نجاح محمد علي : شرعنة التطبيع من الباب العريض
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي لا يحتاج العراق إلى قانون يُجرّم التطبيع مع الكيان الصهيوني في ظل وجود قانون العقوبات الحالي الذي يعتبر هذا الكيان دولة معادية وأنه معها في حالة حرب، وأن من يتخابر مع هذا الكيان اللقيط، يحكم بالاعدام . كانت عبارة "باستثناء إسرائيل" وهي الجملة التي أُزيلت من جواز السفر العراقي بعد العام 2003 ، علامة واضحة تكفي لتثير الرعب في قلوب العراقيين الذين لم يكونوا يفكروا أصلاً في زيارتها ولو بلغ مابلغ. لايعني هذا أن النظام السابق كان مخلصاً للقضية الفلسطينية خصوصًا وهو الذي عمل طوال سنوات السيطرة على مقدرات العراقيين، على إضعاف حركة التحرير الوطني الفلسطيني، وتمزيق النضال الفلسطيني عبر تأسيس جبهة التحرير العربية التي كانت خنجراً في خاصرة الفلسطينيين. تاجر صدام بالقضية الفلسطينية واستخدمها كدعاية رخيصة يحتمي وراءها لخدمة الكيان الصهيوني .فهو الذي استضاف في بغداد مؤتمر القمة العربية عام 1978 بحجة الاعتراض على توقيع مصر معاهدة كامب ديفيد الخيانية مع اسرائيل، لكنه خرج بقرارات أكدت الاعتراف الجماعي بالكيان المؤقت عبر القبول بالقرارين الدوليين 242 و 338 اللذين يتحدثان عن استعادة أراضي محتلة بعد حرب العام 1967 والقبول بدولة إسرائيل غير المشروعة. كان صدام ومعه حزب البعث العفلقي يرفع شعار الوحدة طريق فلسطين وفلسطين طريق الوحدة ولكنه مزق الدول العربية وزج بالمنطقة في النهج الأمريكي، و كان بذلك يعمل على إبعاد العراق عن القيام بدوره الحقيقي في الصراع مع الكيان الصهيوني سواء بالحرب التي شنها على الجمهورية الاسلامية وبدفع من أمريكا وبريطانيا ، أو في قيامه بغزو الكويت مما فتح الباب واسعاً لدخول الأساطيل الأمريكية وجيوشها من الى المنطقة ،بأكملها.أقدم صدام على محاربة إيران التي وضعت فلسطين على رأس أولوياتها، واستنزف في تلك الحرب التي استغرقت ثماني سنوات القسم الأعظم من طاقات العراق وايران العسكرية والاقتصادية والبشرية، وخدم بذلك، إسرائيل، و أضعف قوى المقاومة الفلسطينية لأن هذه الحرب وأهدرت طاقات العراق وايران لسنوات طويلة.بعد توقف تلك الحرب العبثية ، قام صدام بغزو الكويت واحتلالها، وتسبب في شق الصف العربي وأدى إلى قيام أمريكا بتكثيف تواجدها العسكري في جميع دول الخليج العربية، ودفع معظم الدول العربية إلى الاصطفاف بجانب أمريكا حيث أرسلت جيوشها إلى الخليج بغية إخراج العراق من الكويت. دمرت حرب تحرير الكويت التي قادتها أمريكا وحليفاتها ، البنى الاقتصادية والعسكرية ووسائل الاتصالات والمواصلات ومنشآت تنقية المياه ومنشآت الصرف الصحي ، الأمر الذي تسبب في انتشار الأمراض .أدت سياسات صدام ، ليس فقط إلى إفقار الشعب العراقي وإنما إلى تدمير بنية المجتمع وقيمه ومثله.كما عانى عشرات الألوف من الفلسطينيين الذين تم إخراجهم من الكويت وبعض الدول العربية.في نفس الوقت واصل صدام سياسة الخداع والتضليل عبر بعض القرارات ومنها منح مكافآت لعوائل الشهداء الفلسطينين ، وارسال صواريخ لم تكن تحمل متفجرات لضرب إسرائيل. وكانت النتيجة أن دفع العراق مئات الملايين من الدولارات إلى الكيان اللقيط كتعويض عن هذا القصف الكاذب، كما فعل مع الكويت.يقول محمد المشاط سفير العراق في واشنطن سابقاً وهو يكشف زيف صدام في دفاعه عن القضية الفلسطينية ( بعد تعييني سفيراً للعراق في واشنطن عام 1989، إذ قبل مغادرتي إلى العاصمة الأمريكية استدعاني طارق عزيز وكان وقتها وزيراً للخارجية ليبلغني توجيهات صدام حسين وقال بالحرف الواحد «عليك أن لا تتطرق إلى مشكلة فلسطين وذلك بانتقاد إسرائي ......
