رضي السماك : دور التفكير الشمولي في نبذ الرأي الآخر
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك في السادس من نوفمبر الماضي نشر الحوار المتمدن مقالاً لي تحت عنوان " قرداحي والتعايش السلمي بين الأقطار العربية " ثم نشرته صحيفة "البلاد " البحرينية بعد ما قمت باختصاره مع إضافة معلومات اخرى جديدة وتوسع محدود في التحليل، وللتذكير فإن المقال تناولت فيه كيف تؤدي المعارك الإعلامية المثارة حول قضايا هامشية تافهة إلى توتير العلاقات بين الدول العربية مما يفضي في كثير من الأحيان إلى قطع العلاقات بين دولة واخرى، أو أكثر من دولة، وأبرز نموذج في هذا الصدد ما شاهدناه على سبيل المثال في الحالة الخليجية قبيل سنوات حينما بادرت ثلاث دول هي السعودية والإمارات والبحرين بقطع علاقاتها مع قطر . وبطبيعة الحال فإن المتضرر الأول من قطع العلاقات بين الدول هي الشعوب العربية التي تحكمها أنظمة أستبدادية، وهذه الشعوب العربية غني عن القول عما يربطها من أواصر علاقات حميمة عميقةالجذور على أصعدة مختلفة، وهي أعمق وأقوى من علاقات الأنظمة فيما بينها والمبنية على المصالح الانتهازية والتملق المتبادل، ومن ثم فإن هذه الشعوب تتضرر بشدة كل أشكال وسُبل التواصل القائمة فيما بين بينها ؛ ومنها المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وخلافها. وفي الحالة الخليجية كان لافتاً أن تضررت عوائل كبيرة عديدة موزعة بين أكثر من قطر خليجيي، وفقدت لم الشمل وأنشطرت فعلياً جراء القطع .أما في الحالة اللبنانية؛ فعلاوة على ما يربط شعوبنا العربية الخليجية بالشعب العربي اللبناني من علاقات قوية، وبخاصة على الصعيدين الثقافي والسياحي، فقد كان هذا البلد العزيز على قلوب كل الخليجيين العرب هو المتضرر الأول من مقاطعته اقتصاديا، وهنا يفرض السؤال نفسه : هل كان لبنان الصغير ذي التركيبة السياسية الهشة لحكوماته المتعاقبة والذي يُعد أكثر الدول العربية انهاكاً بأحداث تاريخه المأساوية المتواصلة طوال تاريخه السياسي المعاصر منذ نشوب الحرب الأهلية (1975 - 1990) حتى يومنا هذا، نقول : هل كان بحاجة لإضرار علاقته مع أي دولة عربية؟ دع عنك ما يترتب على تلك المقاطعة التعسفية من أضرار بليغة تلحق بالاقتصاد اللبناني ويدفع ثمنها في المقام الأول شعبه المثخن بالجراح وليس طبقته السياسية الحاكمةالمنعّمة بكل تشكيلاتها المتعاقبة ببحبوحة الفساد بفضل نظام المحاصصة السياسية الفاسد ! أليس من واجب حكوماته ذات التركيبة الهشة أن تبذل المستحيل للحفاظ على مصالح الدولة الدائمة؟ وهل طاقة لبنان المعروف بتعدديته السياسية والطائفية يتحمل تحويله إلى دولة ثورية انتحارية مزنرة بحيث تتبنى بالكامل سياسة إيران الإسلاموية الثورية الفاشلة التي جلبت على شعبها الوبال ؟ فما بالنا والحال كذلك إن من يختلق تلك الأزمات ويفتعلها بشكل متواصل -وبمناسبة ومن غير مناسبة- هو طرف سياسي داخلي " ثوري " متمثلا في "حزب الله" تنفيذا لأجندة ومصالح طرف أقليمي يدين له بالولاء التام المقدس والتبعية العمياء ! فلئن كان مبدأ التعايش السلمي تحتاجه القوى الدولية الكبرى المتعادية والمتصارعة في حروبها الباردة لمنع أنزلاقها إلى حروب عسكرية فمن باب أولى أن تبرز الحاجة الموضوعية والتفكير العقلاني لاعتماد هذا المبدأ بين الدول العربية. على إنني بعد إعادة نشر المقال مختصراً في صحيفة "البلاد" فوجئت بحملة شرسة تطعن في وطنيتي وتوصمني بالخيانة والارتزاق من قِبل المزايدين بوطنيتهم، وكنت حينها أقضي إجازة سياحية في الخارج، فاجتاحتني على إثر ذلك صاعقة من الذهول ليس لتلك النعوت التي قيلت بحقي ، بل لما بلغتها تلك الردود من مستوى سطحي هابط لا يليق بكون من يمثلون شريحة من ال ......
#التفكير
#الشمولي
#الرأي
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743481
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك في السادس من نوفمبر الماضي نشر الحوار المتمدن مقالاً لي تحت عنوان " قرداحي والتعايش السلمي بين الأقطار العربية " ثم نشرته صحيفة "البلاد " البحرينية بعد ما قمت باختصاره مع إضافة معلومات اخرى جديدة وتوسع محدود في التحليل، وللتذكير فإن المقال تناولت فيه كيف تؤدي المعارك الإعلامية المثارة حول قضايا هامشية تافهة إلى توتير العلاقات بين الدول العربية مما يفضي في كثير من الأحيان إلى قطع العلاقات بين دولة واخرى، أو أكثر من دولة، وأبرز نموذج في هذا الصدد ما شاهدناه على سبيل المثال في الحالة الخليجية قبيل سنوات حينما بادرت ثلاث دول هي السعودية والإمارات والبحرين بقطع علاقاتها مع قطر . وبطبيعة الحال فإن المتضرر الأول من قطع العلاقات بين الدول هي الشعوب العربية التي تحكمها أنظمة أستبدادية، وهذه الشعوب العربية غني عن القول عما يربطها من أواصر علاقات حميمة عميقةالجذور على أصعدة مختلفة، وهي أعمق وأقوى من علاقات الأنظمة فيما بينها والمبنية على المصالح الانتهازية والتملق المتبادل، ومن ثم فإن هذه الشعوب تتضرر بشدة كل أشكال وسُبل التواصل القائمة فيما بين بينها ؛ ومنها المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وخلافها. وفي الحالة الخليجية كان لافتاً أن تضررت عوائل كبيرة عديدة موزعة بين أكثر من قطر خليجيي، وفقدت لم الشمل وأنشطرت فعلياً جراء القطع .أما في الحالة اللبنانية؛ فعلاوة على ما يربط شعوبنا العربية الخليجية بالشعب العربي اللبناني من علاقات قوية، وبخاصة على الصعيدين الثقافي والسياحي، فقد كان هذا البلد العزيز على قلوب كل الخليجيين العرب هو المتضرر الأول من مقاطعته اقتصاديا، وهنا يفرض السؤال نفسه : هل كان لبنان الصغير ذي التركيبة السياسية الهشة لحكوماته المتعاقبة والذي يُعد أكثر الدول العربية انهاكاً بأحداث تاريخه المأساوية المتواصلة طوال تاريخه السياسي المعاصر منذ نشوب الحرب الأهلية (1975 - 1990) حتى يومنا هذا، نقول : هل كان بحاجة لإضرار علاقته مع أي دولة عربية؟ دع عنك ما يترتب على تلك المقاطعة التعسفية من أضرار بليغة تلحق بالاقتصاد اللبناني ويدفع ثمنها في المقام الأول شعبه المثخن بالجراح وليس طبقته السياسية الحاكمةالمنعّمة بكل تشكيلاتها المتعاقبة ببحبوحة الفساد بفضل نظام المحاصصة السياسية الفاسد ! أليس من واجب حكوماته ذات التركيبة الهشة أن تبذل المستحيل للحفاظ على مصالح الدولة الدائمة؟ وهل طاقة لبنان المعروف بتعدديته السياسية والطائفية يتحمل تحويله إلى دولة ثورية انتحارية مزنرة بحيث تتبنى بالكامل سياسة إيران الإسلاموية الثورية الفاشلة التي جلبت على شعبها الوبال ؟ فما بالنا والحال كذلك إن من يختلق تلك الأزمات ويفتعلها بشكل متواصل -وبمناسبة ومن غير مناسبة- هو طرف سياسي داخلي " ثوري " متمثلا في "حزب الله" تنفيذا لأجندة ومصالح طرف أقليمي يدين له بالولاء التام المقدس والتبعية العمياء ! فلئن كان مبدأ التعايش السلمي تحتاجه القوى الدولية الكبرى المتعادية والمتصارعة في حروبها الباردة لمنع أنزلاقها إلى حروب عسكرية فمن باب أولى أن تبرز الحاجة الموضوعية والتفكير العقلاني لاعتماد هذا المبدأ بين الدول العربية. على إنني بعد إعادة نشر المقال مختصراً في صحيفة "البلاد" فوجئت بحملة شرسة تطعن في وطنيتي وتوصمني بالخيانة والارتزاق من قِبل المزايدين بوطنيتهم، وكنت حينها أقضي إجازة سياحية في الخارج، فاجتاحتني على إثر ذلك صاعقة من الذهول ليس لتلك النعوت التي قيلت بحقي ، بل لما بلغتها تلك الردود من مستوى سطحي هابط لا يليق بكون من يمثلون شريحة من ال ......
