الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرزاق دحنون : عن رفيقي فؤاد النمري وفرضيَّة فائض القيمة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون تعليق منTaha Y. Farhanتحية طيبةالسيد فؤاد النمريفي مقابلتك على قناة الحوار المتمدن ذكرت بأن تطور وسائل الإنتاج وانخفاض عدد العاملين يؤدي إلى انخفاض مستوى الربح، فهل توضح لنا كيف يحصل ذلك؟جواب الرفيق فؤاد النمريالسيدطه فرحان على صفحة الفيسبوك في الحوار المتدن2021 / 5 / 17 - 08:13 الساعةأشار ماركس إلى أن أدوات الإنتاج تتطور تقنياً باستمرار وتزداد فعاليتها في الإنتاج، وهو ما يقلل قوى العمل المطلوبة لإنتاج السلعة. "فائض القيمة" ومنه أرباح الرأسمالي ينتجه العمال، وعلية كلما انخفضت قوى العمل المطلوبة لإنتاج السلعة كلما انخفض "فائض القيمة" وبالتالي تنخفض الأرباح. أرجو أن أكون قد شرحت المسألة بما بساعد على فهمها.تعليق:الرفيق العزيز فؤاد النمري عملتُ أكثر من ستة أشهر في ورشة تصنع الأحذية الرياضية الخفيفة في مدينة إزمير على شاطئ بحر إيجة عام 2017. كان عدد العمال في حدود الخمسين عاملاً في مختلف الأقسام، يزيد هذا العدد أو ينقص حسب الحاجة. وكان صاحب ورشة الأحذية يربح بكل تأكيد. هل ربحه كان من فرضيَّة "فائض القيمة"؟ ذات يوم وقفت شاحنة كبيرة محمَّلة بآلات حديثة مغلَّفة بالجلاتين علمنا أنها تُنتج الأحذية التي نُنتجها نحن العمال بآلات وأدوات بسيطة. استورد صاحب الورشة هذا "المصنع" الجديد الذي يعمل بطريقة "المكننة الآلية" من إيطاليا. خلال أسبوع ساعدنا صاحب الورشة في تركيب "المصنع" الجديد وبعد الانتهاء من التركيب وتشغيل المصنع دفع لنا مستحقاتنا وصرفنا جميعاً. لم يعُد بحاجة إلينا، فعنده خمسة أولاد شباب يعملون في الورشة القديمة وهو كل ما يلزم لتشغيل مصنع أحذيته الجديد. الرفيق العزيز فؤاد النمري أنت وكارل ماركس تتفقان على أن أرباح صاحب الورشة هذه ستنخفض، وهذا لم يحصل ولن يحصل، بل ازدادت أرباحه في السنة الأولى، وراح من كان "صاحب ورشة صغيرة" يوسع أعمال مصنع أحذيته. لماذا لم تعمل فرضيَّة "فائض القيمة" وتنخفض أرباحه مع تسريح جميع عماله الذين كانوا يُراكموا فرضيَّة "فائض القيمة"، ما السّر هنا؟ ......
