الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد شوقى السيد : بأختصار تاريخ الأرهاب والتكفير بالعالم العربى
#الحوار_المتمدن
#محمد_شوقى_السيد :-بأختصار تاريخ الأرهاب والتكفير بالعالم العربى لم يعرف للارهاب سجلا فى فترتى الخمسينات والستينات فترة حكم الزعيم جمال عبد الناصر سوى محاولة أغتيال فاشلة له بأكتوبر 1954 حادث المنشية وكان لديه قائمة بأسماء الضباط الأخوان داخل الجيش والشرطة وكافة اسماء اعضاء الجهاز العسكرى الخاص للأخوان وبمجرد فشل محاولة الأغتيال وبجرة قلم منه كانوا جميعا داخل السجون والمعتقلات .بعدها لم يشهد سجل الارهاب سوى تنظيم قطب الارهابى عام 1965 وتم اعتقال كافة اعضائة قبل تنفيذ مخططهم الارهابى وأثر تلك القبضة الامنية هرب أخوان أخرون خارج مصر عاش معظمهم بالدول الخليجية والمملكة السعودية أفرج الزعيم عبد الناصر عن صغار الاخوان وأصدر قانون العفو السياسى الشامل اول فبراير 1960 بل وورد بأحد مواده رجوعهم الى وظائفهم وأبقى على العناصر الخطره التى تستطيع اقامه تنظيمات تكفيرية وتستطيع تحريك جماهير فيذكر اللواء فؤاد علاء وكيل مباحث امن الدولة فى كتابه الهام جدا "الاخوان وأنا" انه لم يكن بالسجون يوم وفاة عبد الناصر من الاخوان سوى 118 عنصر تحمل ملفاتهم عنوان (خطر جدا) امثال شكرى مصطفى تلميذ سيد قطب ورفيقه بالزنزانه والتلمسانى وغيرهم .نستنتج من ذلك ان الزعيم عبد الناصر هو الوحيد الذى عرف كيف يخمد خطر الاخوان ويظهر هذا جليا من كرههم البغيض له وكافة التنظيمات الارهابية والذين يعتبرونه العدو التاريخى لهم لدرجة انهم يحتفلون بذكرى نكسة يونيو كل عام تضامنا مع اليهود كره لهماذا حدث بعد ذلك ...التأسيس الفعلى للارهاب امتلئ سجل الارهاب وعملياته وتنظيماته بداية حكم السادات والذى افرج عن كافة من كانوا بالسجون ولم يكتفى بالافراج عنهم فقط بل وعقد معهم اتفاق بالتعاون معهم والتحالف مع الاخوان لضرب الناصريين واليسار السياسى عامة (ظهر هذا جليا بفيلم ايام السادات ولقائة مع محمد عثمان اسماعيل وعمر التلمسانى) ووصل الامر الى تعاون الاجهزة الامنية بميلشيات الاخوان لضرب متظاهرى الجامعات المصرية واخماد مظاهراتهم .ورجع كثير من الاخوان الهاربين بالدول الخليجية والمملكة السعودية الى مصر -افرج السادات عن شكرى مصطفى تلميذ ورفيق سيد قطب بالسجن فأسس جماعة التكفير والهجرة وقتل الشيخ الذهبى وزير الاوقاف (وزير كافر بحكومة كافرة) -أفرج السادات عن التلمسانى وعمر عبدالرحمن ورفاقهم فأعلنو الجماعة الاسلامية -افرج السادات عن صالح سريه ورفاقة فأسسو تنظيم عملية الفنية العسكرية وبالنهاية قتل السادات نفسه على يد من افرج عنهم بما وصفه فؤاد علام اصدر قرار أعدامه بخط يده:- ما قدمه السادات لافغانستان جيل السبعينات يعرف اكثر من غيرة كيف جمعت التبرعات لصالح المحاربين بافغانستان فى شوارع القاهرة والمساجد والازقة والجمعيات بل والدعم الكبير من اجهزة الدولة ومؤسساتها حيثعملت المخابرات الامريكية على ان يكون السلاح المحارب بايدى الافغان سلاحا روسيا وليس سلاحا امريكا حتى لا تظهر امريكا بشكل مباشر بالحرب الدائرة اى حرب بالوكالة والتزم الساداتبوعدة بشحن السلاح السوفيتى على طائرات شحن امريكية من قاعدتى قنا واسوان الى اسلام اباد حيث جرى تسليمة فيما بعد للتنظيمات الافغانية كان معظم هذا السلاح من طرازات روسية- نشرت جريدة الاهرام بعد يومين فقط من التدخل العسكرى الروسى يوم السبت 29/12/1979 مانشيت رئيسى " مصر تدين التدخل السوفيتى فى افغانستان وسياسة الهيمنة السوفيتية" وفى نفس الصفحة " غالى يبلغ السفير السوفيتى فى جلسة ساخنة ان التدخل يعتبر خرقا لميثاق الامم المتحدة "- فى عدد الا ......
#بأختصار
#تاريخ
#الأرهاب
#والتكفير
#بالعالم
#العربى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678728