الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الحاجة بين العادة والطقس _ المعرفة الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب من المناسب بداية كما أعتقد ، تأمل العلاقة الثلاثة :1 _ الزمن والوقت والزمان .2 _ الماضي والحاضر والمستقبل .3 _ الأمس واليوم الحالي والغد .العبارات الثلاثة مشتركة بين البشر ، على اختلاف الثقافات والمجتمعات .وتعتبر بحكم البديهية ، بل أكثر ، تعتبر مطابقة للواقع في العلم والفلسفة .وهذا الخطأ يتحول إلى فضيحة كل يوم جديد .1الماضي والحاضر والمستقبل ، تمثل الأزمنة الثلاثة الأساسية .والخطأ فقط في الاتجاه .الترتيب أعلاه صحيح ، فقط بدلالة الحياة .لكن بدلالة الزمن يجب عكس الاتجاه إلى : المستقبل والحاضر والماضي .الماضي موجود بالأثر فقط .وهو نوع من الوهم ، ويبتعد كل لحظة عن الحاضر ( لا يمكن اختباره ) . المستقبل موجود بالقوة دوما .وهو يمثل الواقع الجديد _ المتجدد بطبيعته ، ( نخبره في كل لحظة ) .الحاضر هو المشكلة وحلها بالتزامن .الحاضر مرحلة انتقالية ، لامتناهية في الصغر ، يتعذر ادراكها بالحواس .وهي تمثل أحجيات زينون ، وغيرها من ألغاز العالم القديم .....الزمن والوقت والزمان واحد ، مثل البيت والمنزل والدار ، أو السيف والمهند والحسام ، وغيرها من المترادفات الشائعة في اللغات القديمة .وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل تفصيلي وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن .بقيت فكرة واحدة لم أناقشها ، بل أجلتها : كلمة الزمان . فهي محملة ببعد ديني كما نعلم جميعا ، ولا أريد الدخول في مجال شائك ، وغامض بطبيعته ، وهو خارج تخصصي . ويبقى البعد الروحي في الانسان ، أحد الموضوعات الكلاسيكية في الفلسفة ، وعندي رغبة شديدة في مناقشته ....ربما السنة القادمة !؟....بعد الانتقال إلى عبارة : الأمس واليوم والغد ، تتكشف المشكلة الحقيقة مع المغالطة والمفارقة أيضا .يعتبر اليوم الحالي ( 24 ساعة ) في الاستخدام ، لا المحلي والعربي فقط ، هو الحاضر ولا يمثله بل يحققه . وهذا خطأ منطقي وتجريبي معا .مثلا هذه الساعة ( من لحظة بدء قراءتك للنص حتى تنتهي الساعة 60 دقيقة ) هي جزء من الحاضر ، كما هو متفق عليه في الثقافة العالمية وفي العلم والفلسفة أيضا .الساعة المحددة نفسها ، الجزء الأول منها ، صار في الماضي . والجزء الثاني يتناقص بنفس السرعة التي تقيسها الساعة طبعا . ويبقى الجزء الثالث أو الحاضر بالفعل : وهو المشكلة . لا يمكن إدراكه .الخطأ والمغالطة والمفارقة بالتزامن : في اعتبار 24 ساعة هي الحاضر .لحظة الواقع ثلاثية البعد بطبيعتها ، ويتعذر اختزالها إلى صيغة مفردة .لكن هذا هو الواقع الفعلي ، في عالم اليوم .2من المناسب أيضا كما اعتقد ، محاولة تذكر النظام العددي بأنواعه الأربعة كما أعتقد :1 _ الأعداد الطبيعية .من الواحد إلى اللانهاية .2 _ الأعداد الصحيحة .المزدوجة بطبيعتها ، السالبة والموجبة .3 _ الأعداد الكسرية .وهي تتضمن ما سبقها ، بينما العكس غير صحيح .4 _ الأعداد العقدية أو التخيلية .لم افهمها يوما بصراحة ، ولا أفهمها اليوم .وتشبه علاقتي معها الخوارزمية ، سوف أعود إليها يوما .....اللغة والرياضيات نظم عقلية متشابهة ، باستثناء أن اللغة مشتركة بطبيعتها عامة وشعبية ، بينما الرياضيات خاصة ونخبوية بطبيعتها .وما يهم في هذا النص ، الأعداد والنظام الرقمي فقط . توجد مشكلة مشتركة بين اللغة والرياضيات ، تتمثل بالصفر واللانهاية .وعدم حل هذه المشكلة ، على المستويين معا ، أحد أسباب التخبط الثقافي العالمي في مشكلة الواقع والزمن ......