#رفيقي
#فؤاد
#النمري
#وفرضيَّة
#فائض
#القيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719124
محمد المختار أحمد فال : القيمة والمعنى أو في تمايز الديني عن العلمي .....قراءة في مبدأ العلة الأولى
#الحوار_المتمدن
#محمد_المختار_أحمد_فال لعل القارئ لعلم الكلام الإسلامي يدرك دون كثير نبش أن كل الأدلة التي صاغها هذا العلم على وجود الإله كانت بدون استثناء نابعة من الدليل الأرسطي في مبدأ العلية ،لكنها كلها وإن كانت تثبت وجود الإله من جهة فإنها كانت تنفيه في الوقت نفسه ، لأنها كانت تعتمد مبدأ العلة الأولى اعتمادا لا يركن إلى العقل نفسه وإنما يركن إلى شيء طارئ على العقل قوامه اليقين .لقد تمت صياغة هذا المبدأ بعجل شديد وتم رمس كل مافيه من مصادر غير مصادر العقل نفسه ببراعة شديدة فوضع التسلسل النهائي للعلل موضع تسفيه كبير واعتبر دورا واضحا . لكن الحقيق بالتنبيه هو أن هذا المبدأ لم يكن يوما مبدأ عقليا خالصا وأول من تفطن لهذه الإشكالية لم يكن غير ابن تيمية حين ما قال بإمكانية قيام حوادث لا أول لها ! وإن كان ابن تيمية فرق في الظاهر بين تسلسل الفاعلين وتسلسل الآثار (1) إلا أنه لم يكن في حقيقة الأمر مدركا لطبيعة التشابك بينها منطقيا فهما نفس المبدأ (طبعا كان ابن تيمية يعني إمكانية القيام العقلية وليس الوقوع الفعلي ، كان مفرقا بين إمكانية التفكر وحقيقة التيقن وهو أمر سنصل إلى ما يوضحه مع كانط ).لقد كان ابن تيمية حريصا على فهم طابع الإيمان الذي اعترى العقل منذ أرسطو وأرغمه على التوقف عن التسلسل اللانهائي الذي يحكم العقل في جوهره ويصدر من طبيعته ولو اعتمدنا على تعريف مبدأ السببية التالي فإننا سنكون قد نحينا الكثير من العوائف في طريق تبيين حقيقته :" كل سبب لابد له من مسبب سابق عليه " إن التمشي النهائي وإيصال العقل لحدوده القصوى ليس سوى القول بلانهائية التسلسل فيما يخص العلل فكل علة لابد لها من معلول سابق عليها إلى ما لا نهاية ، هذا هو حكم العقل !.وأي توقف بهذا التسلسل -كما يقول محمد إقبال- عند حد معين والارتفاع بواحد من هذه العلل إلى مقام علة أولى لا علة لها هو إهدار واضح لقانون العلية نفسه، و الذي يصدر عنه الدليل بجملته"(2)لقد فهم ابن تيمية هذه الخاصية التي تم طمرها وهو ما أرغمه على أن يحود بالإله من حيز العقل فحكم بأن كل محاولة للتنزيه هي في الوقت نفسه وقوع في التجسيم من حيث إخضاع الإله لشروط العقل والتحدد بحدوده فكان حاسما حين فصل بين عالم الغيب وعالم الشهادة فصلا فلسفيا لا فصلا لاهوتيا.طبعا سيواصل هذا الدليل الذي صاغه أرسطو ونبعت منه كل الأدلة الأخرى سيواصل سيطرته إلى حدود سبينوزا(3) الذي سيفهم بالنظر إلى المآزق التي وقعت فيها الديكارتية خطورة اعتماد هذا الدليل في إطار ثنائية الإله والعالم أو القول بالتعالي وهو ما سيرغمه على القول بالمحايثة والمشكلة لم تكن في التعالي وإنما كانت في إقامة الدليل العقلي وخاصة قصور الدليل الأنطولوجي .إن نكتة الطرح الفلسفي العميق لم تكن إلا مع كانط(4)حين ذاد بهذا المفهوم من كل إقحاماته وجعله ضمن حدود مجالات اشتغاله فحرص على أن ينتقد الدليل الأنطولوجي نقدا لاذعا مفرقا بين الحضور الذهني للأشياء والحضور العيني لها و موضحا ببراعة فلسفية عميقة حدود الإثبات وآفاق التفكر . لقد جسد كانط بخصوص الدليل الأنطولوجي ما كان سيف الدين الآمدي(5) يحكم به على أحوال الجبائي بجعلها موجودة في الأذهان معدومة في الأعيان ، هنا فرق كانط بين ما يمكن للعقل أن يفكر فيه وما يمكن أن يستدل عليه وهو أمر ترك كل الأدلة العقلية على وجود الإله في مأزق فلسفي كبير .يقول نيتشه في العلم المرح مادحا كانط -وهو أمر لا يتكرر كثيرا في نصوص نيتشه- بعد أن عدد ثورات العقل الفلسفي الألماني يقول إن ثاني أكبر ثورة للعقل الفلسفي الألماني كانت :" علامة الاستفهام الكب ......
