الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
السعيد عبدالغني : من كتاب_وجع الإله ل آلان بوسكيه ترجمة السعيد عبدالغني 2
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني يقول الإله:"ليست لدي القدرة لتنظيم العالم كله وحدي.لذلك خلقت بسرية إلها ثان،الذي أحيانا أستشيره.ألا تعتقد أن محيطي الواحد ممكن أن يكون مبللا جدا؟هل لا تفضل أن ترى شجرتي تقفز على العشب؟ولكي نكون عادلين،ألا يستحق الإنسان جناحا أو جناحين؟لكن هل سيكون هذا الإله الآخر ندي؟" ......
#كتاب_وجع
#الإله
#آلان
#بوسكيه
#ترجمة
#السعيد
#عبدالغني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738892
أحمد جدعان الشايب : هل الإله الله غاية؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_جدعان_الشايب -هذه المقالة، أردت نشرها كمعلومات معرفية ثقافية، خاصة لجيل الشباب، الذي حرم هذه السنوات من الاطلاع والقراءة والمعرفة. .1 - (الله) اسم ومصطلح تم نطقه ولفظه بهذه الأحرف حين نشوء الدعوة الاسلامية، فلم يكن معروفا تاريخيا بهذا الاسم واللفظ قبل الإسلام. فالإله تم تشخيصه وتقريبه من شكل وهيئة ونفسية الإنسان، بواسطة الكتابات الدينية في جميع الأديان، فهو من غير تصوره أو تقريبه أو تشخيصه، غاية الروح البشرية، فكل دين، أو فكر، أو فلسفة، أو حتى علم من العلوم، أو أية مجموعة بشرية، أو فرد واحد، يسعى ويفكر ويعمل وينتج وينجز لإنقاذ البشرية، فهو بقصد أو بدون قصد يؤدي ما توصله إلى هذه الغاية، وهي بالتالي إرضاء ( للإله)، الذي يفيض سعادة وحبورا لإنجاز الناس عوامل ونتائج الخير، وتلاشي وبتر الشر.( وليكن هذا افتراضا).فالخير، هو العمل الذي يؤدي إلى إسعاد الناس، ولو حتى فرد واحد، أما الشر، فهو أي عمل يؤدي إلى إتعاس الناس، ولو حتى فرد واحد.لا يجوز أسعاد فرد على حساب إتعاس مجموعة. لا يهم إتعاس فرد واحد، بعمل يكون فيه إسعاد مجموعة، في حالة المفاضلة. ويبقى الخير مطلق. 2- كل إنسان يستطيع بقواه العقلية السليمة، وخاصة منها ما يتعلق ب ( الانتباه.. الإدراك.. التصور.. التخيّل.. الانفعال.. الحس.. العاطفة.. الشعور) يستطيع أن يميز بين الخير وبين الشر، وأفعال الخير أو أفعال الشر، وكل ما يؤدي إلى نتائجهما.إن هذه الملكات المكونة لملكة العقل، يمكن اختصارها بكلمة واحدة، هي مجموع هذه المكونات التي يمكننا تربيتها وتنميتها وتعليمها وتثقيفها، لكي تكون في نقاء وصفاء، كسطح بلوري صقيل، يعكس نتائج أي فعل أو سلوك، إنه ( الضمير).3- قد يقول قائل: من هو الذي يتولى تربية وتثقيف الضمير؟.. وكيف نستطيع الوثوق من نقاء سريرته وضميره؟.نعم ، ولكن لا يفوت أي كائن عاقل، خراب أي جزء من ضمير المربي، لأننا في النهاية نتميز عن وحوش الغابة، بالعقل، ونحن كحيوانات عاقلة، مفكرة، ناطقة، نخضع لقانون طبيعي يسود جميع الكائنات، ونحن منها، حتى بعض الحيوانات، أحيانا، تتصرف تصرفا ينتج عنه فعل خير، إنهاء للشر.