الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....28
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....114) والشروط التي تعيشها جماعاتنا الترابية، تفرض التخلص من الفساد الانتخابي، ومن فساد المجلس الجماعي، ومن فساد الإدارات الجماعية؛ لأنه بدون التخلص من الفساد الانتخابي، في وقته، ومن فساد الأعضاء الجماعيين، في وقته، ومن فساد الإدارة الجماعية، في حينه، لا يمكن لجماعاتنا الترابية، أن تتقدم، وأن تتطور.فالتقدم، والتطور، لا يأتي إلا نتيجة للتخلص من الفساد الانتخابي، والجماعي، ومن فساد الإدارة الجماعية. وعلى السكان الجماعيين، أن يدركوا الشروط التي تعيشها جماعاتنا، وأن يعملوا على جعل الجماعات تتجاوزها، حتى تتخلص من عوامل تخلفها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ومن أجل إنضاج شروط تقدمها، وتطورها، حتى تنخرط كل جماعاتنا، في تقدم، وتطور الإنسان، وسكان الجماعة، والوطن، والشعب، والدولة المغربية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.فما هي الشروط التي تجعل جماعاتنا الترابية متخلفة، وتساهم في تخلف الشعب، والوطن، والدولة المغربية؟هل يمكن أن تتقدم جماعاتنا الترابية، بدون تجاوز الشروط المذكورة؟وما هي العوامل التي تجعل جماعاتنا الترابية، متقدمة، ومتطورة؟وهل يمكن الأخذ بتلك العوامل، حتى تساهم جماعاتنا الترابية، في تقدم الشعب المغربي، وتطوره، وفي تقدم المغرب، وتطوره، وفي تقدم الدولة المغربية، وتطورها.وإذا لم تقف تلك العوامل، أمام تقدم جماعاتنا الترابية، وتطورها، فما العمل؟هل يعي السكان بحقوقهم الإنسانية، وبحقوق الشغل، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟هل يحرصون على التمتع بالحقوق الإنسانية، وحقوق الشغل، بعد امتلاك الوعي بها؟أليس التمتع بحقوق الإنسان، وبحقوق الشغل، من عوامل تقدم الأمم، وتطورها؟أليست الأمم، والشعوب، لا تكتسب كرامتها، إلا بتمتع أفرادها بحقوق الإنسان، وحقوق الشغل؟لماذا لا نجد أن سكان الجماعة الترابية، أي جماعة ترابية، لا يهتمون بحقوق الإنسان، كما يهتمون ببيع ضمائر ناخبيها؟لماذا نجدهم يهتمون بالالتفاف حول سماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين؟لماذا نجدهم يهرولون وراء التصويت، لمن اشترى ضمائر الناخبين؟هل مات الإنسان في الناخبين، الذين يعرضون ضمائرهم للبيع؟ أم أن حاجتهم الملحة للمال، هي التي تقف وراء بيع الضمائر؟أم أن هذا (الإنسان)، يفتقد الوعي بوجوده، في فكر، وفي ممارسة الكائن البشري، ذكرا كان، أو أنثى؟ما العمل من أجل جعل الوعي بالحقوق الإنسانية، وحقوق الشغل، من مستلزمات الوجود البشري، في أي جماعة ترابية؟ما العمل، من أجل جعل الكرامة الإنسانية من مستلزمات الوجود البشري، في أي جماعة ترابية؟ما العمل، من أجل جعل المدرسة العمومية، مصدرا للمعرفة الحقوقية، والوعي بها؟هل يمكن اشتراط احترام الحقوق الإنسانية، وحقوق الشغل، في وضع خطة جماعية معينة، تغطي الدورة الجماعية، من الانتخابات الجماعية، إلى الانتخابات الجماعية؟هل يمكن أن يتطور سكان أي جماعة ترابية، إذا تمتع جميع أفرادها بحقوقهم الإنسانية، وحقوق الشغل؟ألا يستلزم التقدم، والتطور الجماعي، أمورا أخرى، تساهم بشكل كبير، في تقدم، وتطور الجماعة الترابية؟ما دور الفساد في تخلف جماعاتنا الترابية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا؟هل يمكن تقدم جماعاتنا الترابية، وتطورها، ب ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....28

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733760
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....29