#القيمة
#والمعنى
#تمايز
#الديني
#العلمي
#.....قراءة
#مبدأ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719975
عمر مصلح : القيمة والفائض
#الحوار_المتمدن
#عمر_مصلح ألقيمة والفائض .. في لغة سنا ياسربعيداً عن التوعير اللغوي الذي يحاول البعض ركوبه للاستدلال القرائي .. نَهجَت سنا ياسر خط رسمٍ ضوئي لتثوير تكوينات مقننة بوعي متجاوز، واستدرجت صوراً تحيل الذائقة الحسية إلى منطقة المشاعر، وبالعكس .. متمردة على المهيمنات التقليدية، وجعلت حكمة الخراب السريالية داعماً لجموح اللغة الرمزيةفأنشأت نصاً على خط التالوك.. القائم في منطقة وسطى مابين الشعر والخاطرة .. حيث ابتدأت نصها بكلمات أسكنتْها نظرة تعدت المدرك الحسي الى منطقة تاجيج المشاعر المتنقلة مابين التأمل البصري الباعث على إثارة المشاعر والشعور الناكص الى مسببه الحسي.. فعملية الانتقال مابين الصورة البصرية والتخندق الشعوري والبوح الروحي هي مخاتلة لا يتقنها إلا كاتب موهوب له إحساس عال بالكلمة وحين أرادت تصوير مشهد استعطائها مدت يدها بتقشف وهذا ابتكار تصويري بليغ متبوع بصورة تقليدية ولكن باختزال لغوي لم يفقد الجملة بريقها بل زادها اناقة ، حين جعلت الدمعة تهمي. وفتكت بالاكتراث من خلال ابتسامة شاهدتُها بأم عيني بين ثنايا النص تارة وعلى باك راوند) اللوحة التعبيرية الحائمة حول المعنى.. دون الدخول الى تفاصيل الصورة.والممتع بهذا النص هو الانتقال الزمكاني غير الخادش للذائقة.. بسرعة ضوئية.. دون إشعارنا بانعطاف التوصيل من الوصفية الى اللغة الحوارية المباشرةثم تعود الى رسم لغوي مقنن، ومكثف صورياً بجملتين اثنتين فقط.. ألحنين إلى الخشونة .. دون عناء وجعلتنا وجهاً لوجه أمام رائحة السخط بدعوة مخادعة حين أوهمتنا بالخشونة وما رسمناه مخيالياً عنها.. ثم تدعونا الى دواخل روحها العاشقة وتطردنا فوراً منها الى الخارج حين تعيد بعضها إليها.. وهذا تحايل على المتلقي بمهارة أفـّاق ذكي يجيد اللعب على أكثر من حبل.. والمتلقي رهن الموافقة والذهول.. فأي جمال هذا الذي تمتلكه هذه الكاتبة الشابة؟. وبلعبة ماهرة بالخروج من الحدود الفيزيقية حمّلت (هو) ندباً تسمى(هي) وبسرعة فأرة تهرب من هذا المخيال الخصب المندفع بقوة هائلة الى واقعية لاهثة وتطالبه بالمضي نحو الذكريات، بلغة آمرة لايحق لغيرها استخدامها.. كونها تجيد الانفعالات وتوصيلها بمهارة ممثل محترف (إذهب) (إلق) (تذكّر) (تلكّأ) (أخبر) (أجلس) (إستنشق) (إعترف) (رمِّم) ( إجمع) ( لوِّح) (عُد)لنتأمل هذا الفصيل من افعال الأمر المتجحفل مع قناعتها.. فالابتداء بفعل أمر والانتهاء كذلك.. لكن شتان مابين (اذهب) و (عد).. فـ (اذهب) هنا كانت بمثابة استحضار للذكريات بمافيها اللاوعي الجمعي.. أما (عد) فإلى مكان كان حاضناً (له) قبلها وماهذا إلا تأكيد على مهارة التنقل ببراعةلتضعه بين محبسين فعلا ً ، ومحبس واحد.. تصوراً بتأكيد آخَر.. وليس آخِر ما عندها من فنون.أكرهكِــــــــــــــــــــــــــــــــ سنا ياسركلماتُكَ الساكنة تلك النظرةتتسلل لأُذُني كبرد يجرد ربيع الروحثِقْ أَنني سأفهم وحين سماعها سأُدمْدِمُ كعجوز اعتادت عليهاأحركُ يدي نحوكَ بِتَقَشُفْأَدعكَ تجسّ نبضَ وريديَ الناتئْأرفَعُ وجهيَ إليكَ كي لا تهمي الدمعة وأبتسمُ فتكا بالاكتراث سَأعود لذلك اليوم أحنُّ لكل ما هو خشنٍ فيك أبدأُ برائحةِ السخطِ فيكأَنْتَهي بسَفَرِكَ القسري خلالي وأُعيدُ بعضيَ القصيّ مني إلي أَلْبسني القناعة بسماعها إحذف من نصوصكَ ,نحنُ ,وكنا ,وأنتِ اتركني وارحل بِأنانية لَوِّح بيدِ الحزْنِ والندم احمل معكندباً على جسدك تسمى أنا ......
