الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سنية الحسيني : عن المفاوضات النووية ومستقبل المنطقة
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني بعد خمسة أشهر من تجميدها، جاء الإعلان عن موعد التئام الجولة السابعة من المفاوضات النووية مع إيران، في التاسع والعشرين من الشهر الجاري، بعد أن توقفت في حزيران الماضي، خلال فترة الانتخابات الرئاسية الإيرانية وما أعقبها. جاء ذلك الإعلان في ظل تصاعد لمواقف وتصريحات ذات مغزى، سبقت الإعلان عن موعدها أو لحقت به. وجاءت تلك التصريحات، من قبل طرفيها المعلنين الرئيسيين إيران والولايات المتحدة، وإسرائيل، الطرف الثالث عن بعد، والتي تحمل العديد من الاعتبارات الضمنية لتطور واقع الصراع في المنطقة، الأمر الذي يجعل هذه الجولة من المفاوضات تحمل أهمية خاصة، وقد تكون نتائجها مؤشراً لتطورات مهمة قادمة في المنطقة. لعل أهم تلك المواقف ذات المغزى، تلك المحادثات التي تركزت خلال الأسابيع الأخيرة، بين الولايات المتحدة وإسرائيل، حول الخطة البديلة للتعامل مع إيران في حال فشل النهج الدبلوماسي التفاوضي، بالتزامن مع تحرك نشط لدوريات عسكرية أميركية في أنحاء مختلفة من المنطقة. تأتي تلك المحادثات والتحركات في ظل فرض مزيد من العقوبات على إيران، تتعلق ببرنامج الطائرات المسيرة العسكرية التابع للحرس الثوري الإيراني، حيث لم ترفع إدارة الرئيس بايدن من قبل أية عقوبات فرضتها إدارة ترامب السابقة، رغم كل الانتقادات التي وجهتها لها. وفي بيان صدر يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، وفي أعقاب اجتماع أميركي-خليجي، وجّهت الولايات المتحدة وحلفاؤها الخليجيون تحذيرا مشتركاً إلى إيران، متّهمين إيّاها بـ"التسبّب بأزمة نووية" وبزعزعة استقرار الشرق الأوسط بصواريخها البالستية وطائراتها المسيّرة. واستمراراً لنسق المواقف السابقة، لم تخرج تحذيرات روبرت مالي، المبعوث الأميركي إلى إيران، يوم الجمعة الماضي من اقتراب طهران لنقطة اللاعودة لإحياء الاتفاق النووي، بعد أعلان إيران عن تعزيز مخزونها من اليورانيوم المخصب. وكانت إيران كشفت، مطلع الشهر الجاري، عبر وكالة الطاقة الذرية الإيرانية، النقاب عن مضاعفة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى ذلك المستوى الذي لا تقتنيه الا الدول التي تمتلك أسلحة نووية. تأتي الجولة التالية للمفاوضات النووية في ظل عدد من الاعتبارات، التي قد تساعد على فهم البيئة السياسية المصاحبة، والتي قد تؤثر على نتائجها. فيما يتعلق بالولايات المتحدة، أكد لويد أوستن وزير الدفاع الأميركي في خطابه في مؤتمر المنامة الأمني قبل أيام التزام بلاده بأمن حلفائها في الشرق الأوسط. ويذكر خطاب أوستين بخطاب مشابه لوزير الدفاع الأميركي السابق تشاك هاجل قبل ثماني سنوات، في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، حيث توجه الخطابان لدول الخليج، الحلفاء الأساسيين للولايات المتحدة في المنطقة. كما تشابه توقيت الخطابين، فجاء الخطاب الحالي قبيل استئناف المحادثات مع إيران، بينما كان الثاني بعد إعلان إدارة الرئيس أوباما عن توقيعها الاتفاق النووي مع إيران عام 2015. ويحمل الخطابان نفس الهدف الذي جاء في الحالتين لطمئنة الحلفاء، والتأكيد على أن الاتفاق السابق أو اللاحق لن يغير من معادلات القوة والشركات الأمنية في المنطقة. الا أن المعطيات المصاحبة لكلا الخطابين على الأرض هو ما اختلف اليوم. فقد جاء خطاب هاجل في عهد أوباما، في ظل سيطرة أميركية أمنية وعسكرية وسياسية متحكمة في منطقة الخليج، رغم أنه جاء في إطار الاستراتيجة الأميركية الهادفة نحو الانسحاب من الشرق الأوسط. الا أن خطاب أوستين يأتي الآن في ظل ظروف مختلفة، بعد أن واصلت المنطقة الانزلاق نحو مزيد من العنف خصوصاً في سوريا واليمن وليبيا، وبعد أن باتت توجهات ا ......
