الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد شيخو : أردوغان... في أفريقيا وكيل أم صاحب مشروع
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو نتيجة حالة الانسداد أو الأزمة أو ربما الحرب العالمية الثالثة التي تعصف بالمنطقة والعالم، نلاحظ ثمة تحركات للقوى الإقليمية في ظل الانطباع الموجود لدى البعض أن القوى العالمية بدأت بتحجيم ظهورها والاعتماد على وسائل جديدة للحضور والتأثير أقل تكلفة وإنتقاداً لتحقيق أهدافها واستمرارية مصالحها العليا، أو اعتقاد البعض أن الوقت قد حان لظهور نظام إقليمي جديد يتم الإعداد له أو كحالة طبيعية لفشل الأنظمة الموجودة والشرعية الدولية في إيجاد الحلول للقضايا العالقة.من هذه القوى، نجد الدولة التركية وسلطتها المشكلة من حزب العدالة والتنمية والحركة القومية التركية تتمدد في السنوات الأخيرة في المنطقة مخلفة مزيد من التوتر والقلق في ظل حفاظها على حالات الفوضى وعدم تسهيلها لعوامل الاستقرار والحلول الديمقراطية.أحد الساحات التي تتزايد فيها الشكوك والريبة حول الدور التركي المتزايد فيها هي القارة السمراء، حيث كان لتركيا فيها عام 2009 حالي 12 سفارة لكن في الأعوام الأخيرة اصبحت لديها ما يقارب 43 سفارة من أصل 53 مع وجود أكثر من 37 مكتب عسكري والعديد من المراكز الاستخباراتية تحت اسماء وهمية و إعلامية ومنظمات حقوق الإنسان والمنظمات الخيرية والملحقين الدينين و الأئمة وغيرها.في السنوات العشرة الأخيرة ومع انشغال الدول العربية وحالة الربيع العربي والفراغات الأمنية وحالة البحث، تسللت تركيا وعبر الإخوان الإرهابيين وغيرها من التنظيمات والأحزاب الإسلاموية وحتى عبر بعض الليبرالين والقوميين المتعاونين مع الإخوان إلى عدد من الدول العربية و الإفريقية علاوة على دخولها واحتلالها لبعض الدول مثل سوريا والعراق وغيرها.الذي يدعوا إلى الملاحظة و التركيز هو التواجد والحضور التركي المتزايد عسكرياً وأمنياً واقتصادياً وعدد الاتفاقيات التي يقوم أردوغان بتوقيعها في كل فترة مع الدول الافريقية سواء في القرن الأفريقي في شرق أفريقيا أو في غربها ووسطها.إن زيارة أردوغان ومعه وزير الدفاع والداخلية والاستخبارات ومسؤول الأمن القومي التركي إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية و قبلها إلى العديد من الدول مثل النيجر وتشاد وبركينا فاسو ومالي ونيجيريا و ليبيا وغيرها تزيد الشكوك وعدم نزاهة هذه الزيارات وأوقاتها.صرح أردوغان في العديد من المناسبات عند الحديث عن أفريقيا أن أغلب القادة الأفارقة يتحدثون معه وهم يطلبون الطائرات التركية المسيرة وهذا يشير إلى الرغبة التركية في الدخول واستغلال الصراعات بين القوى في أفريقيا ودعم حالات عدم الاستقرار والحروب.تشكل حالياً ليبيا وأثيوبيا والصومال أهم القواعد العسكرية لتركيا في أفريقيا حيث ونتيجة استغلال أزمات هذه البلدان الثلاثة تمكن أردوغان وباتفاقيات التي يقول عنها أنها رسمية ومع حكومات رسمية استطاع من إنشاء قواعد عسكرية برية وبحرية في هذه البلدان الثلاثة، كانت في البداية عادة مراكز تنسيق وتعاون ومساعدة للمخابرات التركية مع بعض القوى في هذه البلدان وثم تم تطويرها وتزويدها بالمضادات الجوية والطائرات المسيرة وغيرها من المعدات العسكرية ومعدات المراقبة والتجسس.إن ظهور معدات وآليات عسكرية تركية في تشاد في الاسبوع الأخير وقبلها في الصومال وليبيا ربما سيتكرر في مالي وكونغو ونيجيريا وفي اثيوبيا التي ساعدت فيها تركيا الحكومة الاثيوبية بطائرات مسيرة ومضادات وأسلحة أخرى غيرت الحرب التي كادت أن تنتصر فيها جبهة تيغراي على الحكومة المركزية وعلى اثرها أتهمت منظمات دولية القوات الأثيوبية بقتل اكثر من 56 لاجئ في مخيم ديديبت بشمالي غربي تيغراي بالطائرات المسي ......
