ليلى موسى : الثابت المتغير في الاستراتيجية الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى بعد الانسحاب الأمريكي المدروس والممنهج من أفغانستان - الذي لم يكن اعتباطياً ومفاجئاً كما تصوره أو روج له البعض؛ بدليل الاتفاق على تحديد جدول زمني للانسحاب- سارعت العديد من القوى والجهات والدول المعادية؛ أو تلك التي سعت إلى الاصطياد في معمعان الانسحاب خدمة لأجنداتها، بالإعلان عن فشل أمريكي وانتصار لطالبان، وإسقاط الحالة الأفغانية على البلدان التي تتواجد فيها القوات الأمريكية؛ متجاهلين طبيعية وخصوصية كل بلد وأهميته الجيوستراتيجية بالنسبة لأمريكا، والاستراتيجية الأمريكية وأساليبها وتكتيكاتها المتغيرة وسياساتها البراغماتية، مسخرة مختلف صنوف قواها الناعمة، و وسائلها عبر شن حرب خاصة على شعوب تلك البلدان لخلق حالة من اليأس والقلق والخوف من المستقبل المجهول وما تحمله من تداعيات كارثية على المنطقة. مستغلة ظروف الحرب وتبعاتها على شعوب تلك البلدان، وما خلفته من أوضاع معيشية متردية وغيرها من التداعيات في ظل غياب حلول على المدى المنظور.ليأتي تصرح الرئيس الأمريكي جوبايدن مؤكداً على صوابية قرار الانسحاب، وأن أمريكا ماضية في استراتيجياتها في المنطقة، ومعلناً في الوقت ذاته بأن وقت عصر الدبلوماسيات قد حان، وليس التواجد العسكري. انطلاقاً من قراءتنا للاستراتيجية الأمريكية وسياساتها البراغماتية الساعية لتحقق مكاسب أكبر لها، وما حصل في افغانستان يعتبر نصراً للسياسة الأمريكية، وخاصة بعد إعلان طالبان عدم تهديدها للمصالح الأمريكية، أو استخدام أراضيها من قبل أية جماعة إرهابية تهدد المصالح والأمن الأمريكي من ناحية أخرى، لهو أكبر دليل على تنسيق عالِ المستوى بين الإدارة الأمريكية وطالبان.ولكن إلى أي مدى يمكن الوثوق بحركة إرهابية راديكالية متطرفة مثل طالبان؛ وما مدى التزام الحركة بالوعود التي قدمتها للإدارة الأمريكية؟ربما الإجابة على هذا السؤال ما زال مبكراً، ولكن من ناحية أخرى بخصوص تعهدات طالبان فيما يتعلق بتعديل سلوكها فيما يخص المرأة؛ والسماح للموظفين بمزاولة أعمالهم هي ما كانت متوقعة بعدم الالتزام بها لكون هذه التعهدات تخالف جوهر الايديولوجية التي تتبناها. أما فيما يخص الاحتمال الأول بخصوص في حال التزام طالبان بالتعهدات المتعلقة بعدم التعرض للأمريكان؛ سيكون مكسباً مضاعفاً لأمريكا ونصر لاستراتيجياتها الدبلوماسية التي أعلن عنها جو بايدن من جانب، ومن جانب أخر يكون وجود جماعة إرهابية لضرب وإفشال مشاريع كل من روسيا والصين وإيران.أما فيما يخص الاحتمال الآخر في حال عدم التزام الحركة، فهي معروفة بارتكابها لجرائم حقوق الإنسان أو ربما لضرب داعش –جماعة خراسان- وبالتالي تكون وسيلة قوية لأمريكا بإعلان الحرب مرة أخرى ومن أوسع أبوابها تحت غطاء حماية الحقوق والحريات أو مكافحة الإرهاب؛ كما فعلتها أثناء حربها في العراق على داعش بعد انسحابها منها 2010م. يعني في الاحتمالين سيكون مكسباً أمريكياً.بكل الأحوال يبدو أنه كانت هناك حاجة لإحداث تغييرات بما يتلاءم مع السياسات ورسم خرائط جديدة للمنطقة تكون البداية من أفغانستان. بالعودة إلى استغلال القوى لهذا الانسحاب واسقاطها على الحالة السورية على سبيل المثال. فالدولة التركية كانت من الدول السباقة لاستغلال انشغال العالم بالتطورات التي تشهدها أفغانستان؛ وذلك بتكثيف قصفها بمساعدة ومساندة أذرعها من المرتزقة السوريين، على المناطق الآهلة بالسكان وبشكل خاص مناطق تل تمر وأرياف سري كانيه (رأس العين) وعين عيسى ومناطق الشهباء؛ بالإضافة إلى استهدافها باستخدام الطائرات من دون طيار لشخصيات وأماكن محددة؛ بالتزامن عبر نشر أخبار عن الانسحاب ......