فبعض القطط، على سبيل المثال، وخاصة القط المهيمن، حين يرى معركة بين قطين يتقاتلان، ويعلو صراخهما، يتقدم بهدوء ورزانة وثقة عالية نحوهما، ويقف دون أية حركة، أو حتى دون صوت، فسرعان ما يتوقف القطان عن الصياح والعويل، فقط ينظران إليه، وفورا ينسحبان بهدوء، بينما هو يعود إلى حيث كان دون أن يؤذي واحدا منهما.4- القانون الطبيعي ، لا يغني عن القانون الوضعي، البشري، الأخلاقي، الذي يحفظ الحقوق، ويحقق العدل، وينهض بإنسانية الإنسان إلى مراتب عليا، متطلعا نحو الغاية التي تنشدها الروح البشرية.5- كل التشريعات التي وضعها الإنسان ونفذها، منذ أن غدت حياته جماعية منظمة، بعد انتقاله التدريجي من البدائية الحيوانية الصرفة، إلى حياة كائن اجتماعي، ينطق بأصوات وتعابير ومعاني، يفهمها أعضاء مجموعته أو جماعته، ثم تحوّل مع مضي آلاف، بل ملايين السنين، إلى كائن يأنس لجنسه، وتطورت رغبته في الحياة الاجتماعية إلى استقرار في المغاور وسفوح الجبال، ليحمي نفسه ومن يرافقه من جماعته، من تعدي ومهاجمة الحيوانات اللاحمة عليه، حتى استطاع اكتشاف وصنع بعض الأسلحة البسيطة، من الأخشاب والحجارة الصلدة.6- كل هذه المدة التي عاشها الإنسان جيلا بعد جيل، لم يكن يعرف فيها لا القوانين، ولا التشريعاتُ، ولا حتى الكلام الذي يعبر به عن حقه الذي سلب، ولم تكن حياته وأدواته، ولا ممتلكاته، حينها، بحاجة لأي قانون أو ......
#الإله
#الله
#غاية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739925
اسكندر أمبروز : هل نحتاج الى رؤية الإله لنصدّق بوجوده ؟
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز أي كان هذا الإله الذي يدعي أصحاب وأهل الخرافة والجدل وجوده , لا يعدو عن كونه مجرّد شخصية خياليّة مستوحاة من خزعبلات وفانتازيا ابتكرها البشر في العصور القديمة , وتطوّرت كقصص وحكايات وهراء الى أن وصلت الى حالة الثيولوجيا المسيطرة على النّاس بفضل أساليب الخداع والدجل المعروفة في الأديان , وبقيت هذه الخرافة على قيد الحياة نظراً لاستفادة الحكّام منها والتي لا تزال تخدم مصالحهم بشكل مباشر الى اليوم , ولكم في دول بول البعير أفضل مثال على هذا طبعاً. فالله هو الحاكم والحاكم هو الله , ولكن بعيداً عن التأثير الواقعي لخرافة الإله , فإن المؤمنين من مختلف الخرافات الدينية تتكرر لديهم مغالطة منطقيّة لطيفة والتي لطالما استعملوها في حديثهم عن الملحدين أو الذين لا يرون أي دليل على وجود إله معيّن أيّ كان , والذين يتركون المجال للعلم لمحاولة تفسير نشوء الكون بعيداً عن الحلول السهلة والبلهاء كالادعاء أن الله أو زيوس أو آمون راع أو كريشنا هو من خلق الكون. وهذه المغالطة المتكررة هي مغالطة رجل القش , والتي يتم فيها تجاهل الموضوع الحقيقي للحجة و واستبداله بموضوع خاطئ وحجّة خاطئة ومن ثم دحض الحجّة الخاطئة.