#أردوغان...
#أفريقيا
#وكيل
#صاحب
#مشروع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747756
علي سيريني : ماذا نفهم من دنو الرئيس أردوغان من إسرائيل: علم إسرائيل مرفرفا فوق الحصان التركي الأبيض
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني دأب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العمل على الرأي العام الإسلامي المضاد لإسرائيل في التعامل مع "إخوانه الكُرد" الذين تم هضم حقوقهم كاملة في تركيا منذ أكثر من قرن، في حالة شاذة، لا مثيل لها في المنطقة والعالم. فتركيا مازالت تنكر وجود شئ إسمه كُردستان، بل وهناك إنكار واضح للهوية الكُردية، وما زالت إجراءات هذا الإنكار سارية في تركيا على المستوى الرسمي والشعبي أيضا. وهذا الإنكار شئ مؤسف، لأن ما يربط الشعب التركي بالشعب الكُردي من وشائج القربى وعرى العلاقات الدينية والثقافية والتأريخية، أعز من أي إنحدار نحو العداوة والأحقاد. منذ عام 1991، لا شغل لطائرات ومدافع تركيا سوى قصف وإبادة سكان القرى في إقليم كُردستان، دون رادع من إيمان أو ضمير إنساني. وكل ذلك يجري بإسم محاربة حزب العمال الكُردستاني. ومنذ تكوين إقليم كُردستان المعترف به رسميا من قبل العراق، لم تستكن تركيا يوما ولم يقر لها قرار. فكلما عبّر الشعب الكُردي عن نفسه بكلمة أو فعل من أجل حقوقهم، قامت تركيا تنكر الهوية الكُردية، وتكرر وتعيد شعار الأخوة الإسلامية ونبذ التعصب القومي والعرقي، مع أن تركيا تكاد تكون الدولة الوحيدة التي مازالت تتأسس على عنصرية عرقية واضحة. لم تنس تركيا في أمس قريب أن تذكر المسلمين في بقاع الأرض، أن إسرائيل هي التي تقف خلف الشعب الكُردي، وما يُطرح من مفاهيم تتعلق بحقوق كُردستان كوطن والشعب الكُردي كقومية هضمت حقوقها. فحين أجرى إقليم كُردستان الإستفتاء في عام 2017، قام الرئيس أردوغان يتحدث عن علاقة إسرائيل بالكُرد، وأنها هي التي تقف وراء الإستفتاء وعملية دفع الشعب الكُردي ضد الدول والشعوب الإسلامية في المنطقة، مع أن هذا الإدعاء كان بعيدا جدا عن الواقع. ورافقت تصريحات الرئيس أردوغان، جعجعة إعلامية تركية، وإسلامية صاخبة لخليط من الجماعات والحركات الإسلامية والقومية، لإدانة إفصاح الكُرد عن أنفسهم من أجل حقوقهم. ومن المفارقات الغريبة أن أحد المواطنين في الإقليم كان يلّوح بعلم إسرائيل في مهرجان جماهيري كبير أثناء الإستفتاء، كتصرف شخصي، عرفاناً لموقف إسرائيل غير الرافض للإستفتاء، فقام الإعلام التركي يكبّر الصورة ويستدل بها على العلاقة بين إسرائيل والإستفتاء في إقليم كُردستان. لكن الرئيس أردوغان تجاوز قبل يومين هذا المواطن الكُردي، برفعه علم إسرائيل في أنقرة إلى جانب العلم التركي، في جميع الميادين والساحات التي وردها الرئيس الإسرائيلي. وكانت صورة العلم الإسرائيلي فوق الحصان التركي الأبيض شامخاً بيد الحرس الرئاسي الخاص للرئيس أردوغان.