#التفكير
#الشمولي
#الرأي
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743481
الحوار المتمدن
رضي السماك - دور التفكير الشمولي في نبذ الرأي الآخر
سعود سالم : الآخر ومنفى الأنا
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم١-;-١-;-٠-;- - الأنا والآخربعد هذه الرحلة في متاهات الكابالا والتصوف اليهودي المعقد، وبعد معرفتنا بأن الفلسفة الحديثة والمعاصرة مشوبة بطريقة أو بأخرى بهذه الفلسفة، والتي في جوهرها تعود إلى الفلسفة اليونانية المتأخرة حسب غيرشوم شيلوم نفسه، فإنه من الضرورة العودة إلى الإنسان ومعركته الغير معلنة مع نفسه، وإن كان من المستحيل لغويا ومنطقيا وأنطولوجيا تقسيم الإنسان إلى قسمين متعارضين نظرا لكونه وحدة متكاملة غير قابلة للتجزئة. غير أن الإنسان حاول في جميع الأحقاب والعصور التفاوض مع ذاته وعقد الصلح أو على الأقل عقد هدنة مؤقتة. وأعطى أسماء ووجوه وأقنعة متعددة لهذا "الآخر" الذي يسكن تحت جلده، فكان يكلم الله والملائكة والجن والأرواح المتعددة التي تتجول في الفضاء من حوله وتولول مع الرياح في ليالي الشتاء الممطرة. بطبيعة الحال، يمكنك أن تكلم الله وتناجيه وتحبه وتعشقه وتطلب منه ما تشاء، ففي هذه الحالة أنت متعبد صالح، ولكن عندما يبدأ الله يكلمك ويرد على تساؤلاتك، فهناك إشكالية تحتاج إلى الحل. في الماضي البعيد، عندما يكلمك الله، فأنت نبي أو قديس على أقل تقدير، أما اليوم فلابد أنك مصاب بالشيزوفرينيا أو الصرع أو أي إختلال عصبي آخر، وعادة ما ينتهي بك الأمر في مصحة لمعالجة الأمراض العقلية. وإذا كان الحل الديني قد فقد صلاحيته لمعاينة إشكالية الإنفصام الأنطولوجي للكائن، فإن الفن ما يزال ذا فعالية مريعة للتعبير عن هذه الإزدواجية الخلاقة والتي تبعث على القلق في نفس الوقت. ذلك أن هذا الإنسان ككائن غريب ومغترب، هو كائن المسافات البعيدة والأزمنة القادمة، الآن الحاضر يبدو دائما في غير مكانه ومتأخرا عن موعده، ويتسائل هذا الإنسان على الدوام متى سيكون مطابقا لذاته، متى سيأتي الآن ؟ ويدرك أن الآن يتحدد بما هو غير كائن، بما لم يأت بعد، وهو يعيش هذا التوتر بين الحاضر وعدم الـ "فيما بعد"، بين الآن وعدم ما كان في الأمس، وهذا التوتر هو أحد مصادر القلق الذي يعاني منه الإنسان منذ عهود بعيدة. الإنسان كائن يطارد نفسه، هو المطارد والطريدة، هو الصياد والفريسة. يريد أن يلتقي بنفسه، يتعرف على كينونته ووجوده، إمكانياته وحدوده، يريد أن يجلس على طاولة واحدة مع ذاته ويفتح جميع الملفات المؤجلة. وذلك ما أدركه رامبو الشاعر الرائي في السابعة عشرة من عمره.ذلك أن الشاعر آرثور رامبو، أدرك بطريقة حدسية حقيقة في غاية الأهمية، أصبحت محل إهتمام الفلسفة والدراسات الفينومينولوجية فيما بعد، أدرك حقيقة تعالي الأنا أو الإيغو وكونه جزء من العالم وكائنا مثل بقية الكائنات ويمكن أن يكون موضوعا لوعيي تماما كالآخر، وذلك في الرسالة المسماة "رسالة الرائي - lettre du voyant " التي كتبها إلى جورج إيزامبارد Georges Izambard في 13 مايو 1871 حيث يقول: "أنا هي آخر. الأسف للخشب الذي يجد نفسه كمانا". وبعد يومين، يردد نفس الفكرة في رسالة مكملة لرسالته الأولى إلى بول ديميني Paul Demeney، قائلا : "لأن أنا هي آخر. إذا استيقظ النحاس بوقا clairon، فليس ذلك خطأ منه. هذا يبدو لي أكيدا : أنا أحضر تفتح تفكيري : أنظر إليه، أستمع إليه". وهي فكرة مفادها أن الأنا التي تفكر مغايرة للأنا التي تقول أنا أفكر. فالوعي يستطيع أن ينعكس على ذاته ويتأمل نفسه مفكرا.يتبع ......
#الآخر
#ومنفى
#الأنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743488
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم١-;-١-;-٠-;- - الأنا والآخربعد هذه الرحلة في متاهات الكابالا والتصوف اليهودي المعقد، وبعد معرفتنا بأن الفلسفة الحديثة والمعاصرة مشوبة بطريقة أو بأخرى بهذه الفلسفة، والتي في جوهرها تعود إلى الفلسفة اليونانية المتأخرة حسب غيرشوم شيلوم نفسه، فإنه من الضرورة العودة إلى الإنسان ومعركته الغير معلنة مع نفسه، وإن كان من المستحيل لغويا ومنطقيا وأنطولوجيا تقسيم الإنسان إلى قسمين متعارضين نظرا لكونه وحدة متكاملة غير قابلة للتجزئة. غير أن الإنسان حاول في جميع الأحقاب والعصور التفاوض مع ذاته وعقد الصلح أو على الأقل عقد هدنة مؤقتة. وأعطى أسماء ووجوه وأقنعة متعددة لهذا "الآخر" الذي يسكن تحت جلده، فكان يكلم الله والملائكة والجن والأرواح المتعددة التي تتجول في الفضاء من حوله وتولول مع الرياح في ليالي الشتاء الممطرة. بطبيعة الحال، يمكنك أن تكلم الله وتناجيه وتحبه وتعشقه وتطلب منه ما تشاء، ففي هذه الحالة أنت متعبد صالح، ولكن عندما يبدأ الله يكلمك ويرد على تساؤلاتك، فهناك إشكالية تحتاج إلى الحل. في الماضي البعيد، عندما يكلمك الله، فأنت نبي أو قديس على أقل تقدير، أما اليوم فلابد أنك مصاب بالشيزوفرينيا أو الصرع أو أي إختلال عصبي آخر، وعادة ما ينتهي بك الأمر في مصحة لمعالجة الأمراض العقلية. وإذا كان الحل الديني قد فقد صلاحيته لمعاينة إشكالية الإنفصام الأنطولوجي للكائن، فإن الفن ما يزال ذا فعالية مريعة للتعبير عن هذه الإزدواجية الخلاقة والتي تبعث على القلق في نفس الوقت. ذلك أن هذا الإنسان ككائن غريب ومغترب، هو كائن المسافات البعيدة والأزمنة القادمة، الآن الحاضر يبدو دائما في غير مكانه ومتأخرا عن موعده، ويتسائل هذا الإنسان على الدوام متى سيكون مطابقا لذاته، متى سيأتي الآن ؟ ويدرك أن الآن يتحدد بما هو غير كائن، بما لم يأت بعد، وهو يعيش هذا التوتر بين الحاضر وعدم الـ "فيما بعد"، بين الآن وعدم ما كان في الأمس، وهذا التوتر هو أحد مصادر القلق الذي يعاني منه الإنسان منذ عهود بعيدة. الإنسان كائن يطارد نفسه، هو المطارد والطريدة، هو الصياد والفريسة. يريد أن يلتقي بنفسه، يتعرف على كينونته ووجوده، إمكانياته وحدوده، يريد أن يجلس على طاولة واحدة مع ذاته ويفتح جميع الملفات المؤجلة. وذلك ما أدركه رامبو الشاعر الرائي في السابعة عشرة من عمره.ذلك أن الشاعر آرثور رامبو، أدرك بطريقة حدسية حقيقة في غاية الأهمية، أصبحت محل إهتمام الفلسفة والدراسات الفينومينولوجية فيما بعد، أدرك حقيقة تعالي الأنا أو الإيغو وكونه جزء من العالم وكائنا مثل بقية الكائنات ويمكن أن يكون موضوعا لوعيي تماما كالآخر، وذلك في الرسالة المسماة "رسالة الرائي - lettre du voyant " التي كتبها إلى جورج إيزامبارد Georges Izambard في 13 مايو 1871 حيث يقول: "أنا هي آخر. الأسف للخشب الذي يجد نفسه كمانا". وبعد يومين، يردد نفس الفكرة في رسالة مكملة لرسالته الأولى إلى بول ديميني Paul Demeney، قائلا : "لأن أنا هي آخر. إذا استيقظ النحاس بوقا clairon، فليس ذلك خطأ منه. هذا يبدو لي أكيدا : أنا أحضر تفتح تفكيري : أنظر إليه، أستمع إليه". وهي فكرة مفادها أن الأنا التي تفكر مغايرة للأنا التي تقول أنا أفكر. فالوعي يستطيع أن ينعكس على ذاته ويتأمل نفسه مفكرا.يتبع ......
