صوت الانتفاضة : كورونا+ طقوس دينية+ زيارة البابا+ سلطة الإسلاميين= انسان بائس
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة اية حياة بائسة هذه، انها متوقفة، مشلولة تماما، تزداد بؤسا يوما بعد آخر، ملايين المعطلين عن العمل يضعون أيديهم على خدودهم، ينظرون الى فسحة امل هنا او هناك، ينظرون الى افق هو مسدود، مغلق بالكامل، لكنهم يأمّلون النفس ويهدهدونها بكلمات "مخدرة" "باچر تفرج" و "الله يرزق الجميع" و "الله كريم" و "ما تضل هيچ"، وهم يدركون في قرارة أنفسهم ان هذه الكلمات ما هي الا "مخدرات"، وهذه الحقيقة تتجلى لهم عندما يبدأون بدفع الفواتير "مولدة الكهرباء، رفع النفايات، ماء صالح للشرب "مي ارو" تعليم، صحة، كارت موبايل، خط انترنيت، بالإضافة الى التسوق اليومي والمناسبات" لأنه يدرك ان "لا رزاق" هناك ولا هم يحزنون.الاف الكادحين والشغيلة تعطلت حياتهم، باعة "البالة" والعدد اليدوية القديمة والمستهلكة، باعة الكتب في سوق المتنبي، باعة الطيور والحيوانات الأليفة في سوق الغزل، باعة الملابس الجديدة والمواد الغذائية والمواد الكهربائية والفرش في السوق العربي و "الشورجة"، الحمالين وسائقي سيارات الأجرة "التاكسي"، عمال المطاعم وعربات المأكولات الشعبية، عمال البناء "المساطر" وعمال "العلوة"؛ كل أولئك وغيرهم الكثير تقطعت بهم السبل، انهم يواجهون مصيرا قاتما.حظر شامل وجزئي، يقال عنه "صحي"، من وباء فتاك "كورونا"، وزيارة "تاريخية" لبابا المسيح، وحتى تكتمل الصورة، فأن المرض والبابا تزامنا مع طقوس دينية، فنصبت الخيم "المواكب"، وقدمت قوافل الابل "البعران" في بغداد، وكل ذلك ترعاه سلطة الإسلاميين البدوية حد النخاع، التي تحظر عليك العمل والمعيشة، لكنها تقدم لك الخدمات إذا مارست الطقوس الدينية.نحتفل بقدوم رجل دين، نحزن ونلطم بموت رجل دين، ننتظر ان يتكلم رجل دين، يسرقنا وينهبنا ويقتلنا رجل دين، نسير كالقطعان خلف رجل دين، فمن يقودنا ويتسلط علينا هم رجال دين، اننا حقا شعب بائس، فالدين هو الذي يصنع الانسان هنا وليس العكس، وما دامت هذه المعادلة المقلوبة موجودة فأننا لن نستطيع ان نخرج من عباءة رجل الدين، وستبقى التعاسة التي يغذيها الدين هي السائدة، لهذا يجب محاربة هذه التعاسة بكل صورها وأشكالها.ان المرض والبابا والطقوس الدينية هي بالنتيجة واحد، فالمرض يحجرنا في منازلنا، والبابا أقلقنا، لأنه جاء بزمن انهيار قوى الإسلاميين، وكأنه رفع شعار "يا رجال الدين انهضوا، اتحدوا"، اما الطقوس الدينية فهي تجديد لقوى الإسلام السياسي، بث الروح فيها، فكورونا والبابا والطقوس اشكال تعزز من عزلة الانسان، تزيد من اغترابه، تحيله الى انسان بائس. ......
#كورونا+
#طقوس
#دينية+
#زيارة
#البابا+
#سلطة
#الإسلاميين=
#انسان
#بائس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711618
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة اية حياة بائسة هذه، انها متوقفة، مشلولة تماما، تزداد بؤسا يوما بعد آخر، ملايين المعطلين عن العمل يضعون أيديهم على خدودهم، ينظرون الى فسحة امل هنا او هناك، ينظرون الى افق هو مسدود، مغلق بالكامل، لكنهم يأمّلون النفس ويهدهدونها بكلمات "مخدرة" "باچر تفرج" و "الله يرزق الجميع" و "الله كريم" و "ما تضل هيچ"، وهم يدركون في قرارة أنفسهم ان هذه الكلمات ما هي الا "مخدرات"، وهذه الحقيقة تتجلى لهم عندما يبدأون بدفع الفواتير "مولدة الكهرباء، رفع النفايات، ماء صالح للشرب "مي ارو" تعليم، صحة، كارت موبايل، خط انترنيت، بالإضافة الى التسوق اليومي والمناسبات" لأنه يدرك ان "لا رزاق" هناك ولا هم يحزنون.الاف الكادحين والشغيلة تعطلت حياتهم، باعة "البالة" والعدد اليدوية القديمة والمستهلكة، باعة الكتب في سوق المتنبي، باعة الطيور والحيوانات الأليفة في سوق الغزل، باعة الملابس الجديدة والمواد الغذائية والمواد الكهربائية والفرش في السوق العربي و "الشورجة"، الحمالين وسائقي سيارات الأجرة "التاكسي"، عمال المطاعم وعربات المأكولات الشعبية، عمال البناء "المساطر" وعمال "العلوة"؛ كل أولئك وغيرهم الكثير تقطعت بهم السبل، انهم يواجهون مصيرا قاتما.حظر شامل وجزئي، يقال عنه "صحي"، من وباء فتاك "كورونا"، وزيارة "تاريخية" لبابا المسيح، وحتى تكتمل الصورة، فأن المرض والبابا تزامنا مع طقوس دينية، فنصبت الخيم "المواكب"، وقدمت قوافل الابل "البعران" في بغداد، وكل ذلك ترعاه سلطة الإسلاميين البدوية حد النخاع، التي تحظر عليك العمل والمعيشة، لكنها تقدم لك الخدمات إذا مارست الطقوس الدينية.نحتفل بقدوم رجل دين، نحزن ونلطم بموت رجل دين، ننتظر ان يتكلم رجل دين، يسرقنا وينهبنا ويقتلنا رجل دين، نسير كالقطعان خلف رجل دين، فمن يقودنا ويتسلط علينا هم رجال دين، اننا حقا شعب بائس، فالدين هو الذي يصنع الانسان هنا وليس العكس، وما دامت هذه المعادلة المقلوبة موجودة فأننا لن نستطيع ان نخرج من عباءة رجل الدين، وستبقى التعاسة التي يغذيها الدين هي السائدة، لهذا يجب محاربة هذه التعاسة بكل صورها وأشكالها.ان المرض والبابا والطقوس الدينية هي بالنتيجة واحد، فالمرض يحجرنا في منازلنا، والبابا أقلقنا، لأنه جاء بزمن انهيار قوى الإسلاميين، وكأنه رفع شعار "يا رجال الدين انهضوا، اتحدوا"، اما الطقوس الدينية فهي تجديد لقوى الإسلام السياسي، بث الروح فيها، فكورونا والبابا والطقوس اشكال تعزز من عزلة الانسان، تزيد من اغترابه، تحيله الى انسان بائس. ......