وهذا ما يتم استعماله تماماً حينما يدّعون الادعائات اللامتناهية على الملحد واللاديني وغيرهم ممن يدحضون فكرة آلهتهم الخزعبلاتيّة ! ومسألة التصديق بوجود الإله هذا هي إحدى هذه الادعائات أو التطبيقات العملية لمغالطة رجل القش , فهم يصنعون ملحدين في رؤوسهم وخيالاتهم , ومن ثم يلصقون بهم ادعاء عدم التصديق بوجود الإله إلّا في حال رؤيته أو التصديق بالخرافات الدينية إلّا في حال رؤيتها بالعين المجرّدة , وحتى أن منهم من يتحذلق بطرق مضحكة قائلاً...أننا لا يمكننا رؤية الذرّات ولكننا نؤمن بها , ولهذا فعلينا الإيمان بإلههم حتى لو لم نره ! وبهذا السخف والهبل يكون رجل الدين الدعدوش أو غير الدعدوش قد دحض الجميع وأثبت أن دينه صحيح ! ولكن وكالعادة ففي كل جملة يتفوّه بها الثيولوجي هنالك قناطر من المصائب المنطقية والفلسفية والعلميّة ! فأولاً الملحد لم يدعي أنه بحاجة لرؤية الإله ليؤمن به , وإنما يطالب بأدلّة ملموسة محسوسة يمكن قياسها وقياس نتائجها من خلال التجارب المستمرّة والتي لا تتغيّر إن ثبتت مستلزماتها , والتي تتجه جميعها لوجود الإله هذا أو ذاك.ثانياً لا يؤمن الملحد في أي شيء , فالإيمان هو التصديق الأعمى بالأمور دون أي دليل , ولكن الملحد يصدّق بما هو مثبت علميّاً أو حتّى منطقيّاً لا لشيء , سوى لنجاح هذه الوسائل ألا وهي العلم والمنطق في استنتاج المعرفة من العالم المحيط بنا. ولهذا فالملحد يعلم وجود الذرّات وغيرها من الأمور الغير مرئيّة نظراً لوجود الأدلّة التي يمكن قياسها واستنتاج وجود الذرّات من خلالها فيزيائيّاً , وطبعاً كغيرها من الأمور الغير مرئيّة التي لا نستطيع رؤيتها بالعين المجرّدة فإن العلم والوسائل العلميّة مكنتنا من معرفة واستنتاج والتحقق من وجود الذرّات. فأين الدليل العلمي على وجود الهك عزيزي المؤمن ؟ وأين هي تلك التجارب المخبريّة والطبيعية العالية الدقّة التي أثبتَّ من خلالها وجوده ؟ فحتى ولو قام أحدهم بمعجزة ما خارقة للطبيعة فهذا لن يكفي لإثبات وجود أي اله لأي دين , كما ناقشت في مقال سابق هنا...https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738389ولكن تكرار التجارب مع ثبات النتائج هو ما يثبت أي ادعاء علميّاً , ......
#نحتاج
#رؤية
#الإله
#لنصدّق
#بوجوده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741393
اسكندر أمبروز : عَظَمَة الإله الغير محدودة تنفي وجوده.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز لقد سبق وأن ناقشنا في مقالات سابقة , مهزلة الثواب والعقاب والجنة والنار ومطلقية الاله مقترنة مع السببية وكيف أن كل هذه الادعائات الفارغة التي يدعيها المؤمنون تدمّر أديانهم من الداخل وتدفع بها نحو السقوط على نفسها من أوّل هبّة لريح المنطق والعقل والتفكير.واليوم سنناقش معاً مسألة عظمة الاله , أو الفجوة الكبيرة بينه وبين البشر من الناحية الفكرية والعقلية كما يدعي المؤمنون.فبحسب زعمهم فإن الله أو يهوا أو الثالوث المسيحي أو أيّاً كان , هو مطلق الذكاء والعظمة , وبينه وبين البشر فجوة كبيرة من الذكاء اللامتناهية وهذا بسبب ذكائه وعظمته الفكرية المطلقة !!!ولكن دعونا نسقط هذا الفرق على مثال أبسط قليلاً...فلو رأى أحدكم مسكناً أو مملكة نمل وهو يسير في غابة ما , فهل سيكترث لما تفعله تلك الحشرات ؟؟ وطبعاً بغض الطرف عن دراستها ودراسة تصرفاتها بشكل علمي , فإن أحدنا لن يكترث إطلاقاً لما تقوم به تلك الحشرات , من جمع للطعام أو تكاثر أو صراع على النفوذ أو غيرها من التصرفات , وحتى لو قامت "افتراضياً" بقتل بعضها لمرضاة البشر بحسب نظرها , فهل سيغيّر هذا من حياة أي شخص على سطح هذا الكوكب ؟؟وهل سيكترث أي شخص منا لهذه الكائنات الصغيرة وتصرفاتها ؟؟ طبعاً لا ! وهذا كلّه مع مراعاة الفرق الشاسع بين ذكاء البشر وذكاء النمل , والذي يعتبر فارقاً محدوداً , ولكن وبحسب الخرافة الدينية فإن ذكاء الاله غير محدود , والفرق بين ذكائه وذكاء البشر شاسع جداً الى مالانهاية !وهذا ما يدعونا للتساؤل , لماذا يكترث هذا الكيان المسمى بالإله بتصرفات كائنات تافهة كالبشر ؟؟ ولماذا يقوم بخلق كون أعظم بمليارات المرات من وجود البشر كلّه منذ بدئه الى اليوم , ومن ثم يترك كل تلك "الخليقة" ليركز على مملكة النمل البسيطة هذه المسماة بالأرض ؟؟وهذا ما يضع اله الأديان البهيمية , أو أي اله يدعي مطلقية أو لا محدودية العلم والفكر والذكاء...ألخ. أمام خيارين , وهما...إمّا هذا الاله محدود الذكاء , وذكاؤه لا يفوق ذكائنا على الاطلاق , ولهذا هو مكترث بالبشر وتصرفاتهم وأفعالهم ومصيرهم , فبالتالي هو محدود وليس بإله بل كيان تافه وضعيف , وبحسب صفاته الموجودة في الأديان هو حتى أدنى من البشر في مختلف المجالات وعلى جميع الأصعدة كالأخلاق والمنطق والمعرفة وغيرها , وهذا طبعاً بسبب كونه شخصية خرافية ابتدعها أناس بسطاء في العصور المظلمة السابقة.أو هو اله لامتناه العلم والمعرفة ولا يكترث بتصرفات البشر , وهذا ما يجعله الهاً مختلفاً عن اله الدم المزعوم لدى أديان بهائم الصحراء الثلاثة الذي نعلم حق العلم أنه يكترث لتصرفات البشر من خلال نصوص الأديان الحقيرة , وهذا ما ينسف وجوده أساساً فاتحاً المجال لمناقشة اله مختلف كليّاً ولا علاقة له بهبل وخزعبلات الأديان من الأساس. ......
َظَمَة
#الإله
#الغير
#محدودة
#تنفي
#وجوده.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742132
نضال نعيسة : الإله الجاهل: خرافة العقل والسماء
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة تحفل الكتب الدينية، وخاصة تلك المسماة دينية منها، بالكثير من الخزعبلات والأساطير والمسلّمات، والمعتقدات، التي أصبحت بمثابة حقائق يقينية بالنسبة للمؤمن، غير أنه مع تطور الحياة، وثورات العلوم، والتقدم التقني تبين أنها مجرد وهم وخرافة ولا وجود لها على الإطلاق.ومن بين، وأهم تلكم التصورات التي ثبتتها وزرعتها الأديان في أذهان أتباعها، مقولة ومفهوم العقل، الذي "خلقه" الإله المفترض ووضعها بالبشر والغاية من ذاك الخلق، هو كي يعلم ويميز هذا المخلوق، ويتأكد من خلال هذا العقل أن هناك إلها موجوداً بالسماء وعليه عبادته فقط وهذه هي المهمة الوحيدة لهذا العقل.