الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راتب شعبو : تيار يميني يثير ذعر الفرنسيين
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو يغيب، في النقاش الفرنسي المشتعل على مشارف الانتخابات الرئاسية، التفكير في الانعكاسات التي تتركها الحملة الانتخابية الرئاسية في فرنسا على الفرنسيين من أصول غير فرنسية، وبصورة خاصة على المسلمين منهم، حين تغدو المغالاة في التشكيك بهم وبولائهم وانسجامهم مع قيم الجمهورية، وسيلة مفضلة للطامحين إلى الرئاسة. وحين يكون التنافس على ابتكار الوسائل السياسية والقانونية والأمنية للحد من مخاطرهم المفترضة التي توصف ليس فقط بأنها مخاطر أمنية بل ومخاطر حضارية وهوياتية، أكثر من التنافس على قضايا أساسية مثل الطاقة والقدرة الشرائية والبيئة والصحة والتعليم. يمكن أن نتخيل الموقف الذي سوف يجد الفرنسي المسلم نفسه فيه، وسط هذا الجو من النبذ الصريح أو المغلف بالكاد، الذي تصنعه آراء وأفكار وبرامج غالبية أصحاب الحملات الرئاسية. هذا يدفع للشعور بالاغتراب عن البلد. يتكلم الطيف اليميني الفرنسي، الذي بات واسعاً ليشمل حوالي ثلثي المشهد السياسي كما نقرأ، عن المهاجرين كمشكلة أساسية، ويبالغ المرشحون في الأرقام ويتبارون في وضع السياسات التي تحد من الهجرة، وصولاً، عند أكثرهم انغلاقاً، إلى اقتراح منع لم شمل العائلات وحتى إلى التفكير ببناء الجدران "لولا أن الحدود طويلة". هذا الموقف الانغلاقي والعدائي تجاه الخارج، ينطوي، في عمقه، على موقف انغلاقي مذعور وعدائي تجاه الداخل، تجاه الفرنسيين من غير اصل فرنسي ولاسيما منهم المسلمين. فالموقف من الهجرة مترادف كتفاً بكتف مع الموقف من الإسلامية (Islamism). الخارج الذي يشكل دريئة الرفض الرئيسية، هو خارج إسلامي بالدرجة الأولى. والطاقة التي يستمدها هذا الرفض للخارج، والذي بات يشكل برنامجاً انتخابياً كاملاً، مستمدة أساساً من رفض للمسلمين الذين في الداخل. هذا ما لا يخفى على هؤلاء، وإن كان ثمة نسبة غير قليلة منهم تندرج في التيار الانغلاقي نفسه، بما لا يقبل التفسير سوى بوصفه ضرباً من كره الذات الذي يعود بدوره إلى سيطرة إسلام سياسي انغلاقي هو الآخر، وعنيف إلى ذلك، بما يجعل المسلم تحت عبء نظرة مشككة أينما كان في العالم.التصور بأن مشكلة فرنسا تأتي من الخارج، والدعوة إلى الانغلاق بهذا الداعي، للحفاظ على فرنسا، أو "لتبقى فرنسا فرنسا"، حسب تعبير إيريك سيوتي، الجمهوري اليميني المتطرف الذي خسر في الجولة الثانية من الانتخابات الحزبية في الرابع من هذا الشهر، أمام فاليري بيكريس التي أصبحت بالتالي أول امرأة تصل لتكون المرشحة الرئاسية للحزب الجمهوري، نقول إن هذا التصور، ووضعه في العمل السياسي، يقود إلى خلخلة تماسك المجتمع الفرنسي، هذا في حين يحاول أصحاب التصور المذكور البروز على أنهم مرشحو انقاذ فرنسا. بكلام آخر، يشكو اليمينيون المذعورون على "الهوية" الفرنسية، من نقص اندماج الفرنسيين غير الأصلاء، فيخوضون حملة "عدائية" من شأنها، في الواقع، صد الاندماج، أو حتى عكس وإبطال الاندماج المتحقق، ودفع المسلمين الفرنسيين إلى الانكماش والتكتل وتعزيز قواسمهم المشتركة في رد فعل دفاعي بديهي. هؤلاء الساعون وراء المزيد من الدمج، هم في النتيجة الأضداد المباشرين للاندماج.إذا كان الاندماج (intégration) يعني الالتزام بقوانين البلد واحترامها والانخراط في حياته السياسية والاقتصادية والثقافية، فإن مسلمي فرنسا مندمجين بما لا يقل عن غيرهم، بمن فيهم الفرنسيين الاصلاء، فهم موجودون وفاعلون في كل مفاصل الحياة الاقتصادية والسياسية والثقافية، لكن المشكلة الحقيقية للهوياتيين الفرنسيين المذعورين على الهوية والحضارة من خطر "إحلال كبير"، ليست في اندماج الفرنسيين "الناقصي الفرنسية"، بل في ......