#الآخر
#ومنفى
#الأنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743488
الحوار المتمدن
سعود سالم - الآخر ومنفى الأنا
أحمد صبحى منصور : شيوخ الأزهر يرفعون أنفسهم فوق الله جل وعلا بمصادرة الرأى الآخر
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور خلافا لكهنوت الأزهر : لا مصادرة للرأى فى الاسلام أولا : بين الاسلام والأديان الأرضية الشيطانية 1 ـ الاسلام دين الله جل وعلا ، هو جل وعلا وحده مالك السماوات ، وهو وحده مالك الدين الاسلامى ، قال جل وعلا : ( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ (51) وَلَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِباً أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ (52) النحل ). القرآن الكريم وحده هو الذى يعبّر عن الاسلام ، وهو وحده الحديث الذى يجب أن يؤمن به المسلم . قال جل وعلا : ( فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185)الاعراف )، ( فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ( 50) المرسلات ) ( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6) الجاثية ) 2 ـ المسلم الذى يتدبر القرآن الكريم يصل الى رأى شخصى ، ليس رأى الاسلام ، ولكن رأيه هو ، وهو رأى يقبل النقاش والأخذ والرد . وهذا ما نلتزم به . باب الفتاوى عندنا فى موقع ( اهل القرآن ) مفتوح للنقاش ، وكذا كل ما نقول وما نكتب ، ونقع فى أخطاء ينبّه عليها الأحبّة ، ونعترف بالخطأ ونقوم بالاصلاح شاكرين لمن ينبهنا على أخطائنا . وهذا موثق فى موقعنا أهل القرآن ، ومنشور فيه لنا آلاف الكتب والمقالات والفتاوى والفيديوهات ، وهذا عدد لم يسبقنا فيه أحد فى التاريخ . وليس مجرد العدد بل هى كتابات تعلن ولأول مرة عشرات الألوف من الآراء الجديدة غير المسبوقة . ومع هذا نعترف أننا لا زلنا على ساحل المعرفة بالقرآن الكريم ، الذى لا يحيط بعلمه مخلوق . 3 ـ لدينا رأى نعرضه ولا نفرضه ، ونعترف بحق المخالف لنا فى الدين فى أن يدعو مثلنا الى دينه ، وأن يحكم بتكفيرنا كما نحكم بتكفيره .والتكفير عندنا هو للوعظ وليس للقتل ، ينبع هذا من إيماننا بأن ديننا الاسلام هو دين السلام ، لذا فنحن الأحرص على حق الحياة للجميع . ولهذا لنا أصدقاء من كل الملل والنحل ، وطالما هم مسالمون فنحن نعتبرهم أخوة لنا فى الاسلام السلوكى الذى يعنى السلام . وموعدنا جميعا أمام الرحمن جل وعلا ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون . 4 ـ على النقيض من هذا تجد مُلّاك الأديان الأرضية ، هم أصحابها ، ويتكلمون فيها برأيهم ، يجعلون رأيهم هو ( رأى الدين ) ، ومن يخالفه أو يناقشه فهو ( مرتد / زنديق / خارج عن الملة / خارج عن الجماعة / مهرطق ). وهذه عادة سيئة فى الكهنوت إذا سيطر وتحكّم . شيوخ الأزهر يؤمنون بوجوب قتل من يخالفهم فى شريعتهم ( الملاكى ) والتى يطالبون بتطبيقها ، ويلومون الدولة على عدم تطبيقها ، وتطبيقها عندهم يعنى ( الحدود ) أو عقوبات القتل . ولأنهم لم يصلوا بعدُ الى ( التمكين ) فهم يكتفون على مضض ومرحليا بسجن من يخالفهم بتهمة إزدراء ( دينهم )، ويأملون أن يقتله فى السجن بعض المتطرفين ، ويتفرّق دمه بين ( القبائل ) . العسكر يحتاجون الأزهر خادما وليس سيدا . وقد دعّموا كهنوته فى دستورهم ، مع إنه مؤسسة حكومية أى مدنية ، بالاضافة الى قوانين تضع المتاريس أمام حرية التعبير . 5 ـ هم لا يسجنون فقط صاحب الرأى بل يسجنون رأيه . يصادرونه ، أو ( يصادرون ) الرأى وصاحب الرأى . وهذا هو موضوعنا . فلا مصادرة للرأى فى الاسلام ، ولكن شيوخ الأزهر مدمنون مصادرة الرأى الآخر ، يرفعون أنفسهم فوق رب العزة جل وعلا !!. 6 ـ مصادرة الرأى هو أوكسجين الحياة لديهم ، به يعيشون ويرتزقون المال السُّحت . الدين الأرضى قائم على خرافات وخزعبلات هزلية تخاصم العقل ، لذا يحتاج أر ......
#شيوخ
#الأزهر
#يرفعون
#أنفسهم
#الله
#وعلا
#بمصادرة
#الرأى
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748268
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور خلافا لكهنوت الأزهر : لا مصادرة للرأى فى الاسلام أولا : بين الاسلام والأديان الأرضية الشيطانية 1 ـ الاسلام دين الله جل وعلا ، هو جل وعلا وحده مالك السماوات ، وهو وحده مالك الدين الاسلامى ، قال جل وعلا : ( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ (51) وَلَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِباً أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ (52) النحل ). القرآن الكريم وحده هو الذى يعبّر عن الاسلام ، وهو وحده الحديث الذى يجب أن يؤمن به المسلم . قال جل وعلا : ( فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185)الاعراف )، ( فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ( 50) المرسلات ) ( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6) الجاثية ) 2 ـ المسلم الذى يتدبر القرآن الكريم يصل الى رأى شخصى ، ليس رأى الاسلام ، ولكن رأيه هو ، وهو رأى يقبل النقاش والأخذ والرد . وهذا ما نلتزم به . باب الفتاوى عندنا فى موقع ( اهل القرآن ) مفتوح للنقاش ، وكذا كل ما نقول وما نكتب ، ونقع فى أخطاء ينبّه عليها الأحبّة ، ونعترف بالخطأ ونقوم بالاصلاح شاكرين لمن ينبهنا على أخطائنا . وهذا موثق فى موقعنا أهل القرآن ، ومنشور فيه لنا آلاف الكتب والمقالات والفتاوى والفيديوهات ، وهذا عدد لم يسبقنا فيه أحد فى التاريخ . وليس مجرد العدد بل هى كتابات تعلن ولأول مرة عشرات الألوف من الآراء الجديدة غير المسبوقة . ومع هذا نعترف أننا لا زلنا على ساحل المعرفة بالقرآن الكريم ، الذى لا يحيط بعلمه مخلوق . 3 ـ لدينا رأى نعرضه ولا نفرضه ، ونعترف بحق المخالف لنا فى الدين فى أن يدعو مثلنا الى دينه ، وأن يحكم بتكفيرنا كما نحكم بتكفيره .والتكفير عندنا هو للوعظ وليس للقتل ، ينبع هذا من إيماننا بأن ديننا الاسلام هو دين السلام ، لذا فنحن الأحرص على حق الحياة للجميع . ولهذا لنا أصدقاء من كل الملل والنحل ، وطالما هم مسالمون فنحن نعتبرهم أخوة لنا فى الاسلام السلوكى الذى يعنى السلام . وموعدنا جميعا أمام الرحمن جل وعلا ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون . 4 ـ على النقيض من هذا تجد مُلّاك الأديان الأرضية ، هم أصحابها ، ويتكلمون فيها برأيهم ، يجعلون رأيهم هو ( رأى الدين ) ، ومن يخالفه أو يناقشه فهو ( مرتد / زنديق / خارج عن الملة / خارج عن الجماعة / مهرطق ). وهذه عادة سيئة فى الكهنوت إذا سيطر وتحكّم . شيوخ الأزهر يؤمنون بوجوب قتل من يخالفهم فى شريعتهم ( الملاكى ) والتى يطالبون بتطبيقها ، ويلومون الدولة على عدم تطبيقها ، وتطبيقها عندهم يعنى ( الحدود ) أو عقوبات القتل . ولأنهم لم يصلوا بعدُ الى ( التمكين ) فهم يكتفون على مضض ومرحليا بسجن من يخالفهم بتهمة إزدراء ( دينهم )، ويأملون أن يقتله فى السجن بعض المتطرفين ، ويتفرّق دمه بين ( القبائل ) . العسكر يحتاجون الأزهر خادما وليس سيدا . وقد دعّموا كهنوته فى دستورهم ، مع إنه مؤسسة حكومية أى مدنية ، بالاضافة الى قوانين تضع المتاريس أمام حرية التعبير . 5 ـ هم لا يسجنون فقط صاحب الرأى بل يسجنون رأيه . يصادرونه ، أو ( يصادرون ) الرأى وصاحب الرأى . وهذا هو موضوعنا . فلا مصادرة للرأى فى الاسلام ، ولكن شيوخ الأزهر مدمنون مصادرة الرأى الآخر ، يرفعون أنفسهم فوق رب العزة جل وعلا !!. 6 ـ مصادرة الرأى هو أوكسجين الحياة لديهم ، به يعيشون ويرتزقون المال السُّحت . الدين الأرضى قائم على خرافات وخزعبلات هزلية تخاصم العقل ، لذا يحتاج أر ......
