محمد نور الدين بن خديجة : جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 17
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة ـــ جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ـــ التماعة 17 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هل أنت بازيست basiste؟ ... ــ أنا touriste توريست ..:... بالإضافة للأعمال المسرحية التي تقدمها الجمعية .. كنا نعمل على استقدام الفرق المسرحية المتميزة والترويج لأعمالها ... وهذا العمل يتطلب مصاريف لتغطية تنقل الجمعية المستدعاة ومبيتها وتغذيتها ... وكانت هذه المصاريف تغطى من دعم المناصرين للعمل الثقافي الجاد ...ومن مداخيل التذاكر والتي كانت تتم بأثمنة رمزية ... وكان هذا العرف سائدا داخل الحركة المسرحية الهاوية بالمغرب في غياب دعم الجهات الوصية ــ الشبيبة والرياضة ــ أو الجماعات المحلية ... وكما قلنا سابقا لأن هذه الحركة اختارت المسرح كمدرسة للتوعية والتوير والاتزام بقضايا الحماهير مغربية أو عربية ... وعملت على النصوص التي تتقاطع مع هذه المنحى كنصوص سعد الله ونوس وفرحان بلبل وممدوح عدوان ومحمد مسكين ومحمد تيمد والكغاط وعبد الحق الصقلي أو شهرمان او من نصوص غربية لبريخت وبيكيث وغيرهم .كانت يوم العرض لأي عمل يوم حفل ثقافي اجتماعي بامتياز يحضره الطلبة ــ الموظفون ــ التلاميد ــ الحرفيون وباقي فئات المجتمع المراكشي ... فالدعاية التي تسبق العروض كانت تتم مباشرة بتوزيع الدعوات داخل الأحياء الشعبية أو الحديثة ..ز وكانت هته الدعاية أحيانا تتم بفتح نقاشات مع الناس في أحيائهم وفي الكليات والمدارس وغيرها ... لقد كانت هته الحركة حركة ثقافية جماهيرية بامتياز . في هذا الإطار ستستدعي جمعية الحياة المسرحية العديد من الجمعيات وتقدمها للجمهور المراكشي سواءا داخل قاعة دور الشباب أو بإحدى دور السينما ... ومن بين الفرق التي شاركت في هته الحركية جمعية الشعاع من مدينة تارودانت ... وهي مدينة حنوبية تقع عند تقاطع جبال الأطلس الكلبير بوبوادي سوس ...مما أهلها لأن تكون منطقة فلاحية مهمة بالاضافة لعراقتها التاريخية فهي من أقدم المدن المغربية .جمعية الشعاع ستتأسس سنة 1983 وستشهد تطورها الملحوظ ابتداءا من سنة 1985 وذالك بالتحاق عضويين مراكشيين بها وهم ممن خبر العمل المسرحي مع حمعية الرحالة التي تأسست سنة 1975 وكذا سابقا مع شبيبة الحمراء .. زهما مولاي الحسن الإدريسي ومولاي أحمد ولد امو ... وهي جمعية راكمت تجربة جد مهمة وجد متميزية ... بل وصلت بأعمالها إلى دول المغرب العربي ودول أوربا ... والتزمت بمسرح الهواة إلى الآن في الوقت الذي تخلى عنه الكثير اضظرارا أو اختيار والأقبح تنكرا له ابتداء من الوعد بدعم 1 في المائة من طرف الحماعات المحلية .. هذا الوعد الذي فتح باب الانتهازية والتسابق وبالتالي الاجهاز على التجربة .https://web.facebook.com/fonoun07/posts/475769622762163/ستعرض الجمعية أظن عرض ردل يحمل عينين فقظ أو كراسيز ... ستتم تغطية تكاليف العرض بالطريقة التي أسلفنا ذكرها ... كانت القاعة تمتليء عن آخرها والواقفون أو الجالسون أرضا أكثر من الجالسين على الكراسي ... أثناء العرض ستحدث شوشرة بالخارج وخصومات سنلتحق كلجنة نظمة خارج القاعة لنجد محموعة من الشباب في صراع مع اللحنة التنظيمية لكي يدخلوا مجانا ... قلنا ليس مشكلا ... إلا أن اللجنة المنظمة أمدت أنهم يريدون الدخول مجانا كموقف سياسي ـــ مجانية الثقافة ـــ كان الأمر مزايدة من شباب رفاق الشهداء فقط باعتبار أ ......
#جمعية
#الحياة
#المسرحية
#مدرستنا
#الأولى
#التماعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738475
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة ـــ جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ـــ التماعة 17 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هل أنت بازيست basiste؟ ... ــ أنا touriste توريست ..:... بالإضافة للأعمال المسرحية التي تقدمها الجمعية .. كنا نعمل على استقدام الفرق المسرحية المتميزة والترويج لأعمالها ... وهذا العمل يتطلب مصاريف لتغطية تنقل الجمعية المستدعاة ومبيتها وتغذيتها ... وكانت هذه المصاريف تغطى من دعم المناصرين للعمل الثقافي الجاد ...ومن مداخيل التذاكر والتي كانت تتم بأثمنة رمزية ... وكان هذا العرف سائدا داخل الحركة المسرحية الهاوية بالمغرب في غياب دعم الجهات الوصية ــ الشبيبة والرياضة ــ أو الجماعات المحلية ... وكما قلنا سابقا لأن هذه الحركة اختارت المسرح كمدرسة للتوعية والتوير والاتزام بقضايا الحماهير مغربية أو عربية ... وعملت على النصوص التي تتقاطع مع هذه المنحى كنصوص سعد الله ونوس وفرحان بلبل وممدوح عدوان ومحمد مسكين ومحمد تيمد والكغاط وعبد الحق الصقلي أو شهرمان او من نصوص غربية لبريخت وبيكيث وغيرهم .كانت يوم العرض لأي عمل يوم حفل ثقافي اجتماعي بامتياز يحضره الطلبة ــ الموظفون ــ التلاميد ــ الحرفيون وباقي فئات المجتمع المراكشي ... فالدعاية التي تسبق العروض كانت تتم مباشرة بتوزيع الدعوات داخل الأحياء الشعبية أو الحديثة ..ز وكانت هته الدعاية أحيانا تتم بفتح نقاشات مع الناس في أحيائهم وفي الكليات والمدارس وغيرها ... لقد كانت هته الحركة حركة ثقافية جماهيرية بامتياز . في هذا الإطار ستستدعي جمعية الحياة المسرحية العديد من الجمعيات وتقدمها للجمهور المراكشي سواءا داخل قاعة دور الشباب أو بإحدى دور السينما ... ومن بين الفرق التي شاركت في هته الحركية جمعية الشعاع من مدينة تارودانت ... وهي مدينة حنوبية تقع عند تقاطع جبال الأطلس الكلبير بوبوادي سوس ...مما أهلها لأن تكون منطقة فلاحية مهمة بالاضافة لعراقتها التاريخية فهي من أقدم المدن المغربية .جمعية الشعاع ستتأسس سنة 1983 وستشهد تطورها الملحوظ ابتداءا من سنة 1985 وذالك بالتحاق عضويين مراكشيين بها وهم ممن خبر العمل المسرحي مع حمعية الرحالة التي تأسست سنة 1975 وكذا سابقا مع شبيبة الحمراء .. زهما مولاي الحسن الإدريسي ومولاي أحمد ولد امو ... وهي جمعية راكمت تجربة جد مهمة وجد متميزية ... بل وصلت بأعمالها إلى دول المغرب العربي ودول أوربا ... والتزمت بمسرح الهواة إلى الآن في الوقت الذي تخلى عنه الكثير اضظرارا أو اختيار والأقبح تنكرا له ابتداء من الوعد بدعم 1 في المائة من طرف الحماعات المحلية .. هذا الوعد الذي فتح باب الانتهازية والتسابق وبالتالي الاجهاز على التجربة .https://web.facebook.com/fonoun07/posts/475769622762163/ستعرض الجمعية أظن عرض ردل يحمل عينين فقظ أو كراسيز ... ستتم تغطية تكاليف العرض بالطريقة التي أسلفنا ذكرها ... كانت القاعة تمتليء عن آخرها والواقفون أو الجالسون أرضا أكثر من الجالسين على الكراسي ... أثناء العرض ستحدث شوشرة بالخارج وخصومات سنلتحق كلجنة نظمة خارج القاعة لنجد محموعة من الشباب في صراع مع اللحنة التنظيمية لكي يدخلوا مجانا ... قلنا ليس مشكلا ... إلا أن اللجنة المنظمة أمدت أنهم يريدون الدخول مجانا كموقف سياسي ـــ مجانية الثقافة ـــ كان الأمر مزايدة من شباب رفاق الشهداء فقط باعتبار أ ......
