الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إحسان محمد أبوشرخ : من سأنتخب ... وماذا نريد؟؟
#الحوار_المتمدن
#إحسان_محمد_أبوشرخ لعل الانتخابات مدخل أخلاقي صرف لنقاش واقع الشعب الفلسطيني وأداء القوى السياسية، من العلمانية إلى اليمين إلى اليسار، التي من المفترض ان لا تلتقى إلا على المصالح العليا للشعب الفلسطيني، وهى كذلك فرصة جدية لتقويم الفكر السائد (مواطن سلبي غارق في همومه)، حيث ترفع مستوى رؤية المواطن العادي ومساهمته (الدنكوشوتية) نحو المشاركة في انقاذ الحياة الفلسطينية بكل مكوناتها وارتباطاتها المعقدة، خاصة مع الجانب الإسرائيلي، وعليه يكون أي برنامج انتخابي او وطني بالعموم ملزم بالمرور عبر أسئلة وجودية متعددة حول الواقع الفلسطيني أولها: هل مشروع "إسرائيل" له حدود؟ هل الفلسطينيون في حال تنظروا فكريا تحت قبعة (انطوان لحد) واستكانوا عن مشاعرهم الوطنية وقبلوا بمبدأ السلام مقابل الحق في الحياة، هل سيتخلى المشروع الصهيوني عن عنجهيته المادية الرأس مالية التوسعية ويكتفى؟هل التنمية والوصول إلى الحد الأدنى من السيادة "المدنية" مسوح بها للفلسطينيين؟ هل سيكون لهم الحق ببناء اقتصاد يغنيهم عن حالة التسول الإيديولوجي الممنهجة التي لجأوا إليها قصراً لغرض البقاء بمفهومه العميق-العميق؟ بكل واقعية الإجابة لا، هذه الإجابة حاضرة منذ أن أسس لها المؤرخ والمستشرق اليهودي "برنارد لويس" الذي رسم بعناية مخطط تقسيم العرب وارضهم، وأظن أن المفاهيم أصبحت وقحة وواضحة أكثر من التطبيع الباهت الذي يحتضن الأفعى في صدر الحكاية العربية.من زاوية أخرى وإذا أردنا إعادة تقييم العلاقة مع الدولة اليهودية تاريخياً ووضع إطار للتعامل معها، علينا الإقرار بان كل قياس أو إسقاط لتجربتنا على تجارب الشعوب الثورية هو قياس "فاسد" ويسقط أمام الحالة الاستثنائية لها، بفعل تجليات الاقتصاد الذي أسس له الساميون ولحالة الفزع العالمي من تعاظم الرغبة في بناء وطن لشعب الله الذي خنق اقتصاد العالم، فكانت من أولى أفكار نابليون بونابرت وهو المهيمن على الشؤون الأوروبية والدولية خِلال فترة حُكمه (إنشاء دولة يهودية) وهي ثاني أولوياته بعد أفكاره التوسعية، وما عكسه ذلك على طبيعة مشروع الاحتلال الإسرائيلي المتمدد بالحرارة والبرودة، وعلى خصوصية الصراع وعمقه الحضاري.وبعد أين القضية الفلسطينية من هذا الجدل في ظل أن خصمها العالم السياسي بكامله، دون انكار للحالات الشعبية الفردية، وهنا يقول لنا التاريخ بوضح ان تجارب الشعوب التي انتصرت او انهزمت تُركت للبناء وتُركت لها مقومات التنمية والحياة الكريمة بسلام مثل فيتنام واليابان، ولم تحاصر من كل الكرة الأرضية كما هو حالنا كفلسطينيين!كما أن تجارب الشعوب في مقاومة الاحتلال أسُست على مبدأ رفع التكلفة، حتى "الثورة الناعمة" ضد الاحتلال البريطاني في الهند التي قادها المحامي المهاتما غاندي "داعية اللاعنف الكامل" قامت على مبدأ اقل الخسائر لشعبه مقابل اعلى ثمن للاحتلال، فكان لهذه الثورة ما تريد بجلاء الاحتلال البريطاني عن الهند، ولكن لا شبيه للفلسطيني في حالته الاستنزافية فمن يدفع ثمن تكلفة الاحتلال هو اقتصاد العالم (عربياً كان أو أجنبيا بكافة تحولاته) كما وأن القيمي واللاأخلاقي من وجهة نظر الفلسطيني هو مبرر من الجميع ليحافظ الاحتلال على أمنه تحت مبدأ طاعة من يطيعه الأقوياء، وليواجه احتلال بلا أي اخلاق خلافا لما اشترطه غاندي لنجاح فلسفة العصيان، كما أنه يعيش دور يوسف ورغبة اخوته في الاستفادة من غيابة ويوميات الدم والذئب. لذا فان اختيار واستعمال أي من وسائل التحرر يجب ان تخضع لخصوصية الصراع وحقيقته ولمبدأ الحاجة وماهية النتيجة ضمن ميزان الربح والخسارة، ومن الديماغوجية أن نرتهن الى مدارس البناء ......
