الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال بركات : احتضار النظام السياسي في العراق أم احتضار المشروع الايراني
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات الشعب الايراني يقوم بحرق صور رموز النظام في مختلف المدن الايرانية، بينما يفتخر قادة ايران برفع صورهم في العراق معتقدين ان شعب العراقي يهيم بهم عشقاً وذلك نتيجة سلوك الزمرة الحاكمة الراكعين لتقبيل اياديهم، دون ان يدرك ملالي طهران انة لم يعد لهم حاضنة شعبية في العراق سوى الميليشيات المسلحة التي يشرف عليها الذيول لتنفيذ اوامر اسيادهم مما يعني ان ملالي طهران يشوبهم القصور في فهم طبيعة الشعب العراقي الذي لا يسكت على ضيم وان طال الامد لذلك هم الان في صدمة بعدما تأكد لهم ان اهم المدن الشيعية في العراق قبل غيرها قالت كلمتها بصراحة ايران بره بره، اما الغلو في رفع الصور وحفلات التأبين السنوية من متطلبات كسب الرضا لفئة ضالة لا اكثر .. ويقال هناك تغريدة غير معروف مدى صحتها لوزير عراقي على توتير لم يتم ذكر اسمه ولم يتم نشر صورة التغريدة كما هو معتاد وفيها اشارة الى تعنيف الجنرال قاآني لمجموعة من القياديين الولائيين في العراق على سوء ادائهم، كما ورد في التغريدة ايضاً ان وفد ايراني غادر غاضباً بسبب الفشل في حل الخلافات بين الاطار والتيار الصدري بعد اصرار الصدر على عزل المالكي من البيت الشيعي وتهديد كوثراني باعادة داعش والميليشيات الايرانية الى الساحة العراقية .. وفيها ايضاً بأن هناك اوامر من الخامنئي الى رئيس الجمهورية ابراهيم رئيسي بسحب الملف العراقي من قائد فيلق القدس الجنرال قاآني بعد فشله في ضبط ايقاع الفصائل المتصارعة على الحكم في العراق وتسليمه الى وزير الأمن القومي الإيراني محمود علوي رئيس جهاز المخابرات السابق التي تسمى بالفارسية اطلاعات، الذي يقال انه وصل النجف ليلاً وسيُقيم فيها لحين تشكيل الحكومة، وتشير التغريدة التي انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي ان علوي اجتمع مع محمد رضا السيستاني مبدياً رغبته بالتجديد لولاية ثانية الى كل من برهم صالح ومصطفى الكاظمي لتهدئة المواقف بدلاً من البحث عن بدائل تؤدي الى الدخول في نفق مظلم .. ويقال انه امتدح الكاظمي بكونه مؤدب وخجول وساعد في تقريب وجهات النظر مع السعودية بعد فشل عادل عبد المهدي في انجاز هذة المهمة، وقال موبخاً الولائيين الذي وصفهم بفصائل المقاومة بارتكابهم حماقات كبرى بقمع تظاهرات العرب الشيعة في ثورة تشرين ولذلك عاقبهم أهل الجنوب ولم يصوتوا لهم بالانتخابات وانعكس ذلك على العمق الاستراتيجي لايران في العراق وأنا أتيت في الوقت الضائع لإصلاح ماأفسده الحمقى. وقال محمود علوي لمحمد رضا السيستاني ان مشكلة اغلب قيادات فصائل المقاومة بدون شهادات وتم تسليمهم مهام إدارية ومناصب كبرى في العراق مما ادى الى تراجع العملية السياسية إلى الوراء .. هذا كل ما ورد في التغريدة ولكن هنا لابد من الاستنتاج سواء ان كانت هذة المعلومات صحيحة ام مفبركة فأن هناك حقائق لابد من الاشارة اليها وفق معطيات الواقع والتي تؤكد فقدان ايران للحاضنة الشيعية في اغلب مدن العراق وخصوصاً الجنوب، وايضاً حقيقة تعامل ايران مع عملائها كأنهم خدم لاجنداتها، لذلك المهم ما في الموضوع بغض النظر عن صحة المعلومات من عدمها كما اشرنا بقدر ما يتطلب الامر دعم الصدر الذي يواجه ضغوط كبيرة من ايران وعملائها للثبات على موقفه في مواجهة هذا التيار الشعوبي، صحيح ان ايران تمسك بمفاصل السلطة في العراق لكنها عاجزة عن الاستمرار بالمعنى الموضوعي لتقديم حلول حقيقية على مستوى مشاكل المجتمع بل قام النظام الايراني بتسخير كل امكانات وثروات العراق لصالح مشروعه التوسعي الذي بات يحتضر بسبب الوعي الشعبي والجماهيري على رفض ما تقوم به ايران على حساب مصالح الشعب العراقي وبالاخص مصالح ......
#احتضار
#النظام
#السياسي
#العراق
#احتضار
#المشروع
#الايراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743653
محمود عباس : ماذا يعني المشروع القومي الكوردي-الكوردستاني
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس هناك اختلافات واضحة بين المشروع القومي الكوردي والمشروع الوطني الكوردستاني، أو ضمن الجغرافيات السورية والعراق وتركيا وإيران كأوطان افتراضية، وذلك ضمن مسارات نضالية متنوعة، تناولهما بعض أطراف الحراك الكوردستاني، كمشروعين متكاملين، علما أن أهداف الحراك والشعب تختلف ضمن كل جزء، يتناوب ما بين مسيرة إثبات الذات كقومية كوردية لها خصوصياتها ضمن الجغرافيات الوليدة، والمعترفة بها دوليا، إلى سويات المطالبة بكيانات فيدرالية كوردستانية ضمن وطن ذات سلطة لا مركزية، فيدرالية، كما تم في العراق، وظهرت لبعض الوقت في سوريا، قبل أن تخمد تحت حجج، وإملاءات خارجية. المشاريع أو المشروع القومي، بمعزل عن الوطني، في منعطفاته ومساراته، يختلف بين أمة وأخرى، بين شعوب في مرحلة التحرر، أو التي لها كيانات وأنظمة، فهو لدى بعض الأنظمة دون شعوبها، مخططات لإلغاء الأخر، وعند الأخرين مسيرة للبناء والتطوير، ولدى بعض الشعوب والحركات التحررية منهجية لإثبات الوجود. بالنسبة للشعب الكوردي دون الحراك السياسي، وحتى اللحظة، المشروع واضح وشامل، غايته التحرر، وهو أوسع من مجرد فكرة أو نهج يتبناه حزب قومي، ومن المفروض أن يحدد حراكنا الكوردي على أسسه:1- إستراتيجية نضال كلية الحراك، وغايته. 2- توعية المجتمع الكوردستاني وتأهيله لنضال عصري.3- إقناع الأنظمة المحتلة لكوردستان الاعتراف بحق الشعب الكوردي في تقرير مصيره.4- نقل الشعب من مرحلة الصراع مع الأعداء إلى البحث عن الدروب العصرية للتحرر. وهو يختلف عن مشاريع الأنظمة المحتلة لكوردستان، أصحاب الكيانات السياسية المستقلة، والتي لا بد لها كدول من عرض مشاريع متعددة، تتناوب ما بين الاقتصادية، والثقافية، والاجتماعية، وغيرها. ترافقهم مشاريع سياسية، والتي من توجهاتها إلى جانب مواجهة الخلافات الداخلية، طمس الكورد كقومية، وقضيتهم حصرا، وتدمير عناصر تكوينهم كأمة، ولهذا تتكرر ديمومة الكوارث في الأوطان المسماة جدلاً بالوطن العربي أو الإيراني أو التركي. المشروع القومي، عادة تتبناه الحركات الثقافية أو الإدارات المتعددة الاختصاصات، وتنقلها القوى السياسية من الواقع النظري إلى المجالات العملية، لكن عند شعبنا الكوردي، كانت المعادلة عكسية، وحيث ظروف الاحتلال وضحالة الوعي المعرفي، المهيمن في مراحل بروز المفهوم القومي في منطقتنا، والتي عانت منها، ليس فقط شعبنا، بل حراكنا الكوردي منذ تبلوره إلى مرحلة تأسيس الأحزاب الأولى على مستوى كوردستان، وهو ما أدى إلى تكرار الأخطاء، وعدم التخلص من التآكل الداخلي، وبقاء المطلب الكوردستاني كمفهوم وغاية غير واضحة ومطمورة ضمن أبعادها العامة، وهو ما أدى إلى ظهور التناقضات والخلافات ضمن الحراك، ليس فقط على الأهداف الآنية بل وعلى المشروع القومي الكوردستاني، وكانت هذه من أحد أهم الحلقات المفقودة بين المشروع القومي كنظرية والممارسة العملية، رغم ما رافقه من نشر بعض الشعارات دون إدراك مضمونه الكوردستاني، كالسير على درب البرزانية، والبعض أستخدمه كواجهة لمجابهة مخالفيه، وليس لدعم المشروع القومي في مناهج الأحزاب ودورياتهم، والذي ظل دون المستوى القومي والوطني، ربما بسبب الظروف الأمنية، والتعامل مع الواقع، رغم بعض الإيجابيات، لكن في الواقع الكوردستاني خلقت شرخا بين الأطراف، مجتمعا وحراكا، وأدت إلى تهميش القضية الكوردستانية داخليا وخارجيا. ففي العقود الأولى من تبلور المشروع القومي بين مجتمعنا، تلقفها شخصيات وفيما بعد مجموعات كانت حزبية-سياسية أكثر من أن تكون سياسية - ثقافية، وهو ما أدى إلى أن يصبح العبء كبيرا على ا ......
#ماذا
#يعني
#المشروع
#القومي
#الكوردي-الكوردستاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743973