#شرعنة
#التطبيع
#الباب
#العريض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757649
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي لا يحتاج العراق إلى قانون يُجرّم التطبيع مع الكيان الصهيوني في ظل وجود قانون العقوبات الحالي الذي يعتبر هذا الكيان دولة معادية وأنه معها في حالة حرب، وأن من يتخابر مع هذا الكيان اللقيط، يحكم بالاعدام . كانت عبارة "باستثناء إسرائيل" وهي الجملة التي أُزيلت من جواز السفر العراقي بعد العام 2003 ، علامة واضحة تكفي لتثير الرعب في قلوب العراقيين الذين لم يكونوا يفكروا أصلاً في زيارتها ولو بلغ مابلغ. لايعني هذا أن النظام السابق كان مخلصاً للقضية الفلسطينية خصوصًا وهو الذي عمل طوال سنوات السيطرة على مقدرات العراقيين، على إضعاف حركة التحرير الوطني الفلسطيني، وتمزيق النضال الفلسطيني عبر تأسيس جبهة التحرير العربية التي كانت خنجراً في خاصرة الفلسطينيين. تاجر صدام بالقضية الفلسطينية واستخدمها كدعاية رخيصة يحتمي وراءها لخدمة الكيان الصهيوني .فهو الذي استضاف في بغداد مؤتمر القمة العربية عام 1978 بحجة الاعتراض على توقيع مصر معاهدة كامب ديفيد الخيانية مع اسرائيل، لكنه خرج بقرارات أكدت الاعتراف الجماعي بالكيان المؤقت عبر القبول بالقرارين الدوليين 242 و 338 اللذين يتحدثان عن استعادة أراضي محتلة بعد حرب العام 1967 والقبول بدولة إسرائيل غير المشروعة. كان صدام ومعه حزب البعث العفلقي يرفع شعار الوحدة طريق فلسطين وفلسطين طريق الوحدة ولكنه مزق الدول العربية وزج بالمنطقة في النهج الأمريكي، و كان بذلك يعمل على إبعاد العراق عن القيام بدوره الحقيقي في الصراع مع الكيان الصهيوني سواء بالحرب التي شنها على الجمهورية الاسلامية وبدفع من أمريكا وبريطانيا ، أو في قيامه بغزو الكويت مما فتح الباب واسعاً لدخول الأساطيل الأمريكية وجيوشها من الى المنطقة ،بأكملها.أقدم صدام على محاربة إيران التي وضعت فلسطين على رأس أولوياتها، واستنزف في تلك الحرب التي استغرقت ثماني سنوات القسم الأعظم من طاقات العراق وايران العسكرية والاقتصادية والبشرية، وخدم بذلك، إسرائيل، و أضعف قوى المقاومة الفلسطينية لأن هذه الحرب وأهدرت طاقات العراق وايران لسنوات طويلة.بعد توقف تلك الحرب العبثية ، قام صدام بغزو الكويت واحتلالها، وتسبب في شق الصف العربي وأدى إلى قيام أمريكا بتكثيف تواجدها العسكري في جميع دول الخليج العربية، ودفع معظم الدول العربية إلى الاصطفاف بجانب أمريكا حيث أرسلت جيوشها إلى الخليج بغية إخراج العراق من الكويت. دمرت حرب تحرير الكويت التي قادتها أمريكا وحليفاتها ، البنى الاقتصادية والعسكرية ووسائل الاتصالات والمواصلات ومنشآت تنقية المياه ومنشآت الصرف الصحي ، الأمر الذي تسبب في انتشار الأمراض .أدت سياسات صدام ، ليس فقط إلى إفقار الشعب العراقي وإنما إلى تدمير بنية المجتمع وقيمه ومثله.كما عانى عشرات الألوف من الفلسطينيين الذين تم إخراجهم من الكويت وبعض الدول العربية.