الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : في مواجهة عصابات الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن عاد ما يسمى "الصندوق اليهودي" للعمل في الضفة الغربية بشكل كامل بعد 3 سنوات من مغادرتها، وهدف هذا الصندوق بالأساس تعزيز الاستيطان وتقديم المساعدات ودعم المستوطنين، وقرر الصندوق تقديم 20 مليون شاقل كدفعة أولى لهذا الهدف.وأول أمس شهدنا اقتحام أكثر من 500 مستوطن لباحات المسجد الأقصى تحت حراسة الشرطة الإسرائيلية، ما يدل على أن الاقتحامات لا تقوم بها العصابات الاستيطانية وحدها، وإنما هي خطة مبرمجة وسياسة احتلالية ممنهجة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، وتشارك فيها قوى الأمن الاسرائيلية المختلفة.وليست الحملة الاستيطانية ضد القدس وحدها فحسب، وإنما في أرجاء مختلفة من الضفة الغربية، كما جرى أمس في سلفيت حيث تم مصادرة آلاف الدونمات لإقامة بؤر استيطانية جديدة. الممارسات الاستيطانية لا ولن تتوقف، بل تتزايد وتتسع أكثر، وفي الوقت نفسه نرى دعمًا عربيًا متواصلًا ومستمرًا للمؤسسة الاحتلالية، وآخر مثال على ذلك زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت إلى البحرين لتوقيع اتفاقات اقتصادية وتقديم الحماية لإسرائيل لمواجهة ما يعتبرونه بالخطر الإيراني الداهم.وهكذا تصبح دولة الاحتلال والاستيطان والعدوان التي تمارس القهر والظلم والحصار والابرتهايد بحق شعبنا، الحامي والحارس للدول العربية والخليجية المطبعة من خطر غير واقعي هو الخطر الإيراني، مقابل تصاعد وتنامي خطر الاحتلال الصهيوني الحقيقي الذي يصادر وينهب ويحتل الأرض الفلسطينية ويسيطر على المسجد الأقصى ويهدد أي قوة مستقلة في المنطقة، ويخصص الميزانيات الكبيرة لتعزيز الأهداف الاستيطانية ومحاولة تزييف وتشويه التاريخ الفلسطيني ومصادرة الأرض ومواصلة التنكر للحق الفلسطيني.وبرغم المؤامرات والمخططات الاحتلالية والاستيطانية التي تحاك ضد المشروع الوطني الفلسطيني وتستهدف وحدة الشعب الفلسطيني، فإن هذه المحاولات التي تستهدف هذه الوحدة ستزداد وتتعمق في المرحلة القادمة بعد اخفاق الاحتلال والمحاور الإقليمية بتفتيت ومصادرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل. وعليه فالرد على ذلك يكون باستعادة الوحدة الوطنية والمزيد من التلاحم الفلسطيني، فالوحدة الوطنية هي صمام الأمان القادرة وحدها على مواجهة كل التحديات وإفشال المخططات والمشاريع الاحتلالية الاستيطانية، وتقود إلى إنجاز وتحقيق الهدف الوطني الأسمى المرتجى والمنشود. ......
