الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدليمي : حول دور ومكانة الخيانة العظمى في تفكيك الاتحاد السوفيتي 1991--2021 . بمناسبة الذكرى ال30 لتفكيك الاتحاد السوفيتي . الحلقة الثامنة *
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي المحور الثالث ::مدرسة الشروط الفارغة. مقدمة المترجم ::من البديهات الاساسية التي كان يتداولها المعلقون والصحفيون وكثير من الناس بمن فيهم البسطاء، ان الاتحاد السوفيتي هو من المنعة والقوة والجبروت مما يجعل من المستحيل على القوى السوداء من ان تخضعه بواسطة الحرب والاساطيل والجيوش، وكان الاتحاد السوفيتي يملك كل ما يلزم للمحافظة على استقلاله وقوته الضاربة، وهذا مما دفع اعدائه للتفكير بخطة لنسفه من الداخل بواسطة عناصر تحمل الجنسية ((الروسية)) و((البطاقة الحزبية الحمراء)) والمكانة المرموقة في السلطة.... واخيراً يكون لديهم الاستعداد لتنفيذ السيناريوهات السوداء القادمة من وراء البحار. ##المحور الثالث::بتاريخ 29/7-2021، نشرت جريدة البرافدا مقالة جديرة بالاهتمام كتبت من قبل غينيادي زوغانوف، سكرتير الحزب الشيوعي الروسي ورئيس كتلة الشيوعيين في مجلس الدوما ( البرلمان الروسي) بعنوان (30 عاما من الخيانة :درس مرير والافاق المستقبلية) تضمنت عدة محاور، منها المحور الثالث، نعرض اهم الافكار المطروحة في هذا المحور لما فيه خدمة الحقيقة الموضوعية. **يشير غينيادي زوغانوف، لا يمكن ان نحدد ان سبب تفكيك الاتحاد السوفيتي فقط يكمن في دور الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها، بالرغم من انه خاض ما يسمى بالحرب الباردة (1946-1991)، (وتم انفاق خلال هذه الحرب الغير عادلة ما بين 13-15 ترليون دولار، وان حصة الاسد من هذا الانفاق المرعب يعود إلى الولايات المتحدة الأمريكية، انه بزنس مربح وكبير ومضمون لللاوليغارشية الطفيلة)،بل علينا أن نبحث في العامل الداخلي بالدرجة الأولى، وما هي القيادة التي سهلت( تنفيذ مخطط قوى الثالوث العالمي لتفكيك الاتحاد السوفيتي، ان تظافر العامل الداخلي والخارجي، قد لعبت هذه العوامل مجتمعة دوراً مهماً وكبيرا في تفكيك الاتحاد السوفيتي، وان تجربة تفكيك الاتحاد قد تميزت بميزة خاصة بها وهي ان العامل الخارجي اصبح هو الموجه والمنظم والمحرك والداعم للعامل الداخلي...). **يؤكد زوغانوف لم يكن بمقدور الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها من تفكيك الاتحاد السوفيتي لولا وجود مجموعة في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي ( غورباتشوف وياكوفلييف وشيفيرنادزة ويلسين وكرافجوك.....) وهؤلاء قد نفذوا المخطط الهدام والتخريبي والاجرامي والخياني المرسوم لهم وبشكل واعي وكامل. ان (( نجاح)) خونة الشعب والفكر والحزب في تفكيك الاتحاد السوفيتي جاء بسبب الخيانة العظمى والانبطاح الكامل لهؤلاء الذين فقدوا الاخلاق والمبادئ والقيم، بهدف تفكيك الاتحاد السوفيتي وبالمجان لصالح الغرب الامبريالي. **يبين زوغانوف، انه قبل 250 عاما الماضية تقريبا كتب البريطاني ريجارد شيريدان في ملاحظاته (( مدرسة الشروط الفارغة))، ضرورة العمل على خداع وتضليل وتشويه الحزب والشعب وبأسلوب ماهر من اجل تحقيق الهدف المرسوم (ان ما تعمل به اميركا وحلفائها اليوم تحت غطاء مايسمى بالديمقراطية وحقوق الإنسان والتعددية والعلنية وحرية التعبير والراي خير دليل على نهج هذه المدرسة، الاتحاد السوفيتي، دول اوربا الشرقية، ما يسمى بالربيع اللاعربي، افغانستان اليوم..... الا انموذجا حيا وملموسا على نهج هذه المدرسة). ان اي متتبع سياسي، يتابع خطب ولقاءات غورباتشوف العلنية او غير العلنية، وحول مختلف المواضيع الداخلية والخارجية، يلاحظ ان كلامه يتصف بالعمومية والثرثرة الفارغة من المعنى، وان كلامه يحمل اكثر من معنى، ولن يتحدث عن جوهر القضية المطروحة، اي انه كلام فارغ ومحتا ......