#سأنتخب
#وماذا
#نريد؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715159
حسين مروة : نريد مقاطعة جدية
#الحوار_المتمدن
#حسين_مروة نريد مقاطعة جدية * ( بمناسبة انعقاد مؤتمر مقاطعة إسرائيل ) سلاح المقاطعة الاقتصادية في حربنا لإسرائيل ، لاشك أنه أحد الأسلحة الفعّالة الذي يستطيع به العربُ منع هذا "المخلوق " الاستعماري الصهيوني المسخ، من التمدّد وضربِ اقتصادِهم الوطني والسيطرة عليه . فقد كان العرب ، إذن ، واقعيين تماماً حين اختاروا هذا السلاحَ في حربِ هذا "المخلوق" الطفيلي الذي ولدته المطامعُ الاستعمارية الدولية في أرضنا وعلى أشلاءِ بني قومنا:المشرّدين منهم، والمستشهدين ، والمقيمين ـ بعدُ ـ على كومة الجمر في الأرض المحتلة ، وفي جحيم الظلم والاستبداد.ولكن مجرد اختيارِك هذا السلاح في حرب العدو، لا يكفي للقضاء على العدو، ما لم تضربْ به فعلاً، أو ما لم تُحسن الضربَ في المَقاتلِ والمَفاصلِ ذاتِها، لا في الأطراف والحواشي وحدِها ! . .فلننتظر ، إذن ، كيف يُقاتِل العرب إسرائيل بلا المقاطعة الاقتصادية ؟ .. المقاطعة الاقتصادية، تعني الحصارَ الاقتصادي، والحصارُ هذا لا يكونُ حصاراً حقاً ألاّ أذا كان مًقفَلاً من جهاته الأربع ، أو الستّ إذا صحَّ التعبير، وهو صحيح .. ليس حصاراً حقيقياً أن تَسدَّ بعضَ المنافذ على عدوك، بينا هناك عدةُ منافذَ يتلقّى منها الهواء والماء والضياء، ويتلقّى منها الغذاء والكساء والدواء ، ويتلقّى منها كلَّ ما تحتاجُ إليه الحياة من مقوِّمات الحياة! ..لكي يكونَ الحصارُ الاقتصادي لإسرائيلَ سلاحاً قاتلاً حاسماً ينبغي أن يجعلَ العربُ منه حلقةً مفرغة تحيط بها من كلِّ جهاتها، ثم تجعل لهذه الحلقة المتماسكة أبعاداً تعمق في الأرض، وترتفع في الفضاء، وتمتدُّ في الموانئ، الجوية والمائية، وفي المداخل والمخارج البرية كلها.*** إننا نخدعُ أنفسَنا، ونحدعُ شعوبَنا، حين نُقيمُ هذه المكاتب المسمّاة مكاتب مقاطعة إسرائيل، وتمرُّ السنون وهي قائمة، ونعتقدُ بأننا مقاطعون حقاً، في حين ترى إسرائيل، رغم ذلك، تعيش كما يعيش الأحياء الأصحاء في عافية، غير محرومةٍ شيئاً من أسباب الحياة، ومقوِّمات الوجود، وعوامل البقاء والنمو والامتداد والاعتداء .. أمام هذه الظاهرة ، تبرزعلامةُ استفهام ، لتُشيرَ ألى وجوه النقص في هذه "المقاطعة" من جهة، ولتسألْ من جهةٍ ثانية:ــ هل تنحصرُ مهمةُ هذه المكاتب، ومؤتمراتها المتوالية، في تعقّبِ الشركات العالمية التي تتعاملُ مع إسرائيل، وإثباتها في اللائحةِ السوداء حيناً ، ثم محوها من اللائحة بعد حين ؟ .. صحيح أن هذه بذاتها جديرةٌ بأن تكونَ مهمةً كبيرة مَعنياً بها جداً ، فهي ـ بلا جدال ـ إحدى الوسائل الناجعة في إحكامِ الحصار الاقتصادي على إسرائيل .. ولكنْ، هل تؤدّى هذه المهمة بدقّة ، ومِن غيرِ أخطاء ؟ .. هذا أولاً ، وأما ثانياً ، فهل يعلمُ ضباطُ مكاتب المقاطعة أنّ حركةَ التهريب بين إسرائيل والبلاد العربية لم يهدأْ نشاطُها قط منذ قيام إسرائيل حتى اليوم ؟ .. وهل عجزَ هؤلاء أن يوقفوا حركةَ التهريبِ هذه عن نشاطها، رغم السنين، ورغم المؤتمرات ورغم الخيْرات التي تمدّ بها هذه الحركة حياة إسرائيل فتنعشَها، وتبطل سلاحَ المقاطعة العربية حتى تجعلَه سلاحاً مغلولاً لا يقطع ولا يوجع ؟ .. وأما ثالثاً ـ وهنا بيتُ القصيد ـ فهل صنعتْ مكاتبُ المقاطعةِ شيئاً حيال الدوَل الغربية ، كأميركا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا الغربية، التي تخرق الحصارالعربي على إسرائيل من مختلف جهاته دون رادع؟ .. إنّ هذه الدول لا تكتفي بأن تُنعشَ إسرائيل بالمال والسلاح والمواد الاقتصادبة المتنوعة، وتعينها على العدوان، فضلاً عن البقاء والت ......
#نريد
#مقاطعة
#جدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724889
حسن سمر : الانتخابات... ماذا نريد منها؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_سمر على بعد أيام من الاستحقاقات الانتخابية التي ستجرى في الشهر المقبل. خرجت من جديد وجوه تمثل الأحزاب السياسية التي ستتنافس على الفوز بأكبر قدر من الأصوات ولما لا تحقيق الرتبة الأولى. وقد أثارني ذلك البشوش الجميل المحنك ذات ابتسامة مرتجفة تجمع بين ملامح البكاء وكأنه يتوقع الهزيمة ويعرف مصير حزبه، وبين ابتسامة مصطنعة تريد القول أننا في طريق لا يمكن إلا أن نضحك معه. ولكي يستمر الضحك وتعم الابتسامة عليكم بتقديم صوتكم لنا، نحن من يستحق أن نحظى به. لقد خرجوا من كهوفهم جميعا في لحظة واحدة. كلهم يحملون شعار التغيير ،نريد التغيير... نحن من يستطيع أن يحدث التغيير... ااه لو كانت أفواه هؤلاء الذين يحملون هذه الكلمة في أفواههم صادقين في قولهم لكن مع الأسف لا يعرفون منها إلا حروفها وليس قيمتها الحقيقية ومعناها الأصلي. هنا أريد فقط أن اطرح السؤال التالي: ترى ماذا سيغيرون؟ هل سيغيرون مستوى التعليم المنحط ام الحد الأدنى للأجور ام وضعية الطب في البلد ام واقع التنمية.؟ هل سيتم تغيير الواقع وكيف سيتغير والتغيير كلمة حمالة أوجه ؟. من الصعب الإجابة عن هذه الأسئلة ومن غير المنطق أن ندخل في نيات الآخرين. لكن المؤكد أن هؤلاء سيغيرون منازلهم سيارتهم والبعض قد يصل به التغيير إلى فراشه وحريمه ويغيروا.... إذن عن أي تغيير تتحدثون؟ على الأقل يجب أن تتغير بعض الوجوه لكي نتمتع بابتسامات أخرى بديلة للقديمة. لنكن موضوعيين الواقع لا يريد التغيير الواقع يريد الإصلاح والاستمرار فيه لا نريد التغيير نريد إعادة الأمور إلى واقعها الصحيح والعودة بالقطار إلى السكة الصحيحة في أجل قريب. نريد أن نتطور نريد أن نتقدم نحن لا نريد التغيير فقد تغير الكثير لكن للأسوأ. إذا نريد من يصارحنا بواقعنا لكي نفهم معا من نحن وماذا نريد، ونخطط معا لمنهج صريح نتخذه معا، نتعب من أجله جميعا، نريد من يصارحنا بواقعنا من يقول لنا من نحن من سيتكلم معانا بدون مكياج فنحن لا تغرينا شفاه ملطخة بالعكر الفاسي ولا أسنان بيضاء لامعة ولا عينيك العسليتين... نحن نريد من سيصنع معانا السفينة ويكون معانا من الراكبين فإن غرقت غرقنا جميعل وإن نجت نجونا جميعا، والنجاة هي مصير دوي النيات الحسنة. نحن لا نريد ذاك الذي همه المنصب واغراءته نريد من هو قنوع بسيط يعرف ما له وما عليه وأكيد لا ينسى حظه من الدنيا.نريده شخص سيتولى منصب وظيفة وعليه أن يؤدي مهامه كما يجب وان لا يقتصر في ذلك. شخص يعرف كيف يتصرف في عراقيل مهامه كيف يخرج الشوك دون أن تسيل الدماء. وقبل هذا وذاك شخص يحترم من قدم له صوته لكي ينوب عليه في الدفاع عن مصالحه الذي هي مصالح الوطن مصالح شعب. هذا هم المواطن لا يهمني من تكون ولا من انت يهمني أن تعرض برنامجا تلتزم به في ما بعد. برنامج يحمل حلول ويعي الاقتراحات التي قد تعمل على تحسين وضعية الوطن وتزرع في أبناءه الأمل من جديد بعدما أصبح يحيا بدون أمل يعيش حياة الأموات، هناك أمور تحققت، على من سيأتي أن يكون قادرا على تطويرها وإكمالها، من له نفس جديد مبدع وطموح .الانتخابات ليست فرصة لاستغلال الناس وإغوائهم بالمظاهر والوعود فقبل أن تكون مرشحا لخدمة الوطن من الضروري أن تكون أولا إنسانا له مبادئ وأخلاق. وأن تكون لك نية مبيتة للإصلاح والعمل. هذا ما نحتاجه سيدي. فلا تضحكوا على الذقون رحمكم الله. تتبجحون بمفاهيم مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان والمواطنة.... وغيرها من المفاهيم الرنانة التي أنفسكم لا تعرفون من أين أتت وإلى أين وكيف ظهرت. كيف ترعرعت ونمت. الديمقراطية سيدي هي تاريخ تراكمي هي مسلسل إصلاح مستمر هي بكل بساطة أن تؤدي الأمان ......
#الانتخابات...