#الحاجة
#العادة
#والطقس
#المعرفة
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722535
سامي عبد الحميد : المسرح والطقس
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد اذن لايحتمل ان تكون النتيجة نفسها كما في الموكب الاحتفالي الطقسي اذن يتوقع الكاهن والجموع المحتشدة الحلول والتحويل وحتى هذا تمت مناقشته حيث تصر بعض المناقشات حول التمثيل بأن المسرح بوصفه طقساً يمكن ان يحول التجربة المسرحية وبالتالي يحول الواقع. كان مثل هذا الافتراض موجوداً من بدايات التنظير للدراما اي من طروحات (ارسطو) حين ادعى بأن (التنظير) هو مركز تجربة التراجيدي. وهناك مثل آخر كامن في كتابات الكلاسيكي الالماني ما بعد ( شيللر) والتي أكدت القوة الابتكارية للمحاكاة.تقتضي النظريات الحالية للطقس او ربما تصر على ان الفعل الطقسي لامعنى له طالما تكون مقاصد الممثل و المتفرج غائبة، وهذا ما جاء في مقاربة كل من (همفري) و (ليدلاو) في كتابهما (النموذج الاصلي للطقس) وماهو معروف وحاضر هو التزامهما بالطقس لأداء الفعل وتعهدهما بالاشتراك التقليدي. مع ذلك يمكن ايجاد قواسم مشتركة في المناقشات التي تجري حول المسرح والطقس، وان قوة تأثير اي فعل ادائي يعتمد على قوة استيعاب وهذا يدعو الى التساؤل عن فكرة تأطير المفاهيم التي تفرق بين الممارستين. وقد اقترح (ششنر) وهو من قادة نظرية العرض والاداء، مصطلحاً مجازياً (شبكات النفاذ) بالنسبة للتوقعات وترك مدى رفع الحواجز بين الواقع والتجربة وسمح لإمكانية المسرح والطقس في تغيير الواقع المعيشي. وقد تماشت الآراء حول (المسرحية الطقسية) مع المقاربات الطليعية الاولى في مجال التمثيل، واشهرها تلك التي اقترحها (ارنو) في كتابه (المسرح و قرنيه) عام 1938 حيث جاءت فيه دعوة لإعادة حيوية الممارسة المسرحية بواسطة (سحر الطقس) تلك الدعوة التي كان لها تأثيرها المهم في مطبقين امثال (غروتوفسكي).الفعل الأدائي والذي بواسطته يتم تحويل الممثلين والسياقات والوظائف الاجتماعية انما يربط ويخرج عوالم المسرح والطقس بقدر ما تفصلها وتميز هذا عن ذاك. وسواء حدث التحويل نتيجة للأداء الفعل فانه غير قابل للتنبؤ. وعليه فإن كلا الأداءين المسرحي والطقسي يحمل الخطورة بالنسبة للمؤدي وقدرته في استحضار الالوهيات. والشخصيات الخرافية الميتة او اشباحها ويخضع ذلك للحكم وفقاً لمعيار معروف لدى الجمهور المثقف. النتيجة المقتضية الشفاء بواسطة الطقس قد تكون في معافاة الشخص المريض والفشل في تحقيق ذلك قد يؤدي الى محو نجاح الطقس. يعتبر اشخاص مثل (كالولي) من (غينيا الجديدة) بأن الفشل الأدائي او النجاح الأدائي يعتمدان على العناصر المسرحية وحرفياتها وعلى القدرة التمثيلية.وفقاً للعالم (بروس كايفرز) في كتابه (عيد الساحر) 1997، فإن احدى التماثلات الخاصة للفعل الطقسي هي تلك التي تشكل عالماً فعلياً و واقعاً غير محتمل ان يحدث وهو المعارض للفعلية. لو كان الأمر كذلك عندئذ فان العرض الطقسي والمسرحي يمثلان ويشكلان وقائع تخص كلاً منهما، وعوالم متخيلة تنشأ على وفق منطقها. ان مثل هذه الوقائع الفعلية والمتخيلة تصبح حقيقة وتحويلها بالنسبة للحياة الفعلية بواسطة الأداء المجسد حتى لو كانت الممارسة الجسدية قد خضعت للتدريب وفقاً للأفكار الكونية المتنوعة و بواسطة العرض الأدائي يخلق المسرح والطقس ويشكل عالماً لايمثل الواقع المعاصي ولانموذجاً مثالياً له بل واقعٌ منفصل. ......
#المسرح
#والطقس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749497
سامي عبد الحميد : المسرح والطقس 2
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد يمكن تعريف (الطقس) على انه (ممارسة وجدانية لفئة من بني البشر بواسطة أداء جسماني وصوتي هدفه التوحيد الروحي) ويمكن تعريف (الطقس الديني) على انه (ممارسة وجدانية لفئة من بني البشر بواسطة أداء جسماني و صوتي والتوحيد الروحي بهدف التقرب الى القوى العليا التي تتحكم بمصائرهم والرجاء منها بأن تعمم الخير وتبعد الشر).ومنذ الثمانينات من القرن العشرين كان لممارسة أنظمة الأنثروبولوجيا وتركيزها على الإثنوغرافيات وهي الأنثروبولوجيا الوصفية في التسجيلات الخاصة بالطقوس و الدراسات المسرحية وللاهتمام النظري بالعرض والأداء، تطبيقاتها لصعوبة الفصل بين أساليب الطقس عن أساليب العرض المسرحي. حاول الدارسون في دراستهم لحقل العرض بوجه خاص تأسيس اطار نظري لتأثيرات الطقس في المنظور الثقافي المتبادل وفي ذات الوقت آخذين بنظر الاعتبار الترديد الواسع للطقس في الانتاجات المسرحية وشبه المسرحية ومرد هذا التطور راجع الى العمل الانضباطي المتبادل لمفكرين اثنين :الأول: هو عالم الأنثروبولوجيا (فيكتور تيرنر) الذي طبق مفاهيم الدراما في العمليات الطقسية والتي تستذكر وتجدد او تعالج بنى و أزمات الواقع الاجتماعي.الثاني: هو الناقد والمخرج (ريجارد ششنر) الذي استكشف الطقوس غير الأوروبية والممارسات المسرحية وادخلها في عمله النظري والتطبيقي. كانت مساهماتها بالتعاون تستجيب للتنظير لأصول المسرح من قبل (معهد كامبرج للانثروبولوجيا)، وبالدرجة الاولى (جين هاريسون) و (غيلبرت موراي) و فرانسيس كورنفورد) الذين افترضوا اشتقاق (التراجيدي) من ممارسة التضحية الاغريقية الاولى و (الكوميديا) من المعربدين المحتفلين بالإله (ديونيسوس) وعبادته الغامضة. وقد اكدت طريقتهم الجينية والخاصة بسلسلة النسب بأن المسرح قد استقى من الميدان الديني بطريقة الحدث الناشئ وهو الرأي الأكثر تأثيراً في القرن العشرين وواجه اخيرا معارضة نتيجة المقارنة الجينية بين المسرح والطقس حيث رأى احدهم ان الفعل الاجتماعي تنمذح وفقاً للعنصر الشكلي لما هو ادائي، وهي نظرة موجودة في رأي (بريخت) عن (مسرح كل يوم) وتوسعت من قبل (ايرفنغ هوفمان) الى نظرية اجتماعية.لايمكن التشابه بين الطقس والمسرح في الجوانب الشكلية فقط ، حيث ان نظريات انثروبولوجية حالية قد افترضت بأن (الطقس) يحمل صفة قوة التأثير في الاتصال الرمزي. وعلى وفق هذه النظرة فإن ماهو ادائي يمتلك خصال ماهو تقليدي وماهو مستنسخ وماهو مكرر، ويمتلك ايضا قوة تأسيس واعادة تأسيس الواقع. وعند الاستعارة من نظريات (فعل الخطاب) لاوستن وجون سيرل فقد ادعى بعض المعلقين بأن ماهو ادائي يمكن ان يكون قوة تحويلية قادرة على تأسيس الواقع وتغييره وهي فكرة تسري على ماهو طقسي وماهو مسرحي. تقليدياً فأن العروض المسرحية يفترض كونها تفعل فعلها ضمن الاطار المفاهيمي للتظاهر لواقع مفترض اي (لو كان الواقع هكذا) في حين يشتغل (الطقس) بطريقة لها مؤثراتها الفعلية في الواقع المعاشي. وحيث ان كليهما يخضع للتمارين وللتقديم فإن التمييز بين العروض المسرحية و الأفعال الطقسية إلزامي ومع ذلك تبقى اهمية بعض الفوارق. التغيير الحاصل في مفهوم الممثل والمتفرج مثلا، يعتمد على التوقعات والتواصل التي بواسطتها نقترب من العرض. وكما في المسرح البرجوازي الاعتيادي، فان الممثلين والمتفرجين يتوقعون ابتداع وتحصيل تسليمه من الحدث.&#61550 يتبع ......
#المسرح
#والطقس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749490