#شيوخ
#الأزهر
#يرفعون
#أنفسهم
#الله
#وعلا
#بمصادرة
#الرأى
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748268
الحوار المتمدن
أحمد صبحى منصور - شيوخ الأزهر يرفعون أنفسهم فوق الله جل وعلا بمصادرة الرأى الآخر
سعاد عزيز : التهديدات الايرانية من الآخر
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز يمکن القول بأن التهديدات التي أطلقها المرشد الاعلى لنظام الجمهورية الاسلامية الايرانية بأن إيران لن تنحني أمام الضغوط الرامية لجعلها تقلص قوتها الدفاعية ووجودها في المنطقة والتقدم في التكنولوجيا النووية، والتي تزامنت معها سلسلة تصريحات ومواقف مشابهة تماما وبنفس السياق من جانب الرئيس ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية أمير عبداللهيان، بأنه ومع أخذ توقيته الذي يصادف وصول محادثات فيينا الى مرحلة حساسة وحرجة، وکذلك الاجتياح الروسي لأوکرانيا، بنظر الاعتبار، يمکن القول بأن النظام الايراني يريد وفي المرحلة الاخيرة من محادثات فيينا أن يضع البلدان الغربية أمام الامر الواقع ويجعلها تقبل بما قد قبلت به في الاتفاق النووي للعام 2015 ، وهو الاتفاق الذي يصفه أغلب المراقبين السياسيين بأنه قد کان في صالح طهران ولم يغير من واقع البرنامج النووي الايراني شيئا!کما يقول المصريون الظرفاء؛ من الآخر، فإن النظام الايراني لايريد أن يغض نظره عن الاجتياح الروسي لأوکرانيا ولايستفاد من الظروف والاوضاع المتداعية أو التي ستتداعى عنه، خاصة وإنه يجد إن الضغوط الدولية المسلطة عليه من جراء العقوبات والعزلة الدولية وقبل ذلك الاوضاع الداخلية السيئة جدا وإحتمال إنفجارها بوجهه، کل ذلك يجبره ليس على الاستمرار في المحادثات النووية وإنما حتى التوصل لإتفاق والتوقيع عليه، ولذلك فإنه وعندما يجد إنه لابد من التوصل الى إتفاق وإنه وبحسب المصادر فإن المسودة المطروحة کما يبدو لاتثير شهية طهران وتدفعا للقبول به، ومن هنا جاءت هذه التهديدات الايرانية والتي هي بخطها العام تٶ-;-کد من إن لايمکن لأي إتفاق من أن يٶ-;-ثر على السياسة والنهج الذي يعتمد عليه النظام.النظام الايراني يمکن إعتباره مثل ذلك الذي علقت شفرة حلاقة في بلعومه، فلا هو بقادر على إخراجه ولا ببلعه، وإن النظام الايراني بهذا الصدد يعلم بأنه وفي کل الاحوال عليه أن يوقع في النهاية على إتفاق نووي وهذا الاتفاق في خطه العام لن يکون في صالحه إذ لابد له أن يقدم تنازلات أقل مايقال عنها موجعة، فإنه من خلال هذه التهديدات يحاول التأثير على الموقف الغربي عموما والامريکي منه خصوصا، وإنتزاع بعض المکاسب المفيدة له والتي ستجعله في ذات يوم يتمتختر ويتفاخر بذلك.التهديدات الايرانية لن يمکن أن تدفع البلدان الغربية لکي تقبل بشروط وإضافات إيرانية جديدة ولاسيما وإنه ليس الوفود المفاوضة للنظام الايراني تشك فيه وفي نواياه وإمکانية عمله بالبنود الواردة في أي إتفاق نووي، بل إن هاك إجماعا عالميا من حيث عدم الثقة به. ......
#التهديدات
#الايرانية
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749617
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز يمکن القول بأن التهديدات التي أطلقها المرشد الاعلى لنظام الجمهورية الاسلامية الايرانية بأن إيران لن تنحني أمام الضغوط الرامية لجعلها تقلص قوتها الدفاعية ووجودها في المنطقة والتقدم في التكنولوجيا النووية، والتي تزامنت معها سلسلة تصريحات ومواقف مشابهة تماما وبنفس السياق من جانب الرئيس ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية أمير عبداللهيان، بأنه ومع أخذ توقيته الذي يصادف وصول محادثات فيينا الى مرحلة حساسة وحرجة، وکذلك الاجتياح الروسي لأوکرانيا، بنظر الاعتبار، يمکن القول بأن النظام الايراني يريد وفي المرحلة الاخيرة من محادثات فيينا أن يضع البلدان الغربية أمام الامر الواقع ويجعلها تقبل بما قد قبلت به في الاتفاق النووي للعام 2015 ، وهو الاتفاق الذي يصفه أغلب المراقبين السياسيين بأنه قد کان في صالح طهران ولم يغير من واقع البرنامج النووي الايراني شيئا!کما يقول المصريون الظرفاء؛ من الآخر، فإن النظام الايراني لايريد أن يغض نظره عن الاجتياح الروسي لأوکرانيا ولايستفاد من الظروف والاوضاع المتداعية أو التي ستتداعى عنه، خاصة وإنه يجد إن الضغوط الدولية المسلطة عليه من جراء العقوبات والعزلة الدولية وقبل ذلك الاوضاع الداخلية السيئة جدا وإحتمال إنفجارها بوجهه، کل ذلك يجبره ليس على الاستمرار في المحادثات النووية وإنما حتى التوصل لإتفاق والتوقيع عليه، ولذلك فإنه وعندما يجد إنه لابد من التوصل الى إتفاق وإنه وبحسب المصادر فإن المسودة المطروحة کما يبدو لاتثير شهية طهران وتدفعا للقبول به، ومن هنا جاءت هذه التهديدات الايرانية والتي هي بخطها العام تٶ-;-کد من إن لايمکن لأي إتفاق من أن يٶ-;-ثر على السياسة والنهج الذي يعتمد عليه النظام.النظام الايراني يمکن إعتباره مثل ذلك الذي علقت شفرة حلاقة في بلعومه، فلا هو بقادر على إخراجه ولا ببلعه، وإن النظام الايراني بهذا الصدد يعلم بأنه وفي کل الاحوال عليه أن يوقع في النهاية على إتفاق نووي وهذا الاتفاق في خطه العام لن يکون في صالحه إذ لابد له أن يقدم تنازلات أقل مايقال عنها موجعة، فإنه من خلال هذه التهديدات يحاول التأثير على الموقف الغربي عموما والامريکي منه خصوصا، وإنتزاع بعض المکاسب المفيدة له والتي ستجعله في ذات يوم يتمتختر ويتفاخر بذلك.التهديدات الايرانية لن يمکن أن تدفع البلدان الغربية لکي تقبل بشروط وإضافات إيرانية جديدة ولاسيما وإنه ليس الوفود المفاوضة للنظام الايراني تشك فيه وفي نواياه وإمکانية عمله بالبنود الواردة في أي إتفاق نووي، بل إن هاك إجماعا عالميا من حيث عدم الثقة به. ......
