الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحلام أكرم : الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إمتلأت العديد من الصحف العربية بالتهليل للإنتصار الطالباني في أفغانستان .. غير عابئة بالرد الشعبي الأفغاني بمحاولة الهروب قبل إنتهاء المدة التي حددتها الولايات المتحدة للخروج في 31-8-2021...بما يؤكد الخوف من حكم الطالبان .وماذا سيحدث للشعب وللمرأة خلال هذا الحكم ؟؟؟ لن أدخل في تحليل الردود الغربية سواء تلك التي إنتقدت القرار الأمريكي .. أو تلك التي صمتت عن أي رأي في الموضوع .. ولكن يبقى الإتفاق الضمني من أميركا والدول الغربية بمساعدة الشعب الأفغاني في لجوئه وتقرير العدد الذي ستأخذه كل دولة من الدول الأوروبية بما فيها أميركا .. القرار الذي يأخذ الأولوية على المستويين الحكومي والشعبي الغربي .. أيضا إمتلأت الصحف العربية بالتحديد بتحليل القرار الأميركي على أنه لا يخرج عن نظرية المؤامرة المعهودة من أميركا .. بكل أشكاله السياسية .. والإقتصادية .. بدون التطرق للتغييرات الإجتماعية التي إستفاد منها الشعب الأفغاني .. والمرأة بالتحديد خلال الوجود الغربي ؟؟ كلنا نسي بأن ما أحضر القوات الأميركية إلى أفغانستان .. هو الإنتقام من ضربة القاعدة لبرجي التجارة العالمية في 11-سبتمبر عام 2000.. ولإجتثاثها من أفغانستان التي فتحت لها بابها.. بما يؤكد علنا بالتزاوج بين أفكار كلا الطرفين . وإن طنت شخصيا أتمنى تصرفآ مُغايرا من هذه الدول .. تصرف يتوافق مع قيمها الإنسانية .. الأهم الآن أن لا أحد قادر على التكهن أو فهم أولويات طالبان في الحكم .. كل ما نسمعه تطمينات بأنها ستمنح المرأة حق التعليم ..و العمل في حدود ما تسمح به الشريعة الإسلامية..برأيي المتواضع بأن طالبان ستستعمل بإزدواجية غير معهودة لدى العقلية الغربية .. ومن ضمن هذه الإزدواجية التعامل مع كل من سيدفع فاتورة إستمرار بقائها في السلطة .. والتحالف مع كل من سيؤيد التشدد في عقيدتها ... محاولة توظيف ما سمته بالإنتصار على الدولة العظمى على أنه إنتصار للإسلام .. وتصاعد الإسلام في العالم.. بما سيُعطي القوة والأمل للحركات المُتأسلمة سواء في الداخل الإقليمي .. أو الدولي على تشدد أكبر في عقيدتها .. إلى جانب ذلك وفي عصر الإنترنت والسماوات المفتوحة سنرى أن حروب النفوذ والتحالفات التي تخدم الأمن الإقتصادي في الدول حلت محل الآلة العسكرية .. الأمر الذي ضحت به أميركا وضربت عرض الحائط بكل شيء حماية لجنودها .. ولفاتورتهم خاصة البشرية وفاتورة وجودها في أفغانستان التي كلفت دافع الضرائب الأمريكي 2 ترليون دولار .. و يبدو أن عدوى النفوذ بدت أكثر إغراء للدولتين الإسلاميتين الكبيرتين .. تركيا وإيران في محاولة كل منهما أخذ النصيب الأكبر من كعكة الشرق الأوسط وآسيا الإسلامية الوسطى ؟؟؟ إقتصاديا .. إضافة إلى ضمان صعود الإسلام كدين وكسياسة إلى مصاف الدول العُظمى الأمر الذي تطمح كلا الدولتان إليه ؟؟؟؟؟ أولى هذه البشائر جاءت من الرئيس التركي .. الذي يتمتع بعلاقات متينة مع الجارة الباكستانية .. حين صرح برغبته في لقاء الرجل الأول في طالبان حتى وقبل وصولهم إلى كابول .. في خطوة سبّاقة لتثبيت نفسه كشريك رئيسي للدولة الطالبانية .. .. الأولى حلمه السياسي في البقاء في السلطة .. والثاني مشاركته للطالبان في حلمه بالحكم بالشريعة الإسلامية .. وتقديم النصح لطالبان وتقديمها للغرب بصورة أقل تشددا وتصلبا .. ولكن يبقى لتركيا الشق الإقتصادي الأهم حاليا ..والذي يضمن فتح سوق للخدمات والسلع والمنتجات التركية، في دولة يبلغ تعداد سكانها 38 مليون نسمه .. . وإستثمارات كبيرة في إعادة الإعمار في الدولة الجد ......