#جمعية
#الحياة
#المسرحية
#مدرستنا
#الأولى
#التماعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738475
سامي عبد الحميد : ثورة الزنج المسرحية التي تنبأت
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد استوقفتني مقالة مطولة نشرت في جريدة المدى الغراء عن حركة (جلال ذياب) التحررية في البصرة في الدفاع عن حرية السود ومقارنتها بثورة الزنج التي قادها (علي بن محمد) في القرن الثالث الهجري . واستذكرت المسرحية التي كتبها الشاعر الفلسطيني (معين بسيسو) عن تلك الثورة التي قام بها السود على سواحل الخليج العربي والتي لم تستطع ان تحقق اهدافها في استرداد الحقوق المسلوبة لشعب بكامله.وبدوره راح (بسيسو) يقارنها بالثورة الفلسطينية التي هي الأخرى لم تستطع ان تحقق اهدافها حتى اليوم فما زال الشعب العربي في فلسطين يتعرض للظلم والقهر ومازالت ارضه مستلبة ومازال المغتصبون يتعنتون في احتلالهم وبسطوتهم . ورغم اعتراف الدول والشعوب الأخرى بأحقية مطالبة الشعب الفلسطيني بحقوقه فان احواله وحقوقه المسلوبة باقية على حالها بل واكثر من ذلك يتعرض كل يوم الى مزيد من الاعتداء والجور وتتعرض اجزاء اخرى من ارضه الى الاستلاب من فئة غريبة متغطرسة.نعم لقد تنبأت مسرحية (ثورة الزنج) لمعين بسيسو بما سيحدث للأرض الفلسطينية من تمزيق واستلابها جزءاً بعد جزء حتى لم يبق لأصحابها الاصليين – العرب إلا الجزء الأصغر والذي نخشى ان يستلب هو ايضاً اذا لم يضع العالم حداً لتلك المأساة المفجعة.كنت قد قدمت مسرحية (ثورة الزنج) عام 1973 مع طلبة اكاديمية الفنون الجميلة، وكان الدكتور عبد المطلب السنيد يمثل دور (علي بن محمد) والسيدة عايدة ابراهيم تمثل دور (وطفاء) حبيبته ورفيقة نضاله، وفي وقتها تمت المقارنة بين العرض العراقي للمسرحية والعرض المصري، وكيف تميز الأول بالوضوح والبساطة وبالشعرية المسرحية وباداء الحرفة التي مثل افرادها شعوباً مختلفة من التي تعرضت للاضطهاد وسلب الحرية وعبرت عن تطلعها الى الحرية والى العدالة والى المساواة باغنيات اخذت كلماتها من النص الشعري نفسه للمسرحية وقام بتلحينها الفنان والباحث (طارق حسون فريد) وكانت تلك الاغاني بكلماتها والحانها جزءاً اساسياً من العرض المسرحي، واذكر اننا استخدمنا (الرماح) التي كان الزنوج يقاتلون بها اعداءهم لدلالات مختلفة فمرة استخدمت كأسلحة واخرى استخدمت كقضبان سجن وثالثة استخدمت كمجاديف ورابعة استخدمت كمحاريث.اذكر يومها ان عدد الطالبات في قسم الفنون المسرحية يزيد على عدد الطلاب وكلهن موهوبات ومحبات للفن المسرحي وليس لي هنا الا ان اقتطع اجزاءً مما كتبه النقاد عن (ثورة الزنج):يقول (موفق الشديدي) في (طريق الشعب) :"في مسرحية ثورة الزنج عملية كبيرة لنضج التاريخ ونشره على حبل غسيل وتقديمه تحت المجهر لادانته.. ان ثقل المسرحية لم يكن بالمرة متعلقاً بالوجه الفلسطيني ايضا كغاية مهمة بارزة، فهناك صور انسانية ولوحات متعددة تعبر عن اضطهاد الانسان! هندي احمر يقتل سجين يعذب، انسان يختطف.." وجاء في جريدة التآخي العدد المؤرخ 11/5/1974 "ان اهم ما تتميز به مسرحية – ثورة الزنج – هي الرؤية الشمولية التي يمتاز بها المسرح التسجيلي والتي تعتمد اساساً على ايجابية التفسير التاريخي للحدث.. وذلك ليربط احداث تاريخية بعيدة بالاحداث الحاضرة وبالوضع الاجتماعي الآني". وكتب العزيز (يوسف العاني) في جريدة الجمهورية "هذه المسرحية تستأهل ان تجوب بلادنا العربية كلها لاسباب كثيرة تظل الجودة المبرر الاول لها". وكتب (طارق الجبوري) في صحيفة اخرى قائلاً: "ان المسرحية عموماً قد عززت ثقتنا بالمسرح العراقي حيث كانت مفخرة الانتاج المسرحي في اكاديمية الفنون الجميلة وكتب لي صديقي المخرج المسرحي المتقدم (بدري حسون فريد) رسالة قصيرة بعد انتهاء عرض المسرحية يقول فيها: "اتيت مرتين لاهنئك في عملك (ثو ......