#كورونا+
#طقوس
#دينية+
#زيارة
#البابا+
#سلطة
#الإسلاميين=
#انسان
#بائس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711618
الحوار المتمدن
صوت الانتفاضة - كورونا+ طقوس دينية+ زيارة البابا+ سلطة الإسلاميين= انسان بائس
سعيد الكحل : خطط الإسلاميين للإطاحة بالنظام .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل نشرت صحيفة "النهار العربي" بتاريخ 11 أبريل 2021 ، مقالة تحت عنوان " وثائق التنظيم الدولي لتمكين "الإخوان" في المغرب وإطاحة الملك" للكاتب عمرو فاروق ، تكشف فيها عن خطورة إستراتيجية "جماعة الإخوان" وتفاصيل خططها لقلب النظام الملكي بالمغرب وإقامة "نظام إسلامي" خاضع كلية للمرشد العام لتنظيم الإخوان بمصر . وتضمنت المقالة رسالة خطية من مرشد جماعة الإخوان مصطفى مشهور موجهة مباشرة إلى جماعة عبد السلام ياسين وحركة التوحيد والإصلاح ، سنة 1996 ، تحدد لهما الإستراتيجية التي ينبغي إتباعها لعزل النظام وتطويقه بهدف الإطاحة به . وهي نفس الإستراتيجية التي اتبعها تنظيم الإخوان في مصر ، منذ نشأته على يد البنا وقطب وكادت تتمكّن من الدولة والمجتمع المصريين لولا يقظة الشعب الذي خرج منتفضا وثائرا ضد حكم مرسي والإخوان مطالبا بتدخل الجيش برئاسة السيسي الذي حرّر المصريين من قبضة الإسلاميين وأقبر أحلامهم في حكم مصر ثم التمدد إلى بقية الدول العربية . وتحدد رسالة مرشد تنظيم الإخوان إلى إسلاميي المغرب أهداف الإستراتيجية ومراحل إنجازها كالتالي: (هذه رسالة لإخواننا في المغرب ، وهي الرسالة الثالثة التي يأفل بها هذا العقد وهي خطة عمل ننهي بها القرن العشرين ونبدأ بها قرنا جديدا يكون فيه التمكين بإذن الله تعالى ، وبهذه الخطة سيتحول فيها إخواننا في المغرب من مرحلة الاستضعاف والصبر السلبي إلى مرحلة القوة والصبر الإيجابي ليفتح الله لهم حكم بلادهم فيكونوا درعا للإخوان وحكومة من حكومات دولة الخلافة المنشودة لترفع راية الإسلام خفاقة من المشرق إلى المغرب وتكون كلمة الله هي العليا ). ليس الهدف من تأسيس تنظيمات الإسلام السياسي هو تخليق الحياة العامة وإشاعة قيم الفضيلة والصدق والإخاء والتسامح بين الناس وتقوية الوازع الديني والأخلاقي لدى المواطنين ، بل فرملة جهود تحديث الدولة والمجتمع وحجر الانتقال نحو الدولة الديمقراطية بنشر ثقافة الكراهية وفقه التكفير وتقسيم المجتمع إلى مؤمنين وكفار وزرع بذور الفتنة والطائفية بين مكونات المجتمع . وقد لعب تنظيم الإخوان في مصر دورا خطيرا لدعم إسلاميي المغرب في مواجهتهم لمشروع خطة إدماج المرأة في التنمية سنة 2000 ، عبر تجنيد الشيوخ ، وعلى رأسهم يوسف القرضاوي ، وكذا قناة الجزيرة لإقبار المشروع ومصادرة أحلام الشعب المغربي في التحديث والدمقرطة والقضاء على كل أشكال العنف والتمييز ضد النساء . كما لعبت القناة دورا حاسما في التأثير على نتائج الانتخابات لفائدة حزب العدالة والتنمية. فأي خطوة يخطوها النظام والتيار الديمقراطي نحو التحديث يكون لها الإسلاميون بالمرصاد . إذ كل خطوات الإسلاميين ومواقفهم تم رسمها بأمر وإشراف من المرشد العام لتنظيم الإخوان بمصر قبل أن يتمكن الرئيس السيسي من تشتيت شمل التنظيم واعتقال أبرز قياداته . ولا يزال أمام إسلاميي المغرب مجالا واسعا للمناورة يسمح لهم بتنفيذ التوجيهات التي وضعها مرشد التنظيم بالمركز الدولي للإخوان ، ويأتي في مقدمتها : ـ العمل على استهداف القاعدة الاجتماعية/ الشعبية/ الدينية للنظام باستخدام سلاح الدين عبر اتهام النظام ، ليس فقط بالخروج عن الإسلام ، ولكن أيضا بمحاربته .وهذا الذي تمارسه جماعة العدل والإحسان بعد أن فشلت في تحويل حركة 20 فبراير إلى نواة "للقومة" ضد النظام وقوة شعبية للزحف على الدولة . فمباشرة بعد قرار الحكومة فرض حظر التجوال ليلا في رمضان ، خرجت الجماعة ، عبر تدوينات قيادييها على صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعي ، باتهام النظام بمحاربة الدين . ومن بين تلك القيادات : محمد حمداوي عضو مجلس إرشاد الجماعة ال ......
#الإسلاميين
#للإطاحة
#بالنظام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715695
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل نشرت صحيفة "النهار العربي" بتاريخ 11 أبريل 2021 ، مقالة تحت عنوان " وثائق التنظيم الدولي لتمكين "الإخوان" في المغرب وإطاحة الملك" للكاتب عمرو فاروق ، تكشف فيها عن خطورة إستراتيجية "جماعة الإخوان" وتفاصيل خططها لقلب النظام الملكي بالمغرب وإقامة "نظام إسلامي" خاضع كلية للمرشد العام لتنظيم الإخوان بمصر . وتضمنت المقالة رسالة خطية من مرشد جماعة الإخوان مصطفى مشهور موجهة مباشرة إلى جماعة عبد السلام ياسين وحركة التوحيد والإصلاح ، سنة 1996 ، تحدد لهما الإستراتيجية التي ينبغي إتباعها لعزل النظام وتطويقه بهدف الإطاحة به . وهي نفس الإستراتيجية التي اتبعها تنظيم الإخوان في مصر ، منذ نشأته على يد البنا وقطب وكادت تتمكّن من الدولة والمجتمع المصريين لولا يقظة الشعب الذي خرج منتفضا وثائرا ضد حكم مرسي والإخوان مطالبا بتدخل الجيش برئاسة السيسي الذي حرّر المصريين من قبضة الإسلاميين وأقبر أحلامهم في حكم مصر ثم التمدد إلى بقية الدول العربية . وتحدد رسالة مرشد تنظيم الإخوان إلى إسلاميي المغرب أهداف الإستراتيجية ومراحل إنجازها كالتالي: (هذه رسالة لإخواننا في المغرب ، وهي الرسالة الثالثة التي يأفل بها هذا العقد وهي خطة عمل ننهي بها القرن العشرين ونبدأ بها قرنا جديدا يكون فيه التمكين بإذن الله تعالى ، وبهذه الخطة سيتحول فيها إخواننا في المغرب من مرحلة الاستضعاف والصبر السلبي إلى مرحلة القوة والصبر الإيجابي ليفتح الله لهم حكم بلادهم فيكونوا درعا للإخوان وحكومة من حكومات دولة الخلافة المنشودة لترفع راية الإسلام خفاقة من المشرق إلى المغرب وتكون كلمة الله هي العليا ). ليس الهدف من تأسيس تنظيمات الإسلام السياسي هو تخليق الحياة العامة وإشاعة قيم الفضيلة والصدق والإخاء والتسامح بين الناس وتقوية الوازع الديني والأخلاقي لدى المواطنين ، بل فرملة جهود تحديث الدولة والمجتمع وحجر الانتقال نحو الدولة الديمقراطية بنشر ثقافة الكراهية وفقه التكفير وتقسيم المجتمع إلى مؤمنين وكفار وزرع بذور الفتنة والطائفية بين مكونات المجتمع . وقد لعب تنظيم الإخوان في مصر دورا خطيرا لدعم إسلاميي المغرب في مواجهتهم لمشروع خطة إدماج المرأة في التنمية سنة 2000 ، عبر تجنيد الشيوخ ، وعلى رأسهم يوسف القرضاوي ، وكذا قناة الجزيرة لإقبار المشروع ومصادرة أحلام الشعب المغربي في التحديث والدمقرطة والقضاء على كل أشكال العنف والتمييز ضد النساء . كما لعبت القناة دورا حاسما في التأثير على نتائج الانتخابات لفائدة حزب العدالة والتنمية. فأي خطوة يخطوها النظام والتيار الديمقراطي نحو التحديث يكون لها الإسلاميون بالمرصاد . إذ كل خطوات الإسلاميين ومواقفهم تم رسمها بأمر وإشراف من المرشد العام لتنظيم الإخوان بمصر قبل أن يتمكن الرئيس السيسي من تشتيت شمل التنظيم واعتقال أبرز قياداته . ولا يزال أمام إسلاميي المغرب مجالا واسعا للمناورة يسمح لهم بتنفيذ التوجيهات التي وضعها مرشد التنظيم بالمركز الدولي للإخوان ، ويأتي في مقدمتها : ـ العمل على استهداف القاعدة الاجتماعية/ الشعبية/ الدينية للنظام باستخدام سلاح الدين عبر اتهام النظام ، ليس فقط بالخروج عن الإسلام ، ولكن أيضا بمحاربته .وهذا الذي تمارسه جماعة العدل والإحسان بعد أن فشلت في تحويل حركة 20 فبراير إلى نواة "للقومة" ضد النظام وقوة شعبية للزحف على الدولة . فمباشرة بعد قرار الحكومة فرض حظر التجوال ليلا في رمضان ، خرجت الجماعة ، عبر تدوينات قيادييها على صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعي ، باتهام النظام بمحاربة الدين . ومن بين تلك القيادات : محمد حمداوي عضو مجلس إرشاد الجماعة ال ......
#الإسلاميين
#للإطاحة
#بالنظام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715695
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - خطط الإسلاميين للإطاحة بالنظام .
