الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زاهر رفاعية : الفرق بين الأذان وجرس الكنيسة
#الحوار_المتمدن
#زاهر_رفاعية من الان فصاعدا سيحق لمفارخ الإرهاب في مدينه كولونيا في المانيا والمسمّاة مجازاً بالمساجد أن ترفع صيحات التهديد للناس في حياتهم ومعتقداتهم عبر مكبرات الصوت فوق المآذن, وذلك بموجب قرار اتخذته عمدة المدينة لوحدها منفردة وهي تحتسي فنجان القهوة صباح أول أمس. ضاربة فخامتها بعرض الحائط كل أسس الديمقراطيّة وكلّ حقوق الناس من المؤمنين بغير الإسلام أو الملحدين في المدينة, الذين يجب عليهم الآن أن يسمعوا تهديدات الإجرام والإرهاب التي تتهددهم في أمنهم وحيواتهم وحيوات عوائلهم وأن يسكتوا, كرمى لجهل وخبث سياسيّة واحدة شاءت الأقدار للناس في المدينة أن تحكمهم. لماذا أقول عن خبث؟ لأنّ عمدة المدينة انتظرت إلى ما بعد الانتخابات التشريعية التي جرت في ألمانيا في سبتمبر من عام 2021 لتقول للناس أنّ الفتح الإسلامي الآن وصل إلى مدينتكم وليس عليكم سوى السمع و الطاعة. أمّا لو خرجت فخامتها بهذا القرار المجرم قبل الانتخابات لكنّا رأينا كم كان سيكلفها هي وحزبها من أصوات الناخبين هذا التشريع للدعوة الإجرامية في المجتمع. أوّل ما سمعناه من حجج في مواجهة اعتراضنا على السماح برفع نداء الدعوة للجحيم من فوق المآذن هو: أنّه يا أخي هذا تنوّع وتعدد ثقافي وممارسة الشعائر الدينيّة من عند مكوّن من مكونات المجتمع, فمدينة كولونيا فيها واحدة من أكبر الكاتدرائيات في العالم, ويقام في مدينة كولونيا كل عام أكبر مهرجان للمثليين جنسياً, وفيها من الأعراق والثقافات والأديان ما قد لا تجده في مدن كثيرة, فلماذا يحرم المسلمون من ممارسة أحد طقوسهم دوناً عن بقيّة خلق الله في هذه المدينة وغيرها؟ هذه الحجة ليست باطلة وفقط , بل وتدلّ عند قائلها إمّا عن جهل مطلق بالإسلام, أو عن معرفة تامّة وثقة بصحّة كلامنا ولكنّه تماهى مع الجانب الإجرامي من دينه لدرجة أنّه لم يعد يدر ما هي الجريمة بحق الآخرين ولا يعنيه أصلاً أن يجرم بحقهم طالما أنّ محمّد بن آمنة أمره أن يجرم بحقهم. الآذان هو نداء تهديد للآخرين من عند المسلم, وهو استعراض للقوّة قولاً واحداً وتبشيراً بسطوة المسلمين على المدينة التي يتم فيها رفع الآذان وفتحها. وعندما نقول سطوة فإننا نقصد بها استبدال التشريع الوضعي العلماني المرتكز على مبادئ المواطنة وحقوق الإنسان بشرعة محمّد بن آمنة الإجراميّة المرتكزة على تأليه شريعة الجريمة بحق الإنسان الغير مؤمن بمحمّد. هذه الكاتدرائيّة التي تتباهون بفخامتها وأنّها منارة أوروبا هي أول ما سيقوم المسلمون بتحويلها لمسجد كما فعلوا بكاتدرائيّة "آيا صوفيا" في تركيا, هذا إن لم يقوموا بنسفها كما فعل تنظيم القاعدة في تمثال بوذا. هؤلاء مثليو الجنس الذين يستعرضون أنفسهم كل عام في شوارع كولونيا هم الذين سيصطفون ينتظرون دورهم كي يصعد بهم المسلمون إلى أعلى برج كاتدرائيّة كولونيا ويرموهم من فوقها كما أمرهم محمّدهم البدوي أن يفعلوا. هذه العمدة هي وبناتها وأحفادها سيكنّ أوّل من يباع في أسواق كولونيا للنخاسة كما فعل المسلمون ببنات العراق وسوريا. حين يتبجح البعض بأنّ دولاً من شرق آسيا قد أسلمت بغير فتح, أي عن طريق التجار المسلمين الذين قدموا هذه البلاد. وأوّل ما يسمع المرء هذا الهذر يقولون له أي المسلمون أنّ أخلاق المسلمين الحميدة هي التي جعلت الناس في شرق آسيا يدخلون في دين الله أفواجاً! .. لا بجد؟ لا يا صديقي, لقد تمّ الأمر بنفس الأسلوب الحربائي الذي يتم الأمر به حالياً في الغرب, وأقصد أنّ المسلمين أتوا واستوطنوا الأرض وأظهروا تسامح ومسكنة حتى قاموا بالتفريخ المجنون عقداً بعد عقد وقرناً بعد قرن, ثم حين تمّت لهم الغلب ......
