أحمد شيخو : أردوغان... في أفريقيا وكيل أم صاحب مشروع
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو نتيجة حالة الانسداد أو الأزمة أو ربما الحرب العالمية الثالثة التي تعصف بالمنطقة والعالم، نلاحظ ثمة تحركات للقوى الإقليمية في ظل الانطباع الموجود لدى البعض أن القوى العالمية بدأت بتحجيم ظهورها والاعتماد على وسائل جديدة للحضور والتأثير أقل تكلفة وإنتقاداً لتحقيق أهدافها واستمرارية مصالحها العليا، أو اعتقاد البعض أن الوقت قد حان لظهور نظام إقليمي جديد يتم الإعداد له أو كحالة طبيعية لفشل الأنظمة الموجودة والشرعية الدولية في إيجاد الحلول للقضايا العالقة.من هذه القوى، نجد الدولة التركية وسلطتها المشكلة من حزب العدالة والتنمية والحركة القومية التركية تتمدد في السنوات الأخيرة في المنطقة مخلفة مزيد من التوتر والقلق في ظل حفاظها على حالات الفوضى وعدم تسهيلها لعوامل الاستقرار والحلول الديمقراطية.أحد الساحات التي تتزايد فيها الشكوك والريبة حول الدور التركي المتزايد فيها هي القارة السمراء، حيث كان لتركيا فيها عام 2009 حالي 12 سفارة لكن في الأعوام الأخيرة اصبحت لديها ما يقارب 43 سفارة من أصل 53 مع وجود أكثر من 37 مكتب عسكري والعديد من المراكز الاستخباراتية تحت اسماء وهمية و إعلامية ومنظمات حقوق الإنسان والمنظمات الخيرية والملحقين الدينين و الأئمة وغيرها.في السنوات العشرة الأخيرة ومع انشغال الدول العربية وحالة الربيع العربي والفراغات الأمنية وحالة البحث، تسللت تركيا وعبر الإخوان الإرهابيين وغيرها من التنظيمات والأحزاب الإسلاموية وحتى عبر بعض الليبرالين والقوميين المتعاونين مع الإخوان إلى عدد من الدول العربية و الإفريقية علاوة على دخولها واحتلالها لبعض الدول مثل سوريا والعراق وغيرها.الذي يدعوا إلى الملاحظة و التركيز هو التواجد والحضور التركي المتزايد عسكرياً وأمنياً واقتصادياً وعدد الاتفاقيات التي يقوم أردوغان بتوقيعها في كل فترة مع الدول الافريقية سواء في القرن الأفريقي في شرق أفريقيا أو في غربها ووسطها.إن زيارة أردوغان ومعه وزير الدفاع والداخلية والاستخبارات ومسؤول الأمن القومي التركي إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية و قبلها إلى العديد من الدول مثل النيجر وتشاد وبركينا فاسو ومالي ونيجيريا و ليبيا وغيرها تزيد الشكوك وعدم نزاهة هذه الزيارات وأوقاتها.صرح أردوغان في العديد من المناسبات عند الحديث عن أفريقيا أن أغلب القادة الأفارقة يتحدثون معه وهم يطلبون الطائرات التركية المسيرة وهذا يشير إلى الرغبة التركية في الدخول واستغلال الصراعات بين القوى في أفريقيا ودعم حالات عدم الاستقرار والحروب.تشكل حالياً ليبيا وأثيوبيا والصومال أهم القواعد العسكرية لتركيا في أفريقيا حيث ونتيجة استغلال أزمات هذه البلدان الثلاثة تمكن أردوغان وباتفاقيات التي يقول عنها أنها رسمية ومع حكومات رسمية استطاع من إنشاء قواعد عسكرية برية وبحرية في هذه البلدان الثلاثة، كانت في البداية عادة مراكز تنسيق وتعاون ومساعدة للمخابرات التركية مع بعض القوى في هذه البلدان وثم تم تطويرها وتزويدها بالمضادات الجوية والطائرات المسيرة وغيرها من المعدات العسكرية ومعدات المراقبة والتجسس.إن ظهور معدات وآليات عسكرية تركية في تشاد في الاسبوع الأخير وقبلها في الصومال وليبيا ربما سيتكرر في مالي وكونغو ونيجيريا وفي اثيوبيا التي ساعدت فيها تركيا الحكومة الاثيوبية بطائرات مسيرة ومضادات وأسلحة أخرى غيرت الحرب التي كادت أن تنتصر فيها جبهة تيغراي على الحكومة المركزية وعلى اثرها أتهمت منظمات دولية القوات الأثيوبية بقتل اكثر من 56 لاجئ في مخيم ديديبت بشمالي غربي تيغراي بالطائرات المسي ......
