الحوار المتمدن
3.26K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الصباغ : المؤسسة الدينية في خدمة الهيمنة الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ ان نسلم مصيرنا ومستقبلنا ونوعية الحياة التي نعيشها بأيدي رجال الدين ومؤسساتهم، فذلك هو الوهم بعينه. وهمٌ صنعه هؤلاء بالتواطئ والتخادم مع الأنظمة عبر التأريخ من اجل استعباد الشعوب واستغلالها وارسالها الى جحيم الحروب والعبودية التي تخدم بقاء وتسيد هذه الأطراف. هذا المخدر الرهيب الذي يجعل الجماهير تقبل بكل أريحية الظلم والفقر والبؤس، وتقسيم الناس على اساس الطوائف والأديان هو الترياق الجاهز والوصفة الرهيبة المفضلة لدى كل الأنظمة الاستغلالية بمختلف مشاربها وتوجهاتها. هذا العبئ والكابوس منتهي الصلاحية تعمل كل قوى العالم الرأسمالية لإعادة إنتاجه مع كل أزمة تواجه هذا النظام. العلم أثبت بطلان كل خرافات وترهات الأديان التي من المفترض دراستها باعتبارها جزء من التاريخ، ورغم كل ما يحمله الدين من سخافات لا يقبل بها اي منطق او عقل، إلا أن الأنظمة العالمية دائما ما توظف الدين من اجل بقاء هيمنتها عن طريق دعم ورعاية الكنائس والجوامع والمعابد وصرف المليارات عليها وعلى طقوسها وفعالياتها المختلفة. ان الاهتمام منقطع النظير على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي بزيارة البابا ولقاءه بالسيستاني، وكل الدعاية الفارغة التي رافقت هذه الزيارة، تبين حجم الخشية على مواقع رجال الدين والمؤسسة الدينية بشكل عام خصوصا مع التصدع الكبير الذي تعانيه هذه المؤسسة في منطقة الشرق الأوسط. ان إعادة إنتاج المؤسسة الدينية هو إعادة إنتاج للهيمنة والتبعية للنظام الرأسمالي العالمي، فالبابا والسيستاني وغيرهم من أقطاب الرجعية والتخلف، خير من يمد بعمر هذا النظام، لأنهم يخدرون الشعوب بأفيونهم الذي يجعل من الفقر والبطالة والمرض والحروب والتفاوت الطبقي أمرا ربانيا، ومشيئة سمواية ليست لها علاقة بما يجري على الأرض من استغلال ونهب وتفاوت. ......
#المؤسسة
#الدينية
#خدمة
#الهيمنة
#الرأسمالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711215
إبراهيم مشارة : الإسلام والحداثة إسلام المؤسسة أم إسلام الرسالة؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_مشارة كلما هبت جماعة من رواد التنوير في الفكر الإسلامي يقيضها الله لإحياء رسالته وشرحها للناس ،كثرت حولها الشبهات والأقاويل شأن كل جماعة تأتي لتزعزع العروش وتدك الحصون ،تلقي في البركة الراكدة بحجر الشك والرفض والتمرد لصالح الإنسان والحق والخير والعدل والحرية ،وما أيسر التهمة التي تقذف بها :الإلحاد، الزندقة، اللادينية ، المروق، وتصدق العامة بالحكاية : إنها جماعة خطيرة مدسوسة ،عميلة ،زنديقة، مارقة.مشكلة العامة أنها لا تفكر بحكم انشغالها بتدبير لقمة العيش ومحدودية مستواها الفكري وهذا لا يقدح فيها فمنها الفلاح والحرفي والتاجر وهؤلاء يشكلون قوة الأمة العاملة،إنها تأتمر بأمر وعاظها وساستها حتى هذا الفعل في العربية "ساس" فهو يقرأ طردا وعكسا إنه يعني فن الترويض والإخضاع وهو في الأصل سياسة الخيل فالخيل الأصيلة فيها التمرد والجموح والعنفوان وذاك جمالها لكنها بعد السياسة تصير مطية كفرس رهان وفرس صيد وفرس تجوال وهكذا تغدو الشعوب في المجتمعات الإقطاعية مجرد مطايا لحكامها ووعاظها وأغنيائها.كانت مشكلة مشروعية الحكم حجر الزاوية في الخلاف داخل الأمة وهي تستحق بل هي مناط الأمر كله فالفساد السياسي كما نعرفه اليوم في السياسة والتجارب الديمقراطية مجلبة لكل وباء اقتصادي وأخلاقي وتربوي وعلمي فعدم مشروعية الحكم ينسحب سلبا على كل القطاعات في الحياة ، اختصم المفكرون المسلمون من الخوارج وكانوا فرقة جمهورية بمصطلح العصر والشيعة يأبون كل حكم غير حكم آل البيت ومثقفون مسلمون من علماء دين من أهل السنة والجماعة كما ينعتون جميعهم بحثوا في قضية الشرعية السياسية وكثير منهم رفض وتمرد وجهر بالحق ودفع بعضهم الثمن غاليا نفيا أو تشريدا أو قتلا أو وصما بالزندقة والهرطقة أو اغترابا وفقرا وهامشية.ظهرت فرقة كالمعتزلة مثلا في الإسلام وفي العهد الأموي ابتداء وهي فرقة تعمل العقل وتؤمن بالحرية وتهدف إلى المساواة ، فالعقل أعدل قسمة بين الناس والحرية هي هوية الكائن البشري وسيرورته والمساواة فلا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى وهذه هي القيم التي نافح عنها النبي محمد ودعوته الإسلامية ، دين لخلاص الفرد والمجتمع حيث الأفضلية للعمل الصالح لا للأحساب ولا للأنساب ولا للعصبيات ، لكن الإسلام في عهد الخليفة عثمان عرف مأزقا كبيرا هو ما اصطلح على تسميته بالفتنة الكبرى وهي حالة حرب أهلية قتل فيها المسلم المسلم وتآمر المسلم على المسلم وسالت دماء كبيرة ، فالفتنة الكبرى هي محاولة الارتداد على مبادئ الإسلام تلك التي نافح عنها النبي واستمات في الدفاع