وبالتأكيد، ووفق التصور الإيماني والديني للعفل، فهو مجؤد عضو آخر بالجسم، زرعه وخلقه الله المفترض (الموجود بالسماء) بالإنسان، كواحد من إبداعاته وإعجازاته الكثيرة للتأكيد على عظمة قدرته، ومن هنا، ووفقاً للتصور الديني، فهو عضو ملموس مثل القلب، والكبد، واليد، والأمعاء والكلى، وكما بكل جهاز من تلكم الأجهزة وظيفة محددة، فمهمة هذا الجهاز الوحيد أن يعرف أن الله موجود ويتبعه ويطيعه ويعمل بتعاليمه، وهذا الله ما هو إلا السلطة الدينية والنظام السياسي القائم والطامحون للسيطرة على المجتمع والتحكم بالثروات وقرار البشر. لاشك هناك خلط واضح بين جهاز الدماغ، وهو عضو حقيقي موجود بجسد الإنسان كذلك عند بقية الكائنات، وبين مفهوم وتصور العقل الذي لا وجود له على الإطلاق. فالدماغ شيء والعقل شيء آخر. وللتبسيط وكما قلنا في مقال سابق، لنفترض أن الدماغ هو "هارد وير"(Hard Ware) فإن العقل هو الـ"سوفت وير"، (Soft Ware)أو البرنامج الذي "ينزل" لاحقاً، وتدريجياً وليس دفعة واحدة على الـ"الهارد وير"، وهو مجموعة الخبرات والذواكر والمعلومات والمعارف والتجارب إلخ التي يجري تثبيتها على الدماغ، وكلما كثرت كلما أصبح هذا "البرنامج" (السوفت وير) أكثر فاعلية، ولو ترك الدماغ من دون تلك الـ"داتا)” (Data مفردها Datum) ) لبقي مجرد جهاز يعمل بدون تميز أو فاعلية كما هو عند بقية الحيوانات...أسهب وأطنب مؤلف الكتب الدينية، وخاصة تلكم المسماة دينية، بالحديث عن العقل وجعلها مرتكزاَ في مخاطبة أتباعه، وأنه هو من وضع هذا الجهاز والإعجاز أي ركّبه وأوجده في جسم الإسم ليميز به الإنسان عن بقية المخلوقات، وأنت لو تركت أي إنسان في غابة أو كهف اليوم، عشرين عاماً، منذ ولادته، لما نما لديه ولا تشكّل عنده أي عقل، ناهيكم عن ولادة أطفال "منغوليين" لا يمكن على الإطلاق تشكل أي عقل عندهم لو عاشوا مائة عام. ومن هنا يمكن القول، لا يوجد، عملياً، لعضو ملموس بالجسم اسمه العقل وضعه الله المفترض خالق السماوات والكون للإنسان. يعني أن الله (مؤلف الكتب السماوية) كان يتكلم بكتبه "السماوية" الشهيرة عن شيء وهمي غير موجود، وهو حتماً لا يدري أنه غير موجود، لكنها كانت مجموعة من التصورات والأساطير الموجودة، التقطها ذاك المؤلف، وحشرها بكتبه وبنى عليها حجج وجوده، وهذا جهل واضح..تماما مثلما حكى عن السماء التي رفعها بلا عمد (اي بلا سقف وسطح وحيز مكاني) والتي تبين ان لاوجود لها عمليا بالفضاء الخارجي الذي هو فراغ لا متناه لا بداية ولا نهاية لها وهو تحتنا وفوقنا وليس فوقنا فقط... أي أن السماء المزعومة موجودة في كل مكان وليست قضية "رفع" فوقنا، (ارتبط مفهومها بأنها فوقنا فقط)، لكن تبين لاحقاً أنها في كل الجهات على يميننا ويسارنا وتحتنا كما فوقنا، وهو مفهوم الفضاء الواسع اللا متناهي الذي كان يجهله مؤلف الكتب السماوية المسمّى بـ"الله"،(له مائة اسم آخر)، وليس تصور ا ......