#مواجهة
#عصابات
#الاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747511
سري القدوة : المتغيرات الدولية القائمة وتمادي الاحتلال الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الحكم العسكري مخططات تصفية القضية الفلسطينية حيث تستمر التداعيات الخطيرة لتصعيد عمليات القتل والإعدامات الميدانية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، واعتداءات المستوطنين المستمرة على المسجد الأقصى المبارك، بالإضافة إلى الهجمة الشرسة التي تشنها الحكومة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني وأرضه وكل تلك المؤامرات تتصاعد في ظل حكومة التحالف العنصري الاكثر خطورة على الشعب الفلسطيني حيث تعمل على استكمال المشروع الصهيوني الاستعماري الذي يهدف الي قتل الحلم الفلسطيني ومنع قيام الدولة الفلسطينية بأي ثمن واستمرار ممارسة التنكيل وإرهاب دولة الاحتلال لنشر المزيد من الكراهية والعنصرية والتطرف ضد الشعب الفلسطيني فحكومة الاحتلال متمسكة بالاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية وتهويدها مما يجعلها تمعن في دعم التطرف من خلال التكتل اليميني العنصري وفقا لنموذجها الخاص وكل هذا يتناغم لتحقيق حلمه واستمراره في تمسكه بالاحتلال والاستيطان ومشاريعه الوهمية .وبات واضحا بان حكومة الاحتلال اصبحت تستغل انشغال العالم في الصراع الروسي الاوكراني لتنفيذ مزيد من عمليات الاستيطان والاعتداء الوحشي ومواصلة سياسة الضم وتهويد الارض الفلسطينية والسيطرة على المقدسات الاسلامية في الخليل والمسجد الاقصى المبارك، وبات من المهم في ظل استمرار الاحتلال تنفيذ سياسته العنصرية العمل من قبل المجتمع الدولي من اجل وقف سياسة الكيل بمكيالين، وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة شعبنا الفلسطيني، والتحلي بالجرأة المطلوبة لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، أسوة بالشعوب الأخرى وتجسيد دولته المستقلة على أرض وطنه وعاصمتها القدس الشرقية . ولا يمكن استمرار تلك السياسة وتغيب المسائلة الدولية ومن الواضح أنه وفي ظل استمرار غياب العدالة وعدم فرض عقوبات على سلطات الاحتلال يشجعها على التمادي في تعميق نظامها الاستعماري العنصري على حساب أرض دولة فلسطين حيث تواصل حكومة الاحتلال الاسرائيلي برئاسة نفتالي بينت، مشروعها الاستيطاني وتثبت بشكل يومي أنها ماضية في التوسع الاستيطاني نفسه الذي سارت عليه حكومات الاحتلال المتعاقبة في كل ما يتعلق بتعميق الاحتلال وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين . وأصبحت كل المؤشرات تدلل بان حكومة الاحتلال تعمل على استغلال انشغال العالم بالحرب الروسية الاوكرانية لفرض اجندتها الاستيطانية والإعلان السياسي الإسرائيلي عن ضم الأرض الفلسطينية، وفرض السيادة عليها ومن الواضح بان الواقع الاستيطاني والتوسع الاستعماري في الميدان يؤكد أن حكومة الاحتلال تسابق الزمن لخلق اجندها الخاصة وتحاول فرض برامجها الاستيطانية من خلال احتلالها للمزيد من الاراضي وفرضها واقع استيطاني يبتلع التواجد الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة . وبات واقع الحال في الضفة الغربية القائم على مواصلة الاستيطان يفرض نفسه على الارض حيث يتمدد الاستيطان ويلتف حول القدس المحتلة وأحيائها، وأيضا يتمدد حول المدن الفلسطينية في مختلف مدن الضفة الغربية من شمالها الى جنوبها بما فيها مناطق الأغوار، حيث اصبحت شبكات الطرق الاستيطانية الضخمة تتمدد لتغير كل معالم المدن والبلدات الفلسطينية وتحولها الى جزر معزولة غارقة في المحيط الاستيطاني .حكومة الاحتلال برئاسة بينت تتحمل كل المسؤولية الكاملة والمباشرة عما يجري من انتهاكات وجرائم الاستيطان ضد الشعب الفلسطيني ونتائج وتداعيات ذلك على الحل السياسي التفاوضي للصراع حيث بات واضحا ان السلطة الفلسطينية لن تكون جزءاً من استمرار الاحتلال ......
