الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بير رستم : هل كان اليهود قادرين على العودة لمناطق الاحتلال النازي ليعود الكرد لمناطق الاحتلال الطوراني؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم نلاحظ بأن الكثير من الأخوة يأخذون على الإدارة الذاتية مسألة “تهجير”، أو بالأحرى هجرة وهروب مئات الآلاف من أبناء شعبنا من المناطق الكردية التي تعرضت لاحتلالات “داعش” وتركيا! طبعاً لا نريد تخوين كل من يخالف الرأي، لكن وبقناعتي أن أولئك لو كانوا بعيدين عن الأحقاد والأجندات الحزبية ومطلعين على التاريخ؛ تاريخ الأمم والشعوب في الحروب، ومنها الحروب والمآسي التي تعرض لها الكرد، لكفوا عن ترديد تلك العبارات والاتهامات بحق الإدارة الذاتية. وللتأكيد على الكلام السابق، فإنني سأحاول أن أستشهد بتجربتين؛ الأولى من الحرب العلمية الثانية والهجوم الألماني على فرنسا، فعندما تعرض شمال شرق فرنسا للغزو والاحتلال الألماني في &#1633-;-&#1632-;- يناير عام &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1632-;-م، فإن ربع سكان فرنسا -حوالي ستة ملايين- تعرضوا للتهجير القسري ومغادرة قراهم وبلداتهم خوفاً من انتقام الأعداء وذلك بعد أن تم التضحية بأكثر من (&#1641-;-&#1634-;-) ألف جندي فرنسي، كما فُقِدَ مثلهم من الأطفال على الطرقات، بعد أن تشرد الجميع وحملوا ما استطاعوا من أغراضهم وأشيائهم في عربات حُمِلت فوق طاقتها وفوقها الأطفال والعجائز وذلك في مشهد شبيه بما رأينا في عصرنا مع الغزو التركي الإخواني لعفرين ومسيرة الهجرة لشعبنا.. ونترك المقارنة بين المأساتين لمن يحاول الاستهزاء بالإدارة الذاتية في قضية مقاومة المحتل ومن بعدها مأساة شعبنا في التهجير القسري.أما المثال الآخر عن تعرض الشعوب للتهجير نتيجة الغزو والاحتلال من قبل الأعداء، فنأخذه من تاريخ شعبنا الحديث في جنوب كردستان -إقليم كردستان حالياً- حيث وعندما تعرض أهلنا هناك لهجوم “جحافل صدام” في آذار عام 1991م، فإن أكثر من مليون كردي هاجر نحو تركيا وإيران.. وهكذا فإن قضية الهجرة والمغادرة تكون دائماً قسرية للكثير من المواطنين وبالأخص من يجد بأن حياته ستكون في خطر مع المحتل الغازي، كونه عدو أولاً وتالياً لشعوره بالانتماء للجهة والضفة الأخرى وكذلك لعمله الوطني مع حكوماته وإداراته المحلية الوطنية.. وهكذا ففي حال هجرة كردنا نتيجة احتلالات تركيا، فإن الجميع يعلم؛ بأن الغالبية المطلقة من الذين غادروا مناطقنا المحتلة تركياً إسلامياً يشعرون بذاك الخطر على حياتهم حيث من جهة، فإن الغازي المحتل هو عدو لكل الكرد وإضافةً على ذلك فإن هؤلاء الذين خرجوا كانوا وما زالوا مؤيدين للإدارة السابقة؛ أي الإدارة الذاتية وبالتالي فإن أي دعوة لهؤلاء بالعودة مع وجود المحتل ودون ضمانات دولية بالحماية لهم هو كمن يدعو الضحية للذهاب إلى المسلخ لذبحه وسلخه، أو على الأقل هو يتاجر بقضية إنسانية لأجندات حزبية وربما أحقاد شخصية أيضاً! كلنا نريد العودة لمناطقنا وقرانا، لكن دعونا نسأل السؤال التالي: هل كان بقدرة اليهود والفرنسيين الأحرار العودة لقراهم وبلداتهم مع وجود المحتل الألماني النازي ليعود شعبنا هو الآخر أيضاً؟!للعلم؛ المعلومات الواردة في المقال عن الغزو الألماني لفرنسا وهجرة الفرنسيين، مأخوذة من فيلم وثائقي بعنوان: Women at War 1939-1945 وهو فيلم جدير بالمشاهدة ويحاكي واقع الاحتلال التركي لمناطقنا وتجدون في بعض لقطات الفيلم كيف إنهم استولى الجنود الألمان على بيوت الآخرين ليقيموا بها هم وعملائهم وعشيقاتهم من الفرنسيين، بل حتى سرقوا كل ما له قيمة من بيوت أثرياء فرنسا ومتاحفها، كما فعلت وتفعل تركيا في المناطق التي احتلتها من سوريا وتحديداً المناطق الكردية.. وأيضاً هناك تسليط الضوء على دور العملاء والخونة في مساعدة المحتل في ملاحقة الشرفاء وأبطال المقاومة بهدف الاعتقال والتصفية الج ......