عنها خليفتاه أبو بكر وعمر الذي كان يتوجس خيفة من قريش ومحاولاتها لي عنق الرسالة المحمدية فكان لا يحبها ولا تحبه ، لكن الأوليغارشية الأموية عادت إلى الإمساك بتلابيب الدولة ومصادرة الإسلام لصالحها إنها تحيي العصبية الجاهلية حيث لها المكاثرة بالجاه والمال وهاهو السلطان قد جاءها عبر شخص الخليفة عثمان- ذي النورين- هذا الرجل الورع العطوف الكريم والذي استغلت قرابته سماحة نفسه ورقته فاستحوذت على الدولة وثارت ثائرة المسلمين على هذه السياسة الجديدة التي ما عرفوها في زمن أبي بكر ولا عمر كان هناك أعراب غلاظ سماعون لمختلف الأقاويل وكان هناك طابور خامس يستغل هذه النزعات ومنهم عبد الله بن سبأ - وعلي الوردي وطه حسين ينكران وجوده وهما مبالغان في ذلك ولاشك- وكانت هناك جماعة متحفظة على سياسة عثمان ولكنها تدعو إلى السلم والطاعة مع الاستجابة لمطالب الجماهير وانتهى الأمر بقتل عثمان في مشهد مأساوي لشيخ يقتل بعد أن تجاوز الثمانين والأمر كما يقول العقاد أن مروان بن الح ......
#الإسلام
#والحداثة
#إسلام
#المؤسسة
#إسلام
#الرسالة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715212
محمد حسين راضي : منظومة الفساد في المؤسسة العراقية... من المسؤول
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_راضي م.م. محمد حسين الطاهر الموسوي/ البصرة مخاضات عديدة ومتنوعة كان محورها الفرد العراقي على مر الزمن، إذ لم يكن الاستقرار في مرحلة من مراحل التاريخ صفة ملازمة للمجتمع العراقي، وليس بالضرورة إن يتأتى الخطر والمعاناة من ما وراء الحدود، حيث كان مصدر اغلب معاناة المجتمع العراقي هو الحاكم (سواء شخص من بيده القرار السياسي أو الجهة الحاكمة كأشخاص) أو السلطة بصورة عامة (المؤسسة الحكومية بمختلف أشكالها). واليوم لا يختلف عن الأمس بما يحمل من مآسي وآلام إلا في الشكل او الرداء الذي يرتديه مصدر الألم والخوف في ظل تطور الحياة في جميع مفاصلها سواء المادية او المعنوية والإيجابية منها أو السلبية، وما ينفع الناس وما يضرهم. وأخطر ما يهدد حياة الفرد من الداخل هو تنامي منظومة الفساد التي وقفت أمامها عاجزة جميع الحكومات التي تعاقبت على إدارة الدولة منذ تخلص الشعب العراقي من طاغية العصر (صدام حسين) وحزبه (حزب البعث العربي الاشتراكي) المجرم، رغم إتاحة فرصة ذهبية في التغيير الجذري للنهوض بواقع المؤسسة العراقية المتهالكة، وإمكانية صناعة سياسات جديدة، من شانها القضاء على بؤر الفساد الإداري والمادي، لكن للأسف حدث العكس تماماً، إذ تصدر العراق قائمة البلدان الحاضنة لأكبر منظومة فساد بالعالم، بسبب السياسات التي انتهجها النظام السياسي الحالي، وعدم خبرة الماسكين بالسلطة بكيفية إدارة الدولة وفق ما متاح من فرص وتهديدات ونقاط القوة والضعف التي تمتلكها الدولة بوجود الثروات الهائلة وحجم الأيدي العاملة الكبير والذي يعد من أهم الثروات التي تمتلكها الشعوب. وقد يسال سائل عن السبب الذي أوصل الدولة العراقية الى هذا المستوى من التراجع والتردي، والذي كان سبباً رئيساً في تنامي الفساد وتعدد مصادره وأشكاله؟؟؟ وللإجابة عن هذا السؤال لا بد أن نفصل بعض الشيء في أنواع الفساد ومصادره وبالتالي إمكانية إيجاد الحلول الناجعة لمعالجته واجتثاثه.أولاً- الفساد الأخلاقي: وبدأنا بالفساد الأخلاقي لأنه يمثل المدخل الرئيس لبقية أنواع الفساد وهذا النوع من الفساد مصدره غياب الرادع الديني والعرفي، وتقمص ثقافة الانحلال الأخلاقي الصريح في معظم أحيانه وغير الصريح في بعض الأحيان عبر لبس لباس تنكري (ديني أو اجتماعي، أو حتى أداري) لتمرير سلوكيات وممارسات ظاهرها الإصلاح وباطنها الإفساد. وهنا تبرز أهمية المؤسسة الدينية والاجتماعية والأكاديمية في تعميق وتمكين المنظومة القيمية من أن تأخذ دورها في أوساط المجتمع العراقي، من خلال ما تطرحه من برامج تثقيفية وتوعوية، تنهض بالمستوى الأخلاقي للفرد العراقي.ثانياً- الفساد المالي والإداري: وهو فرع من الفساد الأخلاقي الناتج من فساد المنظومة السياسية في العراق، سواء ما كان ضمن مؤسسات النظام السياسي الرسمية أو غير الرسمية، وما خلقته هذه المنظومة من سياسات وآليات لتقديم الخدمات للمجتمع عبر استلاب الحقوق وسرقة الأموال والعيون، وكل ذلك كان ناجماً عن السلوكيات ألا مسؤولة التي سلكها اغلب السياسيين العراقيين. إذ لم يكن عامل الرقابة يمثل لدى رجال السلطة إلا أداة للابتزاز للحصول على مكاسب فئوية وشخصية ضيقة عبر التهديد بما تمتلكه كل جهة من أدلة وبراهين على فساد الجهة الأخرى وبالعكس، وبذلك سقط أهم عنصر من عناصر إدارة الدولة، مما أدى الى انهيار المنظومة القيمية داخل المؤسسة الحكومية وغير الحكومية.وللخروج من هذا المأزق الكبير لابد من صناعة سياسات رقابية تحد من تعاظم الفساد الإداري والمالي في هذه المؤسسات، وتكثيف الدراسات حول مناشئه ومصادره والجهات التي تقف وراءه، وهذا ......
