الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادية خلوف : انتصار الفكر الداعشي في المحرّر
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف البارحة انتصرت الذكورة ، و نامت نهلة إلى الأبد . نهلة تلك الطفلة التي أتت إلى هذا العالم الموحش لتصارع مرضها ، وذكورة المجتمع دون أن تدري . رحلت نهلة إلى الأبد ، وتمت براءة الذكورة على يد الصّحافة التي جمعت أخوات نهلة الخمس، وهن يلبسن لباساً مقبولاً ويقفن معاً مقيدات العقل بفكر داعش ليشهدن شهادات ضد أمهن . قالت الفتاة الكبيرة أنّ أمها تخلت عنهم صغاراً ! هكذا فهمت ، أو أفهموها ، وعلينا أن لا نلومها ، لكنّني سوف أورد بعض القضايا المشابهة في بيئات أكثر انفتاحاً ، و التي شهدت فيها البنات ضد أمهاتهن ، سوف أبدأ من المرحلة التي كنت فيها معلمة وكانت القصة كالتالي: " كان رجل يملك أغناماً في قرية قرب بلدتي ، تشارك فيها مع البدو في رعاية أغنامه ، وعند البدوعادات مختلفة ، حيث يمكن السلام على المرأة بقبلة لا تحمل معنى الجنس، وكان الحضري يقبّل نساء البدوي وبناته ، وربما شكّ البدوي بأمره ، وفي مرّة أتى البدوي إليه وسلم ، ثم قبّل زوجته ، وهنا كانت الجريمة. طلق الحضري زوجته ، وحرّض أولاده عليها ، وكان لديها ابنة في الصّف الثاني الابتدائي ، وهي تلميذتي ، وكانت آخر العنقود ، وعندما اقتربت أمها لتقبلها بصقت عليها ، قالت لأمها لا تأتي بعد اليوم لرؤيتي . أنا أكرهك. مضى الزمن ، وصدف أن كان لدينا قضية اتهام بالزنى ، وجميع ذكور العائلة يعملون عليها ، في هذه المرة اتهم رجل " عرصا" زوجته بالزنى ، وقد كان يصحبها إلى أماكن مشبوهة ، وحرض ابنتها على الشهادة ضدها ، وفي المحكمة بصقت على أمّها أيضاً ، ابتسمت أمها وسمتها " العروس" وفيما بعد تزوجت الفتاة ، واعتذرت من أمها ، وهي تعيش الآن مع ابنتها . نحن لا ندرك خفايا الخلاف الزوجي ، لكنّها ليست المرة الأولى التي تقف الفتيات في مواجهة أمهاتهن ، فعندما كان أحد الأطباء الذي يرغب بطلاق زوجته يعلّم ابنته بشكل ذكي حول أمها ، ويسميّها المختلّة " أعني الأم" حاربتها الفتاة ، لكن الأمّ عاملتها بمودة ، و الطبيب كان قد تخلى عن أبنائه بعد أن سلّطهم بما يكفي كي تجنّ زوجته ، لكن بعده الجغرافي سمح للأمّ أن تبرهن على نقائها ، و أمومتها ، و استطاعت أن تكون مثالاً جيداً لأولادها حيث أوصلتهم إلى أماكن مرموقة . تلك الصحافة الصفراء في تلك المناطق المهمشة ، وذلك الفكر الإسلامي الذي يقيد العقل ، ويحجّب ليس رأس المرأة فقط ، بل قدراتها العقلية يمكنه إعادة الحياة إلى خلف التّاريخ ، و المطلوب : قبل إصلاح الأب و العائلة إخضاع الصحفيين الذين قاموا بالمهمة إلى علاج سلوكي ، معرفي ، و تدريب على معنى الحرية، ثم وضعهم في إصلاحية لعدة سنوات ، وتأمين عمل لهم بغير الكاميرا . أما البنات فموقفهن طبيعي . هل يجرأن على غير ذلك ؟ المحرّر هو مكان يحتاج إلى تحرير من جميع العاملين فيه في الصحافة وحقوق الإنسان و السلطة ، و محاربة الفكر " الإسلامي الدّاعشي" نعم . انتصرت داعش في المحرّر، و انتصرت الذكورة أيضاً . ......