#اليهود
#قادرين
#العودة
#لمناطق
#الاحتلال
#النازي
#ليعود
#الكرد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742404
بير رستم : نحن الكرد.. هل سننتقل من موقع الضحية لموقع الظالم المستبد؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إن القوميين عموماً يتشابهون في مظاليمهم ومطالبهم وشكاويهم ولو اختلفوا في لغاتهم وأجنداتهم وبرامجهم السياسية القومية حيث هناك عامل مشترك يجمع الجميع وهي محاولة تقديم مظلوميتهم في وجه من يعتبرهم بالمحتلين الغازين المستبدين، فمثلاً نحن الكرد وعلى مدى عقود ونحن نشكو مظلوميتنا في وجه جور الطغاة المحتلين لجغرافيتنا وبأن كردستان محتلة من قبل عدد من الدول الغاصبة، لكن وبعد بداية تبلور مشروعين كرديين -إقليم كردستان ومؤخراً روجآفا- وها نحن نواجه مظلومية من هم أضعف منا في هذه الجغرافيا، ونقصد بعض المكونات الأخرى وبالأخص الآشوريين وحاملي خطابهم القومي، وكنموذج سوف نأخذ الكاتب الآشوري السوري؛ سليمان يوسف حيث وكل فترة نقرأ شكواه من “سيطرة” الكرد على الجغرافيا والسياسة والإدارة في شمال شرق سوريا و”تهميش” أدوار باقي المكونات وبالأخص الآشوريين، رغم أن الواقع على الأرض -وبحسب متابعتي- ليس بهذا السوء ولكن ورغم ذلك فإننا سنأخذ بوسته التالي كنموذج عن الخطاب القومي للآشوريين وشكواهم من هيمنة الكرد على الواقع السياسي في روجآفا والتي هو يرفضها طبعاً حيث يقول:“شريكي الكردي: ( الشراكة الوطنية ) تعني أن تتساوى بـ (كامل حقوق وواجبات المواطنة) معي كآشوري سوري ومع العربي السوري ومع الأرمني السوري ومع المكونات السورية الأخرى. (الشراكة الوطنية) ، لا تعني تخصيص لك “مقاطعة” لتقيم عليها “دويلة” خاصة بك، لها ( حكومتها وجيشها واقتصادها وحدودها وشريعتها وعلمها وتعليمها وعلاقات مع الخارج)، باسم “الإدارة الذاتية أو الفدرالية”، لما تدعيه زوراً بـ”كردستان سوريا أو روجآفا ” وهي أسماء دخيلة على تاريخ وحضارة سوريا العريقة ،التي تمتد لأكثر من 7000 عام ، ومن ثمة تعلن انفصالك عن (الوطن السوري)، حين تأتيك الفرصة المناسبة”.طبعاً الملاحظ في كتابات السيد سليمان ومنه هذا البوست هو محاولة إلغاء أي صفة كردية للمناطق التي نعتبرها كردية، بل كل محاولاته تصب في اتجاه القول؛ ب”آشورية” هذه الجغرافيات، رغم أن الحقائق التاريخية تؤكد على مرور شعوب وحضارات وأمم مختلفة على هذه الجغرافيا وبأنها لم تبقى على طول التاريخ مطوبة باسم شعب واحد وحضارة وإمارة ومملكة واحدة دون باقي الممالك والإمارات والإمبراطوريات، بل كانت تتعرض للعديد من الغزوات والتمدد والانحسار بحسب قوة كل فريق على حساب باقي الفرقاء.. وبالتالي ولكي لا نعيد نحن الكرد تجربة الدول الغاصبة في الاحتلالات وتهميش الآخرين وأن لا نسير على دروبهم وممالكهم وجمهورياتهم الخاصة بشعب ومكون واحد دون الآخرين، فإننا بحق