#ثورة
#الزنج
#المسرحية
#التي
#تنبأت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740012
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد استوقفتني مقالة مطولة نشرت في جريدة المدى الغراء عن حركة (جلال ذياب) التحررية في البصرة في الدفاع عن حرية السود ومقارنتها بثورة الزنج التي قادها (علي بن محمد) في القرن الثالث الهجري . واستذكرت المسرحية التي كتبها الشاعر الفلسطيني (معين بسيسو) عن تلك الثورة التي قام بها السود على سواحل الخليج العربي والتي لم تستطع ان تحقق اهدافها في استرداد الحقوق المسلوبة لشعب بكامله.وبدوره راح (بسيسو) يقارنها بالثورة الفلسطينية التي هي الأخرى لم تستطع ان تحقق اهدافها حتى اليوم فما زال الشعب العربي في فلسطين يتعرض للظلم والقهر ومازالت ارضه مستلبة ومازال المغتصبون يتعنتون في احتلالهم وبسطوتهم . ورغم اعتراف الدول والشعوب الأخرى بأحقية مطالبة الشعب الفلسطيني بحقوقه فان احواله وحقوقه المسلوبة باقية على حالها بل واكثر من ذلك يتعرض كل يوم الى مزيد من الاعتداء والجور وتتعرض اجزاء اخرى من ارضه الى الاستلاب من فئة غريبة متغطرسة.نعم لقد تنبأت مسرحية (ثورة الزنج) لمعين بسيسو بما سيحدث للأرض الفلسطينية من تمزيق واستلابها جزءاً بعد جزء حتى لم يبق لأصحابها الاصليين – العرب إلا الجزء الأصغر والذي نخشى ان يستلب هو ايضاً اذا لم يضع العالم حداً لتلك المأساة المفجعة.كنت قد قدمت مسرحية (ثورة الزنج) عام 1973 مع طلبة اكاديمية الفنون الجميلة، وكان الدكتور عبد المطلب السنيد يمثل دور (علي بن محمد) والسيدة عايدة ابراهيم تمثل دور (وطفاء) حبيبته ورفيقة نضاله، وفي وقتها تمت المقارنة بين العرض العراقي للمسرحية والعرض المصري، وكيف تميز الأول بالوضوح والبساطة وبالشعرية المسرحية وباداء الحرفة التي مثل افرادها شعوباً مختلفة من التي تعرضت للاضطهاد وسلب الحرية وعبرت عن تطلعها الى الحرية والى العدالة والى المساواة باغنيات اخذت كلماتها من النص الشعري نفسه للمسرحية وقام بتلحينها الفنان والباحث (طارق حسون فريد) وكانت تلك الاغاني بكلماتها والحانها جزءاً اساسياً من العرض المسرحي، واذكر اننا استخدمنا (الرماح) التي كان الزنوج يقاتلون بها اعداءهم لدلالات مختلفة فمرة استخدمت كأسلحة واخرى استخدمت كقضبان سجن وثالثة استخدمت كمجاديف ورابعة استخدمت كمحاريث.اذكر يومها ان عدد الطالبات في قسم الفنون المسرحية يزيد على عدد الطلاب وكلهن موهوبات ومحبات للفن المسرحي وليس لي هنا الا ان اقتطع اجزاءً مما كتبه النقاد عن (ثورة الزنج):يقول (موفق الشديدي) في (طريق الشعب) :"في مسرحية ثورة الزنج عملية كبيرة لنضج التاريخ ونشره على حبل غسيل وتقديمه تحت المجهر لادانته.. ان ثقل المسرحية لم يكن بالمرة متعلقاً بالوجه الفلسطيني ايضا كغاية مهمة بارزة، فهناك صور انسانية ولوحات متعددة تعبر عن اضطهاد الانسان! هندي احمر يقتل سجين يعذب، انسان يختطف.." وجاء في جريدة التآخي العدد المؤرخ 11/5/1974 "ان اهم ما تتميز به مسرحية – ثورة الزنج – هي الرؤية الشمولية التي يمتاز بها المسرح التسجيلي والتي تعتمد اساساً على ايجابية التفسير التاريخي للحدث.. وذلك ليربط احداث تاريخية بعيدة بالاحداث الحاضرة وبالوضع الاجتماعي الآني". وكتب العزيز (يوسف العاني) في جريدة الجمهورية "هذه المسرحية تستأهل ان تجوب بلادنا العربية كلها لاسباب كثيرة تظل الجودة المبرر الاول لها". وكتب (طارق الجبوري) في صحيفة اخرى قائلاً: "ان المسرحية عموماً قد عززت ثقتنا بالمسرح العراقي حيث كانت مفخرة الانتاج المسرحي في اكاديمية الفنون الجميلة وكتب لي صديقي المخرج المسرحي المتقدم (بدري حسون فريد) رسالة قصيرة بعد انتهاء عرض المسرحية يقول فيها: "اتيت مرتين لاهنئك في عملك (ثو ......
#ثورة
#الزنج
#المسرحية
#التي
#تنبأت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740012
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - (ثورة الزنج) المسرحية التي تنبأت!