#القيمة
#والفائض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725011
عدنان الصباح : القيمة الفائضة ... سلاح إمبريالية المعرفة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان ماركس الذي استطاع ان يدق الخزان باكرا كاشفا الستار الخفي عن فائض القيمة كأخطر سلاح احتكرته الرأسمالية كما تحتكر الملح معتقدا ان الانتصار على الرأسمال يكمن في قدرة صانعي فائض القيمة من البشر على حرمان مستغليهم من هذا السلاح القادر على توفير القدرة الحقيقية على مواصلة شراء الايدي العاملة واصحابها في تغيير بسيط لدور العبد والقن فيما بعد, ماركس صاحب كتاب راس المال الاشهر في تاريخ الاقتصاد السياسي في العالم لم يلتفت كثيرا الى قدرة الرأسمالية على التحول من شكل الى آخر أكثر بشاعة في الفعل وأكثر لطفا في الشكل والمظهر وهي التي استطاعت ولعقود ان تحمي ظهرها برشوة طبقتها العاملة لصالح السيطرة على شعوب باسرها وسرقة هذه الشعوب وثرواتها وتدميرها وتحويلها الى سوق لسلع الموت والحياة معا عبر صناعة الحرب وصناعة الاستهلاك معا.الرأسمالية الامبريالية في دول الغرب الصناعية الكبرى ادركت سريعا ان خطر الداخل من فقرائها وطبقتهم العاملة تحديدا هو الخطر الأكبر ولذا عليها ان تكف عن حرب الداخل ومصالحة فقرائها والعمال تحديدا وتحويلهم الى اداة جديدة مرتاحة بمداخيل عالية وعمل اقل عبر أتمتة الصناعة والانتقال الى الخارج باستعمار حمل معه للشعوب الفقيرة السلاح والسلع الاستهلاكية الجديدة وسرق من هذه الشعوب كل شيء ذو قيمة بما في ذلك حياة البشر وقد تمكنت القوى الاستعمارية من تطوير ادائها مرارا وتكرارا ليس مع شعوبها فقط ولكن ايضا مع شعوب البلدان التي استعمرتها فهي لم تبق على استعمارها المادي وانما حولته الى استعمار بالوكالة عبر وكلاء محليين كمبرادور اقتصادي وثقافي واجتماعي وكذا سياسي بالضرورة.فائض القيمة كنظرية رياضية احتسبت قيمة السلعة من مكوناتها راس المال الثابت من ارض ومنشآت والات ويحتسب استهلاها في تحديد قيمة السلعة المنتجة الى جانب المواد الاولية والمواد المساعدة واجرة اليد العاملة التي لا تساوي قيمة ما تنتجه بالضرورة ولولاها لما تشكلت السلعة من اصله ولما اصبحت قابلة للتبادل مع النقد المناسب للتكديس لدى صاحب راس المال وهو ما يعني ان صاحب فائض القيمة هو العامل نفسه او القن او العبد في التشكيلات الاقتصادية السابقة للرأسمالية الذي جعل من معادلة نسبة استهلاك راس المال الثبت + قيمة المواد الاولية والمساعدة + اجرة اليد العاملة = التكلفة وعند انتقال السلعة الى السوق تظهر قيمة اخرى وهي القيمة السوقية للسلعة والتي بالضرورة اكثر من قيمة انتاجها أي ان التكلفة الانتاجية للسلعة – القيمة السوقية لنفس السلعة = الربح بعرف صاحب راس المال والقيمة الفائضة بعرف منتج السلعة او صاحب الجهد في الانتاج الذي لم يتقاضى اجرا يساوي نتيجة الجهد المبذول الذي عادة ما يذهب الى خزنة الرأسمالي او جيبه في التعبير الشعبي ومن الضروري ان ندرك الطبقات الوسطى من التجار والمسوقين والباعة فجميعهم يعتاشون من جهد العامل المبذول في السلعة التي بين ايديهم وبالتالي فان الفائض في الاساس يذهب لصاحب راس المال وبعض الفتات للوسطاء مهما بدا كبيرا والظلم يقع على الطرفين الحقيقيين للعملية الانتاجية للسلعة هم العامل كصاحب الجهد وصانع للقيمة الفائضة والمستهلك كمستهدف ودافع لثمن هذه السلعة.