#الإنتصار
#الطالباني
#سيحيي
#آمال
#الإسلاميين
#مكان
#يجعل
#أفغانستان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061
أحلام أكرم : الإفتاء يمنع العقل من التفكير الحر في الإختيار ويُعود على الإتكالية
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم تنتشر التطبيقات التكنولوجية بسرعة البرق بين الجيل الجديد في كل العالم.. وإن كنت أعتقد بأن شباب المنطقة العربية أكثر تعلقا وسرعة في إستخداماتها .. ربما يعود ذلك لمستوى الحرمان من الحريات الشخصية .. والحرمان من حرية التعبير لأنها محكومة مُسبقا بالضوابط السياسية والإجتماعية وتقع على رأس أولوياتها الضوابط الدينية التي تتدخل في كل شئون حياة الأفراد .. بالأمس ُووجهت بخبر على إحدى صفحات الصحف العربية ""الإفتاء المصرية تدخل على خط "تيك توك" بحساب يتضمن خطبا غريبة عن محتواه "" حيث من المعروف أن هذا التطبيق يتضمن فيديوهات مصورة تُعتبر خليعة في نظر المؤسسة الدينية وتضر أخلاقيات الشباب ؟؟ ما دفعني لكتابة هذا المقال .. إعتزازي بالحضارة المصرية الضاربة جذورها في أعماق التاريخ .. وأضاءت العالم. وإحترامي الكبير للمفكرين المصريين .. حقيقة أنني لست من المؤيدين لحريات تخرج عن الحدود الأخلاقية المتعارف عليها وأؤيد حرية التعبير كليا .. إلا أنني أتساءل .. تُرى هل الحرص على الأخلاق المجتمعية هو ما دفع المؤسسة الدينية لهذا التطبيق. فإذا كان الحرص الأخلاقي فمن المعروف أن دونية المرأة التي جاءت في خطابها أهم أسباب إنحطاط أخلاق بعض الشباب المصريين في التحرش الجنسي .. أم يكون حافزها المنافسة بينها وبين النظام السياسي لإبراز تفوقها على النظام في قدرتها على السيطرة على عقول الشباب .. أم هي محاولة جديدة لإسكات أي محاولة من النظام في طلبه لتجديد الخطاب الديني .. وإن كنت أرجّح أنها مزيجا من كل هذه الأفكار .. بالتأكيد أن دار الإفتاء تود إستقطاب الشباب من خلال هذه التطبيقات ولكن ..مقولتها بأنها فتحت هذا التطبيق من أجل مزيد من الوعي مشكوك فيها .. فنشر فتاوي جديدة من خطباء مفوهون خرجوا من رحم المؤسسات الدينية .. عمل في الماضي وسيعمل على خلق إلتباس فكري .. وفقهي تماما كما حدث حين أصدر الدكتور الأزهري "عزت عطية" المفروض فيه المصداقية التامه فتوى إرضاع الكبير لتحليل الخلوة .. ، ثم الداعية المصري أسامة القوصي الذي قال بإنه “يجوز للرجل رؤية المرأة التي يرغب في الزواج منها وهي تستحم”. وحين أصدر مفتي مصر السابق المثير للجدل علي جمعة، فتوى شجع خلالها سياحة العري، بعد حادثة الطائرة الروسية التي سقطت في سيناء.. معللاً ذلك بأن "الناس كانوا يطوفون بالكعبة في العهد النبوي عراة"؟؟؟ وفتاوى تتطرق إلى نواحٍ متعددة من حياة الإنسان. حتى وصلت إلى تحريم ً "المحادثات" بين الشباب والفتيات عبر فيسبوك أو الشبكات الاجتماعية، إذ قال العالم الأزهري سالم عبدالجليل، ""إن هذه المحادثات درجة من درجات الزنى، لأن الزنا لا يقتصر على الجماع بين الرجل والمرأة في الحرام، لكن النظرة الآثمة والكلمة الآثمة هي أيضاً درجة من درجات الزنا"". ففي الوقت الذي حللت للرجل رؤية المرأة وهي تستحم .. حرمت كل أشكال المحادثات بين الرجل والمرأة .. ثم الإفتاء بإجازة مُمارسة الرجل الجنس مع زوجته المتوفاة، التي صدرت من الشيخ صبري عبدالرؤو ف، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، والأدهى والأخس فتوى أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر سعاد صالح والتي أجازت للرجال مُعاشرة البهائم. ؟؟؟؟؟ثم تدخلها في أقصى الحقوق الشخصية حين أفتت بأن الشريعة لا تُحرم إستعمال المنشطات الجنسية ؟؟؟؟كل ما سبق وغيره كثير يؤكد بأن الفقهاء قادرون لإصدار فتاوي بشرية تتلائم مع نواياهم البشرية في الشهرة والثروة وتبتعد كثيرا عن المقصد الإلهي بحيث تشوه الذهنية المجتمعية ؟؟؟؟ قرار الحكومة المصرية الأخير في سحب صلاحية هيئة كبار العلماء ف ......
#الإفتاء
#يمنع
#العقل
#التفكير
#الحر
#الإختيار
#ويُعود
#الإتكالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729322
أحلام أكرم : الإيمان الأعمى والمتشدد للتنظيمات الإسلاموية لفكرة الحاكمية .. ؟؟؟ الإيمان الأعمى والمتشدد للتنظيمات الإسلاموية لفكرة الحاكمية .. ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم شاء حظي التعيس أن أشاهد القائد الأعلى لحركة طالبان هيبة الله أخوند زاده.. يُدلي بتصريح بأن طالبان ستقوم بتنفيذ كل الأحكام الشرعية المُتعلقة بالمرأة بما فيها الرجم .. مترافقة مع صورة لإمرأة تُجلد في مكان عام لأنها ضَبطت تتكلم في الموبايل مع رجل ؟؟؟بعدها بقليل شاهدت مظاهر الإحتفالات في كابول والقرى النائية بوصول وإنتصار طالبان وهزيمة الدولة الأمريكية العُظمى ... بالتأكيد هي هزيمة أخلاقية للدولة العُظمى .. فبعد إحتلال ووجود فعلي دام 20 سنة .. لم تستطع أميركا وبعد دفع 2 ترليون دولار ..إنشغلت خلالها ببناء البنية التحتية لأفغانستان.. بدون الإلتفات إلى ما يُغيّر الفكر المُتصلب تجاه العالم والأخلاقي تجاه المرأة بالتحديد. وحماية الشعب الأفغاني من حكم لا ينتمي للحضارة ولا الإنسانية بشىء .. مُتحامل على كل فكرة تحديث أو إبداع .. ومُنتهك لكل الحقوق الإنسانية التي هي أساس الديمقراطية ؟؟؟ ولكن تاريخ الحروب يؤكد بأن ليس هناك حسابات أخلاقية. فقط حسابات مصالح إستراتيجية لمواطنها أولآ.. أما الحسابات الأخلاقية فتتركها للمجتمع ولأصحاب الشأن لإختيار ما يُصلح من مجتمعاتهم ومن أخلاقهم . ونسيت أمريكا السبب الأمني الذي غزت من أجله أميركا دولة فقيرة .. هجوم 11 سبتمبر .. والذي أجّل حسابات حلم طالبان بالسلطة آنذاك .. ولم تفطن له حين أوت بن لادن .. الذي قام بالتفجيرات بدون علم ولا إستئذان من المُضيف .. الأمر الذي يوحي ضمنيا بإلتقاء الفكر..