حسين عجيب : ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والتوقع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والعادة والحاجة 1الرغبة أولا ، مفردة ، وأولية .وهي مزدوجة بطبيعتها ، قد تكون شعورية أو لاشعورية .وثنائية أيضا ، إيجابية في اتجاه الحب والاقدام ( حب الموضوع أو النفس ) ، أو سلبية في اتجاه الكراهية والتجنب ( كراهية النفس أو الموضوع ) .العادة ثانيا .قد تتحول الرغبة إلى عادة ، عبر التكرار ، أو أفعال الإرادة الحرة ، أو عبر التقليد والمحاكاة .لا توجد العادة منفصلة عن الرغبة ، السلبية مثل ( الإدمان ) أو الإيجابية مثل ( الهوايات ) .الحاجة ثالثا .قد تتحول العادة إلى حاجة ، بشكل يشبه تحول الرغبة إلى عادة .أو تبقى في مستوى التكرار الآلي فقط .المثال على هذه الحالة التدخين الارادي ، أو تناول الكحول بشكل معتدل .....الحاجة رغبة لاشعورية غالبا .التنفس مثلا .تسمية التنفس بالعادة أو بالرغبة غير صحيحة .2الحاجة الجديدة مزدوجة بطبيعتها ، سلبية أو إيجابية أو محايدة .....الحاجة الجديدة عتبة ، وحد فاصل ، بين الصحة العقلية والمرض .لنتخيل صديق _ة ، بعد الأربعين يتعلم تعاطي المخدرات .بالطبع ليس اتجاه الصحة العقلية .والعكس صحيح بنفس المثال ، الصديق _ة يتعلم لغة جديدة ، أو أي نوع من الهوايات .الإدمان نموذج العادة السلبية ( لا إرادية وغير واعية ولاشعورية ) .الهوايات نموذج العادة الإيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) .بحسب تجربتي الشخصية ، يمكن تحويل التدخين إلى هواية أو عادة إيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) . وقد ناقشت ذلك في نص خاص ، منشور على صفحتي في الحوار المتمدن .3الحدود ، والتصنيف بصورة عامة ، مشكلة في اللغة وغيرها .....المنطق الأحادي ، يمثل مرحلة ما قبل التصنيف أو العشوائية والفوضى .المنطق الثنائي أو التصنيف الثنائي ، على الرغم من مساوئه العديدة ، لا يمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية على المستويين الفردي والاجتماعي ، بسبب السهولة والمجانية والبساطة . مثلا التمييز بين الصحة والمرض ، لا يناسبه التصنيف التعددي .المنطق التعددي ، يتحول في زمننا الحالي إلى ضرورة وحاجة مشتركة .4الجدل يمثل المنطقين الأحادي والثنائي .والحوار يمثل المنطق التعددي .....الحوار يتضمن الجدل ، والعكس غير صحيح .يوجد مثال جميل ، عرفته من فيلم وليس من كتاب أو حوار وغيره :بين الرقمين 1 و 2 توجد لانهاية 1 من الأعداد .بين الرقمين 1 و3 ، توجد لانهاية 2 من الأعداد .اللانهاية 2 أكبر من اللانهاية 1 ، وتتضمنها بينما العكس غير صحيح .5معادلة كل شيء ( حلم ستيفن هوكينغ ) :س + ع = الصفر .الحياة + الزمن = الصفر .مثال العمر الفردي .لنتخيل شخصية عاشت 90 سنة :لحظة ولادتها ، كان العمر صفرا وبقية العمر كاملة .لحظة الموت بالعكس ، العمر كاملا ، وبقية العمر صفرا .كيف يمكن تفسير ذلك ؟المعادلة الصفرية ، تمثل العلاقة بين الحياة والزمن .هما خطان منطبقان ، ومتعاكسان بين الولادة والموت .أحدهما موجب والثاني سالب .يجب تغيير إشارة الزمن إلى سالب ( أو إشارة الحياة ) .........ثرثرة فلسفية _ الانسان موضوع مشترك بين الفلسفة والعلم( المشكلة الفردية أو متلازمة الرغبة والعادة والحاجة )ما الذي أعرفه بالفعل ؟سؤال قهري يتكرر بذهني ، وأنا في هذا الوضع الغريب ، وربما المشبوه أيضا .....نيتشه كان في موقف شبيه ، لكنه كان محظوظا أكثر . 1ما هو الترتيب الأنسب ل ......