هذه العملية باتت مفضوحة مع الزمن عبر الحركات الثورية وتنظيم العمال وصعود صوتهم المطالب بحقوقهم مما قاد الرأسماليين اولا الى استحداث الاستعمار او الاحتلال بهدفين الاول الحصول على المواد الاولية بسرقتها اولا ثم بأرخص الاسعار والثاني فتح اسواق جديدة للسلع المنتجة لديهم والفائضة عن حاجتهم الاستهلاكية وصارت هذه السلع هي اثمان المواد الاولي ......
#القيمة
#الفائضة
#سلاح
#إمبريالية
#المعرفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733910
كارل ماركس : رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة 108 المنتوج الصافي والمنتوج الإجمالي
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس المنتوج الصافي والمنتوج الإجمالي(قد يلائم ذلك بصورة أفضل المجلد الثالث، الفصل الثالث).بما أن غاية الإنتاج الرأسمالي (وبالتالي العمل المنتج) ليست وجود المنتج، بل إنتاج فائض القيمة، يترتب على ذلك أن كل عمل ضروري لا ينتج عملا فائضاً هو عمل زائد عن اللزوم ولا قيمة له بالنسبة إلى الإنتاج الرأسمالي. ويصح الشيء ذاته على أمة رأسماليين. فكل منتوج إجمالي (Produit brut) يقتصر على إعادة إنتاج العامل، أي لا يخلق أي منتوج صاف (Suplus produce) (Produit net) هو زائد عن اللزوم شأن العامل نفسه. وهكذا فإن العمال الذين كانوا لا غنى عنهم لخلق المنتوج الصافي، في مرحلة معينة من التطور، يمكن أن يصبحوا زائدين عن اللزوم في مرحلة من الإنتاج أكثر تقدما تستغني عن خدماتهم. بتعبير آخر، إن كتلة الناس المربح&#1740-;-ن (Profitable) للرأسمالية هي وحدها الضرورية. ويصح الشيء ذاته على أمة رأسماليين. «أليست الفائدة الحقيقية لأمة من الأمم مماثلة» (المصلحة الرأسمالي الخاص الذي تكون «المسألة بالنسبة إليه غير مهمة سواء استخدم رأسماله مائة أو ألف رجل… شريطة أن أرباحه عن رأسمال يبلغ 20,000 جنيه لا تنخفض عن 2000 جنيه؟») وإذا ما ظل دخله الحقيقي الصافي، أو ظلت ريوعه وأرباحه على حالها، فلا أهمية البتة لما إذا كانت الأمة تتألف من عشرة ملايين أو 12 مليون نفس… فإذا استطاع 5 ملايين إنسان أن ينتجوا من المأكل والملبس بمقدار ما هو ضروري لعشرة ملايين، فإن مأكل وملبس 5 ملايين سيكون إيراداً صافياً، فهل يكون مفيداً للبلد في شيء أن يلزم الإنتاج هذا الإيراد الصافي نفسه سبعة ملايين إنسان، نعني القول إنه يجب استخدام 7 ملايين لإنتاج طعام ولباس يكفي لإثني عشر مليوناً؟ إن طعام ولباس 5 ملايين سيظل مع ذلك إيراداً صافياً (*).حتى المحسنين الإنسانيين لا يمكن أن يثيروا اعتراضا على قول ر&#1740-;-کاردو هذا. لأن من الأحسن دوما أن يعيش 50 بالمائة من أصل عشرة ملايين كآلات إنتاج صرف لأجل خمسة ملايين، من أن يعيش كذلك سبعة ملايين من أصل 12 مليونا، أي 583 بالمائة.