#التهديدات
#الايرانية
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749617
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - التهديدات الايرانية من الآخر
شهربان معدّي : كتاب -حارة السلام- طرح جديد يُعزّز قيمة الجيرة الحسنة وقبول الآخر.. للكاتبة شهربان معدّي.
#الحوار_المتمدن
#شهربان_معدّي "هذه هِيَ حَارَتِي الْجَمِيلَةُ، قُلُوبُهَا بَيْضَاءُ، دُرُوبُهَا خَضْرَاءُ، في كُلِّ قَلْبٍ تُشْرِقُ شَمْسٌ، وَفِي كُلِّ دَرْبٍ يُزَغْرِدُ عُرْسٌ! فَهَلْ حَظِيْتُمْ مِثْلِي، بِحَارَةٍ جَمِيلَةٍ، كَحَارَةِ السَّلَامِ؟" لكي نحصل على السلام، يجب أنْ نحارب من أجله.لأن السلام كالحرب، معركة لها جيوش وحشود وخطط وأهداف..السلام لا يولد في المؤتمرات الدولية ولا نستطيع أن نقترضه من البنوك.. أو نشتريه أونلاين، السلام كنز كبير، يكمن في قلوب الناس الصافية وأفكارهم السّامية، ونواياهم الطيّبة، ويبدأ بالتربية الصالحة والجيرة الحسنة والتعايش السلميّ، وياسمين الكلام..ما دامت هذه الكرة الزرقاء..تتسع للجميع..وتغدق علينا بخيراتها الوفيرة..دون منّة أو حساب..فلماذا لا نتعاون من أجل بناء أجيال صاعدة، مُشرّفة..تحترم الآخر وتعترف بوجود الآخروهل يوجد شيء أجمل الجيرة الحسنةوالتعايش السلميّ.شكراً الاستاذ سهيل عيساوي على التعميم.والأستاذ صالح كناعنة على التدقيق اللغويّ.والمبدعة ٱ-;-لاء مارتيني على الرسومات.والأستاذ عبد زحالقة على النشر.ومعا إن شاء الله سنبني عالماً جديداً..يخدم الإنسان ويؤمن بثقافة الحياة..لا ثقافة الموت..عمّم الخبر الأستاذ سُهيل عيساوي:-صدر حديثا عن أ .دار الهدى بادارة عبد زحالقة، قصة حارة السلام، للأديبة شهربان معدي، رسومات المُبدعة آلاء مارتيني، مراجعة لغوية الاستاذ صالح أحمد كناعنة، تقع القصة في 24 صفحة من الحجم الكبير، غلاف سميك مقوى، تتحدث القصة عن حارة السلام والتي يسكنها خليط من السكان مختلفي العادات والتقاليد والأجناس والأديان لكن تجمعهم العلاقات الإنسانية الراقية، ويوحّدهم شيء واحد اسمه إنسان.. إنسان يؤمن بالتعايش السلمي والجيرة الحسنة وقبول الآخر..كُتبت القصة بأسلوب شعري جميل، وبلغة انسانيّة راقية، تعكس واقع جميل لحارة جميلة تعجّ بأطفال سُعداء ينعمون بالجيرة الحسنة واحترام الآخر والسلام والأمان.. ......
#كتاب
#-حارة
#السلام-
#جديد
#يُعزّز
#قيمة
#الجيرة
#الحسنة
#وقبول
#الآخر..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751678
#الحوار_المتمدن
#شهربان_معدّي "هذه هِيَ حَارَتِي الْجَمِيلَةُ، قُلُوبُهَا بَيْضَاءُ، دُرُوبُهَا خَضْرَاءُ، في كُلِّ قَلْبٍ تُشْرِقُ شَمْسٌ، وَفِي كُلِّ دَرْبٍ يُزَغْرِدُ عُرْسٌ! فَهَلْ حَظِيْتُمْ مِثْلِي، بِحَارَةٍ جَمِيلَةٍ، كَحَارَةِ السَّلَامِ؟" لكي نحصل على السلام، يجب أنْ نحارب من أجله.لأن السلام كالحرب، معركة لها جيوش وحشود وخطط وأهداف..السلام لا يولد في المؤتمرات الدولية ولا نستطيع أن نقترضه من البنوك.. أو نشتريه أونلاين، السلام كنز كبير، يكمن في قلوب الناس الصافية وأفكارهم السّامية، ونواياهم الطيّبة، ويبدأ بالتربية الصالحة والجيرة الحسنة والتعايش السلميّ، وياسمين الكلام..ما دامت هذه الكرة الزرقاء..تتسع للجميع..وتغدق علينا بخيراتها الوفيرة..دون منّة أو حساب..فلماذا لا نتعاون من أجل بناء أجيال صاعدة، مُشرّفة..تحترم الآخر وتعترف بوجود الآخروهل يوجد شيء أجمل الجيرة الحسنةوالتعايش السلميّ.شكراً الاستاذ سهيل عيساوي على التعميم.والأستاذ صالح كناعنة على التدقيق اللغويّ.والمبدعة ٱ-;-لاء مارتيني على الرسومات.والأستاذ عبد زحالقة على النشر.ومعا إن شاء الله سنبني عالماً جديداً..يخدم الإنسان ويؤمن بثقافة الحياة..لا ثقافة الموت..عمّم الخبر الأستاذ سُهيل عيساوي:-صدر حديثا عن أ .دار الهدى بادارة عبد زحالقة، قصة حارة السلام، للأديبة شهربان معدي، رسومات المُبدعة آلاء مارتيني، مراجعة لغوية الاستاذ صالح أحمد كناعنة، تقع القصة في 24 صفحة من الحجم الكبير، غلاف سميك مقوى، تتحدث القصة عن حارة السلام والتي يسكنها خليط من السكان مختلفي العادات والتقاليد والأجناس والأديان لكن تجمعهم العلاقات الإنسانية الراقية، ويوحّدهم شيء واحد اسمه إنسان.. إنسان يؤمن بالتعايش السلمي والجيرة الحسنة وقبول الآخر..كُتبت القصة بأسلوب شعري جميل، وبلغة انسانيّة راقية، تعكس واقع جميل لحارة جميلة تعجّ بأطفال سُعداء ينعمون بالجيرة الحسنة واحترام الآخر والسلام والأمان.. ......
#كتاب
#-حارة
#السلام-
#جديد
#يُعزّز
#قيمة
#الجيرة
#الحسنة
#وقبول
#الآخر..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751678
الحوار المتمدن
شهربان معدّي - كتاب -حارة السلام- طرح جديد يُعزّز قيمة الجيرة الحسنة وقبول الآخر.. للكاتبة شهربان معدّي.
محمد حمد : ضيّعت نصفي الآخر بين اجزائي المبعثرة...
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد ابحث عن نصفي الآخر بين أجزاني المبعثرة على أرصفة التطلعات والامال المؤجلة إلى حين من الدهر !وعلى غير عادتيانتظر تحت سماء مشهود لها بالخداع رقصة الغيوم المكتنزة الاثداء على تصحّر ايامي ويباب سنواتي المعبّدة بتجاعيد شديدة التعرّجات تشبه إلى حد ما طرقات هجرتها قوافل الحالمين منذ نصف قرن ضوئي.. لعلّي اقطف ثمرة انتظار بررته القصاىد نيابة عني ورغم أنفي !قبل هبوب عواصف اليأس الجليديةوخلو الشوارع من انفاس الباحثين عن ماوى نقيّ الهواء وخارج جدران الجسد الاسمنتية لا تحدّه ارض من الاعلى ولا سماء من الاسفل ! ......
#ضيّعت
#نصفي
#الآخر
#اجزائي
#المبعثرة...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753550
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد ابحث عن نصفي الآخر بين أجزاني المبعثرة على أرصفة التطلعات والامال المؤجلة إلى حين من الدهر !وعلى غير عادتيانتظر تحت سماء مشهود لها بالخداع رقصة الغيوم المكتنزة الاثداء على تصحّر ايامي ويباب سنواتي المعبّدة بتجاعيد شديدة التعرّجات تشبه إلى حد ما طرقات هجرتها قوافل الحالمين منذ نصف قرن ضوئي.. لعلّي اقطف ثمرة انتظار بررته القصاىد نيابة عني ورغم أنفي !قبل هبوب عواصف اليأس الجليديةوخلو الشوارع من انفاس الباحثين عن ماوى نقيّ الهواء وخارج جدران الجسد الاسمنتية لا تحدّه ارض من الاعلى ولا سماء من الاسفل ! ......