#الإله
#الجاهل:
#خرافة
#العقل
#والسماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742622
جواد بشارة : عرض كتاب الكون الإله
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة صدر عن دار ميزر في مالمو – السويد، كتاب الدكتور جواد بشارة (الكون الإله أو الحقيقة الكونية وألغاز الكون العصية)، الذي يبحث فيه بطريقة سلسة وممتعة عن أسرار الكون المرئي وغير المرئي، ويتطرق إلى الأساطير التي تتعلق بنشأة الكون ويشرح بصورة مستفيضة المفاهيم والنظريات العلمية بهذا الصدد، ابتداء من طروحات السومريين والإغريق، مروراً بعلماء عصر النهضة الأوربية وانتهاء بعلماء القرن الحالي. سيتعرف القاريء خلال 850 صفحة من القطع الكبير، التي يضمها الكتاب، على كل ما هو مثير وغامض في هذا الكون، في أصغر مكوناته وأكبرها حجماً. وسوية مع المؤلف يسبر القاريء أغوار الكون الفسيح، حيث الثقوب السوداء، المادة المظلمة، المادة المضادة، الكتلة السالبة، الزمكان، الموجات الثقالية، الفرادات، اللانهائيات والأكوان المتعددة. كما سيطلع القاريء على آخر ما توصل إليه العلماء من نظريات وأفكار بشأن مستقبل الكون، الأمر الذي يشعر معه المتابع بالدهشة، الغرابة، وفي بعض الأحيان، بصعوبة تصور ذلك!خلاصة أطروحة الدكتور جواد بشارة، بعد البحث والتقصي على مدى ربع قرن، هو أننا لا شيء في هذا الوجود، لا الأرض لها قيمة وتأثير ولا النظام الشمسي الذي يحتويها ولا المجرة التي تأوي نظامنا الشمسي وهي درب التبانة هي الحدود القصوى للعالم، بل ولا حتى كوننا المرئي المتخم بالأسرار والألغاز. الجسيمات الأولية للوجود الكلي المطلق، لانهائية العدد وتمتلك طاقة لانهائية وهي بمثابة أكوان متعددة، ككوننا المرئي ومحتوياته، وهي تشكل بنية وهيكيلية الكون المطلق الحي العاقل الصمد، السرمدي، الأبدي الأزلي، اللامحدود واللانهائي، والذي لا يوجد وجود آخر غيره، لا يخلق شيئاً، ولم يخلقه أحد، وكل ما موجود في هذا الوجود إن هو إلا جزء منه ومن مكوناته فهو الموجود بذاته ولذاته. إنه كتاب جاء ثمرة بحث معمق لمقاربة الواقع وماهيته ومحاولة لاختراق جوهر الأشياء والتساؤل حول التحولات التي حدثت في الطبيعة كما قدمها العلم على مر العصور. فمنذ مقدمة الكتاب طرح الباحث بعض التساؤلات الوجودية العصية على الإجابة مثل: ما أصل الكون؟ ما هو الزمان؟ ما أصل الحياة؟ ما معنى الحياة؟ ما هو الوعي؟ ما هو الخير وما هو الشر؟ ماذا يوجد بعد الموت؟ ماذا كان يوجد قبل الانفجار العظيم؟ مماذا تتكون المادة؟ ماذا يوجد داخل التقب الأسود؟ هل هناك وجود لحياة في منطقة ما في هذا الكون؟ هل هناك وجود لأكوان اخرى؟&#1633 لماذا نرى الزمن يتحرك باتجاه واحد وماهو الزمن وماهي ماهيته الحقيقية؟ وقد شغل حيزاً كبيراً من محتويات الكتاب &#1634 أين ذهبت كل المادة المضادة وهل هناك أكوان موزاية مكونة من المادة المضادة؟ &#1635 ما هي المادة والطاقة المظلمة أو السوداء أو المعتمة؟ &#1636 هل هناك أبعاد أخرى في الكون المرئي؟ &#1637 ما هو الوعي؟ &#1638 ماذا يحدث داخل الثقب الأسود؟ &#1639 أين ستتوقف غرابة ميكانيكا الكموم الكوانتوم؟ &#1640 ماذا حدث قبل الانفجار العظيم؟ فما هي المادة والطاقة، وماهو الفضاء والمكان والزمن؟ وهل نسيج الزمكان هو نسيج بالفعل؟ هل كان هناك مكان وقع فيه حدث الانفجار العظيم؟ وهل كانت هناك حقبة زمنية سبقت وقوع حدث الانفجار العظيم؟ وفي أي حيز مكاني حدث التضخم الكوني المفاجئ والدائم، وهل هو محدود أم لانهائي؟ هل الزمن مكون حقيقي من مكونات الكون المرئي أم هو منبثق جراء عملية تفاعل كونية أو مجرد وهم؟ وهل المكان مكون حقيقي من مكونات الكون المرئي أم متولد ومنبثق من عملية تفاعل كونية عرفت باسم الانفجار العظيم أي مجرد وهم هو أيضاً؟ ولماذا لا يكون حدث الانفجار العظيم البغ بانغ مجرد وهم مخ ......
#كتاب
#الكون
#الإله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745771