سامي عبد الحميد : غياب كتّاب المسرحية العراقية عن الساحة الفنية
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد قبل ايام نشر الكاتب المسرحي والمخرج والممثل (طه سالم) مجموعة من مسرحياته في مجلد واحد مع تعليقات نقدية. وضم المجلد نصوص المسرحيات (فوانيس) و(طنطل) و(الكورة) و(ورد جهنمي) و(تراب) و(نجمة ام ذويل) و(قرندل) و(الجدار) و(ما معقولة) و(عصافير الشوك) و((مدينة تحت الجذر التكعيبي) و(طوب ابو خزامة) .تكاد بعض مسرحيات طه سالم، فكريا وفنياً، تقرب لك اعمال مشاهير كتاب المسرحية في العالم امثال (ساموئيل بيكيت) و(يوجين اونيل) و(ارثر ميللر) و(تنسي وليامز). فمسرحية مثل (فوانيس) تقترب من مسرحية بيرانديللو (ست شخصيات تبحث عن مؤلف)، ومسرحية (طنطل) ومسرحية (ما معقولة) تقترب من مسرحيات اللامعقول. وقد اشاد النقاد بتلك المسرحيات لكونها تمثل تقدماً في مجال التأليف المسرحي في العراق.وسنتعرض بايجاز الى عدد من الكتابات النقدية والتعليقات حول مسرح طه سالم.يقول الناقد (مؤيد البصام) :"تم تقديم مسرحية فوانيس على المسرح القومي القديم في الكرادة. ونجحت نجاحا باهراً، ثم قدمت على مسارح دولة الكويت وتوالت اعمال طه سالم الطليعية ، وقدمت مسرحياته اللواتي اخرجهن افضل مخرجي العراق.." وقال الناقد (يوسف عبد المسيح ثروت): "ان طه سالم يستخدم الرموز كثيراً للتعبير عن معطيات مسرحه فان ظاهرة مسرحه تتميز بنوع خاص من ظواهر مسرح اللامعقول اذ انه يشدد على عناصر فنطازية غير واضحة المعالم".ويستطرد قائلاً: "فالجفاف الانساني الموجود فيها – مسرحية طنطل – والضياع المخيم عليها وسوداوية الوجود الانساني فيها وبمبدئية المطامح البشرية كلها تتماثل تماثلاً يكاد يكون تاماً مع معطيات مسرح اللامعقول". وكتب المنّظر (عقيل مهدي) يقول: "تنعكس على سلوكيات ابطاله: التجريد والنمطية، والكاريكاتيرية، وتفكك الحوارات ولكنها في الحالات جميعاً تفتك بالسحر والشعوذة رصدت العقلية النقدية في نصوص طه سالم ابعادا شمولية".وكتب الكاتب المسرحي يوسف العاني يقول: "انني امام مسرحية ومسرحي يأخذان درباً جديداً في سياق مسرحنا العراقي.. وان الجديد فيها انها تخالف المألوف الشائع انذاك". وعلق الناقد (حميد رشيد) على عرض مسرحية (طنطل) قائلاً: "شهدته في يومه الاخير على المسرح، رجلاً بغدادياً اسمه – طلبة.. وعندما خرجت من المسرح شعرت بان طلبة ليس وحيداً. كان معنا في مقاعد المتفرجين، وكان في داخل كل منا انا ايضا طلبة مثله والاخرون الذين شاهدوه وفهموه خرجوا وكلهم طلبة.. ذلك انه ليس رجلاً من بغداد فحسب بل رجل من العالم انه في الواقع هبة بغداد للعالم."اخرجت لطه سالم مسرحيتين الاولى هي (قرندل) للفرقة القومية للتمثيل حيث عبر فيها المؤلف عن استلاب الانسان لحقه في مجتمع يتحكم فيه رأس المال ويحول العامل الى مجرد آلة تنتج ولا تحظى من انتاجها سوى بالمردود الضئيل جداً. والثانية هي مسرحية (ما معقولة) لطلبة اكاديمية الفنون الجميلة ويصور فيها (طه سالم) كيف يتحول الموظفون في بلد تطغى فيه الواجبات على الحقوق، الى مجرد ارقام تتحرك بآلية وقد استلبت انسانيتهم وضاعت حقوقهم، وجاء عنوان المسرحية مطابقاً لمضمونها.وهنا ادعو مخرجي المسرحيات الجدد ان يقرأوا مسرحيات طه سالم ويخرجوها برؤاهم الجديدة احتراماً للتراث المسرحي العراقي واعتزازاً بأحد مؤلفيه البارزين. ......
#غياب
#كتّاب
#المسرحية
#العراقية
#الساحة
#الفنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740468
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد قبل ايام نشر الكاتب المسرحي والمخرج والممثل (طه سالم) مجموعة من مسرحياته في مجلد واحد مع تعليقات نقدية. وضم المجلد نصوص المسرحيات (فوانيس) و(طنطل) و(الكورة) و(ورد جهنمي) و(تراب) و(نجمة ام ذويل) و(قرندل) و(الجدار) و(ما معقولة) و(عصافير الشوك) و((مدينة تحت الجذر التكعيبي) و(طوب ابو خزامة) .تكاد بعض مسرحيات طه سالم، فكريا وفنياً، تقرب لك اعمال مشاهير كتاب المسرحية في العالم امثال (ساموئيل بيكيت) و(يوجين اونيل) و(ارثر ميللر) و(تنسي وليامز). فمسرحية مثل (فوانيس) تقترب من مسرحية بيرانديللو (ست شخصيات تبحث عن مؤلف)، ومسرحية (طنطل) ومسرحية (ما معقولة) تقترب من مسرحيات اللامعقول. وقد اشاد النقاد بتلك المسرحيات لكونها تمثل تقدماً في مجال التأليف المسرحي في العراق.وسنتعرض بايجاز الى عدد من الكتابات النقدية والتعليقات حول مسرح طه سالم.يقول الناقد (مؤيد البصام) :"تم تقديم مسرحية فوانيس على المسرح القومي القديم في الكرادة. ونجحت نجاحا باهراً، ثم قدمت على مسارح دولة الكويت وتوالت اعمال طه سالم الطليعية ، وقدمت مسرحياته اللواتي اخرجهن افضل مخرجي العراق.." وقال الناقد (يوسف عبد المسيح ثروت): "ان طه سالم يستخدم الرموز كثيراً للتعبير عن معطيات مسرحه فان ظاهرة مسرحه تتميز بنوع خاص من ظواهر مسرح اللامعقول اذ انه يشدد على عناصر فنطازية غير واضحة المعالم".ويستطرد قائلاً: "فالجفاف الانساني الموجود فيها – مسرحية طنطل – والضياع المخيم عليها وسوداوية الوجود الانساني فيها وبمبدئية المطامح البشرية كلها تتماثل تماثلاً يكاد يكون تاماً مع معطيات مسرح اللامعقول". وكتب المنّظر (عقيل مهدي) يقول: "تنعكس على سلوكيات ابطاله: التجريد والنمطية، والكاريكاتيرية، وتفكك الحوارات ولكنها في الحالات جميعاً تفتك بالسحر والشعوذة رصدت العقلية النقدية في نصوص طه سالم ابعادا شمولية".وكتب الكاتب المسرحي يوسف العاني يقول: "انني امام مسرحية ومسرحي يأخذان درباً جديداً في سياق مسرحنا العراقي.. وان الجديد فيها انها تخالف المألوف الشائع انذاك". وعلق الناقد (حميد رشيد) على عرض مسرحية (طنطل) قائلاً: "شهدته في يومه الاخير على المسرح، رجلاً بغدادياً اسمه – طلبة.. وعندما خرجت من المسرح شعرت بان طلبة ليس وحيداً. كان معنا في مقاعد المتفرجين، وكان في داخل كل منا انا ايضا طلبة مثله والاخرون الذين شاهدوه وفهموه خرجوا وكلهم طلبة.. ذلك انه ليس رجلاً من بغداد فحسب بل رجل من العالم انه في الواقع هبة بغداد للعالم."اخرجت لطه سالم مسرحيتين الاولى هي (قرندل) للفرقة القومية للتمثيل حيث عبر فيها المؤلف عن استلاب الانسان لحقه في مجتمع يتحكم فيه رأس المال ويحول العامل الى مجرد آلة تنتج ولا تحظى من انتاجها سوى بالمردود الضئيل جداً. والثانية هي مسرحية (ما معقولة) لطلبة اكاديمية الفنون الجميلة ويصور فيها (طه سالم) كيف يتحول الموظفون في بلد تطغى فيه الواجبات على الحقوق، الى مجرد ارقام تتحرك بآلية وقد استلبت انسانيتهم وضاعت حقوقهم، وجاء عنوان المسرحية مطابقاً لمضمونها.وهنا ادعو مخرجي المسرحيات الجدد ان يقرأوا مسرحيات طه سالم ويخرجوها برؤاهم الجديدة احتراماً للتراث المسرحي العراقي واعتزازاً بأحد مؤلفيه البارزين. ......
