وليد حسين : السلام مع إسرائيل و أوهام القومية العربية
#الحوار_المتمدن
#وليد_حسين إتفاقية إبراهام للسلام بين دولة الإمارات العربية و مملكة البحرين مع إسرائيل ، التي حدثت في عهد الرئيس الأسبق دونالد ترامب ، و أسست لمستقبل جديد لشعوب منطقة الشرق الأوسط ، التي كانت في الماضي تنظر إلى إسرائيل بإعتبارها دولة معادية أما الأن فقد بدأت العديد من الدول العربية في التسابق نحو التطبيع مع إسرائيل ، و سقطت كل الشعارات و الأوهام الناصرية و القومية العربية التي خدعنا بها الزعيم الملهم جمال عبد الناصر هو و تلاميذه صدام حسين و معمر القذافي .السلام مع إسرائيل لم يعد ترفا و لكنه خيار إستراتيجي ، ولابد من التعاون الإقتصادي و تبادل الزيارات بين رجال الأعمال في كل البلدان العربية و إسرائيل لتحقيق التنمية و الرفاهية لكل الشعوب العربية ، و مصر بلدي هي أول من مدت يدها بالسلام مع إسرائيل عندما زار الرئيس الراحل أنور السادات القدس عام 1977 ، ووقتها أتهمه بعض الزعماء العرب بالخيانة و العمالة و أولهم صدام حسين و ياسر عرفات و معمر القذافي، و كانت النتيجة أن مصر حررت سيناء بالكامل و بنت جيشا قويا و مسلح بأحدث الأسلحة الغربية و الشرقية ، بينما دمر المهيب الركن بلاده في ثلاث حروب مريرة مع إيران ثم غزو الكويت ثم الإحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 ، و أضاع السيد أبو عمار فرصة ذهبية لإقامة الدولة الفلسطينية على الضفة الغربية و غزة و القدس الشرقية أما العقيد القذافي فقد فرضت أمريكا عليه حصار إقتصادي دمر إقتصاد بلاده و أنتهى حكمه بثوره شعبية أطاحت به ثم حرب أهلية ما زالت ليبيا تعاني منها.و في الختام أتوجه بكل التحية و التقدير لسمو الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية و الملك حمد بن عيسى أل خليفة ملك البحرين على حكمتهما و دهائهما السياسي في إقامة علاقات تطبيع مع إسرائيل . ......
#السلام
#إسرائيل
#أوهام
#القومية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750567
#الحوار_المتمدن
#وليد_حسين إتفاقية إبراهام للسلام بين دولة الإمارات العربية و مملكة البحرين مع إسرائيل ، التي حدثت في عهد الرئيس الأسبق دونالد ترامب ، و أسست لمستقبل جديد لشعوب منطقة الشرق الأوسط ، التي كانت في الماضي تنظر إلى إسرائيل بإعتبارها دولة معادية أما الأن فقد بدأت العديد من الدول العربية في التسابق نحو التطبيع مع إسرائيل ، و سقطت كل الشعارات و الأوهام الناصرية و القومية العربية التي خدعنا بها الزعيم الملهم جمال عبد الناصر هو و تلاميذه صدام حسين و معمر القذافي .السلام مع إسرائيل لم يعد ترفا و لكنه خيار إستراتيجي ، ولابد من التعاون الإقتصادي و تبادل الزيارات بين رجال الأعمال في كل البلدان العربية و إسرائيل لتحقيق التنمية و الرفاهية لكل الشعوب العربية ، و مصر بلدي هي أول من مدت يدها بالسلام مع إسرائيل عندما زار الرئيس الراحل أنور السادات القدس عام 1977 ، ووقتها أتهمه بعض الزعماء العرب بالخيانة و العمالة و أولهم صدام حسين و ياسر عرفات و معمر القذافي، و كانت النتيجة أن مصر حررت سيناء بالكامل و بنت جيشا قويا و مسلح بأحدث الأسلحة الغربية و الشرقية ، بينما دمر المهيب الركن بلاده في ثلاث حروب مريرة مع إيران ثم غزو الكويت ثم الإحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 ، و أضاع السيد أبو عمار فرصة ذهبية لإقامة الدولة الفلسطينية على الضفة الغربية و غزة و القدس الشرقية أما العقيد القذافي فقد فرضت أمريكا عليه حصار إقتصادي دمر إقتصاد بلاده و أنتهى حكمه بثوره شعبية أطاحت به ثم حرب أهلية ما زالت ليبيا تعاني منها.و في الختام أتوجه بكل التحية و التقدير لسمو الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية و الملك حمد بن عيسى أل خليفة ملك البحرين على حكمتهما و دهائهما السياسي في إقامة علاقات تطبيع مع إسرائيل . ......
#السلام
#إسرائيل
#أوهام
#القومية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750567
الحوار المتمدن
وليد حسين - السلام مع إسرائيل و أوهام القومية العربية
عبدالرؤوف بطيخ : القومية عند لينين [1] ليون تروتسكي.