حرب أوكرانيا والسياسات الخاطئة في منطقتنا.قبل الربيع العربي بوقت طويل، وبعد الربيع العربي وحتى الآن، تقوم سياسات دول منطقتنا على لا عقلانية مفرطة، تتشكل جداولها من عرى العداوة البدائية، ومفردات التشنج والإنفعال القبلي الغابر الذي يصوره لنا عنترة بن شداد في قصائده. وتركيا هي الدولة التي تتأسس سياساتها وفق هذا النمط، مع أقنعة كثيرة تخفي زيفاً متراكماً. هذه الأقنعة تزود هواة العنتريات في منطقتنا بالكثير من النشوة، على غرار المسلسلات التركية الترفيهية. فعلى أقل تقدير، تعامل تركيا الملايين من الشعب الكُردي، داخل وخارج تركيا، على أساس إنكار وجود هويتهم وكينونتهم التي خلقها الله سبحانه بإرادته. وهي تستعمل جميع الأسلحة ضدهم، لتشويه سمعتهم والمضي في إنكار حقوقهم. فإذا استدعى الأمر الترويج لعمالة الكُرد لإسرائيل وأمريكا، لم تتردد تركيا للحظة في بث الإشاعات الإعلامية. أما إذا تطلب الأمر ضرب الأبرياء الكُرد بالسلاح الأمريكي والروسي وتدمير بيوتهم ومساج ......
#ماذا
#نفهم
#الرئيس
#أردوغان
#إسرائيل:
#إسرائيل
#مرفرفا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749747
آرا دمبكجيان : أردوغان، الوسيط النزيه في حرب الأنابة
#الحوار_المتمدن
#آرا_دمبكجيان عرض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الوساطة بين روسيا و أوكرايينا متشبَّهاً بالمستشار الألماني أوتو فون بسمارك الذي أطلق على نفسه لقب "الوسيط النزيه Honest Broker" في أثناء عقد مؤتمر برلين في 1878. غاية أردوغان في الوساطة هي الشُهرة، و لكن مع تزايد حدة العمليات العسكرية دقَّت أجراس الأنذار في تركيا التي تقف على الخط الأول في النزاع العسكري الروسي-الأوكراييني.تعكس وساطة أردوغان مخاوف أنقرة عندما تتبدد الغيوم و تنكشف الألغاز المحيطة بالحرب في شرقي أوكرايينا. فعلى الرغم من العلاقات الحميمة التي تربطه مع بوتين، فقد سبَّب تنامي غضب موسكو في دعمه لأستراتيجية حلف الناتو لتوسيع مجال عمل الحلف في منطقة البحر الأسود و تضامنه مع كييف. و تطلب روسيا أن تلتزم تركيا ببنود معاهدة مونترو في 1936 المهمة جداً لروسيا و التي تحدِّد مرور السفن الحربية في وقت الحرب للدول غير الواقعة على سواحل البحر الأسود عبر مضائق البوسفور و الدردنيل ... أي منع مرور السفن الحربية الأمريكية و تلك العائدة لدول حلف الناتو التي ليس لها سواحل على البحر الأسود.