#المتغيرات
#الدولية
#القائمة
#وتمادي
#الاحتلال
#الاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749794
سري القدوة : المتغيرات الدولية القائمة وتمادي الاحتلال الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الحكم العسكري مخططات تصفية القضية الفلسطينية حيث تستمر التداعيات الخطيرة لتصعيد عمليات القتل والإعدامات الميدانية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، واعتداءات المستوطنين المستمرة على المسجد الأقصى المبارك، بالإضافة إلى الهجمة الشرسة التي تشنها الحكومة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني وأرضه وكل تلك المؤامرات تتصاعد في ظل حكومة التحالف العنصري الاكثر خطورة على الشعب الفلسطيني حيث تعمل على استكمال المشروع الصهيوني الاستعماري الذي يهدف الي قتل الحلم الفلسطيني ومنع قيام الدولة الفلسطينية بأي ثمن واستمرار ممارسة التنكيل وإرهاب دولة الاحتلال لنشر المزيد من الكراهية والعنصرية والتطرف ضد الشعب الفلسطيني فحكومة الاحتلال متمسكة بالاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية وتهويدها مما يجعلها تمعن في دعم التطرف من خلال التكتل اليميني العنصري وفقا لنموذجها الخاص وكل هذا يتناغم لتحقيق حلمه واستمراره في تمسكه بالاحتلال والاستيطان ومشاريعه الوهمية .وبات واضحا بان حكومة الاحتلال اصبحت تستغل انشغال العالم في الصراع الروسي الاوكراني لتنفيذ مزيد من عمليات الاستيطان والاعتداء الوحشي ومواصلة سياسة الضم وتهويد الارض الفلسطينية والسيطرة على المقدسات الاسلامية في الخليل والمسجد الاقصى المبارك، وبات من المهم في ظل استمرار الاحتلال تنفيذ سياسته العنصرية العمل من قبل المجتمع الدولي من اجل وقف سياسة الكيل بمكيالين، وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة شعبنا الفلسطيني، والتحلي بالجرأة المطلوبة لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، أسوة بالشعوب الأخرى وتجسيد دولته المستقلة على أرض وطنه وعاصمتها القدس الشرقية . ولا يمكن استمرار تلك السياسة وتغيب المسائلة الدولية ومن الواضح أنه وفي ظل استمرار غياب العدالة وعدم فرض عقوبات على سلطات الاحتلال يشجعها على التمادي في تعميق نظامها الاستعماري العنصري على حساب أرض دولة فلسطين حيث تواصل حكومة الاحتلال الاسرائيلي برئاسة نفتالي بينت، مشروعها الاستيطاني وتثبت بشكل يومي أنها ماضية في التوسع الاستيطاني نفسه الذي سارت عليه حكومات الاحتلال المتعاقبة في كل ما يتعلق بتعميق الاحتلال وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين . وأصبحت كل المؤشرات تدلل بان حكومة الاحتلال تعمل على استغلال انشغال العالم بالحرب الروسية الاوكرانية لفرض اجندتها الاستيطانية والإعلان السياسي الإسرائيلي عن ضم الأرض الفلسطينية، وفرض السيادة عليها ومن الواضح بان الواقع الاستيطاني والتوسع الاستعماري في الميدان يؤكد أن حكومة الاحتلال تسابق الزمن لخلق اجندها الخاصة وتحاول فرض برامجها الاستيطانية من خلال احتلالها للمزيد من الاراضي وفرضها واقع استيطاني يبتلع التواجد الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة . وبات واقع الحال في الضفة الغربية القائم على مواصلة الاستيطان يفرض نفسه على الارض حيث يتمدد الاستيطان ويلتف حول القدس المحتلة وأحيائها، وأيضا يتمدد حول المدن الفلسطينية في مختلف مدن الضفة الغربية من شمالها الى جنوبها بما فيها مناطق الأغوار، حيث اصبحت شبكات الطرق الاستيطانية الضخمة تتمدد لتغير كل معالم المدن والبلدات الفلسطينية وتحولها الى جزر معزولة غارقة في المحيط الاستيطاني .حكومة الاحتلال برئاسة بينت تتحمل كل المسؤولية الكاملة والمباشرة عما يجري من انتهاكات وجرائم الاستيطان ضد الشعب الفلسطيني ونتائج وتداعيات ذلك على الحل السياسي التفاوضي للصراع حيث بات واضحا ان السلطة الفلسطينية لن تكون جزءاً من استمرار الاحتلال ......
