مصطفى محمد غريب : تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757744
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757744
الحوار المتمدن
مصطفى محمد غريب - تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
مصطفى محمد غريب : تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقيتهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقيتهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757753
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقيتهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757753
الحوار المتمدن
مصطفى محمد غريب - تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقيتهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
نجاح محمد علي : تركيا أطماع مستمرة ..
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي تواصل تركيا عملياتها العسكرية الجوية والبرية العدائية داخل الأراضي العراقية بذريعة مطاردة عناصر حزب العمال الكردستاني التركي، متجاهلةً ردود الفعل العراقية الغاضبة ، الرسمية والشعبية. وتسعى تركيا بالاصرار على تكرار هذه العمليات، تكريس نفوذها في العراق، بالإعتماد المتزايد على قدراتها العسكرية لتحقيق أهدافها وذلك من خلال تعزيز تواجها العسكري المباشر في إقليم كردستان، وهي في الوقت نفسه تعكس تعكس طبيعة التنافس والصراع الجاري على الأرض بين مختلف اللاعبين (الدول والجماعات المسلحة غير الحكومية)، وهو صراع أكدت تركيا ضعفها فيه من خلال الدبلوماسية والقوة الناعمة حصرًا. مما تكرره تركيا ، إنها وبحجة محاربة الارهاب ، تحمي وحدة الأراضي العراقية ، وانها تعمل من أجل السلام والاستقرار في المنطقة، وليس لديها أطماع بأراضي العراق، مشددة على استمرار العملية العسكرية التي أطلق عليها (المخلب) ضد حزب العمال في مناطق متعددة شمال العراق. هذا ما تحدث في الآونة الأخيرة وزير الخارجية التركي مولود جاويش اوغلو ، وكرره المعنى وزير الدفاع خلوصي اكار، الذي قال في كلمة له بولاية بورصة "إن العمليات العسكرية ستتواصل حتى تحييد آخر إرهابي، مع مراعاة احترام سيادة ووحدة أراضي دول الجوار"، مشيرًا إلى إن "إطلاق العملية العسكرية ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني شمالي العراق يمنع الممر الإرهابي المقرر إقامته على الحدود الجنوبية لتركيا، اذ انه لو لم تطلق تركيا عملية "المخلب- القفل" لكانت البلاد والمنطقة ستواجهان تهديدات ومخاطر أكبر في المستقبل".وبالرغم من أن العمليات العسكرية ليست عاملًا طارئًا على المعادلة التركية في العراق، وتعود إلى حقبة الثمانينات في زمن النظام السابق، إلا أنه تصاعد مع تقدم الوقت، باستغلال التطورات السياسية والأمنية في العراق بعد العام 2003 تحديداً. ففي العام 1983 إبَّان الحرب العبثية المجنونة التي شنها صدام على الجمهورية الاسلامية ، سمح اتفاق بين أنقرة وبغداد للقوات التركية بالتوغل داخل الأراضي العراقية لملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني. وازداد الدور العسكري التركي في فترة التسعينات وهذه المرة بحجة أمنية أخرى هي احتواء موجات النزوح من شمال العراق. وقد نفذت أنقرة عمليات عسكرية داخل العراق عامي 1992 و 1995. وتحت هذه الذريعة أي "التهديدات الأمنية القادمة من شمال العراق "، نشرت تركيا قواتها داخل الأراضي العراقية عامي 1996 و1997، وهو العام الذي نفذت فيه عمليتين عسكريتين استهدفتا "حزب العمال الكردستاني" ، لكن الوجود التركي وجد له موطأ قدم داخل الأراضي العراقية ، و كان ذلك يتم تحت إطار عمليات حفظ الأمن والسلام في المنطقة . ومنذ ذلك الوقت، أصبحت القوات التركية موجودة داخل الأراضي العراقية ، وأنشأت لها قواعد ثابتة وهي تقوم بتغيير حجم ودور هذه القوات تبعًا للظروف التي يمر بها العراق من جهة و معادلات المنطقة التي تتركها هذه الظروف.استغلت تركيا فترة الحديث عن استعداد مزعوم لانسحاب القوات الأميركية في العراق، فاستأنفت عملياتها العسكرية في شمال العراق، وهذه المرة تزعم أنقرة ، وتصمت بغداد ، أنهما توصلتا في العام 2007 إلى اتفاق يتضمن السماح للجيش التركي بملاحقة عناصر "حزب العمال الكردستاني" في شمال العراق بإذن من الحكومة العراقية. تضمن الاتفاق الذي تغض الحكومة العراقية الطرف عنه أيضًا فتح مكتبي ارتباط لتبادل المعلومات الاستخباراتية والأمنية بين البلدين ، لكن مع تغيير مهام القوات الأميركية على الورق ، وبحجة الخشية من وقوع العراق تحت سيطر ......