نطالب أن تكون تجاربنا تجارب وطنية ديمقراطية بحيث يتم تشكيل الإدارة الذاتية على أساس اللامركزية وفيدراليات الأقاليم (الكانتونات)، بل تكون البلديات -مثلما هنا في سويسرا مثلاً- لها صلاحياتها الكبيرة حيث نعلم؛ بأن الشعب الآشوري لا يمكن له أن يشكل إقليماً كبيراً ولكن يمكن لبلدية تل تمر مع قرى آشورية تابعة لها أن تشكل بلدية لها خصوصيتها وإدارتها داخل الإدارة الذاتية.طبعاً قد لا يكون الطرح وفق عقلية القوميين في الجهتين الكردية والآشورية ولكن وبحكم إن جغرافياتنا فيها الكثير من التداخل الديموغرافي السكاني ولا يمكن أن تشكل كل عشرة قرى دويلة مستقلة، بل هناك بلدات ومدن مثل قاشلو فيه عدد من المكونات ولو بنسب متفاوتة، فيمكن حقاً مفهوم الدولة الفيدرالية أن تحل هذه الإشكالية في الجغرافيا السورية عموماً وليس فقط في مناطق روجآفا وشرق الفرات، كون نموذج قامشلو ينطبق عموماً على الواقع السوري حيث التنوع الثقافي اللغوي الإثني والديني المذهب ......
#الكرد..
#سننتقل
#موقع
#الضحية
#لموقع
#الظالم
#المستبد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743937
علي سيريني : محنة الكُرد ومحنة بارزاني الصراع على رئاسة الجمهورية مع برهم صالح
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني بين جميع الإنتماءات في هذا العالم، قد يكون كون الإنسان كُرديا الأكثر محنة والأكثر إيلاما، نظرا للأثقال الباهظة التي تقع على كاهل الواعي الحامل لهذه الهوية التي لا ينضب معين محنتها. محنة الكُرد قديمة وذات عمر طويل. ومن حيث العمر الزمني، فإن هذه المحنة تدخل في مجال ‘الأركيولوجية‘ الإنسانية، بمعنى الحفريات في سيكولوجية الإنسان الكُردي عبر التأريخ. إن النتائج التي صدمت وتصدم المجاميع الكُردية، عبر التأريخ، هي دائما وأبدا تلك التي تتعلق بحواضر بيتها ودواخل نفوسها. ومن أهم هذه الحواضر والدواخل الذاتية للمجتمع الكُردي، هو النزعة الإنقسامية والميول الدائمة نحو التشرذم والعدوانية، تجاه بعضهم البعض. ومن أهم الفلاسفة الكُرد عبر التأريخ، يأتي أحمدي خاني، الذي شخص قبل حوالي أربعة قرون هذا الداء النكد في الهوية الكُردية المجتمعية والسياسية. فهذا الرجل إستطاع في بيان شعري معجز، أن يضع إصبعه على أسباب الفشل الكُردي، رغم تمتع هذا المجتمع بجميع المواصفات التي تؤهله أن يحقق النصر، ليس في نطاق جغرافيته فحسب، بل وفي نطاق ما يتعداها من جغرافيات مجاورة، اعتبرها خاني أقل شأنا بكثير من الشأن الكُردي من حيث الصفات والمواصفات التي يذكرها هو في ملحمته الشهيرة (مم وزين). وهذا الفيلسوف العبقري، الذي هو بمثابة هدية إلهية للأمة الكُردية، لا يكتفي بتشخيص الداء فقط، بل يطرح الدواء الذي هو في الواقع لا يبدو صعبا إذا ما استطاعت هذه المجاميع أن تتجاوز ما يمكن تسميته بالترهات النفسية التي تحول حجر عثرة أمامها، نحو