#المتغيرات
#الدولية
#القائمة
#وتمادي
#الاحتلال
#الاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749794
سري القدوة : الاستيطان ومواصلة جرائم الحرب في الاراضي الفلسطينية المحتلة
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تتوالى مخططات الاحتلال الاستيطانية في القدس المحتلة بهدف تهويدها وأحدثها إعلانه إقامة مئات الوحدات وشق طرق استيطانية جديدة في قلب المدينة ومحيطها تمهيداً لتنفيذ مخططات الضم الاستعمارية، حيث اعلنت سلطات الاحتلال عن تنفيذ مخططات استيطانية جديدة بالقدس وتضمن إقامة 730 وحدة استيطانية لتوسيع مستوطنة مقامة على أراضي بلدة بيت حنينا شمال القدس وإقامة 850 وحدة أخرى على مساحة 17 دونما من شارع يافا الممتد من أسوار البلدة القديمة حتى وسط المدينة وإقامة ايضا 210 وحدات استيطانية لتوسيع مستوطنة مقامة على أراضي قرية أبو غوش شمال غرب المدينة المحتلة.ويستهدف مخطط الاحتلال إقامة مستوطنة على الجهة الغربية من جبل الزيتون المطل على المسجد الأقصى و إقامة مستوطنة أخرى على مساحة 9 دونمات من أراضي بلدة العيسوية كما اعلن الاحتلال عن مخططات لإقامة طرق استيطانية جديدة تربط المستوطنات المقامة جنوب القدس بتلك المقامة جنوب الضفة الغربية ولتوسيع طرق استيطانية على مدخل القدس من الشرق والغرب حيث تشكل هذه الطرق تهديدا بالاستيلاء على مساحات واسعة من الأراضي الزراعية وتحول البلدات والقرى التي تمر عبرها إلى مناطق معزولة عن بعضها وتحول دون توسعها العمراني فضلاً عن أن الاحتلال يمنع الفلسطينيين من استخدام آلاف الدونمات على جانبي هذه الطرق .وتهدف هذه الطرق والمخططات الاستيطانية الضخمة التي أعلن عنها الاحتلال بكثافة منذ مطلع العام الجاري الي تهويد الاراضي الفلسطينية حيث يتم العمل على تنفيذ مخطط الضم الاستعماري الذي يريده الاحتلال من خلاله ضم نحو 30 بالمئة من أراضي الضفة الغربية، ويواصل المستوطنين اعتداءاتهم على مدن وبلدات الضفة الغربية بحماية قوات الاحتلال حيث اقتحموا بلدات كفر الديك في سلفيت ويطا في الخليل ودوما في نابلس واقتلعوا 570 شجرة زيتون ولوزيات واعتدوا على ممتلكات الفلسطينيين ومنازلهم كما هدمت قوات الاحتلال هدمت ثلاثة منازل في بلدة بيت حنينا ومخيم شعفاط بالقدس وأخطرت بهدم منزل في بلدة أبو النوار بالقدس .ممارسات الاحتلال العنصرية تجاه أهل البلدة القديمة في القدس الذين يواجهون يومياً أبشع عمليات القمع والتنكيل تتواصل حيث لا يكاد يمر أسبوع دون أن يجبر الاحتلال عائلة على هدم منزلها ليشردها على مرأى ومسمع المجتمع الدولي الذي يكتفي ببيانات الإدانة لعمليات التهجير القسري والتطهير العرقي التي يتعرض لها المقدسيين على يد الاحتلال في خرق فاضح لكل القوانين والتشريعات الدولية .وتهدف مخططات الاحتلال الي حرمان اصحاب الارض الاصليين من ممارسة حقوقهم وحصرهم في مناطق معزولة وحرمانهم من التوسع العمراني بل سيجبرهم على الهجرة قسراً من ارضهم من أجل الحصول على السكن وخاصة ابناء الشعب الفلسطيني في القدس الشريف حيث يواصل المقدسيين صمودهم في وجه مخططات الاحتلال ولن يتخلوا عن منازلهم وأراضيهم وسيواصلون الدفاع عنها ولن يسمحوا للاحتلال بتكرار مأساة النكبة .الاحتلال يتبع سياسة استعمارية ممنهجة للاستيلاء على منازل المقدسيين وخاصة في بلدة جبل المكبر عبر استيلائه على مئات الدونمات حيث باتت هذه الممارسات ومخططات الاحتلال الاستيطانية تشكل خطورة بالغة على مستقبل البلدة القديمة وتهدف لتزوير تاريخها وطمس معالمها، وفي هذه الظروف الدولية المعقدة بات من الاهمية مطالبة المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف عمليات الهدم وتوسيع الاستيطان المتواصلة في القدس ومحاسبة مرتكبيها باعتبارها جريمة ترقى لجرائم الحرب . ......