يحاول أردوغان أن يضع تركيا في موقف محايد بين جارتها القوية و حليفاتها في أوروبا. يشمل الأعتراض الروسي أيضاً على الطائرات التركية المسيَّرة في حوزة أوكرايينا و التي تستخدمها في المناطق المحتلة من قبل روسيا. في الوقت الذي جرى الحديث عن طلب مسؤولين أمريكيين من تركيا أن تُرسل منظومة صواريخ S-400 الروسية الى أوكرايينا لضرب روسيا.ترى أنقرة أن موقفها الحتميى يكون بين محور ارتكاز الى موقف اعتدال، على الرغم من تفاقم الأمور و ازدياد حدِّتها. شعرت تركيا بحراجة موقفها في أثناء الحرب بين روسيا و جيورجيا عندما حاولت الأخيرة، المسنّدة من الغرب، استعادة المناطق المنفصلة في أوسيتيا الجنوبية و ابخازيا. و على الرغم من تجهيز تركيا الجيش الجيورجي بمعدات عسكرية، لكنها رفضت دخول السفن الحربية الأمريكية الى البحر الأسود عبر المضائق التركية حسب بنود معاهدة مونترو في 1936، فتبخَّرت أحلام جيورجيا في استعادة اوسيتيا الجنوبية و ابخازيا.تتوسع مخاوف أردوغان من الأحتلال الروسي للقرم، و هو فصل من فصول السياسة الروسية التوسعية لأستعادة الأراضي السوفييتية السابقة تحت ذريعة حماية الأقليات الروسية أينما وجدوا، إذ يقدَّر عددهم بين 20-30 مليون روسي.--------------------------------------------------------------قبل أن أسترسل في الكتابة أُحب أن أبيِّن أنني لستُ روسي المنحى و لا بوتيني الهوى، و أن ما أكتب هي حقائق و اقعية من روسيا و الشعب الروسي.جاء الرئيس الروسي بوتين من عائلة روسية و يؤمن بعمق في التفوق الروسي، و كذلك ان الرجل الروسي مستعد أن يضحّي بنفسه من أجل مبدأ تفوّق روسيا، عكس الرجل الغربي الذي يحب النجاح و حياة الراحة و الأسترخاء. و نفسية بوتين خليط من نفسية الروسي الشرسة و السوفييتي الأممية. و يسعى بوتين لتحقيق ما يدعوه بالأنسان السوفييتي Homo Sovieticus . و هو يؤمن ان الضعيف يخسر دائما، و عليه الأعتماد على قوة الشعب الروسي المستمِدَّة من أرض روسيا.تحتاج روسيا، بصفتها أكبر دولة في العالم، أكثر من الأنتعاش الأقتصادي لتقف على رجليها ثانية. نشأ بوتين في البيئة الروسية التي تؤمن أن روسيا لن تكون قوة عظمى ما لم تسيطر على جيرانها. و أما الهزّات التي قامت على عتبة روسيا أيقظت فيها تحديات المبدأ و الفكر السوفييتيين النائمين.ففي تشرين الثاني/نوفمبر 2003 أرسلت "الثورة الوردية" جيورجيا الى أحضان الغرب. و في 2004 تمدد حلف الناتو الى استو ......