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....2ب ـ وجماعاتنا الترابية، لا يمكن أن تتقدم، أو تتطور، بدون وضع حد لكل أشكال الفساد المذكورة، وتجاوز شروطها، التي تقتضي منا: الوعي بخطورتها على سكان الجماعة الترابية، وعلى الجماعة الترابية، وعلى الإدارة الجماعية، وعلى الشعب المغربي، وعلى الوطن ككل، وعلى الدولة المغربية، وعلى شهرتها بانتشار الفساد الانتخابي، والجماعي، والإدارة الحماعية، خاصة، وأن هذه الأنواع الثلاثة من الفساد، لها علاقة بما هو اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، وسياسي سعيا إلى استئصالها من الواقع، وأملا في أن تصير جماعاتنا الترابية بدون فساد.فعلاقة أشكال الفساد المرتبطة بالواقع، تجعل النمو الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي للناخبين، وللسماسرة، أو تجار ضمائر الناخبين، أو المرشحين الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، الذين يعرضون ضمائرهم للبيع، من أجل الحصول على عضوية المجالس الجماعية، ولا يطرحون برامجهم الانتخابية، ولا يعملون على توعية الناخبين، بمضامين تلك البرامج، من أجل إقناعهم بها، سواء تعلق الأمر بالبرنامج الاقتصادي، أو البرنامج الاجتماعي، أو البرنامج الثقافي، أو البرنامج السياسي. وبعد ذلك، يترك أمر الاختيار للناخب، بناء اقتناعه، أو عدم اقتناعه بالبرنامج، وبالشخص الذي يقدم ذلك البرنامج، وبمدى إمكانية التزامه به، حتى لا يكون البرنامج عبارة عن شعارات، لا مضمون لها على ارض الواقع، وفي أفق القضاء المبرم، على الاتجار في ضمائر الناخبين، ومن أجل أن لا يتواجد المرشحون، الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين.وعلاقة البرنامج بالاجتماع، يجعل الناخبين يستحضرون واقع التعليم العمومي، الذي أصبح ينفر الناس منه، وصار يسعى إلى جعل التعليم الخصوصي، هو البديل لمعاناة التعليم العمومي:وما ذا يفعل المرشح، في حالة فوزه بمقعد جماعي، من أجل إعادة الاعتبار للتعليم العمومي، أملا في جعله يرتقي بمستواه، حتى لا ينفر التلاميذ منه، وسعيا إلى جعل تلاميذ التعليم العمومي، يشرفون التعليم العمومي من جهة، ويشرفون الشعب، باعتبارهم من أبناء الشعب المغربي، من جهة ثانية؟وماذا يفعل الأعضاء الجماعيون، باعتبارهم ممثلين للسكان، منتخبين في إطار انتخابات حرة، ونزيهة، لا وجود فيها لأي شكل من أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بالنسبة للصحة العمومية؟هل يسعون إلى جعل العلاج مجانيا، في مختلف المستشفيات العمومية؟وهل يطالبون بمختلف التخصصات، والأجهزة الطبية الضرورية، في مختلف المستشفيات؟وهل يمكن أن تكون مختلف التخصصات، رهن إشارة المواطنين؟وماذا يفعل الأعضاء الجماعيون، الذي يعتبرون انفسهم ممثلين للسكان، عندما يتعلق الأمر بالسكن الاجتماعي؟هل يعتمدون على إيجاد سكن اقتصادي، يكون في متناول ذوي الدخل المحدود؟هل يمكنون ذوي الدخل المحدود، من جعل الأبناك تقرضهم، بما يتناسب مع مدخولهم، وبفوائد منخفضة، حتى يستطيعوا توفير واجب السكن الاقتصادي، الذي لا يكون في متناولهم، ورهن إشارتهم؟هل يسعى الأعضاء الجماعيون، إلى جعل الجماعة، تحرص على إيجاد أماكن للترفيه، حتى يستغني السكان عن البحث عن أماكن الترفيه، في أماكن أخرى، وقد تكون هذه الأماكن، عبارة عن جماعات ترابية، تقوم بواجبها، تجاه سكانها، حتى لا يبحثوا عن أماكن الترفيه، في أمكنة أخرى؟وهل يسعى هؤلاء الأعضاء، إلى إيجاد أماكن التنشيط الثقافي، والمسرحي، وغيرها، مما يمكن أن يساهم في مد الشباب، والشابات، بالقيم النبيلة، التي تلازم ال ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....29

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733908
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....30