وتاجيل حلمها .. ولا يعني أي إختلاف في الفكر ؟؟؟؟ خروج الولايات المتحدة بهذه الطريقة الفوضوية يُحسب عليها .. ولكن ومن المؤكد بأن تغيُر الأولويات الإستراتيجية .. يستند إلى ما رأته من العقم السياسي في العقلية الإسلاموية .. هو ما دفعها للأخذ بكلاهما في حساب المصالح .. فالمنافسة الإقتصادية الأولى مع الصين ونفوذها المتنامي في آسيا الوسطى, ومع النفوذ السياسي الروسى .. إضافة إلى القوة الإيرانية في تغلغل نفوذها في الدول الإسلامية , برغم العقوبات الأمريكية الإقتصادية .. كلها مجتمعة دفعت أمريكا بدءا من عهد أوباما للتغيير .. والتفاوض مع إيران .. وفتح الباب مرة أخرى في عهد بايدن لإختيار التخلي عن أفغانستان والمنطقة العربية وتركها لإيران والدولة التركية ...فالمسلمون أولى ببعضهم وأقدر على التأثير .. ويا حبذا لو كان إيجابيا .. . ولكن وحفاظا على قيمها الأخلاقية .. لم تتخلى أي من الدول الغربية عن فتح أبوابها للأفغان الهاربين خوفا من الآتي ؟؟؟؟ وهنا يبرُز مرة أخرى الغباء الأميركي لخطورة ما يحدث في أفغانستان ... وما سيحدث مع إيران ؟؟؟ خطورة إلتقاء تنظيمات الإسلام السياسي في شكلها الحالي بدون وضوح تام في نياتها في الحكم سواء في مايخص المرأة أم في علاقاتها مع العالم .. وهو ما بينت جزءا منه في مقالتي السابقة ""الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية"" https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061ما سأكمله في مقالتي هذه هو العوامل المشتركة بين التنظيمات الإسلاموية وخطره على الإنسان – المواطن في المنطقة وعلى العالم .العامل المشترك الأول ...مواجهة بل محاربة التفرنج الذي يؤدي إلى الفجور من خلال الحريات الغربية .. وأثرها على إنحلال المجتمع .. من أجل الحفاظ على نقاء وطهارة المجتمع المرتبط بشكل المرأة قلبا وقالبا ..حتى تركيا العلمانية ..وال ......
#الإيمان
#الأعمى
#والمتشدد
#للتنظيمات
#الإسلاموية
#لفكرة
#الحاكمية
#الإيمان
#الأعمى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730136
أحلام أكرم : صحوة أخلاقية رفعت الغطاء عن المقدس
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم تحت غطاء المُقدس الديني برر فقهاء الدين ما لا يُبرر عقليا ولا أخلاقيا .. أسؤا ما نجحوا فيه هو الترابط الوثيق الذي خلقوة ما بين المقدس والثقافة المجتمعية كلاهما يُبرر ويُعزز الآخر وخلق إلتباسا عقليا ما بين الفضيلة والإنحلال ..يخلق مجتمعا يتستر بالفضيلة بينما ينخر الإنحلال بنية قيمه .. ويضر بالصحة النفسية المجتمعية في إنعزال خانق بين الجنسين وفي كبت مجتمعي .. في مجتمعات تفتقر إلى العدل والمساواة والمواطنة ووووو... وربطهم كل القيم الأخلاقية بالمرأة وجسدها ..