في نفس الوقت واصل صدام سياسة الخداع والتضليل عبر بعض القرارات ومنها منح مكافآت لعوائل الشهداء الفلسطينين ، وارسال صواريخ لم تكن تحمل متفجرات لضرب إسرائيل. وكانت النتيجة أن دفع العراق مئات الملايين من الدولارات إلى الكيان اللقيط كتعويض عن هذا القصف الكاذب، كما فعل مع الكويت.يقول محمد المشاط سفير العراق في واشنطن سابقاً وهو يكشف زيف صدام في دفاعه عن القضية الفلسطينية ( بعد تعييني سفيراً للعراق في واشنطن عام 1989، إذ قبل مغادرتي إلى العاصمة الأمريكية استدعاني طارق عزيز وكان وقتها وزيراً للخارجية ليبلغني توجيهات صدام حسين وقال بالحرف الواحد «عليك أن لا تتطرق إلى مشكلة فلسطين وذلك بانتقاد إسرائي ......
#شرعنة
#التطبيع
#الباب
#العريض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757649
الحوار المتمدن
نجاح محمد علي - شرعنة التطبيع من الباب العريض !
نجاح محمد علي : تركيا أطماع مستمرة ..
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي تواصل تركيا عملياتها العسكرية الجوية والبرية العدائية داخل الأراضي العراقية بذريعة مطاردة عناصر حزب العمال الكردستاني التركي، متجاهلةً ردود الفعل العراقية الغاضبة ، الرسمية والشعبية. وتسعى تركيا بالاصرار على تكرار هذه العمليات، تكريس نفوذها في العراق، بالإعتماد المتزايد على قدراتها العسكرية لتحقيق أهدافها وذلك من خلال تعزيز تواجها العسكري المباشر في إقليم كردستان، وهي في الوقت نفسه تعكس تعكس طبيعة التنافس والصراع الجاري على الأرض بين مختلف اللاعبين (الدول والجماعات المسلحة غير الحكومية)، وهو صراع أكدت تركيا ضعفها فيه من خلال الدبلوماسية والقوة الناعمة حصرًا. مما تكرره تركيا ، إنها وبحجة محاربة الارهاب ، تحمي وحدة الأراضي العراقية ، وانها تعمل من أجل السلام والاستقرار في المنطقة، وليس لديها أطماع بأراضي العراق، مشددة على استمرار العملية العسكرية التي أطلق عليها (المخلب) ضد حزب العمال في مناطق متعددة شمال العراق. هذا ما تحدث في الآونة الأخيرة وزير الخارجية التركي مولود جاويش اوغلو ، وكرره المعنى وزير الدفاع خلوصي اكار، الذي قال في كلمة له بولاية بورصة "إن العمليات العسكرية ستتواصل حتى تحييد آخر إرهابي، مع مراعاة احترام سيادة ووحدة أراضي دول الجوار"، مشيرًا إلى إن "إطلاق العملية العسكرية ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني شمالي العراق يمنع الممر الإرهابي المقرر إقامته على الحدود الجنوبية لتركيا، اذ انه لو لم تطلق تركيا عملية "المخلب- القفل" لكانت البلاد والمنطقة ستواجهان تهديدات ومخاطر أكبر في المستقبل".وبالرغم من أن العمليات العسكرية ليست عاملًا طارئًا على المعادلة التركية في العراق، وتعود إلى حقبة الثمانينات في زمن النظام السابق، إلا أنه تصاعد مع تقدم الوقت، باستغلال التطورات السياسية والأمنية في العراق بعد العام 2003 تحديداً. ففي العام 1983 إبَّان الحرب العبثية المجنونة التي شنها صدام على الجمهورية الاسلامية ، سمح اتفاق بين أنقرة وبغداد للقوات التركية بالتوغل داخل الأراضي العراقية لملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني. وازداد الدور العسكري التركي في فترة التسعينات وهذه المرة بحجة أمنية أخرى هي احتواء موجات النزوح من شمال العراق. وقد نفذت أنقرة عمليات عسكرية داخل العراق عامي 1992 و 1995. وتحت هذه الذريعة أي "التهديدات الأمنية القادمة من شمال العراق "، نشرت تركيا قواتها داخل الأراضي العراقية عامي 1996 و1997، وهو العام الذي نفذت فيه عمليتين عسكريتين استهدفتا "حزب العمال الكردستاني" ، لكن الوجود التركي وجد له موطأ قدم داخل الأراضي العراقية ، و كان ذلك يتم تحت إطار عمليات حفظ الأمن والسلام في المنطقة . ومنذ ذلك الوقت، أصبحت القوات التركية موجودة داخل الأراضي العراقية ، وأنشأت لها قواعد ثابتة وهي تقوم بتغيير حجم ودور هذه القوات تبعًا للظروف التي يمر بها العراق من جهة و معادلات المنطقة التي تتركها هذه الظروف.استغلت تركيا فترة الحديث عن استعداد مزعوم لانسحاب القوات الأميركية في العراق، فاستأنفت عملياتها العسكرية في شمال العراق، وهذه المرة تزعم أنقرة ، وتصمت بغداد ، أنهما توصلتا في العام 2007 إلى اتفاق يتضمن السماح للجيش التركي بملاحقة عناصر "حزب العمال الكردستاني" في شمال العراق بإذن من الحكومة العراقية. تضمن الاتفاق الذي تغض الحكومة العراقية الطرف عنه أيضًا فتح مكتبي ارتباط لتبادل المعلومات الاستخباراتية والأمنية بين البلدين ، لكن مع تغيير مهام القوات الأميركية على الورق ، وبحجة الخشية من وقوع العراق تحت سيطر ......
#تركيا
#أطماع
#مستمرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757749
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي تواصل تركيا عملياتها العسكرية الجوية والبرية العدائية داخل الأراضي العراقية بذريعة مطاردة عناصر حزب العمال الكردستاني التركي، متجاهلةً ردود الفعل العراقية الغاضبة ، الرسمية والشعبية. وتسعى تركيا بالاصرار على تكرار هذه العمليات، تكريس نفوذها في العراق، بالإعتماد المتزايد على قدراتها العسكرية لتحقيق أهدافها وذلك من خلال تعزيز تواجها العسكري المباشر في إقليم كردستان، وهي في الوقت نفسه تعكس تعكس طبيعة التنافس والصراع الجاري على الأرض بين مختلف اللاعبين (الدول والجماعات المسلحة غير الحكومية)، وهو صراع أكدت تركيا ضعفها فيه من خلال الدبلوماسية والقوة الناعمة حصرًا. مما تكرره تركيا ، إنها وبحجة محاربة الارهاب ، تحمي وحدة الأراضي العراقية ، وانها تعمل من أجل السلام والاستقرار في المنطقة، وليس لديها أطماع بأراضي العراق، مشددة على استمرار العملية العسكرية التي أطلق عليها (المخلب) ضد حزب العمال في مناطق متعددة شمال العراق. هذا ما تحدث في الآونة الأخيرة وزير الخارجية التركي مولود جاويش اوغلو ، وكرره المعنى وزير الدفاع خلوصي اكار، الذي قال في كلمة له بولاية بورصة "إن العمليات العسكرية ستتواصل حتى تحييد آخر إرهابي، مع مراعاة احترام سيادة ووحدة أراضي دول الجوار"، مشيرًا إلى إن "إطلاق العملية العسكرية ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني شمالي العراق يمنع الممر الإرهابي المقرر إقامته على الحدود الجنوبية لتركيا، اذ انه لو لم تطلق تركيا عملية "المخلب- القفل" لكانت البلاد والمنطقة ستواجهان تهديدات ومخاطر أكبر في المستقبل".وبالرغم من أن العمليات العسكرية ليست عاملًا طارئًا على المعادلة التركية في العراق، وتعود إلى حقبة الثمانينات في زمن النظام السابق، إلا أنه تصاعد مع تقدم الوقت، باستغلال التطورات السياسية والأمنية في العراق بعد العام 2003 تحديداً. ففي العام 1983 إبَّان الحرب العبثية المجنونة التي شنها صدام على الجمهورية الاسلامية ، سمح اتفاق بين أنقرة وبغداد للقوات التركية بالتوغل داخل الأراضي العراقية لملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني. وازداد الدور العسكري التركي في فترة التسعينات وهذه المرة بحجة أمنية أخرى هي احتواء موجات النزوح من شمال العراق. وقد نفذت أنقرة عمليات عسكرية داخل العراق عامي 1992 و 1995. وتحت هذه الذريعة أي "التهديدات الأمنية القادمة من شمال العراق "، نشرت تركيا قواتها داخل الأراضي العراقية عامي 1996 و1997، وهو العام الذي نفذت فيه عمليتين عسكريتين استهدفتا "حزب العمال الكردستاني" ، لكن الوجود التركي وجد له موطأ قدم داخل الأراضي العراقية ، و كان ذلك يتم تحت إطار عمليات حفظ الأمن والسلام في المنطقة . ومنذ ذلك الوقت، أصبحت القوات التركية موجودة داخل الأراضي العراقية ، وأنشأت لها قواعد ثابتة وهي تقوم بتغيير حجم ودور هذه القوات تبعًا للظروف التي يمر بها العراق من جهة و معادلات المنطقة التي تتركها هذه الظروف.استغلت تركيا فترة الحديث عن استعداد مزعوم لانسحاب القوات الأميركية في العراق، فاستأنفت عملياتها العسكرية في شمال العراق، وهذه المرة تزعم أنقرة ، وتصمت بغداد ، أنهما توصلتا في العام 2007 إلى اتفاق يتضمن السماح للجيش التركي بملاحقة عناصر "حزب العمال الكردستاني" في شمال العراق بإذن من الحكومة العراقية. تضمن الاتفاق الذي تغض الحكومة العراقية الطرف عنه أيضًا فتح مكتبي ارتباط لتبادل المعلومات الاستخباراتية والأمنية بين البلدين ، لكن مع تغيير مهام القوات الأميركية على الورق ، وبحجة الخشية من وقوع العراق تحت سيطر ......
#تركيا
#أطماع
#مستمرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757749
الحوار المتمدن
نجاح محمد علي - تركيا أطماع مستمرة ..!
نجاح محمد علي : بعد المصادقة على قانون تجريم التطبيع..
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي لايمكن أن يتجاهل أي عراقي خاصة الجماهير الكردية أن المهيمنين على الثروة والسلطة والنفوذ في كردستان وتحديداً أربيل، هم أنفسُهم الذين أجهضوا حلم الدولة العراقية الديمقراطية، وسعوا في خرابها .فلا يمكن أن ينسى العراقيون خاصة المواطنين الكرد في شمال العراق، كيف يسرح الموساد الاسرائيلي ويمرح في كردستان ومنها ينتقلون الى باقي المدن العراقية تحت يافطات مختلفة ،حتى قبل انفصال الاقليم شبه الكامل عن مركز الدولة بغطاء جوي أمريكي وما سمي بالملاذ الآمن بُعيد انتفاضة 1991، وبعد سقوط النظام السابق في العام 2003، وحتى اليوم.