#انتصار
#الفكر
#الداعشي
#المحرّر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718120
ماجد ع محمد : زبانية المحرَّر حرقوا نسخة من القرآن بخط اليد عمرها 130 سنة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_ع_محمد يُشير الكاتب السوداني أمير تاج السر في كتابه تحت ظلال الكتابة إلى أن "ثورات الربيع العربي التي هبت أصلاً للقضاء على الدكتاتوريات، تخلصت من أهدافها الأولى واخترعت أهدافاً جديدة، وكل طرف فيها صار يسعى لتدمير طرف هو الآخر يسعى لتدميره"، وحيث أن المسار الأساسي حرّفه أمراء الحرب كرمى مشاريعهم الخاصة التي لا تمت لأهداف الجماهير بصلة، وهو ما تسبّب بخيبة أمل كبيرة لدى شريحة من المجتمع السوري الذي رأى بأن أمراء الحرب لم يعد لديهم إسقاط النظام هو الأولوية والهدف الأسمى، إنما جل غايتهم هو استمرار الحرب لتستمر سطوتهم، وتتضخم مدخراتهم، وتتوسع مناطق نفوذهم على حساب ممتلكات المدنيين وحريتهم وكرامتهم.عموماً فمشاعر اليأس التي تنتاب طائفة لا بأس بها من السوريين الآن ممن شاركوا بقوة في المظاهرات المناهضة لنظام البعث الحاكم بداية الثورة، قريبة جداً من مشاعر الخيبة التي ركنت عندها الدجاجة إبساك في ختام رحلة الحرية، وحيث أن الثورة التي بدأت بحلم انتهت بالكوابيس المتلاحقة، وهو فحوى رواية الروائية الكورية صن مي هوانغ، التي جاءت تحت عنوان "الدجاجة التي حلمت بالطيران" تلك الدجاجة التي لم يفارقها حلم الخروج من القن والتنقل بحرية في الباحة مثل باقي الحيوانات، إلاّ أنها عقب الخروج من القن اكتشفت بأن الحياة في باحة الحظيرة أصعب بكثير مما كانت عليه في القن.ومن كل بد أن هذا الشعور الذي ينتاب الآن مَن كان يسير في مقدمة المتظاهرين في سورية جاء نتيجة إزاحة الشرفاء من جسم الجيش الحر الذي كان له وقعٌ طيب في أذهان السوريين بداية الثورة، ومن ثم تسليم مواقعهم لمجموعة من الأوباش وقطاع الطرق وأصحاب السوابق، وحيث أن ممارساتهم القميئة في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام تحاكي تماماً ممارسات زبانية نظام البعث الحاكم في مناطق نفوذه. ومن الذين كانوا كتلة من الحيوية والنشاط فنان تشكيلي وروائي سوري*، كان ينتقل بخفة طائر من مظاهرة لأخرى في مدينة حلب بداية الثورة، بينما الآن يتحدث بكل أسف عما آل إليه الوضع في سورية، وبات على قناعة بأن الذين يتحكمون بمصائر الأهالي في الشمال السوري هم الوكلاء السيئين للنظام في تلك المناطق، ويقول بأن ما جرى معه شخصياً جرى بحق آلاف الناس مثله، وهو ما دفعه للمقارنة بين سلوك أجهزة أمن النظام في مناطق نفوذه، وبين زبانية التسلط في الشمال السوري، وبالتالي التوصل إلى نتيجة مفادها بأن هذه القاذورات المنتشرة في عفرين وغيرها من مناطق الشمال السوري هي من نفس مكبات نظام البعث الحاكم في دمشق.ومن باب المقارنة يقول بأن بيته الموجود في حي الأشرفية بمدينة حلب بعد أن داهمه الأمن العسكري ووضع العناصر يدهم على كامل مكتبته مع الصور الشخصية ما يزال على حاله، ولوحاته الفنية الكبيرة ما تزال في المنزل على حالها، فلم يحرقها أوباش النظام، ومن بينها لوحتان نفيستان جداً لفنان سوري راحل، أما باقي مقتنيات المنزل فهي على حالها، بالرغم من أن المنطقة خاضعة لنفوذ النظام؛ وبالمقابل فبيته في منطقة عفرين مستولى عليه بالغصب والإكراه من قبل عناصر المجموعات التي غزت عفرين بدعوى تحريرها، قائلاً بأنه عبر الأقمار الصناعية يرى الآن من السماء حجم التلاعب بالبيت المشكل من طابقين وكيف تم تغيير معالمه والعبث بجدرانه وتصميمه حتى يتلائم مع متطلبات المستوطن المسلح، كما أن كل الأرشيف الشخصي لهم في القرية بما في ذلك ثلاثين لوحة فنية لاخوته ولفنانين سوريين وكتب نادرة من بينها كتاب قرآن كان عمره 130 سنة مكتوب بخط اليد عدا عن المستندات والثبوتيات كلها أُحرقت من قِبل دعاة الحرية!! ويضيف بحرقة بأن البيوت المج ......