بلوغ الأهداف الكبرى لها كأمة. فيقول خاني:لو إتحد الكُرد جميعا واتفقواوانقادوا للوحدة ولم يختلفوالدخلت الأقوام في طاعتهم وباتوا خدما في مملكتهمويقول في موضع آخر:لو كان لنا مَلِكٌ مبجلُعالي الخصال لا وجلُلكانت رايتنا فوق الأكوانيرنو إليها جميع الأوطانلكنّ أميرنا المبجلُ تفادانيلم يرَ في شعري جمال الأوزانظن أني واحدٌ من العواماستجدي لدى بابه شيئا الطعاموهكذا، يبدو أن المحنة الكُردية المتجذرة في المجتمع الكُردي هي التي صاغت شخصية خاني، قبل أن يصيغها هو في قالب ملحمي يتقطر وجعا وألماً، قد يكون السبب المباشر لموته في سن مبكرة، حيث وافاه الأجل وهو إبن خمس وخمسين عاما. لقد كان خاني يشعر بعمق حاجة المجتمع الكُردي إلى الإنقياد المطلق للوحدة، وحاجته الماسّة إلى جود أمير أو حاكم يحدو ركبهم ويترفع عن إنقاسماتهم وتشرذمهم، ويلملم خلافاتهم ويوحد كلمتهم، فيصبح بحق قائدا لهم يقودهم كأمة إلى هدفها العظيم.في القرن العشرين، كانت لدى الكُرد مجموعة من قادة كبار، كل واحدٍ منهم كان بحق قائدا عظيما للأمة. ومن هؤلاء يأتي الشيخ سعيد بيران، والشيخ محمود الحفيد، والشيخ عبدالسلام بارزاني، وسمكو آغا شكاك، والقاضي محمد وملا مصطفى بارزاني. لذلك، حين أغتيل أو أعدم أي من هؤلاء القادة في أوقات مختلفة، لم تخلو ساحة الكُرد من قادة آخرين عظماء يسدون الفراغ، بل ظل الكُرد يرفدون بقادة عظام إلى الواجهة، وكان كل واحد منهم طودا عظيما. وكان جميعهم يحظى بإحترام وتقدير الكُرد في أرجاء المعمورة. اليوم اختلفت الأمور، حيث التشرذم الكُردي وإنقسامه شديد البأس، والعداوة بين بعضهم البعض بليغة الأمد. ولم يبق من قادة الكُرد التأريخيين من وزن أولئك العظام، إلا رجلٌ واحد، وهو مسعود بارزاني الذي يعيش عامه الخامس بعد السبعين من عمر. هذا الرجل في الواقع يتصف بكل ميزات القائد التأريخي، فهو شديد الحِلم والإتزان، وبعيد النظر، وقوي الشكيمة، وذو أخلاق رفيعة، وفوق هذا شجاع لا يخاف. ......
#محنة
#الكُرد
#ومحنة
#بارزاني
#الصراع
#رئاسة
#الجمهورية
#برهم
#صالح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744469
محمد رشيد : مذكرة شكوى لظاهرة اختطاف اطفال وشباب الكرد في سورية ..
#الحوار_المتمدن
#محمد_رشيد مذكرة / شكوى السادة في الهيئات التنفيذية والقضائية للإدارة الذاتية لشمال شرق سورية المحترمون .الموضوع : شكوى مقدمة من قبل " جوانين ه&#1700-;-گرتنا گه ل ". المنظمة الشبابية التابعة لحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا.IWAN&#202-;-N HEVGIRTINA GEL” لم يكتفي ممن يدعون "جوانيين شورش كر " الذراع الضاربة ل ب ك ك في اختطاف القاصرين والقاصرات , حتى تمادوا في ملاحقة النشطاء الكرد واختطافهم والاعتداء عليهم , وكان آخرها وليس اخيرها على اختطاف الناشط جيندار بركات في تاريخه 18/1/2022 من قبل مجموعة ملثمة , الساكن في مدينة الحسكة ا, لحي المفتي , واقتادوه الى جهة مجهولة واعتدوا عليه بالضرب الميرح , وسلبه ما كان يملكه من أموال وهاتفه الخلوي , ومن ثم رموه في مكان يبعد حوالي عشرة كم .