتاب " الفتنة الحمراء.. تاريخ أستخبارات الكومنترن" فإن حزب "بوند اليهودي" عُرف منذ تأسيسه في عام 1897 في روسيا القيصرية بتنظيم الإضرابات العمالية والعمليات التخريبية وتصفية القوميين الروس من ممثلي السلطة المعادين لليهود، وبلغ أوج قوته بعد ثورة 1905 أن عملت في تركيبته 250 منظمة، ووصل إجمالي أعضائه إلى 35 ألف عضو. والمؤسف أن الكوادر اليهودية الجديدة في الحزب البلشفي أضحت هي المصدر الرئيسي والوحيد لاستقاء قيادة الحزب والكومنترن معلوماتهما عن الأوضاع السياسية والاجتماعية في فلسطين، وقد أضطر لينين في مثل هذا المناخ الفوضوي المعقد الذي واجهته الدولة الاشتراكية الفتية إلى ضم تلك الأحزاب اليهودية الاشتراكية المعروفة بماضيها التخريبي والارهابي بغية استيعابها وإعادة تأهيلها اُممياً بأفكار الاُممية الاشتراكية الصحيحة وتخليصها من النزعة الشوفينية، علماً بأنه سبق للحزب الشيوعي أن ضم أعداداً منها منذ عام 1903، وكانت فلسطين والشرق الأوسط من ضمن المناطق التي كُلفوا بتأسيس خلايا ماركسية فيها، وكان الأسهل على قيادة البلاشفة في موسكو بعد أنتصار ثورة أكتوبر العمل على أستقاء معلوماتهم عن فلسطين وبلدان الشرق العربي من مكاتب البيروقراطيين اليهود في بتروجراد لإلمامهم باللغة الروسية حيث لم يكن يُوجد بعد عرب أو روس يلمون بالعربية . وكان العام 1919 هو عام التنظيم المنهجي للأممية الثالثة لزرع خلايا لأحزاب شيوعية في الشرق الأوسط، لكن هؤلاء اليهود كانوا على ......
#القضية
#الفلسطينية
#وأخطاء
#السوفييت
#القاتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756138
محمود عباس : مواقف قادة االعالم الإسلامي من القضية الكوردية
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس أين يتجه العالم الإسلامي؟ وأين يقف الإسلام؟ ومعظم دعاة حماته، بينهم الذين ألغوا دور الأئمة الأتقياء والصالحون في الأحكام، غارقون في النفاق والدجل، منذ الغزوات الأولى إلى اليوم. ليس دفاعاً عن الدين فله ربه، ولا طعنناً في ماهيته فهي خارج مداركي، بل عن الشعوب التي تدمر ويتم التلاعب بمصيرها، في عصرنا هذا، وتباع قضاياهم في أسواق العهر السياسي، والنخاسة الدبلوماسية، كالشعبين الكوردي والفلسطيني. فالذين يسخرون الإسلام لمأربهم، خاصة الذين فتحوا الأبواب لإحياء المنظمات التكفيرية، يعمقون بنفاقهم البيئة الفاسدة بين الشعوب الإسلامية، بعدما خلقوا الفوضى في ساحاتهم السياسية، وساهموا في ترسيخ التخلف والانحطاط الثقافي في عالمه، وتوسيع الصراع بين شعوبه.لنقف على قضيتي الشعبين (الكوردي والفلسطيني) كمثال عن العديد من أمثالهما، ونقارن بينهما ومحتليهما، ومواقف قادة وسياسيي العالمين الإسلامي والعربي منهما، وبعجالة.