#منظومة
#الفساد
#المؤسسة
#العراقية...
#المسؤول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716032
محمد ضريف : المؤسسة البرلمانية في المغرب: الصلاحيات والحدود
#الحوار_المتمدن
#محمد_ضريف المقدمة:تعتبر المؤسسة البرلمانية من المرتكزات المؤسساتية في الأنظمة الديمقراطية الحديثة، نظرا لما تتوفر عليه من اختصاصات في مجال التشريع والمراقبة وتقييم السياسات العمومية. وهو ما أكده دستور 2011 في الفصل 70 منه حيث نص على أن " يمارس البرلمان السلطة التشريعية و يصوت على القوانين، ويراقب عمل الحكومة، ويقيم السياسات العمومية. ويتشكل البرلمان المغربي من مجلسين، مجلس النواب ومجلس المستشارين، ويأخذ أعضاؤه حسب الدستور تفويضهم من الأمة. وحقهم في التصويت شخصي ولا يمكن تفويضه. كما أضحت المعارضة عنصرا أساسيا داخل المجلسين و تشارك في وظائف التشريع والرقابة.1- صلاحيات المؤسسة البرلمانية في دستور 2011:منح دستور 2011 جملة من الاختصاصات المهمة للمؤسسة البرلمانية، سواء على مستوى التشريع أو مراقبة العمل الحكومي، وهي الصلاحيات التي من شأن تفعيلها على محك الممارسة السياسية؛ أن يقوي الاداء التشريعي والرقابي لهذه المؤسسة الدستورية.1-1 الصلاحيات التشريعية للمؤسسة البرلمانية:يعتبر التشريع من أهم مصادر القانون في العصر الحديث؛ بحيث يسعى الفعل التشريعي لوضع قواعد ملزمة لتنظيم العلاقات داخل المجتمع، وذلك من طرف سلطة أو مؤسسة عُهد لها بذلك دستوريا. وتعد الوظيفة التشريعية من الاختصاصات الأصيلة للمؤسسة البرلمانية، وذلك وفق التقسيم الثلاثي الذي طرحته نظرية "فصل السلط"، فالبرلمان المغربي بمقتضى الفصل 70 من دستور2011 أضحى يمارس "السلطة التشريعية"، وهو المبدأ الذي كرسته الدساتير المغربية السابقة ولو بشكل ضمني؛ حيث جاء في الفصل 44 من دستور 1992 على أنه "يصدر القانون عن مجلس النواب بالتصويت" وهذا ما أكده أيضا دستور 1996 في الفصل 45. لقد أصبح التشريع اختصاصا شبه حصري للبرلمان (الفصل 70 من الدستور)، حيث توسع مجال القانون، ليرتفع من 30 مجالا في دستور 1996، إلى أكثر من 60 مجالا في الدستور 2011. ويختص البرلمان في مجال التشريع، بالتقدم بمقترحات القوانين، مناقشة والتصويت على: مشاريع القوانين، القوانين التنظيمية، قانون المالية، قانون الاطار والقوانين الدستورية والاتفاقية. كما أصبح التشريع حقا مشتركا بين غرفتي البرلمان (مجلس النواب ومجلس المستشارين)، سواء من حيث اقتراح قوانين جديدة أو من حيث تعديل اقتراح قانون تقدمت به الغرفة الأخرى أو مشروع قانون، وهو ما نص عليه الفصل 78 من الدستور2011 عند تنصيصه على أن "لرئيس الحكومة ولأعضاء البرلمان على السواء حق التقدم باقتراح القوانين. تودع مشاريع القوانين بالأسبقية لدى مكتب مجلس النواب، غير أن مشاريع القوانين المتعلقة، على وجه الخصوص، بالجماعات الترابية وبالتنمية الجهوية، وبالقضايا الاجتماعية، تودع بالأسبقية لدى مكتب مجلس المستشارين".2-1 الصلاحيات الرقابية للمؤسسة البرلمانية: تعد الرقابة البرلمانية، من الصلاحيات الكلاسيكية للبرلمان، وتهدف الى التحقق من مشروعية تصرفات الحكومة وسلامة أعمالها. وقد جاء دستور 2011 بمستجدات مهمة في مجال الرقابة البرلمانية، ومن بين الآليات الرقابية للبرلمان التي تضمنتها الوثيقة الدستورية:- التنصيب البرلماني للحكومة، بحيث أصبحت الحكومة مطالبة بعرض برنامجها الحكومي أمام مجلسي البرلمان مجتمعين والحصول على ثقة الأغلبية المطلقة للأعضاء الذين يتألف منهم مجلس النواب؛- طرح الاسئلة الكتابية والشفوية: في إطار العلاقات بين السلطتين التشريعية و التنفيذية، نص المشرع الدستوري في الفصل 100 من الدستور على أن " تُخصص بالأسبقية جلسة في كل أسبوع لأسئلة أعضاء مجلسي البرلمان وأجوبة الحكو ......