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ أممية لينين لا تحتاج إلى شهادة توصية. علامتها المميزة هي الانفصال الذي لا يمكن التوفيق فيه ، في الأيام الأولى من الحرب العالمية ، مع ذلك التزوير للأممية الذي ساد في الأممية الثانية.إن القادة الرسميين "للاشتراكية" من المنبر البرلماني ، من خلال الحجج المجردة بروح الكوزموبوليتيين القدامى ، جعلوا مصالح الوطن متوافقة مع مصالح الإنسانية.عمليا ، أدى هذا ، كما نعلم ، إلى دعم الوطن الأم الجشع من خلال البروليتاريا.إن أممية لينين ليست بأي حال شكلاً من أشكال التوفيق بين القومية والأممية بالكلمات ، بل هي شكل من أشكال العمل الثوري الدولي.يُنظر إلى الأرض التي يسكنها ما يسمى بالإنسان المتحضر على أنها ميدان قتال متماسك تشن فيه الشعوب والطبقات المنفصلة حربًا هائلة ضد بعضها البعض.لا يمكن فرض أي سؤال مهم في إطار وطني. تربط الخيوط المرئية وغير المرئية هذا السؤال بعشرات الظواهر في جميع أطراف العالم.في تقديره للعوامل والقوى الدولية ، كان لينين أكثر تحررًا من معظم الناس من التحيزات الوطنية.كان ماركس يرى أن الفلاسفة أعلنوا أن "العالم" مرضٍ ولكن رأى ماركس أن مهمته هي تغييره.لكن ، النبي العبقري ، لم يعيش ليرى ذلك اليوم. الذى يتحول العالم القديم فيه الآن كما يتقدم على قدم وساق .ولينين هو العامل الأول فيه. إن أمميته هي تقدير عملي للأحداث التاريخية والتكيف العملي مع مسارها على المستوى الدولي وللأهداف الدولية.إن روسيا ومصيرها ليسا سوى عنصر واحد في هذا الصراع التاريخي العظيم الذي يتوقف عليه مصير البشرية. لا تحتاج أممية لينين إلى أي توصية. ويتال لينين نفسه قومي بدرجة عالية. إنه متجذر بعمق في التاريخ الروسي الجديد ، ويجعله خاصًا به ، ويمنحه التعبير الأكثر حبلاً له ، وبالتالي يصل إلى ذروة العمل الدولي والنفوذ الدولي. في البداية ، قد يبدو وصف لينين بأنه "قومي" مفاجئًا ، ومع ذلك فهو ، بشكل أساسي ، مسألة طبيعية.لتكون قادرًا على توجيه مثل هذه الثورة ، التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ الشعوب ، كما يحدث الآن في روسيا ، يصبح من الضروري للغاية أن يكون هناك ارتباط عضوي لا ينفصم مع القوة الرئيسية للحياة الشعبية ، وهي صلة تنبع من أعمق الجذور.يجسد لينين بذاته "البروليتاريا الروسية" كطبقة شابة ، تكاد أن لا تكون أقدم من لينين سياسيًا ، مع طبقة قومية عميقة ، لأن التطور السابق لروسيا مرتبط بها حيث يكمن مستقبل روسيا بأكمله ، فى حياته. وموته .الأمة الروسية.علاوة على ذلك ، فإن الافتقار إلى الروتين والمثال ، والخطأ والتعارف ، وحزم الفكر والجرأة في العمل ، والجرأة التي لا تنحرف أبدًا إلى نقص الفهم ، يميزان البروليتاريا الروسية وكذلك لينين.إن طبيعة البروليتاريا الروسية ، التي جعلتها في الواقع القوة الأكثر أهمية في الثورة العالمية ، قد تم تحضيرها مسبقًا من خلال مجريات التاريخ القومي الروسي ، والوحشية الهمجية لأكثر الدول مطلقًا ، وإهمال الطبقات المتميزة التطور المحموم للرأسمالية في رواسب التبادل ، تدهور البرجوازية الروسية وأيديولوجيتها ، انحطاط سياساتهم.لم تعرف " الطبقة الثالثة" الخاصة بنا لاإصلاحًا ولا ثورة كبيرة ولم تستطع التعرف عليها. لذا فقد اتخذت المشاكل الثورية للبروليتاريا طابعا أكثر شمولا.ماضينا التاريخي لا يعرف لوثر ولا توماس مونزر ولا ميرابو ولا دانتون ولا روبسبير. لهذا السبب بالذات لدى البروليتاريا الروسية لينين. ما كان ينقصه التقليد اكتسب في الطاقة الثورية. يعكس لينين في نفسه طبقة العمال الروس ، ليس فقط في حاضرها السياسي ولكن أي ......
#القومية
#لينين
#ليون
#تروتسكي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753971
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ أممية لينين لا تحتاج إلى شهادة توصية. علامتها المميزة هي الانفصال الذي لا يمكن التوفيق فيه ، في الأيام الأولى من الحرب العالمية ، مع ذلك التزوير للأممية الذي ساد في الأممية الثانية.إن القادة الرسميين "للاشتراكية" من المنبر البرلماني ، من خلال الحجج المجردة بروح الكوزموبوليتيين القدامى ، جعلوا مصالح الوطن متوافقة مع مصالح الإنسانية.عمليا ، أدى هذا ، كما نعلم ، إلى دعم الوطن الأم الجشع من خلال البروليتاريا.إن أممية لينين ليست بأي حال شكلاً من أشكال التوفيق بين القومية والأممية بالكلمات ، بل هي شكل من أشكال العمل الثوري الدولي.يُنظر إلى الأرض التي يسكنها ما يسمى بالإنسان المتحضر على أنها ميدان قتال متماسك تشن فيه الشعوب والطبقات المنفصلة حربًا هائلة ضد بعضها البعض.لا يمكن فرض أي سؤال مهم في إطار وطني. تربط الخيوط المرئية وغير المرئية هذا السؤال بعشرات الظواهر في جميع أطراف العالم.في تقديره للعوامل والقوى الدولية ، كان لينين أكثر تحررًا من معظم الناس من التحيزات الوطنية.كان ماركس يرى أن الفلاسفة أعلنوا أن "العالم" مرضٍ ولكن رأى ماركس أن مهمته هي تغييره.لكن ، النبي العبقري ، لم يعيش ليرى ذلك اليوم. الذى يتحول العالم القديم فيه الآن كما يتقدم على قدم وساق .ولينين هو العامل الأول فيه. إن أمميته هي تقدير عملي للأحداث التاريخية والتكيف العملي مع مسارها على المستوى الدولي وللأهداف الدولية.إن روسيا ومصيرها ليسا سوى عنصر واحد في هذا الصراع التاريخي العظيم الذي يتوقف عليه مصير البشرية. لا تحتاج أممية لينين إلى أي توصية. ويتال لينين نفسه قومي بدرجة عالية. إنه متجذر بعمق في التاريخ الروسي الجديد ، ويجعله خاصًا به ، ويمنحه التعبير الأكثر حبلاً له ، وبالتالي يصل إلى ذروة العمل الدولي والنفوذ الدولي. في البداية ، قد يبدو وصف لينين بأنه "قومي" مفاجئًا ، ومع ذلك فهو ، بشكل أساسي ، مسألة طبيعية.لتكون قادرًا على توجيه مثل هذه الثورة ، التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ الشعوب ، كما يحدث الآن في روسيا ، يصبح من الضروري للغاية أن يكون هناك ارتباط عضوي لا ينفصم مع القوة الرئيسية للحياة الشعبية ، وهي صلة تنبع من أعمق الجذور.يجسد لينين بذاته "البروليتاريا الروسية" كطبقة شابة ، تكاد أن لا تكون أقدم من لينين سياسيًا ، مع طبقة قومية عميقة ، لأن التطور السابق لروسيا مرتبط بها حيث يكمن مستقبل روسيا بأكمله ، فى حياته. وموته .الأمة الروسية.علاوة على ذلك ، فإن الافتقار إلى الروتين والمثال ، والخطأ والتعارف ، وحزم الفكر والجرأة في العمل ، والجرأة التي لا تنحرف أبدًا إلى نقص الفهم ، يميزان البروليتاريا الروسية وكذلك لينين.إن طبيعة البروليتاريا الروسية ، التي جعلتها في الواقع القوة الأكثر أهمية في الثورة العالمية ، قد تم تحضيرها مسبقًا من خلال مجريات التاريخ القومي الروسي ، والوحشية الهمجية لأكثر الدول مطلقًا ، وإهمال الطبقات المتميزة التطور المحموم للرأسمالية في رواسب التبادل ، تدهور البرجوازية الروسية وأيديولوجيتها ، انحطاط سياساتهم.لم تعرف " الطبقة الثالثة" الخاصة بنا لاإصلاحًا ولا ثورة كبيرة ولم تستطع التعرف عليها. لذا فقد اتخذت المشاكل الثورية للبروليتاريا طابعا أكثر شمولا.ماضينا التاريخي لا يعرف لوثر ولا توماس مونزر ولا ميرابو ولا دانتون ولا روبسبير. لهذا السبب بالذات لدى البروليتاريا الروسية لينين. ما كان ينقصه التقليد اكتسب في الطاقة الثورية. يعكس لينين في نفسه طبقة العمال الروس ، ليس فقط في حاضرها السياسي ولكن أي ......