«ما فائدة أن يجري، في مملكة حديثة، تقس&#1740-;-م مقاطعة كاملة على هذا النحو (بين مزارعين صغار يقيمون أود أنفسهم بأنفسهم كما في عهود روما القديمة مهما كانت زراعتها جيدة، سوى غاية واحدة هي تكاثر النسل، وهي غاية عديمة النفع إن أخذت بمفردها». (آرثر يونغ،الحساب السياسي، إلخ، لندن، 1774، ص 47)(**). بما أن الإنتاج الرأسمالي هو بالأساس (essentiellement) إنتاج فائض قيمة، فإن غايته هي المنتوج الصافي (Net Produce)، نعني القول شكل المنتوج – الفائض (Surplus produce) الذي يتجسد فيه فائض قيمة (Surplus value).إن ذلك كله يتناقض، على سبيل المثال، مع النظرة الغابرة التي تميز أنماط الإنتاج السابقة، والتي تمنع سلطات المدينة، بموجبها، على سبيل المثال، الاختراعات، لتحاشي حرمان العمال من تأمين عيشهم. كان العامل، في مجتمع كهذا، غاية في ذاته، وكان الاستخدام الملائم امت&#1740-;-ازه، وهو حق كان النظام بأسره معنياً بالحفاظ عليه. غير أن ذلك يتصادم، فوق ذلك، مع فكرة نظام الحماية الجمركية (في تعارضه مع التجارة الحرة free trade)، وهي فكرة مشوبة بالنزعة القومية، وترى أن الصناعات تجب حمايتها ما دامت تؤلف مصدر دخل جمهرة الشعب. ولذلك تنبغي حمايتهم، على أساس قومي، من المنافسة الأجنبية. أخيراً إن ذلك يتصادم مع نظرة آدم سميث القائلة، مثلا، إن توظيف رأس المال في الزراعة منتج أكثر، لأن الرأسمالي نفسه يقدم عملا لأيد عاملة أكثر. ومن منظور شکل متطور للإنتاج الرأسمالي ف ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734537
كارل ماركس : رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة 109 غموض رأس المال
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس غموض رأس المال، إلخ.بما أن العمل الحي – داخل عملية الإنتاج. قد جرى امتصاصه سلفا في رأس المال، فإن كل القدرات الإنتاجية الاجتماعية للعمل تظهر بمثابة قدرات إنتاجية لرأس المال، بمثابة محمولات باطنية لرأس المال، كما هو الحال مع النقود، حيث بدت القوة الخالقة للقيمة التي يمتلكها الطابع العام للعمل وكأنها صفة لشيء من الأشياء، وما كان يصدّق على النقود يصدق بدرجة أكبر على رأس المال، لأنه1) رغم أن العمل هو تعبير عن قدرة – العمل، ورغم أنه يمثل مجهود العامل الفرد، وبالتالي ينتمي إليه (إنه المادة التي يدفع منها إلى الرأسمالي لقاء ما يتقاضاه منه)، فإنه مع ذلك يتشيّأ في المنتوج وبذا يؤول إلى الرأسمالي. الأنكى من ذلك أن الشكل الاجتماعي الذي يتحد فيه العمال الأفراد، والذي لا يؤدون وظائفهم في نطاقه إلا كأعضاء خاصين من قدرة – العمل الكلية الناشطة التي تؤلف الورشة ككل، إن هذا الشكل ليس ملكا لهم. على العكس، إنه يواجههم بصفته ترتيباً رأسمالياً مفروضاً عليهم؛2) إن تلك القدرات الإنتاجية الاجتماعية للعمل، أو القدرات الإنتاجية للعمل الاجتماعي، لم تأت إلى الوجود تاريخياً إلا مع حلول النمط الرأسمالي الخاص للإنتاج. نقصد بذلك أنها ظهرت کشيء