عليان عليان : التجمع المهني السوداني والشيوعي ولجان المقاومة : نحو استمرار الثورة حتى اسقاط الديكتاتورية العسكرية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان التجمع المهني السوداني والشيوعي ولجان المقاومة : نحو استمرار الثورة حتى اسقاط الديكتاتورية العسكرية بقلم : عليان عليانالانقلاب الذي قاده قائد الجيش السوداني- الفريق الأول عبد الفتاح البرهاني في الخامس والعشرين من تشرين أول ( أكتوبر) 2021 ،كان متوقعا في ضوء ممارساته وممارسات محمد حمدان دقلو الملقب ب "حميدتي" التي لم تراعي المكون المدني في المجلس السيادي في مجمل القرارات التي اتخذاها دون العودة للمجلس المذكور ، ودون العودة لحكومة الدكتور حمدوك ، ولا للانتقادات الصادرة عن التجمع المهني –رافعة الثورة - ولا لتلك الانتقادات الصادرة عن أطراف من "قوى الحرية والتغيير" .واللافت للنظر في حينه وصف البرهاني للانقلاب ، بأنه مجرد تحرك عسكري يستهدف تصحيح العملية الانتقالية، وحماية الثورة من الأخطار التي تهددها، وكأنه طرف في هذه الثورة ، متجاهلاً أنه ونائبه كانا جزءاً من نظام البشير ومفاسده ، وأنهما كانا يد البشير الضاربة في قمع الجماهير ، ما أدى إلى استشهاد العشرات وجرح المئات من المواطنين السودانيين ، هذا (أولاً ) ( وثانياً) أن تشكيل المجلس السيادي جاء في إطار تسوية انتقالية بين "قوى الحرية والتغيير" وبين القيادة العسكرية ، وعلى أن تؤول قيادة المجلس في المرحلة الأولى للفريق البرهاني ، وفي المرحلة الثانية للمكون المدني ، على أن ينتهي عمل المجلس لاحقاً بإجراء انتخابات حرة تؤدي إلى تشكيل حكم مدني .لكن البرهاني وعشية تسليم رئاسة المجلس "لقوى الحرية والتغيير" ، أقدم على الانقلاب في الخامس والعشرين من تشرين أول ( أكتوبر) 2021 ، ليحول دون تسلمهم رئاسة المجلس ، وليفصل المسار السياسي اللاحق على مقاس توجهاته السلطوية على قاعدة ترسيخ حكم الجيش ، ما يمكنه من تشكيل الحكومات وإقالتها على المدى الطويل ، وقام بحل الحكومة التي يرأسها الدكتور "حمدوك" ووضعه تحت الإقامة الجبرية في منزله واعتقل العديد من الناشطين السياسيين ، وأصدر مرسوماً بإعادة تشكيل المجلس على النحو الذي يضمن له السيطرة على مقاليد الأمور ، مستميلاً بعض الأطراف السياسية من "قوى الحرية والتغيير" ، ومتضمناً أدوات القمع الرئيسية مثل محمد حمدان دقلو ( حميدتي) وشمس الدين الكباشي، ومالك عقار ، وياسر العطا، والهادي إدريس ، والطاهر أبو بكر ورجاء عبد المسيح.البرهاني يعيد تشكيل مجلس السيادة على مقاس توجهاته السلطوية:لقد أعاد البرهاني تشكيل المجلس السيادي، ليضم بعض أعضاء "قوى الحرية والتغيير" كرشوة لهم ليوحي بأن قوة التغيير معه ، كما استمال آخر رموز التمرد ، عبد الواحد النور – رئيس حركة تحرير السودان- ومقرها دارفور ، وعبد العزيز االحلو – قائد الحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) المقيم في جبال النوبة جنوبي كردفان ، وضمهما إلى عملية السلام المزعومة ليوظفهما في مواجهة قوى الثورة.لقد أدرك التجمع المهني – المكون الرئيسي "لقوى الحرية التغيير"- التي تضم مختلف القوى والأحزاب السياسية المعارضة والنقابات المهنية ، حقيقة توجهات البرهاني وسياساته ، "خاصةً بعد تطبيعه العلاقات مع الكيان الصهيوني، دون الرجوع للمكون المدني في المجلس ولا للحكومة التي يرأسها حمدوك ، الذي سبق وأن أدلى بعدة تصريحات مفادها أنه ليس من صلاحيات رئيس المجلس البت في هذه المسائل قبل إجراء الانتخابات .وفي ضوء هذا الادراك ، أشعل التجمع المهني المظاهرات الصاخبة مبكراً قبل الانقلاب بعدة أيام مستثمراً ذكرى انتفاضة عام 1964 التي أطاحت بحكم الرئيس عبود ، وواصل الثورة بعد الانقلاب معيداً للثورة عنفوانها ، ما ......
#التجمع
#المهني
#السوداني
#والشيوعي
#ولجان
#المقاومة
#استمرار
#الثورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744091
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان التجمع المهني السوداني والشيوعي ولجان المقاومة : نحو استمرار الثورة حتى اسقاط الديكتاتورية العسكرية بقلم : عليان عليانالانقلاب الذي قاده قائد الجيش السوداني- الفريق الأول عبد الفتاح البرهاني في الخامس والعشرين من تشرين أول ( أكتوبر) 2021 ،كان متوقعا في ضوء ممارساته وممارسات محمد حمدان دقلو الملقب ب "حميدتي" التي لم تراعي المكون المدني في المجلس السيادي في مجمل القرارات التي اتخذاها دون العودة للمجلس المذكور ، ودون العودة لحكومة الدكتور حمدوك ، ولا للانتقادات الصادرة عن التجمع المهني –رافعة الثورة - ولا لتلك الانتقادات الصادرة عن أطراف من "قوى الحرية والتغيير" .واللافت للنظر في حينه وصف البرهاني للانقلاب ، بأنه مجرد تحرك عسكري يستهدف تصحيح العملية الانتقالية، وحماية الثورة من الأخطار التي تهددها، وكأنه طرف في هذه الثورة ، متجاهلاً أنه ونائبه كانا جزءاً من نظام البشير ومفاسده ، وأنهما كانا يد البشير الضاربة في قمع الجماهير ، ما أدى إلى استشهاد العشرات وجرح المئات من المواطنين السودانيين ، هذا (أولاً ) ( وثانياً) أن تشكيل المجلس السيادي جاء في إطار تسوية انتقالية بين "قوى الحرية والتغيير" وبين القيادة العسكرية ، وعلى أن تؤول قيادة المجلس في المرحلة الأولى للفريق البرهاني ، وفي المرحلة الثانية للمكون المدني ، على أن ينتهي عمل المجلس لاحقاً بإجراء انتخابات حرة تؤدي إلى تشكيل حكم مدني .لكن البرهاني وعشية تسليم رئاسة المجلس "لقوى الحرية والتغيير" ، أقدم على الانقلاب في الخامس والعشرين من تشرين أول ( أكتوبر) 2021 ، ليحول دون تسلمهم رئاسة المجلس ، وليفصل المسار السياسي اللاحق على مقاس توجهاته السلطوية على قاعدة ترسيخ حكم الجيش ، ما يمكنه من تشكيل الحكومات وإقالتها على المدى الطويل ، وقام بحل الحكومة التي يرأسها الدكتور "حمدوك" ووضعه تحت الإقامة الجبرية في منزله واعتقل العديد من الناشطين السياسيين ، وأصدر مرسوماً بإعادة تشكيل المجلس على النحو الذي يضمن له السيطرة على مقاليد الأمور ، مستميلاً بعض الأطراف السياسية من "قوى الحرية والتغيير" ، ومتضمناً أدوات القمع الرئيسية مثل محمد حمدان دقلو ( حميدتي) وشمس الدين الكباشي، ومالك عقار ، وياسر العطا، والهادي إدريس ، والطاهر أبو بكر ورجاء عبد المسيح.البرهاني يعيد تشكيل مجلس السيادة على مقاس توجهاته السلطوية:لقد أعاد البرهاني تشكيل المجلس السيادي، ليضم بعض أعضاء "قوى الحرية والتغيير" كرشوة لهم ليوحي بأن قوة التغيير معه ، كما استمال آخر رموز التمرد ، عبد الواحد النور – رئيس حركة تحرير السودان- ومقرها دارفور ، وعبد العزيز االحلو – قائد الحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) المقيم في جبال النوبة جنوبي كردفان ، وضمهما إلى عملية السلام المزعومة ليوظفهما في مواجهة قوى الثورة.لقد أدرك التجمع المهني – المكون الرئيسي "لقوى الحرية التغيير"- التي تضم مختلف القوى والأحزاب السياسية المعارضة والنقابات المهنية ، حقيقة توجهات البرهاني وسياساته ، "خاصةً بعد تطبيعه العلاقات مع الكيان الصهيوني، دون الرجوع للمكون المدني في المجلس ولا للحكومة التي يرأسها حمدوك ، الذي سبق وأن أدلى بعدة تصريحات مفادها أنه ليس من صلاحيات رئيس المجلس البت في هذه المسائل قبل إجراء الانتخابات .وفي ضوء هذا الادراك ، أشعل التجمع المهني المظاهرات الصاخبة مبكراً قبل الانقلاب بعدة أيام مستثمراً ذكرى انتفاضة عام 1964 التي أطاحت بحكم الرئيس عبود ، وواصل الثورة بعد الانقلاب معيداً للثورة عنفوانها ، ما ......
#التجمع
#المهني
#السوداني
#والشيوعي
#ولجان
#المقاومة
#استمرار
#الثورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744091
الحوار المتمدن
عليان عليان - التجمع المهني السوداني والشيوعي ولجان المقاومة : نحو استمرار الثورة حتى اسقاط الديكتاتورية العسكرية
عليان عليان : السلطة الفلسطينية وأكذوبة المقاومة الشعبية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانما حصل فجر الجمعة في بلدة " بيتا" التي تتصدر المشهد منذ شهور في مقاومة الاستيطان يستدعي وقفة جادة من قبل فصائل المقاومة ،وكافة القوى المجتمعية لوضع حد لانفلات أمن السلطة من عقاله ، وهو يمارس دوراً أمنيا بامتياز لصالح الاحتلال الذي بات يضيق ذرعاً بالمقاومة الشعبية في بلدة بيتا ، وفي كل المدن والبلدات والمخيمات في الضفة الفلسطينية.ففي الساعة الواحدة صباحا من فجر يوم الجمعة 21-1-22 اقتحم حوالي (20) عنصراً وضابطاً من جهاز الأمن الوقائي البلدة لاعتقال ثلاثة من أبرز الناشطين في مقاومة سلطات الاحتلال، لمنعها من إقامة بؤرة استيطانية على سطح جبل أبو صبيح، الذي تؤول ملكيته لأهالي القرية ولقرى فلسطينية أخرى مجاورة ، وهؤلاء الشبان هم الأسير المحرر والقيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" عبد الرؤوف الجاغوب، والشاب معتصم دويكات الذي أفرج عنه من سجون الاحتلال قبل أيام قليلة فقط، والشاب بلال حمايل، الذي اعتدي عليه وعلى إخوته ووالده.أهداف الاعتقالاتوهذه الاعتقالات تستهدف ( أولاً) تقديم خدمة جليلة للاحتلال الصهيوني الذي ضاق ذرعاً بالمقاومة الشعبية التي يمارسها أهالي البلدة منذ عدة شهور ، وهم يقدمون دمائهم الطاهرة فداءً للوطن حيث ارتقى حتى اللحظة ثمانية شهداء من أبنائها، وهذه الخدمات الأمنية تأتي انسجاماً مع نهج التنسيق الأمني الذي تمارسه السلطة منذ سنوات ، ذلك النهج الذي وصفه رئيس السلطة بأنه مقدس .وثانياً : أن هذه الاعتقالات تستهدف لجم المقاومة الشعبية ، إدراكاً من قيادة هذه الأجهزة وقيادة السلطة ، بأن هذه المقاومة الشعبية بإبداعاتها المختلفة في كل من بيتا وبرقة ومختلف البلدات والمدن الفلسطينية ، في طريقها لتتحول إلى انتفاضة شعبية على نمط انتفاضة الحجارة ( 1987- 1993) ونمط انتفاضة الأقصى ( 2000-2005) ، ما سبب قلقاً لكل من قيادة السلطة وأجهزتها الأمنية وللأجهزة الأمنية الإسرائيلية ، التي تلاقت جميعها على وأد هذه الانتفاضة قبل اندلاعها ، باعتبارها تشكل خطراً على الاحتلال والمستوطنين من جهة وعلى برنامج السلطة السياسي . وهذا الخطر المزدوج، هو الذي دفع رئيس السلطة محمود عباس لزيارة وزير الحرب الإسرائيلي " بيني غانتس" في بيته في تل أبيب في التاسع والعشرين من شهر ديسمبر ( كانون أول) الماضي ، لدراسة سبل منع اندلاع انتفاضة جديدة ، وللطلب منه تخفيف اعتداءات المستوطنين التي تصب الزيت على نار المقاومة الشعبية ، حيث تعهد رئيس السلطة في اللقاء بمواصلة التنسيق الأمني وتعزيزه ، وحصل في اللقاء على (33) مليون دولار من أموال الضرائب الفلسطينية إضافة إلى امتيازات أخرى.واللافت للنظر أن أجهزة أمن السلطة بدلاً من أن تقوم بتكريم الأسرى المحررين ، تقوم بإعادة اعتقالهم حتى لا يكونوا روافع جديدة لمقاومة الاحتلال ، وسبق أن نغصت على أهالي الأسرى وأبناء الشعب الفلسطيني فرحتهم بمنعها إقامة احتفالات بحريتهم وتحريرهم ، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى فإن هذه الأجهزة باتت تنفذ "مقاولات بالباطن "لصالح الاحتلال ، إذ أنه عندما أعلنت أجهزة الأمن الصهيونية بأنها بصدد تنفيذ عملية أمنية واسعة في جنين ومخيمها ، سبقتها أجهزة الأمن الفلسطينية في تنفيذ المهمة التي لقيت تثميناً من قبل سلطات الاحتلال. السلطة وأكذوبة المقاومة الشعبيةما حصل في بلدة "بيتا" يكشف " أكذوبة السلطة" في تركيزها على المقاومة الشعبية كبديل للمقاومة المسلحة ، فالسلطة تريد مظاهر شكلية للمقاومة الشعبية ، كالمهرجانات وإلقاء الخطب النارية في الاحتفالات وإضاءة الشموع ، ولا تر ......
#السلطة
#الفلسطينية
#وأكذوبة
#المقاومة
#الشعبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744918
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانما حصل فجر الجمعة في بلدة " بيتا" التي تتصدر المشهد منذ شهور في مقاومة الاستيطان يستدعي وقفة جادة من قبل فصائل المقاومة ،وكافة القوى المجتمعية لوضع حد لانفلات أمن السلطة من عقاله ، وهو يمارس دوراً أمنيا بامتياز لصالح الاحتلال الذي بات يضيق ذرعاً بالمقاومة الشعبية في بلدة بيتا ، وفي كل المدن والبلدات والمخيمات في الضفة الفلسطينية.ففي الساعة الواحدة صباحا من فجر يوم الجمعة 21-1-22 اقتحم حوالي (20) عنصراً وضابطاً من جهاز الأمن الوقائي البلدة لاعتقال ثلاثة من أبرز الناشطين في مقاومة سلطات الاحتلال، لمنعها من إقامة بؤرة استيطانية على سطح جبل أبو صبيح، الذي تؤول ملكيته لأهالي القرية ولقرى فلسطينية أخرى مجاورة ، وهؤلاء الشبان هم الأسير المحرر والقيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" عبد الرؤوف الجاغوب، والشاب معتصم دويكات الذي أفرج عنه من سجون الاحتلال قبل أيام قليلة فقط، والشاب بلال حمايل، الذي اعتدي عليه وعلى إخوته ووالده.أهداف الاعتقالاتوهذه الاعتقالات تستهدف ( أولاً) تقديم خدمة جليلة للاحتلال الصهيوني الذي ضاق ذرعاً بالمقاومة الشعبية التي يمارسها أهالي البلدة منذ عدة شهور ، وهم يقدمون دمائهم الطاهرة فداءً للوطن حيث ارتقى حتى اللحظة ثمانية شهداء من أبنائها، وهذه الخدمات الأمنية تأتي انسجاماً مع نهج التنسيق الأمني الذي تمارسه السلطة منذ سنوات ، ذلك النهج الذي وصفه رئيس السلطة بأنه مقدس .وثانياً : أن هذه الاعتقالات تستهدف لجم المقاومة الشعبية ، إدراكاً من قيادة هذه الأجهزة وقيادة السلطة ، بأن هذه المقاومة الشعبية بإبداعاتها المختلفة في كل من بيتا وبرقة ومختلف البلدات والمدن الفلسطينية ، في طريقها لتتحول إلى انتفاضة شعبية على نمط انتفاضة الحجارة ( 1987- 1993) ونمط انتفاضة الأقصى ( 2000-2005) ، ما سبب قلقاً لكل من قيادة السلطة وأجهزتها الأمنية وللأجهزة الأمنية الإسرائيلية ، التي تلاقت جميعها على وأد هذه الانتفاضة قبل اندلاعها ، باعتبارها تشكل خطراً على الاحتلال والمستوطنين من جهة وعلى برنامج السلطة السياسي . وهذا الخطر المزدوج، هو الذي دفع رئيس السلطة محمود عباس لزيارة وزير الحرب الإسرائيلي " بيني غانتس" في بيته في تل أبيب في التاسع والعشرين من شهر ديسمبر ( كانون أول) الماضي ، لدراسة سبل منع اندلاع انتفاضة جديدة ، وللطلب منه تخفيف اعتداءات المستوطنين التي تصب الزيت على نار المقاومة الشعبية ، حيث تعهد رئيس السلطة في اللقاء بمواصلة التنسيق الأمني وتعزيزه ، وحصل في اللقاء على (33) مليون دولار من أموال الضرائب الفلسطينية إضافة إلى امتيازات أخرى.واللافت للنظر أن أجهزة أمن السلطة بدلاً من أن تقوم بتكريم الأسرى المحررين ، تقوم بإعادة اعتقالهم حتى لا يكونوا روافع جديدة لمقاومة الاحتلال ، وسبق أن نغصت على أهالي الأسرى وأبناء الشعب الفلسطيني فرحتهم بمنعها إقامة احتفالات بحريتهم وتحريرهم ، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى فإن هذه الأجهزة باتت تنفذ "مقاولات بالباطن "لصالح الاحتلال ، إذ أنه عندما أعلنت أجهزة الأمن الصهيونية بأنها بصدد تنفيذ عملية أمنية واسعة في جنين ومخيمها ، سبقتها أجهزة الأمن الفلسطينية في تنفيذ المهمة التي لقيت تثميناً من قبل سلطات الاحتلال. السلطة وأكذوبة المقاومة الشعبيةما حصل في بلدة "بيتا" يكشف " أكذوبة السلطة" في تركيزها على المقاومة الشعبية كبديل للمقاومة المسلحة ، فالسلطة تريد مظاهر شكلية للمقاومة الشعبية ، كالمهرجانات وإلقاء الخطب النارية في الاحتفالات وإضاءة الشموع ، ولا تر ......
#السلطة
#الفلسطينية
#وأكذوبة
#المقاومة
#الشعبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744918
الحوار المتمدن
عليان عليان - السلطة الفلسطينية وأكذوبة المقاومة الشعبية
عليان عليان : أوكرانيا على صفيح ساخن بين روسيا والإمبريالية الأمريكية وأوكرانيا لم تتعظ من درس جورجيا
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان أوكرانيا على صفيح ساخن بين روسيا والإمبريالية الأمريكية وأوكرانيا لم تتعظ من درس جورجيابقلم : عليان عليانتتجه الأمور بين روسيا والولايات المتحدة وحلف الناتو إلى مزيد من التصعيد، وباتت تنذر بحدوث حرب إقليمية ، قد تتطور إلى ما هو أخطر من ذلك باتجاه حرب نووية ، جراء عدم تراجع الإدارة الأمريكية عن خططها بضم أوكرانيا إلى حلف الناتو ، وعدم استجابتها وعدم استجابة الحلف للشروط والمطالب الروسية، بشأن الضمانات المكتوبة التي ينبغي تقديمها لروسيا بشأن أمنها"، وجراء استمرار القوات الأوكرانية بمهاجمة اقليم دونباس في الشرق الأوكراني الذي يقطنه أوكرانيون من أصل روسي بالأسلحة الثقيلة والطائرات المسيرة ، في مخالفة لاتفاق مينسك عام 2015. و في اللقاءات الثلاث التي جمعت المفاوض الروسي سيرغي ريابكوف، مع نائب وزير الخارجية الأمريكي ويندي شيرمان في التاسع من شهر كانون ثاني الجاري ، وفي اللقاء الثاني مع حلف الأطلسي في 11-1-2022 ، وفي اللقاء الثالث مع منظمة الأمن والتعاون الأوروبي بتاريخ 12-1- 2022 ، رفضت الأطراف الغربية الثلاث ما جاء في الورقة الروسية بشأن الضمانات الأمنية المطلوبة لنزع فتيل الأزمة الأوكرانية وعلى رأسها منع تمدد الحلف إلى أوكرانيا ،وعدم انضمام دول من الجمهوريات السابقة للاتحاد السوفيتي إلى الحلف.خلاصة مفاوضات جنيف ويمكن هنا تسجيل خلاصة اللقاءات التفاوضية الثلاثة فيما يلي :1-وفقاً لتصريحات نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف فإن المباحثات بين روسيا من جهة وبين الولايات المتحدة وحلف الناتو ومنظمة الأمن والتعاون الأوروبي من جهة أخرى ، لم تحققً أي تقدم في مسألة عدم توسُّع حلف شمال الأطلسي باتجاه أوكرانيا وبقية الدول التي كانت جزءاً من الاتحاد السوفياتي ، وأنه تم تحذير الولايات المتحدة والناتو من أنهما قد يشهدان تدهورا في الوضع الأمني، إذا لم يأخذا الضمانات الأمنية الروسية على محمل الجد ، وأن القيادة الروسية قد تلجأ إلى وسائل أخرى لضمان التوازن في حال عدم الاتفاق.2- المفاوض الروسي أكد أن انضمام أوكرانيا وجورجيا إلى حلف الناتو هو مسألةُ أمنٍ قوميٍّ لروسيا"، وأنه من الضروري للغاية بالنسبة إلينا التأكّدَ من أنَّ أوكرانيا لن تصبح أبداً عضواً في الناتو.3- عدم حصول روسيا على ضماناتٍ قانونيةٍ مكتوبة بشأن عدم نشر أسلحةٍ هجوميةٍ ضاربةٍ عند الحدود الأوكرانية الروسية، فضلاً عن رفض "التطوير المادي لأراضي الدول التي انضمّت إلى حلف الناتو ، ناهيك عن استمرار الأمين العام لحلف الناتو "ينس ستولتنبرغ" في إطلاق التصريحات بشأن تطوير قدرات أوكرانيا العسكرية ، وأنه يعمل معها للوصول إلى العضوية الكاملة في الحلف.4- المفاوضة الأمريكية " ويندي شيرمان والأمين العام للناتو ينس ستولتنبرغ أكدا "أنَّ واشنطن و"حلف الناتو" لن يسمحا لأحدٍ بأن يغلق باب الانضمام إلى حلف الناتو في وجه أيِّ دولةٍ" ، في فترة ما بعد عام 1997 ، ورفضا دعوات موسكو استبعاد انضمام أوكرانيا مستقبلاً إلى الحلف، وأكدا إن حلف الأطلسي لن يساوم على حق أوكرانيا في اختيار طريقها، ولن يساوم على حق الناتو في حماية جميع الحلفاء والدفاع عنهم، ولن يساوم على حقيقة مفادها أن لدى الناتو شراكة مع أوكرانيا..ومن يتابع تطورات الموقف بعد مباحثات جنيف ، يرى أن الولايات المتحدة وحلف الناتو يصعدان من موقفها السياسي والعسكري ضد روسيا ، فوزير الخارجية الأمريكي أعلن أن واشنطن لن تقدم رداً خطياً على مطالب روسيا ، وأنه إذا اختارت موسكو تجديد العدوان على أوكرانيا، فسوف يترتب على ......
#أوكرانيا
#صفيح
#ساخن
#روسيا
#والإمبريالية
#الأمريكية
#وأوكرانيا
#تتعظ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745715
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان أوكرانيا على صفيح ساخن بين روسيا والإمبريالية الأمريكية وأوكرانيا لم تتعظ من درس جورجيابقلم : عليان عليانتتجه الأمور بين روسيا والولايات المتحدة وحلف الناتو إلى مزيد من التصعيد، وباتت تنذر بحدوث حرب إقليمية ، قد تتطور إلى ما هو أخطر من ذلك باتجاه حرب نووية ، جراء عدم تراجع الإدارة الأمريكية عن خططها بضم أوكرانيا إلى حلف الناتو ، وعدم استجابتها وعدم استجابة الحلف للشروط والمطالب الروسية، بشأن الضمانات المكتوبة التي ينبغي تقديمها لروسيا بشأن أمنها"، وجراء استمرار القوات الأوكرانية بمهاجمة اقليم دونباس في الشرق الأوكراني الذي يقطنه أوكرانيون من أصل روسي بالأسلحة الثقيلة والطائرات المسيرة ، في مخالفة لاتفاق مينسك عام 2015. و في اللقاءات الثلاث التي جمعت المفاوض الروسي سيرغي ريابكوف، مع نائب وزير الخارجية الأمريكي ويندي شيرمان في التاسع من شهر كانون ثاني الجاري ، وفي اللقاء الثاني مع حلف الأطلسي في 11-1-2022 ، وفي اللقاء الثالث مع منظمة الأمن والتعاون الأوروبي بتاريخ 12-1- 2022 ، رفضت الأطراف الغربية الثلاث ما جاء في الورقة الروسية بشأن الضمانات الأمنية المطلوبة لنزع فتيل الأزمة الأوكرانية وعلى رأسها منع تمدد الحلف إلى أوكرانيا ،وعدم انضمام دول من الجمهوريات السابقة للاتحاد السوفيتي إلى الحلف.خلاصة مفاوضات جنيف ويمكن هنا تسجيل خلاصة اللقاءات التفاوضية الثلاثة فيما يلي :1-وفقاً لتصريحات نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف فإن المباحثات بين روسيا من جهة وبين الولايات المتحدة وحلف الناتو ومنظمة الأمن والتعاون الأوروبي من جهة أخرى ، لم تحققً أي تقدم في مسألة عدم توسُّع حلف شمال الأطلسي باتجاه أوكرانيا وبقية الدول التي كانت جزءاً من الاتحاد السوفياتي ، وأنه تم تحذير الولايات المتحدة والناتو من أنهما قد يشهدان تدهورا في الوضع الأمني، إذا لم يأخذا الضمانات الأمنية الروسية على محمل الجد ، وأن القيادة الروسية قد تلجأ إلى وسائل أخرى لضمان التوازن في حال عدم الاتفاق.2- المفاوض الروسي أكد أن انضمام أوكرانيا وجورجيا إلى حلف الناتو هو مسألةُ أمنٍ قوميٍّ لروسيا"، وأنه من الضروري للغاية بالنسبة إلينا التأكّدَ من أنَّ أوكرانيا لن تصبح أبداً عضواً في الناتو.3- عدم حصول روسيا على ضماناتٍ قانونيةٍ مكتوبة بشأن عدم نشر أسلحةٍ هجوميةٍ ضاربةٍ عند الحدود الأوكرانية الروسية، فضلاً عن رفض "التطوير المادي لأراضي الدول التي انضمّت إلى حلف الناتو ، ناهيك عن استمرار الأمين العام لحلف الناتو "ينس ستولتنبرغ" في إطلاق التصريحات بشأن تطوير قدرات أوكرانيا العسكرية ، وأنه يعمل معها للوصول إلى العضوية الكاملة في الحلف.4- المفاوضة الأمريكية " ويندي شيرمان والأمين العام للناتو ينس ستولتنبرغ أكدا "أنَّ واشنطن و"حلف الناتو" لن يسمحا لأحدٍ بأن يغلق باب الانضمام إلى حلف الناتو في وجه أيِّ دولةٍ" ، في فترة ما بعد عام 1997 ، ورفضا دعوات موسكو استبعاد انضمام أوكرانيا مستقبلاً إلى الحلف، وأكدا إن حلف الأطلسي لن يساوم على حق أوكرانيا في اختيار طريقها، ولن يساوم على حق الناتو في حماية جميع الحلفاء والدفاع عنهم، ولن يساوم على حقيقة مفادها أن لدى الناتو شراكة مع أوكرانيا..ومن يتابع تطورات الموقف بعد مباحثات جنيف ، يرى أن الولايات المتحدة وحلف الناتو يصعدان من موقفها السياسي والعسكري ضد روسيا ، فوزير الخارجية الأمريكي أعلن أن واشنطن لن تقدم رداً خطياً على مطالب روسيا ، وأنه إذا اختارت موسكو تجديد العدوان على أوكرانيا، فسوف يترتب على ......
#أوكرانيا
#صفيح
#ساخن
#روسيا
#والإمبريالية
#الأمريكية
#وأوكرانيا
#تتعظ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745715
الحوار المتمدن
عليان عليان - أوكرانيا على صفيح ساخن بين روسيا والإمبريالية الأمريكية وأوكرانيا لم تتعظ من درس جورجيا
عليان عليان : السلطة الفلسطينية تعزز الانقسام بعقدها المجلس المركزي في غياب التوافق الوطني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانمن تابع لقاءات قيادات السلطة مع وزراء إسرائيليين، ومخرجات زيارة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح إلى دمشق وبيروت، إثر لقائه مع الفصائل الفلسطينية لتوجيه الدعوة إليها للمشاركة في اجتماع المجلس المركزي، واجتماعات لجنة فتح المركزية ، يصل إلى نتيجة مؤداها: أن الحراك السياسي للسلطة الفلسطينية ومخرجات جولة الرجوب إلى كل من دمشق وبيروت، تصبان في خدمة توظيف المجلس المركزي المزمع عقده في السادس من شهر شباط (فبراير) الجاري، لتمرير نهج رئيس السلطة الأوسلوي في استمرار التفاوض مع الكيان الصهيوني، وفي التكيف مع المطالب والاشتراطات الأمريكية، وبهذا الصدد نشير إلى المعطيات التالية:أولاً: زيارة رئيس السلطة محمود عباس لوزير الحرب الإسرائيلي " بيني غانتس" في بيته، في تل أبيب في التاسع والعشرين من شهر ديسمبر (كانون أول) الماضي، لدراسة سبل منع اندلاع انتفاضة جديدة، وللطلب منه تخفيف اعتداءات المستوطنين التي تصب الزيت على نار المقاومة الشعبية، حيث تعهد رئيس السلطة في اللقاء بمواصلة التنسيق الأمني وتعزيزه.وحصل رئيس السلطة في اللقاء مقابل استمرار التنسيق الأمني وعدم السماح باندلاع انتفاضة جديدة ، على (33) مليون دولار من أموال الضرائب الفلسطينية إضافة إلى امتيازات أخرى حيث اتخذت حكومة العدو سلسلة "تدابير لبناء الثقة" مع السلطة الفلسطينية.ثانياً: لقاء عضو لجنة فتح المركزية حسين الشيخ -وزير الشؤون المدنية - مع وزير الخارجية يائير لابيد في الثاني والعشرين من يناير (كانون ثاني) الماضي، والذي تركز البحث فيه على إعادة الحياة للمفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وعلى الطلب من لابيد قبول لقائه مع رئيس السلطة محمود عباس.ثالثاً: إعلاء رئيس السلطة من شأن "حسين الشيخ" المقبول إسرائيلياً، وحصوله على موافقة اللجنة المركزية لحركة فتح، بأن يكون الشيخ عضواً في اللجنة التنفيذية للمنظمة وأمين سرها، ما يؤهله حسب مصادر فتحاوية بأن يكون خليفة عباس في رئاسة السلطة والمنظمة، ومصادرة إمكانية حصول كل من مروان البرغوثي، ومحمود العالول- نائب رئيس حركة فتح- على موقع الرئاسة.رابعاً: في لقاءات جبريل الرجوب – أمين سر حركة فتح- مع الفصائل الفلسطينية في دمشق في العاشر من يناير (كانون ثاني)، وفي تصريحاته الإعلامية، أكد أن الانتخابات هي السبيل إلى الحكم وبناء الشراكة الفلسطينية، وأن تحقيق الوحدة يقتضي انعقاد المجلس المركزي. وقد تجاهل الرجوب حقيقة أن قيادة السلطة هي من أفشلت إجراء الانتخابات بذريعة أن سلطات الاحتلال رفضت السماح بإجرائها في القدس ، وتجاهل حقيقة أن عقد المجلس المركزي في غياب مكونين أساسين وهما: حركة حماس والجهاد الإسلامي، لا يسهم على الإطلاق في إنجاز الوحدة الوطنية.كما تجاهل الرجوب حقيقة أن لا قيمة لقرارات المجلس المركزي، في ضوء نهج الهيمنة والتفرد، إذ سبق وأن اتخذ المجلس قرارات بوقف التنسيق الأمني وسحب الاعتراف بالكيان الصهيوني، ولم يلتزم رئيس السلطة بها. ولم يفت الرجوب أن يصعد الموقف ضد "حماس" بأسلوب استعلائي بقوله: "الأخوة في حماس لا يوجد لديهم نضج كامل ووحدة موقف في مفهومهم لبناء الشراكة"، ملمحاً إلى أن إقامة حكومة وحدة وطنية تستدعي الموافقة على التزامات منظمة التحرير الفلسطينية التعاقدية بشأن المفاوضات والرباعية الدولية، من خلال دعوته لحركة حماس بالمشاركة في حكومة وحدة وطنية، ذات سقف سياسي له علاقة بالشرعية الدولية.الفصائل التي التقاها الرجوب وهي "الجبهة الشعبية، الجبهة الشعبية- القيادة العامة، الصاعقة"، رفضت بشكل أولي المش ......
#السلطة
#الفلسطينية
#تعزز
#الانقسام
#بعقدها
#المجلس
#المركزي
#غياب
#التوافق
#الوطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745958
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانمن تابع لقاءات قيادات السلطة مع وزراء إسرائيليين، ومخرجات زيارة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح إلى دمشق وبيروت، إثر لقائه مع الفصائل الفلسطينية لتوجيه الدعوة إليها للمشاركة في اجتماع المجلس المركزي، واجتماعات لجنة فتح المركزية ، يصل إلى نتيجة مؤداها: أن الحراك السياسي للسلطة الفلسطينية ومخرجات جولة الرجوب إلى كل من دمشق وبيروت، تصبان في خدمة توظيف المجلس المركزي المزمع عقده في السادس من شهر شباط (فبراير) الجاري، لتمرير نهج رئيس السلطة الأوسلوي في استمرار التفاوض مع الكيان الصهيوني، وفي التكيف مع المطالب والاشتراطات الأمريكية، وبهذا الصدد نشير إلى المعطيات التالية:أولاً: زيارة رئيس السلطة محمود عباس لوزير الحرب الإسرائيلي " بيني غانتس" في بيته، في تل أبيب في التاسع والعشرين من شهر ديسمبر (كانون أول) الماضي، لدراسة سبل منع اندلاع انتفاضة جديدة، وللطلب منه تخفيف اعتداءات المستوطنين التي تصب الزيت على نار المقاومة الشعبية، حيث تعهد رئيس السلطة في اللقاء بمواصلة التنسيق الأمني وتعزيزه.وحصل رئيس السلطة في اللقاء مقابل استمرار التنسيق الأمني وعدم السماح باندلاع انتفاضة جديدة ، على (33) مليون دولار من أموال الضرائب الفلسطينية إضافة إلى امتيازات أخرى حيث اتخذت حكومة العدو سلسلة "تدابير لبناء الثقة" مع السلطة الفلسطينية.ثانياً: لقاء عضو لجنة فتح المركزية حسين الشيخ -وزير الشؤون المدنية - مع وزير الخارجية يائير لابيد في الثاني والعشرين من يناير (كانون ثاني) الماضي، والذي تركز البحث فيه على إعادة الحياة للمفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وعلى الطلب من لابيد قبول لقائه مع رئيس السلطة محمود عباس.ثالثاً: إعلاء رئيس السلطة من شأن "حسين الشيخ" المقبول إسرائيلياً، وحصوله على موافقة اللجنة المركزية لحركة فتح، بأن يكون الشيخ عضواً في اللجنة التنفيذية للمنظمة وأمين سرها، ما يؤهله حسب مصادر فتحاوية بأن يكون خليفة عباس في رئاسة السلطة والمنظمة، ومصادرة إمكانية حصول كل من مروان البرغوثي، ومحمود العالول- نائب رئيس حركة فتح- على موقع الرئاسة.رابعاً: في لقاءات جبريل الرجوب – أمين سر حركة فتح- مع الفصائل الفلسطينية في دمشق في العاشر من يناير (كانون ثاني)، وفي تصريحاته الإعلامية، أكد أن الانتخابات هي السبيل إلى الحكم وبناء الشراكة الفلسطينية، وأن تحقيق الوحدة يقتضي انعقاد المجلس المركزي. وقد تجاهل الرجوب حقيقة أن قيادة السلطة هي من أفشلت إجراء الانتخابات بذريعة أن سلطات الاحتلال رفضت السماح بإجرائها في القدس ، وتجاهل حقيقة أن عقد المجلس المركزي في غياب مكونين أساسين وهما: حركة حماس والجهاد الإسلامي، لا يسهم على الإطلاق في إنجاز الوحدة الوطنية.كما تجاهل الرجوب حقيقة أن لا قيمة لقرارات المجلس المركزي، في ضوء نهج الهيمنة والتفرد، إذ سبق وأن اتخذ المجلس قرارات بوقف التنسيق الأمني وسحب الاعتراف بالكيان الصهيوني، ولم يلتزم رئيس السلطة بها. ولم يفت الرجوب أن يصعد الموقف ضد "حماس" بأسلوب استعلائي بقوله: "الأخوة في حماس لا يوجد لديهم نضج كامل ووحدة موقف في مفهومهم لبناء الشراكة"، ملمحاً إلى أن إقامة حكومة وحدة وطنية تستدعي الموافقة على التزامات منظمة التحرير الفلسطينية التعاقدية بشأن المفاوضات والرباعية الدولية، من خلال دعوته لحركة حماس بالمشاركة في حكومة وحدة وطنية، ذات سقف سياسي له علاقة بالشرعية الدولية.الفصائل التي التقاها الرجوب وهي "الجبهة الشعبية، الجبهة الشعبية- القيادة العامة، الصاعقة"، رفضت بشكل أولي المش ......
#السلطة
#الفلسطينية
#تعزز
#الانقسام
#بعقدها
#المجلس
#المركزي
#غياب
#التوافق
#الوطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745958
الحوار المتمدن
عليان عليان - السلطة الفلسطينية تعزز الانقسام بعقدها المجلس المركزي في غياب التوافق الوطني
عليان عليان : الخط البياني للجيش اليمني واللجان الشعبية لا يزال صاعداً ولصنعاء دور مركزي في محور المقاومة
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان الخط البياني للجيش اليمني واللجان الشعبية لا يزال صاعداً ولصنعاء دور مركزي في محور المقاومةبقلم : عليان عليان الحرب على اليمن التي شنها الحالف السعودي الصهيو أميركي المسنود من كل الرجعيات العربية دخلت عامها السابع ، دون أن يتمكن من تحقيق أي هدف من الأهداف التي حددها في بداية الحرب عام 2015 ، وباتت تصريحات المسؤولين السعوديين بإن الحرب على اليمن ستحسم في غضون أسابيع أو بضعة أشهر ، موضع تندر القيادة السياسية في صنعاء والعديد من المراقبين.فالجيش واللجان الشعبية اليمينية بقيادة حركة أنصار الله- رغم الخلل في ميزان القوى - انتقلت من وضعية الدفاع إلى وضعية الردع ومن ثم إلى حالة الهجمات الاستراتيجية المنسقة على أهداف اقتصادية ونفطية وعسكرية شلت في كثير من الأحيان المواقع النفطية في الظهران وابقيق وجدة وفي محيط منطقة الرياض ، عبر استخدامها الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية دون أن تتمكن صواريخ الباتريوت من اعتراضها.من الصمود إلى الانتصارات التكتيكية رغم الخلل في موازين القوىولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، بل بتنا نشهد ما بين الفترة والأخرى توغلات في العمق السعودي في مناطق نجران وعسير وجيزان دون مقاومة تذكر ، من قوات التحالف السعودي وقوات هادي ، وفلول المرتزقة خاصةً من السودان الذي بعث بهم البشير سابقا والبرهاني لاحقاً إلى المحرقة مقابل أعطيات من البترو دولار ، حيث شاهد العالم بالصوت والصورة قتل وجرح المئات من هذه القوات ووقوع العشرات بالأسر وتدمير عشرات العربات المدرعة و الآليات ، وشاهد العالم واستمع للشعار الناظم لمقاتلي الجيش اليمني واللجان الشعبية وهم يهتفون في لحظة الانتصار " الموت لإسرائيل ، الموت لأمريكا".التطور الجديد في حرب اليمنالتطور الجديد في حرب اليمن هو دخول الإمارات على خط التصعيد رغم إعلانها عام 2019 الانسحاب من اليمن واكتفائها بدعم المجلس الانتقالي في الجنوب ، والإبقاء على نفوذها في جزيرة سوقطرة .فحكومة صنعاء لم تصعد في المرحلة السابقة ضد الإمارات ، ارتباطاً بأولويات معاركها من جهة ، ومن جهة أخرى منح الإمارات فرصة مراجعة مواقفها وهي ترى جارتها السعودية تتعرض لأقصى الضربات لمطاراتها العسكرية ومواقعها النفطية ، لكن دخول الإمارات مجدداً على خط التصعيد في محافظة شبوة، عبر دعمها اللوجستي والجوي لكتائب العمالقة، بهدف وقف اندفاعة الجيش اليمني لتحرير مدينة مأرب الاستراتيجية، طرح أسئلة عديدة بشأن عودة الإمارات العسكرية لليمن .رئيس حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي، أكد في كلمة له في الثالث من شباط ( فبراير) الجاري أنّ هناك أوامرًا أميركية بريطانية "إسرائيلية" صدرت للإمارات بالتصعيد في اليمن، مشددًا على أنّ الإمارات أداة رئيسية بيد الأمريكيين وقد فشلت وتضررت من عدوانها، مضيفًا: "من يعتقد أنه بتحالفه مع الأميركيين ينتصر هو في ضلال ومآله الحتمي هو الخسران" . لقد جاء التدخل الإماراتي بهدف إفشال عملية تحرير " مأرب" إدراكا من أطراف تحالف العدوان ، بأن تحرير مأرب تشكل بداية النهاية لهزيمة هذا التحالف ، ودفن أحلام السعودية بأن تعود اليمن حديقةً خلفية لها ،وأن تكون خاضعة للتحالف الصهيو أميركي .جاء رد الجيش واللجان الشعبية على التصعيد الإماراتي ، بقصف مطاري دبي وأبوظبي ومواقع نفطية وغيرها من المواقع الهامة، لدفع أبوظبي لمراجعة موقفها والبحث عن حل في مواجهة التهديد اليمني لمواقعها الاستراتيجية .لقد جاء الهجوم اليمني على ثلاث دفعات خلال ثلاثة أسابيع بالصواريخ الباليستية والطائرات المسي ......
#الخط
#البياني
#للجيش
#اليمني
#واللجان
#الشعبية
#يزال
#صاعداً
#ولصنعاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748832
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان الخط البياني للجيش اليمني واللجان الشعبية لا يزال صاعداً ولصنعاء دور مركزي في محور المقاومةبقلم : عليان عليان الحرب على اليمن التي شنها الحالف السعودي الصهيو أميركي المسنود من كل الرجعيات العربية دخلت عامها السابع ، دون أن يتمكن من تحقيق أي هدف من الأهداف التي حددها في بداية الحرب عام 2015 ، وباتت تصريحات المسؤولين السعوديين بإن الحرب على اليمن ستحسم في غضون أسابيع أو بضعة أشهر ، موضع تندر القيادة السياسية في صنعاء والعديد من المراقبين.فالجيش واللجان الشعبية اليمينية بقيادة حركة أنصار الله- رغم الخلل في ميزان القوى - انتقلت من وضعية الدفاع إلى وضعية الردع ومن ثم إلى حالة الهجمات الاستراتيجية المنسقة على أهداف اقتصادية ونفطية وعسكرية شلت في كثير من الأحيان المواقع النفطية في الظهران وابقيق وجدة وفي محيط منطقة الرياض ، عبر استخدامها الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية دون أن تتمكن صواريخ الباتريوت من اعتراضها.من الصمود إلى الانتصارات التكتيكية رغم الخلل في موازين القوىولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، بل بتنا نشهد ما بين الفترة والأخرى توغلات في العمق السعودي في مناطق نجران وعسير وجيزان دون مقاومة تذكر ، من قوات التحالف السعودي وقوات هادي ، وفلول المرتزقة خاصةً من السودان الذي بعث بهم البشير سابقا والبرهاني لاحقاً إلى المحرقة مقابل أعطيات من البترو دولار ، حيث شاهد العالم بالصوت والصورة قتل وجرح المئات من هذه القوات ووقوع العشرات بالأسر وتدمير عشرات العربات المدرعة و الآليات ، وشاهد العالم واستمع للشعار الناظم لمقاتلي الجيش اليمني واللجان الشعبية وهم يهتفون في لحظة الانتصار " الموت لإسرائيل ، الموت لأمريكا".التطور الجديد في حرب اليمنالتطور الجديد في حرب اليمن هو دخول الإمارات على خط التصعيد رغم إعلانها عام 2019 الانسحاب من اليمن واكتفائها بدعم المجلس الانتقالي في الجنوب ، والإبقاء على نفوذها في جزيرة سوقطرة .فحكومة صنعاء لم تصعد في المرحلة السابقة ضد الإمارات ، ارتباطاً بأولويات معاركها من جهة ، ومن جهة أخرى منح الإمارات فرصة مراجعة مواقفها وهي ترى جارتها السعودية تتعرض لأقصى الضربات لمطاراتها العسكرية ومواقعها النفطية ، لكن دخول الإمارات مجدداً على خط التصعيد في محافظة شبوة، عبر دعمها اللوجستي والجوي لكتائب العمالقة، بهدف وقف اندفاعة الجيش اليمني لتحرير مدينة مأرب الاستراتيجية، طرح أسئلة عديدة بشأن عودة الإمارات العسكرية لليمن .رئيس حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي، أكد في كلمة له في الثالث من شباط ( فبراير) الجاري أنّ هناك أوامرًا أميركية بريطانية "إسرائيلية" صدرت للإمارات بالتصعيد في اليمن، مشددًا على أنّ الإمارات أداة رئيسية بيد الأمريكيين وقد فشلت وتضررت من عدوانها، مضيفًا: "من يعتقد أنه بتحالفه مع الأميركيين ينتصر هو في ضلال ومآله الحتمي هو الخسران" . لقد جاء التدخل الإماراتي بهدف إفشال عملية تحرير " مأرب" إدراكا من أطراف تحالف العدوان ، بأن تحرير مأرب تشكل بداية النهاية لهزيمة هذا التحالف ، ودفن أحلام السعودية بأن تعود اليمن حديقةً خلفية لها ،وأن تكون خاضعة للتحالف الصهيو أميركي .جاء رد الجيش واللجان الشعبية على التصعيد الإماراتي ، بقصف مطاري دبي وأبوظبي ومواقع نفطية وغيرها من المواقع الهامة، لدفع أبوظبي لمراجعة موقفها والبحث عن حل في مواجهة التهديد اليمني لمواقعها الاستراتيجية .لقد جاء الهجوم اليمني على ثلاث دفعات خلال ثلاثة أسابيع بالصواريخ الباليستية والطائرات المسي ......
#الخط
#البياني
#للجيش
#اليمني
#واللجان
#الشعبية
#يزال
#صاعداً
#ولصنعاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748832
الحوار المتمدن
عليان عليان - الخط البياني للجيش اليمني واللجان الشعبية لا يزال صاعداً ولصنعاء دور مركزي في محور المقاومة
عليان عليان : روسيا ماضية في عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا لفرض شروطها الأمنية ولإنهاء الهيمنة الأمريكية على العالم
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان تتدحرج العملية العسكرية الخاصة التي أطلقتها روسيا في الرابع والعشرين من شهر شباط ( فبراير) الماضي في أوكرانيا، بناءً على طلب من جمهورتي دوناتسك ولوغانسك لحمايتهما من هجمات الجيش الأوكراني ومن الوحدات المليشوية النازية ، لتتجاوز مناطق الجمهوريتين باتجاه تحقيق أهداف مركزية تتصل بأمن الاتحاد الروسي، بعد أن رفضت الولايات المتحدة وحلف الناتو الاستجابة لمطالب روسيا بشأن الأمن الكلي ، وبشأن التراجع عن ضم أوكرانيا لحلف الناتو، وسحب الصواريخ النووية التي نصبتها الولايات المتحدة في دول أوروبا الشرقية المجاورة لروسيا وفي دول البلطيق الثلاث " استونيا ولتوانيا ولاتفيا".لقد حددت روسيا أهدافها من العملية العسكرية الخاصة ، ممثلةً بنزع سلاح أوكرانيا وتحويلها إلى دولة محايدة ،والقضاء على الوحدات العسكرية النازية التي يرعاها الجنرال "بانديرا" ، في حين تم التراجع تكتيكياً عن هدف إسقاط حكومة الرئيس زيلنسكي واستبدالها بحكومة صديقة لروسيا ، لحين التأكد من مخرجات المفاوضات بين الوفدين الروسي والحكومي الأوكراني بشأن قبول الوفد الأوكراني بنزع سلاح أوكرانيا مقابل ضمانات أمنية تقدمها روسيا للحكومة الأوكرانية ممثلة باستعدادها لسحب قواتها من البلاد .ويشار هنا إلى أن معطيات المفاوضات في الجولتين الأولى والثانية ، لم تشر إلى أن الوفد الروسي بوارد التراجع عن قرار روسيا بالاعتراف بجمهوريتي الدونباس ، ناهيك أن قضية القرم أصبحت جزءاً لا يتجزأ من أراضي الاتحاد الروسي وفق الاستفتاء ووفق قرار مجلس الدوما الروسي ، بل أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اشترط على أوكرانيا الاعتراف بجمهوريتي الدونباس ، ونزع سلاحها بما في ذلك السلاح النووي ، والتخلي نهائياً عن خطة الانضمام لحلف الناتو. المعطيات العسكرية على الأرض وفق ما تشير وزارة الدفاع الروسية، ووفق ما أعلنه الرئيس بوتين في كلمته أمام مجلس الأمن القومي الروسي، تسير بالشكل المطلوب ووفق الخطة المرسومة، وعلى كل المحاور : محور الشمال ، محور الشرق ، ومحور الجنوب .ففي محور الشرق تم تحرير كافة مدن الدونباس التي لم تخضع لسلطتي جمهوريتي دونتسوهيك ولوغانسك منذ عام 2014، باستثناء مدينتي ماريبولا وخاركيف اللتان باتتا على وشك السقوط في يد القوات الروسية وقوات جمهوريتي الدونباس ، بعد إطباق الحصار عليهما ، رغم استخدام الوحدات القومية النازية السكان والمئات من الطلبة الهنود والصينيين والعرب كدروع بشرية. وفي محور الشمال سيطرت القوات الروسية على مدينة بريبيات وتشيرنيخوف وتشرنوبل والمحطة النووية فيها ، وعلى بقية المدن في هذا المحور ، في الخامس والعشرين من شباط (فبراير) الماضي، ، ومن هذا المحور تحركت قافلة دبابات ودروع روسية على امتداد 60 كيلو متراً باتجاه العاصمة كييف في إطار هجوم منسق ، حيث باتت المسافة التي تفصل الجيش الروسي عن مركز الرئاسة الأوكراني في "كييف" لا تزيد عن 24 كيلو متراً ، وبات من المؤكد في ضوء الفارق الهائل في ميزان القوى ، أن الجيش الروسي سيدخل العاصمة الأوكرانية ، بعد أن كشفت المواجهات في بقية المدن أن الوحدات القومية النازية متخصصة في قمع المواطنين ، لكنها تعرف طريقها للهرب من المواجهات العسكرية مع الجيش الروسي .ولعل ما صرح به قائد القوات الخاصة الشيشانية حسين مجيدوف بشأن العمليات الهجومية ضد "أنصار بانديرا" "القوميين النازينين" ، لمؤشر على ضعف وهشاشة الوحدات النازية حين قال : "أنه بمجرد ظهور مقاتلينا تسارع فيالق النازيين إلى الهرب، هذا طبعا في حال كان لديهم الوقت لذلك"، مشيراً إلى أن كتيبة كا ......
#روسيا
#ماضية
#عمليتها
#العسكرية
#الخاصة
#أوكرانيا
#لفرض
#شروطها
#الأمنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749008
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان تتدحرج العملية العسكرية الخاصة التي أطلقتها روسيا في الرابع والعشرين من شهر شباط ( فبراير) الماضي في أوكرانيا، بناءً على طلب من جمهورتي دوناتسك ولوغانسك لحمايتهما من هجمات الجيش الأوكراني ومن الوحدات المليشوية النازية ، لتتجاوز مناطق الجمهوريتين باتجاه تحقيق أهداف مركزية تتصل بأمن الاتحاد الروسي، بعد أن رفضت الولايات المتحدة وحلف الناتو الاستجابة لمطالب روسيا بشأن الأمن الكلي ، وبشأن التراجع عن ضم أوكرانيا لحلف الناتو، وسحب الصواريخ النووية التي نصبتها الولايات المتحدة في دول أوروبا الشرقية المجاورة لروسيا وفي دول البلطيق الثلاث " استونيا ولتوانيا ولاتفيا".لقد حددت روسيا أهدافها من العملية العسكرية الخاصة ، ممثلةً بنزع سلاح أوكرانيا وتحويلها إلى دولة محايدة ،والقضاء على الوحدات العسكرية النازية التي يرعاها الجنرال "بانديرا" ، في حين تم التراجع تكتيكياً عن هدف إسقاط حكومة الرئيس زيلنسكي واستبدالها بحكومة صديقة لروسيا ، لحين التأكد من مخرجات المفاوضات بين الوفدين الروسي والحكومي الأوكراني بشأن قبول الوفد الأوكراني بنزع سلاح أوكرانيا مقابل ضمانات أمنية تقدمها روسيا للحكومة الأوكرانية ممثلة باستعدادها لسحب قواتها من البلاد .ويشار هنا إلى أن معطيات المفاوضات في الجولتين الأولى والثانية ، لم تشر إلى أن الوفد الروسي بوارد التراجع عن قرار روسيا بالاعتراف بجمهوريتي الدونباس ، ناهيك أن قضية القرم أصبحت جزءاً لا يتجزأ من أراضي الاتحاد الروسي وفق الاستفتاء ووفق قرار مجلس الدوما الروسي ، بل أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اشترط على أوكرانيا الاعتراف بجمهوريتي الدونباس ، ونزع سلاحها بما في ذلك السلاح النووي ، والتخلي نهائياً عن خطة الانضمام لحلف الناتو. المعطيات العسكرية على الأرض وفق ما تشير وزارة الدفاع الروسية، ووفق ما أعلنه الرئيس بوتين في كلمته أمام مجلس الأمن القومي الروسي، تسير بالشكل المطلوب ووفق الخطة المرسومة، وعلى كل المحاور : محور الشمال ، محور الشرق ، ومحور الجنوب .ففي محور الشرق تم تحرير كافة مدن الدونباس التي لم تخضع لسلطتي جمهوريتي دونتسوهيك ولوغانسك منذ عام 2014، باستثناء مدينتي ماريبولا وخاركيف اللتان باتتا على وشك السقوط في يد القوات الروسية وقوات جمهوريتي الدونباس ، بعد إطباق الحصار عليهما ، رغم استخدام الوحدات القومية النازية السكان والمئات من الطلبة الهنود والصينيين والعرب كدروع بشرية. وفي محور الشمال سيطرت القوات الروسية على مدينة بريبيات وتشيرنيخوف وتشرنوبل والمحطة النووية فيها ، وعلى بقية المدن في هذا المحور ، في الخامس والعشرين من شباط (فبراير) الماضي، ، ومن هذا المحور تحركت قافلة دبابات ودروع روسية على امتداد 60 كيلو متراً باتجاه العاصمة كييف في إطار هجوم منسق ، حيث باتت المسافة التي تفصل الجيش الروسي عن مركز الرئاسة الأوكراني في "كييف" لا تزيد عن 24 كيلو متراً ، وبات من المؤكد في ضوء الفارق الهائل في ميزان القوى ، أن الجيش الروسي سيدخل العاصمة الأوكرانية ، بعد أن كشفت المواجهات في بقية المدن أن الوحدات القومية النازية متخصصة في قمع المواطنين ، لكنها تعرف طريقها للهرب من المواجهات العسكرية مع الجيش الروسي .ولعل ما صرح به قائد القوات الخاصة الشيشانية حسين مجيدوف بشأن العمليات الهجومية ضد "أنصار بانديرا" "القوميين النازينين" ، لمؤشر على ضعف وهشاشة الوحدات النازية حين قال : "أنه بمجرد ظهور مقاتلينا تسارع فيالق النازيين إلى الهرب، هذا طبعا في حال كان لديهم الوقت لذلك"، مشيراً إلى أن كتيبة كا ......
#روسيا
#ماضية
#عمليتها
#العسكرية
#الخاصة
#أوكرانيا
#لفرض
#شروطها
#الأمنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749008
الحوار المتمدن
عليان عليان - روسيا ماضية في عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا لفرض شروطها الأمنية ولإنهاء الهيمنة الأمريكية على العالم