#القومية
#لينين
#ليون
#تروتسكي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753971
الحوار المتمدن
عبدالرؤوف بطيخ - القومية عند لينين [1] ليون تروتسكي.
سعيد علام : اقتراح لانقاذ ثروتنا القومية . سبعون سنه، اكثر من كافية. لن ننتظر مختلفين، فقط، كتحالف مجتمع مدني، هل نجرؤ على الانتصار؟ .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام البلدان مثل الافراد، اذا ما قسمت لا يمكن ان تعود موحدة، ابداً."ان العالم لا ينتهى عند صندوق النقد،بل يمكن ايجاد حياة جميله بعده."نستور كريشنر، رئيس الارجنتين، الذي استطاع الانتصار على صندوق النقد، ثم بعد وفاته عاد صندوق النقد لينتقم.(اليسار يهزم صندوق النقد فى الارجنتين .. عقبالنا!. 2 نوفمبر 2019.)https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=654492عمر سلطة يوليو 52، الممتده، من عمر نظرية النيوليبرالية الاقتصادية، ليس صدفة ان الاثنان ولدا في بداية النصف الثاني من القرن الماضي، الاولى، على يد عبد الناصر "مجلس قيادة الثورة"، والثانية، على يد ميلتون فريدمان "مدرسة شيكاغو"، ففي هذا التوقيت كان الاستعمار الجديد "الامبريالي" بقيادة امريكية يعمل على طرد الاستعمار القديم من مستعمراته السابقة، فشجع مجموعة من الانقلابات العسكرية، الا ان عبد الناصر قد خيب امالة عندما بدأ في مصر مشروع تنمية مستقلة، الد اعداء النيوليبرالية الاقتصادية، التي لا تعني سوى الاحتلال الاقتصادي/الثقافي، بديلاً عن الاحتلال القديم العسكري، فكانت هزيمة 67، لانهاء المشروع الاستقلالي لعبد الناصر، ومما فاقم من اثار الهزيمة، غياب الديمقراطية والمجتمع المدني الحامي الاصيل للوطن، الذي حرص عبد الناصر منذ اليوم الاول على وأده، ولم يعترف عبد الناصر باسرائيل بقبوله مبادرة روجرز واقرار 242 فقط، بل سلم مصر المحتلة جزء من اراضيها الى السادات دوناً عن كل اعضاء مجلس قيادة الثورة، والذي كان يعرفه معرفة وثيقة على مدى اكثر من ربع قرن، فادار السادات الدفة في الاتجاه المعاكس.ولان الحرب هي امتداد للسياسة بأدوات عنيفة، فكانت حرب 73 الجانب العسكري من الخطة السياسية الشاملة، التي قد تباناها السادات ومهد لها علانية .. 99% من اوراق اللعبة في يد امريكا، طرد الخبراء الروس الحليف الاساسي للنظام الناصري، انقلاب 15 مايو 71، والاطاحة بكل رموز النظام الناصري، فتح السجون لتيار الاسلام السياسي اليميني للعمل في الداخل لمواجهة التيار الفتي اليساري والقومي، وفتح الحدود للهجرة لدول الرجعية اليمينية النفطية .. الخ، ولم تمر حرب 73، الا وكان السادات قد فتح ثغرة كبرى فيها!، وبعدها بأقل من ستة اشهر في عام 74، كان اعلان السادات عن الجانب الاقتصادي من الخطة السياسية الشاملة "الانفتاح الاقتصادي"، الاسم المصري للنيوليبرالية الاقتصادية، وعندما اراد السادات في يناير 77، تطبيق نسختها الكاملة "العلاج بالصدمة الاقتصادية"، كتنت انتفاضة 18 و19 يناير من الاسكندرية الى اسوان، فعاد ادراجة للتطبيق التدريجي السابق لنفس السياسات النيوليبرالية، لتتحقق نفس الشروط للناطق باسم حكام عالم اليوم "صندوق النقد" .. خصخصة بعض الشركات العامة، انخفاض قيمة الجنيه، ارتفاع الاسعار، تخفيض الدعم، ارتفاع البطالة .. الخ.سار مبارك ثلاثون عاماً على نفس النمط، الشئ الوحيد المختلف البارز، بخلاف تفشي الفساد والقمع ومشروع التوريث، كان موقفه الرافض لتغيير عقيدة الجيش الى "الحرب العالمية على الارهاب"، التي اعلنتها الولايات المتحدة مقرر الزامي على كل دول العالم بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، والتي لم يكن جوهرها الحقيقي سوى استخدام الحرب العسكرية، او التهديد بها، بالالة العسكرية الجبارة للمجمع الصناعي العسكري الامريكي، لاخضاع دول العالم التي تتمرد على تطبيق السياسات النيوليبرالية الاقتصادية، في نسختها الاحدث ......