#الثابت
#المتغير
#الاستراتيجية
#الأمريكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732610
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى بعد الانسحاب الأمريكي المدروس والممنهج من أفغانستان - الذي لم يكن اعتباطياً ومفاجئاً كما تصوره أو روج له البعض؛ بدليل الاتفاق على تحديد جدول زمني للانسحاب- سارعت العديد من القوى والجهات والدول المعادية؛ أو تلك التي سعت إلى الاصطياد في معمعان الانسحاب خدمة لأجنداتها، بالإعلان عن فشل أمريكي وانتصار لطالبان، وإسقاط الحالة الأفغانية على البلدان التي تتواجد فيها القوات الأمريكية؛ متجاهلين طبيعية وخصوصية كل بلد وأهميته الجيوستراتيجية بالنسبة لأمريكا، والاستراتيجية الأمريكية وأساليبها وتكتيكاتها المتغيرة وسياساتها البراغماتية، مسخرة مختلف صنوف قواها الناعمة، و وسائلها عبر شن حرب خاصة على شعوب تلك البلدان لخلق حالة من اليأس والقلق والخوف من المستقبل المجهول وما تحمله من تداعيات كارثية على المنطقة. مستغلة ظروف الحرب وتبعاتها على شعوب تلك البلدان، وما خلفته من أوضاع معيشية متردية وغيرها من التداعيات في ظل غياب حلول على المدى المنظور.ليأتي تصرح الرئيس الأمريكي جوبايدن مؤكداً على صوابية قرار الانسحاب، وأن أمريكا ماضية في استراتيجياتها في المنطقة، ومعلناً في الوقت ذاته بأن وقت عصر الدبلوماسيات قد حان، وليس التواجد العسكري. انطلاقاً من قراءتنا للاستراتيجية الأمريكية وسياساتها البراغماتية الساعية لتحقق مكاسب أكبر لها، وما حصل في افغانستان يعتبر نصراً للسياسة الأمريكية، وخاصة بعد إعلان طالبان عدم تهديدها للمصالح الأمريكية، أو استخدام أراضيها من قبل أية جماعة إرهابية تهدد المصالح والأمن الأمريكي من ناحية أخرى، لهو أكبر دليل على تنسيق عالِ المستوى بين الإدارة الأمريكية وطالبان.ولكن إلى أي مدى يمكن الوثوق بحركة إرهابية راديكالية متطرفة مثل طالبان؛ وما مدى التزام الحركة بالوعود التي قدمتها للإدارة الأمريكية؟ربما الإجابة على هذا السؤال ما زال مبكراً، ولكن من ناحية أخرى بخصوص تعهدات طالبان فيما يتعلق بتعديل سلوكها فيما يخص المرأة؛ والسماح للموظفين بمزاولة أعمالهم هي ما كانت متوقعة بعدم الالتزام بها لكون هذه التعهدات تخالف جوهر الايديولوجية التي تتبناها. أما فيما يخص الاحتمال الأول بخصوص في حال التزام طالبان بالتعهدات المتعلقة بعدم التعرض للأمريكان؛ سيكون مكسباً مضاعفاً لأمريكا ونصر لاستراتيجياتها الدبلوماسية التي أعلن عنها جو بايدن من جانب، ومن جانب أخر يكون وجود جماعة إرهابية لضرب وإفشال مشاريع كل من روسيا والصين وإيران.أما فيما يخص الاحتمال الآخر في حال عدم التزام الحركة، فهي معروفة بارتكابها لجرائم حقوق الإنسان أو ربما لضرب داعش –جماعة خراسان- وبالتالي تكون وسيلة قوية لأمريكا بإعلان الحرب مرة أخرى ومن أوسع أبوابها تحت غطاء حماية الحقوق والحريات أو مكافحة الإرهاب؛ كما فعلتها أثناء حربها في العراق على داعش بعد انسحابها منها 2010م. يعني في الاحتمالين سيكون مكسباً أمريكياً.بكل الأحوال يبدو أنه كانت هناك حاجة لإحداث تغييرات بما يتلاءم مع السياسات ورسم خرائط جديدة للمنطقة تكون البداية من أفغانستان. بالعودة إلى استغلال القوى لهذا الانسحاب واسقاطها على الحالة السورية على سبيل المثال. فالدولة التركية كانت من الدول السباقة لاستغلال انشغال العالم بالتطورات التي تشهدها أفغانستان؛ وذلك بتكثيف قصفها بمساعدة ومساندة أذرعها من المرتزقة السوريين، على المناطق الآهلة بالسكان وبشكل خاص مناطق تل تمر وأرياف سري كانيه (رأس العين) وعين عيسى ومناطق الشهباء؛ بالإضافة إلى استهدافها باستخدام الطائرات من دون طيار لشخصيات وأماكن محددة؛ بالتزامن عبر نشر أخبار عن الانسحاب ......