#غياب
#كتّاب
#المسرحية
#العراقية
#الساحة
#الفنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740468
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - غياب كتّاب المسرحية العراقية عن الساحة الفنية
سامي عبد الحميد : الحداثة والرؤية المسرحية
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد عبر التاريخ لم تدم الاعراف والتقاليد الفنية التي يتفق عليها المبدعون والمتلقون مدة طويلة من الزمن حتى يجد العاملون في حقول الفن المختلفة ان الضرورة تستدعي استحداث تقاليد واعراف جديدة تناسب حاجات العصر التي تغيرت. وحتى بداية القرن التاسع عشر والى النصف الاخير منه كان لكل من الادب المسرحي والعرض المسرحي اسلوبه الخاص والذي نسميه (الطراز) . ولكن بعد ان حدثت الثورة الصناعية وانتقل المجتمع من الريفية الى الحضرية، وانتقل الانتاج الصناعي من العمل اليدوي الى المعمل الآلي وحلت مجتمعات بشرية جديدة استلزمت متطلبات حياتية جديدة وظهور وعي جديد بمحركات المجتمع وعلاقات افراده بعيداً عن الغيبيات وتلمساً للواقع، كان لابد من احلال تقاليد واعراف جديدة بما يخص فن المسرح تكون اقرب الى تقبل الجمهور، وظهرت مظاهر تلك الاعراف في كتابة المسرحية اولاً حيث لمست المسرحيات الواقع الحياتي للناس وعلاقات افرادهم ببعضهم لا مع شخوص ابعد ما يكونون عنهم سواء أكانوا من الابطال أومن الآلهة، ومن حيث الشكل والاسلوب اقتربت المسرحيات الواقعية في بناء شخوصها واحداثها من محيط اقناع المتفرج وخصوصاً عندما استخدمت النثر في الحوار كما في الحياة اليومية، ولم يستقر العاملون على الواقعية مدة طويلة اذ سرعان ما راحوا يبحثون عن اتجاهات واساليب جديدة في الفن المسرحي وجدوها في الرمزية والتعبيرية وفروعها الروائية والمستقبلية والسوريالية والتي اختلفت اعرافها تماماً عن اعراف الواقعية وما قبلها وراح المسرحيون الجدد يتوغلون في اعماق النفس البشرية في لا وعي الانسان ويخمنون محتوياته التي قد تظهر في الاحلام والكوابيس.كان لابد للمخرجين ايضاً ان يغيروا من ادائهم تجاه الانتاج المسرحي وحتى ما يخص المسرح القديم . وهكذا تنوعت رؤاهم عند اخراجهم لمسرحية شكسبير (هاملت)، فمنهم من اعتبر احداثها تقع في غرفة استقبال معاصرة ومنهم من اعتبر العلاقات بين شخوصها خاضعة للشذوذ الجنسي ومنهم من تعامل معها كما لو انها احتوت عقدة اوديب ومنهم من تناول انفصام الشخصية موضوعاً رئيساً لها، فهناك (هاملت) المصمم وهناك الآخر المتمرد، وهناك الأم الحنون والاخرى الخائنة، وافترضت انا شخصياً بأن احداثها تقع في احد سواحل الجزيرة العربية في زمن سابق.واذا كان مؤلفو المسرحيات القديمة قد فارقوا الحياة ولا امكانية لاعتراضهم على ما يفعله المخرجون بانتاجهم الادبي فإن مؤلفي المسرحيات الحديثة الأحياء غالباً ما يعترضون على ما يجريه بعض المخرجين من تحويرات ومن حذوفات في نصوصهم الاصلية. وهذا ما حدث للكاتب الانكليزي المشهور (هارولد بنتر) حيث قام المخرج الايطالي (فيسكونتي) باخراج احدى مسرحياته واجرى فيها تغييرات كثيرة، فما كان منه الا ان ينكر ان المسرحية تعود له.لم يقتصر التعدد في الرؤى الاخراجية للمسرحيات القديمة بل تعداه الى تعدد رؤى المؤلفين الجدد والنظر الى موضوعاتها نظرة تناسب عصرهم ، فمسرحية الاغريقي سوفوكليس (انتيغونا) عام 410 قبل الميلاد اعاد تأليف مثيلتها الكاتب الفرنسي الحديث (جاك انوي) عام 1943 وكذلك فعل الكاتب الفرنسي الآخر (جان كوكتو) وبنسخة سوريالية عام 1932، وفي عام 1916 كتب الالماني (والتر هاسنكلفر) مسرحية بالعنوان نفسه يعبر فيها عن رفضه للحرب وتأييده للحب بين البشرية وهو الطريق الوحيد للسعادة والتي لاتتحقق الا باسقاط الظلم والدكتاتورية واحلال الديمقراطية الحقيقية محلها. ......