#اقتراح
#لانقاذ
#ثروتنا
#القومية
#سبعون
#سنه،
#اكثر
#كافية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754415
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام البلدان مثل الافراد، اذا ما قسمت لا يمكن ان تعود موحدة، ابداً."ان العالم لا ينتهى عند صندوق النقد،بل يمكن ايجاد حياة جميله بعده."نستور كريشنر، رئيس الارجنتين، الذي استطاع الانتصار على صندوق النقد، ثم بعد وفاته عاد صندوق النقد لينتقم.(اليسار يهزم صندوق النقد فى الارجنتين .. عقبالنا!. 2 نوفمبر 2019.)https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=654492عمر سلطة يوليو 52، الممتده، من عمر نظرية النيوليبرالية الاقتصادية، ليس صدفة ان الاثنان ولدا في بداية النصف الثاني من القرن الماضي، الاولى، على يد عبد الناصر "مجلس قيادة الثورة"، والثانية، على يد ميلتون فريدمان "مدرسة شيكاغو"، ففي هذا التوقيت كان الاستعمار الجديد "الامبريالي" بقيادة امريكية يعمل على طرد الاستعمار القديم من مستعمراته السابقة، فشجع مجموعة من الانقلابات العسكرية، الا ان عبد الناصر قد خيب امالة عندما بدأ في مصر مشروع تنمية مستقلة، الد اعداء النيوليبرالية الاقتصادية، التي لا تعني سوى الاحتلال الاقتصادي/الثقافي، بديلاً عن الاحتلال القديم العسكري، فكانت هزيمة 67، لانهاء المشروع الاستقلالي لعبد الناصر، ومما فاقم من اثار الهزيمة، غياب الديمقراطية والمجتمع المدني الحامي الاصيل للوطن، الذي حرص عبد الناصر منذ اليوم الاول على وأده، ولم يعترف عبد الناصر باسرائيل بقبوله مبادرة روجرز واقرار 242 فقط، بل سلم مصر المحتلة جزء من اراضيها الى السادات دوناً عن كل اعضاء مجلس قيادة الثورة، والذي كان يعرفه معرفة وثيقة على مدى اكثر من ربع قرن، فادار السادات الدفة في الاتجاه المعاكس.ولان الحرب هي امتداد للسياسة بأدوات عنيفة، فكانت حرب 73 الجانب العسكري من الخطة السياسية الشاملة، التي قد تباناها السادات ومهد لها علانية .. 99% من اوراق اللعبة في يد امريكا، طرد الخبراء الروس الحليف الاساسي للنظام الناصري، انقلاب 15 مايو 71، والاطاحة بكل رموز النظام الناصري، فتح السجون لتيار الاسلام السياسي اليميني للعمل في الداخل لمواجهة التيار الفتي اليساري والقومي، وفتح الحدود للهجرة لدول الرجعية اليمينية النفطية .. الخ، ولم تمر حرب 73، الا وكان السادات قد فتح ثغرة كبرى فيها!، وبعدها بأقل من ستة اشهر في عام 74، كان اعلان السادات عن الجانب الاقتصادي من الخطة السياسية الشاملة "الانفتاح الاقتصادي"، الاسم المصري للنيوليبرالية الاقتصادية، وعندما اراد السادات في يناير 77، تطبيق نسختها الكاملة "العلاج بالصدمة الاقتصادية"، كتنت انتفاضة 18 و19 يناير من الاسكندرية الى اسوان، فعاد ادراجة للتطبيق التدريجي السابق لنفس السياسات النيوليبرالية، لتتحقق نفس الشروط للناطق باسم حكام عالم اليوم "صندوق النقد" .. خصخصة بعض الشركات العامة، انخفاض قيمة الجنيه، ارتفاع الاسعار، تخفيض الدعم، ارتفاع البطالة .. الخ.سار مبارك ثلاثون عاماً على نفس النمط، الشئ الوحيد المختلف البارز، بخلاف تفشي الفساد والقمع ومشروع التوريث، كان موقفه الرافض لتغيير عقيدة الجيش الى "الحرب العالمية على الارهاب"، التي اعلنتها الولايات المتحدة مقرر الزامي على كل دول العالم بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، والتي لم يكن جوهرها الحقيقي سوى استخدام الحرب العسكرية، او التهديد بها، بالالة العسكرية الجبارة للمجمع الصناعي العسكري الامريكي، لاخضاع دول العالم التي تتمرد على تطبيق السياسات النيوليبرالية الاقتصادية، في نسختها الاحدث ......
#اقتراح
#لانقاذ
#ثروتنا
#القومية
#سبعون
#سنه،
#اكثر
#كافية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754415
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
محمود الصباغ : ما بعد الدولة القومية
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ يمكن النظر إلى ما يعرف اليوم بالانتقال من الحقبة "الفستفالية" إلى الحقبة "ما بعد الفستفالية"، بأنه أحد أكثر المزاعم انتشاراً عندما يكون الحديث يدور حول السياسة الدولية. ويستخدم العديد من الكتّاب، عبر مجموعة واسعة من وسائل الإعلام والمصادر الأكاديمية، هذا التأطير المزعوم لطرح بعضاً من الأسئلة الهامة للدفع بهذه الأفكار نحو الأمام، من قبيل: ما هي مسؤوليات حقوق الإنسان التي يمكن أن تلقى على عاتق الشركات العالمية العابرة للحدود؟.. كيف سوف يكون شكل الحرب وطرق انتشارها في هذا القرن الحادي والعشرين؟.. هل المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي تحولت لأن تصبح مؤسسات سلطوية نحو متزايد؟.. وغيرها كثير من مثل هذا النوع من الأسئلة.يشير تعبير النظام الفستفالي إلى مفهوم سياسي عالمي يرى في الدول المستقلة منظومات ذات سيادة، تتساوى، جميعها، إزاء بعضها البعض، بموجب القانون. وتعود الحكاية الأكثر شعبية حول ولادة هذا النظام السياسي إلى صلح فستفاليا الذي عقد في العام 1648، حيث انتشر وتعزز بادىء الأمر في القارة الأوروبية، ليتوسع تدريجياً وينتشر في بقية دول العالم، بيد أنه، ومع أفول القرن العشرين، بدأت تظهر، بوضوح، علامات انهياره الوشيك. ووفقاً لوجهة النظر هذه، جرت عملية إعادة توزيع الكثير من السلطة التي كانت تمتلكها الدول ذات يوم على مجموعة متنوعة من المؤسسات والمنظمات غير الحكومية -من المنظمات الدولية المعروفة، مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي، إلى الجهات الفاعلة العنيفة من غير الدول، مثل داعش وبوكو حرام وطالبان، إلى جانب الشركات ذات التأثير الاقتصادي العالمي، مثل فيسبوك وغوغل وأمازون. وسوف ينتج عن هذا الوضع، كما تقول الحكاية، نظام سياسي دولي، يشبه كثيراً ما كانت عليه أوروبا في العصور الوسطى، أكثر مما يمكن أن يشبه النظام السياسي العالمي للقرن العشرين.يختلف المحللون حول أهمية هذا النظام "ما بعد الفستفالي"، ولعل النقطة الأكثر عرضة للنقاش من عيرها تتمثل فيما إذا كان من المرغوب فيه أن تتدّخل المنظمات الدولية في شؤون الدول، وثمة اتفاق واسع حول أحداث تلك الحكاية التي أدت بنا إلى اللحظة الحالية. وإذن، باختصار شديد ، يشكّل التصور الفيستفالي الأساس الوصفي للتحليلات المهيمنة على السياسة العالمية. وتكمن مشكلة هذه الحكاية في أنها حكاية خاطئة في الكثير من جوانبها بصورة مثيرة للدهشة. وقد أظهر المختصون في تاريخ النظام العالمي، وعلى مدى العقدين الماضيين، عدم توافق تام بين قصة نظام فيستفاليا كما هو مفهوم اليوم وبين الأدلة التاريخية. إذ تظهر هذه البحوث أن الدولة القومية ليست قديمة بالقدر الذي يقال لنا عنها، في كثير من الأحيان، كما أنها ليست طبيعية بالمطلق. ومن هنا سوف تكون عملية تصحيح هذا التاريخ إنشاء قصة مختلفة حول المنطلق الذي جاء منه نظامنا السياسي الدولي - والذي بدوره يشير إلى طريق مستقبل بديل. وتبدو مثل هذه القضايا من طبيعة ملحّة، لاسيما الآن، على وجه الخصوص. وعلى الرغم من النمو الفعلي للمنظمات غير الحكومية إبان الحرب الباردة، شهدت السنوات الأخيرة، تعزيز تأثير الدولة القومية بفضل توجهات العديد من القادة اليمينيين حول العالم. وقد أدى الصعود المذهل للقومية -من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وبروز دونالد ترامب إلى صعود ناريندرا مودي وجاير بولسونارو وفيكتور أوربان- بالبعض إلى التكهن بأنه لم تحن بعد ساعة انهيار النظام الفستفالي، بينما ظل آخرون متمسكين بأسلحتهم الفكرية حيال هذا النظام، مؤكدين أن مثل هذا الصعود القو ......