#المؤسسة
#البرلمانية
#المغرب:
#الصلاحيات
#والحدود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718310
عبدالكريم قيس عبدالكريم : الرؤية الحالية والمستقبلية في تطوير افاق التعاون بين المؤسسة العسكرية والمجتمع في تعزيز الاستقرار الامني العراقي
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_قيس_عبدالكريم في البدء يمكن لنا القول لا يمكن لأي مؤسسة عسكرية في الوجود ان تحقق النجاح والانتصار والازدهار الى عن طريق التعاون المتبادل بين المجتمع والمؤسسة لذلك نتابع الاحداث التاريخية للمؤسسات العسكرية في العالم سوف نجد هنالك انتقالات نوعية وجذرية في ستراتيجية المؤسسة العسكرية ، اي بعد ماكانت تستند المؤسسة العسكرية على ستراتيجية القوة الصلبة او المنهج الصلب في ادارتها نجد على الرغم من الاسلحة التي وصلت الى مراحل في منتهى الدقة والتطور لما حصل لها من تقدم تكنلوجي لكن لم تدوم تلك المسالة ، اذ اخذ المختصون في البحث عن وسائل اخرى بعيده عن لغة القوة والسلاح من اجل كيفية السيطرة وبسط النفوذ ، وبصوره عامة ذلك ما دفع مفهوم القوة يتغير وفق مراحل وتتطور الحياة من القوة العسكرية الصلبة الى القوة الناعمة ومن ثم الى القوة المعرفية المعلوماتية (من يمتلك المعرفة له القدرة على السيطرة )أهم مايمكن ان تعمل عليه المؤسسة العسكرية والمجتمع في تعزيز الاستقرار هو أتباع المبدأ الاستراتيجي القائل (الحفاظ على المنجز اهم وافضل من المنجز)اذا دققنا وتأملنا في ذلك سوف نبحر في ستراتيجيات مهمة متعددة تساعد على الاستقرار المسألة الاخرى هو الاستناد على المسائل الايجابية التي من شانها تطور ذلك المفهوم من اجل تخطي الصعوبات وتحقيق الاستقرار السياسي وهذه تطلب عدة متطلبات اساسية ومن ابرزها هو طبيعة النظام السياسي العراقي , طبيعة النظام السياسي العراقي قائمة على اساس المبداء الديمقراطي الية الحكم وفق اساس النظام البرلماني والنظام البرلماني يستند على اساس مبدأ فصل السلطات والسلطة التنفيذية تتركز في يد رئيس الوزراء الذي يكون هو قائد للقوات المسلحة وهذا يعني قائد المؤسسة العسكرية برمتها اي يحتل ثقل كبير في النظام السياسي هذه المكانة تساعده على ان يلعب دورا محوريا في خلق روح التعاون والانسجام والاستقرار وتطوير الاليات التي من شأنها ان تحقق الاهداف المرجوة من المؤسسة العسكرية من خلا التنسيق بين الوزارت في تقديم افضل مايمكن للمجتمع وهو الهدف المنشود اضافة الى مسائل اخرى قد تكون ذات بعد ايدلوجي او اداري او مادي الاولى الاساسية هو اصلاح المؤسسة العسكرية من الداخل كون المؤسسة العسكرية سائر الوزارات الاخرى انتشرت بها المحسوبية والمنسوبية والرشوى والفساد .الخ وذلك كون اي عملية اصلاح لايمكن اتمامها الى من اخلال اصلاحها من الداخل بالاتجاه الصحيح والفاعل من خلال مكافحة الفساد ثانيا العراق كمجتمع مرت به عدة ازمات وواحدة منها فقدان الثقة بالدولة والدولة المقصود بها هي عبارة عن مجموعة من المؤسسات والمؤسسة العسكرية هي واحدة من تلك المؤسسات المكونة لها هذا ناتج عن تقصير تلك المؤسسات من نقص في تقديم الخدمات وانتشار الفساد وعدم الادارة الصحيحة لها او في جانب الاخر دور الاعلام الموجه وما يقف من خلفة في تشويه المؤسسة العسكرية وهذا يتطلب تفعيل الجانب الاعلامي الفاعل من المسائل الاخرى من الاليات التي يوجب ان تتبع من اجل تحقيق الاستقرار هو حصر السلاح بيد الدولة ..عدم السماح لأي جهة خارج اطار الدولة من حمل السلاح ......ابعاد المؤسسة العسكرية من الصراعات والمناكفات السياسية .......العمل على اضفاء الهيبة الى المؤسسة العسكرية ..........بعد أن اصاب الجيش العراقي من تفكك لابد ان يكون هنالك عمل جاد في ارجاع هيبة واهميتة .....ابعاد الثكنات العسكرية عن المدن وعن التجمعات المدنية من اجل الحفاض على هيبته ، وهو في الاصل خلاف الى الفلسفة العسكرية القائمة على ابعاد الج ......