عن مركز المدينة – الحسكة – وفي الوقت ذاته وقبل يومان من تاريخه , أقدمت المجموعة المسلحة باختطاف الناشط . أنس سعيد حمي يوم الأحد الساعة السادسة مساء بتاريخه 16/1/2022 وانهالوا عليه بالضرب وسلبوا منه اجهزته الخلوية عدد (&#1634-;-) ومبلغ (300) دولار و 75000 ل س. مع رابط فيديو ,اثناء الدخول الى متجره والاعتداء عليه وخطفه وسرقة ونهب ممتلكاته وسرقة أمواله 19000 الف دولار امريكي ......... https://www.facebook.com/watch/?v=334204685225421,svrmاننا نطالب بالكف عن هكذا ممارسات شنيعة، والتي لا تستخدمها سوى العصابات الاجرامية " مافيا “من قتل وخطف واخفاء واعتداءات بحق مواطنين كرد مسالمين وعوائلهم..وكما تدعون بانكم السلطة الحاكمة، ولديكم من المؤسسات التشريعية والقضائية وسلطات تنفيذية، من أجهزة أمنية، بالإضافة الى ميليشيات عسكرية وشبه عسكرية متعددة التسميات من قسد ووحدات حماية الشعب " ي ب ك "ووحدات حماية المرأة " ي ب ج " والقوات الجوهرية (الحفاظ على المزاج العام) وغيرها من تسميات " ه ا ت " ووحدات التدخل السريع ووحدات مكافحة الإرهاب... والخ من تسميات عسكرية وشبه عسكرية،بالإضافة الى منظمات مدنية تابعة لحزبكم الحاكم ب ي د , فإننا نطالب بالكف عن هذه الممارسات والتوقف عنها وملاحقة الجناة الملثمين وملاحقتهم والقبض عليهم , بتقديمهم الى المحاكمات وتعويض المتضررين بما اقترف بحقهم من جرائم , وبما الحقوه من اذى جسديا ومعنويا واضرار مادية بأولئك الضحايا ..وعلى الأقل بملاحقتهم وتقديمهم الى الأجهزة القضائية , حسب القوانين السورية المرعية , المعمول بها في مناطق تحت سيطرتكم باسم " شمال شرق سوريا " وتلك القوانين السورية والمعترف بسورية كدولة لها شخصيتها القانونية في المجتمع الدولي , وبكونكم سلطة و حكومة بغض النظر عن شرعيتها من عدمه .والمطالبة باتخاذ الاجراءات القانونية، (قانون اصول المحاكمات الجزائية) وتطبيق قانون العقوبات السوري بحقهم لما اقترف بحق الضحايا من جرائم انسانية، استدلال لمواد من قانون العقوبات السوري & (241)، والمادة & 501 و& 503 وتلك الأولى منها لم يراع فيها المتهمون، الناحية الإنسانية بركنيها المادي والمعنوي ((ترك او اقتياد الضحية الى مكان امين.))وليس بخافي عليكم فان عقوبة الخاطف، تصل الى عقوبة الإعدام او السجن المؤبد في آخر تعديل لقانون العقوبات السوري , بمرسوم جمهوري بتاريخه نشر في02/04/2013.منشور في جريدة الوقائع, والاعلام الرسمي للدولة . ناهيك عن خطف الأطفال بمواد مشرعة قانونيا , بحسب القوانين المرعية ، مواد المادة & (288) و& (290).. من قانون العقوبات السوري و ......