#الفرق
#الأذان
#وجرس
#الكنيسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734487
صفوت سابا : في فَقْه الدورة الشهرية في الكنيسة القبطية
#الحوار_المتمدن
#صفوت_سابا فَقْه الدورة الشهرية في الكنيسة القبطية_____________________الدورة الشهرية عند النساء تبدأ من عمر يقترب من 12 سنة وتستمر من 4 - 8 أيام، وتنقطع في سن الـ 52. وبحسبة بسيطة فإن هذه الفترة تمتد إلى (6x12x40) = 2880 يوم، أي حوالي ثمان سنوات من عمرها.والكنيسة القبطية بها قوانين تحرم المرأة من التناول ومن دخول الكنيسة في أثناء فترتي الطمث والنفاس. وهنا أريد أن ألفت نظر القارئ إلى أمرين بخصوص وضع المرأة في الكنيسة القبطية، هما: -1- الكنيسة القبطية تحرم المرأة من الأفخارستيا لمدة ثمان سنوات من الخمسين سنة الأولى من عمرها لمجرد أنها امرأة. وإذا سلمنا بأن الآباء الذين وضعوا هذه القوانين البالية لم يكن في نَيَّاتِهم أن يكونوا عنصريين ضد المرأة، فإن قادة الكنيسة الذين يرضون بهذه القوانين في وقتنا الحالي يقفون في صف العنصريين ضد المرأة والظالمين لها.ولرفع هذا الظلم و لوأد هذه العنصرية ليس كافياً أو مُرْضيًا أن يخرج علينا المجمع المقدس بخطابٍ يوصي فيه بأن "المرأة غير نجسة"، وأنها في حالات استثنائية يمكن أن تتناول من القربان المقدس في هذه الفترة بعد أن تأخذ الحَلَّ من أب اعترافها، أقول ليس هذا بكافٍ بل على المجمع المقدس – مشرع القوانين الكنسية - أن يسلم بحرية المرأة في التناول من الأفخارستيا دون أي شروط أو قيود تزيد عن القيود والشروط الموضوعة على الرجال في هذا الخصوص (أرجو أن لا يربط أحد حافظي التراث الدورة الشهرية عند المرأة بإفرازات الرجل أثناء النوم أو الاستنماء)، ثم يضع قوانيناً واضحة تمنع الكاهن من حرمان المرأة من التناول من الأسرار الإلهية لمجرد أنها في فترة الدورة الشهرية او فترة النفاس. كما على المجمع المقدس أن يشجب القوانين التي تمنع المرأة من التناول بسبب الدورة الشهرية وبشكل لا يسمح بالتأويل، ويعلن أن هذه القوانين لا تتوافق مع نظرة الكنيسة للمرأة في القرن الحادي والعشرين. والحقيقة أن قداسة البابا قد بدأ علق في شجاعة شديدة على مفهوم نجاسة المرأة الذي ورد في الصلوات والقوانين الكنسية بالقول بأنها "كلمات مكتوبة بفكر قديم" (انظر إجابة السؤال التاسع في 99 دقيقة للشباب - مارس 2021). لاحظ أننا هنا نتحدث عن قوانين اجتماعية لا علاقة لها بالإيمان أو العقيدة ولكنها تحدث شرخا بين الكنيسة والمرأة أي نصف المجتمع الكنسي.2- من غير اللائق والعجيب أن أحد أعضاء المجمع المقدس حاول جاهدًا أن يقنعنا بأن العلم أثبت "أن الرجل أكثر ذكاء من المرأة"، وأن المرأة عقلها أقل من عقل الرجل … هذه هراء لا يصدقه أي من أُولي الألباب عصر الإنترنت الذي جعل التأكد من صحة المعلومات رهن لوحة المفاتيح. والأكثر عجباً إن الكثير من العلمانيين ورجال الكهنوت مازالوا يرددون أن المرأة أقل احتمالاً وأضعف من الرجل، بالرغم من أنها تتحمل الآلام والأوجاع لمدة ستة أيام من كل شهر في أهم وأَنْضَرَ خمسين سنة من عمرها، ومع هذا تقوم بواجباتها ومسئولياتها اليومية مثلها مثل الرجل، وتواجه بشجاعة تحديات المعيشة في مجتمع ذكوري عنصري. ......
َقْه
#الدورة
#الشهرية
#الكنيسة
#القبطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736353
سامر عساف : فضيحة الكنيسة في عين فرويد
#الحوار_المتمدن
#سامر_عساف 8فضيحة الكنيسة في عين فرويدسامر عساف*تعرَض أكثر من 216 ألف طفل لانتهاكات او اعتداءات جنسية في فرنسا بين عامي 1950 و2020، بحسب ما خلصت إليه لجنة تحقيق مستقلة، في تقرير صدر عام 2018 حول استغلال الأطفال في الكنيسة الكاثوليكية بألمانيا أظهر، أن 3 آلاف و677 طفلاً، معظمهم ذكور، تعرضوا للاعتداء الجنسي بين عامي 1946 و2014، كما كشف عن تورط 1670 قساً في هذه الاعتداءات. فضيحة الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا واستغلال الأطفال جنسياً، لم تكن الأولى في أوساط الكنيسة المحافظة، بل دعمتها فضائح أخرى من ألمانيا، إيرلندا، الولايات المتحدة الأمريكية، وغيرها من البلدان.,لا يرتبط استغلال الأطفال جنسياً بالوسط المسيحي المحافظ فقط، بل يمكن ملاحظته في المجتمع الإسلامي وكل الثقافات المحافظة عموماً. لا يخفى على أحد كيف، أن ثقافة "داعش" والقاعدة وان لم يكن في شكل معلن، شرّعت سراً استغلال الأطفال جنسياً8.في أفغانستان هناك ما يسمى (باشا بازي)، حيث يتم إلباس الأطفال ملابس نسائية ويرقصون في محفل الرجال، ثم من يدفع أكثر يصطحب هذا الطفل في نهاية الحفل إلى الفراش. الممارسات الجنسية الشاذة في هذه المجتمعات لا تتوقف عند استغلال الأطفال، بل هناك السِّفاح أيضا وغيرها من الممارسات الجنسية الأخرى.يُفترض في الشيخ الراهب أن يتسامى في فعله وخياراته الدينية متجاوزاً الرغبات الدنيوية، المادية، ساعياً إلى حالة روحانية من الصفاء والتواصل مع الله فما الذي يدفع، إذاً، بهذا المتسامي إلى استغلال طفل، جنسياً؟ وهل هناك علاقة بين خيارات الشخص الدينية وميوله الجنسية؟هذا التناقض بين النزوع للتخلص من الرغبات المادية والجنسية، وفي الوقت نفسه، ممارسة الفعل اللاأخلاقي من خلال استغلال الطفل جنسياً، يفرض تساؤلات مهمة عن العلاقة بين الدين والجنس، عن العلاقة بين الدين وعلم النفس وعن العلاقة بين الجنس وعلم النفس.نحن هنا نفترض، أولا، أن هناك علاقة بين الثقافات المحافظة (جنسياً) من جهة واستغلال الأطفال جنسياً من جهة أخرى. المعامل الثاني والذي نخرجه من الافتراض ونعتبره قاعدة أساسية في هذه البراديغما، أن لكل من الدين والميول الجنسية وظائف نفسية، بمعنى أنها تلبّي حاجة نفسية لدى صاحبها، وهذه ربما يمكن وضعها في المختبر النفسي وقياسها.هذا الثالوث الهام في الوجود البشري (الدين والجنس والخبرات النفسية) لا يمكن بحثه في مقال أو حتى مجلّد، لكننا نرى من المهم طرح هذه التساؤلات التي قد تبقى معلقة.في الضلع الأول من المثلث، عن العلاقة بين الدين والجنس، كل الديانات التوحيدية (الذكورية)، كما يوضح فراس سواح في كتاباته (أصل الدين، بين بعل وإيل ونشوء الدولة اليهودية، لغز عشتار)، قامت على شيطنة الجنس، كقطب ومركز اللذة والغواية التي تبتعد بصاحبها عن التواصل مع الله (ايل)، بل حتى آدم كان عليه مغادرة الجنة لأنه سقط في شرك حواء التي أغرته (جنسياً) ومنذئذ يصارع لذّته للخروج من العالم الفاني المادي إلى العالم النوراني الذي لا لذة فيه. يمكن القول، إن هذا الوعي، المعادي للجنس، كان إرهاصات هزيمة المجتمع الأمومي لصالح المجتمع الذكوري وذلك منذ أن قتل تمّوز أمه. ومازالت بعض الديانات حتى الآن ترى في المرأة القطب الشيطاني المغري (العورة، العرض والشرف؛ التابع للذكر)، الذي يحول دون التواصل مع الإله.نلاحظ هذه الظاهرة في أشدها عند المتصوفين، والرهبان الذين يعتقدون أن الوصول إلى التنوّر يفترض منهم التخلّي عن الجنس. ومن ثمّ على المتدين، حسب هذا الفهم، الصراع مع البيولوجيا خاصّته التي وُلد وفُطر عليها ومن أهم عناصر ......
#فضيحة
#الكنيسة
#فرويد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736564
هاتف بشبوش : مستشار جورج بوش ، من الكنيسةِ الى الأيدز ..
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش فيلومينا ، فتاة من الواقع الكاثوليكي الآيرلندي المحافظ في تقاليده ، في عام 1951 وهي في الخامسة عشر تحب فتىً ليس على طريقة نظرةٍ ثم إعجابٍ ثم لقاء وإنما من شدة جاذبيته كان حبها له على طريقةِ نظرةٍ ثم مضاجعة حسب ماترويها هي حينما بلغت السبعين من عمرها فتقول : كانت مضاجعة طارت بها الى السماء السابعة من السعادة . مضاجعة هي الأولى والأخيرة وبعدها يختفي هذا الفتى تحت ظروف ملتبسة ، فتحبل فيلومينا ، ويتبرأ منها أهلها ويرسلوها الى الدّير (كنيسة سيكروبو) لكي تنال عقابها الإلهي ضمن الأعراف التي كانت تحكم أنذاك فتظل أربعة سنوات في عمل شاق كسجينة عليها أن تؤدي الضريبة الإلهية في التطهير من خطاياها وإثمها . الكثيرات يلدن في الكنيسة ومنهن قد توفين من جراء سوء التوليد من قبل الراهبات المتغضنات في معاملتهن الفضة اللارحيمة . تلد فيلومينا صبياً جميلاً ( أنتوني ) في الكنيسة ذاتها . وهو لم يزل يحبو تبيعهُ الكنيسةُ لرجلٍ ثري أمريكي بآلاف الباونات حيث كانت هذه تجارة رائجة أنذاك في الدير بإسم الرب . تأخذه سيارة الرجل وأمهُ تصرخ بحرقة وما من أحدٍ يكترث لهذه الأمومة المغلوبة على أمرها ، بحجةِ أنه سينال تربية دينية صالحة هناك تختلف عن سلوك أمه التي نُعتت بالعاهرة . فيلومينا تهرب من الكنيسة بعد تخطيط ذكي وإصرار على التحدي وبعد الويلات والعذابات والعقاب الشديد من العمل الشاق . تستمر في حياتها وتتزوج وتنجب أطفالا عديدين بل يصبح لها أحفادا أيضا لكنها تظل تلهج بإسم طفلها الغير شرعي ( أنتوني) لمدة ستين عاما وهذا هو دأب الأمومة ، حتى تلتقي صحفي وروائي ومذيع ( مارتين سكسميث) يعمل في أحد القنوات البريطانية . تلتقيه وتشرح له قصتها وهو بالأساس لادينياً يحمل نظرة مغايرة على هكذا أفكار ظلامية . في العام 2010 يذهبان الى كنيسة (سيكروبو) التي لاتزال في آيرلندا وهناك يلتقيان بالراهبات ويسألوا عن هذا الطفل الذي باعته الكنيسة فلم يعطوهما خبر إبنها علماً بأنّ لديهم السجلات كاملة ويعرفوا بحقيقة الأبناء الذين تم بيعهم بأبشع الطرق من أجل المال والتجارة بالدين غير انهم يكتفوا بإخبارهم من أنه في أمريكا . يذهبان الى أمريكا( مارتن وفيلومينا) وهناك تكتشف من أنّ إبنها أصبح ذو شأن عظيم حيث أكمل دراسته القانونيّة العليا وأصبح مستشارا كبيرا للرئيس الآمريكي جورج بوش وعضوا ناجحا في الحزب الجمهوري . لكن الطامة الكبرى أخبروها من أنه توفي منذ ثمانية عشرعاما 1992 بداء الآيدز وهو في عمره الأربعيني . حب الأم لإبنها يجعلها تريد معرفة هل كان إبنها يسأل عن والدته طيلة هذه الأعوام فالسؤال هذا كثيرا ما كان يؤرقها . وبعد عملية بحث أخرى يتضح أنه كان له صديقا حميما تربطهما علاقة مثلية . وهناك يلتقون صديقه ، وفي البيت يعرض لهم فيديو يوضح العلاقة المثلية (المنحرفة) بينه وبين إبنها ثم يخبرهم بأنه مات من الآيدز . وقال للأم من أنه كان دائم السؤال عن أمه ، وفي الفترة الأخيرة وفي أثناء إحتضاره أخبره أبوه بالتبني من أنه إشتراه من كنيسة في آيرلندا . يذهب الإبن ( أنتوني) وهو يحتضر من الآيدز الى الدير في آيرلندا لكن دناءة الرهابنة كانت أكثر إنحطاطا فلم يخبروه عن أمه من أنها حيّة ترزق ، حتى مات ودفن في الكنيسة نفسها لإخفاء حقيقته عن الإعلام الغربي الحديث . وبعد عراك وسباب من قبل الصحفي مع العاملين في الكنيسة يخبروهم بمكان قبره وبهذا إستطاعت ألام أن ترى قبر إبنها الذي ضاع منها وهو في عمر الرضاعة . ووضعت عليه زهورا وبهذا تكون قد إستراحت وراحت إبنها في قبره . فهنا السؤال : هل نجحت الكنيسة وتعاليم الروح القدس في منح هذا الطفل البريء أخ ......
#مستشار
#جورج
#الكنيسةِ
#الأيدز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737646
فرست مرعي : الفضائع الجنسية تطال الكنيسة الكاثوليكية 1
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي لمحة عن تاريخ الكنيسة الكاثوليكية الكنيسة الكاثوليكية في الحقيقة مصطلح واسع جداً، ظهر للمرة الأولى في عام 110م في رسالةٍ من القديس (إغناطيوس) إلى أهل سميرنا (أزمير)، حيث جاء فيها:" حيث يكون الأسقف هناك يجب أن تكون الرعية، كما أنه حيث يكون المسيح هناك تكون الكنيسة الكاثوليكية ".بالطبع لم تكن حينها الكنيسة الكاثوليكية التي نعرفها اليوم قائمة، ويُعتقد أنّه قصد بذلك (الكنيسة الجامعة)، وذلك للتمييز عن باقي الكنائس التي كانت موجودة حينها، وقد تم التأكيد على مصطلح «الكنيسة الكاثوليكية» في مرسوم (تسالونيكي) الذي أصدره الامبراطور (ثيودوسيوس الأول) عام 380م، وهو آخر إمبراطور للإمبراطورية الرومانية الموحدة حيث انقسمت إلى شطرين شرقية بيزنطية وغربية رومانية بعد وفاته، وقد جعل فيه المسيحية ديناً وحيداً أي رسمياً للإمبراطورية، لكن ما ذُكر في المرسوم تحديداً هو المسيحية الكاثوليكية.