#الرؤية
#الحالية
#والمستقبلية
#تطوير
#افاق
#التعاون
#المؤسسة
#العسكرية
#والمجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721761
أحلام أكرم : هل هي صحوة أخلاقية أخرى من المؤسسة الدينية للمساواة في الميراث ؟؟؟؟؟؟ نقطة البداية ؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم يتصدر موضوع حق المساواة في الميراث الحوار المجتمعي في المنطقة العربية برمتها .. خاصة وبعد أن بادر الرئيس التونسي الراحل القائد السبسي بفكرة صياغة مشروع قانون يضمن المساواة .. وللأسف الكبير أنها إنتهت بوفاته .نتيجة المعارضة السياسية التي قادها حزب النهضة مستندا إلى مقولة حسن البنا بأن "الإسلام دين ودولة " وعليه الإصرار بالتزاوج بين الدين والسياسة ؟؟؟ لنبدأ منذ البداية . ونُقر بأن الهدف من الأديان وبالتأكيد الدين الإسلامي, هو العدالة الإجتماعية .. وبالنسبة لي فإن بحثي عن هذه العدالة تستند إلى مقاصد الديانة قبل أي شيء آخر .. والتي أؤمن إيمانا قاطعا بأن العدالة والمساواة تقع في قلب مقاصد الله عز وجل .. وأن ما وقف في طريق تحقيق هذه العدالة هو فقهاء ذكور نجحوا في ربط ما إعتقدوا بأنها أحكام من الله بالثقافة المحلية بحيث أصبحت جزءا من الموروثات من الصعوبة التخلص منها بدون تغيير قناعات الشرائح المجتمعية المُهمشة .. الأغلبية .. وإعادة التفسيرات من رجال الدين أنفسهم بالتأكيد على روح العدالة والمساواة على أنها جزء من العقيدة والإيمان بدون كلمتي ولكن وإذا ؟؟؟ ما يتطلب حراكا دينيا يأتي من خلال مُكبرات الصوت من الجوامع ليصل إلى أكبر شريحة غيبوها فكريا .. قدّست العادات والتقاليد أكثر من قدسيتها للمرأة الإنسان ؟؟؟؟؟ وربطت أي فتوى لصالح المرأة بأنها طعن بالموروث الإجتماعي .. الموروث الذي روّجه فقهاء الدين ؟ القائل بأن المرأة ناقصة الأهلية وغير قادرة على الحفاظ على أموالها .. لتكريس إذلالها وقهرها وحاجتها المستمرة لولي الأمر الوصي عليها, حتى وإن كان غير مؤهلآ أو أقل منها تاهيلا معرفيا وعلما ... بحيث خلقوا مجتمعا لا يرحمها .. بُني على فوقية الرجل .. وتسلطه .. يصمُها بالمتمردة والعاصية إن طالبت بأي حق من حقوقها حتى الشرعية منها .. سيدي القارىء في ظل ما تمر به المنطقة العربية من ظروف سياسية مُعقدة .. وما يتعرض له الدين من وصمات .. أولها التخلف وعدم العدالة وعدم الإنتماء للعصر ..وثانيها كتابات من صحفيين مشهورين تتطرق إلى إحتمالية تنامي الإسلام الجهادي ليحل محل الإسلام السياسي . علينا النظر إلى قلب مجتمعاتنا لنعمل على وقف هذه الهجمات بالتغيير الداخلي لمجتمعاتنا أولآ . ليس رضوخا لأي رغبة خارجية .. بل من منطلق حماية مجتمعاتنا وأطفالنا من مستقبل قاتم في ظل التحريض المُبطن للإسلام الجهادي ؟؟؟ والطريق الوحيد إلى ذلك هو الحقوق .. والعدالة وبالتحديد للمرأة في المجتمعات العربية .. بغض النظر عن دينها ..أي تمهيد الطريق للديمقراطية من خلال المواطنة العادلة والمتساوية . ويبدو أن المؤسسة الدينية أفاقت على تضاؤل سلطتها الشعبية خاصة بين الجيل الجديد من الشباب والشابات .. نظرا لتشددها السابق في موضوع الميراث . فعملت على تليين موقفها . بما يتماشى مع الطلب الشعبي .. والرئاسي في مصر حول تجديد الخطاب الديني بما يتوافق مع الواقع والعصر .. علينا الإقرار بأن الميراث ليس من العقيدة .. وليس من العبادات ( الشهادة - الصلاة – الصوم – الزكاة - حج البيت لمن إستطاع إليه سبيىلا ) بل هو من المعاملات .. ومن الضروري تكييفه مع الواقع .. خاصة ومع تغيُر الواقع .. بنسبة لا يُستهان بها من النساء العاملات المعيلات لأسرهن .. ولكن أيضا لحماية كرامة المرأة الإبنة سواء عملت أم لم تعمل .. في خبر في إحدى الصحف بالأمس ُشرّعت دار الإفتاء المصرية .. حق توزيع الأب لتركته لبناته قبل وفاته لوضع حد لنهب ميراثهن .. خاصة في حالة عدم وجود أخ لهن ؟؟ ......