بثينة تروس : شباب الإسلاميين إفطار ام إنذار
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس ما سمي بإفطار شباب الإسلاميين الذي حدث في الرابع من رمضان المعظم 16 ابريل، في ظاهره الرحمة وفي باطنه العذاب! الرحمة اذ هو دليل عافية علي مستقبل الحريات وقيمة الديموقراطية في هذا البلد، فالوطن كان رهين حكومة الاخوان المسلمين لثلاثين عام من الدكتاتورية ومصادرة الحريات، اما جانب العذاب هو استغلال شباب الإسلاميين للمناسبة بتربية راسخة في استغلال العاطفة الدينية، تحولوا من إفطار رمضان الي مؤتمرين، وهي وسائلهم المجربة، التضليل واثارة الفتنة للوصول للسلطة، خطورة الهوس الديني انه لا يعني بالوحدة الوطنية، ويسترخص دماء الشعب، وتجلي ذلك في مخاطبات شباب الإسلاميين، الذين بسبيل تزييفهم للهزيمة كان تحديهم إعلان العداوة علي شباب ثورة ديسمبر، بإصرارهم ان مكان تجمعهم هو(الساحة الخضراء)! بدلاً عن ساحة الحرية وهو ما أطلق عليها بعد الثورة، وأنها حق لهم انتزعتها (حكومة قحت) بحسب تصريحاتهم، متجاهلين ان تغيير اسم تلك الساحة كان مهره دماء عزيزة لشهداء بأعمارهم، طهروها من رجس الزيف والحشود المصنوعة لتأييد حكومة الاخوان المسلمين. اما مخاطباتهم تؤكد انهم ارث تربية الاقصاء الديني والحقد على بقية الشعب في شهر غايته السلام والتسامح وعمار الاخلاق (نحي اخوانا نعم اخوانا الكيزان، اخوانا في الحركة الشعبية، اخوانا ناس الإصلاح الاَن، اخوانا ناس الوطني، كل الإسلاميين نحييهم بالشهر الكريم ونقل لهم اننا مازلنا على العهد) واَخرون يبعثون بالتهاني (لإخوان العالم) في حنين لماض نظام تم اقتلاعه، خلف وراءه الموت والدمار وفقدان السيادة الوطنية، حنين يشير الي ان هذا التجمع تقوده كتائب الظل التي لم يتم اقتلاعها مع النظام. ومن الواضح انهم في غيهم تناسوا انهم بلغوا السلطة بالانقلاب علي الديموقراطية، وطوال تاريخهم الحزبي في البلاد، لا هم ولا رجال الدين او علماء السودان والفقهاء لم يكن لهم شرف الوطنية الذي يمكنهم من التباهي والتفاخر، لا في زمن المستعمر ولا حتي ابان الحكومات الوطنية، فلقد كانوا عبر ازمنة الحكم في البلاد يتسلقون في الظلام لفرض الدستور الإسلامي المزيف باستغلال عاطفة الشعب المحب للدين، لكن المشكلة الأساسية لديهم انهم يتحرون الكذب في جميع اقوالهم، ذكر احدهم الآية (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزبور مِن بَعْدِ الذكر أَنَّ الأرض يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصالحون) واردف قائلاً (ونحن نحسب اننا كذلك) وهذه اللغة الاستعلائية جزء عقدي في الفكر الاخواني يدرس في حلقاتهم، ويتناقل كنصوص مقدسة منذ تعاليم حسن البنا (نحن أيها الناس، ولا فخر، أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم، وحملة رايته من بعده، ورافعوا لوائه كما رفعوه، وناشروا لوائه كما نشروه، وحافظوا قرآنه كما حفظوه، والمبشرون بدعوته كما بشروا، ورحمة الله للعالمين (ولتعلمّن نبأه بعد حين) ...( أيها الاخوان المسلمون هذه منزلتكم فلا تصغروا من انفسكم، فتقيسوا أنفسكم بغيركم) انتهي.. كتاب مجموعة رسائل حسن البنا.. وبالطبع من هنا جاء التمكين لبعضهم البعض في الوظائف ودواوين الحكومة، وتم تشريد وفصل الجميع ما عداهم للصالح العام في اول بيان لحكومة الاخوان المسلمين في السودان، وعلى التحقيق مخاوف الإسلاميين في ظل ثورة ديسمبر، من قانون المعاوضة اذ الجزاء من جنس العمل وخوفهم ان ترد إليهم بضاعتهم! اما عبارة حسن البنا (لتعلمن نبأه بعد حين) اتيحت لهم عبر اخوان السودان، فكانت فرصة إقامة الدولة الإسلامية وطموحات تطبيق الشريعة الإسلامية، وهي فرصة لم تتاح لجماعة التنظيم في غيره من البلدان، فصيروا الشعب السوداني فئران تجارب الحكم الإسلامي وتعمقت جذور(الدولة العميقة) التي ......
#شباب
#الإسلاميين
#إفطار
#إنذار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715901
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس ما سمي بإفطار شباب الإسلاميين الذي حدث في الرابع من رمضان المعظم 16 ابريل، في ظاهره الرحمة وفي باطنه العذاب! الرحمة اذ هو دليل عافية علي مستقبل الحريات وقيمة الديموقراطية في هذا البلد، فالوطن كان رهين حكومة الاخوان المسلمين لثلاثين عام من الدكتاتورية ومصادرة الحريات، اما جانب العذاب هو استغلال شباب الإسلاميين للمناسبة بتربية راسخة في استغلال العاطفة الدينية، تحولوا من إفطار رمضان الي مؤتمرين، وهي وسائلهم المجربة، التضليل واثارة الفتنة للوصول للسلطة، خطورة الهوس الديني انه لا يعني بالوحدة الوطنية، ويسترخص دماء الشعب، وتجلي ذلك في مخاطبات شباب الإسلاميين، الذين بسبيل تزييفهم للهزيمة كان تحديهم إعلان العداوة علي شباب ثورة ديسمبر، بإصرارهم ان مكان تجمعهم هو(الساحة الخضراء)! بدلاً عن ساحة الحرية وهو ما أطلق عليها بعد الثورة، وأنها حق لهم انتزعتها (حكومة قحت) بحسب تصريحاتهم، متجاهلين ان تغيير اسم تلك الساحة كان مهره دماء عزيزة لشهداء بأعمارهم، طهروها من رجس الزيف والحشود المصنوعة لتأييد حكومة الاخوان المسلمين. اما مخاطباتهم تؤكد انهم ارث تربية الاقصاء الديني والحقد على بقية الشعب في شهر غايته السلام والتسامح وعمار الاخلاق (نحي اخوانا نعم اخوانا الكيزان، اخوانا في الحركة الشعبية، اخوانا ناس الإصلاح الاَن، اخوانا ناس الوطني، كل الإسلاميين نحييهم بالشهر الكريم ونقل لهم اننا مازلنا على العهد) واَخرون يبعثون بالتهاني (لإخوان العالم) في حنين لماض نظام تم اقتلاعه، خلف وراءه الموت والدمار وفقدان السيادة الوطنية، حنين يشير الي ان هذا التجمع تقوده كتائب الظل التي لم يتم اقتلاعها مع النظام. ومن الواضح انهم في غيهم تناسوا انهم بلغوا السلطة بالانقلاب علي الديموقراطية، وطوال تاريخهم الحزبي في البلاد، لا هم ولا رجال الدين او علماء السودان والفقهاء لم يكن لهم شرف الوطنية الذي يمكنهم من التباهي والتفاخر، لا في زمن المستعمر ولا حتي ابان الحكومات الوطنية، فلقد كانوا عبر ازمنة الحكم في البلاد يتسلقون في الظلام لفرض الدستور الإسلامي المزيف باستغلال عاطفة الشعب المحب للدين، لكن المشكلة الأساسية لديهم انهم يتحرون الكذب في جميع اقوالهم، ذكر احدهم الآية (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزبور مِن بَعْدِ الذكر أَنَّ الأرض يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصالحون) واردف قائلاً (ونحن نحسب اننا كذلك) وهذه اللغة الاستعلائية جزء عقدي في الفكر الاخواني يدرس في حلقاتهم، ويتناقل كنصوص مقدسة منذ تعاليم حسن البنا (نحن أيها الناس، ولا فخر، أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم، وحملة رايته من بعده، ورافعوا لوائه كما رفعوه، وناشروا لوائه كما نشروه، وحافظوا قرآنه كما حفظوه، والمبشرون بدعوته كما بشروا، ورحمة الله للعالمين (ولتعلمّن نبأه بعد حين) ...( أيها الاخوان المسلمون هذه منزلتكم فلا تصغروا من انفسكم، فتقيسوا أنفسكم بغيركم) انتهي.. كتاب مجموعة رسائل حسن البنا.. وبالطبع من هنا جاء التمكين لبعضهم البعض في الوظائف ودواوين الحكومة، وتم تشريد وفصل الجميع ما عداهم للصالح العام في اول بيان لحكومة الاخوان المسلمين في السودان، وعلى التحقيق مخاوف الإسلاميين في ظل ثورة ديسمبر، من قانون المعاوضة اذ الجزاء من جنس العمل وخوفهم ان ترد إليهم بضاعتهم! اما عبارة حسن البنا (لتعلمن نبأه بعد حين) اتيحت لهم عبر اخوان السودان، فكانت فرصة إقامة الدولة الإسلامية وطموحات تطبيق الشريعة الإسلامية، وهي فرصة لم تتاح لجماعة التنظيم في غيره من البلدان، فصيروا الشعب السوداني فئران تجارب الحكم الإسلامي وتعمقت جذور(الدولة العميقة) التي ......