#الثابت
#المتغير
#الاستراتيجية
#الأمريكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732610
الحوار المتمدن
ليلى موسى - الثابت المتغير في الاستراتيجية الأمريكية
محمد رياض اسماعيل : القضية الكوردية من الرؤية الاستراتيجية للدول العظمى
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل المقدمة:نشطت ما تسمى حركات التحرر في الشرق الاوسط على مدار القرن المنصرم، بدافع جوهري يهدف اخراج غالبية دول الشرق الأوسط من حضيرة الدولة العثمانية واستعمارها من قبل الغرب، وأظهرت ملامح مساعيها بالمفاهيم الحضارية شكلاً، كالحرية والعدالة والمساواة، غُلفت بها جوهر الغاية، فاتخذت اسلوب اثاره الدوافع العرقية والطائفية، للتحرر من التبعية العثمانية وادخالها تحت ادارتها الاستعمارية المباشرة.. فظهرت في الساحة السياسية مفاهيم القومية ثم تلتها الوطنية التي تذود عن حدود القبيلة، وتسترخص من اجلها الارواح والأموال، في الوقت الذي كان اجداد هذه الدول القابعة تحت الحكم العثماني قد حاربوا تحت لواء الاسلام. اصبحت هذه الاقاليم والولايات تعرف فيما بعد بالممالك والمشيخات، ودول ذات حكومات تقوم على هياكل اداريه تعاصر متطلبات المرحلة من المنظور الغربي. لقد أصبح لزاما على المواطن ان يدافع عن وطنه الفتي وأصبح من واجب الساسة ان ينظموا العلاقة بين الشعب والمُحرٍر لحين تمكن الثاني من النهوض به للاستقلال المزعوم.تشكلت المملكة العراقية من الولايات العثمانية الثلاث الموصل والبصرة وبغداد، والعراق تاريخيا هو ما كان يعرف ببلاد ما بين النهرين. تتميز كوردستان العراق بأراضيها الجبلية وسهولها الخصبة ووفرة مياهها، وتوجد فيها أضخم حقل نفطي في العالم مما جعل المنطقة تخضع الى حسابات سياسية خاصه.رسمت الخارطة السياسية للولايات والاقاليم المنسلخة من الإمبراطورية العثمانية، وتقسيمها بين نفوذ الدول الغربية المستعمرة، لقد أصبح العامل الاقتصادي واستراتيجية المناطق عسكريا، من المعايير الأساسية للاستعمار الغربي للشرق الاوسط، كما لا يفوتنا ذكر تأثير القوى الخارجية الكبرى وايديولوجياتها على مسيرة وحصيلة توازن مناطق النفوذ. كان ذلك الامر حتميا لان الحضارة الغربية كانت في مرحله نهوضها، والشرق في قاع دورتها. ان الدول التي تأسست بعد الحرب العالمية الاولى والثانية، قد حددت اطرها وفق المعايير الاستراتيجية السائدة لتسهل تقسيمها الى مناطق نفوذ استعماريه. ان الشعب الكوردي هو الشعب الوحيد الذي خرج من القرن الماضي بدون وطن قومي.. نسلط الضوء في هذا المبحث على تداعيات القضية الكوردية وفق هذا المنظور والمعايير الاستعمارية.لمحه تاريخيه على الاكتشافات النفطية في كوردستان العراق:لقد عرف النفط في كوردستان عموما وفي كركوك خصوصا، منذ الاف السنين وكان الغاز يحترق في بابا كركر ولم يزل. وفي التاريخ المعاصر بدأت الجولات الاستكشافية في القرن التاسع عشر، حين بدا الالمان يجوبون المنطقة ويدلون ملاحظاتهم لوالي الموصل الذي انشأ مصفى (قصير الحياه) في خانقين في العقد الاخير من القرن التاسع عشر. تم تعميق الحفر في منطقه (جاون) في القيارة لجمع النفط اللزج يوميا ثم تقطيره. وكانت مناطق النضوحات في بابا كركر وطوز خورماتو تتدفق باستمرار.رصدت هذه الظواهر والمؤشرات من قبل الأجانب، وربطت بالجيولوجيا العامة للمنطقة، وثبتت في تقارير مورجان 1892 وستاهل 1893 والكولونيل مونسل 1897 واوبنهايم 1899.في بداية القرن العشرين بدا الحفر في منطقه النضوحات في (جياسرخ) وتقع 30 كيلومتر شمال خانقين، ظهرت شواهد هيدروكربونيه على عمق 500 متر، ثم دفعة النفط في صيف عام 1904. البئر الثانية في (ناو دومان) على نفس العمق، انتجت نفط بمعدل 180 برميل في اليوم. خلال الحرب العالمية الأولى، استغلت نضوحات طوزخورماتو وكركوك وحظيت نضوحات زاخو باهتمام اقل وللأغراض العسكرية. في عام 1917 شرع في حفر التحدب الصغير في منطقه نفط خانه، وقد سجلت انتا ......
