الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
Nissan Samo : خسارة الحُسيّن في الإنتخابات العراقية
#الحوار_المتمدن
#Nissan_Samo لم تصل لنا تفاصيل نتائج الإنتخابات العراقية الاخيرة ولكن وصلتنا مقتطفات منها ! رَكّز السيد العامري ( ليش رَكّز ما اعرف ) في دعايته الانتخابية على إحضار الإمام الحُسين والدماء التي سالت قبل الف واربعه مائة عام وذلك للتأثير على الناخب الشيعي للتصويت للحشد الحُسيني . ماهو الرابط بين الإنتخابات ومقتل الحسين في حادثة تاريخية عابرة للتاريخ لا علم لي بالموضوع ! لماذا التركيز على دم الحسين في التصويت للحشد الإيراني ! لا علم لي بالقضية ! ماذا إذا لم يُصَوّت الشعب العراقي لمقتل الحُسين ! لا علم لي بالسر ! لقد تفاجأتُ أكثر لأنني ذكرت في السخرية السابقة بأن الحشد الحُسيني سيكتسح الملعب ويُسجل عدد كبير من الاهداف ولكن تفاجأتُ بأن اغلبها كانت من وضعية تسلل ! برافو للجمهور والحكم والله رفعتُ الرأس ! المهم الذي فاجئني ( هذه اول مرة اتفاجأ ) هو فوز التيار الصدري الكبير ! يمكن لأنه ضد السلاح الحشدي ويطالب بحصر السلاح بيد الدولة وليست تيارات واحزاب شيعية شبه إيرانية ! والله فكرة ! ومع هذا فهذا الفوز يقلقني في المستقبل العراقي !الخاسر الاكبر كانت الاحزاب الإيرانية في الإنتخابات العراقية ! والله بيت شعر جميل ! إنتخابات عراقية واحزاب ايرانية ! حلوة الفكرة ! الخاسر الاكبر هو الإمام الحُسين حسب البرنامج الذي قدمه العامري ! طَيب ماذا ستقول للحسين الآن ! هل تعلم يا السيد العامري وهذه معلومة سأخصك بها لو كان الحُسين حاضراً اليوم وشارك في الإنتخابات لكان قد كسح المسرح على رؤوس الجميع ! كان سيفوز بأغلب المقاعد ودون منازعة او منافس او حتى برنامج دعائي ! هل تعني ماذا يعني هذا ! طبعاً لا تعي وحتى لو وعيت فأغلب المغررين بهم لا يعون ذلك !لقد سقطت وسترفض النتائج وستحاول في اللف والدوران والضرب هنا وتهديد ذاك ولكن في النهاية الشعب رفض إدخال اسم الحُسين في مسرحياتكم الفاحشة ! الفائز الثاني كان تيار المظاهرات ، تيار التجديد والتحديث والذي انتم خلف قتل وارهاب وخطف معظم نشطائه ، تيار التظاهرات والتي دخل لأول مرة كشريك عراقي فاز ودون إدخال اسم الحُسين او الإمام في خريطته السياسية ! تيار الشاب العراقي والشابه العراقية التي سأمت من تسمياتكم الدينية المُسيسة الكاذبة ! هل تعي ماذا يعني ذلك ! طبعاً لا تعي وإلا لكنت قد سرقت الفوز منهم ! هَم فكرة ! الشيء الآخر الذي انا واثق منه بتزوير الإنتخابات هو الصعود الثالوثي ( للمرة الثالثة ) للماكي ( اعتقد يُسمونه دولة القانون ! أريد واحد يشرحي المعنى والتسمية ) ! أليس هذا الذي اعطى مفاتيح الموصل والسبايكر والسنجار والقصبات المسيحية لأبو بكر البغدادي ( الرحمة عليه ) ! أليس هذا الرئيس السبب الرئيسي في إدخال العراق وشعبه في عقد هو من اشد العقود ارهاباً وقتلاً ودموياً واجراماً فكيف يسمح له بالعودة او رفع الرأس من جديد ! هذه الإنتخابات مزورة ! لك الحق يا السيد العامري بذلك ! الُحسين يخسر والمالكي يفوز ! هاي وين صايرة ! اما باقي الاسماء والكوتات الفقيرة وكردستان المحصورة فهي نتائج تحصيل حاصل لا اهمية له عندي والبعض لا قيمة لهم ! أي لا قول او فعل لهم على الساحة فهذا الاسم او ذاك هو هو نقطة على الشمال . يمكن على اليمين ! حسب الگعدة والإتجاه ! سيدي العامري والمالكي والصدري اعلم بأنها معمة زمنية تتسلون بها ووووووو الخ ماكو داعي للفلسفة ولكن صادقاً نهجكم هذا سيكون المزيد من إراقة الدماء والتخلف والجهل والفقر والعذاب وليس امامكم غير نقطة الصفر ! صادقاً هذه النقطة هي نقطة الخلاص والتحرر والإنسانية والعيش الكريم وغيرها فلا هذا ......