#ثرثرة
#فلسفية
#التمييز
#الرغبة
#والتوقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741266
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والعادة والحاجة 1الرغبة أولا ، مفردة ، وأولية .وهي مزدوجة بطبيعتها ، قد تكون شعورية أو لاشعورية .وثنائية أيضا ، إيجابية في اتجاه الحب والاقدام ( حب الموضوع أو النفس ) ، أو سلبية في اتجاه الكراهية والتجنب ( كراهية النفس أو الموضوع ) .العادة ثانيا .قد تتحول الرغبة إلى عادة ، عبر التكرار ، أو أفعال الإرادة الحرة ، أو عبر التقليد والمحاكاة .لا توجد العادة منفصلة عن الرغبة ، السلبية مثل ( الإدمان ) أو الإيجابية مثل ( الهوايات ) .الحاجة ثالثا .قد تتحول العادة إلى حاجة ، بشكل يشبه تحول الرغبة إلى عادة .أو تبقى في مستوى التكرار الآلي فقط .المثال على هذه الحالة التدخين الارادي ، أو تناول الكحول بشكل معتدل .....الحاجة رغبة لاشعورية غالبا .التنفس مثلا .تسمية التنفس بالعادة أو بالرغبة غير صحيحة .2الحاجة الجديدة مزدوجة بطبيعتها ، سلبية أو إيجابية أو محايدة .....الحاجة الجديدة عتبة ، وحد فاصل ، بين الصحة العقلية والمرض .لنتخيل صديق _ة ، بعد الأربعين يتعلم تعاطي المخدرات .بالطبع ليس اتجاه الصحة العقلية .والعكس صحيح بنفس المثال ، الصديق _ة يتعلم لغة جديدة ، أو أي نوع من الهوايات .الإدمان نموذج العادة السلبية ( لا إرادية وغير واعية ولاشعورية ) .الهوايات نموذج العادة الإيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) .بحسب تجربتي الشخصية ، يمكن تحويل التدخين إلى هواية أو عادة إيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) . وقد ناقشت ذلك في نص خاص ، منشور على صفحتي في الحوار المتمدن .3الحدود ، والتصنيف بصورة عامة ، مشكلة في اللغة وغيرها .....المنطق الأحادي ، يمثل مرحلة ما قبل التصنيف أو العشوائية والفوضى .المنطق الثنائي أو التصنيف الثنائي ، على الرغم من مساوئه العديدة ، لا يمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية على المستويين الفردي والاجتماعي ، بسبب السهولة والمجانية والبساطة . مثلا التمييز بين الصحة والمرض ، لا يناسبه التصنيف التعددي .المنطق التعددي ، يتحول في زمننا الحالي إلى ضرورة وحاجة مشتركة .4الجدل يمثل المنطقين الأحادي والثنائي .والحوار يمثل المنطق التعددي .....الحوار يتضمن الجدل ، والعكس غير صحيح .يوجد مثال جميل ، عرفته من فيلم وليس من كتاب أو حوار وغيره :بين الرقمين 1 و 2 توجد لانهاية 1 من الأعداد .بين الرقمين 1 و3 ، توجد لانهاية 2 من الأعداد .اللانهاية 2 أكبر من اللانهاية 1 ، وتتضمنها بينما العكس غير صحيح .5معادلة كل شيء ( حلم ستيفن هوكينغ ) :س + ع = الصفر .الحياة + الزمن = الصفر .مثال العمر الفردي .لنتخيل شخصية عاشت 90 سنة :لحظة ولادتها ، كان العمر صفرا وبقية العمر كاملة .لحظة الموت بالعكس ، العمر كاملا ، وبقية العمر صفرا .كيف يمكن تفسير ذلك ؟المعادلة الصفرية ، تمثل العلاقة بين الحياة والزمن .هما خطان منطبقان ، ومتعاكسان بين الولادة والموت .أحدهما موجب والثاني سالب .يجب تغيير إشارة الزمن إلى سالب ( أو إشارة الحياة ) .........ثرثرة فلسفية _ الانسان موضوع مشترك بين الفلسفة والعلم( المشكلة الفردية أو متلازمة الرغبة والعادة والحاجة )ما الذي أعرفه بالفعل ؟سؤال قهري يتكرر بذهني ، وأنا في هذا الوضع الغريب ، وربما المشبوه أيضا .....نيتشه كان في موقف شبيه ، لكنه كان محظوظا أكثر . 1ما هو الترتيب الأنسب ل ......
#ثرثرة
#فلسفية
#التمييز
#الرغبة
#والتوقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741266
الحوار المتمدن
حسين عجيب - ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والتوقع
سالم الياس مدالو : مسافة - افكار ليست فلسفية -
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو العمر له نجوموالنجوم لها عمرفكلما وسعت سماء روحييزداد العمر الافتراضيلاقمار قلبي ونجومه2 -ارائي ورؤايتركض حافيةصوب سماء الحقيقةفيما الحقيقةنجمة ساطعةفي سماء روحي3 -المسافة بين الياس والحزنضعف المسافةبين الفرح وسماء الحقيقةلكن المسافة بين بيدر قلبيوزقزقات عصافيرة تساوي صفرا . ......
#مسافة
#افكار
#ليست
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743566
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو العمر له نجوموالنجوم لها عمرفكلما وسعت سماء روحييزداد العمر الافتراضيلاقمار قلبي ونجومه2 -ارائي ورؤايتركض حافيةصوب سماء الحقيقةفيما الحقيقةنجمة ساطعةفي سماء روحي3 -المسافة بين الياس والحزنضعف المسافةبين الفرح وسماء الحقيقةلكن المسافة بين بيدر قلبيوزقزقات عصافيرة تساوي صفرا . ......
#مسافة
#افكار
#ليست
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743566
الحوار المتمدن
سالم الياس مدالو - مسافة - افكار ليست فلسفية -
عاهد جمعة الخطيب : قصة فلسفية قصيرة: -خريف العمر-
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب كان حمدان يحدث نفسه في خلوة بينه وبين البحر,كانت أمواج البحر في رتابة وهدوء,جعلته يسترخي, ويمضي بعيدا في رحلة العمر, وقد ساعده على الإستغراق في ذكرياته, إحدى أغاني أم كلثوم, والتي كان يعشقها كثيرا بكلماتها وألحانها وأدائها, إنها أغنية أغار من نسمة الجنوب, فمضى مع الأغنية ومع ذكرياته وهاهو يستذكر عالمه الخاص:وتمضي بنا السنون في جد واجتهاد, عمل وبناء, تكوين أسرة, انجاب, متابعة لكل فرد, يمضي العمر,ويكبر الأبناء,وينجحون, ويتزوجون, ونصبح أجدادا,وربما نكون قد نسينا أنفسننا,وقد شاب الشعر, وتغيرت القيم,وبعد هذا العمر, أصبحت أقل شراسة,وأقل دافعية لإثبات أي شيءكوجهة نظر,أو الرد على أي طرف,أو حتى الشعور بنشوة أو انتصار,ربما أن هنالك شعورا خفيا بعدم الاستمرار في الحياة,وما إن يات هذا الشعور, حتى يحس كأن نزقأ من الشيطان يقترب منهفيسارع بالإستغفار,و لعل المشكلة تعود إلى أبعد من ذلك,فقد جرت حياته منذ نعومة أظفاره,على الجدية ومجاراة الواقع, فكثير من الناس, يفرض عليهم الواقع أن يكبروا قبل الأوان, فلا يعيشون طفولة, وكأنهم يولدون رجالا,فقد سرق الزمن منهم أحلى سني العمركل هذه الهواجس أو فلتقل الخواطر, كانت تمر على حمدان, كشريط من الذكريات أثقله بالهموم,وتبادرت إلى الذهن تلك التساؤلات المقلقة والمربكة, فما الحكمة من الحياة التي يعيشها بعضنا كنوع من الشقاء؟نحرم فيها براءة الطفولة, يحرم فيها القلب من نبضه, هل نحن آلات ستعيش زمنا افتراضيا؟ ثم تستبدل بأخرى, وتجدها إما أن يعاد تدويرها أو يتم إتلافها...يبدو لي بأن فكرة إعادة التدوير فكرة جيدة, فهل نملك مثل هذا الإمتياز؟هل يمكننا بأن ندخل في دورة حيا أخرى؟ألا ليتنا نستطيع ذلك؟وقد قاطعت أفكاره كلمات وموسيقى هذه الأغنية, والتي جعلته يبدوا في حالة اتحاد مع الطبيعة, فمن المقدمة الصوفية, وحتى رقيق الكلمات والمشاعر المبثوثة, في كل مقطع من هذه الأغنية, وجد أن هذه الأغنية تتحداه حتى كاد أن يكون فيلسوفا, أو ربما كان ولا يدري... فتارة يحسد الشاعر الشمس في حركتها, صبحا ومساء,وتارة يتمنى أن يكون زهرة,وتارة يتمنى أن يكون طائرا,وماذا لو لم أكن أمر بهذه الحالة؟هل كنت سأحتفي بهذه الطبيعة؟أو هل ستكون الطبيعة جميلة كما رأيتها اليوم؟وربما تزيد حدة التفلسف,فأخذ يسأل نفسه: هل الشمس سعيدة في حركتها؟ أم أنها أسيرة في عليائها وتكابر؟وهل الزهور والطيور تعبر عن حزنها؟بينما نحن نفرح بها؟تبا لحياة لا نفهم منها إلا المعاناة...وتستمر الحياة ...وتستمر المعاناة يوما فيوما.... ......
#فلسفية
#قصيرة:
#-خريف
#العمر-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747207
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب كان حمدان يحدث نفسه في خلوة بينه وبين البحر,كانت أمواج البحر في رتابة وهدوء,جعلته يسترخي, ويمضي بعيدا في رحلة العمر, وقد ساعده على الإستغراق في ذكرياته, إحدى أغاني أم كلثوم, والتي كان يعشقها كثيرا بكلماتها وألحانها وأدائها, إنها أغنية أغار من نسمة الجنوب, فمضى مع الأغنية ومع ذكرياته وهاهو يستذكر عالمه الخاص:وتمضي بنا السنون في جد واجتهاد, عمل وبناء, تكوين أسرة, انجاب, متابعة لكل فرد, يمضي العمر,ويكبر الأبناء,وينجحون, ويتزوجون, ونصبح أجدادا,وربما نكون قد نسينا أنفسننا,وقد شاب الشعر, وتغيرت القيم,وبعد هذا العمر, أصبحت أقل شراسة,وأقل دافعية لإثبات أي شيءكوجهة نظر,أو الرد على أي طرف,أو حتى الشعور بنشوة أو انتصار,ربما أن هنالك شعورا خفيا بعدم الاستمرار في الحياة,وما إن يات هذا الشعور, حتى يحس كأن نزقأ من الشيطان يقترب منهفيسارع بالإستغفار,و لعل المشكلة تعود إلى أبعد من ذلك,فقد جرت حياته منذ نعومة أظفاره,على الجدية ومجاراة الواقع, فكثير من الناس, يفرض عليهم الواقع أن يكبروا قبل الأوان, فلا يعيشون طفولة, وكأنهم يولدون رجالا,فقد سرق الزمن منهم أحلى سني العمركل هذه الهواجس أو فلتقل الخواطر, كانت تمر على حمدان, كشريط من الذكريات أثقله بالهموم,وتبادرت إلى الذهن تلك التساؤلات المقلقة والمربكة, فما الحكمة من الحياة التي يعيشها بعضنا كنوع من الشقاء؟نحرم فيها براءة الطفولة, يحرم فيها القلب من نبضه, هل نحن آلات ستعيش زمنا افتراضيا؟ ثم تستبدل بأخرى, وتجدها إما أن يعاد تدويرها أو يتم إتلافها...يبدو لي بأن فكرة إعادة التدوير فكرة جيدة, فهل نملك مثل هذا الإمتياز؟هل يمكننا بأن ندخل في دورة حيا أخرى؟ألا ليتنا نستطيع ذلك؟وقد قاطعت أفكاره كلمات وموسيقى هذه الأغنية, والتي جعلته يبدوا في حالة اتحاد مع الطبيعة, فمن المقدمة الصوفية, وحتى رقيق الكلمات والمشاعر المبثوثة, في كل مقطع من هذه الأغنية, وجد أن هذه الأغنية تتحداه حتى كاد أن يكون فيلسوفا, أو ربما كان ولا يدري... فتارة يحسد الشاعر الشمس في حركتها, صبحا ومساء,وتارة يتمنى أن يكون زهرة,وتارة يتمنى أن يكون طائرا,وماذا لو لم أكن أمر بهذه الحالة؟هل كنت سأحتفي بهذه الطبيعة؟أو هل ستكون الطبيعة جميلة كما رأيتها اليوم؟وربما تزيد حدة التفلسف,فأخذ يسأل نفسه: هل الشمس سعيدة في حركتها؟ أم أنها أسيرة في عليائها وتكابر؟وهل الزهور والطيور تعبر عن حزنها؟بينما نحن نفرح بها؟تبا لحياة لا نفهم منها إلا المعاناة...وتستمر الحياة ...وتستمر المعاناة يوما فيوما.... ......
#فلسفية
#قصيرة:
#-خريف
#العمر-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747207
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - قصة فلسفية قصيرة: -خريف العمر-