#الدولة
#القومية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754658
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ يمكن النظر إلى ما يعرف اليوم بالانتقال من الحقبة "الفستفالية" إلى الحقبة "ما بعد الفستفالية"، بأنه أحد أكثر المزاعم انتشاراً عندما يكون الحديث يدور حول السياسة الدولية. ويستخدم العديد من الكتّاب، عبر مجموعة واسعة من وسائل الإعلام والمصادر الأكاديمية، هذا التأطير المزعوم لطرح بعضاً من الأسئلة الهامة للدفع بهذه الأفكار نحو الأمام، من قبيل: ما هي مسؤوليات حقوق الإنسان التي يمكن أن تلقى على عاتق الشركات العالمية العابرة للحدود؟.. كيف سوف يكون شكل الحرب وطرق انتشارها في هذا القرن الحادي والعشرين؟.. هل المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي تحولت لأن تصبح مؤسسات سلطوية نحو متزايد؟.. وغيرها كثير من مثل هذا النوع من الأسئلة.يشير تعبير النظام الفستفالي إلى مفهوم سياسي عالمي يرى في الدول المستقلة منظومات ذات سيادة، تتساوى، جميعها، إزاء بعضها البعض، بموجب القانون. وتعود الحكاية الأكثر شعبية حول ولادة هذا النظام السياسي إلى صلح فستفاليا الذي عقد في العام 1648، حيث انتشر وتعزز بادىء الأمر في القارة الأوروبية، ليتوسع تدريجياً وينتشر في بقية دول العالم، بيد أنه، ومع أفول القرن العشرين، بدأت تظهر، بوضوح، علامات انهياره الوشيك. ووفقاً لوجهة النظر هذه، جرت عملية إعادة توزيع الكثير من السلطة التي كانت تمتلكها الدول ذات يوم على مجموعة متنوعة من المؤسسات والمنظمات غير الحكومية -من المنظمات الدولية المعروفة، مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي، إلى الجهات الفاعلة العنيفة من غير الدول، مثل داعش وبوكو حرام وطالبان، إلى جانب الشركات ذات التأثير الاقتصادي العالمي، مثل فيسبوك وغوغل وأمازون. وسوف ينتج عن هذا الوضع، كما تقول الحكاية، نظام سياسي دولي، يشبه كثيراً ما كانت عليه أوروبا في العصور الوسطى، أكثر مما يمكن أن يشبه النظام السياسي العالمي للقرن العشرين.يختلف المحللون حول أهمية هذا النظام "ما بعد الفستفالي"، ولعل النقطة الأكثر عرضة للنقاش من عيرها تتمثل فيما إذا كان من المرغوب فيه أن تتدّخل المنظمات الدولية في شؤون الدول، وثمة اتفاق واسع حول أحداث تلك الحكاية التي أدت بنا إلى اللحظة الحالية. وإذن، باختصار شديد ، يشكّل التصور الفيستفالي الأساس الوصفي للتحليلات المهيمنة على السياسة العالمية. وتكمن مشكلة هذه الحكاية في أنها حكاية خاطئة في الكثير من جوانبها بصورة مثيرة للدهشة. وقد أظهر المختصون في تاريخ النظام العالمي، وعلى مدى العقدين الماضيين، عدم توافق تام بين قصة نظام فيستفاليا كما هو مفهوم اليوم وبين الأدلة التاريخية. إذ تظهر هذه البحوث أن الدولة القومية ليست قديمة بالقدر الذي يقال لنا عنها، في كثير من الأحيان، كما أنها ليست طبيعية بالمطلق. ومن هنا سوف تكون عملية تصحيح هذا التاريخ إنشاء قصة مختلفة حول المنطلق الذي جاء منه نظامنا السياسي الدولي - والذي بدوره يشير إلى طريق مستقبل بديل. وتبدو مثل هذه القضايا من طبيعة ملحّة، لاسيما الآن، على وجه الخصوص. وعلى الرغم من النمو الفعلي للمنظمات غير الحكومية إبان الحرب الباردة، شهدت السنوات الأخيرة، تعزيز تأثير الدولة القومية بفضل توجهات العديد من القادة اليمينيين حول العالم. وقد أدى الصعود المذهل للقومية -من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وبروز دونالد ترامب إلى صعود ناريندرا مودي وجاير بولسونارو وفيكتور أوربان- بالبعض إلى التكهن بأنه لم تحن بعد ساعة انهيار النظام الفستفالي، بينما ظل آخرون متمسكين بأسلحتهم الفكرية حيال هذا النظام، مؤكدين أن مثل هذا الصعود القو ......