#شباب
#الإسلاميين
#إفطار
#إنذار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715901
الحوار المتمدن
بثينة تروس - شباب الإسلاميين إفطار ام إنذار!
سعد محمد عبدالله : الإسلاميين في السودان
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله سامت السلطة الإنقاذية السودانيين الذل والعذاب لربع قرن خلت، وهناك تيار إسلامي عريض تعرض لإنتهاكات، وآن للإسلاميين القيام بمراجعات فيما سلف من تجربة سياسية وفكرية كان نتاجها إبادات عنصرية وفساد مالي وإداري وإنقسام السودان لدولتيين، وآن لهم الخروج من ثياب المشروع الإرهابي العنصري إلي مشروع جديد لا يعادي الإنسان؛ فالحرية التي ينادي بها البعض للإسلاميين لا تتحقق مع إصرارهم للمضي في طريق التطرف والإرهاب وزعزعت الأمن القومي في السودان، والأسلحة التي تظهر في صور إفطاراتهم تؤكد ذلك، وسودان الحرية والسلام والعدالة مشروع ثورة مهرت صفحاتها بدماء الشهداء من لدن كفاح التحرير السلمي والمسلح علي مدار سنوات طويلة؛ لا يمكن التنازل عن تلك النضالات الثورية للإسلاميين الراديكاليين، ولا مجال لنيل الحرية إلا بتصحيح المسار السياسي والفكري وتبني مشروع جديد خارج صندوق فقه التحلل من الفساد والإرهاب ضد الإنسان وخطاب العنصرة والكراهية، والسودان يسع الجميع حين يكون بلداً خالياً من الظلم والإستبداد، وأعتقد أن شباب الإسلاميين لا يريدون المزيد من الإنزلاق نحو المأزق الذي وضعتهم فيه قيادتهم التي أسقطها شعب السودان؛ لذلك عليهم تحمل مسؤليات المراجعة الفكرية والسياسية ويبدأ ذلك بعزل قيادتهم "منتهية الصلاحية" وإحداث قطيعة تاريخية مع ماضيهم، وعليهم التأكد بأن ما مضى لا يعود أبداً، والحياة ماضية كما البحر في إنسيابها نحو مصب المستقبل، وكل ثانية تمر محسوبة. ......
#الإسلاميين
#السودان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717208
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله سامت السلطة الإنقاذية السودانيين الذل والعذاب لربع قرن خلت، وهناك تيار إسلامي عريض تعرض لإنتهاكات، وآن للإسلاميين القيام بمراجعات فيما سلف من تجربة سياسية وفكرية كان نتاجها إبادات عنصرية وفساد مالي وإداري وإنقسام السودان لدولتيين، وآن لهم الخروج من ثياب المشروع الإرهابي العنصري إلي مشروع جديد لا يعادي الإنسان؛ فالحرية التي ينادي بها البعض للإسلاميين لا تتحقق مع إصرارهم للمضي في طريق التطرف والإرهاب وزعزعت الأمن القومي في السودان، والأسلحة التي تظهر في صور إفطاراتهم تؤكد ذلك، وسودان الحرية والسلام والعدالة مشروع ثورة مهرت صفحاتها بدماء الشهداء من لدن كفاح التحرير السلمي والمسلح علي مدار سنوات طويلة؛ لا يمكن التنازل عن تلك النضالات الثورية للإسلاميين الراديكاليين، ولا مجال لنيل الحرية إلا بتصحيح المسار السياسي والفكري وتبني مشروع جديد خارج صندوق فقه التحلل من الفساد والإرهاب ضد الإنسان وخطاب العنصرة والكراهية، والسودان يسع الجميع حين يكون بلداً خالياً من الظلم والإستبداد، وأعتقد أن شباب الإسلاميين لا يريدون المزيد من الإنزلاق نحو المأزق الذي وضعتهم فيه قيادتهم التي أسقطها شعب السودان؛ لذلك عليهم تحمل مسؤليات المراجعة الفكرية والسياسية ويبدأ ذلك بعزل قيادتهم "منتهية الصلاحية" وإحداث قطيعة تاريخية مع ماضيهم، وعليهم التأكد بأن ما مضى لا يعود أبداً، والحياة ماضية كما البحر في إنسيابها نحو مصب المستقبل، وكل ثانية تمر محسوبة. ......
#الإسلاميين
#السودان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717208
الحوار المتمدن
سعد محمد عبدالله - الإسلاميين في السودان
محمد عبد المجيد : شتائمُ الإسلاميين في عبد الناصر؛ لماذا هي قبيحة؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد تاريخ مصر في عدة أسطر!هل رأيتَ ضِباعــًا تتكالب على فريسةٍ ميـّــتة، وتغرز فيها مخالبَها كأنها تنتقم حتى لو لم تكن جائعة؟إنْ تكن رأيتها فقد رأيتَ الإسلاميين وهم يفترسون معارضيهم، ومخالفيهم، ومناهضيهم، في الشرق، وفي الغرب على حدٍّ سواء!الإسلاميون غير المسلمين؛ فالأولون مصنوعة ألسنتهم من شواظ من نار، والمسلمون الحقيقيون ملتزمون بتوجيهات العلي القدير، القول اللين، التسامح، التبسُّم في وجه المُخالف، المسارعة بنسيان الإساءة، العفو والصفح عند المقدرة، العثور على سبعين عذرًا لذنب واحد!أتفهم بعض كراهية الإسلاميين لجمال عبد الناصر فقد حرَمَهم من تحقيق حُلــْم الإمارة ، وحرمهم من الوثوب على الحُكم لصناعة داعش قبل وصولها بنصف قرن، أي عام 1965اسم عبد الناصر يصيب الإسلاميين بأرتكاريا في الجسد والقلب والروح فهم تربية دار الزهراء، وكُتب محمد جلال كشك، وحكايات زينب الغزالي، وعشرات من الكتب التي لا تقترب من الاحتلال والاستعمار، لكنها تنتقم ممن حرمهم كرسي العرش قبل وصولهم للحُكم بأكثر من ستين عاما!كانت مصر تمثل قلب العالمين العربي والإسلامي، وكان هناك مشروع قومي وطني، يتردد بين الانتصار والهزيمة، بين التقدم والتأخر، بين مقاومة الاحتلال الذي خرج منها بعد ثورة يوليو ، ثم عاد البريطانيون مع اسرائيل وفرنسا لضرب أرض الكنانة في عدوان ثلاثي غادر لكسر إرادة وطنية ظهرت واضحة إثر تأميم قناة السويس المصرية.لم يُعلـّـم أحدٌ الإسلاميين كراهية الاستعمار، وظلوا في حنين مقيت للمَلــَــكيّة الخاضعة لقوات الاحتلال، ومن هنا أصبحت كل معارك مصر الدفاعية في نظرهم هزائم حتى لو غالطوا أنفسهم في أبسط الحقائق التاريخية؛ فجعلوا الضابط عبد الناصر مسؤولا عن هزيمة الجيش المصري وليس الملك فاروق أو قوات الاحتلال البريطانية التي سلحت جيش مصر 1948 ضد كيان صهيوني استيطاني وضعته بريطانيا في فلسطين المحتلة، وكان من الطبيعي أن يُهزَم.وعاد الضباط المهزومون من الجبهة وقد تعلـّـموا الدرس، وعرفوا أن الملك والاستعمار البريطاني سبّبا لجيشنا هزيمة نكراء.أشك أحيانا أن الإسلاميين يقرأون القرآن الكريم في صلواتهم وأدعيتهم، فمن يتابع ويراقب قُبحَهم السبابي النتن يعرف على الفور أن إسلامهم غير إسلام المسلمين.اختلف أو انتقد أو هاجم إسلاميا ملتحيا، مُزايدا في التدين الظاهر، واضعا بروفايل إلا رسول الله أمام بركان من الكراهية والبغضاء والتدين المُفخخ!قامت ثورة يوليو وأطاحت بالملك فاروق وغادر على يخته وبصحبته مئات من الحقائب، وودّع مصر من ثغرها البسّام..الاسكندرية،وبكل احترام لثورة بيضاء لم تنتقم منه ولم تُحاكمه انتهى عصر الملكية، وكانت أهداف الثورة التي أصابت الغرب كله بلوثة جنون؛ القضاء على الاستعمار وأعوانه، القضاء على الاقطاع وسيطرة رأس المال، إقامة جيش وطني قوي، إقامة حياة ديمقراطية نجحت أهداف، وفشلت أهداف أخرى، ودخلت مصر صراعا مع قوى الاستعمار وأعوانها في الداخل.اصطدم عبد الناصر بالاخوان المسلمين فالثورة في بدايتها، وثمانون ألف جندي يحتلون مُدن السويس الثلاث، جواسيس إسرائيل يضربون في كل مكان لتهجير اليهود إلى فلسطين المحتلة؛ ومع إسدال الستار على حُلم الإسلاميين في الوصول لحُكم مصر بدأت حرب الشائعات والأكاذيب.كان الاستعمار يعرف أن الإسلاميين على استعداد للتعاون مع الاحتلال شريطة منحهم مصر إسلامية، فتم منع السلاح عن القاهرة واضطر عبد الناصر لشراء السلاح من تشيكوسلوفاكيا.كان ستة وخمسون العام الحاسم لثورة لا تزال تحبو على بطنها، وتملأ مصر بوعود وأحلام ......