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....3د ـ ويمكن الأخذ بتلك العوامل، حتى تساهم جماعاتنا في تقدم الشعب المغربي، وتطوره، وفي تقدم المغرب، وتطوره، وفي تقدم دولة المغرب، وتطورها.فتقدم جماعاتنا الترابية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وعلى مستوى إعداد البنيات التحتية، يساهم تلقائيا، وبشكل كبير، في تقدم المغرب، وتطوره، على جميع المستويات، مما يجعل الدولة المغربية، تتفرغ للتفكير في القضايا الكبرى، التي تهم المساهمة الفعلية، في بناء الحضارة الإنسانية، على مستوى الفنون، والآداب، وتطوير العلوم، والتقنيات، من خلال الانخراط الفعلي، والميداني، في الإطارات التي تهم الإنسانن وحضارة الإنسان، في هذا العالم، الذي نعيش فيه، والذي لا نستطيع المحافظة على تقدمه اللا محدود، وعلى تطوره اللا محدود، إلا بالاهتمام تقدم الإنسان، وتطوره المستمرين، حتى ينال هذا الإنسان مبتغاه، المتمثل في التمتع بالحقوق الإنسانية المتقدمة، والمتطورة، بتقدم وتطور القوانين المعمول بها، والتي لا تتحقق جمالية الحياة إلا بها.وإنسانية الإنسان، لا تتحقق إلا بإنسانية جماعاتنا الترابية، حتى يتأتى أن يتحقق انعدام الفساد، بأشكاله المختلفة، من الممارسة الجماعية اليومية، قبل الانتخابات، التي تعودنا على أن نعيش الفساد الانتخابي قبلها، بمساهمة الناخبين، الذين يعرضون ضمائرهم للبيع، وبمساهمة سماسرة، أو تجار الانتخابات، وبمساهمة المرشحين، الذين يراهنون على شراء ضمائر الناخبين، من خلال حرص كل الناخبين، على تقدم، وتطور ممارستهم، التي تصير ممسكة عن عرض الضمائر للبيع، لينعدم بذلك سماسرة، وتجار ضمائر الناخبين، ولينعدم المرشحون، المراهنون على شراء ضمائر الناخبين، وليصير التصويت في الانتخابات، قائما على أساس الاقتناع بالبرنامج الانتخابي، وبالشخص الذي يمثل ذلك الرنامج الانتخابي. وهو ما يمكننا، من أن تصير انتخاباتنا حرة، ونزيهة.والحرية، والنزاهة، عنوان كبير للتقدم، والتطور، الذي قد يحصل في جماعاتنا الترابية، ليتهي الفساد، بمضامينه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من حياتنا اليومية، ومن علاقتنا، بجماعاتنا الترابية، ومن علاقة جماعاتنا الترابية، بسكانها، وبالوافدين عليها، من خارج السكان، ومن علاقة السكان، والوافدين من خارج السكان، على الإدارة الجماعية، حتى يتنفس المتعاملون مع الجماعات الترابية، الصعداء، ويعود الأعضاء الجماعيون، والموظفون الجماعيون، والعمال العاملون في الإدارة الجماعية، أدراجهم، كما كانوا، لا يستطيعون تحقيق تطلعاتهم الطبقية، على أساس كنس جيوب الجماهير الشعبية الكادحة، التي تضطرها شروط عيشها، إلى اللجوء إلى الجماعات الترابية.ونظرا لتشديد الرقابة على الموارد الجماعية، وعلى طرق صرفها، سواء تعلق الأمر بالتسيير، أو بالتجهيز، أو بالاستثمار، حتى لا يتلاعب الرئيس، أو من ينوب عنه في ذلك، وحتى لا يتلقى الرئيس، أو نوابه، إلا التعويض عن المهام، الذي لا يرقى إلى ما يصير لهؤلاء، عن طريق النهب، ليصير فساد النهب، كذلك، منتفيا في جماعاتنا الترابية، إلى جانب انتفاء فساد الإرشاء، والارتشاء، وفساد التلاعب بالقانون، وإقرارا بالالتزام بالحق، والقانون، والذي لا يمكن اعتباره إلا تقدما، وتطورا للمجتمع ككل، وللإدارة الجماعية، ولجماعاتنا الترابية، وللإنسان في هذه الجماعات، ولوطننا، وللدولة المغربية، التي عليها أن ترفع رأسها بين الدول المختلفة.ه ـ وإذا لم تقف تلك العوامل، أمام تقدم جماعاتنا الترابية، وتطورها، فإن علينا أن نبحث بحثا دقيقا، في معيقات تقد جما ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....30

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734259