#المفاوضات
#النووية
#ومستقبل
#المنطقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738962
عبدالرحمن کورکی (مهابادي) : نظرة على الجولة السابعة من المحادثات النووية بين الدول الغربية والنظام الإيراني
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_کورکی_(مهابادي) مصير النظام الإيراني على مفترق طرق!تغيير النظام الإيراني واقتراب نهايته!المواجهة النهائية للشعب والمقاومة الإيرانية مع النظام الحاكم تقترب!بقلم عبدالرحمن کورک&#1740-;- (مهابادي)*وصل النظام الإيراني إلى نقطة لا رجعة فيها بشأن الأزمة النووية، ففي الثاني والعشرون من نوفمبر 2021 غادر رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية متوجها إلى طهران بعد أسبوع من بدأ الجولة السابعة من محادثات فيينا التي استؤنفت بعد توقف دام أربعة أشهر، وواصل النظام الإيراني سعيه إلى "إضاعة الوقت" خلال العام الماضي بذرائع مختلفة، والسؤال هل سيقبل المجتمع الدولي بسياسة النظام الإيراني هذه ويستمر الوضع على هذا الحال؟وهدد مسؤولون أميركيون مؤخرا بأن العودة إلى إحياء الاتفاق النووي على وشك الانهيار بسبب أفعال النظام، ويقول روبرت مالي المبعوث الأمريكي بالشأن الإيراني إنه إذا استمر النظام الإيراني في خلق هذا التوتر فإنه بذلك "يشعل فتيل النار"، وقال وزير الدفاع لويد أوستن للمرة الأولى أنه إذا فشلت محادثات فيينا فإن "جميع الخيارات المتعلقة بالنظام الإيراني ستطرح على الطاولة"، وتشير الجولة السابعة من المحادثات الآن إلى نهاية المفاوضات، فماذا ستكون الخيارات التالية ؟!لا يريد علي خامنئي الذي يملك زمام أمور وسرائر نظامه بيديه أن يعتقد بأن الوضع الراهن للإتفاق النووي مختلف تماما في هذه المرة عن ظروف عام 2015، والوضع كما وصفه كبار المسؤولين الأمريكيين بمن فيهم مهندسي الاتفاق النووي مثل ويندي شيرمان بقولهم إن العودة إلى ذلك الاتفاق خيالية بحتة ويجب على النظام الإيراني الموافقة على اتفاقية 2021، وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض جين ساكي إن "بايدن يؤيد خيارات أخرى إذا فشلت المفاوضات مع النظام الإيراني"، وزير الخارجية الفرنسي لودريان قال أيضا أنه يجب تقييم الإتفاق النووي برجام على أنه إتفاقا "أجوف". كتبت صحيفة وول ستريت جورنال في 6 ديسمبر: إن المحادثات النووية لإحياء اتفاق 2015 النووي مع النظام الإيراني على وشك الانهيار، ويقول المسؤولون الأمريكيون والأوروبيون إن لـ الصين وروسيا توجه منفتح بشأن زيادة الضغط على هذا النظام.لكن النظام يواصل إصراره على مواقفه السابقة في ظل هذه الظروف وعلى رأس تلك المواقف الرفع الفوري للعقوبات وتقديم ضمانات أمريكية بعدم الإنسحاب من الإتفاق النووي وتساؤالٌ مهمٌ هنا يطرح نفسه وهو لماذا يصر ولي الفقيه الحاكم في إيران على هذا الموقف، هل يستند موقف النظام على قدرات داعمة له أم أنه موقف ناجم عن ضعف؟