#الحداثة
#والرؤية
#المسرحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740926
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد عبر التاريخ لم تدم الاعراف والتقاليد الفنية التي يتفق عليها المبدعون والمتلقون مدة طويلة من الزمن حتى يجد العاملون في حقول الفن المختلفة ان الضرورة تستدعي استحداث تقاليد واعراف جديدة تناسب حاجات العصر التي تغيرت. وحتى بداية القرن التاسع عشر والى النصف الاخير منه كان لكل من الادب المسرحي والعرض المسرحي اسلوبه الخاص والذي نسميه (الطراز) . ولكن بعد ان حدثت الثورة الصناعية وانتقل المجتمع من الريفية الى الحضرية، وانتقل الانتاج الصناعي من العمل اليدوي الى المعمل الآلي وحلت مجتمعات بشرية جديدة استلزمت متطلبات حياتية جديدة وظهور وعي جديد بمحركات المجتمع وعلاقات افراده بعيداً عن الغيبيات وتلمساً للواقع، كان لابد من احلال تقاليد واعراف جديدة بما يخص فن المسرح تكون اقرب الى تقبل الجمهور، وظهرت مظاهر تلك الاعراف في كتابة المسرحية اولاً حيث لمست المسرحيات الواقع الحياتي للناس وعلاقات افرادهم ببعضهم لا مع شخوص ابعد ما يكونون عنهم سواء أكانوا من الابطال أومن الآلهة، ومن حيث الشكل والاسلوب اقتربت المسرحيات الواقعية في بناء شخوصها واحداثها من محيط اقناع المتفرج وخصوصاً عندما استخدمت النثر في الحوار كما في الحياة اليومية، ولم يستقر العاملون على الواقعية مدة طويلة اذ سرعان ما راحوا يبحثون عن اتجاهات واساليب جديدة في الفن المسرحي وجدوها في الرمزية والتعبيرية وفروعها الروائية والمستقبلية والسوريالية والتي اختلفت اعرافها تماماً عن اعراف الواقعية وما قبلها وراح المسرحيون الجدد يتوغلون في اعماق النفس البشرية في لا وعي الانسان ويخمنون محتوياته التي قد تظهر في الاحلام والكوابيس.كان لابد للمخرجين ايضاً ان يغيروا من ادائهم تجاه الانتاج المسرحي وحتى ما يخص المسرح القديم . وهكذا تنوعت رؤاهم عند اخراجهم لمسرحية شكسبير (هاملت)، فمنهم من اعتبر احداثها تقع في غرفة استقبال معاصرة ومنهم من اعتبر العلاقات بين شخوصها خاضعة للشذوذ الجنسي ومنهم من تعامل معها كما لو انها احتوت عقدة اوديب ومنهم من تناول انفصام الشخصية موضوعاً رئيساً لها، فهناك (هاملت) المصمم وهناك الآخر المتمرد، وهناك الأم الحنون والاخرى الخائنة، وافترضت انا شخصياً بأن احداثها تقع في احد سواحل الجزيرة العربية في زمن سابق.واذا كان مؤلفو المسرحيات القديمة قد فارقوا الحياة ولا امكانية لاعتراضهم على ما يفعله المخرجون بانتاجهم الادبي فإن مؤلفي المسرحيات الحديثة الأحياء غالباً ما يعترضون على ما يجريه بعض المخرجين من تحويرات ومن حذوفات في نصوصهم الاصلية. وهذا ما حدث للكاتب الانكليزي المشهور (هارولد بنتر) حيث قام المخرج الايطالي (فيسكونتي) باخراج احدى مسرحياته واجرى فيها تغييرات كثيرة، فما كان منه الا ان ينكر ان المسرحية تعود له.لم يقتصر التعدد في الرؤى الاخراجية للمسرحيات القديمة بل تعداه الى تعدد رؤى المؤلفين الجدد والنظر الى موضوعاتها نظرة تناسب عصرهم ، فمسرحية الاغريقي سوفوكليس (انتيغونا) عام 410 قبل الميلاد اعاد تأليف مثيلتها الكاتب الفرنسي الحديث (جاك انوي) عام 1943 وكذلك فعل الكاتب الفرنسي الآخر (جان كوكتو) وبنسخة سوريالية عام 1932، وفي عام 1916 كتب الالماني (والتر هاسنكلفر) مسرحية بالعنوان نفسه يعبر فيها عن رفضه للحرب وتأييده للحب بين البشرية وهو الطريق الوحيد للسعادة والتي لاتتحقق الا باسقاط الظلم والدكتاتورية واحلال الديمقراطية الحقيقية محلها. ......
#الحداثة
#والرؤية
#المسرحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740926
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - الحداثة والرؤية المسرحية
سامي عبد الحميد : تيار جديد يغزو الساحة المسرحية العراقية -1-
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد لم يبق نوع من المسرحيات أدبياً – التراجيديا والكوميديا والميلودراما والفارس لم يتناولها المسرحيون العراقيون خلال مائة سنة ونيف، ولم يبق نوع من المسرحيات جمالياً – الكلاسيكية والكلاسيكية الجديدة والرومانتيكية والواقعية والرمزية والتعبيرية وفروعها لم ينتجها المسرحيون العراقيون، عادل كريم اخرج (ميديا ليوربيديس) وعقيل مهدي اخرج (الضفادع) لأرشوفانيس، واخرج بدري حسون فريد (هوراس) وأخرجت مسرحيات ابن الواقعية (البطة البرية) و(بيت الدمية) و(هيدا غابله) ومسرحيات جيكوف الواقعية ايضاً (الخال فانيا) و(الشفقات الثلاث)، لقد استهوت مسرحيات شكسبير معظم المخرجين العراقيين فاخرج (حقي الشبلي) (يوليوس قيصر) وكذلك فعل (جعفر السعدي) واخرج (ابراهيم جلال) (هاملت) وكذلك فعل (صلاح القصب) واخرج مسرحية (ماكبث) أكثر من خمسة مخرجين عراقيين وبرؤى مختلفة واخرج (الشبلي) (تاجر البندقية) وكذلك فعلت انا ، واخرج (جاسم العبودي) (عطيل) وكذلك فعلت انا عندما اخرجت ايضاً (هاملت عربياً) و(حلم ليلة سيف) واخرج (محسن سعدون) الأخيرة ايضاً، واخرج (محسن العزاوي) (روميو وجوليت) وأخرجها اخيراً (مناضل داود) بأعداد مبتكر.حين ظهر مسرح اللامعقول في الغرب اوائل الخمسينات من القرن الماضي لم يكن هناك مسرحي عراقي قد عرفه الا أواسط الستينات حيث اخرج بعض الطلبة مسرحيات عبثية قمت انا بتقديم (رقابة عليا) أو (في انتظار الموت) لجان جينيه في (الجمعية البغدادية) ثم اخرج بعد ذلك (في انتظار غودو) لبيكيت وقام الاديب والناقد الراحل (جبرا ابراهيم جبرا) بتعريق حوارها، واستمريت انا بتقديم مسرحيات اللامعقول فقدم (ما معقولة) لطه سالم وقدم (السود) لجان جينيه، وقدم (الجوع والعطش) ليونسكو، و(مهاجر بريسبان) لجورج شحادة، وهناك من قدم مسرحية لأدامون واخرى لهارولة بيتر، وكان مسرح اللامعقول تياراً جديداً يهب على المسرح العراقي اواسط الستينات وخلال السبعينات.تصدى عدد من المسرحيين العراقيين للمسرح الملحمي والمسرح الوثائقي من منطلق التجديد وتعريف محبي المسرح على أحداث التيارات المسرحية في العالم، فكانت مسرحية يوسف العاني (الخرابة) والتي أخرجتها لفرقة الحديث مناصفة مع قاسم محمد نموذجاً واضحاً للمسرح الوثائقي وقدمت انا ايضا مسرحية برتولد بريخت (القاعدة والاستثناء) بشكل يعزز مبدأ التقريب حيث بدأ العرض من الحدث الاخير للمسرحية – أي من محاكمة (التاجر) الذي اغتال (الاجر) وحيث يكون هذا الاخير – المفترض ان يكون قد مات، حاضراً في قاعة المحكمة، وحيث يطلب القاضي من المدعي والمدعى عليه ان يمثلوا احداث المسرحية من بدايتها، وكانت مسرحية (بونتولا وتابعه ماتي) لبريخت والتي عرفها الشاعر (صادق الصائغ) واخرجها (ابراهيم جلال) للفرقة القومية عرضاً رائعاً أذهل المسرحيين المصريين عندما عرضت المسرحية في القاهرة وفي الاسكندرية في السبعينات من القرن الماضي، وكانت محاولة (ابراهيم جلال) مع (دائرة الطباشير القوقازية)لبريخت ايضاً والتي سماها (عادل كاظم) ظلماً (دائرة الفحم البغدادية)، قد منحت من قبل السلطة آنذاك ولم يشاهدها الجمهور ويتفهم مغزاها العميق وقيمتها العظيمة (الارض لمن يزرعها) وجاءت مقاربات الراحل (عوني كرومي) مع مسرحيات بريخت الملحمية خير دليل على تفهم المخرج العراقي لذلك النوع من المسرح، فقد اخرج (غاليلو) و(كوريولاف) واخيراً قدم تحفته (الانسان الطيب من ستزوان) اواسط الثمانينات مع أعضاء من فرقتين – المسرح الشعبي والمسرح الحديث.لم يفت على ذهن المسرحيين العراقيين مسرح التمثيل الصامت فقد جربه عدد منهم وفي المقدمة (سعيد) و(محسن الشيخ) كما يم يف ......