خاصة وبعد تصاعد الأصوات الشاذه خلال الأربعين عاما السابقة .. فيما سموها بالصحوة الدينية .. ولكن يبدو بل وآمل أن تكون الصحوة الحقيقة التي بدأها الأمير في عقلنة تلك الأصوات المتشددة .. ونيته في صحوة حقيقية يقوم بها رجال دين معتدلين مترافقين بتنويرين لإيجاد تفسيرات تستند إلى العقل وموضوعية العصر وإنسانية الدين بدأت تؤتي ثمارها .. بعد تصريحات الدكتور المصري رئيس الأزهر .. أحمد الطيب في مايو 2021 وحتى بعد رفض المؤسسة الدينية لنداءات الرئيس المصري المتعددة لتجديد الخطاب الديني ..مفادها الإعتراف بضرورة التجديد فيما يتعلق بحقوق المرأة .والتي جاءت بعد خطوات ولي العهد السعودي الجريئة .. . والآن.. ولأول مرة في التاريخ المعاصر أسمع توالي الفتاوي الإيجابية لصالح المرأة .. ففي مجتمع تعود على إزدواجية المعايير وأعطى الرجل حقوقا سيادية في المغامرات الجنسية .. وفي الزواج والطلاق .. وفي العلاقة الجنسية مع الزوجة .. أقرأ عن فتاوي تصدر من دار الإفتاء المصرية لصالح المرأة .. في إعتراف مُبطن بحقها الإنساني .. أول هذه الفتاوي صدرت من دار الإفتاء المصرية بإباحة ترقيع غشاء البكارة ... هذا الغشاء الذي يقصر عفة المرأة عليه وحده .. خاصة في حالات التغرير بها .. أو إغتصابها ...وبالتالي وبدل التشهير بها وفي إسم عائلتها .. قصرت المؤسسة الدينية ستر الفضيحة بعدم القتل المسمى بقتل الشرف حفاظا على العرض .. بترقيع الغشاء.. تلتها فتوى إيجابية أخرى تؤكد تراجع المؤسسة الدينية عن ترويجها بفوقية الرجل ..وخضوع وإذلال المرأة خوفا من غضب الله ولعنة الملائكة بفتوى صدرت من دار الإفتاء بأن إجبار الزوجة على العلاقة الجنسية بالإكراه .. المسماه بالإغتصاب الزوجي .. ليست من الإسلام في شيء ..فبعد عقود من التجهيل ومن إستعمال سلطة المُقدّس .. إستنادا إلى تبريرات فقهية إستندت إلى الخيال الذكوري بررت للرجل حق المعاشرة الجنسية وقتما شاء وأينما شاء .. سواء برضا الزوجة أم لا ؟؟ . وتتوالى الأخبار الإيجابية من دولة الأردن .. التي قامت بإلغاء المادة 308 من قانون العقوبات .. التي تُعفي المغتصب من العقوبة حال تزوج بالمُغتصبة حتى ولو لشهر واحد ؟؟؟الإغتصاب واحد في الحالتين ..وتبريره بأي شكل من الأشكال أمر لا ينتمي للحرص على السلامة النفسية للمرأة وللأسرة بالتحديد . ولكن ما أذهلني أنه وفي الحالتين ورغم التفاوت في درجة التدين من عدمه . رفضت شرائح كبيرة من الذكور في المجتمعين كلا الأمرين برغم إيجابيتهما ؟؟؟ بما يؤكد أن معظم ما جاء في القوانين والأحكام الدينية التي وضعها ذكور . لم توضع إلا لخدمة الرجل في كل المجتمعات الإسلامية وآن الأوان لتعديلها .كلها أخبار في الطريق الصحيح .. ولكنها تبقى قاصره إن لم ترتبط بالتعليلات المجتمعية للرفض .. فمثلا في حالة الأردن .. إرتبط الرفض بسؤال .. وماذا إذا كان هناك حمل من هذا الإغتصاب ؟؟؟؟ فالقانون يُحرّم القتل وعليه يُحرم الإجهاض .. بينما القانون ذاته يحرم هذا ......