#القضية
#الكوردية
#الرؤية
#الاستراتيجية
#للدول
#العظمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739595
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل المقدمة:نشطت ما تسمى حركات التحرر في الشرق الاوسط على مدار القرن المنصرم، بدافع جوهري يهدف اخراج غالبية دول الشرق الأوسط من حضيرة الدولة العثمانية واستعمارها من قبل الغرب، وأظهرت ملامح مساعيها بالمفاهيم الحضارية شكلاً، كالحرية والعدالة والمساواة، غُلفت بها جوهر الغاية، فاتخذت اسلوب اثاره الدوافع العرقية والطائفية، للتحرر من التبعية العثمانية وادخالها تحت ادارتها الاستعمارية المباشرة.. فظهرت في الساحة السياسية مفاهيم القومية ثم تلتها الوطنية التي تذود عن حدود القبيلة، وتسترخص من اجلها الارواح والأموال، في الوقت الذي كان اجداد هذه الدول القابعة تحت الحكم العثماني قد حاربوا تحت لواء الاسلام. اصبحت هذه الاقاليم والولايات تعرف فيما بعد بالممالك والمشيخات، ودول ذات حكومات تقوم على هياكل اداريه تعاصر متطلبات المرحلة من المنظور الغربي. لقد أصبح لزاما على المواطن ان يدافع عن وطنه الفتي وأصبح من واجب الساسة ان ينظموا العلاقة بين الشعب والمُحرٍر لحين تمكن الثاني من النهوض به للاستقلال المزعوم.تشكلت المملكة العراقية من الولايات العثمانية الثلاث الموصل والبصرة وبغداد، والعراق تاريخيا هو ما كان يعرف ببلاد ما بين النهرين. تتميز كوردستان العراق بأراضيها الجبلية وسهولها الخصبة ووفرة مياهها، وتوجد فيها أضخم حقل نفطي في العالم مما جعل المنطقة تخضع الى حسابات سياسية خاصه.رسمت الخارطة السياسية للولايات والاقاليم المنسلخة من الإمبراطورية العثمانية، وتقسيمها بين نفوذ الدول الغربية المستعمرة، لقد أصبح العامل الاقتصادي واستراتيجية المناطق عسكريا، من المعايير الأساسية للاستعمار الغربي للشرق الاوسط، كما لا يفوتنا ذكر تأثير القوى الخارجية الكبرى وايديولوجياتها على مسيرة وحصيلة توازن مناطق النفوذ. كان ذلك الامر حتميا لان الحضارة الغربية كانت في مرحله نهوضها، والشرق في قاع دورتها. ان الدول التي تأسست بعد الحرب العالمية الاولى والثانية، قد حددت اطرها وفق المعايير الاستراتيجية السائدة لتسهل تقسيمها الى مناطق نفوذ استعماريه. ان الشعب الكوردي هو الشعب الوحيد الذي خرج من القرن الماضي بدون وطن قومي.. نسلط الضوء في هذا المبحث على تداعيات القضية الكوردية وفق هذا المنظور والمعايير الاستعمارية.لمحه تاريخيه على الاكتشافات النفطية في كوردستان العراق:لقد عرف النفط في كوردستان عموما وفي كركوك خصوصا، منذ الاف السنين وكان الغاز يحترق في بابا كركر ولم يزل. وفي التاريخ المعاصر بدأت الجولات الاستكشافية في القرن التاسع عشر، حين بدا الالمان يجوبون المنطقة ويدلون ملاحظاتهم لوالي الموصل الذي انشأ مصفى (قصير الحياه) في خانقين في العقد الاخير من القرن التاسع عشر. تم تعميق الحفر في منطقه (جاون) في القيارة لجمع النفط اللزج يوميا ثم تقطيره. وكانت مناطق النضوحات في بابا كركر وطوز خورماتو تتدفق باستمرار.رصدت هذه الظواهر والمؤشرات من قبل الأجانب، وربطت بالجيولوجيا العامة للمنطقة، وثبتت في تقارير مورجان 1892 وستاهل 1893 والكولونيل مونسل 1897 واوبنهايم 1899.في بداية القرن العشرين بدا الحفر في منطقه النضوحات في (جياسرخ) وتقع 30 كيلومتر شمال خانقين، ظهرت شواهد هيدروكربونيه على عمق 500 متر، ثم دفعة النفط في صيف عام 1904. البئر الثانية في (ناو دومان) على نفس العمق، انتجت نفط بمعدل 180 برميل في اليوم. خلال الحرب العالمية الأولى، استغلت نضوحات طوزخورماتو وكركوك وحظيت نضوحات زاخو باهتمام اقل وللأغراض العسكرية. في عام 1917 شرع في حفر التحدب الصغير في منطقه نفط خانه، وقد سجلت انتا ......