تمر السلطة الحاكمة بالنظام الآن في حالة من الحرب والتخبط والجدال حول "خيارين" نفض اليد من السلاح النووي والتخلي عنه والقبول بمطالب مجموعة الدول ( 4 + 1 ) أو مواجهة المجتمع الدولي وإحالة الملف النووي للنظام الإيراني إلى مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة ؟!. حالة من الحرب والمشاجرات والجدال والمهاترات لم تكن تحدث قبل هذا "الوقت"، ذلك لأن النظام الإيراني قد كسب أكبر قدر من الوقت بأقصى ما يستطيع، كما اشترى وقتا لإنتاج الأسلحة النووية، أما الآن فقد أوصلت المقاومة الإيرانية الرائدة المشروع النووي للنظام إلى نهايته حيث كانت أول من كشف حقيقة هذا المشروع، وهي حقيقة اعترف بها قادة النظام أنفسهم مرارا وتكرارا وشهد عليها المجتمع الدولي. كان مصير الجولات الست السابقة من المحادثات أحد القضايا الرئيسية في الجولة الأخيرة من المحادثات حيث قالت الولايات المتحدة ومجموعة (4+1) إن بداية الجولة السابعة يجب أن تكون من نقطة نهاية الجو ......
#نظرة
#الجولة
#السابعة
#المحادثات
#النووية
#الدول
#الغربية
#والنظام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740227
عليان عليان : في الجولة السابعة للمفاوضات النووية مع مجموعة 4+1 : أصرت إيران على شروطها ووضعت أمريكا وحلفاءها في مأزق
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الجولة السابعة للمفاوضات النووية مع مجموعة 4+1 : أصرت إيران على شروطها ووضعت أمريكا وحلفاءها في مأزقالجولة السابعة للمفاوضات التي انتهت في الثاني من شهر ديسمبر( كانون أول) الجاري أحدثت ارتباكا ً كبيراً في صفوف كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا لا سيما وأنها كانت تراهن ،على أن إيران باتت مستعدة لتقديم تنازلات للوصول إلى حل وسط مع مجموعة 4+1 من أجل رفع العقوبات التجارية والاقتصادية. لكن ما حصل هو العكس، فقد كان الوفد المفاوض الإيراني برئاسة "علي باقري كني"- والذي ضم عدد كبير من الاقتصاديين- غاية في الصلابة والتماسك ، إذ حقق أول إنجاز له في اليوم الأول من الجولة السابعة ،عندما فرض جدول أعمال الاجتماع ببندين لا ثالث لهما ، وهما : إلغاء العقوبات التجارية الأمريكية والغربية عن إيران ، والملف النووي الإيراني المتعلق بأجهزة الطرد المركزي ودرجة تخصيب اليورانيوم ، إذ رفض الوفد الإيراني بقوة إدراج بند السياسية الخارجية الإيرانية والصواريخ الإيرانية الباليستية وأسطول الطائرات المسيرة في الجدول ، لا سيما وأن الإدارة الأمريكية وحلفائها كانت قد كررت ذات الاشتراطات التي سبق وأن تبناها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب المتعلقة بدور إيران الإقليمي وترسانتها الصاروخية.ارتباك وإحباط في صفوف المفاوضين الغربيينلقد وصف دبلوماسيون أوروبيون في بيان لهم الجولة الأخيرة من المفاوضات بـ"المحبطة والمقلقة"، وقالوا إنّ هذا الاستنتاج جاء نتيجة "التحليل الدقيق للمقترحات الإيرانية والتعديلات التي يطلبون إدخالها على النص، الذي تم التشاور حوله في الجولات الست الماضية"، وهذا ما صرّح به أيضاً الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون.واللافت للنظر أن الدول الغربية في وصفها للمفاوضات " بأنها محبطة ومقلقة " وقعت في تناقض كبير ، حين بالغ مفاوضوها في الحديث عن التقدم في المفاوضات، حين أدلوا بتصريحات ل " رويترز" في الثلاثين من تشرين ثاني( نوفمبر ) الماضي بأن القوى الأوروبية انتهت حتى الآن من صياغة 70 إلى 80% من نصّ الاتفاق النووي. إذ أنه في ما يتعلق ببند العقوبات التجارية والاقتصادية المفروضة على إيران ، فقد طرح المفاوض الإيراني شروطه بشأن العقوبات، التي رفض التراجع عنها قيد أنملة ممثلة برفع كافة العقوبات الأمريكية والغربية ، وبشرط توفير الآليات المطلوبة لتنفيذ رفع العقوبات وبتوفير كافة الضمانات المطلوبة ، التي تضمن عدم تراجع أية إدارة أمريكية عن ما يتم التوافق عليه بشأن رفع العقوبات ، بما في ذلك ضمانات من مجلس الأمن.وفيما يتعلق بالبند النووي ، فقد انتهت الجولة السابعة دون أن يقدم الوفد الإيراني أي تنازل فيما يتعلق بدرجة التخصيب التي وصل إليها البرنامج النووي الذي وصل إلى حدود 60 في المائة ، إذ رفض الوفد الإيراني التطرق إلى درجة التخصيب وكمية اليورانيوم المخصب وأعداد أجهز الطرد المركزي ، والسماح للمُفتشين الدّوليين باستئناف عملهم والإفراج عن صور الكاميرات المثبتة من قبل مفتشي الأسلحة النووية ، إلا بعد الحصول على كافة الضمانات المتعلقة بإلغاء العقوبات المفروضة على إيران بشكل كامل .وما أربك الإدارة الأمريكية وحلفائها ، أن المفاوض الإيراني الجديد في عهد الرئيس المحافظ إبراهيم رئيسي ، تمايز عن المفاوض الإيراني في عهد الرئيس روحاني بالتصلب واللعب بذكاء وقوة دون الاكتراث بما ستؤول إليه الأمور، ودون الاكتراث لمراهنة الغرب على العقوبات، إدراكاً منه أن الجانب الأمريكي بحاجة كبيرة لنجاح المفاوضات حتى تتفرغ للملفين الرئيسيين وهما ......
#الجولة
#السابعة
#للمفاوضات
#النووية
#مجموعة
#أصرت
#إيران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740292
مزهر جبر الساعدي : الصفقة النووية.. بين اعادة صياغة دول المنطقة العربية وإرادة الشعوب
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (الصفقة النووية.. بين اعادة صياغة الاوضاع في المنطقة العربية وجوارها وبين إرادة الشعوب العربية)في الايام الأخيرة اشتدت وتيرة التهديدات الاسرائيلية لإيران في حالة فشل المفاوضات في فيينا؛ بضرب البرنامج النووي الايراني، حتى لو استدعت الظروف ان تتصرف بمفردها اي من دون دعم امريكي، او حتى من غير ضوء اخضر امريكي اي موافقة امريكية. ان هذه التهديدات ما هي الا رسائل للتأثير النفسي على صانع القرار في طهران، وهي ايضا تبادل ادوار بين الكيان الاسرائيلي وامريكا. اؤكد مع ان في السياسة لا يوجد امرا مؤكدا، ومع هذا اقول؛ لا الكيان الاسرائيلي ولا حتى امريكا سوف تقوم او تقومان بضرب ايران، فهذا الامر ليس بعيد الاحتمال، وانما هو مستحيل؛ لأسباب لا ضرورة