#صحوة
#أخلاقية
#رفعت
#الغطاء
#المقدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730533
أحلام أكرم : المرأة ما بين الشرق المؤمن والغرب الكافر ؟؟؟؟؟؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم أحترق حزنا على المرأة في المنطقة العربية كلما قرأت خبرا عن تكريم إمرأة في العالم الغربي ؟؟؟؟ التكريم الذي ينتقل من جيل إلى جيل .. ليس مجرد تكريم عابر بل يبقى في الذاكرة على مر عصور لينسج خطوطا في الذهنية المجتمعية تعمل على تجذير وترسيخ قيم مجتمعية عادلة للمرأة .. وإحترام لإنسانيتها بغض النظر فيما إذا كانت تعمل أم لا ؟؟؟ الخبر الذي قرأته في إحدى الصحف العربية في 17 سبتمبر .. الإستمرار في مبادرة من مجلس بلدية بلجيكا على تسمية مزيدا من المناطق والشوارع بإسم نساء ... ما أثار إنتباهي مستندا إلى تصريح البلدية " النسوية بالنسبة لنا لا تتعلق بالنساء المميزات "النسوية الشاملة تدور حول حقوق المرأة ونضالاتها على كل المستويات الاجتماعية"."" وبالفعل تسمية الشارع هذه المرة بإسم إمرأة إمتهنت الدعارة بالإكراه .. وقتلت على يد أحد العملاء بالطعن بسكين 17 مرة .. مهاجرة غير شرعية من نيجيريا .. قدمت إلى بروكسل لتحسين حياتها .. لتعلم بعد وصولها أن من ساعدوها على الدخول غير الشرعي .. يطلبوا جسدها للإتجار به مقابل دخولها .. بعد أن وعدوها بالعمل بالتمثيل سيجعلون منها نجمة سينمائية ؟؟؟في ذات اليوم الذي أقرأ خبر المرأة الأردنية ذات أل 28 عاما الذي سكب زوجها البالع 51 عاما الكاز عليها وأشعل بها النار أمام أطفالهما الثلاثة بينما تتوسل له لإسعافها ولم يحرك ساكنا ؟؟؟؟؟؟؟؟ سجله يؤكد إدمانه على تعاطي المخدرات .. وتعنيفة المستمر لها ... تعليقي في ذات الصحيفة كان بما معناه .. أن عنفه نتيجة التسلط الذكوري الذي يرضعة منذ الصغر في ثقافة ربطت بينها وبين الدين المرتبط بالتقديس لذكوريته من المجتمع ومن القانون ... وبالتأكيد فإن الصحيفة حذفت تعليقي بعد نشره لساعات قليلة .. ولكني أتركك عزيزي القارىء مع تعليق لمغترب لا ينشر إسمه الحقيقي """ نكتب للقاتل ،،، ارتاح ولا يهمك القانون في صفك ،،، كل المطلوب هو تنازل اهل المقتوله بعد تعذيبها وحرقها عن الحق الشخصي ويخفض القانون العقوبه،،، وبعدين لا يهمك الام اطفالها واهلها شويه وجوه عشائرية وعائليه بتظل تضغط وتضغط وتضغط على اهل المقتوله دون اي مراعاه لمشاعرهم الى ان يتنازلوا عن الحق لشخصي وبعدها كم سنه بالسجن وبتطلع وبتحرق غيرها""""..— لا تلوموا القضاه لانهم محكومون بنصوص القوانين ،،، الي بِدهُم حرق هم المشرعون في البرلمان الذين يمررون قوانين تكافيء المجرم وتجد له الف مخرج لان المجرمين والزعران هم سند اغلب النواب الذي يوصلهم للمجلس . هذا وضع المرأة في الدول العربية الإسلامية .. ......