#القضية
#الكوردية
#الرؤية
#الاستراتيجية
#للدول
#العظمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739595
الحوار المتمدن
محمد رياض اسماعيل - القضية الكوردية من الرؤية الاستراتيجية للدول العظمى
رمضان حمزة محمد : السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني ، المنشورة في كتاب"السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | وهو كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار وقد والكتاب من أصدارات منتدى الحق في المياه بالمشاركة مع دار صفصافة وكتاب “السدود الكبرى.. تنمية أم هيمنة” تم إعداده بمشاركة عدد كبير من الباحثين المتخصصين من عدة أقطار عربية، حيث يتناول الكتاب حركة بناء السدود خاصة في منطقتنا وهل هي أداة للتنمية أم للهيمنة. وكان ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني.وكتاب "السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار.في هذا الكتاب حيث إستندت الورقة البحثية الى بيان دورالسدود الكبرى بين التنمية والمد الاستعماري كون مشاريع السدود المائية أصبحت تشكل أهم مشكلة وأكثرها دلالة وخطورة في حياة الشعوب في دول المصب "العراق ومصر " مثالاً، حيث تجتمع عوامل كثيرة لتحذر الإنسان من عواقب بناء مثل هذه السدود، في أعالي الأنهار لأضرارها البيئية وأثرها على مستقبل دول المصب من ناحية وخصوبة الأراضي ومن ثم مستقبل شعوب هذه الدول من الناحية الغذائية والمائية، ولكن هيهات. لا تحذير ينفع ولا دراسات علمية أمام الطمع والإستحواذ الذي أخذ منحى استعمار جديد لدول المنبع الذي تزعم حقها في التنمية على حساب شعوب دول المصب، يحميها قوتها المباشرة أو قوة بالإنابة من قوى رأسمالية. نعم للسدود أبعاد كثيرة تتنوع بين الاقتصادية والسياسية والتنموية والبيئية. ولكن يجب ويتطلب ان تكون هناك موازنة لعدم الإضرار بحياة سكان دول المصبوفي تناولنا لموضوع السدود وجدنا أمامنا عوامل ومظاهر كثيرة يجب الإحاطة بها لتقديم صورة دقيقة لدلالة بناء السدود وأهميتها، وكذلك ضرورة الإلمام بأثرها ووجود بدائل عنها من عدمه، وهل بالفعل ترتبط السدود بالتنمية وتوليد الطاقة أم أن هناك بدائل علمية وبيئية أصلية يمكن أن تنفع في وقف هذا الإضرار البيئي العالمي، وتضمنت الورقة البحثية عدة محاور منها:أولًا: مقدمة عامة حول مسألة السدود وأبعادها العلمية والتنموية والحقوقية، وما يرتبط بها من انتهاكات على مستوى العالم.ثانيًا: الإحاطة العلمية الدقيقة بأهمية السدود، وإمكانية استبدالها بمشاريع أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالسدود الكبرى في دول المنبع في أعالي الأنهار.ثالثًا: خطورة السدود الكبرى على حقوق الإنسان المختلفة من غذاء وسكن ومياه وأراضي،رابعا : دور مؤسسات التمويل الدولي وقضية السدود خامسا : سبل النضال ضد مشاريع السدود الكبرى في أعالي الانهار "دول المنبع". ......