#أردوغان...
#أفريقيا
#وكيل
#صاحب
#مشروع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747756
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو نتيجة حالة الانسداد أو الأزمة أو ربما الحرب العالمية الثالثة التي تعصف بالمنطقة والعالم، نلاحظ ثمة تحركات للقوى الإقليمية في ظل الانطباع الموجود لدى البعض أن القوى العالمية بدأت بتحجيم ظهورها والاعتماد على وسائل جديدة للحضور والتأثير أقل تكلفة وإنتقاداً لتحقيق أهدافها واستمرارية مصالحها العليا، أو اعتقاد البعض أن الوقت قد حان لظهور نظام إقليمي جديد يتم الإعداد له أو كحالة طبيعية لفشل الأنظمة الموجودة والشرعية الدولية في إيجاد الحلول للقضايا العالقة.من هذه القوى، نجد الدولة التركية وسلطتها المشكلة من حزب العدالة والتنمية والحركة القومية التركية تتمدد في السنوات الأخيرة في المنطقة مخلفة مزيد من التوتر والقلق في ظل حفاظها على حالات الفوضى وعدم تسهيلها لعوامل الاستقرار والحلول الديمقراطية.أحد الساحات التي تتزايد فيها الشكوك والريبة حول الدور التركي المتزايد فيها هي القارة السمراء، حيث كان لتركيا فيها عام 2009 حالي 12 سفارة لكن في الأعوام الأخيرة اصبحت لديها ما يقارب 43 سفارة من أصل 53 مع وجود أكثر من 37 مكتب عسكري والعديد من المراكز الاستخباراتية تحت اسماء وهمية و إعلامية ومنظمات حقوق الإنسان والمنظمات الخيرية والملحقين الدينين و الأئمة وغيرها.في السنوات العشرة الأخيرة ومع انشغال الدول العربية وحالة الربيع العربي والفراغات الأمنية وحالة البحث، تسللت تركيا وعبر الإخوان الإرهابيين وغيرها من التنظيمات والأحزاب الإسلاموية وحتى عبر بعض الليبرالين والقوميين المتعاونين مع الإخوان إلى عدد من الدول العربية و الإفريقية علاوة على دخولها واحتلالها لبعض الدول مثل سوريا والعراق وغيرها.الذي يدعوا إلى الملاحظة و التركيز هو التواجد والحضور التركي المتزايد عسكرياً وأمنياً واقتصادياً وعدد الاتفاقيات التي يقوم أردوغان بتوقيعها في كل فترة مع الدول الافريقية سواء في القرن الأفريقي في شرق أفريقيا أو في غربها ووسطها.إن زيارة أردوغان ومعه وزير الدفاع والداخلية والاستخبارات ومسؤول الأمن القومي التركي إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية و قبلها إلى العديد من الدول مثل النيجر وتشاد وبركينا فاسو ومالي ونيجيريا و ليبيا وغيرها تزيد الشكوك وعدم نزاهة هذه الزيارات وأوقاتها.صرح أردوغان في العديد من المناسبات عند الحديث عن أفريقيا أن أغلب القادة الأفارقة يتحدثون معه وهم يطلبون الطائرات التركية المسيرة وهذا يشير إلى الرغبة التركية في الدخول واستغلال الصراعات بين القوى في أفريقيا ودعم حالات عدم الاستقرار والحروب.تشكل حالياً ليبيا وأثيوبيا والصومال أهم القواعد العسكرية لتركيا في أفريقيا حيث ونتيجة استغلال أزمات هذه البلدان الثلاثة تمكن أردوغان وباتفاقيات التي يقول عنها أنها رسمية ومع حكومات رسمية استطاع من إنشاء قواعد عسكرية برية وبحرية في هذه البلدان الثلاثة، كانت في البداية عادة مراكز تنسيق وتعاون ومساعدة للمخابرات التركية مع بعض القوى في هذه البلدان وثم تم تطويرها وتزويدها بالمضادات الجوية والطائرات المسيرة وغيرها من المعدات العسكرية ومعدات المراقبة والتجسس.إن ظهور معدات وآليات عسكرية تركية في تشاد في الاسبوع الأخير وقبلها في الصومال وليبيا ربما سيتكرر في مالي وكونغو ونيجيريا وفي اثيوبيا التي ساعدت فيها تركيا الحكومة الاثيوبية بطائرات مسيرة ومضادات وأسلحة أخرى غيرت الحرب التي كادت أن تنتصر فيها جبهة تيغراي على الحكومة المركزية وعلى اثرها أتهمت منظمات دولية القوات الأثيوبية بقتل اكثر من 56 لاجئ في مخيم ديديبت بشمالي غربي تيغراي بالطائرات المسي ......
#أردوغان...
#أفريقيا
#وكيل
#صاحب
#مشروع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747756
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - أردوغان... في أفريقيا وكيل أم صاحب مشروع
علي سيريني : ماذا نفهم من دنو الرئيس أردوغان من إسرائيل: علم إسرائيل مرفرفا فوق الحصان التركي الأبيض
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني دأب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العمل على الرأي العام الإسلامي المضاد لإسرائيل في التعامل مع "إخوانه الكُرد" الذين تم هضم حقوقهم كاملة في تركيا منذ أكثر من قرن، في حالة شاذة، لا مثيل لها في المنطقة والعالم. فتركيا مازالت تنكر وجود شئ إسمه كُردستان، بل وهناك إنكار واضح للهوية الكُردية، وما زالت إجراءات هذا الإنكار سارية في تركيا على المستوى الرسمي والشعبي أيضا. وهذا الإنكار شئ مؤسف، لأن ما يربط الشعب التركي بالشعب الكُردي من وشائج القربى وعرى العلاقات الدينية والثقافية والتأريخية، أعز من أي إنحدار نحو العداوة والأحقاد. منذ عام 1991، لا شغل لطائرات ومدافع تركيا سوى قصف وإبادة سكان القرى في إقليم كُردستان، دون رادع من إيمان أو ضمير إنساني. وكل ذلك يجري بإسم محاربة حزب العمال الكُردستاني. ومنذ تكوين إقليم كُردستان المعترف به رسميا من قبل العراق، لم تستكن تركيا يوما ولم يقر لها قرار. فكلما عبّر الشعب الكُردي عن نفسه بكلمة أو فعل من أجل حقوقهم، قامت تركيا تنكر الهوية الكُردية، وتكرر وتعيد شعار الأخوة الإسلامية ونبذ التعصب القومي والعرقي، مع أن تركيا تكاد تكون الدولة الوحيدة التي مازالت تتأسس على عنصرية عرقية واضحة. لم تنس تركيا في أمس قريب أن تذكر المسلمين في بقاع الأرض، أن إسرائيل هي التي تقف خلف الشعب الكُردي، وما يُطرح من مفاهيم تتعلق بحقوق كُردستان كوطن والشعب الكُردي كقومية هضمت حقوقها. فحين أجرى إقليم كُردستان الإستفتاء في عام 2017، قام الرئيس أردوغان يتحدث عن علاقة إسرائيل بالكُرد، وأنها هي التي تقف وراء الإستفتاء وعملية دفع الشعب الكُردي ضد الدول والشعوب الإسلامية في المنطقة، مع أن هذا الإدعاء كان بعيدا جدا عن الواقع. ورافقت