في عام 451م انعقد المجمع الخلقيدوني في مدينة خلقيدونية بالقرب من مدينة استنبول الحالية، والذي يُعد المجمع المسكوني الرابع، وقد نجم عنه انشقاقٌ بسبب الاختلافات في الكريستولوجيا ( طبيعة السيد المسيح هل هي الهية أم بشرية – أي طبيعة واحدة، أو طبيعتين)؛ أدى لحدوث الانفصال بين الكنائس المشرقية (السريانية والقبطية والأرمنية) من جهة والتي أدعت بأن للمسيح طبيعة واحدة إلهية، والكنيستين الرومانية والبيزنطية من جهة أخرى، واللتان كانتا حينها كنيسة واحدة، واللتان إدعتا بطبيعتان للسيد المسيح: إلهية وبشرية في آنٍ واحدٍ. وفي عام 1054م حدث ما سُمي الانشقاق العظيم، وهو انشقاق الكنائس الشرقية والغربية الخلقيدونية عن بعضها لأسباب عديدة عقائدية وقومية مشكلةً بذلك فرع غربي كاثوليكي في روما، وفرع شرقي بيزنطي أرثوذكسي في القسطنطبنبة (استنبول الحالية).سبق الانشقاق العظيم الذي وقع بشكل رسميّ في العام 1054م، العديد من الخلافات الكنسيّة والنزاعات اللاهوتية بين الشرق الإغريقي والغرب اللاتيني، كان من بين هذه الخلافات البارزة مسألة انبثاق الروح القدس من الآب والابن Filioque كما هو الامر في الكنيسة الشرقية، أو من الآب لوحده في الكنيسة الغربية، وهذه إضافة تاريخية لم ترد في قانون الإيمان النيقاوي(= مجمع نيقية عام325م). ومسألة ما إذا يجب استعمال الخبز المخمّر في الأفخارستيا أم لا، فالكاثوليك يقدمون القربان المقدس من الفطير وليس من الخمير، وسرالأفخارستيا أو سر التناول أو القربان المقدس كلمة معناها اللغوي الشُكر، وهي تعريب للكلمة اليونانية &#949-;-&#8016-;-&#967-;-&#945-;-&#961-;-&#953-;-&#963-;-&#964-;-&#941-;-&#969-;- (أقول شكرًا)، وسر الأفخارستيا هو أحد الأسرار السبعة المقدسة في الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية، أو أحد السرّين المقدسين في الكنيسة البروتستانتية، وهو تذكير بالعشاء الذي تناوله السيد المسيح بصحبة تلاميذه عشيّة آلامه. (لوقا 19:22؛ متى 26:26 ؛ مر 22:14 ؛1قور 23:11-25). ويُحتفل بها في جماعة المؤمنين لأنها التعبير المرئي للكنيسة، والاحتفال يكون بصيغة تناول قطعة صغيرة ورقيقة من الخبز (تعرف بالـبرشان) التي تمثل جسد يسوع، وأحياناً تذوق أو غمس قطعة الخبز في القليل من الخمر الذي يمثل دم المسيح. والخلاف الآخر هو أحقية ادعاء بابا روما بامتلاكه سلطة بابوية عالمية. ومما تجدر الاشارة إليه أن حملات الفرنجة التي سميت حروبا صليبية لإلباسها القناع الديني جاءت بحجة الانتصار لمسيحيي الشرق ضد الظلم الواقع عليهم من المسلمين!، فكانت النتيجة أن دمرت الحملة الصليبية الرابعة مدينة القسطنطينية عاصمة المسيحية الشرقية في ش ......