#الاستيطان
#ومواصلة
#جرائم
#الحرب
#الاراضي
#الفلسطينية
#المحتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749863
شاكر فريد حسن : التوجه الفلسطيني لمجلس الأمن لوقف الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن هناك نية لدى السلطة الفلسطينية التوجه مجددًا لمجلس الأمن الدولي لوقف أعمال الاستيطان المتواصل والمكثف في الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك مدينة القدس الشرقية، فهو توجه لا فائدة منه ولا يجدي نفعًا، لأن دولة الاحتلال والعدوان لا تعير أي اهتمام لا لقرارات مجلس الأمن الدولي، ولا قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وترى بنفسها بأنها فوق كل القوانين والشرائع والأعراف الدولية. وتستمد المؤسسة الإسرائيلية ذلك من الدعم الأمريكي اللامحدود والدول الأوروبية التي تنتهج سياسة الكيل بمكيالين والمعايير المزدوجة، ولا تتخذ أي عقوبات دولية ضدها، بل بالعكس فإنها تزود إسرائيل بكل ما تحتاجه من دعم عسكري واقتصادي ودبلوماسي ولوجستي، وفقط قبل أيام صادقت واشنطن على مساعدات عسكرية لدولة الاحتلال، وحصة الأسد من هذه المساعدات يستخدم منها ضد شعبنا وبقية الشعوب العربية كي تبقى الأقطار العربية تحت السيطرة والوصاية الأمريكية، وإبقاء إسرائيل هي المسيطرة على المنطقة، تصول وتجول كما يحلو لها.إن دولة الاحتلال تواصل مشاريع الاستيطان في جميع أنحاء الضفة الغربية، وفي مقدمتها القدس الشريف، ومنذ سنوات تقوم بتوسيع الاستيطان، وتسابق الزمن من اجل زيادة أعداد المستوطنين، الذين يقومون باعتداءات يومية على أبناء شعبنا الفلسطينيـين بدعم من حكومة بينيت لبيد، المدعومة من القائمة العربية بزعامة منصور عباس، الأكثر عنصرية ويمينية من الحكومات الإسرائيلية السابقة. وقد تستغل هذه الحكومة الحرب الروسية الأوكرانية لتمرير وتنفيذ مخططاتها ومشاريعها في الضم والتوغل الاستيطاني، وجعل عصابات وقطعان المستوطنين أدوات للإجهاز والاعتداء على أبناء شعبنا. الرد الفلسطيني المطلوب في مواجهة مخططات الاحتلال وإفشالها والسير بقضية شعبنا الوطنية نحو شاطئ الأمان، يتطلب ويستدعي المقاومة الشعبية المشروعة، وترتيب البيت الفلسطيني وانهاء الحالة الانقسامية بين شطري الوطن، التي أضرت كثيرًا بالنضال الوطني، واستعادة الوحدة الوطنية السلاح البتار في مواجهة كل التحديات والمخططات الاحتلالية، ومصير حل الدولتين ومستقبل العملية السياسية يعتمد على إحباط المشروع الاستيطاني التوسعي الجديد، وهو الأخطر في تاريخ التوسع الاستيطاني العنصري. ......
#التوجه
#الفلسطيني
#لمجلس
#الأمن
#لوقف
#الاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750170
سري القدوة : الاستيطان يهود القدس ويقطع اوصال الضفة الغربية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة اقتحام مجموعات من المستوطنين المسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال الاسرائيلي وتنفيذ جولات استفزازية وأدائهم للطقوس التلمودية في باحاته فيما منعت شرطة الاحتلال المصلين من الاقتراب من المنطقة الشرقية للأقصى التي يؤدي فيها المستوطنون طقوسهم العنصرية يشكل جريمة نكراء تستهدف تعريض المسجد الأقصى للتهويد من خلال الاصرار على اعلان الحرب الدينية لتغيير الأمر الواقع بالأقصى ومحاولة تقسيمه زمانيًّا .