#ومكانة
#الخيانة
#العظمى
#تفكيك
#الاتحاد
#السوفيتي
#1991--2021

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731316
فالح الحمراني : في أسباب انهيار الاتحاد السوفيتي قبل 30 عاما
#الحوار_المتمدن
#فالح_الحمراني فالح الحمـرانيتزامنا مع مرور 30 عاما على انهيار الاتحاد السوفيتي السابق، استعر في موسكو الجدل بين ممثلي التيارات والقوى السياسية والاجتماعية الاقتصادية المختلفة بصدد الأسباب الحقيقية التي أدت إلى انهيار الدولة العظمى. البعض عزاه إلى تآمر الدول الغربية، ولا سيما الولايات المتحدة وأجهزة مخابراتها، وآخرون إلى طبيعة النظام السوفيتي، الموصوف بالشمولية، وحكم الحزب الواحد، وانتهاجه سياسة خنق الحريات بكافة أشكالها، وبناء شكل مشوهة للاشتراكية، واعتماده العنف غير المبرر في التعامل مع مختلف أشكال المعارضة حتى الحزبية البناءة، وحتى ارتكاب الجرائم والإبادة الجماعية وترحيل قوميات من مواطنها الأصلية وغزو الدول الأخرى التي تخرج عن الطاعة، ودعم الأنظمة الديكتاتورية، على غرار دعمه النظام الديكتاتوري المباد، في العراق. ولم يكن انهيار الاتحاد السوفيتي كارثة تاريخية داخلية وحسب، وإنما كانت لها إسقاطات مؤلمة، بل مهلكة على بقاع شاسعة من العالم، وغير اصطفاف موازين القوى العالم، وتفكك دول، علاوة على أن الانهيار سبب إحباط تطلعات الشعوب إلى الاتحاد السوفيتي كتجربة اشتراكية بارزة، وراهنت عليه في بناء عالم جديد ينهي فعلا نظام الاستغلال الرأسمالي، ليحل بديله نظام إنساني قائم على العدل والمساواة، وتحرير الشعوب من مختلف أشكال الشعوب الاستعمار والتبعية، ومنحها خيار سبيل تطورها بنفسها. وفي هذا السياق قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في رسالة إلى الجمعية الفيدرالية عام 2005، إن انهيار الاتحاد السوفيتي كان أكبر كارثة جيوسياسية في القرن العشرين، حيث وجد عشرات الملايين من الروس أنفسهم خارج الاتحاد الروسي. وهذا، بحسب الرئيس، أصبح "دراما حقيقية للشعب الروسي" وانتهكت سلامة البلاد بتدخل الإرهابيين و "وتوقيع اتفاقية خسافيورت الاستسلامية" في حرب الشيشان. وفي حزيران من هذا العام،، قال فلاديمير بوتين إن الحزب الشيوعي دمر الاتحاد السوفيتي. كما أشار إلى أن العودة إلى الاشتراكية في روسيا أمر "غير محتمل". كما قال بوتين في عام 2019 إن انهيار الاتحاد السوفيتي لم يكن مرتبطًا بنمو الميول القومية في دول البلطيق، ولكن كان بسبب السياسات الاقتصادية غير الفعالة. مشيرا إلى أنه بسببها كان هناك "انهيار في المجال الاجتماعي"، مما كان له "عواقب طويلة الأمد في المجال السياسي". وقال آخر زعيم سوفيتي ميخائيل غورباتشوف إن العالم كان أكثر عدلاً وأمانًا لو استمر الاتحاد السوفيتي في الوجود. وبحسب قوله، ليست البيريسترويكا التي دشنها بنفسه، هي التي دمرت البلاد. ولكن تأخر تنفيذ الإصلاحات في الاتحاد السوفيتي، كما لعبت اللامركزية والسياسة الاقتصادية الضعيفة دورًا سَلْبِيًّا. وأضاف غورباتشوف أنه خلال فترة حكمه كانت هناك أيضًا نجاحات: انتهت الحرب الباردة، وأبرمت معاهدة نزع السلاح النووي مع الولايات المتحدة، وحصل المواطنون السوفييت على حرية التعبير- جلاسنوست- والحق في السفر بحرية خارج الاتحاد السوفيتي. وَحَالِيًّا، لا يوجد تقييم موحد وتحليل شامل للأسباب التي أدت إلى انهيار الاتحاد السوفيتي. ومن بين العديد من العوامل التي أثرت في هذه العملية يشير مختلف ممثلو التيارات السياسية والفكري إلى العديد من الأسباب من بينها: بناء دولة اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية تحت ستار "الاشتراكية المتطورة" ورأسمالية الدولة، وانحطاط النخب الحزبية من مختلف المستويات، نتيجة للرغبة في الإثراء الشخصي غير المقيد بأي إطار، إذ تمكن عدد كبير من القادة من مختلف المستويات من الوصول إلى قمة السلطة والتحكم بالأصول الاقتصادية ......
#أسباب
#انهيار
#الاتحاد
#السوفيتي
#عاما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731869