#تيار
#جديد
#يغزو
#الساحة
#المسرحية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744356
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد لم يبق نوع من المسرحيات أدبياً – التراجيديا والكوميديا والميلودراما والفارس لم يتناولها المسرحيون العراقيون خلال مائة سنة ونيف، ولم يبق نوع من المسرحيات جمالياً – الكلاسيكية والكلاسيكية الجديدة والرومانتيكية والواقعية والرمزية والتعبيرية وفروعها لم ينتجها المسرحيون العراقيون، عادل كريم اخرج (ميديا ليوربيديس) وعقيل مهدي اخرج (الضفادع) لأرشوفانيس، واخرج بدري حسون فريد (هوراس) وأخرجت مسرحيات ابن الواقعية (البطة البرية) و(بيت الدمية) و(هيدا غابله) ومسرحيات جيكوف الواقعية ايضاً (الخال فانيا) و(الشفقات الثلاث)، لقد استهوت مسرحيات شكسبير معظم المخرجين العراقيين فاخرج (حقي الشبلي) (يوليوس قيصر) وكذلك فعل (جعفر السعدي) واخرج (ابراهيم جلال) (هاملت) وكذلك فعل (صلاح القصب) واخرج مسرحية (ماكبث) أكثر من خمسة مخرجين عراقيين وبرؤى مختلفة واخرج (الشبلي) (تاجر البندقية) وكذلك فعلت انا ، واخرج (جاسم العبودي) (عطيل) وكذلك فعلت انا عندما اخرجت ايضاً (هاملت عربياً) و(حلم ليلة سيف) واخرج (محسن سعدون) الأخيرة ايضاً، واخرج (محسن العزاوي) (روميو وجوليت) وأخرجها اخيراً (مناضل داود) بأعداد مبتكر.حين ظهر مسرح اللامعقول في الغرب اوائل الخمسينات من القرن الماضي لم يكن هناك مسرحي عراقي قد عرفه الا أواسط الستينات حيث اخرج بعض الطلبة مسرحيات عبثية قمت انا بتقديم (رقابة عليا) أو (في انتظار الموت) لجان جينيه في (الجمعية البغدادية) ثم اخرج بعد ذلك (في انتظار غودو) لبيكيت وقام الاديب والناقد الراحل (جبرا ابراهيم جبرا) بتعريق حوارها، واستمريت انا بتقديم مسرحيات اللامعقول فقدم (ما معقولة) لطه سالم وقدم (السود) لجان جينيه، وقدم (الجوع والعطش) ليونسكو، و(مهاجر بريسبان) لجورج شحادة، وهناك من قدم مسرحية لأدامون واخرى لهارولة بيتر، وكان مسرح اللامعقول تياراً جديداً يهب على المسرح العراقي اواسط الستينات وخلال السبعينات.تصدى عدد من المسرحيين العراقيين للمسرح الملحمي والمسرح الوثائقي من منطلق التجديد وتعريف محبي المسرح على أحداث التيارات المسرحية في العالم، فكانت مسرحية يوسف العاني (الخرابة) والتي أخرجتها لفرقة الحديث مناصفة مع قاسم محمد نموذجاً واضحاً للمسرح الوثائقي وقدمت انا ايضا مسرحية برتولد بريخت (القاعدة والاستثناء) بشكل يعزز مبدأ التقريب حيث بدأ العرض من الحدث الاخير للمسرحية – أي من محاكمة (التاجر) الذي اغتال (الاجر) وحيث يكون هذا الاخير – المفترض ان يكون قد مات، حاضراً في قاعة المحكمة، وحيث يطلب القاضي من المدعي والمدعى عليه ان يمثلوا احداث المسرحية من بدايتها، وكانت مسرحية (بونتولا وتابعه ماتي) لبريخت والتي عرفها الشاعر (صادق الصائغ) واخرجها (ابراهيم جلال) للفرقة القومية عرضاً رائعاً أذهل المسرحيين المصريين عندما عرضت المسرحية في القاهرة وفي الاسكندرية في السبعينات من القرن الماضي، وكانت محاولة (ابراهيم جلال) مع (دائرة الطباشير القوقازية)لبريخت ايضاً والتي سماها (عادل كاظم) ظلماً (دائرة الفحم البغدادية)، قد منحت من قبل السلطة آنذاك ولم يشاهدها الجمهور ويتفهم مغزاها العميق وقيمتها العظيمة (الارض لمن يزرعها) وجاءت مقاربات الراحل (عوني كرومي) مع مسرحيات بريخت الملحمية خير دليل على تفهم المخرج العراقي لذلك النوع من المسرح، فقد اخرج (غاليلو) و(كوريولاف) واخيراً قدم تحفته (الانسان الطيب من ستزوان) اواسط الثمانينات مع أعضاء من فرقتين – المسرح الشعبي والمسرح الحديث.لم يفت على ذهن المسرحيين العراقيين مسرح التمثيل الصامت فقد جربه عدد منهم وفي المقدمة (سعيد) و(محسن الشيخ) كما يم يف ......