#تيار
#يميني
#يثير
#الفرنسيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740648
تيار اليسار الثوري في سوريا : عام جديد، من التحديات والكفاح.
#الحوار_المتمدن
#تيار_اليسار_الثوري_في_سوريا في مثل هذا الشهر، قبل عشرة أعوام، صدر العدد الأول من جريدتنا هذه؛ "الخط الأمامي"، وشارك فيها خلال مدة معقولة، العديد من المثقفين والكتاب المناضلين، من خارج منظمتنا، في فترة طغى عليها الطابع الثوري للحراك.ولكن، مع تبدي نمو قوى الثورة المضادة، وسيطرة القوى الرجعية المسلحة منها، والسياسية، على المشهد السياسي، وتجلي النتائج المرعبة، للوحشية الفظيعة، لعنف النظام، بحق المناطق الثائرة، ودمار البنى التحتية، والتهجير الواسع للسكان. وربما أيضا، لاستمرارنا بخطابنا اليساري الجذري، خفت، ولم تنقطع، مشاركة الأصدقاء، من خارج تنظيمنا. وهو ما اسفنا له حقا، لأننا كنا، ومازلنا، نعتبر جريدتنا، كجريدة ليست حكرا لمنظمتنا فحسب، بل هي ساحة، لكل المثقفين، والمناضلين الاشتراكيين. ويتلخص موقف منظمتنا، في الجريدة، في الافتتاحية، أساسا.على الصعيد التقني، عانينا من قضيتين؛ الأولى كان تفاوت المستوى الفني، فقد تغير ماكيت الجريدة مرات عديدة، وسيتغير، حتى يتوصل فريقنا الإعلامي، إلى قرار بأنه الشكل المناسب. كما عانينا وما زلنا من استسهال النسخة الإلكترونية، على حساب النسخة المطبوعة، فتوزيع الأولى أسهل، ويماشي تقنيات العصر، وهو أكثر أمانا، ولكن المطبوعة يمكنها أن تصل لقطاع أوسع، قطاع لا يملك أغلبه إمكانية شراء خط انترنت، أو اقتناء حاسوب، اي الطبقات الشعبية.ورغم محاولاتنا، طبع عدد أكبر من الجريدة، فإمكانيات الطباعة وانقطاع الكهرباء المزمن، اعاقنا في هذا السبيل، وهو ما سنعمل على تلافيه، وسنعير الجريدة الورقية اهتماما أكبر هذا العام.فالجريدة ليست مجرد أداة للتعبير عن آرائنا، إنها وسيلة للدعاية، والتحريض وهي أيضا منظم. لذلك على الرفاق، والرفيقات، وضع توزيع الجريدة، ونقاش محتوياتها، مع الوسط الاجتماعي المحيط، ورفدها بالأخبار، والنشاطات الشعبية، بكل صورها؛ الثقافية، والاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية، واجب على الجميع، ويرتبط بذلك بعد آخر شديد الاهمية، وهو أن الجريدة أداة تنظيمية مركزية؛ فتوزيعها، ونقاشها، وترويجها، مع الوسط الاجتماعي المحيط، يشكل محورا أساسيا، لعملنا، في العام الجديد. يولي تيار اليسار الثوري واحدة من مهامه المركزية أهمية قصوى، وهي تلك التي أطلقنا عليها في وثيقتنا التنظيمية الداخلية، قبل سنوات قليلة مصطلح " الانغراس الاجتماعي"، فلتحقيق هذا الانغراس الاجتماعي لا بد لنا، من ربط دور الجريدة، بالنشاطات المتعددة الأشكال، والمستويات، في الاوساط؛ الشعبية، والاجتماعية، والثقافية، والنقابية، والسياسية.