#صحوة
#أخلاقية
#أخرى
#المؤسسة
#الدينية
#للمساواة
#الميراث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732414
لطفي حاتم : المؤسسة العسكرية العراقية وانحسار هيمنتها
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم - تحتل المؤسسة العسكرية الوطنية موقعاً رئيسياً بين أجهزة الدولة السيادية انطلاقاً من طبيعة وظائفها المتمثلة بحفظ سيادة البلاد الوطنية، وضبط تناقضات طبقاتها الاجتماعية والحفاظ على تطور الدولة وقدرتها الدفاعية. وتزداد أهمية تلك الوظائف من المخاوف الناتجة عن ضعف الدولة الوطنية وتراجع قدراتها على مكافحة النهوج التخريبية التي يحملها الطور المعولم من التوسع الرأسمالي الحامل لقوانين التبعية والتهميش. - انطلاقاً من الخشية على مستقبل الدولة الوطنية ودورها في ضبط نزاعاتها الطبقية وتصديها للاختراقات الخارجية نتوقف عند أدوار المؤسسة العسكرية عبر تحولات نظم الدولة السياسية من خلال المفاصل التالية –أولاً - المؤسسة العسكرية ودورها في التحولات الوطنية. ثانيا –المؤسسة العسكرية والنظم الاستبدادية. ثالثا – المؤسسة العسكرية والمليشيات المسلحة. اعتمادا على الموضوعات المثارة نسعى الى تحليلها بتكثيف بالغ.أولاً - المؤسسة العسكرية ودورها في التحولات الوطنية.- لعبت المؤسسة العسكرية أدوارا رئيسية في الكفاح الوطني المناهض للهيمنة الكولونيالية رغم نشوئها بإرادة خارجية متمثل بمساهمة الدول الكولونيالية في انشاء الجيوش الوطنية بهدف الدفاع عن مصالحها الاستعمارية في الدول المستعمرة. - بهذا المسار شكلت المؤسسة العسكرية دور الحاضن السياسي للأفكار الاستقلالية وبناء السيادة الوطنية وبهذا المعنى يمكن اعتبار المؤسسة العسكرية القاطرة الوطنية للثورات السياسية والانقلابات العسكرية ضد الهيمنة الخارجية.- ضعف الطبقات الاجتماعية في التشكيلات الكولونيالية أتاح للمؤسسة العسكرية أدواراً رئيسية في التخلص من الهيمنة الخارجية تماشياً وبنيتها الانضباطية المرتكزة على- 1-البناء المراتبي – البناء المراتبي للمؤسسة العسكرية وما يشترطه من خضوع الوحدات الدنيا الى المراكز الأعلى مكن الجيوش الوطنية من بناء تنظيمات مسلحة قوية قادرة على انهاء الهيمنة الاستعمارية.2- الروح الانضباطية -- ارتكاز البنية المراتبية في المؤسسة العسكرية على الروح الانضباطية في تنفيذ المهام العسكرية وتبعية المستويات الدنيا الى المستويات العليا.3 - سرية التحرك - سمحت البنية العسكرية للجيوش الوطنية بسرية الصلات التنظيمية بين ضباط الوحدات العسكرية الامر الذي منع انكشاف التنظيم العسكري من قبل أجهزة الدولة المخابراتية.4 - تنفيذ الأوامر العسكرية - سمات المراتبية والآمرية المتلازمة وبناء المؤسسة العسكرية اعتمدت الروح الانضباطية والتنفيذ اللامشروط للأوامر العسكرية. -- السمات المشار اليها المتلازمة وانتشار الروح الوطنية في صفوف الكادر القيادي للجيوش الوطنية أتاح الفرصة لبناء تنظيمات عسكرية سرية مناهضة للتواجد الأجنبي وقادرة على تنفيذ انقلابات عسكرية.ثانيا –المؤسسة العسكرية والنظم الاستبدادية.-انتجت الثورات والانقلابات العسكرية نظما سياسية استبدادية مترابطة وروح المؤسسة العسكرية واستنادا الى ذلك حملت مرحلة الاستقلال الوطني كثرة من السمات الأساسية نتوقف عند أهمها –-- بسبب ضعف الطبقات الاجتماعية في التشكيلات الوطنية اقامت المؤسسة العسكرية نظما وطنية - استبدادية معتمدة على أجهزة امنية منشغلة بمكافحة القوى الوطنية والديمقراطية. -- شهدت مصر الناصرية وثورة تموز العراقية اشكالا متنوعة من الاضطهاد السياسي وتحريم النشاط السياسي للقوى الديمقراطية الامر الذي أتاح الفرصة للقوى المناهضة للثورة محاصرة السلطات العسكرية واجهاض إجراءاتها الوطنية.- اضطهاد القوى الوطنية ......
#المؤسسة
#العسكرية
#العراقية
#وانحسار
#هيمنتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733705
يسرية سلامة : اختيار نائب رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا كأحد أفضل القصص الملهمة للمرأة في مجال الهندسة والتكنولوجيا
#الحوار_المتمدن