#شتائمُ
#الإسلاميين
#الناصر؛
#لماذا
#قبيحة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719981
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد تاريخ مصر في عدة أسطر!هل رأيتَ ضِباعــًا تتكالب على فريسةٍ ميـّــتة، وتغرز فيها مخالبَها كأنها تنتقم حتى لو لم تكن جائعة؟إنْ تكن رأيتها فقد رأيتَ الإسلاميين وهم يفترسون معارضيهم، ومخالفيهم، ومناهضيهم، في الشرق، وفي الغرب على حدٍّ سواء!الإسلاميون غير المسلمين؛ فالأولون مصنوعة ألسنتهم من شواظ من نار، والمسلمون الحقيقيون ملتزمون بتوجيهات العلي القدير، القول اللين، التسامح، التبسُّم في وجه المُخالف، المسارعة بنسيان الإساءة، العفو والصفح عند المقدرة، العثور على سبعين عذرًا لذنب واحد!أتفهم بعض كراهية الإسلاميين لجمال عبد الناصر فقد حرَمَهم من تحقيق حُلــْم الإمارة ، وحرمهم من الوثوب على الحُكم لصناعة داعش قبل وصولها بنصف قرن، أي عام 1965اسم عبد الناصر يصيب الإسلاميين بأرتكاريا في الجسد والقلب والروح فهم تربية دار الزهراء، وكُتب محمد جلال كشك، وحكايات زينب الغزالي، وعشرات من الكتب التي لا تقترب من الاحتلال والاستعمار، لكنها تنتقم ممن حرمهم كرسي العرش قبل وصولهم للحُكم بأكثر من ستين عاما!كانت مصر تمثل قلب العالمين العربي والإسلامي، وكان هناك مشروع قومي وطني، يتردد بين الانتصار والهزيمة، بين التقدم والتأخر، بين مقاومة الاحتلال الذي خرج منها بعد ثورة يوليو ، ثم عاد البريطانيون مع اسرائيل وفرنسا لضرب أرض الكنانة في عدوان ثلاثي غادر لكسر إرادة وطنية ظهرت واضحة إثر تأميم قناة السويس المصرية.لم يُعلـّـم أحدٌ الإسلاميين كراهية الاستعمار، وظلوا في حنين مقيت للمَلــَــكيّة الخاضعة لقوات الاحتلال، ومن هنا أصبحت كل معارك مصر الدفاعية في نظرهم هزائم حتى لو غالطوا أنفسهم في أبسط الحقائق التاريخية؛ فجعلوا الضابط عبد الناصر مسؤولا عن هزيمة الجيش المصري وليس الملك فاروق أو قوات الاحتلال البريطانية التي سلحت جيش مصر 1948 ضد كيان صهيوني استيطاني وضعته بريطانيا في فلسطين المحتلة، وكان من الطبيعي أن يُهزَم.وعاد الضباط المهزومون من الجبهة وقد تعلـّـموا الدرس، وعرفوا أن الملك والاستعمار البريطاني سبّبا لجيشنا هزيمة نكراء.أشك أحيانا أن الإسلاميين يقرأون القرآن الكريم في صلواتهم وأدعيتهم، فمن يتابع ويراقب قُبحَهم السبابي النتن يعرف على الفور أن إسلامهم غير إسلام المسلمين.اختلف أو انتقد أو هاجم إسلاميا ملتحيا، مُزايدا في التدين الظاهر، واضعا بروفايل إلا رسول الله أمام بركان من الكراهية والبغضاء والتدين المُفخخ!قامت ثورة يوليو وأطاحت بالملك فاروق وغادر على يخته وبصحبته مئات من الحقائب، وودّع مصر من ثغرها البسّام..الاسكندرية،وبكل احترام لثورة بيضاء لم تنتقم منه ولم تُحاكمه انتهى عصر الملكية، وكانت أهداف الثورة التي أصابت الغرب كله بلوثة جنون؛ القضاء على الاستعمار وأعوانه، القضاء على الاقطاع وسيطرة رأس المال، إقامة جيش وطني قوي، إقامة حياة ديمقراطية نجحت أهداف، وفشلت أهداف أخرى، ودخلت مصر صراعا مع قوى الاستعمار وأعوانها في الداخل.اصطدم عبد الناصر بالاخوان المسلمين فالثورة في بدايتها، وثمانون ألف جندي يحتلون مُدن السويس الثلاث، جواسيس إسرائيل يضربون في كل مكان لتهجير اليهود إلى فلسطين المحتلة؛ ومع إسدال الستار على حُلم الإسلاميين في الوصول لحُكم مصر بدأت حرب الشائعات والأكاذيب.كان الاستعمار يعرف أن الإسلاميين على استعداد للتعاون مع الاحتلال شريطة منحهم مصر إسلامية، فتم منع السلاح عن القاهرة واضطر عبد الناصر لشراء السلاح من تشيكوسلوفاكيا.كان ستة وخمسون العام الحاسم لثورة لا تزال تحبو على بطنها، وتملأ مصر بوعود وأحلام ......