#تيار
#جديد
#يغزو
#الساحة
#المسرحية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744356
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - تيار جديد يغزو الساحة المسرحية العراقية -1-
سامي عبد الحميد : إصدارات فيصل المقدادي المسرحية
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد فيصل المقدادي مسرحي مخضرم ومنعزل – متعدد المواهب – ممثل ومخرج ومعلم وكاتب، تخرج من كلية الفنون الجميلة ببغداد و درس دراساته العليا في موسكو وتغرب في ليبيا لسنوات مبتعداً عن سلطة النظام السابق وعند عودته الى العراق التحق مدرساً في كلية الفنون الجميلة – جامعة صلاح الدين في اربيل الى ان تقاعد.ما يميز (المقدادي) غزارة اصداراته المسرحية في مجال اختصاصه بفن التمثيل، وهنا نعرض لمحتويات تلك الاصدارات والتي أهمها (التمثيل المسرحي) الصادر في اربيل عام 2011، ويتناول فيه اهمية الاسترخاء بالنسبة للممثل وفقاً لمقترح (ستانسلافسكي) ويتطرق الى التمثيل الصامت (مايم Mime) حيث يعرض لقاء تم بينه وبين الممثل الصامت الفرنسي الشهير (مارسيل مارسو)، وفي كتابه الثاني (تطبيقات في تكنيك الممثل) الصادر في كركوك عام 2010، يقدم (المقدادي) تمارين مفيدة عن مرونة جسم الممثل و طواعية حركته على المسرح، وفي كتابه (فن المبارزة المسرحية) الصادر في اربيل عام 2012، يقدم ايضاً تمارين مفيدة في المبارزة المسرحية ويصلح هذا الاصدار لان يكون كتاباً منهجياً يدرس في اقسام المسرح.في مجال النقد المسرحي يعرض في كتابه (النقد المسرحي) الصادر في اربيل ايضاً عام 2014 يناقش (المقدادي) مقومات النقد المسرحي ومميزاته وشروط الناقد المسرحي ويتعرض بالنقد لعدد من الاعمال المسرحية خارج وداخل العراق، وبما يخص المسرح التعليمي نشر (المقدادي) كتابين هما (المسرح الجامعي) الصادر في اربيل عام 2012 ويعرض فيه الى تاريخ المسرح الجامعي ومميزاته و دوره في التربية والتعليم ويتطرق الى طرق اعداد الطالب الجامعي ليكون فعالاً في حركة المسرح في بلده، ويعرض في هذا الكتاب ايضاً الى وصف عدد من المسرحيات التي انتجت في اقسام المسرح الجامعية، وفي كتابه الثاني (المعهد المسرحي) يقدم (المقدادي) هيكلية لتكوين (المعهد المسرحي) الخاص بتدريب الممثلين والمخرجين ويقدم ملخصات للمناهج التي يقترح ان تدرس في مثل ذلك المعهد ما يمكن الاستفادة من محتويات هذا الكتاب من قبل ادارة اي معهد من معاهد الفنون الجميلة التابعة لوزارة التربية.اضافة للكتب الخاصة بفن المسرح فقد ألف (المقدادي) عدداً من المسرحيات نذكر منها (القزم الذي مسخ خمسة حمقى) وهي مسرحية اجتماعية ساخرة، ومسرحية (القاضي النطاح) وكذلك (خمسة مسرحيات نسائية).ومن الجدير بالذكر ان (فيصل المقدادي) اكمل دراسته العليا في روسيا عام 1979 وعمل في تدريس الفن المسرحي في ليبيا وفي اليمن وفي كردستان العراق، وكان احد مؤسسي (فرقة مسرح اليوم) في بغداد عام 1969 والتي ترأسها الراحل (جعفر علي) وكانت من انشط الفرق المسرحية في العراق وقدمت الى جمهورهاً عدداً من الاعمال الطليعية واليوم غابت عن الساحة المسرحية كما الفرق المسرحية الاهلية الخاص والتي ينتظر اعضاؤها عوناً مادياً ومعنوياً كي تعود الى الحياة من جديد وتواصل عطاءها الفني المتجدد وتساهم في بناء جديد للمسرح في العراق. ......
#إصدارات
#فيصل
#المقدادي
#المسرحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745911
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد فيصل المقدادي مسرحي مخضرم ومنعزل – متعدد المواهب – ممثل ومخرج ومعلم وكاتب، تخرج من كلية الفنون الجميلة ببغداد و درس دراساته العليا في موسكو وتغرب في ليبيا لسنوات مبتعداً عن سلطة النظام السابق وعند عودته الى العراق التحق مدرساً في كلية الفنون الجميلة – جامعة صلاح الدين في اربيل الى ان تقاعد.ما يميز (المقدادي) غزارة اصداراته المسرحية في مجال اختصاصه بفن التمثيل، وهنا نعرض لمحتويات تلك الاصدارات والتي أهمها (التمثيل المسرحي) الصادر في اربيل عام 2011، ويتناول فيه اهمية الاسترخاء بالنسبة للممثل وفقاً لمقترح (ستانسلافسكي) ويتطرق الى التمثيل الصامت (مايم Mime) حيث يعرض لقاء تم بينه وبين الممثل الصامت الفرنسي الشهير (مارسيل مارسو)، وفي كتابه الثاني (تطبيقات في تكنيك الممثل) الصادر في كركوك عام 2010، يقدم (المقدادي) تمارين مفيدة عن مرونة جسم الممثل و طواعية حركته على المسرح، وفي كتابه (فن المبارزة المسرحية) الصادر في اربيل عام 2012، يقدم ايضاً تمارين مفيدة في المبارزة المسرحية ويصلح هذا الاصدار لان يكون كتاباً منهجياً يدرس في اقسام المسرح.في مجال النقد المسرحي يعرض في كتابه (النقد المسرحي) الصادر في اربيل ايضاً عام 2014 يناقش (المقدادي) مقومات النقد المسرحي ومميزاته وشروط الناقد المسرحي ويتعرض بالنقد لعدد من الاعمال المسرحية خارج وداخل العراق، وبما يخص المسرح التعليمي نشر (المقدادي) كتابين هما (المسرح الجامعي) الصادر في اربيل عام 2012 ويعرض فيه الى تاريخ المسرح الجامعي ومميزاته و دوره في التربية والتعليم ويتطرق الى طرق اعداد الطالب الجامعي ليكون فعالاً في حركة المسرح في بلده، ويعرض في هذا الكتاب ايضاً الى وصف عدد من المسرحيات التي انتجت في اقسام المسرح الجامعية، وفي كتابه الثاني (المعهد المسرحي) يقدم (المقدادي) هيكلية لتكوين (المعهد المسرحي) الخاص بتدريب الممثلين والمخرجين ويقدم ملخصات للمناهج التي يقترح ان تدرس في مثل ذلك المعهد ما يمكن الاستفادة من محتويات هذا الكتاب من قبل ادارة اي معهد من معاهد الفنون الجميلة التابعة لوزارة التربية.اضافة للكتب الخاصة بفن المسرح فقد ألف (المقدادي) عدداً من المسرحيات نذكر منها (القزم الذي مسخ خمسة حمقى) وهي مسرحية اجتماعية ساخرة، ومسرحية (القاضي النطاح) وكذلك (خمسة مسرحيات نسائية).ومن الجدير بالذكر ان (فيصل المقدادي) اكمل دراسته العليا في روسيا عام 1979 وعمل في تدريس الفن المسرحي في ليبيا وفي اليمن وفي كردستان العراق، وكان احد مؤسسي (فرقة مسرح اليوم) في بغداد عام 1969 والتي ترأسها الراحل (جعفر علي) وكانت من انشط الفرق المسرحية في العراق وقدمت الى جمهورهاً عدداً من الاعمال الطليعية واليوم غابت عن الساحة المسرحية كما الفرق المسرحية الاهلية الخاص والتي ينتظر اعضاؤها عوناً مادياً ومعنوياً كي تعود الى الحياة من جديد وتواصل عطاءها الفني المتجدد وتساهم في بناء جديد للمسرح في العراق. ......
#إصدارات
#فيصل
#المقدادي
#المسرحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745911
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - إصدارات فيصل المقدادي المسرحية