#الدولة
#القومية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754658
الحوار المتمدن
محمود الصباغ - ما بعد الدولة القومية
محمود الصباغ : حوار مع فوكوياما: الدولة القومية هي المشكلة والحل في مواجهة تحديات الكوكب
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغجيلمان: تواجه الحكومات حول العالم ، وخاصة الحكومات الديمقراطية منها، أزمتين مزدوجتين على مستوى الفعالية والشرعية، ويبدو أن هذه الحكومات غير قادرة، بدرجة كبيرة ومتزايدة، على حل مشاكل الكوكب الرئيسية مثل تغير المناخ ووباء كورونا COVID-19، ومن هذه الإخفاقات، تتبعها أزمة شرعية. هل وصلنا إلى نقطة تحتاج فيها الدول إلى تفويض قدر من السلطة إلى نوع من المؤسسات السياسية فوق القومية التي يمكنها معالجة تحديات الكوكب بشكل فعال؟فوكوياما: هذا سؤال مهم. أنا، على الأرجح، من أشد المعجبين بالدولة القومية أكثر منك، وهناك، ثمة، سببان لذلك. ليس الأمر أنني لا أدرك أن هناك هذه التحديات عامي تشمل كوكبنا. لم تكن لدينا حاجة قط إلى تعاون دولي أكبر مما نحن عليه الآن. لكنني كنت دائما أؤيد التعاون بين الدول. تخلق الوحدات فوق القومية التي تتمتع بقوة وسلطة حقيقيتين قضايا صعبة لم يحلها أحد بشكل كامل. وهناك سببان يحددان أهمية بقاء الدولة القومية. يتعلق الأول بالعنف، حيث تحتكر الدولة الاستخدام المشروع للعنف من أجل إنفاذ القوانين والحفاظ على النظام الداخلي والدفاع عن الأمة من الأعداء الخارجيين. تأمل معي ماذا حصل، في الاتحاد الأوروبي، خلال أزمتي اليورو واللاجئين. فمن الناحية النظرية، يعتبر الاتحاد الأوروبي مجتمعاً يمكنه أن يملي قواعد عمل مشتركة. ولكن في اللحظة التي شهدت فيها أي دولة من الدول الأعضاء القوية -أو حتى بعض الدول الأقل قوة، مثل المجر- تحدياً لمصالحها الأساسية من قبل الاتحاد الأوروبي، قالت تلك الدول، "تبا لكم جماعة الاتحاد Fuck you ، سوف لن نلعب معكم بهذه الطريقة". ووقف الاتحاد عاجزاً أمام ذلك لا يملك حولاً وقوة حيال ذلك ليرد على تلك السياسات المنفردة لبعض أعضائه. ولذلك ، أعتقد أن القوة والسلطة سوف يبقيان على مستوى الدولة القومية. أنا لا أرى طريقة يمكن من خلالها تفويض إدارة استخدام العنف إلى هيئة فوق قومية في أي وقت في المستقبل. لن يطور الاتحاد الأوروبي قوة شرطة خاصة به وقدراته التنفيذية. وإذا لم يستطع الاتحاد الأوروبي القيام بذلك، فأنا لا أرى كيف يمكن أن يعمل في أي مكان آخر عند مواجهة مشكلة أخرى. السبب الثاني لأهمية الدولة القومية هو الشرعية الثقافية. تظل الدولة القومية أكبر وحدة سياسية يمكن أن تكون أيضاً وحدة ثقافية، مما يعني أن الناس يعتقدون أن لديهم مجموعة مشتركة من القيم أو التقاليد أو السرديات التاريخية. ولا يمكننا التقليل من أهمية هذه الروايات المشتركة؛ وإذا كان هناك ما يمكن قوله بهذا الصدد، فهو أن هذه الروايات أصبحت قوية جداً، مع صعود النزعة القومية مرة أخرى. ولا أعتقد أنه يمكن أن توجد دولة إذا لم يكن هناك إحساس بالهوية الأساسية التي تجعل مواطنيها يعتقدون أنهم، جميعاً، جزء من نفس الوحدة السياسية. باختصار، لا تزال الحاجة السياسية لوجود مؤسسة متطورة يمكنها السيطرة على العنف والحاجة الثقافية للمجتمع للإيمان بمؤسسات السيطرة، وتلك المؤسسة، لاشك، موجودة في مستوى الدولة القومية. لذا ، إذا كنا سنعالج مشكلات عالمية تخص الكوكب الذي نعيش فيه، فنحن بحاجة بادئ ذي بدء جعل تلك الوحدات [القومية] أن تكون متعاونة، بدلاً من تفويض سلطة قسرية جادة إلى هيئة من مستوى أعلى.جيلمان: غالباً ما يتم إقران مقالتك "نهاية التاريخ" الصادرة في العام 1989 مع كتاب صموئيل هنتنغتون "صراع الحضارات"، كنصوص كلاسيكية حاولت توقع أنواع التحديات التي من المحتمل أن تواجهها العلاقات الدولية في فترة ما بعد الحرب الباردة. لكنني لطالما شعرت بضرورة قراءة هذين الأمرين جنباً إلى جنب ......