ولايمكن أن ينسى ذلك الكرد بوجه وكيف أن السلطة في أربيل لا تتورع أن تقيم علاقات مباشرة مع الكيان الصهيوني بزعم أن ذلك وحده الذي يضمن لهم إعلان الانفصال ، والتضحية بالدولة العراقية الديمقراطية التي بحجة اقامتها قامت الولايات المتحدة بقيادة ائتلاف دولي عسكري بغزو العراق وفرضت العملية السياسية. لقد أفسد زعماء الحزب الديمقراطي الكردستاني، حلم الدولة الديموقراطية في العراق بتحالفهم المصلحي الانتهازي مع جماعات سنية طائفية متخلفة فاسدة تديرها المخابرات من وراء الحدود . وهاهم اليوم وهم يواصلون المضي قدماً في هذه العلاقات غير المشروعة مع الكيان الصهيونى غير المشروع ، لكنهم يركبون موجة الاصلاح والتغيير التي يطالب بها غالبية العراقيين وأكدت عليها المرجعية الدينية ، ويواصلون التحالف مع فوضى سياسية تتوافق معهم في الموقف من الكيان اللقيط بعد أن كانوا قد نهبوا العراق مثل المنشار (صاعد ماكل نازل ماكل) كما هو الحال في إصرارهم على قانون الأمن الغذائي والتظاهر بالمصادقة على قانون تجريم التطبيع الذي أقره مجلس النواب بالاجماع رغم وجود الكثير من الثغرات فيه ، ليظهروا وكأنهم تابعين لدولة لا يعترفون بقضائها ودستورها وقوانينها عندما يبيعون نفطها وغازها بدون بإذنها وتحت أنظارها، الى اسرائيل دون رقيب ولا حسيب. الملفت في الأمر أن الاخوة في أربيل يهذرون بشعاراتهم الانفصالية ولم يتوقفوا يوما، عن اطلاقها حتى وهم يروجون لمشروع "حكومة أغلبية وطنية " و يتبنون في العلن شعار "لاشرقية ولاغربية" اللذين يتبناهما سماحة السيد مقتدى الصدر الذي يدرك جيداً ارتدادات تلك الشعارات الانفصالية وانعكاسات على وحدة الشعب العراقي المطالب بحفظ سيادة العراق الآن، أكثر من أي وقت آخر، خصوصا في ظل الاحتلال التركي الطائفي العنصري الغاصب المعتدي المخرب المضلل الانتهازي ، الذي يتخطى كل الخطوط الحمر عندما يصر على مواصلة عملياته العسكرية العدائية في شمال العراق ، (وسوريا). الذين يثرثرون بالانفصال وبالكونفدرالية هم أنفسهم الذين قبلوا بأن تكون كردستان حديقة خلفية للأتراك والموساد ، وبذلك يكون المواطن الكردي وعموم المواطن العراقي تحت رحمة أردوغان و تحت غطاء خطط الموساد، ولن يكون بالتالي تحت خيمة عراق قوي عزيز تُحرره وحدةُ قواه الوطنية الخيّرة مما علق به من مخادعين ومنافقين وانفصاليين وعملاء. المطلوب بعد المصادقة على قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيونى الذي يشرعن التطبيع ويؤكده ، أن تترجم الكلمات التي وردت في متن القانون بشأن رفض التطبيع ، الى أفعال، وواحدة منها ، التحالف مع محور المقاومة في المنطقة : انصارالله، حزب الله لبنان، سوريا وايران، وفصائل المقاومة العراقية والقوى السياسية التي تدعمها. هؤلاء هم أعداء التطبيع ، الحقيقيون ومن يصطف معهم من المخلصين. بتوحيد العراقيين ،خصوصاً التيار الصدري والاطار التنسيقي ، صفوفهم ، وخطابهم، يمكن فقط تحرير الوطن، كله، من هيمنة ا ......
#المصادقة
#قانون
#تجريم
#التطبيع..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757759
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي لايمكن أن يتجاهل أي عراقي خاصة الجماهير الكردية أن المهيمنين على الثروة والسلطة والنفوذ في كردستان وتحديداً أربيل، هم أنفسُهم الذين أجهضوا حلم الدولة العراقية الديمقراطية، وسعوا في خرابها .فلا يمكن أن ينسى العراقيون خاصة المواطنين الكرد في شمال العراق، كيف يسرح الموساد الاسرائيلي ويمرح في كردستان ومنها ينتقلون الى باقي المدن العراقية تحت يافطات مختلفة ،حتى قبل انفصال الاقليم شبه الكامل عن مركز الدولة بغطاء جوي أمريكي وما سمي بالملاذ الآمن بُعيد انتفاضة 1991، وبعد سقوط النظام السابق في العام 2003، وحتى اليوم.ولايمكن أن ينسى ذلك الكرد بوجه وكيف أن السلطة في أربيل لا تتورع أن تقيم علاقات مباشرة مع الكيان الصهيوني بزعم أن ذلك وحده الذي يضمن لهم إعلان الانفصال ، والتضحية بالدولة العراقية الديمقراطية التي بحجة اقامتها قامت الولايات المتحدة بقيادة ائتلاف دولي عسكري بغزو العراق وفرضت العملية السياسية. لقد أفسد زعماء الحزب الديمقراطي الكردستاني، حلم الدولة الديموقراطية في العراق بتحالفهم المصلحي الانتهازي مع جماعات سنية طائفية متخلفة فاسدة تديرها المخابرات من وراء الحدود . وهاهم اليوم وهم يواصلون المضي قدماً في هذه العلاقات غير المشروعة مع الكيان الصهيونى غير المشروع ، لكنهم يركبون موجة الاصلاح والتغيير التي يطالب بها غالبية العراقيين وأكدت عليها المرجعية الدينية ، ويواصلون التحالف مع فوضى سياسية تتوافق معهم في الموقف من الكيان اللقيط بعد أن كانوا قد نهبوا العراق مثل المنشار (صاعد ماكل نازل ماكل) كما هو الحال في إصرارهم على قانون الأمن الغذائي والتظاهر بالمصادقة على قانون تجريم التطبيع الذي أقره مجلس النواب بالاجماع رغم وجود الكثير من الثغرات فيه ، ليظهروا وكأنهم تابعين لدولة لا يعترفون بقضائها ودستورها وقوانينها عندما يبيعون نفطها وغازها بدون بإذنها وتحت أنظارها، الى اسرائيل دون رقيب ولا حسيب. الملفت في الأمر أن الاخوة في أربيل يهذرون بشعاراتهم الانفصالية ولم يتوقفوا يوما، عن اطلاقها حتى وهم يروجون لمشروع "حكومة أغلبية وطنية " و يتبنون في العلن شعار "لاشرقية ولاغربية" اللذين يتبناهما سماحة السيد مقتدى الصدر الذي يدرك جيداً ارتدادات تلك الشعارات الانفصالية وانعكاسات على وحدة الشعب العراقي المطالب بحفظ سيادة العراق الآن، أكثر من أي وقت آخر، خصوصا في ظل الاحتلال التركي الطائفي العنصري الغاصب المعتدي المخرب المضلل الانتهازي ، الذي يتخطى كل الخطوط الحمر عندما يصر على مواصلة عملياته العسكرية العدائية في شمال العراق ، (وسوريا). الذين يثرثرون بالانفصال وبالكونفدرالية هم أنفسهم الذين قبلوا بأن تكون كردستان حديقة خلفية للأتراك والموساد ، وبذلك يكون المواطن الكردي وعموم المواطن العراقي تحت رحمة أردوغان و تحت غطاء خطط الموساد، ولن يكون بالتالي تحت خيمة عراق قوي عزيز تُحرره وحدةُ قواه الوطنية الخيّرة مما علق به من مخادعين ومنافقين وانفصاليين وعملاء. المطلوب بعد المصادقة على قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيونى الذي يشرعن التطبيع ويؤكده ، أن تترجم الكلمات التي وردت في متن القانون بشأن رفض التطبيع ، الى أفعال، وواحدة منها ، التحالف مع محور المقاومة في المنطقة : انصارالله، حزب الله لبنان، سوريا وايران، وفصائل المقاومة العراقية والقوى السياسية التي تدعمها. هؤلاء هم أعداء التطبيع ، الحقيقيون ومن يصطف معهم من المخلصين. بتوحيد العراقيين ،خصوصاً التيار الصدري والاطار التنسيقي ، صفوفهم ، وخطابهم، يمكن فقط تحرير الوطن، كله، من هيمنة ا ......
#المصادقة
#قانون
#تجريم
#التطبيع..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757759
الحوار المتمدن
نجاح محمد علي - بعد المصادقة على قانون تجريم التطبيع..!