#خسارة
#الحُسيّن
#الإنتخابات
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734373
الطاهر المعز : فرنسا، ثقافة استعمارية مُتَجَذِّرَة وتوتّر قبل الإنتخابات العامة 2022
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز الجزء الأولفي ذكرى مجزرة 1961 يُحْيي الجزائريون بالجزائر وبفرنسا، يوم الأحد 17 تشرين الأول/اكتوبر 2021، الذكرى السّتّين لمجازر 17 أكتوبر 1961 بباريس، التي ارتكبتها قوات الشرطة الفرنسية، ضد حوالي خمسين ألف جزائري، تَظاهَرُوا سلمِيًّا تلبية لنداء جبهة التحرير الوطني الجزائرية، ضد حظر التجول الذي فرضه عليهم موريس بابون مدير أمن العاصمة، وهو موظف دولة فرنسي تعاون علنًا مع النّازية، ومَتّعه الرئيس شارل ديغول بالعفو (كما مئات الإرهابيين الآخرين) ومكّنه من الإرتقاء في السُّلَّم الوظيفي الحكومي، وكانت فرنسا الإستعمارية تعتبر الجزائر "أرضًا فرنسية"، لكن سُكّانها "فرنسيون مُسلمون"، لهم وَضْعٌ خاص، أقل مرتبة من المواطنين العاديين، فكان حظْر التّجوّل ساريا ضد "الفرنسيين المُسلمين" (أي الجزائريين) منذ يوم الخامس من تشرين الأول/اكتوبر 1961، من الساعة السادسة مساء، إلى السادسة صباحًا، ومُنِعَ الجزائريون من الذهاب إلى أو العودة من عملهم في مصانع السيارات أو المصانع المفتوحة بدون انقطاع... أسفر القمع الدّموي ذلك المساء عن اعتقال أكثر من 12 ألف جزائري، وعن أكثر من مائتَيْ قتيل من النساء والرجال والأطفال، وحوالي أَلْفَيْ مفقود، وألقت الشرطة بالعشرات منهم في نهر السين، ليموتوا غرقًا، وجُرِح ما لا يقل عن ألفَيْن..، فضلاً عن ترحيل الآلاف إلى الجزائر. إنها جريمة دولة، وجريمة ضد الإنسانية، بقيت بدون تتبُّع أو عقاب، بل لا يزال الرؤساء والمسؤولون الحكوميون والحزبيون الفرنسيون يمعنون في استفزاز وإهانة الجزائر، واستهداف الدولة والوطن والشعب، وآخرها الإستفزاز الذي تعمّد إطلاقه الرئيس الفرنسي الحالي (إيمانويل ماكرون) لأغراض داخلية وانتخابية... حدثت تلك الجريمة، بعد بضعة أشهر من اتفاق مدينة "إيفيان" (18 آذار/مارس 1961) الذي ينص على استقلال الجزائر، وحدثت تلك المجزرة مع اقتراب "حرب الجزائر" من نهايتها، قمعت قوات الأمن الفرنسية بعنف تلك المظاهرة، وتَواصَل القمع طوال تلك الليلة والأيام اللاحقة، حيث أعْدَمت الشرطة الفرنسية العديد من الجزائريين وألْقَتْ جثثهم في نهر "السين".تجاهلت الدّولة والأحزاب، بما في ذلك الحزب "الشيوعي" الفرنسي والإعلام (الذي كان يخضع لرقابة صارمة ) والمؤرّخون تلك المجزرة الإستعمارية، إلى أن بدأ أحفاد الجزائريين الذين بقوا في فرنسا وشهدوا المجزرة يتكلمون، بمناسبة الذكرى العشرين لهذه المجزرة (سنة 1981)، بمناسبة التحضيرات ل "المسيرة من أجل المساواة" التي تندد بالعنصرية المؤسسية (عنصرية الدولة) في فرنسا، وبعد عشر سنوات (سنة 1991)، نشر المؤرخ جان لوك إينودي كتابًا بعنوان "معركة باريس، 17 اكتوبر 1961"، حيث شكَّكَ المؤلف في الرواية الرسمية للدولة التي نَفَتْ وجود القَمْع وقلّلت من حجم الخسائر البشرية وأعلنت عن "ثلاثة قتلى في اشتباك بين الجزائريين"، وأشار المؤرخ، بعد بحث دقيق إلى أن عدد القتلى يزيد عن المائتَيْن، مِمّنْ عُرِفت أسماؤهم وهوياتهم الكاملة وظروف قَتْلِهم. أما على الصعيد الرّسمي، فلا يوجد أي سِجِلّ لعدد الضحايا والمعتقَلين والمُصابين... أطلق المؤرخان البريطانيان جيم هاوس ونيل ماكماستر على هذا القمع في العام 2006 صفة "أعنف قمع دولة تسبب فيه احتجاج في شوارع أوروبا الغربية في التاريخ المعاصر" ( كتاب: "باريس 1961 الجزائريون، إرهاب الدولة والذاكرة" - تأليف جيم هاوس ونيل ماكماستر، مطبعة جامعة أكسفورد ، 376 ص.)استمرار المنطق الإستعماري:قَبْلَ أُسْبُوعَيْن من إحياء ذكرى 17 تشرين الأول/اكتوبر 1961، تَعَمّدَ الرئيس الفرنسي "إي ......
#فرنسا،
#ثقافة
#استعمارية
ُتَجَذِّرَة
#وتوتّر
#الإنتخابات
#العامة
#2022

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735024