#حوار
#فوكوياما:
#الدولة
#القومية
#المشكلة
#والحل
#مواجهة
#تحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754895
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغجيلمان: تواجه الحكومات حول العالم ، وخاصة الحكومات الديمقراطية منها، أزمتين مزدوجتين على مستوى الفعالية والشرعية، ويبدو أن هذه الحكومات غير قادرة، بدرجة كبيرة ومتزايدة، على حل مشاكل الكوكب الرئيسية مثل تغير المناخ ووباء كورونا COVID-19، ومن هذه الإخفاقات، تتبعها أزمة شرعية. هل وصلنا إلى نقطة تحتاج فيها الدول إلى تفويض قدر من السلطة إلى نوع من المؤسسات السياسية فوق القومية التي يمكنها معالجة تحديات الكوكب بشكل فعال؟فوكوياما: هذا سؤال مهم. أنا، على الأرجح، من أشد المعجبين بالدولة القومية أكثر منك، وهناك، ثمة، سببان لذلك. ليس الأمر أنني لا أدرك أن هناك هذه التحديات عامي تشمل كوكبنا. لم تكن لدينا حاجة قط إلى تعاون دولي أكبر مما نحن عليه الآن. لكنني كنت دائما أؤيد التعاون بين الدول. تخلق الوحدات فوق القومية التي تتمتع بقوة وسلطة حقيقيتين قضايا صعبة لم يحلها أحد بشكل كامل. وهناك سببان يحددان أهمية بقاء الدولة القومية. يتعلق الأول بالعنف، حيث تحتكر الدولة الاستخدام المشروع للعنف من أجل إنفاذ القوانين والحفاظ على النظام الداخلي والدفاع عن الأمة من الأعداء الخارجيين. تأمل معي ماذا حصل، في الاتحاد الأوروبي، خلال أزمتي اليورو واللاجئين. فمن الناحية النظرية، يعتبر الاتحاد الأوروبي مجتمعاً يمكنه أن يملي قواعد عمل مشتركة. ولكن في اللحظة التي شهدت فيها أي دولة من الدول الأعضاء القوية -أو حتى بعض الدول الأقل قوة، مثل المجر- تحدياً لمصالحها الأساسية من قبل الاتحاد الأوروبي، قالت تلك الدول، "تبا لكم جماعة الاتحاد Fuck you ، سوف لن نلعب معكم بهذه الطريقة". ووقف الاتحاد عاجزاً أمام ذلك لا يملك حولاً وقوة حيال ذلك ليرد على تلك السياسات المنفردة لبعض أعضائه. ولذلك ، أعتقد أن القوة والسلطة سوف يبقيان على مستوى الدولة القومية. أنا لا أرى طريقة يمكن من خلالها تفويض إدارة استخدام العنف إلى هيئة فوق قومية في أي وقت في المستقبل. لن يطور الاتحاد الأوروبي قوة شرطة خاصة به وقدراته التنفيذية. وإذا لم يستطع الاتحاد الأوروبي القيام بذلك، فأنا لا أرى كيف يمكن أن يعمل في أي مكان آخر عند مواجهة مشكلة أخرى. السبب الثاني لأهمية الدولة القومية هو الشرعية الثقافية. تظل الدولة القومية أكبر وحدة سياسية يمكن أن تكون أيضاً وحدة ثقافية، مما يعني أن الناس يعتقدون أن لديهم مجموعة مشتركة من القيم أو التقاليد أو السرديات التاريخية. ولا يمكننا التقليل من أهمية هذه الروايات المشتركة؛ وإذا كان هناك ما يمكن قوله بهذا الصدد، فهو أن هذه الروايات أصبحت قوية جداً، مع صعود النزعة القومية مرة أخرى. ولا أعتقد أنه يمكن أن توجد دولة إذا لم يكن هناك إحساس بالهوية الأساسية التي تجعل مواطنيها يعتقدون أنهم، جميعاً، جزء من نفس الوحدة السياسية. باختصار، لا تزال الحاجة السياسية لوجود مؤسسة متطورة يمكنها السيطرة على العنف والحاجة الثقافية للمجتمع للإيمان بمؤسسات السيطرة، وتلك المؤسسة، لاشك، موجودة في مستوى الدولة القومية. لذا ، إذا كنا سنعالج مشكلات عالمية تخص الكوكب الذي نعيش فيه، فنحن بحاجة بادئ ذي بدء جعل تلك الوحدات [القومية] أن تكون متعاونة، بدلاً من تفويض سلطة قسرية جادة إلى هيئة من مستوى أعلى.جيلمان: غالباً ما يتم إقران مقالتك "نهاية التاريخ" الصادرة في العام 1989 مع كتاب صموئيل هنتنغتون "صراع الحضارات"، كنصوص كلاسيكية حاولت توقع أنواع التحديات التي من المحتمل أن تواجهها العلاقات الدولية في فترة ما بعد الحرب الباردة. لكنني لطالما شعرت بضرورة قراءة هذين الأمرين جنباً إلى جنب ......
#حوار
#فوكوياما:
#الدولة
#القومية
#المشكلة
#والحل
#مواجهة
#تحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754895
الحوار المتمدن
محمود الصباغ - حوار مع فوكوياما: الدولة القومية هي المشكلة والحل في مواجهة تحديات الكوكب
جابر احمد : أزمة الهوية القومية في ايران
#الحوار_المتمدن
#جابر_احمد أزمة الهوية في ايران هو كتاب من تأليف الفقيد الدكتور علي الطائي وقد صدرت الطبعة الأولى منه بالفارسية عن دار نشر " شادكان " تحت عنوان " بحران هويت قومي در ايران " وذلك قي عام 1999 و قد ترجم إلى العربية حديثا من قبل الأستاذ احمد رحمة العباسي ،فالكتاب وما يتضمنه من عناوين ينطوي على قدر كبير من الأهمية ، كون المؤلف بصفته متخصص في مجال علم الاجتماع وقد شرح بشكل دقيق وعلمي وبحيادية موضوع " أزمة الهوية القومية في ايران " وناقش إبعادها من جميع جوانبها الفلسفية والاجتماعية ،التاريخية ،السياسية والنفسية. كانت ايران وما تزال بلد متنوع القوميات وكانت تحكم عبر ما يسمى به "الممالك المحروسة الإيرانية " ، وقد كان هذا الشكل من إشكال الحكم متعارف عليه تاريخيا و ولكن لم يكن محددا بدستور، كما ان بعض من الأقاليم القومية في ايران كانت تتمتع بصلاحيات واسعة تصل إلى حد الاستقلال الذاتي حتى جاءت ثورة الدستور عام 1906 ،حيث أكد دستورها على ما يعرف بنظام " الايالات والولايات " ، وهذا النظام يشبه إلى حد ما الأنظمة الفيدرالية القائمة على التنوع القومي و قد بقي هذا الشكل من الحكم متعارفا عليه حتى سقوط الأسرة القاجارية و من ثم استلام السلطة وبمساعدة أجنبية من قبل عسكري مغمور يسمى رضا شاه الذي يعتبر من مؤسسي الأسرة البهلوية التي حكمت البلاد رسميا من عام 1924حتى عام 1979 . لقد عمد النظام الشاهنشاهي البهلوي آنذاك إلى إلغاء التنوع القومي في ايران وطرح مفهوما جديدا مغايرا للواقع الموجود وذلك عبر تبني مشروع ما يسمى "بالدولة - الأمة " القائم على عدة مفاهيم منها ما هو قائم على التاريخ ـاللغة الفارسية والمذهب ومعاداة العرب والإسلام والعنصري " الارية " ومنها ما هو قائم على العنف " العسكر " ، إي ان هذه "الدولة الحديثة " قائمة على العنصرية من جهة و الديكتاتورية من جهة أخرى ، وعلى اثر ذلك برزت معضلة كبرى تمثلت " بأزمة الهوية القومية " في ايران، لان النظام الجديد وكما ورد في مقدمة المترجم قد " اختزال جغرافية ايران في قومية واحد " ، متجاهلا الشعوب الأخرى مثل الأتراك الاذريين ،الأكراد ،العرب ،البلوش واللر والتركمان ، ولكننا من خلال تصفحنا للكتاب المترجم نلاحظ ان المؤلف لا يؤمن "بمقولة الشعب " ، حيث يرى " انه لا " يمكن إطلاق اسم " الشعب " على الناس التي تعيش في جغرافية ايران ، بل يجب نطلق عليهم اسم " المجتمع " وهذا يتنافي مع ما هو موجود على ارض الواقع ، ولكن في الوقت نفسه يؤكد انه "لا يمكن اختزال جغرافية ايران في قومية واحدة لان ايران كانت ولا تزال تسكنها أقوام مختلفة".كما يقدم المؤلف في كتابه عرضا توضيحا حول مفهوم " أزمة الهوية القومية في ايران " ويرى ان لفظ ومعنى و مفهوم الأزمة " ليست بالضرورة ان تحمل دلالات سلبية ، لان الأزمة كظاهرة تلازم المكان و الزمان ، وما من مجتمع بشري يخلو من الأزمات أو في مأمن منها، لاسيما وانه يشهد التطور والتحول الموضوعي والانتقال من حال إلى حال ومن مرحلة إلى مرحلة أخرى ... الخ ".كما يرى المؤلف ان الاطلاع على ان الاطلاع على " أزمة الهوية القومية في ايران " سيساعد القارئ على الوقوف على مفهوم الهوية بالشكل الذي تم طرحه هنا "،مضيفا " ان الهوية ظاهرة معقدة وان المجتمع الإيراني يعاني من أزمة الهوية القومية، و ان هذه الأزمة أكثر وضوحا في المجتمعات النامية والصناعية ، كما أنها توجد في المجتمعات التقليدية أيضا لكنها بدرجات اقل وضوحا " . وفي نفس الوقت يجب التأكيد على ان لا توجد ......
