الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محيي الدين محروس : المُشترك الوطني
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس من الأمور الهامة في اللقاءات الإذاعية والتلفزيونية والصحافية وعلى وسائل التواصل الاجتماعي وفي الندوات السياسية لقادة تنظيمات المعارضة الوطنية السورية هو التركيز على ما هو مشترك بين هذه القوى، وعدم الخضوع لتساؤلات الصحفيين عن الخلافات، لأن الحديث عنها إعلامياً تصبُ في تعميق هذه الخلافات بدلاً من البحث والتوصل إلى التوافقات الوطنية التي يحتاج إليها شعبنا منذ سنوات، واليوم هو في أشد الحاجة إليها، خاصةً مع استفحال الأزمة الاقتصادية إلى جانب الأزمة السياسية.فما هو المُشترك الوطني الذي يشكل اليوم الأرضية لهذه التفاهمات؟ أولاً: التركيز على الهدف الإستراتيجي: بناء دولة المواطنة الديمقراطية القائمة على عدم التمييز بين المواطنين على أساس: الدين أو القومية أو الجنس أو الفكر. ثانياً: التركيز على الحل السياسي الوطني للتوصل إلى المرحلة الانتقالية بناءً على على القرارات الدولية، وخاصةً قرار جنيف ( 1 )، وقرار مجلس الأمن 2254ثالثاً: التوافق على رحيل كافة القوى الأجنبية العسكرية والمسلحة عن الأراضي السورية من أجل استعادة وتعزيز الاستقلال الوطني ووحدة الشعب السوري، والتوافق على على موعد نهائي لهذا الرحيل خلال المرحلة الانتقالية. رابعاً: التوافق على إقامة نظام إداري في سوريا يعتمد على مبدأ: اللامركزية الإدارية في إدارة كل المحافظات والمدن،الذي يُعتبر من أرقى أشكال ممارسة الديمقراطية على الأرض. من المهم في هذا المجال التمييز بين القوى الوطنية الديمقراطية وبين القوى التي تقول عن نفسها بأنها وطنية وديمقراطية، وهي في الحقيقة تابعة لهذه الدولة أو تلك، وتُنفذ سياساتها …وتتقاضى الأجور المالية مقابل ذلك. مع أهمية رفض الشعارات السياسية الفضفاضة والعامة مثل: „ إسقاط النظام „ ! المهم هو التركيز على رؤية النظام السياسي القادم والمُبني على أسس دولة المواطنة والفصل بين المؤسسات الدينية وبين مؤسسات الدولة، وعلى أسس الديمقراطية الشعبية والإدارة الذاتية، وبذلك تكون التغييرات الجذرية لمؤسسات النظام هي الوسيلة لتحقيق ذلك. وفي المسألة الكُردية في سوريا من الضروري التركيز على التوافقات والتفاهمات بين التنظيمات والقوى الكُردية - الكُردية، وترك الاختلافات والخلافات فيما بينهم لهم، فهم الاقدر على حلها. ومن ثم الانتقال للتفاهمات العربية الكُردية، وللتفاهمات لكل التنظيمات والقوى السياسية السورية. بدون كل هذه التوافقات الوطنية لن تكون هناك قيادة سياسية مشتركة لهذا التحالف.ولن يكون هناك مشروع رؤية سياسية وطنية للمرحلة الانتقالية ومابعدها. وبالتالي بدون ذلك، لن تحظى القوى الوطنية السورية بالدعم الدولي.الدعم الدولي الذي نريده ونُطالب به، يتوقف على تحقيق هذه التوافقات الوطنية. ......