تصريحات الرئيس أردوغان، جعجعة إعلامية تركية، وإسلامية صاخبة لخليط من الجماعات والحركات الإسلامية والقومية، لإدانة إفصاح الكُرد عن أنفسهم من أجل حقوقهم. ومن المفارقات الغريبة أن أحد المواطنين في الإقليم كان يلّوح بعلم إسرائيل في مهرجان جماهيري كبير أثناء الإستفتاء، كتصرف شخصي، عرفاناً لموقف إسرائيل غير الرافض للإستفتاء، فقام الإعلام التركي يكبّر الصورة ويستدل بها على العلاقة بين إسرائيل والإستفتاء في إقليم كُردستان. لكن الرئيس أردوغان تجاوز قبل يومين هذا المواطن الكُردي، برفعه علم إسرائيل في أنقرة إلى جانب العلم التركي، في جميع الميادين والساحات التي وردها الرئيس الإسرائيلي. وكانت صورة العلم الإسرائيلي فوق الحصان التركي الأبيض شامخاً بيد الحرس الرئاسي الخاص للرئيس أردوغان.حرب أوكرانيا والسياسات الخاطئة في منطقتنا.قبل الربيع العربي بوقت طويل، وبعد الربيع العربي وحتى الآن، تقوم سياسات دول منطقتنا على لا عقلانية مفرطة، تتشكل جداولها من عرى العداوة البدائية، ومفردات التشنج والإنفعال القبلي الغابر الذي يصوره لنا عنترة بن شداد في قصائده. وتركيا هي الدولة التي تتأسس سياساتها وفق هذا النمط، مع أقنعة كثيرة تخفي زيفاً متراكماً. هذه الأقنعة تزود هواة العنتريات في منطقتنا بالكثير من النشوة، على غرار المسلسلات التركية الترفيهية. فعلى أقل تقدير، تعامل تركيا الملايين من الشعب الكُردي، داخل وخارج تركيا، على أساس إنكار وجود هويتهم وكينونتهم التي خلقها الله سبحانه بإرادته. وهي تستعمل جميع الأسلحة ضدهم، لتشويه سمعتهم والمضي في إنكار حقوقهم. فإذا استدعى الأمر الترويج لعمالة الكُرد لإسرائيل وأمريكا، لم تتردد تركيا للحظة في بث الإشاعات الإعلامية. أما إذا تطلب الأمر ضرب الأبرياء الكُرد بالسلاح الأمريكي والروسي وتدمير بيوتهم ومساج ......
#ماذا
#نفهم
#الرئيس
#أردوغان
#إسرائيل:
#إسرائيل
#مرفرفا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749747
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني دأب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العمل على الرأي العام الإسلامي المضاد لإسرائيل في التعامل مع "إخوانه الكُرد" الذين تم هضم حقوقهم كاملة في تركيا منذ أكثر من قرن، في حالة شاذة، لا مثيل لها في المنطقة والعالم. فتركيا مازالت تنكر وجود شئ إسمه كُردستان، بل وهناك إنكار واضح للهوية الكُردية، وما زالت إجراءات هذا الإنكار سارية في تركيا على المستوى الرسمي والشعبي أيضا. وهذا الإنكار شئ مؤسف، لأن ما يربط الشعب التركي بالشعب الكُردي من وشائج القربى وعرى العلاقات الدينية والثقافية والتأريخية، أعز من أي إنحدار نحو العداوة والأحقاد. منذ عام 1991، لا شغل لطائرات ومدافع تركيا سوى قصف وإبادة سكان القرى في إقليم كُردستان، دون رادع من إيمان أو ضمير إنساني. وكل ذلك يجري بإسم محاربة حزب العمال الكُردستاني. ومنذ تكوين إقليم كُردستان المعترف به رسميا من