#يسرية_سلامة كتبت: يسرية سلامةفي 5 نوفمبر 2021في كتاب الارتقاء للقمة في أفريقيااختيار نائب رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا كأحد أفضل القصص الملهمة للمرأة في مجال الهندسة والتكنولوجيااختار الاتحاد الدولي لجمعيات التعليم الهندسي IFEES ومجلس عمداء الهندسة العالمي GEDC في الولايات المتحدة الأمريكية الأستاذ الدكتورة غادة محمد عامر نائب رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، كأحد أفضل القصص الملهمة للمرأة في مجال الهندسة والتكنولوجيا في أفريقيا. جاء ذلك في كتاب "الارتقاء إلى القمة في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات"، للعام 2021-2022م.قال الدكتور عبداللـه عبدالعزيز النجار رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا أن هذا الاختيار يأتي كاعتراف من تلك المؤسسات الأكاديمية الدولية للدور الذي تقوم به الأستاذ الدكتور غاده عامر في البحث العلمي وخدمة المجتمع، حيث أن لها سجل حافل من الإنجازات والأنشطة في مجالات الابتكار والابداع باستخدام العلوم والتكنولوجيا وربطها باحتياجات التنمية في المنطقة العربية، من خلال عضويتها التي استمرت إثنا عشر عاماً في برامج المؤسسة المختلفة، ومنها مدير برامج المنح البحثية وبرنامج دعم المرأة في العلوم والتكنولوجيا واستخراج الابداع وريادة الأعمال. عن هذا التكريم قالت الدكتورة غادة عامر، أن المنطقة العربية قد لا ينقصها الباحثين والأكاديميين، وإنما ما ينقصها هو من يعمل منهم على توظيف علومه وخبراته في تطوير المجتمع من خلال ربط تلك العلوم باحتياجات التنمية. ويذكر أن نائب رئيس المؤسسة قد حصلت أيضاً في نوفمبر من هذا العام على جائزة "رموز عربية"، من الاتحاد العربي لرواد الأعمال العرب، لعام 2021م، وهي جائزة تمنح لأصحاب المسيرة الدولية الرائدة للمسئولية المجتمعية، وفق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030م وبرنامج مسار الأمم المتحدة للمسئولية المجتمعية TSR. من الجدير بالذكر، الدكتورة غادة عامر تشغل حالياً منصب وكيل كلية الهندسة لشئون الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة بنها بجمهورية مصر العربية، وأستاذ زائر للتكنولوجيا في كلية الدفاع الوطني بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، كما أنها مؤسس ومدير مركز الدراسات الاستراتيجية للعلوم والتكنولوجيا. تحمل الدكتورة غادة درجة الأستاذية في علوم الهندسة الكهربية، ودرجة زمالة كلية الدفاع الوطني - أكاديمية ناصر العسكرية العليا عام 2019م بتقدير امتياز. كما شغلت العديد من المناصب ذات العلاقة بالبحث العلمي والتطوير التكنولوجي، وكان قد تم اختيارها عام 2014م في قائمة أهم 20 امرأة في العلوم الأكثر نفوذا وتأثيرا في العالم الإسلامي والتي أعلنتها مجلة "مسلم ساينس" Muslim-Science ، ومقرها المملكة المتحدة. كما اختيرت أيضاً عام 2017م ضمن قائمة أكثر500 شخصية إسلامية تأثيراً، والتي صدرت عن المركز الإسلامي الملكي للدراسات الاستراتيجية في الأردن. كما كانت أحد محكمي جائزة رولكس العالمية للابتكار والتنمية عام 2016م.ولمزيد من المعلومات .. برجاء زيارة الرابط www.astf.nethttps://www.facebook.com/ASTF2000/ ......
#اختيار
#نائب
#رئيس
#المؤسسة
#العربية
#للعلوم
#والتكنولوجيا
#كأحد
#أفضل
#القصص
#الملهمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736940
علي الجلولي : أفكار حول ظاهرة العنف صلب المؤسسة التربوية وضدها.
#الحوار_المتمدن
#علي_الجلولي أثارت حادثة الاعتداء العنيف على الأستاذ الصحبي بن سلامة من قبل تلميذه في معهد ابن رشيق بضاحية الزهراء (ولاية بنعروس) يوم الاثنين 8 نوفمبر 2021 جدلا قديما متجددا حول ظاهرة العنف سواء داخل المجتمع أو صلب المؤسسة التربوية ذاتها التي طالما اعتقد البعض خاطئين أنه بمعزل عن هذه الظاهرة الاجتماعية المتصاعدة. وقد اختلفت وجهات النظر وتعددت بما فيها حول مطلب سنّ قانون لتجريم الاعتداءات ضد المؤسسة التربوية ومنتسبيها. وبعيدا عن التعاطي الانفعالي والمتشنج الذي يسقط فيه حتى جزء من المدرسين تحت وطأة نزعات القطاعوية (corporatisme) التي أصبحت ظاهرة بارزة للعيان عند أغلب القطاعات إن لم نقل كلها بما فيها قطاعات النخبة إن لم تكن هي (أي قطاعات النخبة) الأشد انخراطا فيها بل والأكثر إنتاجا وإعادة إنتاج لها. وهذا في حد ذاته يصلح بل يجب أن يكون موضوع دراسة وتمحيص. بعيدا عن كل هذا وجب مزيد الانكباب على فك شفرات ظاهرة العنف في الوسط المدرسي الذي شهد مع حادثة معهد الزهراء منعرجا في أساليبه وأشكاله ودرجته حتى أن عديد القانونيين يصفون ما حدث بكونه شروعا في القتل وليس مجرد عنف ولا حتى ممارسة لعنف شديد. إن هذه الحادثة يجب أن تكون منطلقا لصفارات إنذار لا بالمعنى الردعي سواء التأديبي أو الأمني أو القضائي، فهذه المعالجات (على ضرورتها) تبقى في تقديرنا قاصرة عن تقديم معالجة جذرية للظاهرة التي تعرف اليوم تمددا أفقيا وعموديا رهيبا. وصفارات الإنذار يجب أن تنطلق من صياغة فهم وتفسير موضوعي وعلمي يكون خطوة أولى نحو بلورة معالجة متكاملة الشروط ومستوفية لكافة أوجه هذه الظاهرة. دُونًا عن ذلك سنبقى ندور في حلقة مفرغة رافعين عقيرة الصياح بمناسبة كل اعتداء يحدث في هذه المؤسسة التربوية أو تلك ثم سرعان ما نعود لحياتنا اليومية الرتيبة.1- العنف ظاهرة اجتماعية.