#الفضائع
#الجنسية
#تطال
#الكنيسة
#الكاثوليكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741764
فرست مرعي : الفضائع الجنسية تطال الكنيسة الكاثوليكية 2
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي الكنيسة الكاثوليكية هي أكبر مؤسسة غير حكومية للتعليم والرعاية الصحية في العالم. ومثلت هذه الكنيسة القوة الروحية الأساسية في تاريخ الحضارة الغربية، وتقوم الكنيسة بإدارة المدارس والجامعات والمستشفيات والملاجئ ودور العجزة حول العالم. وكوَّن الكاثوليك في بعض الأقطار التي تسكنها غالبية كاثوليكية أحزابًا سياسية قوية، وكان للكنيسة الكاثوليكية أثر كبير في تاريخ أوروبا السياسي والثقافي والأدبي والفني. لقد أثرت الكنيسة الكاثوليكية على الفلسفة والثقافة والعلوم والفن الغربي، يعيش الكاثوليك في جميع أنحاء العالم من خلال البعثات والشتات والتحولات. الدينية منذ القرن العشرين، يعيش الغالبية في نصف الكرة الجنوبي بسبب العلمنة في أوروبا، وزيادة الاضطهاد في الشرق الأوسط.تعرف هذه الكنيسة بالرومانية بسبب جذورها التاريخية التي ترجع لمدينة روما، وبشكل عام فإن مصطلح "الرومانية الكاثوليكية" بدأ استخدامه في بريطانيا في القرن التاسع عشر وذلك للتمييز بين كنيسة روما والكنائس الأخرى التي تدعو نفسها كاثوليكية أيضاً، وعبارة "الكنيسة الرومانية" تستعمل رسمياً للحديث عن أسقفية روما، أما لفظة "الكاثوليكية" فتعني باليونانية "الجامعة"، ويعتبر إغناطيوس الأنطاكي أول آباء الكنيسة استعمالاً لهذا المصطلح، ويمكن تعريف الرومان الكاثوليك ببساطة على أنهم مسيحيون في شركة إيمانية مع البابا.حسب التقليد الكاثوليكي والمذهب الكاثوليكي فقد تأسست الكنيسة الكاثوليكية من قبل السيد المسيح في القرن الأول في منطقة يهودا(= بيت القدس وأطرافها) ضمن الإمبراطورية الرومانية، ويسجل العهد الجديد أن السيد المسيح بدأ بالتعليم وعين الرسل وعلمهم لمواصلة عمله.الكنيسة الكاثوليكية تقول أن الروح القدس حل على الرسل (= الحواريين)، في حدث يعرف باسم عيد العنصرة. المذهب الكاثوليكي يعلم أن الكنيسة الكاثوليكية المعاصرة هي استمرار للمجتمع المسيحي في وقت مبكر، فإنه يفسر اعتراف بطرس وجدت في إنجيل متى وتعيين المسيح الرسول بطرس وخلفائه الباباوات أساقفة روما ليكون الرئيس الزمني لكنيسته، وهو المذهب المعروفة باسم الخلافة الرسولية.خلافاً لمعظم الديانات في الإمبراطورية الرومانية تطلب المسيحية من أتباعها على نبذ جميع الآلهة الأخرى، وهي ممارسة اعتمدت من اليهودية مما كان يعني رفض المسيحيين الانضمام لإحتفالات وثنية ولم يتمكنوا من المشاركة في الكثير من ميادين الحياة العامة، وهو ما تسبب في خوف غير المسيحيين بما في ذلك السلطات الحكومية، من اغضاب الالهة؛ مما قد يهدد السلام والرخاء للإمبراطورية؛ فبدئت الاضطهادات مما أدى إلى السمة المميزة لفهم الذات المسيحية حتى تم قبول المسيحية في القرن الرابع الميلادي في مرسوم ميلان عام 313م، الذي أصدره الامبراطور قسطنطين الاول (306 – 337م)، وفيما بعد تبنى الإمبراطور ثيودوسيوس الأول(347 – 395م) المسيحية في عام 380م، وجعل منها دينًا وحيدًا للامبراطورية في العام 391م، بعدها قسم ثيودوسيوس الأول (يطلق عليه أيضًا اسم العظيم) الإمبراطورية الرومانية الى قسمين: الاول القسم الشرقي منحها لولده آركاديوس وسماها الامبراطورية الرومانية الشرقية (وجعل عاصمتها القسطنطينية)، والقسم الثاني الغربي لولده هونوريوس وسماها الامبراطورية الرومانية الغربية (مع عاصمة بلاده في مدينة ميلانو). وبعد تدمير الإمبراطورية الرومانية الغربية عام 476م على يد الهون، كانت المسيحية الغربية عاملاً رئيسياً في الحفاظ على الحضارة الكلاسيكية: الفن الكلاسيكي ومحو الأمية، وتجدر الاشارة إليه أن الاشارة إليه أن البابا بنيديكتس السادس( 480 – 5 ......
#الفضائع
#الجنسية
#تطال
#الكنيسة
#الكاثوليكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741867