#المرأة
#الشرق
#المؤمن
#والغرب
#الكافر
#؟؟؟؟؟؟؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731944
أحلام أكرم : هل هي صحوة أخلاقية أخرى من المؤسسة الدينية للمساواة في الميراث ؟؟؟؟؟؟ نقطة البداية ؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم يتصدر موضوع حق المساواة في الميراث الحوار المجتمعي في المنطقة العربية برمتها .. خاصة وبعد أن بادر الرئيس التونسي الراحل القائد السبسي بفكرة صياغة مشروع قانون يضمن المساواة .. وللأسف الكبير أنها إنتهت بوفاته .نتيجة المعارضة السياسية التي قادها حزب النهضة مستندا إلى مقولة حسن البنا بأن "الإسلام دين ودولة " وعليه الإصرار بالتزاوج بين الدين والسياسة ؟؟؟ لنبدأ منذ البداية . ونُقر بأن الهدف من الأديان وبالتأكيد الدين الإسلامي, هو العدالة الإجتماعية .. وبالنسبة لي فإن بحثي عن هذه العدالة تستند إلى مقاصد الديانة قبل أي شيء آخر .. والتي أؤمن إيمانا قاطعا بأن العدالة والمساواة تقع في قلب مقاصد الله عز وجل .. وأن ما وقف في طريق تحقيق هذه العدالة هو فقهاء ذكور نجحوا في ربط ما إعتقدوا بأنها أحكام من الله بالثقافة المحلية بحيث أصبحت جزءا من الموروثات من الصعوبة التخلص منها بدون تغيير قناعات الشرائح المجتمعية المُهمشة .. الأغلبية .. وإعادة التفسيرات من رجال الدين أنفسهم بالتأكيد على روح العدالة والمساواة على أنها جزء من العقيدة والإيمان بدون كلمتي ولكن وإذا ؟؟؟ ما يتطلب حراكا دينيا يأتي من خلال مُكبرات الصوت من الجوامع ليصل إلى أكبر شريحة غيبوها فكريا .. قدّست العادات والتقاليد أكثر من قدسيتها للمرأة الإنسان ؟؟؟؟؟ وربطت أي فتوى لصالح المرأة بأنها طعن بالموروث الإجتماعي .. الموروث الذي روّجه فقهاء الدين ؟ القائل بأن المرأة ناقصة الأهلية وغير قادرة على الحفاظ على أموالها .. لتكريس إذلالها وقهرها وحاجتها المستمرة لولي الأمر الوصي عليها, حتى وإن كان غير مؤهلآ أو أقل منها تاهيلا معرفيا وعلما ... بحيث خلقوا مجتمعا لا يرحمها .. بُني على فوقية الرجل .. وتسلطه .. يصمُها بالمتمردة والعاصية إن طالبت بأي حق من حقوقها حتى الشرعية منها .. سيدي القارىء في ظل ما تمر به المنطقة العربية من ظروف سياسية مُعقدة .. وما يتعرض له الدين من وصمات .. أولها التخلف وعدم العدالة وعدم الإنتماء للعصر ..وثانيها كتابات من صحفيين مشهورين تتطرق إلى إحتمالية تنامي الإسلام الجهادي ليحل محل الإسلام السياسي . علينا النظر إلى قلب مجتمعاتنا لنعمل على وقف هذه الهجمات بالتغيير الداخلي لمجتمعاتنا أولآ . ليس رضوخا لأي رغبة خارجية .. بل من منطلق حماية مجتمعاتنا وأطفالنا من مستقبل قاتم في ظل التحريض المُبطن للإسلام الجهادي ؟؟؟ والطريق الوحيد إلى ذلك هو الحقوق .. والعدالة وبالتحديد للمرأة في المجتمعات العربية .. بغض النظر عن دينها ..أي تمهيد الطريق للديمقراطية من خلال المواطنة العادلة والمتساوية . ويبدو أن المؤسسة الدينية أفاقت على تضاؤل سلطتها الشعبية خاصة بين الجيل الجديد من الشباب والشابات .. نظرا لتشددها السابق في موضوع الميراث . فعملت على تليين موقفها . بما يتماشى مع الطلب الشعبي .. والرئاسي في مصر حول تجديد الخطاب الديني بما يتوافق مع الواقع والعصر .. علينا الإقرار بأن الميراث ليس من العقيدة .. وليس من العبادات ( الشهادة - الصلاة – الصوم – الزكاة - حج البيت لمن إستطاع إليه سبيىلا ) بل هو من المعاملات .. ومن الضروري تكييفه مع الواقع .. خاصة ومع تغيُر الواقع .. بنسبة لا يُستهان بها من النساء العاملات المعيلات لأسرهن .. ولكن أيضا لحماية كرامة المرأة الإبنة سواء عملت أم لم تعمل .. في خبر في إحدى الصحف بالأمس ُشرّعت دار الإفتاء المصرية .. حق توزيع الأب لتركته لبناته قبل وفاته لوضع حد لنهب ميراثهن .. خاصة في حالة عدم وجود أخ لهن ؟؟ ......
#صحوة
#أخلاقية
#أخرى
#المؤسسة
#الدينية
#للمساواة
#الميراث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732414