لا يكاد مجتمع من المجتمعات ماضيا وحاضرا يخلو من مظاهر العنف المختلفة، فالعنف هو ظاهرة اجتماعية تاريخية ولدت في المجتمع الإنساني يوم ولد الصراع بين البشر ويوم تورّط المجتمع مع نفسه في الانقسام إلى طبقات متقابلة. وقد شهدت المجتمعات في تاريخها الطويل أشكالا متعددة من العنف سواء المادي منه أو المعنوي والرمزي. ومرّ كل شكل من الأشكال بسيرورة تغير وتبدل طالت الشكل كما المضمون. ولئن اتجه القانونيون إلى تقسيم العنف إلى "عنف شرعي" تحتكره الدولة ومؤسساتها وآخر "لا شرعي" يمارسه الأفراد والجماعات من خارج المؤسسات القانونية القائمة، فان الدراسات الاجتماعية والنفسية والفلسفية اتجهت أكثر نحو محاولة فهم الظاهرة وسبر أغوارها والكشف عن دلالاتها وسياقاتها عند مختلف الجهات والأطراف المجتمعية وانتهت إلى أن العنف أنواع، فمنه المادي الذي يتمثل في الإيذاء البدني بدرجاته المختلفة، وفيه المعنوي والرمزي والنفسي الذي يتجلّى في ضروب الاهانة والتمييز والحط من الشأن والمس من الاعتبار والكرامة. واعتبرت أغلب المدارس ذات الخلفية الاجتماعية أن العنف " ليس متأصلا في الطبيعة الإنسانية" كما ذهبت إلى ذلك بعض المقاربات الفلسفية والأنتربولوجية، فالإنسان ليس شريرا/عنيفا بطبعه ولا خيرا بطبعه (1)، بل هو (أي الإنسان) في سلوكه وأفعاله كما مزاجه وأفكاره هو نتاج وضعه المادي والاجتماعي والتاريخي. كما انتهت إلى أن الفكرة الرائجة حول كون العنف المادي هو الأكثر قسوة وامتهانا للكرامة هي فكرة غير صحيحة، فكثيرا ما يكون الإيذاء المعنوي والنفسي أشد وطأة وإيذاء، كما أن اعتبار الفعل العنيف هو فقط ما يصدر عن الآخر/البعيد، وأن ما يصدر عن الآخر/القريب ليس عنفا بل هو "تربية وتكوين"، وهذا الق ......
#أفكار
#ظاهرة
#العنف
#المؤسسة
#التربوية
#وضدها.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738039
منظمة مجتمع الميم في العراق : المؤسسة الدينية والمثلية
#الحوار_المتمدن
#منظمة_مجتمع_الميم_في_العراق ((الزواج المثلي لم يخلق مشاكل للمؤسسات الدينية؛ خلقت المؤسسات الدينية مشاكل للزواج المثلي)) داشان ستوكس، مؤلف أمريكي.لا يحتاج المرء الى تعمق معرفي كبير حتى يدرك ان أكثر عائق يواجه وجود المثلية واندماجها في المجتمع هي المؤسسة الدينية وعلى مختلف تنوعاتها واشكالها، فهي تقف بقوة وبحزم امام هذا الميل والتوجه الجنسي الجديد، وتعتبره مهدد للعائلة والمجتمع، والحقيقة التي لا تخفى انها تخاف على وجودها هي من هذا الشكل، فأي تغيير يطال شكل العائلة الحالي فانه يمس بشكل ما الوجود الكهنوتي.في العراق اليوم المؤسسة الدينية هي التي تحكم فعليا، ممثلة بقوى الإسلام السياسي، بالإضافة الى القوى العشائرية؛ هذه المؤسسة كونت لها سطوة قوية على المجتمع، واخضعت هذا المجتمع لأرادتها، فقد أسست ميليشيات مسلحة لها، وضربت بهم كل مخالفيها ومن لم يلتزم بأوامرها، فرضوا قيودا قاسية على المجتمع، حاربوا كل الحريات التي اكتسبها المجتمع على مر سنينه الماضية.كان الهجوم الاشرس والاعنف على المرأة والمثلية، فقد بدأت الالة الإعلامية لهذه القوى بالتمهيد لعمليات القتل، وبأبشع الأساليب، فقد اتخذ رجال الدين المنابر وخطب الجمعة للتشهير بالمثليين، وبأنهم "الرجس الأكبر" الذي يجتاح المجتمع، وان على المجتمع "تحصين نفسه" من هذا "الوباء الغربي"، و "حماية أولادنا" واجب ديني مقدس من "الشذوذ الجنسي" الخ من هذه الترهات؛ التي أعطت الضوء الأخضر للقيام بعمليات القتل والتعذيب للمثليين، مما اضطرهم للبحث عن ملجأ يهربون اليه، فصاروا بين خيارين: اما الهجرة والنفي الى بلدان أخرى اكثر امنا، او التخفي وعدم اظهار شخصيتهم الحقيقية.ان هذه المؤسسة الدينية تعي جيدا الخطر المحدق بها من تغيير بنية العائلة، فهذا الشكل الحالي للعائلة، والذي فيه الاشكال الجنينية للعبودية، هو بحق يضمن لها –المؤسسة الدينية- الشكل الأكثر طاعة وخضوعا، او امتثالا للأوامر، أي بالنتيجة النهائية الشكل الأكثر عبودية؛ لهذا فهي تبقى تقاتل بشراسة ضد توجهات جنسية كهذه، فلا يمكن لهذه المؤسسة ان تراهن على وجودها ابدا.ان المجتمع الدولي، ومنظمات حقوق الانسان، ومنظمات المجتمع المدني جميعها، والأحزاب العلمانية واليسارية جميعها عليها واجب حماية هذه الشريحة من المجتمع، والزام جميع الدول بإصدار قوانين تحميهم من أي هجمات دينية او عشائرية او ذكورية بغيضة، والحد من سلوكيات وممارسات وفتاوى رجال المؤسسة الدينية، الذين يشرعون لقتل افراد هذه الشريحة. ......
#المؤسسة
#الدينية
#والمثلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738333