#زبانية
#المحرَّر
#حرقوا
#نسخة
#القرآن
#اليد
#عمرها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718309
نافع شابو : المسيح الثائر هو المحرِّر الحقيقي للأنسان من قيود العبوديَّة
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو المسيح الثائر هو المحرِّر الحقيقي للأنسان من قيود العبوديةنافع البرواري بعيدا في الخوض في سر الثالوث واللاهوت ، يمكن معرفة شخصية يسوع المسيح من خلال تعاليمه وأقواله وحياته على هذه الأرض . في الحقيقة تتوقّف حياة ألأنسان الروحية على معرفة شخص يسوع المسيح ، فها هو يوحنا المعمذان ، وهو أعظم ألأنبياء ، يشهد للمسيح فيقول : "من جاء من فوق ، فهو فوق الناس جميعا . ومن كان من ألأرض ، فهو أرضيٌ وبكلام أهل ألأرض يتكلَّم ....فمن أرسلهُ الله يتكلَّم بكلام الله ، لأنَّ الله يهب الروح بغير حساب " يوحنا 3 : 31 -34 " . حين بدأ المسيح خدمته على الأرض، وجمع حوله تلاميذه الاثنى عشر، وأرسلهم ليكرزوا بملكوت الله، ويشفوا المرضى، التفَّت الجماهير حوله وصارت تتبعه في كل مكان، وأحدث ذلك هزة أخافت رؤساء الكهنة والشعب والقادة. ويقول الكتاب المقدس ، إن المسيح عندما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة : من هو هذا ؟ وما تزال حتى اليوم المدن ترتج ... وما تزال العقول ترتج ... وما يزال العالم كله يرتج ويقول " من هو هذا ؟....من هو هذا ؟ . أمَّا هيرودس الملك أهتز عرشه عندما سمع أنّ جموع الناس تتبعهُ فخاف على سلتطه السياسية فقال : " يوحنا أنا قطعتُ رأسه فمن هو هذا ؟ "لوقا 9 : 9 "لم يرد في التاريخ من يشبهه ... يدعى إسمهُ عجيباً مشيراً إلهاً قديراً .." إشعياء 9: 6 " . لم يكن له عبيد ولكنه سُميّ السيد ، وهو يحرِّر ألأنسان من الداخل حتى لوكان ذلك الأنسان عبدا في هذا العالم أو سجينا أو فقيرا أو منبوذا من المجتمع . لم يكن له جيوش ولكن أعدائه كانوا ولا يزالون يخافون منهُ ، ولم يكن له سلطة سياسية أو دينية ولكن الساسة ورجال الدين يهابونه ويرتعبون عند سماع اسمه لأنَّ " شريعة الحق كانت في فمه ولا جور في شفتيهِ " ملاخي 2 : 6 ". لم يكن له تاج ملكي ولكن الملوك سجدوا ولا زالوا يسجدون له . لم يكن له أراضي أو أملاك أو مال ، ولم يكن له موضع ليضع عليه رأسه ، ولكن ذاع أسمه في اقاصي الأرض المسكونة وبنيت آلاف الكنائس في العالم أجمع لتمجيد اسمه. لم يكن معروفا في العالم عندما ولد في قرية صغيرة نائية ولكن اليوم هواشهر انسان في الوجود وأصبح اسمه ممجدا في العالم كله فشهرته انتشرت في الآفاق ، وغزى قلوب الناس وأسَّرهُم بمحبّته . مات على خشبة الصليب كمجرم وملعون ، ولكن الملايين من المؤمنين باسمه يعلقون الصليب على صدورهم علامة ألأنتصار على الموت وافتخارا باسمه . لم يكن له ابناء أو بنات أو أخوة أو خوات بل كان وحيدا لأهله وأبيه ، ولكن اليوم جميع المؤمنين باسمه صاروا له أبناء وبنات وإخوة وأخوات " أما الذين قبلوه ، المؤمنون بإسمه ،فأعطاهم ُسلطانا أن يصيروا أبناء الله".