#ضيّعت
#نصفي
#الآخر
#اجزائي
#المبعثرة...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753550
الحوار المتمدن
محمد حمد - ضيّعت نصفي الآخر بين اجزائي المبعثرة...
عبد الحسين شعبان : لبنان: الوجه الآخر للحرب
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان استعاد اللبنانيون ذكريات الحرب الأهلية المؤلمة التي اندلعت في 13 أبريل / نيسان 1975، حيث أُزهقت فيها أرواح أكثر من 100 ألف إنسان وضعفهم من الجرحى والمعوّقين ونحو 700 ألف مهجّر. وتأتي الذكرى اﻟ-;- 47 لبدء شرارة الحرب التي استمرّت 15 عاماً والبلاد تعيش أزمات إقتصادية واجتماعية وسياسية غير مسبوقة، لم تشهدها حتى خلال الحرب، الأمر الذي جعل اللبنانيين يستذكرون تلك الأيام، وكأنهم يعيشون حربًا أخرى، ربما لا تقل ضراوة عن مآسي الحرب الأهلية وويلاتها، خصوصًا وأنها حرب فتكت بالجميع دون إستثناء لدرجة جعلت الفقراء وذوي الدخل المحدود وهم الغالبية الساحقة من السكان غير قادرين على تأمين لقمة العيش وحبّة الدواء، حيث يتهدّد الجوع والموت الآلاف من الناس باستمرار حجز الودائع في البنوك وانحدار سعر صرف الليرة اللبنانية قياسًا للدولار، ناهيك عن أزمة المحروقات المستفحلة وارتفاع أسعارها الجنونية، إضافة إلى انقطاع التيّار الكهربائي وتردّي الخدمات البلدية، في حين يناقش أمراء الحرب الإنتخابات القادمة والتحالفات السياسية وحصص هذا الفريق أو ذاك، في الوقت الذي ما يزال مجهولاً مصير نحو 17 ألف "مختفٍ قسريًا" حسب مصطلح الأمم المتحدة. ويكاد المراقبون يجمعون على أن الحرب لم تنته، بل هي مستمرة بأشكال جديدة، فلبنان ما يزال مشرّعًا لحروب بالوكالة على أرضه، طالما بقي النظام الطائفي قائمًا، فضلًا عن عدم معالجة نتائج حرب العام 1975 بانصاف الضحايا ومساءلة المتسببين فيها والمرتكبين وكشف الحقيقة كاملة وجبر الضرر وتعويض الضحايا وإصلاح النظام القانوني والقضائي وأجهزة إنقاذ القانون، في إطار نظام للعدالة الإنتقالية حسب المواصفات الدولية وصولًا إلى المصالحة الوطنية. وإذا كان إتفاق الطائف العام 1989 أجّل الإنهيار وأوقف الحرب وأحدث انفراجًا، لكن الأزمة استمرّت لأنه لم يتمكّن من أن يضع حدًّا لها ويعالج أسبابها وجذورها، فضلًا عن عدم تنفيذ ما ورد فيه من إنهاء الطائفية السياسية، حتى جاء إتفاق الدوحة العام 2008 الذي نزع فتيل الحرب مؤقتًا وأبقى على جوهر الأزمة، خصوصًا بتسويف إيجابيات إتفاق الطائف، الأمر الذي فاقم الأزمة وجعلها أزمة مستعصية ومركبة وشاملة في ظلّ التداخل الإقليمي والدولي، ناهيك عن العدوان "الإسرائيلي" المتكرّر. لعلّ المحرّضات المشجّعة لاستمرار الحرب وتفاقم الأزمة اللبنانية ما تزال تفعل فعلها في رحم النظام اللبناني الطائفي والذي سبق للرئيس بشارة الخوري أن كتب في مذكّراته واصفًا إيّاه ﺒ-;- "جمهورية إتحاد الطوائف". وهذا الواقع سيكون مولّدًا لأيديولوجيا العنف والإقصاء والإلغاء والتهميش، خصوصأ في ظل استشراء ظاهرة التعصّب، وهذا الأخير حين يتحوّل إلى سلوك يصبح تطرّفًا والتطرّف إذا ما صار فعلًا ينتج عنفًا والعنف حين يضرب عشوائيًا يغدو إرهابًا وإذا ما استهدف الأخير إضعاف ثقة الدولة بنفسها والمجتمع والفرد بالدولة فإنه يمسي إرهابًا دوليًا حين يكون عابرًا للحدود. ولعلّ "السلام البارد" حسب وصف وضّاح شرارة، أصبح مثلّجًا بعد وصول الأمور إلى طريق مسدود وترافق ذلك باندلاع احتجاجات تشرين / أكتوبر 2019 العارمة والتي زادها إجتياح وباء كورونا ربيع العام 2020 والذي كشف هشاشة النظام الصحّي اللبناني المتداعي الأركان. الحرب ليست مطاولة بالسلاح، بل هي ممارسة بالفكر أيضًا تسبق قرقعته، فما بالك حين تتسم الثقافة السياسية بالطائفية ويتم توظيف الدين لأغراض سياسية أنانية ضيقة باسم الطائفة والطائفية وهكذا يسير الثلاثة في موكب واحد بقيادة الأيديولوجيا وتحت لوائها بزعم ادعاء الأفضليات وامتلاك ......
#لبنان:
#الوجه
#الآخر
#للحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753686
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان استعاد اللبنانيون ذكريات الحرب الأهلية المؤلمة التي اندلعت في 13 أبريل / نيسان 1975، حيث أُزهقت فيها أرواح أكثر من 100 ألف إنسان وضعفهم من الجرحى والمعوّقين ونحو 700 ألف مهجّر. وتأتي الذكرى اﻟ-;- 47 لبدء شرارة الحرب التي استمرّت 15 عاماً والبلاد تعيش أزمات إقتصادية واجتماعية وسياسية غير مسبوقة، لم تشهدها حتى خلال الحرب، الأمر الذي جعل اللبنانيين يستذكرون تلك الأيام، وكأنهم يعيشون حربًا أخرى، ربما لا تقل ضراوة عن مآسي الحرب الأهلية وويلاتها، خصوصًا وأنها حرب فتكت بالجميع دون إستثناء لدرجة جعلت الفقراء وذوي الدخل المحدود وهم الغالبية الساحقة من السكان غير قادرين على تأمين لقمة العيش وحبّة الدواء، حيث يتهدّد الجوع والموت الآلاف من الناس باستمرار حجز الودائع في البنوك وانحدار سعر صرف الليرة اللبنانية قياسًا للدولار، ناهيك عن أزمة المحروقات المستفحلة وارتفاع أسعارها الجنونية، إضافة إلى انقطاع التيّار الكهربائي وتردّي الخدمات البلدية، في حين يناقش أمراء الحرب الإنتخابات القادمة والتحالفات السياسية وحصص هذا الفريق أو ذاك، في الوقت الذي ما يزال مجهولاً مصير نحو 17 ألف "مختفٍ قسريًا" حسب مصطلح الأمم المتحدة. ويكاد المراقبون يجمعون على أن الحرب لم تنته، بل هي مستمرة بأشكال جديدة، فلبنان ما يزال مشرّعًا لحروب بالوكالة على أرضه، طالما بقي النظام الطائفي قائمًا، فضلًا عن عدم معالجة نتائج حرب العام 1975 بانصاف الضحايا ومساءلة المتسببين فيها والمرتكبين وكشف الحقيقة كاملة وجبر الضرر وتعويض الضحايا وإصلاح النظام القانوني والقضائي وأجهزة إنقاذ القانون، في إطار نظام للعدالة الإنتقالية حسب المواصفات الدولية وصولًا إلى المصالحة الوطنية. وإذا كان إتفاق الطائف العام 1989 أجّل الإنهيار وأوقف الحرب وأحدث انفراجًا، لكن الأزمة استمرّت لأنه لم يتمكّن من أن يضع حدًّا لها ويعالج أسبابها وجذورها، فضلًا عن عدم تنفيذ ما ورد فيه من إنهاء الطائفية السياسية، حتى جاء إتفاق الدوحة العام 2008 الذي نزع فتيل الحرب مؤقتًا وأبقى على جوهر الأزمة، خصوصًا بتسويف إيجابيات إتفاق الطائف، الأمر الذي فاقم الأزمة وجعلها أزمة مستعصية ومركبة وشاملة في ظلّ التداخل الإقليمي والدولي، ناهيك عن العدوان "الإسرائيلي" المتكرّر. لعلّ المحرّضات المشجّعة لاستمرار الحرب وتفاقم الأزمة اللبنانية ما تزال تفعل فعلها في رحم النظام اللبناني الطائفي والذي سبق للرئيس بشارة الخوري أن كتب في مذكّراته واصفًا إيّاه ﺒ-;- "جمهورية إتحاد الطوائف". وهذا الواقع سيكون مولّدًا لأيديولوجيا العنف والإقصاء والإلغاء والتهميش، خصوصأ في ظل استشراء ظاهرة التعصّب، وهذا الأخير حين يتحوّل إلى سلوك يصبح تطرّفًا والتطرّف إذا ما صار فعلًا ينتج عنفًا والعنف حين يضرب عشوائيًا يغدو إرهابًا وإذا ما استهدف الأخير إضعاف ثقة الدولة بنفسها والمجتمع والفرد بالدولة فإنه يمسي إرهابًا دوليًا حين يكون عابرًا للحدود. ولعلّ "السلام البارد" حسب وصف وضّاح شرارة، أصبح مثلّجًا بعد وصول الأمور إلى طريق مسدود وترافق ذلك باندلاع احتجاجات تشرين / أكتوبر 2019 العارمة والتي زادها إجتياح وباء كورونا ربيع العام 2020 والذي كشف هشاشة النظام الصحّي اللبناني المتداعي الأركان. الحرب ليست مطاولة بالسلاح، بل هي ممارسة بالفكر أيضًا تسبق قرقعته، فما بالك حين تتسم الثقافة السياسية بالطائفية ويتم توظيف الدين لأغراض سياسية أنانية ضيقة باسم الطائفة والطائفية وهكذا يسير الثلاثة في موكب واحد بقيادة الأيديولوجيا وتحت لوائها بزعم ادعاء الأفضليات وامتلاك ......