هذا الترابط في المستويات النضالية المتعددة المستويات، لتحقيق الانغراس الاجتماعي، لتيار اليسار الثوري، هو نفسه الدينامية اللازمة، لبناء الحزب العمالي الثوري. الذي ثبت عبر تاريخ الثورات، ومنها، في سوريا والمنطقة، أن غيابه يجعل، من انتصار الثورات، أمرا مستحيلا، أو غير دائم. لجنة العمل المركزيتيار اليسار الثوري ك&#1634-;-/يناير 2022إفتتاحية العدد 56 من جريدة الخط الأمامي الذي سيصدر غداhttps://cutt.ly/8IhOGML&#10026-;- إعلام تيار اليسار الثوري في سوريا من أجل الاشتراكية والثورة ......
#جديد،
#التحديات
#والكفاح.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743853
تيار الكفاح العمالى - مصر : بمناسبة الذكرى151 سنة على كومونة باريس عام الاتحاد الشيوعى الأممى1871 كراس حلقة ليون تروتسكي – باريس في 18 مارس آذار 2021
#الحوار_المتمدن
#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر "حلقة ليون تروتسكي" – باريس في 18 مارس / آذار 2021-1ماركس والكوميونةقبل مائة وخمسين عاما، جسدت كومونة باريس، خلال فترة وجودها القصيرة آمال الطبقة العاملة. نود أن نحتفل بذكراها من خلال تذكر الدروس المستقاة منها من قبل ماركس وإنجلز وبعدهما لينين وتروتسكي.تشكل كومونة باريس حدثا أساسيا من وجهة نظر الحركة العمالية، لأنه ولأول مرة في التاريخ، ولمدة شهرين، من مارس إلى مايو 1871، مارست البروليتاريا السلطة في باريس والتي بلغ عدد سكانها آنذاك ما يقرب المليوني نسمة.وكان ماركس قد رأى فيها، على الفور، تجربة تاريخية ذات مغزى هائل، وخطوة حقيقية كبيرة إلى الأمام، في النضال الطبقي للبروليتاريا، وذات "أهمية أكبر بكثير كما أضاف لينين، من مئات البرامج والحجج". على الرغم من أنه قد تم قمعها بلا رحمة، كانت الكومونة علامة فارقة في تاريخ الحركة العمالية من حيث إرشادها على طريق الثورة الاجتماعية. والبيان الشيوعي، الذي كان قد كتب عام 1848 كان قد برهن نظريا الحاجة إلى دكتاتورية البروليتاريا. لكن ماركس وإنجلز لم يحاولا تحديد الشكل الملموس الذي سوف تتخذه السلطة العمالية. كانت طريقتهم العلمية والمادية قائمة على التجربة الحقيقية للنضالات الطبقية في الماضي وكذلك على تجربة البروليتاريا في الحاضر آنذاك. من وجهة النظر هذه شكلت كومونة باريس تقدما هائلا مكنهم من توضيح أفكارهم حول الدولة العمالية.ولدت الكومونة بعد أشهر قليلة من إعلان الجمهورية الثالثة في فرنسا، على أنقاض إمبراطورية نابليون الثالث. لم تكن الجمهورية تعني نفس الشيء بالنسبة للبروليتاريين والبرجوازية. فالبروليتاريون كانوا يأملونها جمهورية اجتماعية قائمة على المساواة ومدافعة عن مصالح الشعب. أما البرجوازيون الذين استولوا على السلطة، فهمهم كان فقط بالحفاظ على مصالح الأثرياء وتبديد الآمال التي أثارها سقوط نابليون لدى الطبقات الشعبية. إنه التناقض الطبقي هذا ما أدى إلى حدوث قطيعة بين الحكومة البرجوازية والبروليتاريا، وبالتالي قيام مواجهة بينهما وولادة الكومونة.