محمد الحنفي : الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....31
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شروط التخلص من الفساد في جماعاتنا الترابية:.....4ز ـ والعمال، عندما يمتلكون الوعي بحقوق الإنسان، وحقوق الشغل، فإنهم يعملون على الاطلاع على القوانين المعمول بها، ليعرفوا ليعرفوا:هل هي متلائمة مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وبحقوق الشغل؟فإن كانت كذلك، حولوا تلك الحقوق، إلى مطالب، في إطار النقابة التي ينتظمون فيها، وعملوا على وضع برنامج للنضال من أجلها، وخاصة منها، ذات الطابع الاقتصادي، الذي يجعل ما يتلقونه من رب العمل، لايستجب لبعض متطلبات الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تمكن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من تعميق الوعي الإنساني، بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يقضون حياتهم من أجل تحقيق هدفين اثنين، لا ثالث لهما:الهدف الأول: تحقيق العيش الكريم، الذي لا وجود فيه للإهانة، والذل، والهوان، وما يأتي منه، حتى يعد الأولاد، ليخوضوا بدورهم معركة الحياة، انطلاقا من القيم التي نشأوا عليها، وتشبعوا بها، وصاروا ينتجون أفضل منها.الهدف الثاني: تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لضمان الاستقرار المادي، والمعنوي، ومن أجل العمل على تحقيق مستقبل أبنائهم، وبناتهم، حتى يطمئنوا على فلذات أكبادهم، في هذه الحياة، قولا، وفعلا.ومعلوم، أن الحرص على التشبع بالحقوق الإنسانية، وحقوق الشغل، بعد الوعي بها، يمكن من مجموعة من الفضائل، التي تعد بالنفع العميم، على المجتمع، ومنها:أولا: أن التمتع بالحقوق الإنسانية، وحقوق الشغل، يرفع رأسه إلى السماء، مستشعرا إنسانيته، التي ضاعت، قبل الوعي بها، وقبل النضال من أجلها، في الزمن الماضي، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، ومدنيا، وسياسيا، حتى صارت محرمة من السلطات القائمة، ومن أرباب العمل، خاصة، وأن جميع أفراد المجتمع، وفي طليعتهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، صاروا يدركون: أهمية الحرص على التمتع بالحقوق الإنسانية، وحقوق الشغل.ثانيا: مساهمة التمتع بالحقوق الإنسانية، في فرض التمتع بالكثير من المطالب، التي كفت الدولة، أو أرباب العمل، عن الاستجابة إليها، فأصبحت الاستجابة إليها، أمرا مشروعا، نظرا لارتفاع درجة الوعي، بضرورة تحقيقها، لتصير وسيلة من الوسائل، التي ترجع الحياة إلى عموم جماهير الكادحين، وفي مقدمتهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ثالثا: جعل الحقوق الاجتماعية، أساسا للتعبير عن التمتع بالحقوق الإنسانية، كالتعليم، والصحة، والسكن، وغيرها، مما يمكن من العمل، من أجل تحقيقه في النضال، من أجل التمتع بالحقوق الإنسانية المختلفة، وحقوق الشغل.رابعا: اعتبار التمتع بالحقوق الاقتصادية، منطلقا للتمتع بالحقوق الإنسانية، مهما كان لونها، نظرا لأهمية الحقوق الاقتصادية من جهة، ولكون الاقتصاد هو أساس الوجود كله، وبدونه، لا نتمتع لا بالحقوق الاجتماعية، ولا بالحقوق الثقافية، ولا بالحقوق المدنية، ولا بالحقوق السياسية، ولا بحقوق الشغل.بالإضافة إلى أن وجود الإنسان، في هذه الحياة، قائم على أساس الاقتصاد، من بداية وجوده، إلى نهايتها؛ لأنه بدون الاقتصاد، لا نتمتع لا بالحقوق الاجتماعية، ولا بالحقوق الثقافية ولا بالحقوق المدنية ولا بالحقوق السياسية. ولذلك اعتبروا الاقتصاد، هو أساس الوجود، ونعتبر أن الحقوق الاقتصادية هي أساس الحقوق الإنسانية الأخرى، وأساس حقوق الشغل.خامسا: العمل على ......
#الانتخابات
#والفساد
#الجماعي
#واقع
#وأية
#آفاق؟.....31

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734558