#السدود
#الضخمة
#المنافع
#الاستراتيجية
#والإقتصادية
#والمعايير
#البيئية
#والإجتماعية
#”تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741769
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني ، المنشورة في كتاب"السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | وهو كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار وقد والكتاب من أصدارات منتدى الحق في المياه بالمشاركة مع دار صفصافة وكتاب “السدود الكبرى.. تنمية أم هيمنة” تم إعداده بمشاركة عدد كبير من الباحثين المتخصصين من عدة أقطار عربية، حيث يتناول الكتاب حركة بناء السدود خاصة في منطقتنا وهل هي أداة للتنمية أم للهيمنة. وكان ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني.وكتاب "السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار.في هذا الكتاب حيث إستندت الورقة البحثية الى بيان دورالسدود الكبرى بين التنمية والمد الاستعماري كون مشاريع السدود المائية أصبحت تشكل أهم مشكلة وأكثرها دلالة وخطورة في حياة الشعوب في دول المصب "العراق ومصر " مثالاً، حيث تجتمع عوامل كثيرة لتحذر الإنسان من عواقب بناء مثل هذه السدود، في أعالي الأنهار لأضرارها البيئية وأثرها على مستقبل دول المصب من ناحية وخصوبة الأراضي ومن ثم مستقبل شعوب هذه الدول من الناحية الغذائية والمائية، ولكن هيهات. لا تحذير ينفع ولا دراسات علمية أمام الطمع والإستحواذ الذي أخذ منحى استعمار جديد لدول المنبع الذي تزعم حقها في التنمية على حساب شعوب دول المصب، يحميها قوتها المباشرة أو قوة بالإنابة من قوى رأسمالية. نعم للسدود أبعاد كثيرة تتنوع بين الاقتصادية والسياسية والتنموية والبيئية. ولكن يجب ويتطلب ان تكون هناك موازنة لعدم الإضرار بحياة سكان دول المصبوفي تناولنا لموضوع السدود وجدنا أمامنا عوامل ومظاهر كثيرة يجب الإحاطة بها لتقديم صورة دقيقة لدلالة بناء السدود وأهميتها، وكذلك ضرورة الإلمام بأثرها ووجود بدائل عنها من عدمه، وهل بالفعل ترتبط السدود بالتنمية وتوليد الطاقة أم أن هناك بدائل علمية وبيئية أصلية يمكن أن تنفع في وقف هذا الإضرار البيئي العالمي، وتضمنت الورقة البحثية عدة محاور منها:أولًا: مقدمة عامة حول مسألة السدود وأبعادها العلمية والتنموية والحقوقية، وما يرتبط بها من انتهاكات على مستوى العالم.ثانيًا: الإحاطة العلمية الدقيقة بأهمية السدود، وإمكانية استبدالها بمشاريع أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالسدود الكبرى في دول المنبع في أعالي الأنهار.ثالثًا: خطورة السدود الكبرى على حقوق الإنسان المختلفة من غذاء وسكن ومياه وأراضي،رابعا : دور مؤسسات التمويل الدولي وقضية السدود خامسا : سبل النضال ضد مشاريع السدود الكبرى في أعالي الانهار "دول المنبع". ......