ليس انتقاص من القضية الكارثية بين الشعبين الفلسطيني واليهودي، بل بحثا عن بعض العدالة، التي يتم الترويج لها بنفاق دولي على قدر ما تتطلبه المصالح والقدرات المادية للمتاجرين بها. أي القضيتين، الكوردية أم الفلسطينية، أولى وأصدق من البعدين التاريخي والإنساني، والديني، ليتم تقديمها إلى العالم الإسلامي، ومجلس الأمن، والمحافل الدولية، لمعالجتها بمصداقية إنسانية وعدالة إسلامية.أي الجغرافيين محتلة؟ وعلى أيهم يتم الاستيطان بأساليب كارثية؟ ما هي نوعية وعدد المستوطنات الإسرائيلية، مقارنة بما أقيم ويقام على أرض كوردستان؟ وكم هي نسبة السكان الذين تم تهجيرهم قبل إقامة المستوطنات؟كردستان مقارنة بفلسطين تعيش الدمار، نقولها ليس عن مظلومية، بل عن واقع، فمن الجهالة التحدث عن المظلومية تحت ظل أنظمة شمولية استبدادية عنصرية حتى النخاع، لكن من العدالة تبيان أيهما يعاني أكثر من التمييز العنصري والطغيان، وأيهما يواجه التغيير الديمغرافي الأكثر رعبا وتدميرا لقادمهما؟ لا يمكن مقارنة واقع الشعب الفلسطيني بالكوردي. لنترك الدراسة والأبحاث لأصحاب الضمائر الحية، والذين يريدون معرفة الحقائق. ويقارنون بين استبداد الأنظمة المحتلة، إسرائيل، وتركيا وإيران والعراق وسوريا، في الأبعاد الديمقراطية، والاستبداد، وتطبيق العدالة، والتعامل مع حراك الشعبين التحرريين؟فعلى سبيل المثال، والتالي هو الأقرب زمنيا:إعلامية فلسطينية، أرامية مسيحية، عربية اللسان، قتلت في ساحة صراع بين اليهود والفلسطينيين، هاج العالمين العربي والإسلامي، وهيجوا معهم كل من تمكنوا من تحريكه. قتلت الإعلامية الكوردية، وبأمر مباشر من أئمة ولاية الفقيه، وأخريات قتلن في شوارع المدن الكوردية في شمال كوردستان، وبعضهن تحت التعذيب في السجون من قبل السلطات التركية، فكان الصمت الإسلامي والعربي الفاجر، بل ورافقت بعضها تغطية خبيثة، بإعطاء الحق للسلطتين الفارسية والطورانية، من البعد المذهبي.وليتهم قارنوا بين أوضاع القيادات الفلسطينية في السجون الإسرائيلية، بالقيادات الكوردية في سجون النظامين التركي والفارسي، وسابقاً في سجون صدام والأسد، والبعث. الكتب السماوية الثلاثة والتاريخ، تثبت أن لليهود الحق الأول في حماية المراكز الدينية في القدس، والعبادة فيها. هم أصحابها قبل المسيحيين والمسلمين، بنوها قبل قرابة 1500 سنة من ظهور المسيح، و2000 سنة من الغزوات العربية الإسلامية، فعمليات توسيعها وتجديدها، وتغيير معالمها، تمت بعد هيمنة السلطات الإسلامية أو الصليبيين، بقرون طويلة. لماذا كل هذا النفاق ......