باطني ملازم للعلاقات الرأسمالية، ولا انفصال لها عن هذه العلاقات؛3) مع تطور النمط الرأسمالي للإنتاج، ترتدي الشروط الموضوعية للعمل شكلا مختلفة من جراء النطاق الذي تستخدم فيه، والتوفير المقتصد الذي تستخدم به (بمعزل تماما عن شكل الآلات نفسها). وتزداد هذه الشروط تمركزاً باطراد تطورها؛ إنها تمثل الثروة الاجتماعية. ولوضع المسألة في إطار عام، فإن مجالها وتأثيرها هما مجال وتأثير شروط إنتاج للعمل الموحد اجتماعياً. وبمعزل عن توحيد العمل، فإن الطابع الاجتماعي لشروط العمل – وهذه تتضمن الآلات ورأس المال الأساسي ((capital fixe من كل نوع – يظهر وكأنه منفصل ومستقل كلياً عن العامل. بل إنه يبدو وكأنه نمط وجود رأس المال ذاته، وبالتالي كشيء يمليه الرأسماليون دون رجوع إلى العمال. وعلى غرار الطابع الاجتماعي لعملهم بالذات، بل وإلى حد أكبر، فإن الطابع الاجتماعي الذي تحظى به شروط الإنتاج، بوصفها شروط الإنتاج الجماعية للعمل الموحد، يظهر بمثابة طابع رأسمالي، کشيء مستقل عن العمال وملازم لشروط الإنتاج بما هي عليه.يضاف إلى ذلك (3). ينبغي أن نضيف في الحال الفقرة التكميلية التالية التي تستبق البحث اللاحق إلى حد معين:إن الربح کشيء متميز عن فائض القيمة، يمكن أن ينشأ نتيجة استخدام مقتصد لشروط العمل الجماعية، كالتوفير في النفقات العامة، مثل التدفئة والإنارة، إلخ. هناك واقع أن قيمة المحرك الرئيس لا تزيد بمعدل زيادة قوته نفسها: التوفيرات المقتصدة في سعر المواد الأولية، إعادة تصنيع فضلات الإنتاج، تقليص التكاليف الإدارية، أو تكاليف التخزين نتيجة الإنتاج الواسع، إلخ – إن كل هذه التوفيرات النسبية التي تصيب رأس المال الثابت وتتطابق مع النمو المطلق في قيمته، ترتكز على واقع أن وسائل الإنتاج هذه، أي كلا من وسائل العمل ومواد العمل، إنما تستخدم بصورة جماعية. إن هذا الاستخدام الجماعي، بدوره، يرتكز على المقدمة المطلقة لتعاون مجمع موحد من العمال. وعليه فإنه هو ذاته ليس سوى تعبير موضوعي عن الطابع الاجتماعي للعمل والقوى الاجتماعية للإنتاج الناشئة عنه، مثلما أن الشكل الخاص الذي ترتديه هذه الشروط، کالألات مثلا، لا يتيح استخدامها إلا لأجل عمل يقوم على أساس التعاون الموحد. ولكنها تظهر، بالنسبة إلى العامل الذي يدخل في هذه العلاقات، کشروط معينة، ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734781
كارل ماركس : رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة 110
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس الانتقال من القسمين II و III إلى القمسم I(*) لقد رأينا أن الإنتاج الرأسمالي هو إنتاج فائض قيمة، وبهذه الصفة فإنه (في عملية التراكم) في الوقت نفسه إنتاج رأس المال وإنتاج وإعادة إنتاج مجمل العلاقة الرأسمالية على نطاق متزايد (متسع) باطراد. ولكن فائض القيمة لا ينتج إلا كجزء من قيمة السلع، وهو يظهر في كم معين من السلع أو المنتوج الفائض (Surplus Produce). إن رأس المال لا ينتج إلا فائض قيمة، ولا يعيد إنتاج نفسه إلا بصفته منتجاً للسلع. وعليه