عاهد جمعة الخطيب : التطرف في الصحف الإلكترونية العربية 3
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب بعض النظريات التي تفسر التطرفاهتم علماء النفس بدراسة ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻭﻣﻜﻮﻧﺎتها ﻭﺧﺼﺎﺋﺼﻬﺎ ﻭﺍﺭﺗﺒﺎطها بأساليب التنشئة الإجتماعية ومدى ﺇﺷﺒﺎﻉ الحاﺟﺎﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻭﺃﺛﺮ ذلك ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻤﻮ المتوازن ﻭﻋﻠﻰ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﻔﺮﺩ وقدرته ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻔﺎﻋﻞ والتكيف ﻭﺍﻟﺘﻮﺍﻓﻖ سواءً ﻣﻊ ﻧﻔﺴﻪ ﺃﻭ ﻣﻊ ﻏﲑﻩ ﻣﻦ ﺃﺷﺨﺎﺹ يحيطون ﺑﻪ (الجندي, 1987).ﻭتعد ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻓﻘﺎﹰ للمدخل ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ الحديث، ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ تتوسط ﻣـﺮﺣلتي المراهقة والرشد، ﻓﻠﻬﺎ ﺧﺼﺎﺋﺼﻬﺎ التي تميزها ﻋﻦ غيرها، ﻭﻟﻌﻞ ﻣﻦ أهمها ﺍﻟﺘﻨﺎقض الوجداني للذات والاحتواء ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ. فالمراهقون ﻋﺎﺩﺓ ﻣﺎ ﻳﺘﻘﺒﻠﻮﻥ ﺗﻌﺮﻳﻔﺎﺕ المجتمع ﻋﻠﻰ أنهم ﻣﺘـﺮﺩﺩﻭﻥ ﺃﻭ مطيعون، ﻛﺴﻮﻟﻮﻥ ﺃﻭ نشيطون، ﺑﻴﻨﻤﺎ في ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺗﺼﺒﺢ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ بين تلك ﺍﻟﺴﻤﺎﺕ المححدة ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎﹰ ﻭبين الذات الحقيقية ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ ﻣﺴﺄﻟﺔ تثير الكثير ﻣﻦ المشكلات، ﻓﺴﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ يتزايد ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺑﺎﻟﺼﺮﺍﻉ المحتمل ﺃﻭ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﻲ الذي قد ﻳﺘﻤﺜﻞ ﺑﺎﻻﻓﺘﻘﺎﺭ إلى ﺍﻻﻧﺴﺠﺎﻡ والتطابق بين ﺗﺼﻮﺭ ﺍﻟـﺸﺒﺎﺏ لذاته الحقيقية وبين ﻣﻮﺍﺭﺩ ومتطلبات المجتمع القائم . ﻭﻳﺼﺒﺢ ﻛﻴﻔﻴﺔ تحقيق ......
#التطرف
#الصحف
#الإلكترونية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750671
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب بعض النظريات التي تفسر التطرفاهتم علماء النفس بدراسة ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻭﻣﻜﻮﻧﺎتها ﻭﺧﺼﺎﺋﺼﻬﺎ ﻭﺍﺭﺗﺒﺎطها بأساليب التنشئة الإجتماعية ومدى ﺇﺷﺒﺎﻉ الحاﺟﺎﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻭﺃﺛﺮ ذلك ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻤﻮ المتوازن ﻭﻋﻠﻰ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﻔﺮﺩ وقدرته ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻔﺎﻋﻞ والتكيف ﻭﺍﻟﺘﻮﺍﻓﻖ سواءً ﻣﻊ ﻧﻔﺴﻪ ﺃﻭ ﻣﻊ ﻏﲑﻩ ﻣﻦ ﺃﺷﺨﺎﺹ يحيطون ﺑﻪ (الجندي, 1987).ﻭتعد ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻓﻘﺎﹰ للمدخل ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ الحديث، ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ تتوسط ﻣـﺮﺣلتي المراهقة والرشد، ﻓﻠﻬﺎ ﺧﺼﺎﺋﺼﻬﺎ التي تميزها ﻋﻦ غيرها، ﻭﻟﻌﻞ ﻣﻦ أهمها ﺍﻟﺘﻨﺎقض الوجداني للذات والاحتواء ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ. فالمراهقون ﻋﺎﺩﺓ ﻣﺎ ﻳﺘﻘﺒﻠﻮﻥ ﺗﻌﺮﻳﻔﺎﺕ المجتمع ﻋﻠﻰ أنهم ﻣﺘـﺮﺩﺩﻭﻥ ﺃﻭ مطيعون، ﻛﺴﻮﻟﻮﻥ ﺃﻭ نشيطون، ﺑﻴﻨﻤﺎ في ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺗﺼﺒﺢ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ بين تلك ﺍﻟﺴﻤﺎﺕ المححدة ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎﹰ ﻭبين الذات الحقيقية ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ ﻣﺴﺄﻟﺔ تثير الكثير ﻣﻦ المشكلات، ﻓﺴﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ يتزايد ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺑﺎﻟﺼﺮﺍﻉ المحتمل ﺃﻭ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﻲ الذي قد ﻳﺘﻤﺜﻞ ﺑﺎﻻﻓﺘﻘﺎﺭ إلى ﺍﻻﻧﺴﺠﺎﻡ والتطابق بين ﺗﺼﻮﺭ ﺍﻟـﺸﺒﺎﺏ لذاته الحقيقية وبين ﻣﻮﺍﺭﺩ ومتطلبات المجتمع القائم . ﻭﻳﺼﺒﺢ ﻛﻴﻔﻴﺔ تحقيق ......