#مواقف
#قادة
#االعالم
#الإسلامي
#القضية
#الكوردية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757672
صلاح بدرالدين : في القضية القومية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين تكاد كتابات المثقفين الكرد لاتخلو من مصطلح " الامن القومي الكردي " ، وهو تقليد متبع مستعار عن الخطاب السائد لدى نخب الشعوب التي يتعايش معها الكرد ، حتى الأنظمة الحاكمة بالمنطقة تستخدم العبارة في معرض تبرير قمع المعارضين ، او احتلال أجزاء من مناطق الدول الأخرى ، فهل للكرد ( امن قومي موحد ) ؟ . بحسب التعريف العلمي ، الموضوعي المعمول به بالموسوعات ، والدراسات الاكاديمية ، منذ القرن السادس عشر ، فان تعبير او مصطلح " الامن القومي " يقتصر فقط على شعوب ، وامم تعيش في رقعة جغرافية موحدة ، ومحددة ، تخضع لادارة مستقلة واحدة ، وقد ترافق بروزه مع ولادة الظاهرة القومية ، وتشكل القوميات بعد عصر النهضة ، وتوسع الوعي المعرفي من خلال اعمال الفلاسفة ،واندلاع الثورات باوروبا خصوصا الثورة الفرنسية ، والقضاء على الاقطاع ، واقتصار دور الكنيسة على أمور العبادة ، وإعادة الاعتبار لحقوق الفرد ، واطلاق حريات المجتمع المدني . ومن اجل تذليل كل العقبات امام مهمة الحفاظ على أمن ، وسلامة مجموعة بشرية متجانسة ، فقد اندفع الاوروبييون نحو إقامة الدول ، والكيانات ، ورسم حدود البقعة التي يراد الحفاظ على امنها ، وهكذا يمكن استخلاص ان هذا المفهوم مرّ بمرحلتين في الأولى اعتبر استراتيجية ضيقة وهي " صد هجوم عسكري معادٍ، وحماية الحدود من الغزوات الخارجية، والمحافظة على الاستقلال الوطني. وفي المرحلة الثانية صار على الدولة أن تؤمّن مواطنيها سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً ضدّ أخطار متعددة فرضتها طبيعة الانفتاح الواسع على العصر الحديث " . وهناك مايشبه الاجماع في عصرنا الراهن على ان مفهوم " الامن القومي " يعني " حماية الحكومة والبرلمان للدولة والمواطنين عبر سياسات فرض السلطة، سواء كانت سياسية، اقتصادية، دبلوماسية وعسكرية " ثم تطور المصطلح بعد الحرب العالمية الثانية وخاصة في الولايات المتحدة الامريكية ليشمل مجموعة واسعة من التحديات التي تؤثر بالإضافة للامن العسكري الدفاعي ، الامن الاقتصادي ، وامن الطاقة ، والامن البيئي ، والامن الغذائي ، وامن الحدود ، والامن الالكتروني ، وبينها أيضا مواجهة المسؤولين الفاسدين ، وتجار المخدرات ، والشبكات الإرهابية . الكرد ومفهوم " الامن القومي " هذا المفهوم حديث بالوسط الثقافي الكردي ولكن يجب القول انه في المنظور التاريخي وباعتبار الكرد ينتمون الى قومية واحدة يتشاركون بمصير افتراضي واحد ، ومايجمعهم اكثر بكثير مايفرقهمم ، ولكن على ارض الواقع فانهم لايعيشون في دولة واحدة ، وتحت ظل نظام سياسي واحد ، وحضارة واحدة ، وفي حماية أمن قومي مشترك واحد ، وبما ان مصطلح " الامن القومي " يرتبط بشكل مباشر بالدولة القومية ، والحدود المرسومة للمجال الحيوي لذلك الامن ، والعلاقات الاجتماعية ، والاقتصادية المترابطة وهي ليست متاحة الان للكرد ، فلايمكن استخدام هذا المصطلح ، والتعويل عليه بشأن الكرد ، ولايمكن اسقاطه على الحالة الكردية السياسية الراهنة في المنطقة ، اللهم الا من باب المشاعر ، والتمنيات . بهذا المجال واذا انتقلنا من العام الشعبي ، والروابط التاريخية المتاصلة بين كرد العالم التي تغنى بها الشعراء ، وهي بحد ذاتها تحتاج الى توفير شروط استكمال" الامن القومي الكردي " وفي المقدمة انتزاع حق تقرير المصير ، وإعلان الاستقلال الناجز لكل جزء ، او لكردستان التاريخية ، نقول اذا انتقلنا الى مقاربة المصطلح بالحركة السياسية القومية الكردية في الأجزاء الأربعة في الوقت الراهن ، والاطلاع على برامجها ، وأهدافها المعلنة القريبة والبعيدة ، وواق ......
#القضية
#القومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758728