بينما شرعت قوات الاحتلال بتجريف مساحات واسعة من أراضي قلقيلية الواقعة قرب المنطقة الصناعية لمستوطنة "ألفيه منشه"، وتعود ملكيتها لمواطنين من بلدات وقرى عزون، وكفر ثلث، وحبلة جنوبا، كما هدمت قوات الاحتلال مسكنين قرب قرية العوجا شمال مدينة أريحا حيث قامت جرافات الاحتلال بهدم مسكنين مكونين من الطوب ومسقوفان بالصفيح في تجمع عرب الكعابنة غرب قرية العوجا، ويقطن بهما 12 فردا، وذلك بحجة عدم الترخيص، كما هدمت ايضا قوات الاحتلال مسكنين في منطقة المعرجات غرب مدينة أريحا، ويضمان 12 فردا، ودمرت وحدات الطاقة الشمسية فيهما بحجة عدم الترخيص .ما آلات اليه الاوضاع داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة ادى الى توفير الحماية والغطاء الكامل للمستوطنين بشن حربهم وممارسة قمعهم وتنكيلهم وسرقتهم للأراضي الفلسطينية وقيامهم بحرب استعمارية شرسة ومفتوحة ضد الفلسطينيين وأرضهم ومستقبلهم السياسي حيث تهدف إجراءات الاحتلال على الارض تكريس وتعميق الاستيطان وإحلال المستوطنين اليهود مكان أصحاب الأرض الاصليين في مسلسل استمر وتواصل منذ النكبة الي هذا اليوم ضمن منهج يعتمد على التصعيد والقمع والتنكيل بالشعب الفلسطيني ليشمل كل المدن الفلسطينية ويتسع يوما بعد الاخر عبر الاستهداف المباشر لقمع مسيرات التضامن الشعبية في الضفة الغربية وقطاع غزة والاستهداف المباشر للصحافيين الفلسطينيين من اجل اسكات الحق والصوت الفلسطيني .سلطات الاحتلال والتي تواصل تمردها على القانون الدولي وتتصرف بأنها فوق القانون وتستهتر بالإدانات والمواقف الدولية الرافضة للاستيطان، والداعية لاستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، وتحاول إغلاق الباب نهائيا أمام أية فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض بعاصمتها القدس الشرقية، وان كل ذلك يجري بغطاء كامل من حكومة الاحتلال الاسرائيلي ومنظومتها القضائية .ممارسات الاحتلال العنصرية تجاه ابناء الشعب الفلسطيني بالأراضي المحتلة وعمليات القمع والتنكيل المتواصلة حيث لا يكاد يمر أسبوع دون أن يجبر الاحتلال عائلة على هدم منزلها ليشردها على مرأى ومسمع المجتمع الدولي الذي يكتفي ببيانات الإدانة لعمليات التهجير القسري والتطهير العرقي التي يتعرض لها المقدسيين على يد الاحتلال في خرق فاضح لكل القوانين والتشريعات الدولية .الاحتلال يتبع سياسة استعمارية ممنهجة ضمن مخططاته الاستيطانية والتي باتت تشكل خطورة بالغة على مستقبل الشعب الفلسطيني وتواجده بالأراضي الفلسطينية المحتلة والتي الي اقتلاعه من ارضه وخاصة في ظل هذه الظروف الدولية المعقدة حيث تهدف تلك المخططات في المحصلة النهائية الي حرمان اصحاب الارض الاصليين من ممارسة حقوقهم وحصرهم في مناطق معزولة وحرمانهم من التوسع العمراني بل سيجبرهم على الهجرة قسراً من ارضهم من أجل الحصول على السكن وخاصة ابناء الشعب الفلسطيني في القدس الشريف حيث يواصل المقدسيين صمودهم في وجه مخططات الاحتلال ولن يتخلوا عن منازلهم وأراضيهم وسيواصلون الدفاع عنها ولن يسمحوا للاحتلال بتكرار مأساة النكبة، وبات من الاهمية ان يقوم المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف عمليات ......