#التطرف
#الصحف
#الإلكترونية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750671
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - التطرف في الصحف الإلكترونية العربية (3)
عاهد جمعة الخطيب : التطرف في الصحف الإلكترونية العربية 4
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب مدى استخدام الإرهابيين للإعلام: التطرف والاعلامظلت بيئة العمل الإعلامي لسنوات طويلة تتبع منهجا يقوم على النموذج الخطي الذي ينتقل خلاله المحتوى الإعلامي من نقطة إلى نقطة في مسار محدد حتى يصل إلى الجمهور في صورة خبر أو تقرير أو رسالة عبر الأثير تلتقطها الأذن أو عبر التليفزيون أو عبر الصحف الورقية. في المقابل تغير المسار الخطي لبيئة العمل الإعلامي الإلكتروني ليتخذ مسارا يتسم بالتنوع وقائم على التعدد والبدائل والخيارات والسهولة والبساطة حيث وضع غيطاس أربعة مراحل :المرحلة الأولى : ساحة الأحداث ومصادر المعلومات وفيها لا يوجد فقط الصحفيين المحترفين التابعين للصحف أو القنوات الفضائية الإخبارية، بل أصبحت الساحة تضم صحفيين هواة ومستقلين وغير محترفين ذوي انتماءات مختلفة وأهداف مغايرة تماما جاهزين تماما للدفع بالأخبار في التو واللحظة.المرحلة الثانية : جهة الاتصال ، وفيها يزداد التنوع وتظهر المزيد من التفريعات والقنوات الإلكترونية المتعددة ونماذج عمل مختلفة ، ومنهجية ليس لها قواعد أو أسس ، فمثلما وجد صحفيون وغير صحفيين ، أيضا يوجد مؤسسات وهيئات غير صحفية تقوم بدور جهة الاتصال وتنافس الصحيفة ، منها أفراد مستقلين أو منظماتوجهات دولية ، أو أحزاب أو هواة أو مدونين. وكذلك أختلف الأمر أيضا من ناحية الوظائف الداخلية وطبيعة التعامل مع المعلومات الواردة ، فعلى الصحيفة القيام بتحرير المعلومة أو الخبر بطريقة تناسب كل مادة على حدة ، لأن عليها أن تدير موقعا إلكترونيا ونسخة ورقية في ذات الوقت وتبث عبر الهاتف المحمول خدمة إعلام أيضا ، وبات على الوسيلة الإعلامية سواء الإذاعة أو التليفزيون التعامل مع المعلومة بعملية تحرير أيضا ومراجعة الأرشيف الإلكتروني لديها وتحديث قواعد البيانات والبحث عن مصادر ومراجع إضافية للمادة المقدمة، والبحث عن المواقع ذات العلاقة بالقصة الإخبارية المقدمة ، مما يتطلب جميعا من وسائل الإعلام أن يتوافر لديها نوعا من التفاعل والتداخل الإيجابي بين الصحفيين من جهة وفريق عمل تقني متكامل ، بالإضافة إلى أخصائي تصميم صفحات ويب وإدارة الموقع وقواعد البيانات وتأمينها وتحديثها وتركيب البرمجيات الخاصة بالتحديث الدوري للمحتوى ، لذلك أصبح الدور الإعلامي لوسائل الإعلام في غاية التعقيد مما يتطلب وجود تنسيق كامل بين الفئات والتخصصات الإعلامية لخلق التكامل والانسجام في العمل الإعلامي (غيطاس, 2011, ص11).المرحلة الثالثة: وسيلة الاتصال ، وهنا نحن بصدد نسخة ورقية مطبوعة ، لكن عن موقع الوسيلة الإعلامية على الانترنت أو قناة معلومات صحفية تبيعها المحتوى بمقابل مادي ، وفي كل الأحوال نحن أمام وسائل متنوعة تمثل الوسيلة الإعلامية المطبوعة عمودها الفقري فيما تعمل الوسائل الأخرى كأجزاء داعمة لقدرتها على المنافسة وتنويع مصادر الدخل.