#لبنان:
#الوجه
#الآخر
#للحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753686
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - لبنان: الوجه الآخر للحرب
مروان حمود : صرورات مشروع الخط الآخر سوريا
#الحوار_المتمدن
#مروان_حمود لماذا مشروع الخط الآخر وليس حزب كذا إو تجمع كذا أو أو أو!لأنه يطرح حلولا مختلفة وبآليات مختلفة إنطلاقا من رؤية مختلفة. مشروعنا يرى أولا: أن نظام الأسد غير مؤهل لإدارة البلاد وليس لديه أية حلول للأزمات التي يمر بها الوطن والمواطن، بل على العكس!، إذ أنه يعرقل الحلول ويصنع المزيد من الأزمات، لذلك نرى أن رحيله حاجة وطنبة ماسة.ثانيا: نرى أن قوى وتنظيمات الطرف الآخر، كالإئتلاف وجيشه والفصائل الإسلامية المدنية والمسلحة، أيضا عاجزة عن إيجاد الحلول وطرح البدائل التي تلبي الحاجة. هي بالنسبة لنا أيضا تصنع المشاكل وتعرقل الحلول، وفترة العشر سنين الأخيرة أثبتت إفلاسها وعقمها بإنتاج الحلول، بحيث أصبح وجودها كما نظام الأسد، عقبة ومعرقل للحلول المطلوبة. لذا نرى أن رحيلها أصبح أيضا ضرورة وطنية ملحة.ثالثا: قوى مايسمى بالحل السياسي/ السلمي لم تستطيع تحويل نصوص الحل إلى واقع بإفتقادها لأية ورقة ضغط والتسول لايجلب حلول، لذا فإننا نرى بها أيضا كقوى معرقلة ولاحاجة لوجودها. وفقا لما تقدم نجد أن كل القوى (نظام ومعارضة وما بينهما) عاجزة عن إيجاد الحل الملبي لحاجة الشعب والمرحلة، ووفقا لهذه الحقائق نرى أن أهم خطوة تنقذ مايمكن إنقاذه هي برحيل ماتقدم ذكره وإسقاطه.وأما جواب كيف ومتى وبمن سيحقق مشروع الخط الآخر الحلول المطلوبة، فنقول أولا بتطوير برنامج شامل يطرح البدائل لكل ماأوصل البلاد إلى هذه الأزمة، ومن ثم إنتاج الحاضنة الشعبية والعلاقات الدولية كعوامل مساعدة وإيجاد الثغرات التي تقود الى أضعاف النظام من داخله والقوة الشعبية القادرة على تنشيط كل الوسائل والأدوات (الغير تدميرية) من خارجه، مضاف إليه إيجاد أو إنتاج اللحظة المناسبة، ليكون التغيير بأقل الخسائر والتكاليف. على إثر كل ماذكر تعلن فترة إنتقالية يتم خلالها مايسمى التمشيط وتمهيد أرضيات البدء ببناء سوريا الجديدة على الأسس والمبادئ التي تقود الدولة والمجتمع إلى تأسيس وإنتاج آليات التحول إلى النظام البرلماني وكامل صفات الدولة الدستورية الديمقراطبة اللامركزية التشاركبة الحداثية على الأسس الرئيسية التالية:الحداثة، التشاركية،فصل السلطات، فصل الدولة وكامل سلطاتها ومؤسساتها عن الدين، المساواة بين كافة أفراد وشعوب سوريا في الحقوق والواجبات، تكافؤ الفرص، قانون العمل الموحد، المساواة بين المرأة والرجل، حرية الإعتقاد الديني والمذهبي وإكمال البناء وفقا للإرادة العامة (الإستفتاءات والإنتخابات الديمقراطبة الحرة والنزيهة)، والميثاق العالمي لحقوق الإنسان، وتنشيط دور لجان ومنتديات المجتمع المدني والرقابة الشعبية المنظمة (النقابات)، ودول إوربا الغربية مثالنا وقدوتنا والتقارب معها عبر الإتفاقيات والمعاهدات الثنائية أو عبر الإتحاد الأوربي ككل.لكل ماسبق وجدنا أن رؤانا العامة في كل مراحل أي عمل تختلف جذريا عن المنهج الكلاسيكي وعلى أساسه إخترنا العمل وفقا لتسمية مشروع الخط الآخر.# (( مشروع الخط الآخر- العمادة العامة ))¥ 06. 05. 2022¥ ......
#صرورات
#مشروع
#الخط
#الآخر
#سوريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755404
#الحوار_المتمدن
#مروان_حمود لماذا مشروع الخط الآخر وليس حزب كذا إو تجمع كذا أو أو أو!لأنه يطرح حلولا مختلفة وبآليات مختلفة إنطلاقا من رؤية مختلفة. مشروعنا يرى أولا: أن نظام الأسد غير مؤهل لإدارة البلاد وليس لديه أية حلول للأزمات التي يمر بها الوطن والمواطن، بل على العكس!، إذ أنه يعرقل الحلول ويصنع المزيد من الأزمات، لذلك نرى أن رحيله حاجة وطنبة ماسة.ثانيا: نرى أن قوى وتنظيمات الطرف الآخر، كالإئتلاف وجيشه والفصائل الإسلامية المدنية والمسلحة، أيضا عاجزة عن إيجاد الحلول وطرح البدائل التي تلبي الحاجة. هي بالنسبة لنا أيضا تصنع المشاكل وتعرقل الحلول، وفترة العشر سنين الأخيرة أثبتت إفلاسها وعقمها بإنتاج الحلول، بحيث أصبح وجودها كما نظام الأسد، عقبة ومعرقل للحلول المطلوبة. لذا نرى أن رحيلها أصبح أيضا ضرورة وطنية ملحة.ثالثا: قوى مايسمى بالحل السياسي/ السلمي لم تستطيع تحويل نصوص الحل إلى واقع بإفتقادها لأية ورقة ضغط والتسول لايجلب حلول، لذا فإننا نرى بها أيضا كقوى معرقلة ولاحاجة لوجودها. وفقا لما تقدم نجد أن كل القوى (نظام ومعارضة وما بينهما) عاجزة عن إيجاد الحل الملبي لحاجة الشعب والمرحلة، ووفقا لهذه الحقائق نرى أن أهم خطوة تنقذ مايمكن إنقاذه هي برحيل ماتقدم ذكره وإسقاطه.وأما جواب كيف ومتى وبمن سيحقق مشروع الخط الآخر الحلول المطلوبة، فنقول أولا بتطوير برنامج شامل يطرح البدائل لكل ماأوصل البلاد إلى هذه الأزمة، ومن ثم إنتاج الحاضنة الشعبية والعلاقات الدولية كعوامل مساعدة وإيجاد الثغرات التي تقود الى أضعاف النظام من داخله والقوة الشعبية القادرة على تنشيط كل الوسائل والأدوات (الغير تدميرية) من خارجه، مضاف إليه إيجاد أو إنتاج اللحظة المناسبة، ليكون التغيير بأقل الخسائر والتكاليف. على إثر كل ماذكر تعلن فترة إنتقالية يتم خلالها مايسمى التمشيط وتمهيد أرضيات البدء ببناء سوريا الجديدة على الأسس والمبادئ التي تقود الدولة والمجتمع إلى تأسيس وإنتاج آليات التحول إلى النظام البرلماني وكامل صفات الدولة الدستورية الديمقراطبة اللامركزية التشاركبة الحداثية على الأسس الرئيسية التالية:الحداثة، التشاركية،فصل السلطات، فصل الدولة وكامل سلطاتها ومؤسساتها عن الدين، المساواة بين كافة أفراد وشعوب سوريا في الحقوق والواجبات، تكافؤ الفرص، قانون العمل الموحد، المساواة بين المرأة والرجل، حرية الإعتقاد الديني والمذهبي وإكمال البناء وفقا للإرادة العامة (الإستفتاءات والإنتخابات الديمقراطبة الحرة والنزيهة)، والميثاق العالمي لحقوق الإنسان، وتنشيط دور لجان ومنتديات المجتمع المدني والرقابة الشعبية المنظمة (النقابات)، ودول إوربا الغربية مثالنا وقدوتنا والتقارب معها عبر الإتفاقيات والمعاهدات الثنائية أو عبر الإتحاد الأوربي ككل.لكل ماسبق وجدنا أن رؤانا العامة في كل مراحل أي عمل تختلف جذريا عن المنهج الكلاسيكي وعلى أساسه إخترنا العمل وفقا لتسمية مشروع الخط الآخر.# (( مشروع الخط الآخر- العمادة العامة ))¥ 06. 05. 2022¥ ......