ينبغي أن نشغل أنفسنا من جديد بالسلعة بوصفها منتوجه المباشر. لكن السلع، كما رأينا، هي نتائج غير مكتملة منظوراً إليها من ناحية الشكل (أي كأشكال اقتصادية). فقبل أن يكون بوسعها أن تنشط ثانية بمثابة ثروة (سواء كنقود أم كـ قيم – استعمالية) ينبغي لها أن تجتاز تغيرات معينة في الشكل، ويتوجب عليها أن تدخل من جديد عملية التبادل كيما تحقق ذلك. لذا ينبغي أن نلقي عن كثب نظرة متفحصة على السلعة باعتبارها النتيجة الأولى لعملية الإنتاج الرأسمالية، وأن ندرس العمليات اللاحقة التي يجب أن تمر بها.(إن السلع هي عناصر الإنتاج الرأسمالي، والسلع هي منتوجه؛ إنها الشكل الذي يعاود به رأس المال الظهور في نهاية عملية الإنتاج).ونبدأ بالسلعة، بهذا الشكل الاجتماعي الخاص للمنتوج – لأنها أساس الإنتاج الرأسمالي ومقدمته. لنأخذ المنتوج المفرد بين أيدينا ونحلل المحددات الشكلية التي يحتويها كسلعة، والتي تسمه بميسم سلعة. قبل الإنتاج الرأسمالي، كان جزء كبير مما ينتج لا يأخذ شكل سلع، ولا كان ينتج لهذا الغرض. الأكثر من ذلك، أن نسبة كبيرة من المنتوجات التي كانت تذهب إلى الإنتاج لم تكن سلعة، ولم تدخل في عملية الإنتاج بوصفها سلعة. إن تحويل المنتوج إلى سلع كان يجري في نقاط معزولة لا غير؛ وكان ذلك يمس المنتوج الفائض، أو قطاعات معينة (مثل منتوجات المانيفاکتورات). أما المنتوج ككل فلم يدخل في العملية كسلعة، ولا خرج من العملية بهذه الصفة (1). مع ذلك فقد كانت السلع والنقود تداول، في حدود معينة، وبالتالي فقد كان هناك تطور معين للتجارة: كانت تلك هي المقدمة ونقطة الانطلاق لتكوين رأس المال والنمط الرأسمالي للإنتاج. إننا نعتبر السلعة مثل هذه المقدمة، وننطلق من السلعة كإنتاج رأسمالي في أبسط أشكاله. من جهة ثانية، فإن السلعة هي منتوج، نتيجة للإنتاج الرأسمالي. إن ما بدا باعتباره أحد مكونات هذا الإنتاج، اتضح فيما بعد أنه منتوج هذا الإنتاج بالذات. إن السلعة لا تغدو الشكل العام للمنتوج إلا على أساس الإنتاج الرأسمالي. وكلما تطور أكثر، ازداد امتصاص كل عناصر الإنتاج في العملية(**). III: الإنتاج الرأسمالي هو إنتاج وإعادة إنتاج علاقات الإنتاج الرأسمالية الخاصة إن منتوج الإنتاج الرأسمالي ليس فائض القيمة فقط، بل هو أيضا رأس المال.إن رأس المال هو (ن – س – ن)، كما رأينا، أي قيمة تنمي قيمة نفسها ذاتياً، قيمة تنجب قيمة.وفي المقام الأول، حتى قبل تحويل القيمة أو النقود الموظفة إلى عوامل عملية العمل إلى وسائل إنتاج، رأسمال ثابت من جهة، وقدرة – عمل حول إليها رأس المال المتغير، من جهة أخرى فإن هذه القيمة أو هذه النقود ليست إلا رأسمالا في ذاتها، رأسماة بالقوة. وكان هذا أصدق قبل تحويلها إلى عوامل لعملية الإنتاج الفعلية. وحين تجد نفسها داخل هذه العملية، وحين يجري حقاً دمج العمل الحي في أشكال الوجود المتشيئة لرأس المال، وحين يجري اعتصار العمل الإضافي في العملية، عندئذ وحسب نجد أن هذا العمل قد تحول إلى رأسمال. وعلاوة عل ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735227