#أزمة
#الهوية
#القومية
#ايران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755145
#الحوار_المتمدن
#جابر_احمد أزمة الهوية في ايران هو كتاب من تأليف الفقيد الدكتور علي الطائي وقد صدرت الطبعة الأولى منه بالفارسية عن دار نشر " شادكان " تحت عنوان " بحران هويت قومي در ايران " وذلك قي عام 1999 و قد ترجم إلى العربية حديثا من قبل الأستاذ احمد رحمة العباسي ،فالكتاب وما يتضمنه من عناوين ينطوي على قدر كبير من الأهمية ، كون المؤلف بصفته متخصص في مجال علم الاجتماع وقد شرح بشكل دقيق وعلمي وبحيادية موضوع " أزمة الهوية القومية في ايران " وناقش إبعادها من جميع جوانبها الفلسفية والاجتماعية ،التاريخية ،السياسية والنفسية. كانت ايران وما تزال بلد متنوع القوميات وكانت تحكم عبر ما يسمى به "الممالك المحروسة الإيرانية " ، وقد كان هذا الشكل من إشكال الحكم متعارف عليه تاريخيا و ولكن لم يكن محددا بدستور، كما ان بعض من الأقاليم القومية في ايران كانت تتمتع بصلاحيات واسعة تصل إلى حد الاستقلال الذاتي حتى جاءت ثورة الدستور عام 1906 ،حيث أكد دستورها على ما يعرف بنظام " الايالات والولايات " ، وهذا النظام يشبه إلى حد ما الأنظمة الفيدرالية القائمة على التنوع القومي و قد بقي هذا الشكل من الحكم متعارفا عليه حتى سقوط الأسرة القاجارية و من ثم استلام السلطة وبمساعدة أجنبية من قبل عسكري مغمور يسمى رضا شاه الذي يعتبر من مؤسسي الأسرة البهلوية التي حكمت البلاد رسميا من عام 1924حتى عام 1979 . لقد عمد النظام الشاهنشاهي البهلوي آنذاك إلى إلغاء التنوع القومي في ايران وطرح مفهوما جديدا مغايرا للواقع الموجود وذلك عبر تبني مشروع ما يسمى "بالدولة - الأمة " القائم على عدة مفاهيم منها ما هو قائم على التاريخ ـاللغة الفارسية والمذهب ومعاداة العرب والإسلام والعنصري " الارية " ومنها ما هو قائم على العنف " العسكر " ، إي ان هذه "الدولة الحديثة " قائمة على العنصرية من جهة و الديكتاتورية من جهة أخرى ، وعلى اثر ذلك برزت معضلة كبرى تمثلت " بأزمة الهوية القومية " في ايران، لان النظام الجديد وكما ورد في مقدمة المترجم قد " اختزال جغرافية ايران في قومية واحد " ، متجاهلا الشعوب الأخرى مثل الأتراك الاذريين ،الأكراد ،العرب ،البلوش واللر والتركمان ، ولكننا من خلال تصفحنا للكتاب المترجم نلاحظ ان المؤلف لا يؤمن "بمقولة الشعب " ، حيث يرى " انه لا " يمكن إطلاق اسم " الشعب " على الناس التي تعيش في جغرافية ايران ، بل يجب نطلق عليهم اسم " المجتمع " وهذا يتنافي مع ما هو موجود على ارض الواقع ، ولكن في الوقت نفسه يؤكد انه "لا يمكن اختزال جغرافية ايران في قومية واحدة لان ايران كانت ولا تزال تسكنها أقوام مختلفة".كما يقدم المؤلف في كتابه عرضا توضيحا حول مفهوم " أزمة الهوية القومية في ايران " ويرى ان لفظ ومعنى و مفهوم الأزمة " ليست بالضرورة ان تحمل دلالات سلبية ، لان الأزمة كظاهرة تلازم المكان و الزمان ، وما من مجتمع بشري يخلو من الأزمات أو في مأمن منها، لاسيما وانه يشهد التطور والتحول الموضوعي والانتقال من حال إلى حال ومن مرحلة إلى مرحلة أخرى ... الخ ".كما يرى المؤلف ان الاطلاع على ان الاطلاع على " أزمة الهوية القومية في ايران " سيساعد القارئ على الوقوف على مفهوم الهوية بالشكل الذي تم طرحه هنا "،مضيفا " ان الهوية ظاهرة معقدة وان المجتمع الإيراني يعاني من أزمة الهوية القومية، و ان هذه الأزمة أكثر وضوحا في المجتمعات النامية والصناعية ، كما أنها توجد في المجتمعات التقليدية أيضا لكنها بدرجات اقل وضوحا " . وفي نفس الوقت يجب التأكيد على ان لا توجد ......
#أزمة
#الهوية
#القومية
#ايران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755145
الحوار المتمدن
جابر احمد - أزمة الهوية القومية في ايران