#صرورات
#مشروع
#الخط
#الآخر
#سوريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755404
الحوار المتمدن
مروان حمود - صرورات مشروع الخط الآخر سوريا
سامي أبو عون : المحجوب في تصوف الآخر
#الحوار_المتمدن
#سامي_أبو_عون الشاعر المحجوب يغزل من صوف الحرف تصوف البحش في خطى الذاهب ليكتشف الأخر في عجينة المعنى ثم يرسم مبنى الكلمة مرتديا قبعة الأفق ليطوف بأجنحة العارف سراديب الكنوز حيث عالم السر ثم يَغِير على كهوف الإبداع ليعلن عن تجديد الصياغة ويطهوها في جمل الناتج لتبقى راية للياقين والاعتماد وقوفا فالمحجوب يلملم زغب المفردات ليبني أعشاش الوعى والطيران ثم يرفرف لتنمو أجنحة القصيدة في سماء الوجد والبيان فهو نجم يحلق خارج معتقل ، مفرداته كالنهر الجاري حيث يحتضن موج التفاني في السباحة والغوص حتى الفتوحات صعودا إلى هناك حيث قمة الرؤى في الآباد حيث المبنى المكثف بأدوات الأساس والامكان والرشد .المحجوب شاعر ينشر ابداعه في كوكب الابتكار والاصطياد ، إذن هو صياد يغزل من الحرف شباك الإبداع والتجديد في معالم النص من خلال فكرة مأخوذة من عباءة الزاهد إلى آزال الأفق ، لتصبح بطعم الريق ودروشة التذوق والاحتساس الغير مرئي فهو يمشط شمس الأرصفة وأزقة الكلام ويبحش في مضارب المعنيين والثكالى وأصحاب السؤال ، من هنا خلطته السرية والمكونة من عناصر يوميات الإنسان والحاجة ثم يذهب إلى اللولبية والسلس الفلسفي بمعنى التصاقه هو والآخر في رياضة العين وأكف الميزان في شوكة الكلام ، وفي تقييم المشهد ورصد احتساس الأنفس الكامنة داخل أجساد الطريق وحشمة الميقات من انفلات الكن في هرولة الانسياب لرفعة النص وحتمية النزول إلى قاع المعرفة كي يرتع في مشهد الإبداع والسلاك حتى ضفاف الغسق عند الالتمام ، حينها تنام كل الأشياء ويبقى الحول حارس على حلم المحجوب حيث التثاؤب والاسترخاء على كرسي الإمكان بعد العرق الذي انساب من جبين النص النازف اعترافا ملئ الكون المأخوذة من أفواه الناس ومن أقوال الدروشة والوفاء ويُخَمِر ويُحَمِر الحرف ليصبح شهياً كبكارة الماء عندما يرتوي فم الصبح واهن المبسم.إذن تجربة الصوفي المحجوب كامل العناصر بمعنى عندما يقول تمثال يخون الحجر هنا فلسفة التعبير وتجريد المفهوم من المعنى لكن المضمون قوي حتى النهاية .كل الشكر للشاعر المحجوب والصوفي المكون مدرسة السلاك والنقش على صخر البقاء والكتابة في جبين الإبداع ، فأن الشاعر المحجوب شاعر مميز وله مقعد وهوية. كل الاحترام لك أيها المحجوب من شوائب اللغة والطريق حيث الأزل .شاعر مقيم في ليبيا ......
#المحجوب
#تصوف
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756106
#الحوار_المتمدن
#سامي_أبو_عون الشاعر المحجوب يغزل من صوف الحرف تصوف البحش في خطى الذاهب ليكتشف الأخر في عجينة المعنى ثم يرسم مبنى الكلمة مرتديا قبعة الأفق ليطوف بأجنحة العارف سراديب الكنوز حيث عالم السر ثم يَغِير على كهوف الإبداع ليعلن عن تجديد الصياغة ويطهوها في جمل الناتج لتبقى راية للياقين والاعتماد وقوفا فالمحجوب يلملم زغب المفردات ليبني أعشاش الوعى والطيران ثم يرفرف لتنمو أجنحة القصيدة في سماء الوجد والبيان فهو نجم يحلق خارج معتقل ، مفرداته كالنهر الجاري حيث يحتضن موج التفاني في السباحة والغوص حتى الفتوحات صعودا إلى هناك حيث قمة الرؤى في الآباد حيث المبنى المكثف بأدوات الأساس والامكان والرشد .المحجوب شاعر ينشر ابداعه في كوكب الابتكار والاصطياد ، إذن هو صياد يغزل من الحرف شباك الإبداع والتجديد في معالم النص من خلال فكرة مأخوذة من عباءة الزاهد إلى آزال الأفق ، لتصبح بطعم الريق ودروشة التذوق والاحتساس الغير مرئي فهو يمشط شمس الأرصفة وأزقة الكلام ويبحش في مضارب المعنيين والثكالى وأصحاب السؤال ، من هنا خلطته السرية والمكونة من عناصر يوميات الإنسان والحاجة ثم يذهب إلى اللولبية والسلس الفلسفي بمعنى التصاقه هو والآخر في رياضة العين وأكف الميزان في شوكة الكلام ، وفي تقييم المشهد ورصد احتساس الأنفس الكامنة داخل أجساد الطريق وحشمة الميقات من انفلات الكن في هرولة الانسياب لرفعة النص وحتمية النزول إلى قاع المعرفة كي يرتع في مشهد الإبداع والسلاك حتى ضفاف الغسق عند الالتمام ، حينها تنام كل الأشياء ويبقى الحول حارس على حلم المحجوب حيث التثاؤب والاسترخاء على كرسي الإمكان بعد العرق الذي انساب من جبين النص النازف اعترافا ملئ الكون المأخوذة من أفواه الناس ومن أقوال الدروشة والوفاء ويُخَمِر ويُحَمِر الحرف ليصبح شهياً كبكارة الماء عندما يرتوي فم الصبح واهن المبسم.إذن تجربة الصوفي المحجوب كامل العناصر بمعنى عندما يقول تمثال يخون الحجر هنا فلسفة التعبير وتجريد المفهوم من المعنى لكن المضمون قوي حتى النهاية .كل الشكر للشاعر المحجوب والصوفي المكون مدرسة السلاك والنقش على صخر البقاء والكتابة في جبين الإبداع ، فأن الشاعر المحجوب شاعر مميز وله مقعد وهوية. كل الاحترام لك أيها المحجوب من شوائب اللغة والطريق حيث الأزل .شاعر مقيم في ليبيا ......
#المحجوب
#تصوف
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756106
الحوار المتمدن
سامي أبو عون - المحجوب في تصوف الآخر