#شتائمُ
#الإسلاميين
#الناصر؛
#لماذا
#قبيحة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719981
الحوار المتمدن
محمد عبد المجيد - شتائمُ الإسلاميين في عبد الناصر؛ لماذا هي قبيحة؟
عبدالله تركماني : تحديات الحوار بين الإسلاميين والعلمانيين وسبل تجاوزها
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني بداية لا بدَّ أن نعترف بأنّ بلادنا تضم تعدداً وتنوعاً دينياً ومذهبياً يشكل صورة حضارية مشرقة للتنوّع والتفاعل والعيش المشترك، ومستقبل سورية لا يستقيم في ظل قيادات تعيش حالة تنافس غير منضبط يمكن أن ينقلب في أي وقت إلى فوضى، مثلما هي حال ساحة المكوّنات الإسلامية والعلمانية، التي تغرق في بحر من الخلافات رغم ما تدّعيه من وحدة الأهداف، وتؤكده حول وجود خلافات محدودة في أساليبها، لكنّ الغريب أنها لا تجد ما يكفي من مشتركات تدفعها إلى اعتماد الحوار في علاقاتها، والإقرار المتبادل بحق كل منها في تقديم قراءة مختلفة حول ما تطرحه حاجات الواقع السوري الراهن من قضايا ومسائل ومشكلات، لأنّ وجود الاختلاف، وبالتالي الحوار، ضروريان لتشكيل فضاء الحرية المفتوح.وفي الواقع تثير إشكالية البديلين الممكنين في سورية ما بعد التغيير جملة تساؤلات: هل ثمة ضرورة لعلاقة ما بين الدين والدولة؟ وإذا كان الجواب بنعم كيف تكون؟ وما هي تجلياتها ومحدداتها وحدودها وإيجابياتها وسلبياتها؟ وأية سلطة ستنشأ في حالة هيمنة الإسلاميين وبالتالي أية ديمقراطية؟ وما مدى قدرتهم ورغبتهم في احترام الشرعة الدولية لحقوق الإنسان؟ وما الذي يريده العلمانيون على صعيد ماهية الدولة والمواطنة السورية وطبيعة الحكم؟ وما هي فرص التوافق ومخاطر الصراع بين البديلين الممكنين؟ معوّقات الحوار:• يطرح التوزع بين منطقي العلمانيين والإسلاميين أكثر من سؤال منهجي ومعرفي بخصوص تأصيل مفهوم العلمانية وتوطينه في المجال السياسي السوري، بل إنّ الاجتهاد الأكبر يعود إلى الإسلاميين، برفع اللبس عن مفهوم مفصلي في تشكُّل مجال سياسي مؤثث على التعددية، وحق الاختلاف، والتنافس، والتكافؤ في الفرص، وما إلى ذلك مما هو مندرج ضمن سقف الدولة المدنية.• إنّ التحدي الكبير الذي يواجهه الإسلاميون السوريون يتجسد في موقفهم من المساواة بين المواطنين، بغض النظر عن أي معطى آخر: ديني، أو طائفي، أو قومي. بما تقتضيه هذه المساواة من أن تكون مرجعيتهم الإسلامية حاضنة حضارية تتسع لجميع صنوف الاختلاف السياسي والديني داخل المجتمع السوري. وعليه: كيف سيجسدون المرجعية الإسلامية عملياً؟ وما هي مكانة الإسلام في دستور سورية المستقبل؟ وما هو موقع الشريعة الإسلامية في التشريع السوري القادم؟ هل هي أحد مصادر التشريع أم المصدر الرئيسي؟ كيف يمكن التكيّف السياسي الشامل مع ما أحدثته الثورة من تغيّرات في الثقافة السياسية السورية، أم أنهم يريدون تكييف أهداف الثورة لأهدافهم؟ ولعلَّ التحديات والأسئلة كثيرة، وكلها تتعلق بمفهوم مدنية الدولة، وديمقراطية الحكم، والموقف من مفهوم المواطنة، ومنظومة الحقوق والحريات للجميع من دون تمييز. ويبقى التحدي الأساسي المطروح هو النأي بالمسألة الدينية عن صراعات الشرعية السياسية والتجاذبات الأيديولوجية، وتحويلها إلى سياج معياري ضامن للقيم المدنية المشتركة (الديانة المدنية بلغة جان جاك روسو).• أما التحدي الذي يواجهه العلمانيون فهو الاعتراف بأنّ الحالة الإسلامية السورية هي جزء من النسيج الاجتماعي والثقافي والسياسي، فلا يمكن تجاهل وجودها أو التلويح بخطرها من قبل بعض العلمانيين، وذلك لسبب بسيط، هو أنّ الديمقراطية اليوم لا تحتمل أي خطاب إلغائي أو استئصالي لأي من المجموعات السياسية حتى لو اختلفنا معها. على أنّ خطأ التعاطي مع الإسلاميين كتيارات دينية وأيديولوجية جامدة من دون النظر إليهم كحركات اجتماعية وقوى سياسية تؤثر وتتأثر بما يدور حولها، يحرمنا من إمكانية البحث عن فرص التوافق من أجل بناء سورية المستقبل.محددات التجاوز:• المساواة ......
#تحديات
#الحوار
#الإسلاميين
#والعلمانيين
#وسبل
#تجاوزها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721642
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني بداية لا بدَّ أن نعترف بأنّ بلادنا تضم تعدداً وتنوعاً دينياً ومذهبياً يشكل صورة حضارية مشرقة للتنوّع والتفاعل والعيش المشترك، ومستقبل سورية لا يستقيم في ظل قيادات تعيش حالة تنافس غير منضبط يمكن أن ينقلب في أي وقت إلى فوضى، مثلما هي حال ساحة المكوّنات الإسلامية والعلمانية، التي تغرق في بحر من الخلافات رغم ما تدّعيه من وحدة الأهداف، وتؤكده حول وجود خلافات محدودة في أساليبها، لكنّ الغريب أنها لا تجد ما يكفي من مشتركات تدفعها إلى اعتماد الحوار في علاقاتها، والإقرار المتبادل بحق كل منها في تقديم قراءة مختلفة حول ما تطرحه حاجات الواقع السوري الراهن من قضايا ومسائل ومشكلات، لأنّ وجود الاختلاف، وبالتالي الحوار، ضروريان لتشكيل فضاء الحرية المفتوح.وفي الواقع تثير إشكالية البديلين الممكنين في سورية ما بعد التغيير جملة تساؤلات: هل ثمة ضرورة لعلاقة ما بين الدين والدولة؟ وإذا كان الجواب بنعم كيف تكون؟ وما هي تجلياتها ومحدداتها وحدودها وإيجابياتها وسلبياتها؟ وأية سلطة ستنشأ في حالة هيمنة الإسلاميين وبالتالي أية ديمقراطية؟ وما مدى قدرتهم ورغبتهم في احترام الشرعة الدولية لحقوق الإنسان؟ وما الذي يريده العلمانيون على صعيد ماهية الدولة والمواطنة السورية وطبيعة الحكم؟ وما هي فرص التوافق ومخاطر الصراع بين البديلين الممكنين؟ معوّقات الحوار:• يطرح التوزع بين منطقي العلمانيين والإسلاميين أكثر من سؤال منهجي ومعرفي بخصوص تأصيل مفهوم العلمانية وتوطينه في المجال السياسي السوري، بل إنّ الاجتهاد الأكبر يعود إلى الإسلاميين، برفع اللبس عن مفهوم مفصلي في تشكُّل مجال سياسي مؤثث على التعددية، وحق الاختلاف، والتنافس، والتكافؤ في الفرص، وما إلى ذلك مما هو مندرج ضمن سقف الدولة المدنية.• إنّ التحدي الكبير الذي يواجهه الإسلاميون السوريون يتجسد في موقفهم من المساواة بين المواطنين، بغض النظر عن أي معطى آخر: ديني، أو طائفي، أو قومي. بما تقتضيه هذه المساواة من أن تكون مرجعيتهم الإسلامية حاضنة حضارية تتسع لجميع صنوف الاختلاف السياسي والديني داخل المجتمع السوري. وعليه: كيف سيجسدون المرجعية الإسلامية عملياً؟ وما هي مكانة الإسلام في دستور سورية المستقبل؟ وما هو موقع الشريعة الإسلامية في التشريع السوري القادم؟ هل هي أحد مصادر التشريع أم المصدر الرئيسي؟ كيف يمكن التكيّف السياسي الشامل مع ما أحدثته الثورة من تغيّرات في الثقافة السياسية السورية، أم أنهم يريدون تكييف أهداف الثورة لأهدافهم؟ ولعلَّ التحديات والأسئلة كثيرة، وكلها تتعلق بمفهوم مدنية الدولة، وديمقراطية الحكم، والموقف من مفهوم المواطنة، ومنظومة الحقوق والحريات للجميع من دون تمييز. ويبقى التحدي الأساسي المطروح هو النأي بالمسألة الدينية عن صراعات الشرعية السياسية والتجاذبات الأيديولوجية، وتحويلها إلى سياج معياري ضامن للقيم المدنية المشتركة (الديانة المدنية بلغة جان جاك روسو).• أما التحدي الذي يواجهه العلمانيون فهو الاعتراف بأنّ الحالة الإسلامية السورية هي جزء من النسيج الاجتماعي والثقافي والسياسي، فلا يمكن تجاهل وجودها أو التلويح بخطرها من قبل بعض العلمانيين، وذلك لسبب بسيط، هو أنّ الديمقراطية اليوم لا تحتمل أي خطاب إلغائي أو استئصالي لأي من المجموعات السياسية حتى لو اختلفنا معها. على أنّ خطأ التعاطي مع الإسلاميين كتيارات دينية وأيديولوجية جامدة من دون النظر إليهم كحركات اجتماعية وقوى سياسية تؤثر وتتأثر بما يدور حولها، يحرمنا من إمكانية البحث عن فرص التوافق من أجل بناء سورية المستقبل.محددات التجاوز:• المساواة ......