#الاستيطان
#يهود
#القدس
#ويقطع
#اوصال
#الضفة
#الغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751094
سري القدوة : الاستيطان بين القانون الدولي وحملات التطهير العرقي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الاستيطان يلتف حول العنق الفلسطيني فهو يبتلع وينهش الارض الفلسطينية ويسرى كالسرطان ليدمر ما تبقى من اراضي تابعة لحدود دولة فلسطين حيث تستمر وتيرة المؤامرة التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية برمتها، وتشير الاحصائيات بان عدد المستعمرين تضاعف بمعدل ثمن أضعاف منذ توقع اتفاقية أوسلو عام 1993، وعدد المستعمرات تتضاعف ايضا، وهذا ما يتناقض جوهريا مع إقامة دولة فلسطينية، ويبدد آمال حل الدولتين فلا مجال هنا للحديث عن اقامة دولة فلسطينية في ظل تواصل اعمال الاستيطان فهو بالتالي يدمر وينتهك القانون الدولي حيث ترتكب دولة الاحتلال مخالفة جسيمة كون الاستيطان يتعارض مع ما ورد في ميثاق روما واتفاقيات جنيف، ويعتبر من جرائم الحرب الكبرى حيث تقوم حكومة الاحتلال بعملية تشريد منظمة لأبناء الشعب الفلسطيني وبالتالي تقوم ايضا بأكبر عمليات النهب والسلب للموارد الأساسية والاستيلاء على الأراضي والاعتداء على الملكيات الخاصة. وتشير معطيات مراكز الابحاث الخاصة حول الاستيطان بان الاحتلال ووفقا لمخططات الاستيطان القائمة يسعى إلى زيادة عدد المستعمرين حتى نهاية عام 2030 إلى مليون مستعمر في الضفة الغربية ومناطق "ج"، وبذلك تصبح المناطق الفلسطينية عبارة عن جزر مفككة، وبالتالي تقطيع أوصال القدس وغزة والضفة، والقضاء على حلم إقامة الدولة الفلسطينية، وإحكام السيطرة الاقتصادية على المناطق الفلسطينية، ووفقا لأحدث احصائيات نشرت عن وقائع الاستيطان فتشير الي انه منذ تبني قرار "2334" الصادر عن مجلس الأمن عام 2016 الذي ينص على أن المستعمرات الإسرائيلية تشكل "انتهاكا صارخا للقانون الدولي"، ارتفع عدد المستعمرين في الضفة الغربية والقدس بنسبة 12%.وتواصل سلطات الاحتلال عمليات الاستيطان في قلب القدس الشرقية وخصوصا حي الشيخ جراح وقد قامت حديثا بطرح العديد من المشاريع الجديدة والتي ستؤدي الي تغير الواقع القائم حاليا حيث تخطط وفي منطقة باب الخليل، بإنشاء مباني تجارية وسياحية ومتاحف وأنفاقا تحت البلدة القديمة، فيما يصل أحد الأنفاق بين منطقتي باب الخليل وباب المغاربة، وتخطط إسرائيل كذلك لإقامة مشروع القطار الخفيف، لتغيير المعالم التاريخية وتهويد مدينة القدس وعزل البلدة القديمة .وعملت سلطات الاحتلال خلال السنوات الأخيرة على تهويد القدس الشرقية من خلال اقامة مشاريعها الاستعمارية بهدف القضاء على القدس الشرقية كعاصمة لدولة فلسطين، وتحاول مواصلة التمدد الاستعماري بين القدس الغربية والقدس الشرقية، والاستثمار فيه، إذ استثمرت حوالي مليون شيقل في مشاريع البنية التحتية فقط من أنفاق وشوارع وجسور، عدا عن مشاريع القطار الخفيف، لربط القدس الغربية بالشرقية حيث تهدف من إنشاء المستعمرات الى إخفاء الخط الأخضر الموجود على حدود الـ67، وإقامة مشروع "القدس الكبرى" الذي يضم القدس الشرقية والقدس الغربية، والتوسع في مناطق القدس الشرقية خاصة شمال مدينة القدس وهذا العمل يتناقض مع وضع القدس القانوني باعتبارها اراضي محتلة وفقا للقوانين الدولية . انه وإمام تلك المعطيات الاستيطانية ووقائع الاحتلال الذي يدمر مقومات الدولة الفلسطينية لا بد من العمل الوطني الفلسطيني والتمسك بأرض والاستعداد الدائم للدفاع عنها وحمايتها ووضع استراتجية تحرك شاملة وعلى كافة الاصعدة العربية والدولية والعمل على مواجهة سياسة العدوان والاستيطان وحملات التطهير العرقي وجميع المشاريع التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية والتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وبناء الدولة المستقلة وعاصمتها القدس وحق عودة اللاجئين ......