لعل البروليتاريا الباريسية كانت المتفاجئ الأول عندما وجدت نفسها بالسلطة. لكنها أظهرت أنها قادرة على الاستغناء عن البرجوازية الكبيرة ودولتها. فالكومونة قامت، فورا بعد انتخابها، بإصلاحات في مجالات عدة كإعادة تنظيم الإدارة والخدمات العامة والعمل والتعليم والإسكان ومكانة الدين ومكانة المرأة، إلخ. لم يكن للكومونة، خلال الشهرين من وجودها، الوقت لإكمال مشاريعها لأنه كان عليها الدفاع عن نفسها ضد القوات التي أرسلتها الحكومة البرجوازية لسحق ما اعتبرته وقدمته على أنه "عمل إجرامي". كان للنضال من أجل البقاء الأولوية على جميع المهام الأخرى، لكن مع ذلك، لا يمكن للمرء إلا أن ينبهر بكل ما شرعت الكومونة بفعله، حتى لو تجاوزت إجراءات قليلة منها فقط مرحلة المشروع. ولأول مرة، لم تكن الحكومة تعمل لصالح الأقلية المتميزة والمهيمنة على المجتمع بل لصالح غالبية السكان الذين انبثقت عنهم هذه الحكومة. لقد كانت ثورة حقيقية! عندما تم إعلان الكومونة، كان ماركس في لندن. وهو قد سعى جاهدا لمنح الكومونة برنامجا ثوريا فعليا، وذلك عبر نشاطه في جمعية الشغيلة العالمية. وكانت هذه الجمعية أول منظمة دولية تجمع الاشتراكيين من مختلف التوجهات ومن عدة دول في صراع مشترك. وعندما علم ماركس بأحداث باريس، حيا بطولة الكومونيين الذين "هبوا لاقتحام السماء". فبالنسبة له، كان الانجاز الرئيسي للكومونة هو وجودها بحد ذاته. وكتب: "سرها الحقيقي هو في كونها حكومة الطبقة العاملة، كنتيجة لنضال طبقة المنتجين ......
#بمناسبة
#الذكرى151
#كومونة
#باريس
#الاتحاد
#الشيوعى
#الأممى1871

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744264
سامي عبد الحميد : تيار جديد يغزو الساحة المسرحية العراقية -1-
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد لم يبق نوع من المسرحيات أدبياً – التراجيديا والكوميديا والميلودراما والفارس لم يتناولها المسرحيون العراقيون خلال مائة سنة ونيف، ولم يبق نوع من المسرحيات جمالياً – الكلاسيكية والكلاسيكية الجديدة والرومانتيكية والواقعية والرمزية والتعبيرية وفروعها لم ينتجها المسرحيون العراقيون، عادل كريم اخرج (ميديا ليوربيديس) وعقيل مهدي اخرج (الضفادع) لأرشوفانيس، واخرج بدري حسون فريد (هوراس) وأخرجت مسرحيات ابن الواقعية (البطة البرية) و(بيت الدمية) و(هيدا غابله) ومسرحيات جيكوف الواقعية ايضاً (الخال فانيا) و(الشفقات الثلاث)، لقد استهوت مسرحيات شكسبير معظم المخرجين العراقيين فاخرج (حقي الشبلي) (يوليوس قيصر) وكذلك فعل (جعفر السعدي) واخرج (ابراهيم جلال) (هاملت) وكذلك فعل (صلاح القصب) واخرج مسرحية (ماكبث) أكثر من خمسة مخرجين عراقيين وبرؤى مختلفة واخرج (الشبلي) (تاجر البندقية) وكذلك فعلت انا ، واخرج (جاسم العبودي) (عطيل) وكذلك فعلت انا عندما اخرجت ايضاً (هاملت عربياً) و(حلم ليلة سيف) واخرج (محسن سعدون) الأخيرة ايضاً، واخرج (محسن العزاوي) (روميو وجوليت) وأخرجها اخيراً (مناضل داود) بأعداد مبتكر.