#تحديات
#الحوار
#الإسلاميين
#والعلمانيين
#وسبل
#تجاوزها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721642
الحوار المتمدن
عبدالله تركماني - تحديات الحوار بين الإسلاميين والعلمانيين وسبل تجاوزها
صوت الانتفاضة : البؤس والسطحية والابتذال مناظرات الإسلاميين
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة يكاد يجزم المرء بأنه لا توجد تفاهة أكثر من رؤية اثنين من الإسلاميين وهم "يتناظرون" فيما بينهم، وعلى كل المستويات؛ لكن التفاهة تكون أعمق وأكثر بؤسا عندما ترى هؤلاء "المتناظرون" وهم يتحدثون في السياسة، خصوصا وانت تتعايش مع سلطة الإسلاميين منذ أكثر من ثمانية عشر عاما، وقد تجرعنا، رغما عنا، كل مراراتها وآلامها ومأسيها. غالب الشابندر، او "المفكر" غالب الشابندر شخص إسلامي حد النخاع، وطائفي بامتياز، كل هواجسه تتلخص في حرصه على ان يستفيق الساسة الإسلاميون "الشيعة" ويبنوا البلد، حتى لا يأتي البديل الآخر من الطائفة الاخرى؛ هو حزين على ما يجري "للمذهب" من تدمير، فدائما تراه يناشد بانكسار قادة "المذهب" ان يعوا ما يجري حولهم؛ لا يهمه بناء البلد بقدر ما يهمه المحافظة على سمعة "المذهب"، فهو يعرّف نفسه دائما كفرد داخل الطائفة وليس كمواطن في بلد، وهذا حال جميع الإسلاميين، الطائفة أكبر من البلد.مها الدوري، او الدكتورة مها الدوري، فكل اسلاميي السلطة هم "دكاترة"، هي من اتباع التيار الصدري، ذو الأغلبية البرلمانية، وذو أكبر ميليشيا في العراق "جيش المهدي"، تسكن مدينة الثورة، المدينة الأكثر سكانا في بغداد، والتي تسيطر عليها ميليشيا جيش المهدي بالكامل منذ 2003، المدينة الأكثر بؤسا، والأكثر ولّادة للميليشيات.هاذان الاسمان هما من تناظرا، وفي مناظرتهم كنا كمن يسبح في بحر التفاهة، عندما تسمعهم وتراهم تشعر بالغثيان وتريد ان تتقيأ؛ مها تقول للشابندر " انا صليت في جامع المحسن"! والشابندر يرد عليها "انطيني دليل"! مها تقول "ان وجه السيد القائد يشبه علي والعباس والحسين" والشابندر يرد "هاي شنو"؛ الشابندر يقول "اني تعذبت ونحكم عليه بالإعدام ونمت بحديقة الامة هواي"، مها تقول "إسرائيل وامريكا هي اللي تمنع اعمار مدينة الثورة"!؛ ساعتان من التفاهة والابتذال والسطحية، ساعتان من تحميق الجماهير وتغييب وعيها.اللعنة، ما شأني انا الرعية المسالم بمن صلى في هذا المكان او ذاك؟ ما شأني انا المواطن المضطهد بأن السيد القائد يشبه هذه الشخصية او تلك؟ ما شأني انا الانسان المعذب في عصر الإسلام السياسي بشخص عٌذب في نظام سابق او نام في حديقة الامة؟ تباً، وهل صحيح ان إسرائيل لا تريد بناء واعمار مدينة الثورة؟ لماذا يسخرون ويهزؤون من الناس دائما؟ لا ماء او كهرباء او تعليم او سكن او صحة او عمل، بالمقابل يوجد قتل واغتيال وخطف وتغييب، يوجد نهب وفساد منظم للثروات، توجد ذيلية وتبعية خانعة وقذرة، يوجد خراب وتهجير الناس وتدمير المدن، توجد سيناريوهات مظلمة تلوح في الأفق، مع كل ذلك فأن مها صلت في جامع المحسن، والسيد يشبه اجداده، والشابندر نام في حديقة الامة، وهللويا. وتبقى مدينة الثورة غارقة في ظلام دامس، لن ترى النور والحياة الا إذا نفضت عنها هذه الاساطير والخرافات التي يغيبون بها وعي الناس، الا إذا انتفضت على هذا الواقع المزري. ......
#البؤس
#والسطحية
#والابتذال
#مناظرات
#الإسلاميين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723557
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة يكاد يجزم المرء بأنه لا توجد تفاهة أكثر من رؤية اثنين من الإسلاميين وهم "يتناظرون" فيما بينهم، وعلى كل المستويات؛ لكن التفاهة تكون أعمق وأكثر بؤسا عندما ترى هؤلاء "المتناظرون" وهم يتحدثون في السياسة، خصوصا وانت تتعايش مع سلطة الإسلاميين منذ أكثر من ثمانية عشر عاما، وقد تجرعنا، رغما عنا، كل مراراتها وآلامها ومأسيها. غالب الشابندر، او "المفكر" غالب الشابندر شخص إسلامي حد النخاع، وطائفي بامتياز، كل هواجسه تتلخص في حرصه على ان يستفيق الساسة الإسلاميون "الشيعة" ويبنوا البلد، حتى لا يأتي البديل الآخر من الطائفة الاخرى؛ هو حزين على ما يجري "للمذهب" من تدمير، فدائما تراه يناشد بانكسار قادة "المذهب" ان يعوا ما يجري حولهم؛ لا يهمه بناء البلد بقدر ما يهمه المحافظة على سمعة "المذهب"، فهو يعرّف نفسه دائما كفرد داخل الطائفة وليس كمواطن في بلد، وهذا حال جميع الإسلاميين، الطائفة أكبر من البلد.مها الدوري، او الدكتورة مها الدوري، فكل اسلاميي السلطة هم "دكاترة"، هي من اتباع التيار الصدري، ذو الأغلبية البرلمانية، وذو أكبر ميليشيا في العراق "جيش المهدي"، تسكن مدينة الثورة، المدينة الأكثر سكانا في بغداد، والتي تسيطر عليها ميليشيا جيش المهدي بالكامل منذ 2003، المدينة الأكثر بؤسا، والأكثر ولّادة للميليشيات.هاذان الاسمان هما من تناظرا، وفي مناظرتهم كنا كمن يسبح في بحر التفاهة، عندما تسمعهم وتراهم تشعر بالغثيان وتريد ان تتقيأ؛ مها تقول للشابندر " انا صليت في جامع المحسن"! والشابندر يرد عليها "انطيني دليل"! مها تقول "ان وجه السيد القائد يشبه علي والعباس والحسين" والشابندر يرد "هاي شنو"؛ الشابندر يقول "اني تعذبت ونحكم عليه بالإعدام ونمت بحديقة الامة هواي"، مها تقول "إسرائيل وامريكا هي اللي تمنع اعمار مدينة الثورة"!؛ ساعتان من التفاهة والابتذال والسطحية، ساعتان من تحميق الجماهير وتغييب وعيها.اللعنة، ما شأني انا الرعية المسالم بمن صلى في هذا المكان او ذاك؟ ما شأني انا المواطن المضطهد بأن السيد القائد يشبه هذه الشخصية او تلك؟ ما شأني انا الانسان المعذب في عصر الإسلام السياسي بشخص عٌذب في نظام سابق او نام في حديقة الامة؟ تباً، وهل صحيح ان إسرائيل لا تريد بناء واعمار مدينة الثورة؟ لماذا يسخرون ويهزؤون من الناس دائما؟ لا ماء او كهرباء او تعليم او سكن او صحة او عمل، بالمقابل يوجد قتل واغتيال وخطف وتغييب، يوجد نهب وفساد منظم للثروات، توجد ذيلية وتبعية خانعة وقذرة، يوجد خراب وتهجير الناس وتدمير المدن، توجد سيناريوهات مظلمة تلوح في الأفق، مع كل ذلك فأن مها صلت في جامع المحسن، والسيد يشبه اجداده، والشابندر نام في حديقة الامة، وهللويا. وتبقى مدينة الثورة غارقة في ظلام دامس، لن ترى النور والحياة الا إذا نفضت عنها هذه الاساطير والخرافات التي يغيبون بها وعي الناس، الا إذا انتفضت على هذا الواقع المزري. ......