يوحنا1: 12 "لم يكن له شهادة دراسية ولكن دعي بالمعلم وكان يتكلم كمن له سلطان . لم يكن كاهنا أو عالم للشريعة ولكنه هو نفسه واضع الشريعة ومُعلمها . عاش في هذه ألأرض فقيرا مكتفيا بالخبز اليومي ، ولكنه يطعم الملايين بالخبز الحي النازل من السماء ويروي العطاشى الى الحياة ألأبدية . لم يكن له شهادة جامعية في الطب ، ولكنَّه لقِّبَ بالطبيب ألأعظم ، وكان ، ولا يزال ، يشفي المرضى ويقيم الموتى . لم يرتكب خطيئة واحدة في حياته ومع ذلك كان يُغفر للخاطئين ويطلقهم من عبودية الخطيئة ، وهو يقول لنا في كُلِّ حين " تعالوا إليَّ ياجميع المُتعبين والرّازخين تحتَ أثقالكُم وأنا أُريحُكم . إحملوا نيري وتعلَّموا منّي تجدوا الرّاحة لنُفوسِكم ، فانا وديعٌ متواضِعُ القلبِ ، ونيري هيِّن وحملي خفيف "متى :11 : 28 – 30 " . يسوع المسيححمل خطايا البشرية جمعاء على ......
#المسيح
#الثائر
#المحرِّر
#الحقيقي
#للأنسان
#قيود
#العبوديَّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719093
بهجت العبيدي البيبة : العقل المحرر يرفض الأوهام والخرافات
#الحوار_المتمدن
#بهجت_العبيدي_البيبة هناك خلط شديد ناتج عن استخدام أبناء العالم الثالث لمنجزات العلم الحديثة، فهذا الاستخدام لما توصلت إليه العقول الحديثة من تكنولوجيا يضع هؤلاء المستخدمين في تيه عظيم يظنون فيه أنهم بهذا الاستخدام قد أصبحوا جزءا من عالم اليوم، ومشاركين فيه، هذا العالم الذي أخص ما يميزه هو العقل الحديث، وهو نفس الخلط الذي يربك إنسان العالم الثالث في وهمه بأن الديمقراطية هي في عبارة واحدة "ساذجة": الاحتكام لصندوق الاقتراع، وهو لا يعلم أن الالتجاء لهذه الصناديق ما هو إلى وسيلة ليس إلا، ولا يمكن بحال اختزال الديمقراطية كنظام لكافة مناحي الحياة في تلك الوسيلة. نعم هناك وجه شبه كبير في الفهم العقيم لكل من استخدام منجزات العصر الحديث العلمية والتكنولوجية، واختزال الديمقراطية في ما تفرزه الصناديق، فكلا الأمرين هو الخطوة الأخيرة، أو بالأصح هو النتيجة النهائية لمشوار طويل، سنخصص مقالا لاحقا عن الأخير، أما اليوم فإننا سنسعى لتلمس كيف تم بناء العقل الحديث ليحقق تلك الطفرة العلمية الهائلة والتي بدون تحرره لم يكن الإنسان ليصل لهذه المنجزات العلمية والتكنولوجية التي ينعم بها الآن والتي من بينها هذا المنجز "الجهاز" الذي يطالع عليه قارئنا الكريم هذا المقال. نعود ونؤكد إنه ما من أمة يمكنها أن تلتحق بالعصر الحديث، مهما امتلكت من أدوات ومنجزات ذلك العصر، إلا إذا تحصلت على عقل حديث، هذا العقل الذي تم بناؤه في ما يزيد عن خمسة قرون، كان العقل قبلها يفكر بطريقة أسطورية، وكانت تلك الطريقة الأسطورية تكبله تكبيلا فلا يستطيع فكاكا، فكان يحيل الظواهر لأسباب