#السدود
#الضخمة
#المنافع
#الاستراتيجية
#والإقتصادية
#والمعايير
#البيئية
#والإجتماعية
#”تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741769
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في…
فارس إيغو : الانسحاب الأمريكي من أفغانستان: ما هي العواقب الاستراتيجية
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو إيزابيل لاسير، الفيغارو 13/12/2021. ترجمة بتصرف فارس إيغوبعد الرحيل الفوضوي في نهاية آب (أغسطس) للقوات الأمريكية المنتشرة على مدى عشرين عاما في أفغانستان، بدأ نظام جديد في الظهور. ما هي الدروس بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها؟الديموقراطيون والجمهوريون نفس المعركة! بالنسبة لأولئك الذين ما زالوا يشككون في ذلك، فإن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أثبت كيف أن تغيير الأولوية الإستراتيجية تجاه المحيطين الهندي والهادئ، في الولايات المتحدة، هو موضوع استمرارية كاملة بين الإدارات الثلاث الأخيرة. لقد بدأ باراك أوباما في إعادة رسم الأولويات الكبرى للولايات المتحدة الأمريكية عن طريق وضع (المحور الآسيوي) كالأولوية الأولى في السياسات الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية في السنوات والعقود القادمة. ومع وصول دونالد ترامب إلى الرئاسة عام 2017 قام بتسريع هذا التغّير العميق، في حين أن الرئيس الجديد جو بايدن قام بتأكيده. على الصعيد العسكري ، فإنّ الفشل الأفغاني قام بالقضاء على ((عقيدة كولن باول)) (1) التي وعدت بالنصر من خلال التفوق التقني والقوة العسكرية الساحقة، مع صفر ضحايا في الجانب الأمريكي. يقول الكاتب الأمريكي مايكل بيري المختص بالمسائل الأفغانية: ((هذا الفشل هو تغيير هائل للولايات المتحدة، لأنه يكشف عن نقص عسكري عميق للجيوش. كما أن النموذج الأمريكي بأكمله للديمقراطية والحريات الإنسانية والقيم الأساسية هو الذي تعرض للإذلال)). وأخيرا، فإن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان يعلن بداية النهاية للوجود الأمريكي المكثف في كل مكان، والانطلاق نحو استراتيجية جديدة تقوم على إغلاق العديد من القواعد العسكرية في العالم. يقول المحلل السياسي بنجامين حداد مدير الفرع الأوروبي للمجلس الأطلسي: ((إن الولايات المتحدة الأمريكية قد دخلت بالفعل عصر ما بعد الحادي عشر من أيلول 2001)). بينما تفاجئ الحلفاء الأوروبيون لواشنطن من هذا الانسحاب الأمريكي السريع، وكذلك من عدم إعلام الحلفاء الأوروبيون بتوقيته، بالإضافة إلى القلق العميق من تآكل قوة الردع الأمريكية، كل هذه الأمور جاءت بسبب الأثر العميق والدائم لعملية الانسحاب الأمريكي في الجانب الأوروبي. إن الشكوك تتزايد في دول أوروبا على الخصوص، وفي دول العالم على العموم، حول قيمة الوعود الأمريكية. وهناك كثير من التساؤلات بدأ يطرحها العديد من الخبراء في السياسة الدولية، هل ستذهب الولايات المتحدة الأمريكية لحماية تايوان (الصين الوطنية) تجاه تزايد التهديدات الصينية؟ وماذا عن الأمم الصغيرة الحليفة في شرق أوروبا (أوكرانيا ودول البلطيق)؟ وماذا عن الشرق الأوسط في ظل التمدد الإيراني مع تعثر المفاوضات حول الملف النووي الإيراني؟ماذا عن مصير أفغانستان!هل ستتحول أفغانستان إلى مقر آمن للجهاديين؟ بحسب آن ـ كليمنتين لاروك المؤرخة الفرنسية الخبيرة بالحركات الإسلامية أن ((انتصار حركة طالبان الساحق ستسمح للأيديولوجية الإسلامية بالتمدد في كامل منطقة الشرق الأوسط)). ومنذ الانسحاب الأمريكي، فإن أفغانستان عادت لتصبح المسرح الجهادي الذي منه تنطلق القاعدة والدولة الإسلامية لكوراسان (الفرع المحلي الأفغاني لداعش) لتتمدد في كافة أنحاء المنطقة المحيطة بأفغانستان. وأما سوزان راين الدبلوماسية البريطانية المتخصصة في الحرب على الإرهاب، فتقول: ((على العكس من الأمريكيين، لا أعتقد بأن حركة طالبان دخلت في عصر ما بعد الحادي عشر من أيلول 2001)). وبالرغم من وعود حركة طابان خلال المفاوضات التي جرت في قطر، فإن العلاقات مع القاعدة لم تتغي ......