#الاستيطان
#القانون
#الدولي
#وحملات
#التطهير
#العرقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751800
سري القدوة : الاستيطان في القدس وسياسات حكومة التطرف الاسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتطرفة برئاسة نفتالي بينت، والجماعات والمنظمات الاستيطانية المختلفة تتبادل الادوار فيما بينها من اجل دعم عمليات سرقة الاراضي الفلسطينية واستمرار السيطرة على المدن الفلسطينية بقلب الضفة الغربية المحتلة وتمارس تصعيد عدوانها ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه وأرضه وممتلكاته ومقدساته.وتقوم من اجل تنفيذ ذلك بتبادل الادوار بين مختلف الاحزاب اليمينية المختلفة وما يدور من خلافات على المستوي السياسي وخصوصا في ضوء التطورات الحاصلة بين مختلف الاحزاب الإسرائيلية لتعزيز مواقعها لتفتح المجال للاستيطان وإقرار المشاريع الجديدة وتضخيم المستوطنات القائمة عبر انشاء طرق جديدة لتسيطر على اكبر شبكة مواصلات تربط بين كل المستوطنات القائمة وتمزق المدن والقرى الفلسطينية وباتت حكومة الاحتلال تستغل الوضع القائم على حساب الشعب الفلسطيني وحقوقه في اقامة دولته الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها وفقا لقرارات الامم المتحدة ومواقف المجتمع الدولي المؤيدة للحقوق الفلسطينية . تستمر حكومة الاحتلال في استغلالها طبيعة الظروف السياسية القائمة والتحالفات وخاصة في ظل الاختلاط الحاصل بين الاحزاب اليمينية المتطرفة ليس فقط في خلط الأوراق السياسية والتحالفات الحزبية، وإنما على مستوى برامج وسياسات تلك الأحزاب، بحيث توظف أحزاب اليمين الحاكم هذه الفوضى السياسية لتمرير ما فشلت بتمريره حتى الآن من مشاريع استيطانية وعمليات أسرلة وتهويد للقدس والإسراع لتنفيذها في هذه المرحلة بالذات لإغلاق الباب نهائيا أمام إمكانية تطبيق حل الدولتين، حيث تعمل على تصعيد البناء الاستيطاني وفرض المزيد من التغييرات على الواقع التاريخي والقانوني والديموغرافي القائم في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية .المرحلة باتت خطيرة جدا وخاصة في ظل مشاريع حكومة التطرف الاسرائيلية وتداعيات استغلال المنظمات الاستيطانية لهذه الفوضى السياسية لتمرير خطتها فيما يتعلق بالتقسيم المكاني والزماني للمسجد الأقصى وإقامة صلوات وطقوس تلمودية وتقديم قرابين في الأعياد والمناسبات الدينية في باحاته أو الشروع بتنفيذ خطتها فيما يتعلق ببناء "الهيكل" المزعوم .لا بد من استمرار العمل مع المجتمع الدولي من اجل ادانة هذه الجرائم وخاصة من قبل دول الاتحاد الاوروبي والتي اعربت عن استنكارها لسياسة الاستيطان في الاراضي الفلسطينية المحتلة ولا بد من ادانة انتهاكات وجرائم الاحتلال وإرهاب المستوطنين المسلحة في عموم الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها مدينة القدس الشرقية واتخاذ مواقف واضحة من اجل ادانة حكومة الاحتلال وتحميلها المسؤولية الكاملة والمباشرة عن نتائج وتداعيات هذا التصعيد والعدوان القائم ضد الشعب الفلسطيني في شهر رمضان المبـارك .ولا بد من ادراك الموقف الدولي والانتباه لتلك السياسة الخطيرة التي تنتهجها حكومة الاحتلال في ظل مواصلة عدوانها واستغلالها للأوضاع القائمة وتوسيع الاستيطان وتهويد القدس وخاصة مع استمرار بعض الجهود المبذولة والمحاولات الأميركية والدولية والإقليمية لتهدئة الأوضاع وإعادة بناء الثقة بين الجانبين والتي لم تحقق اي نتائج لحتى الان في ظل استمرار حكومة الاحتلال وتصعيدها لسياسات الاستيطان ومصادرة الاراضي فلا يمكن ان يلتقى السلام مع الاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية ونهبها .لا بد من مجلس الأمن الدولي العمل بشكل واضح من اجل التحلي بالجرأة والتحرر من سياسة ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين في التعامل مع القضايا الدولية، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات لتنفيذ القرارات الأممية ال ......
#الاستيطان
#القدس
#وسياسات
#حكومة
#التطرف
#الاسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752482