غيبية، هذا الذي كان يعوق التقدم الإنساني إعاقة بالغة، فكان لابد أن يتخلص أول ما يتخلص العقل من تلك الأسباب الغيبية والبحث في الأسباب الفيزيقية لتلك الظواهر الطبيعية، فعمل على ذلك وكان له ما أراد، فأصبح العقل - في طريق تكوينه ليصل إلى العقل الحديث - يحول إيمانه من الأسباب الغيبية للظواهر إلى أسباب موضوعية، فكل ظاهرة طبيعية هي نتيجة لظاهرة طبيعية سابقة وسبب لظاهرة طبيعية لاحقة وهكذا أبعد العقل طريقة التفكير الأسطورية من طريقه، كما كبل تلك الشياطين وهذه الجن التي كانت تسرح وتمرح في العقل وبالتالي في الكون أثناء مرحلة تفكيره الطفولية. ولم يكن الحصول على هذا العقل الحديث من السهولة بمكان، فلقد ضحت القارة الأوروبية، المؤسسة والبانية للعقل الحديث، في سبيل الخروج من العصور الوسطى الأسطورية  تضحية هائلة حيث أن المعركة كانت على أشدها ما بين فريقين: فريق يسعى لتحرير العقل من الخرافات وفريق يعيش على تكبيل العقل بهذه الخرافات، الأول تسلح بالعقل والعلم والآخر كان يملك كل أسباب القوة وأهمها سيطرته على عقول العامة والبسطاء من الشعوب، بالإضافة للحكام الذين يهدد عروشهم تحرير العقول، فخاضت السلطة الدينية مدعومة من السلطة السياسية ومتمترسة خلف الشعوب الجاهلة حربا ضروسا ضد العقل والعلم وكاد أن ينتصر الفريق الأخير حينما قتل وحرق وسجن وشرد كل مفكر وعالم يخلخل تلك المنظومة العقلية البالية، ولنا في كل من جوردانو برونو المعروف أيضاً بـ نولانو أو برونو دي نولا (1548 في نولا ـ 17 فبراير 1600 في روما) كـان دارس ديني وفيلسوف إيطالي حكم علية بالهرطقة من الكنيسة الكاثوليكية والذي تم حرقه  وجاليليو جاليلي أو غاليليو غاليلي (15 فبراير 1564 - 8 يناير 1642)، هو عالِم فلكي وفيلسوف وفيزيائي والذي تم سجنه ووضعه تحت الإقامة الجبرية بقية حياته مثالا واضحا لم تكن أوروبا في العصور الوسطى كالآن، بل كانت تنتشر بها الخرافات، التي لن يصدق أحد اليوم أن هذه ......
#العقل
#المحرر
#يرفض
#الأوهام
#والخرافات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735688
ماجد ع محمد : النظام في المحرَّر
#الحوار_المتمدن
#ماجد_ع_محمد من غير أن نُشغل البعيد عن الميدان بآليات الرجوع إلى القواميس اللغوية لمعرفة المحرَّر من المقيَّد، فالقريب من المشهد يعي جيداً بأن الحرية ما تزال بعيدة عن أسنان أبناء سورية من أدناها لأقصاها، فيما كلمة المحرَّر في سورية تطلق حالياً على المناطق الخارجة عن سيطرة نظام البعث الحاكم، وهي كتسمية متعارف عليها بشكل كبير وتُطلق على مناطق الشمال السوري التي تحظى بالرعاية التركية، علماً أن ثمّة مناطق أخرى في سورية تسيطر عليها قوات أجنبية ومحلية غير قوات النظام وهي محررة بنظر من يسيطر عليها، ولكنها غير ذلك بنظر القوى الموجودة في المنطقة الأخرى، على كل حال بالرغم مِن أن مَن يسيطر على تلا المنطقتين يحاول الإستحواذ على اسم المحرَّر، إلاَّ أن المنطقتين وفق وجهة نظر النظام هي بحكم المناطق المحتلة من قِبل القوات الأجنبية. كما أن مَن تابع مجريات الوقائع وامتداد وتقلص رقعة مضارب النفوذ منذ سنوات سيتذكر بأن مناطق شاسعة في الجنوب ووسط سورية كانت أيضاً محررة من قوات النظام، بينما الآن هي خاضعة لسيطرة الأسد، كما أن كلمة المحرَّر أُطلقت بدايةً على كل المناطق التي تقهقرت فيها قطعات الجيش والقوات الأمنية التابعة للنظام والتي وتركوها حينها بعد استهداف مراكزهم ونقاطهم الأمنية والعسكرية من قبل الجيش الحر الذي كان حراً بحق ونهض وخرج من بين الشعب ولأجل الشعب.أما اليوم فتلفُّظ كلمة المحرَّر بالفم الملآن غدا مربكاً لدى طائفة كبيرة من سكنة نفس تلك المناطق المسماة بالمحررة، وذلك باعتبار أن القوى العسكرية والأمنية هناك، أولاً من جهة الممارسات الميدانية مع المدنيين قد وضعت حافرها على حافر الأجهزة الأمنية لنظام الأسد، ومن جهة ثانيةً غدت رهينة الأطراف التي تمولها وتستثمرها لأهدافها السياسية والأمنية والعسكرية.وحيث أن مصير عامة الشعب لم يعد له أهمية تذكر لدى أغلبية القادة الميدانيين المشغولين بإرضاء أهداف واستراتيجيات الممول من جهة، واكتناز الأموال وممارسة السطوة الأمنية التي حُرموا من ممارستها إبان خضوعهم للنظام من جهةٍ ثانية.وحيال تلك التسمية يرى بعض المهتمين بجعل المفردات المتعلقة بخريطة توزيع القوات العسكرية في سورية حيادية نوعاً ما يقولون: إن أفضل توصيف لحال المناطق السورية المستقطعة من قِبل القوى الأجنبية والمحلية التي تتبع الأجنبية هي تسميتها بـ: مناطق النفوذ الروسي ومناطق النفوذ الأمريكي ومناطق النفوذ التركي ومناطق النفوذ الإيراني، إضافةً إلى مناطق سيطرة النظام.عموماً بعد التوقف برهةً عند كلمة المحرَّر، فقد يتبارد إلى ذهن المتلقي بعد قراءة عنوان المقالة بأن للنظام عيون وجواسيس وعملاء مزروعين في كل مكان من المناطق الخارجة عن سيطرته، ومع أن هذه الحالة ليست بعيدة عن عقلية نظام بوليسي أمني قائم على ركائز الإرهاب والقمع الأمني والعسكري، إضافة إلى ركيزتي التجويع والنفاق المجتمعي؛ إلاَّ أن مقصد القول بوجود النظام خارج مناطق نفوذه الأمني والعسكري هو أعمق وأبعد من مسألة زرع العيون والجواسيس، وذلك باعتبار أن كامل منظومة النظام الأخلاقية موجودة بالمحرّر، ولكن مع بعض الإضافات القميئة إليها، وحيث أن عبارة التلميذ قد يتفوق على معلمه باتت بنظر المدنيين هناك حقيقة معاشة في المحرَّر.إذ إضافة إلى الفساد العسكري والأمني الكبير الذي بانت علاماته من خلال دخول المفخخات باختلاف أنواعها عبر الحواجز العسكرية والأمنية، والتي لدى الكثير من عناصرها الاستعداد الدائم لتمرير المتفجرات لقاء 500 --$-- فقط، مع إدراكهم بأن تلك التسهيلات الخطيرة قد تودي بحياة العشرات وتدمر البيوت والمحال فوقي ......