#الانسحاب
#الأمريكي
#أفغانستان:
#العواقب
#الاستراتيجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742204
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو إيزابيل لاسير، الفيغارو 13/12/2021. ترجمة بتصرف فارس إيغوبعد الرحيل الفوضوي في نهاية آب (أغسطس) للقوات الأمريكية المنتشرة على مدى عشرين عاما في أفغانستان، بدأ نظام جديد في الظهور. ما هي الدروس بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها؟الديموقراطيون والجمهوريون نفس المعركة! بالنسبة لأولئك الذين ما زالوا يشككون في ذلك، فإن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أثبت كيف أن تغيير الأولوية الإستراتيجية تجاه المحيطين الهندي والهادئ، في الولايات المتحدة، هو موضوع استمرارية كاملة بين الإدارات الثلاث الأخيرة. لقد بدأ باراك أوباما في إعادة رسم الأولويات الكبرى للولايات المتحدة الأمريكية عن طريق وضع (المحور الآسيوي) كالأولوية الأولى في السياسات الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية في السنوات والعقود القادمة. ومع وصول دونالد ترامب إلى الرئاسة عام 2017 قام بتسريع هذا التغّير العميق، في حين أن الرئيس الجديد جو بايدن قام بتأكيده. على الصعيد العسكري ، فإنّ الفشل الأفغاني قام بالقضاء على ((عقيدة كولن باول)) (1) التي وعدت بالنصر من خلال التفوق التقني والقوة العسكرية الساحقة، مع صفر ضحايا في الجانب الأمريكي. يقول الكاتب الأمريكي مايكل بيري المختص بالمسائل الأفغانية: ((هذا الفشل هو تغيير هائل للولايات المتحدة، لأنه يكشف عن نقص عسكري عميق للجيوش. كما أن النموذج الأمريكي بأكمله للديمقراطية والحريات الإنسانية والقيم الأساسية هو الذي تعرض للإذلال)). وأخيرا، فإن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان يعلن بداية النهاية للوجود الأمريكي المكثف في كل مكان، والانطلاق نحو استراتيجية جديدة تقوم على إغلاق العديد من القواعد العسكرية في العالم. يقول المحلل السياسي بنجامين حداد مدير الفرع الأوروبي للمجلس الأطلسي: ((إن الولايات المتحدة الأمريكية قد دخلت بالفعل عصر ما بعد الحادي عشر من أيلول 2001)). بينما تفاجئ الحلفاء الأوروبيون لواشنطن من هذا الانسحاب الأمريكي السريع، وكذلك من عدم إعلام الحلفاء الأوروبيون بتوقيته، بالإضافة إلى القلق العميق من تآكل قوة الردع الأمريكية، كل هذه الأمور جاءت بسبب الأثر العميق والدائم لعملية الانسحاب الأمريكي في الجانب الأوروبي. إن الشكوك تتزايد في دول أوروبا على الخصوص، وفي دول العالم على العموم، حول قيمة الوعود الأمريكية. وهناك كثير من التساؤلات بدأ يطرحها العديد من الخبراء في السياسة الدولية، هل ستذهب الولايات المتحدة الأمريكية لحماية تايوان (الصين الوطنية) تجاه تزايد التهديدات الصينية؟ وماذا عن الأمم الصغيرة الحليفة في شرق أوروبا (أوكرانيا ودول البلطيق)؟ وماذا عن الشرق الأوسط في ظل التمدد الإيراني مع تعثر المفاوضات حول الملف النووي الإيراني؟ماذا عن مصير أفغانستان!هل ستتحول أفغانستان إلى مقر آمن للجهاديين؟ بحسب آن ـ كليمنتين لاروك المؤرخة الفرنسية الخبيرة بالحركات الإسلامية أن ((انتصار حركة طالبان الساحق ستسمح للأيديولوجية الإسلامية بالتمدد في كامل منطقة الشرق الأوسط)). ومنذ الانسحاب الأمريكي، فإن أفغانستان عادت لتصبح المسرح الجهادي الذي منه تنطلق القاعدة والدولة الإسلامية لكوراسان (الفرع المحلي الأفغاني لداعش) لتتمدد في كافة أنحاء المنطقة المحيطة بأفغانستان. وأما سوزان راين الدبلوماسية البريطانية المتخصصة في الحرب على الإرهاب، فتقول: ((على العكس من الأمريكيين، لا أعتقد بأن حركة طالبان دخلت في عصر ما بعد الحادي عشر من أيلول 2001)). وبالرغم من وعود حركة طابان خلال المفاوضات التي جرت في قطر، فإن العلاقات مع القاعدة لم تتغي ......
#الانسحاب
#الأمريكي
#أفغانستان:
#العواقب
#الاستراتيجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742204
الحوار المتمدن
فارس إيغو - الانسحاب الأمريكي من أفغانستان: ما هي العواقب الاستراتيجية