#ماذا
#نريد
#منها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728057
عادل عبد الزهرة شبيب : لماذا نريد الدولة المدنية الديمقراطية في العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب عانى العراق ويعاني من العديد من الأزمات المتتالية بسبب اعتماده على نهج المحاصصة الطائفية – الأثنية الفاشل والذي اعتمد لخدمة مصالح مكون واحد او طائفة واحدة على حساب الآخرين من ابناء الشعب العراقي , وبواسطته تم توفير الغطاء لإدامة مصالح طائفة معينة واستحواذها على المناصب وتقاسمها النفوذ مع بقية المتحاصصين والهيمنة على القرار . ولم تتمكن حكومات المحاصصة المتعاقبة منذ 2003 وحتى اليوم من معالجة مشاكل البلد المتعددة . وبواسطة هذا النهج تم اقصاء العناصر الوطنية الكفؤة والنزيهة عن مواقع المسؤولية , كما تم تجاهل مبدأ المواطنة وعدم التعامل مع العراقيين على قدم المساواة , وادت هذه السياسة الى المزيد من التشظي المجتمعي واضعاف الوحدة الوطنية وتمزيق النسيج المجتمعي . فالمحاصصة الطائفية الأثنية هي أس ازمة النظام السياسي في العراق وفشله البين ولابد من الخلاص من هذا النظام واقامة البديل الوطني الديمقراطي . فالدولة المدنية الديمقراطية التي يدعو لها الحزب الشيوعي العراقي كما ورد ذلك في برنامجه والتي نريدها لكونها : - 1) تقوم اساسا على مبدأ المواطنة في بنائها وعلى وفق معايير موحدة في اسناد الوظيفة العامة في مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية . 2) تتعامل مع مواطنيها على قدر واحد من المساواة في الحقوق والواجبات امام القانون وبدون تمييز بسبب الجنس او العرق او القومية او الأصل او اللون او الدين او المذهب او المعتقد او الرأي او الوضع الاقتصادي والاجتماعي , حيث تؤمن الدولة المدنية الديمقراطية لمواطنيها تكافؤ الفرص والمشاركة .3) تتأسس الدولة المدنية الديمقراطية على ثقافة مدنية ونظام مدني للعلاقات يقوم على قيم السلام والتسامح والقبول بالآخر, وهي دولة يضبط عملها دستور وقوانين يشرعها مجلس منتخب على وفق قوانين وآليات انتخابية عادلة , ويتم تداول السلطة فيها سلميا , كما انها تضمن حقوق الانسان وفقا لما جاء في لائحة حقوق الانسان العالمية .4) في الدولة المدنية الديمقراطية يتم الفصل بين السلطات الثلاث على نحو واضح وكذلك فصل المؤسسات الدينية والعشائرية عن المؤسسات السياسية . وفيها تكون المؤسسة العسكرية خاضعة الى الادارة المدنية المنتخبة ديمقراطيا وينحصر السلاح بيد الدولة وليس كما هو الآن من حالة انفلات يهدد المواطنين ويهدد حتى الدولة .5) وفي الدولة المدنية الديمقراطية تتجسد الممارسة الديمقراطية ومنها الانتخابات الحرة العادلة والنزيهة , وضمان ارادة المواطنين المعبر عنها ديمقراطيا والتداول السلمي للسلطة وضمان الحريات العامة والخاصة , والحق في تأسيس الأحزاب والنقابات والاتحادات والجمعيات ومنظمات المجتمع المدني , وحرية العقيدة والفكر والرأي والحق في التعبير عنها وضمان ذلك في مؤسسات وقوانين وتحقيق وحماية الحقوق القومية والسياسية والثقافية لجميع اطياف الشعب العراقي .6) ولضمان اداء الدولة المدنية الديمقراطية مهامها , يتوجب ان تكون دولة مؤسسات وقانون حقا , وان يضمن فيها بشكل أساس حق المواطن في الحياة والأمن والحرية .7) تضمن الدولة المدنية الديمقراطية الحياة الكريمة لمواطنيها وتوفر لهم الضمان الاجتماعي الشامل وتحقق قدرا معقولا من العدالة الاجتماعية . 8) يتم بناء الدولة المدنية الديمقراطية على قاعدة اجتماعية راسخة , وهذا يستلزم تأكيد الترابط بين الديمقراطية السياسية والديمقراطية الاجتماعية وعدم الاخلال بالعلاقة لمصلحة احدهما .9) تساعد الدولة المدنية الديمقراطية على ترسيخ الوحدة الوطنية وعدم التشظي وتمزيق النسيج المجتمعي .10) في الدولة المدنية ال ......
#لماذا
#نريد
#الدولة
#المدنية
#الديمقراطية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732024