#النظام
#المحرَّر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740486
ليلى موسى : الإرهاب ينتعش من الشمال المحرر تركياً
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى السؤال الأكثر إلحاحاً والذي يطرح نفسه بقوة؛ كيف يمكن لما يسمى بالشمال المحرر أن يكون ملاذاً أمناً للإرهاب والتطرف؟ وكيف يمكن لنا إطلاق تسمية المحرر على بيئة تحكمها تنظيمات أكثر استبداداً وتطرفاً وممارسة للعبودية" محررة مِنْ مْن؟أسئلة كثير تراود المتابع للشأن السوري، حقيقة تسمية المحرر، وما جدوى هذه التسمية؟منذ بداية الحراك الثوري السوري حرصت دولة الاحتلال التركي على دعم الجماعات الإسلاموية في مسعى منها إلى أسلمة المجتمع السوري، وإدارتها من قبل الإخوان المسلمين وتحت إمرتها، ولتحقيق أجنداتها تلك في سوريا حولت أراضيها إلى معسكرات لتدريب ودعم الفصائل الإسلاموية وجعل من جغرافيتها جسراً يمر عبره الجهاديين من كافة أصقاع العالم إلى سوريا تحت شعار إسقاط النظام ونصرة الشعب السوري.تركيا بسياساتها تلك حولت سوريا إلى مستنقع لتجمع الإرهابيين من أصقاع العالم، بل أنها حولت سوريين إلى مرتزقة وصدرتهم للخارج السوري لتمرير أجنداتها. حتى تحولت كلمة "السوري" إلى فوبيا من قبل العديد من المجتمعات التي تعرضت للانتهاكات على أيديهم، بالإضافة إلى فوبيا أوروبا من اللاجئين السوريين في كل مرة تسعى إلى الحصول على مكسب أو تمرير إحدى أجنداتها عبر ابتزازهم بفتح حدودها أمام اللاجئين وإرسالهم إلى أوروبا. وهنا لن ندخل في تفاصيل سياساتها الممنهجة منذ بداية الأزمة الهادفة إلى تهجير السوريين وتشجيعها على ذلك.لطالما اعتمدت دولة الاحتلال التركي في سياساتها التوسعية الخارجية على التنظيمات والجماعات الإسلاموية المتطرفة، ففي كل مرة تسعى لعرقلة عمليات القضاء على هذه التنظيمات تلجأ إلى أساليب ووسائل للحفاظ عليهم، حتى أنها حولت ما يسمى بالشمال المحرر إلى مناطق لسيطرة القاعدة وجبهة النصرة. بالفعل هي حُررت من أهلها المنادين بالحرية والعدالة الاجتماعية والعيش بكرامة. وهذا هو مفهوم أردوغان وحكومته للحرية والتحرر عبر إحلال الإسلاموية والإرهاب والتطرف.هذه الحكومة بقيادة أردوغان بسياساته البراغماتية في التعامل مع تطورات الأزمة السورية والتي في كل مرة تطور من أدواتها عبر السعي إلى الدعم والإعلان عن أكثر الجماعات راديكالية في تطرفها وإرهابها، وتستطيع إرهاب المجتمع السوري وتحقق أكبر قدر من المنفعة لها. وهذا ما شاهدناه خلال سيطرة تنظيم داعش على الجغرافية السورية، حيث كانت أكثر المراحل أمناً واستقراراً وسلماً للدولة التركية وأكثر فائدة لها اقتصادياً حيث عملت على استنزاف الثروات السورية وخيراتها ونهبها وسرقتها.فبعد الجهود الحثيثة والتضحيات العظيمة التي قدمتها قوات سوريا الديمقراطية وبدعم ومساندة من التحالف الدولي، سخّرت حكومة العدالة والتنمية كافة وسائلها للإبقاء على هذا التنظيم حياً ونشطاً، بعد القضاء على ما تسمى بدولة الخلافة في بلاد الشام والعراق ميدانياً وجغرافياً في أخر معاقله ببلدة الباغوز التابعة لدير الزور. هرب السواد الأعظم من قيادات الصف الأول للتنظيم إلى المناطق المحتلة تركياً بشكل مباشر أو تلك التي تدار من قبل حلفاءها من الحكومة المؤقتة والخاضعة بشكل مطلق لها، وفق العديد من التقارير التي لم تعد خافيةً على أحد، كيف أن معظم تلك القيادات تترأس فصائل وكتائب بمسميات جديدة للتمويه.والأحداث الأخيرة في سجن الحسكة كانت أحد الفصول التي أزالت الستار على هذه العلاقة العضوية بين حكومة العدالة والتنمية وداعش، في مسعى منها بتحرير أسرى التنظيم بدعم ومؤازرة العناصر العاملين تحت أمرتها والجغرافية التي تحتلها بعد فشل مساعيها بإقناع المجتمع الدولي لتولي مهام استلام عناصر التنظيم ومحاكمته ......
#الإرهاب
#ينتعش
#الشمال
#المحرر
#تركياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746512