قبل العراق، لم تستكن تركيا يوما ولم يقر لها قرار. فكلما عبّر الشعب الكُردي عن نفسه بكلمة أو فعل من أجل حقوقهم، قامت تركيا تنكر الهوية الكُردية، وتكرر وتعيد شعار الأخوة الإسلامية ونبذ التعصب القومي والعرقي، مع أن تركيا تكاد تكون الدولة الوحيدة التي مازالت تتأسس على عنصرية عرقية واضحة. لم تنس تركيا في أمس قريب أن تذكر المسلمين في بقاع الأرض، أن إسرائيل هي التي تقف خلف الشعب الكُردي، وما يُطرح من مفاهيم تتعلق بحقوق كُردستان كوطن والشعب الكُردي كقومية هضمت حقوقها. فحين أجرى إقليم كُردستان الإستفتاء في عام 2017، قام الرئيس أردوغان يتحدث عن علاقة إسرائيل بالكُرد، وأنها هي التي تقف وراء الإستفتاء وعملية دفع الشعب الكُردي ضد الدول والشعوب الإسلامية في المنطقة، مع أن هذا الإدعاء كان بعيدا جدا عن الواقع. ورافقت تصريحات الرئيس أردوغان، جعجعة إعلامية تركية، وإسلامية صاخبة لخليط من الجماعات والحركات الإسلامية والقومية، لإدانة إفصاح الكُرد عن أنفسهم من أجل حقوقهم. ومن المفارقات الغريبة أن أحد المواطنين في الإقليم كان يلّوح بعلم إسرائيل في مهرجان جماهيري كبير أثناء الإستفتاء، كتصرف شخصي، عرفاناً لموقف إسرائيل غير الرافض للإستفتاء، فقام الإعلام التركي يكبّر الصورة ويستدل بها على العلاقة بين إسرائيل والإستفتاء في إقليم كُردستان. لكن الرئيس أردوغان تجاوز قبل يومين هذا المواطن الكُردي، برفعه علم إسرائيل في أنقرة إلى جانب العلم التركي، في جميع الميادين والساحات التي وردها الرئيس الإسرائيلي. وكانت صورة العلم الإسرائيلي فوق الحصان التركي الأبيض شامخاً بيد الحرس الرئاسي الخاص للرئيس أردوغان.حرب أوكرانيا والسياسات الخاطئة في منطقتنا.قبل الربيع العربي بوقت طويل، وبعد الربيع العربي وحتى الآن، تقوم سياسات دول منطقتنا على لا عقلانية مفرطة، تتشكل جداولها من عرى العداوة البدائية، ومفردات التشنج والإنفعال القبلي الغابر الذي يصوره لنا عنترة بن شداد في قصائده. وتركيا هي الدولة التي تتأسس سياساتها وفق هذا النمط، مع أقنعة كثيرة تخفي زيفاً متراكماً. هذه الأقنعة تزود هواة العنتريات في منطقتنا بالكثير من النشوة، على غرار المسلسلات التركية الترفيهية. فعلى أقل تقدير، تعامل تركيا الملايين من الشعب الكُردي، داخل وخارج تركيا، على أساس إنكار وجود هويتهم وكينونتهم التي خلقها الله سبحانه بإرادته. وهي تستعمل جميع الأسلحة ضدهم، لتشويه سمعتهم والمضي في إنكار حقوقهم. فإذا استدعى الأمر الترويج لعمالة الكُرد لإسرائيل وأمريكا، لم تتردد تركيا للحظة في بث الإشاعات الإعلامية. أما إذا تطلب الأمر ضرب الأبرياء الكُرد بالسلاح الأمريكي والروسي وتدمير بيوتهم ومساج ......
#ماذا
#نفهم
#الرئيس
#أردوغان
#إسرائيل:
#إسرائيل
#مرفرفا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749747
الحوار المتمدن
علي سيريني - ماذا نفهم من دنو الرئيس أردوغان من إسرائيل: علم إسرائيل مرفرفا فوق الحصان التركي الأبيض