المرحلة الرابعة : الجمهور المتلقي ، وهنا من المنطقي بالطبع أن تصل بنا المراحل الثلاث السابقة إلى جمهور مختلف كلية عن جمهور النموذج الخطي ، فالخدمات والمنتجات المتنوعة تهيئ الفرصة لجمهور مزود بقدر من البدائل والأدوات التي تنقله من جمهور يتلقى بسلبية على جمهور يتفاعل بإيجابية ، ليس فقط مع ما يقدم له ولكن أيضا مع مقدم الخبر أو من صنعه ، فموقع الوسيلة الإعلامية على الانترنت أصبح البديل السريع الذي يتيح للجمهور الوصول للكتاب والصحفيين فورا وبعضها الآخر يتيح للجمهور الاستماع إلى ما يجري في ساحة الأحداث لحظيا.أيضا تحول جمهور وسائل الإعلام الجديد من جمهور يقرأ الوسيلة الإعلامية إلى جمهور يقرأ ويسمع ويرى ويبحث ويتفاعل ويشارك من خلا ......
#التطرف
#الصحف
#الإلكترونية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750789
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب مدى استخدام الإرهابيين للإعلام: التطرف والاعلامظلت بيئة العمل الإعلامي لسنوات طويلة تتبع منهجا يقوم على النموذج الخطي الذي ينتقل خلاله المحتوى الإعلامي من نقطة إلى نقطة في مسار محدد حتى يصل إلى الجمهور في صورة خبر أو تقرير أو رسالة عبر الأثير تلتقطها الأذن أو عبر التليفزيون أو عبر الصحف الورقية. في المقابل تغير المسار الخطي لبيئة العمل الإعلامي الإلكتروني ليتخذ مسارا يتسم بالتنوع وقائم على التعدد والبدائل والخيارات والسهولة والبساطة حيث وضع غيطاس أربعة مراحل :المرحلة الأولى : ساحة الأحداث ومصادر المعلومات وفيها لا يوجد فقط الصحفيين المحترفين التابعين للصحف أو القنوات الفضائية الإخبارية، بل أصبحت الساحة تضم صحفيين هواة ومستقلين وغير محترفين ذوي انتماءات مختلفة وأهداف مغايرة تماما جاهزين تماما للدفع بالأخبار في التو واللحظة.المرحلة الثانية : جهة الاتصال ، وفيها يزداد التنوع وتظهر المزيد من التفريعات والقنوات الإلكترونية المتعددة ونماذج عمل مختلفة ، ومنهجية ليس لها قواعد أو أسس ، فمثلما وجد صحفيون وغير صحفيين ، أيضا يوجد مؤسسات وهيئات غير صحفية تقوم بدور جهة الاتصال وتنافس الصحيفة ، منها أفراد مستقلين أو منظماتوجهات دولية ، أو أحزاب أو هواة أو مدونين. وكذلك أختلف الأمر أيضا من ناحية الوظائف الداخلية وطبيعة التعامل مع المعلومات الواردة ، فعلى الصحيفة القيام بتحرير المعلومة أو الخبر بطريقة تناسب كل مادة على حدة ، لأن عليها أن تدير موقعا إلكترونيا ونسخة ورقية في ذات الوقت وتبث عبر الهاتف المحمول خدمة إعلام أيضا ، وبات على الوسيلة الإعلامية سواء الإذاعة أو التليفزيون التعامل مع المعلومة بعملية تحرير أيضا ومراجعة الأرشيف الإلكتروني لديها وتحديث قواعد البيانات والبحث عن مصادر ومراجع إضافية للمادة المقدمة، والبحث عن المواقع ذات العلاقة بالقصة الإخبارية المقدمة ، مما يتطلب جميعا من وسائل الإعلام أن يتوافر لديها نوعا من التفاعل والتداخل الإيجابي بين الصحفيين من جهة وفريق عمل تقني متكامل ، بالإضافة إلى أخصائي تصميم صفحات ويب وإدارة الموقع وقواعد البيانات وتأمينها وتحديثها وتركيب البرمجيات الخاصة بالتحديث الدوري للمحتوى ، لذلك أصبح الدور الإعلامي لوسائل الإعلام في غاية التعقيد مما يتطلب وجود تنسيق كامل بين الفئات والتخصصات الإعلامية لخلق التكامل والانسجام في العمل الإعلامي (غيطاس, 2011, ص11).