#المُشترك
#الوطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734816
محيي الدين محروس : ما هي أسباب الحروب؟ وما هو الحل؟
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس من الضروري التأكيد على أن السبب الأساسي لشن الحروب هو الطمع في توسيع الأراضي والسيطرة على خيرات الشعوب، التي تزيد من ثروات المُعتدي على مستوى الطبقة الحاكمة.ولكن عادةً تتستر هذه القوى المُعتدية التي تقوم بالحروب بغطاءات قومية أو دينية أو سياسية وحتى إنسانية! وتاريخياً انتقلت الدول الاستعمارية من أشكال الاستعمار المُباشر بواسطة الجيوش وتنصيب سلطاتها، إلى أشكال الاستعمار الحديث وهي: تنصيب سلطات سياسية تخدم مصالحها من نفس البلد. التاريخ مليء بالأمثلة على ذلك: الحروب تحت الغطاء الديني: الحروب الصليبة …قامت تحت رفع الصليب أي استغلال الدين لنشر الديانة المسيحية التي تُنادي بالسلام والمحبة! حرب سلطات الكنيسة الكاثوليكية على البروتستنات الذين اعترضوا ورفضوا دفع الأموال للكنيسة مقابل شراء الأراضي في الجنة. الحروب الإسلامية ….تحت شعارات نشر الدين الإسلامي قامت الحروب، وفرض سيطرة السلطات الدينية، واستغلال الخيرات المادية لصالح السلطان وحاشيته. ومن تعداد الحروب الإسلامية: على الخلافة ..وخاصةٍ الأموية .. وقتل حفيد الرسول علي! وصولاً لتهديم الكعبة ! وبين أصحاب المذهب السني والشيعي .. ! حرب العصابات الصهيونية ..ومن ثم حروب الدولة " الإسرائيلية " ضد البلدان العربية بحجة الدفاع " عن شعب الله المختار " وفي كا مرة توسيع احتلال الأراضي العربية عدا فلسطين. الحروب تحت الغطاء القومي العنصري: الحرب العالمية الأولى …لإعادة تقاسم بلدان العالم وتقاسم خيراتها، بعد سقوط السلطات العثمانية.الحرب العالمية الثانية … لفرض سيطرة القومية المُتميزة رقم واحد ( النازية ..والفاشية ) على العالم وتقاسم ثروات الدول. ------------------------------------واليوم تحت شعارات دينية إسلاموية تحمل السلاح من جهة قوى الثورة المُضادة الإسلاموية ( في سوريا )، ومن جهةٍ أخرى قوى دينية تابعة للسلطات الدينية الإيرانية بهدف توسيع كل دولة داعمة لمصالحها الاقتصادية والسياسية. ولا يدخل ضمن هذه الحروب العدوانية من الخارج، الحروب الأهلية على خلفيات اقتصادية وسياسية ودينية في حال عدم تبعيتها لقوى خارجية. أسبابها أيضاً السيطرة على على السلطات والمُكتسبات المادية. -----------------------بالطبع هنا لا يدخل في عداد هذه الحروب العدوانية، الشعوب التي تحمل السلاح للدفاع عن أراضيها وثرواتها وحريتها. ----------من الضروري التذكير بالنتائج الكارثية للحروب العدوانية والأهلية من دمار البلدان والضحايا البشرية والأمراض وضرب الاقتصاد وتشريد لسكان الدولة التي يتم عليها العدوان.الحل الذي توصلت إليه الشعوب وقواها الوطنية هو تصعيد النضال من أجل السلم العالمي، والعيش المشترك للدول والشعوب على كوكبنا الجميل. وهذا لا يمكن إلا من خلال تصعيد النضال ضد كل القوى الظلامية تحت أي شعارات سياسة واقتصادية ودينية ترفعها لتقوم بحروبها العدوانية ..وإشعال حروبها المحلية الأهلية. الحل على مستوى الدولة الواحدة هو إقامة أنظمة وطنية ديمقراطية مع فصل المؤسسات الدينية عن مؤسسات الدولة أي الدولة العَلمانية الديمقراطية مع ضمان حق العبادات والحريات الفردية. وإشاعة الديمقراطية الشعبية تكون عن طريق توسيع الإدارة الذاتية المناطقية، لتدير أهل كل منطقة شؤونها بنفسها . وأخيراً وبعد أن وصلت البشرية للعقد الثالث من القرن الواحد والعشرين لابد أن وضع رؤية ومنهج بأن الحل لأي مشكلات بين الدول يجب أن يجري عبر التفاوضات السياسية السلمية ،ومن خلال وساطة هيئات الأمم المتحد ......
#أسباب
#الحروب؟
#الحل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739003
محيي الدين محروس : - الديمقراطية - الاستبدادية
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس هل يمكن للدديمقراطية أن تكون استبدادية؟ وفي أي ظروف؟عند الحديث عن الديمقراطية من الضروري التذكير بأنها لا تقتصر على أكثرية الأصوات، كما هو سائد في العديد من المجتمعات والتنظيمات. وقد كتبت عن ذلك عدة مرات سابقاً. وللتذكير فققط، وهو ما يُسمى „ أكثرية الصوت الواحد „ وممارسة الاستبداد من خلل هذه الأكثرية! المسيرة الديمقرطية الاجتماعية والسياسية هي عملية تاريخية اجتماعية طويلة ومعقدة ومتعددة.للأسف! المجتمعات العربية بعيدة عن هذه الثقافة لأسباب عديدة من أهمها الاستعمار والانقلابات العسكرية ..وحكم الملوك والأمراء … ودعوات العديد من رجال الدين لِ „ طاعة الحاكم „…!-------------إلقاء نظرة سريعة ومختصرة إلى الوضع في سوريا كمثال عن الديمقراطية الاستبدادية.بدايةً من المعروف كيف جاء حكم حافط الأسد إلى الحكم عام 1970 من خلال انقلاب عسكري.القرارات الأولى مست التغييرات في القيادات العسكرية والأمنية وإدارة الراديو والتلفزيون …وفي قيادة الوزارات ومؤسسات الدولة وصولاً لإدارة ما يُسمى „التنظيمات الجماهيرية“ ..وتولي قيادات الاتحاد الوطني والاتحاد النسائي والنقابات العمالية والتنظيمات الفلاحية من قبل عناصر بعثية موالية للقائد. مع انتشار الأجهزة القمعية التي يُسميها النظام „ الأجهزة الأمنية „ أي التي تسهر على أمن النظام السياسي والقائد… وتُمارس أبشع أنواع التوحش في الاعتقال والتعذيب لأي مُعارض …فحسب تفسيرهم: المعارض يعني هو ضد النظام الوطني والقائد الخالد ..أي يخدم الصهيونية وقوى الاستعمار! ووصل الأمر إلى تشكيل تنظيمات سياسية بعثية للأطفال وتنشئتهم على حب القائد للأبد. كل ذلك يجري تحت شعارات الديمقراطية! هذا إذا تركنا جانباً إقرار دستور على مقاس النظام … وتعطيله بحجة „ حالة الحرب „ ..والأحكام العرفية!كما إذا تركنا جانباً موضوع تشكيل صوري „ للجبهة الوطنية التقديمة „ التي لم يكن لأحزابها مقرات ولا صحف علنية رسمية ..ولا حتى لها كجبهة!! مع خضوع كامل لمراقبة صحافة هذه الأحزاب وحذف كل ما لا يروق للنظام! -------------------------------------القانون الانتخابي والتصويت: عادةً يتم الحديث عن التصويت والانتخاب الديمقراطي دون التطرق هل أصلاً قانون الانتخابات هو قانون ديمقراطي حقاً؟! هل الدستور والقانون الانتخابي يسمح لترشيح أي مواطن سوري بغض النظر عن دينه وقوميته وجنسه لرئاسة الجمهورية؟ وما هو عدد الدورات الانتخابية التي يحق للرئيس أن يُرشح فيها نفسه؟ بالطبع، من المهم الإشارة بأنه في عهد حافظ الأسد لم تكن هناك انتخابات رئاسية …بل فقط التصويت بنعم أو لا!! الانتخاب يعني حتى لغوياً بأنه يتم بين على الأقل مُرشحين اثنين… ! ومن الضروري التذكير في الممارسات التي لا تزال إلى يومنا هذا: وهو التسجيلات الأمنية لكل مَن يُدلي بصوته …حتى تسجيل ذلك على الهوية لشخصية…. ورواج علنية التصويت وتفسيرها بأنها علنية الولاء للقائد ..و“ بصمة الدم „ !! والمواطن يواجه واقع الإلزام غير الرسمي في إدلاء صوته …لأنه تم تسجيله لدى الدوائر الأمنية في حال عدم المشاركة في „ تظاهرة „ التأييد للقائد … وفي تسهيل معاملاته ..وتوظيفه وترفيعه ..إلخ. وحالياً تقدم النظام تحت الضغوطات السياسية الدولية…. بأن يكون أكثر مِن مُرشحٍ واحدٍ للرئاسة ويتم البحث عن „ كبش الفداء „ لهذه الألعوبة! كما تم تحديد رئاسة الجمهورية في الدستور الحالي لعام 2012 لمرةٍ واحدة …. ولكن بالطبع تم شرحها في الدستور حسب المادة 155 على الشكل التالي:„ تنتهي مدة ......
#الديمقراطية
#الاستبدادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741201
محيي الدين محروس : التمييز بين الثورة والمُعارضة
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس التمييز بين الثورة والمعارضة بدايةً لا بد من التذكير للفروقات الجوهرية بين الثورة والمعارضة.تعمل القوى السياسية المُعارضة بشكل شرعي في كل دول الاتحاد الأوروبي وفي الولايات المتحدة الأمريكية وفي معظم الدول الحضارية التي تحظى حتى ولو بالقليل من الحريات. وكلنا نتابع ونشاهد عمل معظم هذه الأحزاب المُعارضة، وكيف يجلس نوابها في البرلمانات، ويقدمون طروحاتهم دون أي تضييق من السلطات السياسية … في الكونغرس الأمريكي وفي البرلمان البريطاني وفي برلمانات دول الاتحاد الأوروبي. بينما في البدان العربية يتم ليس فقط التضييق على نشاطاتها، بل الملاحقة والاعتقال لقادتها، تحت مختلف التهم السياسية، وصولاً إلى „ التخوين „ للوطن! وفي العقد الأخير انتفضت بعض الشعوب في البلدان العربية بثوراتها ضد الأنظمة الاستبدادية الديكتاتورية بثوارتها، مثل: تونس ومصر واليمن وليبيا وسوريا والسودان والجزائر وغيرها. وما يميز الثورات هو تبني أهداف وشعارات سياسية للإطاحة بالنطام السياسي القائم، وتبني شعارات سياسية لإقامة نظام سياسي ديمقراطي لتحقيق المطالب المشروعة للجماهير الشعبية بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية. المشكلة التي اعترضت بعض هذه الثورات هو خلق „ ثورات مُضادة „ سياسية وأحياناً سلاحوية ضدها وهذا بدعم عسكري ومالي ( وميليشيات جهادية ) من قبل بعض قادة الأنظمة العربية الذين خافوا على عروشهم. وهكذا عاد العسكر للحكم في مصر، والمعارك المُسلحة في ليبيا واليمن … أما في سوريا فالأمر ازداد تعقيداً باستمرار النظام الاستبدادي في الحكم، ومواجهاته من جهة „ للثورة المُضادة“ التي ساهم في خلقها بالتمويل والسلاح ( الإفراج عن بعض قادة الإخوان مع بداية الثورة … ورمي السلاح للمُتظاهرين .. )، والتي بَشَّر بها منذ بداية الثورة السلمية، لينفي وجودها في سوريا … وبأن لأمر هو مواجهته لتنظيمات إرهابية، بينما في الواقع كانت مواجهته ليس فقط لقيادات الثورة بل بالقصف بالطيران والبراميل لعامة الشعب في المدن والقرى، إلى جانب حملات الاعتقال والخطف … ! وهو الذي يتحمل أولاً مسؤولية الهجرة واللجوء لملايين السوريين. أما الثورة السورية التي انطلقت في آذار من عام 2011 فهي مستمرة بأشكالها المختلفة: تظاهرات في الساحات والشوراع حيث تسنح الفرصة ( تظاهرت طيارة )، رمي المنشورات في الشوارع، وفي الخارج التظاهرات المؤيدة للثورة ..والندوات والمؤتمرات لتوافق القوى السياسية على برنامج وقيادة مشتركة للثورة. كما توجد قوى المعارضة السياسية السورية، مثل المعارضة السورية المتواجدة في موسكو وغيرها من الدول وفي الداخل التي تسعى لإصلاح النظام …ولتعديل الدستور ..إلخ. ولكن بنفس الوقت، من الضروري التمييز بينها وبين قوى الثورة التي لا تقبل „ بالعمليات التجميلية للنظام „ وتعمل لإقامة نظام سياسي يُلبي أهداف الثورة. الثورة السورية مستمرة إلى أن تحقق أهدافها. ......
#التمييز
#الثورة
#والمُعارضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743660