لذكرها، لأنها معروفة، لكل متابع حصيف. ان هذا لا يعني عدم وجود خطط امريكية واسرائيلية في التعامل مع ايران، وهي اي هذه الخطط موجوده في الميدان سواء بالعقوبات او بالحرب السيبرانية او بغيرهما، ولكن ليس من بينهما؛ توجيه ضربات مباشرة على المنشآت الايرانية. اما في الذي يخص المفاوضات الجارية في الوقت الحاضر في فيينا؛ فأنها سوف تفضي في نهاية المطاف الى اعادة العمل بالصفقة النووية، ربما مع بعض التعديلات. وزير خارجية روسيا في مؤتمره الصحفي الاخير؛ قال ان المفاوضات بين ايران والقوى العظمى تجري بصورة جيدة وانها تشير الى جدية الجانب الايراني، وحرفيته، ومهنيته. لكن الغرب يُحرِف الحقائق، او يضخمها، بينما الواقع ان شركاءنا الغربيين متفاعلون مع الورقتين اللتان طرحهما الوفد الايراني المفاوض، والكلام هنا لوزير خارجية روسيا، الذي اضاف؛ ان شركاءنا الغربيين بينوا ان الورقتين تستحقان الدراسة والبناء عليهما. عليه فان التهديدات الاسرائيلية وحتى الامريكية ماهي الا لإرضاء انظمة دول الخليج العربي، اضافة الى انها رسائل للضغط على الجانب الايراني. في النهاية؛ ايران سوف تكون، قبلت (اسرائيل) او لم تقبل، وقبلت امريكا او لم تقبل، او قَبلَ العرب او لم يقبلوا؛ دولة الحافة النووية. امريكا والكيان الاسرائيلي يعرفون هذه الحقيقة وهي لا تشكل اي خطر استراتيجي على الكيان الاسرائيلي على الامد المنظور او الامد المتوسط وحتى الامد البعيد؛ لأسباب تتعلق بمستقبل النظام في ايران، وهذا من وجهة نظرهم وقراءتهم لمستقبل النظام في ايران، وليس وجهة نظر كاتب هذه السطور المتواضعة. لكنها تشكل خطرا استراتيجيا على دول المنطقة العربية، وبالذات دول الخليج العربي. في هذا السياق؛ تحاولان امريكا والكيان الاسرائيلي معا، ان ترسلا رسائل وهما قد ارسالها منذ زمن بعيد، بل بعيد جدا؛ مفادها، ان امنهم( امن دول الخليج العربي وايضا امن المنطقة العربية) يرتبط ببناء علاقات وثيقة مع الكيان الاسرائيلي، ومن هنا جاءت عمليات التطبيع، والتي سوف تستمر ولو بعد زمن؛ كونها( اسرائيل) تمتلك قدرة عسكرية ومخابراتية قادرة على الوقوف بوجه ايران عند الحاجة، والضرورة حين تستلزمهما الظروف. ان قراءة متأنية لهذه الطروحات؛ تثبت انها على العكس مما يروج لها من قبل امريكا والكيان الاسرائيلي؛ طبقا لقراءتهما لمستقبل النظام في ايران، والانسحاب الجزئي الامريكي من المنطقة، مع بقاء قواعدها في المنطقة لحماية الكيان الاسرائيلي، والذي بدوره يدعم ويساند منظومة الدفاع العربي لدول المنطقة العربية، وبالذات دول الخليج العربي. هنا تكمن المفارقة لكيان يحتاج للحماية الامريكية، كيف يكون في موقع توفير الحماية لدول اخرى. الكيان الاسرائيلي محدود الموارد البشرية والاقتصادية والمساحة الجغرافية، وهي دولة صغيرة جدا، وامكانياتها محدودة جدا، فهي وم ......
#الصفقة
#النووية..
#اعادة
#صياغة
#المنطقة
#العربية
#وإرادة
#الشعوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741739