المرحلة الثالثة: وسيلة الاتصال ، وهنا نحن بصدد نسخة ورقية مطبوعة ، لكن عن موقع الوسيلة الإعلامية على الانترنت أو قناة معلومات صحفية تبيعها المحتوى بمقابل مادي ، وفي كل الأحوال نحن أمام وسائل متنوعة تمثل الوسيلة الإعلامية المطبوعة عمودها الفقري فيما تعمل الوسائل الأخرى كأجزاء داعمة لقدرتها على المنافسة وتنويع مصادر الدخل.المرحلة الرابعة : الجمهور المتلقي ، وهنا من المنطقي بالطبع أن تصل بنا المراحل الثلاث السابقة إلى جمهور مختلف كلية عن جمهور النموذج الخطي ، فالخدمات والمنتجات المتنوعة تهيئ الفرصة لجمهور مزود بقدر من البدائل والأدوات التي تنقله من جمهور يتلقى بسلبية على جمهور يتفاعل بإيجابية ، ليس فقط مع ما يقدم له ولكن أيضا مع مقدم الخبر أو من صنعه ، فموقع الوسيلة الإعلامية على الانترنت أصبح البديل السريع الذي يتيح للجمهور الوصول للكتاب والصحفيين فورا وبعضها الآخر يتيح للجمهور الاستماع إلى ما يجري في ساحة الأحداث لحظيا.أيضا تحول جمهور وسائل الإعلام الجديد من جمهور يقرأ الوسيلة الإعلامية إلى جمهور يقرأ ويسمع ويرى ويبحث ويتفاعل ويشارك من خلا ......
#التطرف
#الصحف
#الإلكترونية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750789
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - التطرف في الصحف الإلكترونية العربية (4)
عاهد جمعة الخطيب : التطرف في الصحف الإلكترونية العربية 5
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب 2.4 دور الإعلام في مواجهة التطرف شهدت السنوات الأخيرة تزايداً ملحوظاً في استخدام الإرهابيين لشبكة الإنترنت وقد تزايد عدد مواقع الإنترنت التي تروج للفكر المتطرف والإرهاب حيث ان عددها 12 موقعاً عام 1998 ارتفع إلى 4800موقع عام 2007 ووصل العدد الآن إلى 5 آلاف موقع وفقاً للاتحاد الأوروبي ، ومن خلال رصد المواقع سالفة الذكر بالتعاون مع الدول الأعضاء يمكن القول أن 10% على الأقل من هذه المواقع موجهة للمنطقة العربية حيث يصل عدد هذه المواقع لأكثر من 500 موقع تستهدف تضليل المواطن العربى والترويج لفكر التطرف والإرهاب (صلاح الدين, 2009).2.5 استخدامات المتطرفين لشبكة الانترنت:هناك العديد من الاستخدامات للانترنت من خلال:1- التنقيب عن المعلومات : تعتبر شبكة الانترنت في حد ذاتها مكتبة إلكترونيه هائلة الحجم مليئة بالمعلومات الحساسة التي يسعى الإرهابيون للحصول عليها مثل أماكن المنشآت النووية، المطارات الدولية، المعلومات الخاصة بسبل مكافحة الإرهاب وبذلك فإن 80 ٪-;- من مخزن الإرهابيين المعلوماتى يعتمد في الأساس على مواقع إلكترونيه متاحة للكافة .2- الاتصالات: تقوم المنظمات الارهابيه المتطرفة بالاستفادة من شبكة الانترنت في الاتصال يبعضها البعض والتنسيق فيما بينها وذلك نظراً لقلة تكاليف الاتصال باستخدام الشبكة مقارنةً بوسائل الاتصال الأخرى ، كما أن الاتصال عبرها يمتاز بوفرة المعلومات التي يمكن تبادلها.3- التعبئة وتجنيد إرهابيين جدد: إن استخدام عناصر جديدة داخل المنظمات الارهابيه يحافظ على بقائها واستمرارها كما يؤدي إلى تعاطف البعض من مستخدمي الانترنت مع قضاياهم ويجتذبون هؤلاء بعبارات حماسيه وبراقة من خلال غرف الدردشة الالكترونية خاصة بعد أن أصبحت أعداد كبيره من الشباب والمراهقين تتركز في الجلوس بالساعات الطوال في مقاهي الانترنت للثرثرة مع جميع أنواع البشر .4- إعطاء التعليمات والتلقين الالكتروني: يمتلئ الانترنت بكم هائل من المواقع التي تحتوى على كتيبات وإرشادات تشرح طرق صنع القنابل والاسلحه الكيماوية الفتاكة وهناك آلاف المواقع تقوم بذلك وعلى سبيل المثال فقد حصل مرتكب حادث الأزهر الارهابى والذي نفذه في 7 ابريل2005 المدعو حسن بشندى طالب بكلية الهندسة على معلومات عبر شبكة الانترنت ساعدته على تصنيع قنبلة بدائيه استخدمها في الحادث.5- التخطيط والتنسيق : تعتبر شبكة الانترنت وسيله للاتصال بالغة الاهميه بالنسبة للمنظمات الارهابيه تتيح لهم حرية التنسيق الدقيق لشن هجمات إرهابيه محدده. ويستخدم الإرهابيون الرسائل الالكترونية العادية لتدبير الهجمات الارهابيه وتنسيق الإعمال والمهام لكل عنصر ارهابى.6- الحصول على التمويل: يستعين المتطرفون ببيانات إحصائية سكانية منتقاة من المعلومات الشخصية التي يدخلها المستخدمون على الشبكة من خلال الاستفسارات والاستطلاعات الموجودة على المواقع الالكترونية في التعرف على الأشخاص ذوى القلوب الرحيمة ومن ثم يتم استجداؤهم لدفع تبرعات ماليه لأشخاص اعتباريين يمثلون واجهة لهؤلاء الإرهابيين ويتم ذلك بواسطة البريد الالكتروني بطرق ملتوية لا يشك فيها المتبرع بأنه يساعد إحدى المنظمات الارهابيه.7- مهاجمة المنظمات الإرهابيه الأخرى: يتم استخدام الانترنت كحلبة مصارعه بين المنظمات الارهابيه بعضها ببعض، أو بين أعضاء المنظمة الواحدة ، وتكثر المناظرات والخلافات بين المنظمات الارهابيه و تمتلئ مواقعهم بالسباب (الرميح, 2014).2.6 المعالجات الإعلامية لظاهرة المواقع التي تروج ل ......
#التطرف
#الصحف
#الإلكترونية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750877
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب 2.4 دور الإعلام في مواجهة التطرف شهدت السنوات الأخيرة تزايداً ملحوظاً في استخدام الإرهابيين لشبكة الإنترنت وقد تزايد عدد مواقع الإنترنت التي تروج للفكر المتطرف والإرهاب حيث ان عددها 12 موقعاً عام 1998 ارتفع إلى 4800موقع عام 2007 ووصل العدد الآن إلى 5 آلاف موقع وفقاً للاتحاد الأوروبي ، ومن خلال رصد المواقع سالفة الذكر بالتعاون مع الدول الأعضاء يمكن القول أن 10% على الأقل من هذه المواقع موجهة للمنطقة العربية حيث يصل عدد هذه المواقع لأكثر من 500 موقع تستهدف تضليل المواطن العربى والترويج لفكر التطرف والإرهاب (صلاح الدين, 2009).2.5 استخدامات المتطرفين لشبكة الانترنت:هناك العديد من الاستخدامات للانترنت من خلال:1- التنقيب عن المعلومات : تعتبر شبكة الانترنت في حد ذاتها مكتبة إلكترونيه هائلة الحجم مليئة بالمعلومات الحساسة التي يسعى الإرهابيون للحصول عليها مثل أماكن المنشآت النووية، المطارات الدولية، المعلومات الخاصة بسبل مكافحة الإرهاب وبذلك فإن 80 ٪-;- من مخزن الإرهابيين المعلوماتى يعتمد في الأساس على مواقع إلكترونيه متاحة للكافة .2- الاتصالات: تقوم المنظمات الارهابيه المتطرفة بالاستفادة من شبكة الانترنت في الاتصال يبعضها البعض والتنسيق فيما بينها وذلك نظراً لقلة تكاليف الاتصال باستخدام الشبكة مقارنةً بوسائل الاتصال الأخرى ، كما أن الاتصال عبرها يمتاز بوفرة المعلومات التي يمكن تبادلها.3- التعبئة وتجنيد إرهابيين جدد: إن استخدام عناصر جديدة داخل المنظمات الارهابيه يحافظ على بقائها واستمرارها كما يؤدي إلى تعاطف البعض من مستخدمي الانترنت مع قضاياهم ويجتذبون هؤلاء بعبارات حماسيه وبراقة من خلال غرف الدردشة الالكترونية خاصة بعد أن أصبحت أعداد كبيره من الشباب والمراهقين تتركز في الجلوس بالساعات الطوال في مقاهي الانترنت للثرثرة مع جميع أنواع البشر .4- إعطاء التعليمات والتلقين الالكتروني: يمتلئ الانترنت بكم هائل من المواقع التي تحتوى على كتيبات وإرشادات تشرح طرق صنع القنابل والاسلحه الكيماوية الفتاكة وهناك آلاف المواقع تقوم بذلك وعلى سبيل المثال فقد حصل مرتكب حادث الأزهر الارهابى والذي نفذه في 7 ابريل2005 المدعو حسن بشندى طالب بكلية الهندسة على معلومات عبر شبكة الانترنت ساعدته على تصنيع قنبلة بدائيه استخدمها في الحادث.5- التخطيط والتنسيق : تعتبر شبكة الانترنت وسيله للاتصال بالغة الاهميه بالنسبة للمنظمات الارهابيه تتيح لهم حرية التنسيق الدقيق لشن هجمات إرهابيه محدده. ويستخدم الإرهابيون الرسائل الالكترونية العادية لتدبير الهجمات الارهابيه وتنسيق الإعمال والمهام لكل عنصر ارهابى.6- الحصول على التمويل: يستعين المتطرفون ببيانات إحصائية سكانية منتقاة من المعلومات الشخصية التي يدخلها المستخدمون على الشبكة من خلال الاستفسارات والاستطلاعات الموجودة على المواقع الالكترونية في التعرف على الأشخاص ذوى القلوب الرحيمة ومن ثم يتم استجداؤهم لدفع تبرعات ماليه لأشخاص اعتباريين يمثلون واجهة لهؤلاء الإرهابيين ويتم ذلك بواسطة البريد الالكتروني بطرق ملتوية لا يشك فيها المتبرع بأنه يساعد إحدى المنظمات الارهابيه.7- مهاجمة المنظمات الإرهابيه الأخرى: يتم استخدام الانترنت كحلبة مصارعه بين المنظمات الارهابيه بعضها ببعض، أو بين أعضاء المنظمة الواحدة ، وتكثر المناظرات والخلافات بين المنظمات الارهابيه و تمتلئ مواقعهم بالسباب (الرميح, 2014).2.6 المعالجات الإعلامية لظاهرة المواقع التي تروج ل ......
#التطرف
#الصحف
#الإلكترونية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750877
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - التطرف في الصحف الإلكترونية العربية (5)
عاهد جمعة الخطيب : التطرف في الصحف الإلكترونية العربية 6
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب 2.8 التطرف والإعلام يرى البعض أن العلاقة بين الإرهاب والإعلام هي علاقة تكاملية ، حيث إن الانتشار الهائل لوسائل الإعلام . من إذاعة ؛ وتلفزيون ؛ وصحافة ؛ وشبكات الأقمار الصناعية؛ قد خدم الإرهاب في معظم الأحيان خدمة خطيرة ؛ لأن وسائل الإعلام تسعى إلى تغطية الأحداث الإرهابية التي يصحبها العنف ؛ وهذا ما شجع على اللجوء إلى الإرهاب بوصفة وسيلة من وسائل الدعاية . يحدد الباحث الأمريكي (Lockyer, 2003) هذه العلاقة التكاملية في الإعلام على النحو التالي: [ الإرهاب يستخدم الإعلام كوسيلة لإيصال رسالة, والإعلام يستخدم الإرهاب كمصدر للأخبار المميزة]. وكتب الباحث الأمريكي ليكيور Laquer, 1976)) : [ وسائل الإعلام هي أفضل صديق للإرهابي . الإرهاب لوحده لاشي ؛ والنشر أحد وسائل الإعلام هو كل شي]. وأما الباحث ابراهام ميلر (Miller, 1982) فقد وصف العلاقة بين الإرهاب والإعلام في الولايات المتحدة:[ يعتمد الإرهاب على شدة الانتشار؛ ويحتاج الإرهابيون إلى لفت انتباه الناس؛ ويحتاج الصحفيون إلى الأخبار]. فالمنظمات الإرهابية تريد أن تقدم عروضا خاصة بها ، والإرهاب هو دعاية من خلال العنف؛ بتوظيف كافة الوسائل للتعبير عن الرسائل التي يتنباها الإرهابيون. وأضاف جنكز (1997) أن الإرهابيين يريدون أكبر قدر من الناس يتابعون ويشاهدون هذه العمليات ؛ وليس أكبر قدر من الناس يقتلون ، ولكن كلما زاد عدد الضحايا ؛ كان هناك التفات أكبر إلى الموضوع أو القضية . كما أن الثورة والتقدم الهائل في الاتصالات زادت من أهمية وسائل الإعلام، بل مكنت الإعلام من الوصول إلى أي مكان ؛ وفي أي وقت من خلال البث الفضائي المباشر الذي لا تقف في وجهه الحواجز ؛ أو الحدود الجغرافية ؛ أو القيود الثقافية ؛ وهذا ما يحرص عليه الإرهابيون من خلال تغطية عملياتهم الإرهابية ؛ وإيصال صورهم ومطالبهم بوسائل الإعلام المختلفة إلى كل إنحاء العالم . ويعطي الإرهابيون أهمية فائقة لوسائل الاتصال الجماهيري بمختلف أنواعها . كما يستخدمون وسائل الاتصال الإلكتروني ( الهاتف ؛ الجوال ؛ والفاكس ؛ والهاتف الذي يعمل عبر الأقمار الصناعية ؛ والإنترنت ؛ والبريد الإلكتروني ..الخ ) وذلك من أجل إقامة صلة مباشرة مع الجمهور المحلي والعالمي . يشكل التوظيف الإعلامي للعملية الإرهابية هدفًا لا يقل أهمية عن نجاح العملية لإرهابية ذاتها . ولذلك يحرص الإرهابيون على الاهتمام بالبعد الإعلامي في مختلف مراحل التخطيط والتنفيذ والدعاية . فهم يسعون للقيام بعمليات في أماكن معروفة وحساسة وذات دلالة وأهمية ؛ وتتركز فيها الخدمات الإعلامية ؛ وعلى مرأى ومسمع الجماهير . كما يختارون شخصيات معروفة ومشهورة يهتم بها الإعلام والناس . يحرص الإرهابيون على إذاعة عملياتهم ونشرها ؛ ويخططون لأن ترافق كل عملية حربٌ دعائية ؛ تنطلق من العملية ودلالتها ؛ وتستند على العملية ومغزاها ؛ ولكنها لا تسعى لان تحل محلها . لذلك يرى الإرهابيون أن تنفيذ العملية أمر مهم جدّا ؛ نظرًا لأنه يعكس قوة الجماعة الإرهابية ومقدرتها على توجيه الضربة في المكان الذي تريد ؛ وفي الوقت الذي تريد ؛ وأن هذا يعكس ضعف السلطة ؛ كما يعكس عجز الأجهزة الأمنية وارتباكها وفشلها في مواجهة الإرهابيين . ويرى الإرهابيون أن نشر العملية وتغطيتها بشكل مكثف في جميع وسائل الإعلام الجماهيري المحلية والعالمية مسألة مهمة أيضًا ؛ لأنها تنقل رسالة الإرهابيين إلى الجماهير ؛ وتنشر أفكارهم ؛ وتؤدي تراكميًا إلى ابتعاد الجماهير عن السلطة وربما تعاطفهم لاحقًا مع الإرهابيين . ويسعى المتطرفون إلى تحقيق الأهداف التالية في استخدامهم ل ......
#التطرف
#الصحف
#الإلكترونية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750977
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب 2.8 التطرف والإعلام يرى البعض أن العلاقة بين الإرهاب والإعلام هي علاقة تكاملية ، حيث إن الانتشار الهائل لوسائل الإعلام . من إذاعة ؛ وتلفزيون ؛ وصحافة ؛ وشبكات الأقمار الصناعية؛ قد خدم الإرهاب في معظم الأحيان خدمة خطيرة ؛ لأن وسائل الإعلام تسعى إلى تغطية الأحداث الإرهابية التي يصحبها العنف ؛ وهذا ما شجع على اللجوء إلى الإرهاب بوصفة وسيلة من وسائل الدعاية . يحدد الباحث الأمريكي (Lockyer, 2003) هذه العلاقة التكاملية في الإعلام على النحو التالي: [ الإرهاب يستخدم الإعلام كوسيلة لإيصال رسالة, والإعلام يستخدم الإرهاب كمصدر للأخبار المميزة]. وكتب الباحث الأمريكي ليكيور Laquer, 1976)) : [ وسائل الإعلام هي أفضل صديق للإرهابي . الإرهاب لوحده لاشي ؛ والنشر أحد وسائل الإعلام هو كل شي]. وأما الباحث ابراهام ميلر (Miller, 1982) فقد وصف العلاقة بين الإرهاب والإعلام في الولايات المتحدة:[ يعتمد الإرهاب على شدة الانتشار؛ ويحتاج الإرهابيون إلى لفت انتباه الناس؛ ويحتاج الصحفيون إلى الأخبار]. فالمنظمات الإرهابية تريد أن تقدم عروضا خاصة بها ، والإرهاب هو دعاية من خلال العنف؛ بتوظيف كافة الوسائل للتعبير عن الرسائل التي يتنباها الإرهابيون. وأضاف جنكز (1997) أن الإرهابيين يريدون أكبر قدر من الناس يتابعون ويشاهدون هذه العمليات ؛ وليس أكبر قدر من الناس يقتلون ، ولكن كلما زاد عدد الضحايا ؛ كان هناك التفات أكبر إلى الموضوع أو القضية . كما أن الثورة والتقدم الهائل في الاتصالات زادت من أهمية وسائل الإعلام، بل مكنت الإعلام من الوصول إلى أي مكان ؛ وفي أي وقت من خلال البث الفضائي المباشر الذي لا تقف في وجهه الحواجز ؛ أو الحدود الجغرافية ؛ أو القيود الثقافية ؛ وهذا ما يحرص عليه الإرهابيون من خلال تغطية عملياتهم الإرهابية ؛ وإيصال صورهم ومطالبهم بوسائل الإعلام المختلفة إلى كل إنحاء العالم . ويعطي الإرهابيون أهمية فائقة لوسائل الاتصال الجماهيري بمختلف أنواعها . كما يستخدمون وسائل الاتصال الإلكتروني ( الهاتف ؛ الجوال ؛ والفاكس ؛ والهاتف الذي يعمل عبر الأقمار الصناعية ؛ والإنترنت ؛ والبريد الإلكتروني ..الخ ) وذلك من أجل إقامة صلة مباشرة مع الجمهور المحلي والعالمي . يشكل التوظيف الإعلامي للعملية الإرهابية هدفًا لا يقل أهمية عن نجاح العملية لإرهابية ذاتها . ولذلك يحرص الإرهابيون على الاهتمام بالبعد الإعلامي في مختلف مراحل التخطيط والتنفيذ والدعاية . فهم يسعون للقيام بعمليات في أماكن معروفة وحساسة وذات دلالة وأهمية ؛ وتتركز فيها الخدمات الإعلامية ؛ وعلى مرأى ومسمع الجماهير . كما يختارون شخصيات معروفة ومشهورة يهتم بها الإعلام والناس . يحرص الإرهابيون على إذاعة عملياتهم ونشرها ؛ ويخططون لأن ترافق كل عملية حربٌ دعائية ؛ تنطلق من العملية ودلالتها ؛ وتستند على العملية ومغزاها ؛ ولكنها لا تسعى لان تحل محلها . لذلك يرى الإرهابيون أن تنفيذ العملية أمر مهم جدّا ؛ نظرًا لأنه يعكس قوة الجماعة الإرهابية ومقدرتها على توجيه الضربة في المكان الذي تريد ؛ وفي الوقت الذي تريد ؛ وأن هذا يعكس ضعف السلطة ؛ كما يعكس عجز الأجهزة الأمنية وارتباكها وفشلها في مواجهة الإرهابيين . ويرى الإرهابيون أن نشر العملية وتغطيتها بشكل مكثف في جميع وسائل الإعلام الجماهيري المحلية والعالمية مسألة مهمة أيضًا ؛ لأنها تنقل رسالة الإرهابيين إلى الجماهير ؛ وتنشر أفكارهم ؛ وتؤدي تراكميًا إلى ابتعاد الجماهير عن السلطة وربما تعاطفهم لاحقًا مع الإرهابيين . ويسعى المتطرفون إلى تحقيق الأهداف التالية في استخدامهم ل ......
#التطرف
#الصحف
#الإلكترونية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750977
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - التطرف في الصحف الإلكترونية العربية (6)