#أردوغان،
#الوسيط
#النزيه
#الأنابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751406
ساطع راجي : ما لا يفهمه أردوغان
#الحوار_المتمدن
#ساطع_راجي قبل 19 عاما وصل أردوغان الى السلطة في تركيا، وقضى كل هذا الوقت متنقلا بين رئاسة الوزراء ورئاسة الجمهورية مطيحا بالعوائق التي تحد من بقائه في السلطة، وهو يأمل بالترشح في انتخابات الرئاسة المتوقعة في حزيران 2023، ورغم كل هذا الوقت في السلطة وتقدمه في العمر، إلا إن أردوغان لم يفهم أهم قضية في بلاده، وهي القضية الكردية، والارجح انه لا يريد فهم هذه القضية مؤكدا ذلك عبر استمراره في اطلاق العمليات العسكرية الواحدة تلو الاخرى ضد حزب العمال الكردستاني دون ان يقدم على أي خطوة سياسية لحل القضية ان كان صادقا في عزمه على إيقاف نزيف الدماء والمصالح في بلاده. يذهب كثير من المحللين الى ان هدف اردوغان من اطلاق حملة "قفل المخلب" وبقية الحملات هو وضع ملف مكافحة الإرهاب كأولوية في سباق الانتخابات الرئاسية للتهرب من الازمة الاقتصادية والمعيشية في تركيا التي تسبب بها شخصيا بسبب تمسكه بآراء ومواقف اقتصادية فردية تخالف نصائح المختصين، لكن هذه الحملة جزء من ستراتيجية أوسع لا تتوقف عند حدود ما يراه رئيس البرلمان التركي مصطفى شنطوب، "القضاء على الإرهاب (بحسب تعبيره) في معاقله، بدلاً من مواجهته على أراضي تركيا".هدف تركيا الاساسي من الحملات العسكرية المتوالية هو اشاعة الاضطراب الأمني في البلدان المجاورة التي تعيش أزمات كبرى مثل العراق وسوريا بهدف التمدد واعادة تعريف حدودها ومجال أمنها القومي حتى لو قالت تركيا ان هدف حملتها الراهنة هو إغلاق مناطق معسكرات حزب العمال في منطقتي آفاشين باسيان وماتينا ولذلك اسمتها (قفل المخلب).من المتوقع ان تتسع العملية الراهنة لتمتد في عمق الاراضي العراقية وكذلك السورية لكن من المؤكد انها لن تضع نهاية لحزب العمال الكردستاني ولا للقضية الكردية في تركيا والقادة الترك يعرفون ان هذا المسار بلا نهاية لكنهم يفضلون استغلال المشكلة للتوسع في السلطة داخليا وخارجيا على حلها من أجل تحقيق السلام.إن الانتهازية الغربية التي صنفت حزب العمال الكردستاني منظمة ارهابية لم تسمح للدول المتبنية لشعارات احلال السلام والدفاع عن حقوق الانسان أن تسأل شريكها التركي عن مبادراته السلمية لحل القضية الكردية التي يحاول اردوغان الالتفاف عليها عبر تبني الشعارات الدينية العابرة للقوميات، والتي حتى لو كان اردوغان مقتنعا بها فانها ليست بالضرورة قناعة الكرد او اي قومية أخرى.إن الصمت الدولي تجاه الحملات العسكرية التركية في العراق تحديدا يهدد السلم العالمي لأنه يفتح المنطقة لنمو وتدخل جماعات ارهابية فعلا من نمط داعش وبقية الفصائل والجماعات التي عرف العالم ممارساتها خلال السنوات الماضية وكان حزب العمال الكردستاني من أهم القوى الميدانية التي وقفت بوجهها ودافعت عن المدنيين واعادتهم الى مناطقهم التي هجروا منها.ان الاختلالات الامنية والسياسية في العراق وسوريا يجب ان لا تمثل فرصة للتدخل التركي الذي سيؤدي الى مزيد من الاختلالات والمشاكل، بل يجب ان تكون الحالتين العراقية والسورية درسا لتركيا عما ينتجه تجاهل حقوق الانسان والمكونات في أي دولة.لقد وصل اردوغان للسلطة وكان حزب العمال موجودا والقضية الكردية موجودة قبله، وقد يغادر اردوغان السلطة في اي وقت لكن بعدما قضى فيها 20 عاما تقريبا وهو يحاول انهاء الاثنين (الحزب والقضية) دون أن ينجح، وكان الاجدر به استثمار الوقت في تسوية سياسية للقضية بدل ان يسجل فشله حيث سيبقى الحزب والقضية بعدما يغادر وقد اهلك الكثير من الجنود الاتراك واستهلك الكثير من الاسلحة والذخيرة بدون جدوى. ......
#يفهمه
#أردوغان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753585