#مذكرة
#شكوى
#لظاهرة
#اختطاف
#اطفال
#وشباب
#الكرد
#سورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745626
بير رستم : إعتقال أوجلان؛ هل كانت مؤامرة ضده أم ضد الكرد؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم عندما أعتقل أوجلان جاء أخي حسن -وهو أستاذ رياضيات ويصغرني بعامين- ليخبرني بالخبر، فكان ردي بشكل عفوي ومباشر: “تخلصنا من مستبد!”، طبعاً كان ذاك رأي وقناعتي بشخصية أوجلان من خلال متابعتي له ولسلوكه مع الآخرين وأعتقد بأنه كان يحاول الاقتداء بكل من ستالين وصدام والذي كان هو نفسه -أي صدام- معجباً بشخصية ستالين ويقلده في كل تصرفاته حتى اللباس والهندام والشوارب، ناهيكم عن الفكر الأيديولوجي والانضباط الثوري العسكريتاري، وقد أشرت لهذه القضية من قبل في عدد من البوستات والمقالات وأكدت في إحداها؛ بأن لو حظي أوجلان مثل ستالين وصدام بحكومة وكيان سياسي لأعاد تجربة كل من الرجلين في مسألة الاستبداد والديكتاتورية وقمع الحريات؛ يعني كيان سياسي أقرب لجمهوريات الرعب التي أنشأها أولئك الطغاة المستبدين، لكن ما أنقذ الرجل -أي أوجلان- هو أمران؛ أولاً سنوات السجن الطويلة خلف قضبان زنازين عتاة ومستبدين آخرين، ألا وهي الحكومات التركية المتعاقبة بحيث بات أحد أكثر القادة الذين يقضون سنوات في السجن. وتالياً أو الأمر الآخر والذي أنقذه من ذاك المصير المحتوم هو نتاجه الفكري السياسي داخل سجنه وزنزانته بحيث نقلته من زعيم أوحد أقرب لشخصية “الأنبياء والقديسين”، بل لآلهة أمون حيث السجود له إلى شخصية روحية ثقافية فكرية مؤسسة لفكر سياسي جديد نتجت عنها مدرسة فكرية لأول مرة يكون الكرد قادتها؛ ألا وهي التي تسمى ب”الأمة الديمقراطية وأخوة الشعوب” ورداً على الأمتين الإسلامية والإشتراكية.إنني حاولت في المقدمة السابقة إيجاز قراءتي لشخصية أوجلان وسلوكه الشخصي والسياسي مع الأتباع والآخرين عموماً رغم أن تلك المقدمة لا تكفي الإيفاء بحق الرجل، بل ربما يحتاج أحدنا لأبحاث ودراسات مطولة ومفصلة بهذا الشأن، لكن فقط كان ذلك نوع من التعريف السريع به وبموقفي منه وللتأكيد بأنني لست ممن يقدمون السجود لأحد حيث لا مقدسات وزعامات وآلهة وأنبياء لدي، بل أنظر لمختلف القضايا والأمور وكذلك الشخصيات نظرة نسبية حيث لكل منها جانبها المضيء كما لها جانبها المظلم وأوجلان لن يكون الاستثناء حيث للرجل محاسنه ومساوئه مثله مثل أي زعيم وقيادي سياسي آخر والاختلاف هي بالدرجة بين هذا وذاك.. المهم وبعد أكثر من عقدين من اعتقال أوجلان هل كنت محقاً في قولي السابق بخصوص اعتقاله؟ أعتقد حينذاك ربما نعم ولكن وبعد كل هذه السنوات وبقناعتي كان من الأفضل لنا، كشعب وقضية كردية، لو بقي خارج السجن ليس ضمن جغرافية الشرق -خاصةً بعد إخراجه من سوريا- ولا حتى في جبال كردستان وقنديل، بل لاجئاً في دولة أوربية حيث لو بقي في إحدى دول الشرق من جمهوريات الرعب والاستبداد أو حتى لجأ إلى جبال كردستان والالتحاق بقنديل، لربما دخلنا في نفق أكثر ظلاماً والعديد من الحروب الداخلية والمزيد من تكريس شخصية الزعيم الأوحد المستبد الطاغي، لكن لو تحصن في إحدى الدول الأوربية وأمتنع عن الخروج منها -وهو الذي وصل للعديد منها مثل ألمانيا، إيطاليا وهولندا ولا أعلم لما تركها وخاصةً قوانين هذه الدول لا تستطيع اعتقاله سياسياً- لكان أفضل لشعبنا ولقضيتنا حيث كانت حينها القضية الكردية أخذت بعداً دولياً ديمقراطياً، بدل الأيديولوجيا الثورية التي كانت تسير فيها المنظومة العمالية الكردستانية حينها وذلك قبل النقلة الجديدة صوب مشروع الأمة الديمقراطية.بكل الأحوال فإن ما يحز في النفس أكثر، هو أن وبعد حوالي ربع قرن من اعتقال أوجلان (15 فبراير 1999) وقبله وضع حزب العمال الكردستاني على لائحة الإرهاب الدولي عام 1988 وذلك بعد عامين من مقتل رئيس الوزراء السويدي؛ “أولوف بالمه” عام 19 ......
#إعتقال
#أوجلان؛
#كانت
#مؤامرة
#الكرد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747205