حين ظهر مسرح اللامعقول في الغرب اوائل الخمسينات من القرن الماضي لم يكن هناك مسرحي عراقي قد عرفه الا أواسط الستينات حيث اخرج بعض الطلبة مسرحيات عبثية قمت انا بتقديم (رقابة عليا) أو (في انتظار الموت) لجان جينيه في (الجمعية البغدادية) ثم اخرج بعد ذلك (في انتظار غودو) لبيكيت وقام الاديب والناقد الراحل (جبرا ابراهيم جبرا) بتعريق حوارها، واستمريت انا بتقديم مسرحيات اللامعقول فقدم (ما معقولة) لطه سالم وقدم (السود) لجان جينيه، وقدم (الجوع والعطش) ليونسكو، و(مهاجر بريسبان) لجورج شحادة، وهناك من قدم مسرحية لأدامون واخرى لهارولة بيتر، وكان مسرح اللامعقول تياراً جديداً يهب على المسرح العراقي اواسط الستينات وخلال السبعينات.تصدى عدد من المسرحيين العراقيين للمسرح الملحمي والمسرح الوثائقي من منطلق التجديد وتعريف محبي المسرح على أحداث التيارات المسرحية في العالم، فكانت مسرحية يوسف العاني (الخرابة) والتي أخرجتها لفرقة الحديث مناصفة مع قاسم محمد نموذجاً واضحاً للمسرح الوثائقي وقدمت انا ايضا مسرحية برتولد بريخت (القاعدة والاستثناء) بشكل يعزز مبدأ التقريب حيث بدأ العرض من الحدث الاخير للمسرحية – أي من محاكمة (التاجر) الذي اغتال (الاجر) وحيث يكون هذا الاخير – المفترض ان يكون قد مات، حاضراً في قاعة المحكمة، وحيث يطلب القاضي من المدعي والمدعى عليه ان يمثلوا احداث المسرحية من بدايتها، وكانت مسرحية (بونتولا وتابعه ماتي) لبريخت والتي عرفها الشاعر (صادق الصائغ) واخرجها (ابراهيم جلال) للفرقة القومية عرضاً رائعاً أذهل المسرحيين المصريين عندما عرضت المسرحية في القاهرة وفي الاسكندرية في السبعينات من القرن الماضي، وكانت محاولة (ابراهيم جلال) مع (دائرة الطباشير القوقازية)لبريخت ايضاً والتي سماها (عادل كاظم) ظلماً (دائرة الفحم البغدادية)، قد منحت من قبل السلطة آنذاك ولم يشاهدها الجمهور ويتفهم مغزاها العميق وقيمتها العظيمة (الارض لمن يزرعها) وجاءت مقاربات الراحل (عوني كرومي) مع مسرحيات بريخت الملحمية خير دليل على تفهم المخرج العراقي لذلك النوع من المسرح، فقد اخرج (غاليلو) و(كوريولاف) واخيراً قدم تحفته (الانسان الطيب من ستزوان) اواسط الثمانينات مع أعضاء من فرقتين – المسرح الشعبي والمسرح الحديث.لم يفت على ذهن المسرحيين العراقيين مسرح التمثيل الصامت فقد جربه عدد منهم وفي المقدمة (سعيد) و(محسن الشيخ) كما يم يف ......
#تيار
#جديد
#يغزو
#الساحة
#المسرحية
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744356