#البؤس
#والسطحية
#والابتذال
#مناظرات
#الإسلاميين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723557
الحوار المتمدن
صوت الانتفاضة - البؤس والسطحية والابتذال (مناظرات الإسلاميين)
أحلام أكرم : الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إمتلأت العديد من الصحف العربية بالتهليل للإنتصار الطالباني في أفغانستان .. غير عابئة بالرد الشعبي الأفغاني بمحاولة الهروب قبل إنتهاء المدة التي حددتها الولايات المتحدة للخروج في 31-8-2021...بما يؤكد الخوف من حكم الطالبان .وماذا سيحدث للشعب وللمرأة خلال هذا الحكم ؟؟؟ لن أدخل في تحليل الردود الغربية سواء تلك التي إنتقدت القرار الأمريكي .. أو تلك التي صمتت عن أي رأي في الموضوع .. ولكن يبقى الإتفاق الضمني من أميركا والدول الغربية بمساعدة الشعب الأفغاني في لجوئه وتقرير العدد الذي ستأخذه كل دولة من الدول الأوروبية بما فيها أميركا .. القرار الذي يأخذ الأولوية على المستويين الحكومي والشعبي الغربي .. أيضا إمتلأت الصحف العربية بالتحديد بتحليل القرار الأميركي على أنه لا يخرج عن نظرية المؤامرة المعهودة من أميركا .. بكل أشكاله السياسية .. والإقتصادية .. بدون التطرق للتغييرات الإجتماعية التي إستفاد منها الشعب الأفغاني .. والمرأة بالتحديد خلال الوجود الغربي ؟؟ كلنا نسي بأن ما أحضر القوات الأميركية إلى أفغانستان .. هو الإنتقام من ضربة القاعدة لبرجي التجارة العالمية في 11-سبتمبر عام 2000.. ولإجتثاثها من أفغانستان التي فتحت لها بابها.. بما يؤكد علنا بالتزاوج بين أفكار كلا الطرفين . وإن طنت شخصيا أتمنى تصرفآ مُغايرا من هذه الدول .. تصرف يتوافق مع قيمها الإنسانية .. الأهم الآن أن لا أحد قادر على التكهن أو فهم أولويات طالبان في الحكم .. كل ما نسمعه تطمينات بأنها ستمنح المرأة حق التعليم ..و العمل في حدود ما تسمح به الشريعة الإسلامية..برأيي المتواضع بأن طالبان ستستعمل بإزدواجية غير معهودة لدى العقلية الغربية .. ومن ضمن هذه الإزدواجية التعامل مع كل من سيدفع فاتورة إستمرار بقائها في السلطة .. والتحالف مع كل من سيؤيد التشدد في عقيدتها ... محاولة توظيف ما سمته بالإنتصار على الدولة العظمى على أنه إنتصار للإسلام .. وتصاعد الإسلام في العالم.. بما سيُعطي القوة والأمل للحركات المُتأسلمة سواء في الداخل الإقليمي .. أو الدولي على تشدد أكبر في عقيدتها .. إلى جانب ذلك وفي عصر الإنترنت والسماوات المفتوحة سنرى أن حروب النفوذ والتحالفات التي تخدم الأمن الإقتصادي في الدول حلت محل الآلة العسكرية .. الأمر الذي ضحت به أميركا وضربت عرض الحائط بكل شيء حماية لجنودها .. ولفاتورتهم خاصة البشرية وفاتورة وجودها في أفغانستان التي كلفت دافع الضرائب الأمريكي 2 ترليون دولار .. و يبدو أن عدوى النفوذ بدت أكثر إغراء للدولتين الإسلاميتين الكبيرتين .. تركيا وإيران في محاولة كل منهما أخذ النصيب الأكبر من كعكة الشرق الأوسط وآسيا الإسلامية الوسطى ؟؟؟ إقتصاديا .. إضافة إلى ضمان صعود الإسلام كدين وكسياسة إلى مصاف الدول العُظمى الأمر الذي تطمح كلا الدولتان إليه ؟؟؟؟؟ أولى هذه البشائر جاءت من الرئيس التركي .. الذي يتمتع بعلاقات متينة مع الجارة الباكستانية .. حين صرح برغبته في لقاء الرجل الأول في طالبان حتى وقبل وصولهم إلى كابول .. في خطوة سبّاقة لتثبيت نفسه كشريك رئيسي للدولة الطالبانية .. .. الأولى حلمه السياسي في البقاء في السلطة .. والثاني مشاركته للطالبان في حلمه بالحكم بالشريعة الإسلامية .. وتقديم النصح لطالبان وتقديمها للغرب بصورة أقل تشددا وتصلبا .. ولكن يبقى لتركيا الشق الإقتصادي الأهم حاليا ..والذي يضمن فتح سوق للخدمات والسلع والمنتجات التركية، في دولة يبلغ تعداد سكانها 38 مليون نسمه .. . وإستثمارات كبيرة في إعادة الإعمار في الدولة الجد ......
#الإنتصار
#الطالباني
#سيحيي
#آمال
#الإسلاميين
#مكان
#يجعل
#أفغانستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إمتلأت العديد من الصحف العربية بالتهليل للإنتصار الطالباني في أفغانستان .. غير عابئة بالرد الشعبي الأفغاني بمحاولة الهروب قبل إنتهاء المدة التي حددتها الولايات المتحدة للخروج في 31-8-2021...بما يؤكد الخوف من حكم الطالبان .وماذا سيحدث للشعب وللمرأة خلال هذا الحكم ؟؟؟ لن أدخل في تحليل الردود الغربية سواء تلك التي إنتقدت القرار الأمريكي .. أو تلك التي صمتت عن أي رأي في الموضوع .. ولكن يبقى الإتفاق الضمني من أميركا والدول الغربية بمساعدة الشعب الأفغاني في لجوئه وتقرير العدد الذي ستأخذه كل دولة من الدول الأوروبية بما فيها أميركا .. القرار الذي يأخذ الأولوية على المستويين الحكومي والشعبي الغربي .. أيضا إمتلأت الصحف العربية بالتحديد بتحليل القرار الأميركي على أنه لا يخرج عن نظرية المؤامرة المعهودة من أميركا .. بكل أشكاله السياسية .. والإقتصادية .. بدون التطرق للتغييرات الإجتماعية التي إستفاد منها الشعب الأفغاني .. والمرأة بالتحديد خلال الوجود الغربي ؟؟ كلنا نسي بأن ما أحضر القوات الأميركية إلى أفغانستان .. هو الإنتقام من ضربة القاعدة لبرجي التجارة العالمية في 11-سبتمبر عام 2000.. ولإجتثاثها من أفغانستان التي فتحت لها بابها.. بما يؤكد علنا بالتزاوج بين أفكار كلا الطرفين . وإن طنت شخصيا أتمنى تصرفآ مُغايرا من هذه الدول .. تصرف يتوافق مع قيمها الإنسانية .. الأهم الآن أن لا أحد قادر على التكهن أو فهم أولويات طالبان في الحكم .. كل ما نسمعه تطمينات بأنها ستمنح المرأة حق التعليم ..و العمل في حدود ما تسمح به الشريعة الإسلامية..برأيي المتواضع بأن طالبان ستستعمل بإزدواجية غير معهودة لدى العقلية الغربية .. ومن ضمن هذه الإزدواجية التعامل مع كل من سيدفع فاتورة إستمرار بقائها في السلطة .. والتحالف مع كل من سيؤيد التشدد في عقيدتها ... محاولة توظيف ما سمته بالإنتصار على الدولة العظمى على أنه إنتصار للإسلام .. وتصاعد الإسلام في العالم.. بما سيُعطي القوة والأمل للحركات المُتأسلمة سواء في الداخل الإقليمي .. أو الدولي على تشدد أكبر في عقيدتها .. إلى جانب ذلك وفي عصر الإنترنت والسماوات المفتوحة سنرى أن حروب النفوذ والتحالفات التي تخدم الأمن الإقتصادي في الدول حلت محل الآلة العسكرية .. الأمر الذي ضحت به أميركا وضربت عرض الحائط بكل شيء حماية لجنودها .. ولفاتورتهم خاصة البشرية وفاتورة وجودها في أفغانستان التي كلفت دافع الضرائب الأمريكي 2 ترليون دولار .. و يبدو أن عدوى النفوذ بدت أكثر إغراء للدولتين الإسلاميتين الكبيرتين .. تركيا وإيران في محاولة كل منهما أخذ النصيب الأكبر من كعكة الشرق الأوسط وآسيا الإسلامية الوسطى ؟؟؟ إقتصاديا .. إضافة إلى ضمان صعود الإسلام كدين وكسياسة إلى مصاف الدول العُظمى الأمر الذي تطمح كلا الدولتان إليه ؟؟؟؟؟ أولى هذه البشائر جاءت من الرئيس التركي .. الذي يتمتع بعلاقات متينة مع الجارة الباكستانية .. حين صرح برغبته في لقاء الرجل الأول في طالبان حتى وقبل وصولهم إلى كابول .. في خطوة سبّاقة لتثبيت نفسه كشريك رئيسي للدولة الطالبانية .. .. الأولى حلمه السياسي في البقاء في السلطة .. والثاني مشاركته للطالبان في حلمه بالحكم بالشريعة الإسلامية .. وتقديم النصح لطالبان وتقديمها للغرب بصورة أقل تشددا وتصلبا .. ولكن يبقى لتركيا الشق الإقتصادي الأهم حاليا ..والذي يضمن فتح سوق للخدمات والسلع والمنتجات التركية، في دولة يبلغ تعداد سكانها 38 مليون نسمه .. . وإستثمارات كبيرة في إعادة الإعمار في الدولة الجد ......
#الإنتصار
#الطالباني
#سيحيي
#آمال
#الإسلاميين
#مكان
#يجعل
#أفغانستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061
الحوار المتمدن
أحلام أكرم - الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية