الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل الخزعل : محورية المؤلف في التأويل جدل الحضور والغياب في الفكر الإسلامي المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخزعل ان الرؤية الهرمنيوطيقية لمكانة المؤلف واستشفافه من خلال النص وما يتضمنه النص من مقاصد المؤلف طرح هذا البحث كقاعدة هرمنيوطيقية لفهم مراد ومقصد مبدع النص وحضي بتأييد المفكرون المسلمون واعتقدوا على ضوء هذه القاعدة ان معرفة رسالة النص الديني هو بفهم المعاني ألمراده لله عز وجل , اذ جرت سيرة العقلاء على ان القارئ لكتاب أو رسالة أو مقال أو بحث يبحث قبل كل شيء عن فهم مبدع النص وإفهام مراده , وفي بعض الأحيان يستعمل المؤلف أو الكاتب جملاً تسبب الغموض واثناء ذلك يسعى القارئ أو المؤول للوصول إلى مراد المؤلف من خلال الشواهد والقرائن الأخرى , هذه القاعدة مبنية على قاعدة هرمنيوطيقية أخرى قائلة بأن المعنى رهن النص وبالتالي يشكلان هاتين القاعدتين تلازم منطقي في عملية الفهم , حيث ان القاعدة الهرمنيوطيقية القائلة بمحورية النص في التفسير نجدها ترتبط بمقام الثبوت ونفس الأمر اي ان النص ونفس الأمر في الواقع مستنبط بمعنى خاص يتم تحديده بتعيين مراد الكاتب ومقصده , أما قاعدة محورية المؤلف في التأويل ترتبط بمقام الإثبات والفهم , بمعني ان فهم المعنى المركزي للنص يلزم الالتفات إلى قصد المؤلف ومراد المؤلف , واعترض أنصار الهرمنيوطيقا الفلسفية وعلى رأسهم غادمير إذ يرى أن فهم النص يتبلور خارج إطار قصد المؤلف ومراده أو من خلال إدغام أفق المعنى عند الكاتب والقارئ , هذا الأمر الأول , والأمر الثاني هو حالة إدغام ودمج بين مراد المؤلف ومراد القارئ أو مراد المتكلم ومراد السامع , وذكر غادمير في مقدمة القسم الثالث من كتاب الحقيقة والمنهج حول النسبة بين التفسيري والنص ودور كل واحد من التفسيري والنص في تحقق الفهم عندما يقع تدور عملية الفهم بين النص والقارئ أو المؤول لذلك النص من قبيل الحوار المشترك بين شخصين , ولكن هرمنيوطيقا النص لا تعد حوار بين شخصين بالدقة الوصفية سابقاً لان النصوص هي شروح ثابتة وأوصاف خالدة في الحياة يجب ان تفهم على انها متضمنه لمقصد ثابت قد اراد المؤلف ايصاله الى المتلقي من خلال النص او الخطاب , لكن غادمير يرفض هذا الطرح الاخير لانه يعتقد ان احد أطراف الحوار الهرمنيوطيقي وهو النص لا يمكن لنا الكشف عنه إلا بواسطة القارئ عن طريق عملية الفهم بتأويل النص وفق المدركات العقلية والمسبقات المعرفية للقارئ بصيغة اخرى هي عملية تأثر وتأثير بين النص والقارئ مما يعني ان أفكار المؤول هي التي تعين الفهم , على الرغم من تنبيه القارئ بعدم تحميل النص معان خارج عن سياقه , إلا انه في نفس الوقت يعتقد ان أفكار المؤول أو القارئ تساهم في تيسير عملية الفهم , وعلى هذا الأساس يتجلى الحوار بصورة جليه وكاملة في عملية فهم النص من خلال دمج أفق الكاتب والقارئ , هذه الرؤية الهرمنيوطيقية الفلسفية تتقاطع وتتنافى مع معطيات الهرمنيوطيقا الكلاسيكية والرومانسية الغربية لان الهرمنيوطيقا آنذاك كانت تتكئ على مركزية المؤلف داخل النص ولا تهدف إلى تغييب المؤلف أو إلغاء دور المتكلم بل العكس كانت تسعى إلى فهم مراد المتكلم أو المؤلف بالكشف عن مقصد المؤلف من المعاني المضمرة في بنية النص , هذه الرؤية التي يتبناها الهرمنيوطيقيون التقليديين الحداثويين تعد رؤية راديكالية وتوجه ثوري هرمنيوطيقي في قبال الهرمنيوطيقا الفلسفية وبالخصوص نظرية غادمير , ومن بين هؤلاء التقليديون الحداثيين أمثال اميليو بتي المولود 1890م , و اريك هيرش المولود 1928م , حيث نشر بتي الايطالي في عام 1950م و 1960م مؤلفات هامة تناول فيها منهج العينية حول الهرمنيوطيقيا , أما اريك هيرش الأمريكي المنظر في حقل الأدب قد ارث أفكار بتي إذ يعد من أهم إتب ......
#محورية
#المؤلف
#التأويل
#الحضور
#والغياب
#الفكر
#الإسلامي
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753664
عباس علي العلي : النبوة الممتدة في الفكر السياسي الديني الإسلامي
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي نظرية ولاية الفقيه ونظام الحكم عند الإخوان المسلمين من حيث التأسيس والبناء العقيدي لهما هما فكرتان أيديولوجيتان تقومان على قاعدة الولاية الدينية الحتمية على المجتمع القاصر، بمعنى أن الفكرة تفترض أبتداء أن المجتمع المستهدف من تطبيقها قاصر طبيعيا في إدراك المصلحة لا من وجوده ولا في وجوده، وبالتالي فلا بد من وصاية قيمية ومثليه عليه ليستوي كمجتمع قادر على البقاء، أصل الفكرة أيضا يستند قبلا على أن فكرة الرسول والنبي تنطبق أصلا عليها الفرضية هذه كمبدأ تقديمي، مثلا نأخذ النص التالي الذي يبين علية وجوهر الضرورة في النبوة والرسالة (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ) الجمعة (2)، فالسبب الرئيسي إذا في البعث والنبوة والرسالة أنهم كانوا في ضلال مبين لذا تم الإرسال، هذه العلية والسببية في الفكر الديني تبقى قائمة ولا يمكن أن يغادرها العقل المتزمت مع أن المفترض العقلي والمنطقي يشير إلى أن هؤلاء لا بد أن الرسالة أو النبوة قد أثرت فيهم وأنتجت معرفة غائية كانت في البداية هي السبب، وإلا ما فائدة الدين والنبوة والرسالة إن لم تنتج معرفة من تجربتها لتنفي حالة الضلال أو على الأقل التخفيف من حدتها بالقدر الذي نجحت فيه في تغيير الواقع. من هذا المنطلق يخرج لنا صاحب الأيديولوجية الدينية الذي يرى أن الطريق الأسلم دوما هو التسليم بنتيجتين حتى يبقى للدين والرسالة قوة الفعل في المجتمع، أولها وبشكل أستثنائي أفتراض أن الإنسان لم ولن يستفيد من الرسالة والنبوة في كل الأحوال لأنه كائن عاصي ومتمرد وغير قادر على التمييز طالما أنه لا يخضع لمبدأ المراقبة، وبالتالي فلا بد من بقاء حالة الضلال المبين قائمة ومع قيامها يستوجب أستمرار الرسالة والنبوة بعدة طرق وأشكال تتفق مع الأصل أو تؤول له، فمثلا عند الشيعة بعد أن تم تثبيت خاتمية النبوة صار أستبدال القاعدة تلك بقاعدة الإمامة بأعتبار أن النبوة أما وصاية وفرض من الله بما فيها النص عليها وتسمى النبوة الحتمية أو اللزومية، أو هي نبوة فرعية تملك نفس المواصفات والخصائص بما فيها التوصية والنص لكن هنا من الله ومن الرسول ومحددة لا يمكن تجاوزها وإلا عد كافرا من لا يؤمن بالنبوة الفرعية الوصائية.فمفهوم الإمامة عند الشيعة يقوم مقام النبوة تماما ولكن من دون وحي مباشر أولا وأنه محصور في خط أفقي محدد ومرسوم مسبقا بالعدد والمواصفات وإن لم يسمى بالنبوة ولكنه أيضا مستند على تأويل نصي يضمن ويكشف طبيعته المساوية للنبوة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ &#1750-;- فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ &#1754-;- ذَ&#1648-;-لِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) النساء (59)، فالقاعدة التشريعية المناسبة لهذا التأويل والنتيجة متوفرة ويمكن ومن خلال الأبتعاد قليلا عن المقصدية الظاهرة واللجوء إلى ما بعد القصدية أو ما يعرف بالتفسير التأويلي نصل للنتيجة، لكن هذا الأمر لم يعد مستساغا بعد أن تم إكتمال العدد المتفق عليه أو المظنون في عدد الأنبياء الأوصياء المشاركين مع الرسول المرسل بأدق خصيصة وهي العصمة التبليغية على أقل تقدير فسمي الأئمة بالمعصومين، هذا الإحراج ومبدئيا لا بد من التغلب عليه بفكرة البقاء الدائم لمبدأ النبوة الإيصائية أو الوصائية وإلا فهذا يتناقض أصلا مع مبدأ بق ......
#النبوة
#الممتدة
#الفكر
#السياسي
#الديني
#الإسلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755268
عبدالله عطية شناوة : فضيحة الفقه الإسلامي الشيعي في السويد
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة الدعارة في السويد ممنوعة قانونا، والقانون المتعلق بها لا يعاقب بائعة أو بائع الجنس، لكنه يعاقب المشتري، وكذلك السمسار، باعتباره متاجرا بالبشر.ومؤخرا وفي حلقة عنوانها (( دعارة بأسم الله )) فجر برنامج أستقصاء تلفزيوني سويدي يدعى (( Uppdrag granskning )) فضيحة من العيار الثقيل حين كشف عن أن شيوخا في بعض المراكز الإسلامية الشيعية في أكثر من منطقة من مناطق السويد يبرمون عقودا تشكل غطاء لممارسة الدعارة على خلفية ما يسمى في الفقه الشيعي بـ (( زواج المتعة )). وهو علاقة (( زواج مؤقتة )) يمكن أن تتراوح فتراتها ما بين ساعة واحدة وعدة أشهر.البرنامج رصد أتصالات بين نساء يعانين من ضائقات مالية طلبن مساعدة مراكز إسلامية شيعية، فعرض عليهن حل ضائقاتهن بالزواج المؤقت (( زواج المتعة ))، وتراوحت (( المهور )) التي عرضت عليهن ما بين 15 و 20 الف كرون سويدي مقابل زواج يستمر ما بين شهرين أو ثلاثة. وقال الشيوخ في مكالماتهم المسجلة أن العقود يمكن أن تبرم عبر الهاتف، دون أن يلتقوا شخضيا بطرفي الزواج. ويقوم الرجل طالب (( المتعة )) بدفع (( حقوق )) الشيخ.البرنامج التقى أيضا ببائعتي جنس محترفتان قالتا أنهما تبرمان عقود (( زواج )) لساعة واحدة مقابل 1500 أو 2000 كرون، وأن الشيخ الذي يبرم العقد يتلقى ما بين 500 و 1000 كرون.وأكد البرنامج أن هناك مراكز إسلامية شيعية ترفض التوسط في إبرام مثل هذه العقود. التي عدها خبراء قانونيون سويديون كوساطة في الدعاره، ورأوا أن الشيوخ الذين يبرموها يخالفون القانون السويدي، وأنهم قانونا بمثابة سماسرة في الدعارة يخضعون لللعقوبات التي يحددها قانون تجريم شراء الجنس الساري في البلاد. ......
#فضيحة
#الفقه
#الإسلامي
#الشيعي
#السويد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756671