#تركيا
#أطماع
#مستمرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757749
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي تواصل تركيا عملياتها العسكرية الجوية والبرية العدائية داخل الأراضي العراقية بذريعة مطاردة عناصر حزب العمال الكردستاني التركي، متجاهلةً ردود الفعل العراقية الغاضبة ، الرسمية والشعبية. وتسعى تركيا بالاصرار على تكرار هذه العمليات، تكريس نفوذها في العراق، بالإعتماد المتزايد على قدراتها العسكرية لتحقيق أهدافها وذلك من خلال تعزيز تواجها العسكري المباشر في إقليم كردستان، وهي في الوقت نفسه تعكس تعكس طبيعة التنافس والصراع الجاري على الأرض بين مختلف اللاعبين (الدول والجماعات المسلحة غير الحكومية)، وهو صراع أكدت تركيا ضعفها فيه من خلال الدبلوماسية والقوة الناعمة حصرًا. مما تكرره تركيا ، إنها وبحجة محاربة الارهاب ، تحمي وحدة الأراضي العراقية ، وانها تعمل من أجل السلام والاستقرار في المنطقة، وليس لديها أطماع بأراضي العراق، مشددة على استمرار العملية العسكرية التي أطلق عليها (المخلب) ضد حزب العمال في مناطق متعددة شمال العراق. هذا ما تحدث في الآونة الأخيرة وزير الخارجية التركي مولود جاويش اوغلو ، وكرره المعنى وزير الدفاع خلوصي اكار، الذي قال في كلمة له بولاية بورصة "إن العمليات العسكرية ستتواصل حتى تحييد آخر إرهابي، مع مراعاة احترام سيادة ووحدة أراضي دول الجوار"، مشيرًا إلى إن "إطلاق العملية العسكرية ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني شمالي العراق يمنع الممر الإرهابي المقرر إقامته على الحدود الجنوبية لتركيا، اذ انه لو لم تطلق تركيا عملية "المخلب- القفل" لكانت البلاد والمنطقة ستواجهان تهديدات ومخاطر أكبر في المستقبل".وبالرغم من أن العمليات العسكرية ليست عاملًا طارئًا على المعادلة التركية في العراق، وتعود إلى حقبة الثمانينات في زمن النظام السابق، إلا أنه تصاعد مع تقدم الوقت، باستغلال التطورات السياسية والأمنية في العراق بعد العام 2003 تحديداً. ففي العام 1983 إبَّان الحرب العبثية المجنونة التي شنها صدام على الجمهورية الاسلامية ، سمح اتفاق بين أنقرة وبغداد للقوات التركية بالتوغل داخل الأراضي العراقية لملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني. وازداد الدور العسكري التركي في فترة التسعينات وهذه المرة بحجة أمنية أخرى هي احتواء موجات النزوح من شمال العراق. وقد نفذت أنقرة عمليات عسكرية داخل العراق عامي 1992 و 1995. وتحت هذه الذريعة أي "التهديدات الأمنية القادمة من شمال العراق "، نشرت تركيا قواتها داخل الأراضي العراقية عامي 1996 و1997، وهو العام الذي نفذت فيه عمليتين عسكريتين استهدفتا "حزب العمال الكردستاني" ، لكن الوجود التركي وجد له موطأ قدم داخل الأراضي العراقية ، و كان ذلك يتم تحت إطار عمليات حفظ الأمن والسلام في المنطقة . ومنذ ذلك الوقت، أصبحت القوات التركية موجودة داخل الأراضي العراقية ، وأنشأت لها قواعد ثابتة وهي تقوم بتغيير حجم ودور هذه القوات تبعًا للظروف التي يمر بها العراق من جهة و معادلات المنطقة التي تتركها هذه الظروف.استغلت تركيا فترة الحديث عن استعداد مزعوم لانسحاب القوات الأميركية في العراق، فاستأنفت عملياتها العسكرية في شمال العراق، وهذه المرة تزعم أنقرة ، وتصمت بغداد ، أنهما توصلتا في العام 2007 إلى اتفاق يتضمن السماح للجيش التركي بملاحقة عناصر "حزب العمال الكردستاني" في شمال العراق بإذن من الحكومة العراقية. تضمن الاتفاق الذي تغض الحكومة العراقية الطرف عنه أيضًا فتح مكتبي ارتباط لتبادل المعلومات الاستخباراتية والأمنية بين البلدين ، لكن مع تغيير مهام القوات الأميركية على الورق ، وبحجة الخشية من وقوع العراق تحت سيطر ......
#تركيا
#أطماع
#مستمرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757749
الحوار المتمدن
نجاح محمد علي - تركيا أطماع مستمرة ..!